اليمن_تاريخ_وثقافة
11.5K subscribers
144K photos
352 videos
2.2K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
🔵تاريخ وأدب وفن اليمن🔵
🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل
( 30 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
قال #الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#ولاة_وأمراء_وحكام_اليمن ؛
في عهد (( الدولة العباسية ))
قال #الأهدل ؛
وبعد وفاة الخليفة الهادي قام بالخلافة العباسية أخوه :
#هارون_الرشيد بن المهدي بن المنصور العباسي بعهد أبيه له ...
[ وحول هذا الخليفة كتبت ورويت أساطير كلها تدور حول أبهة ملكة و رغد العيش في عهده وبلوغ الدولة العباسية أوج إزدهارها ] .
وبعث هارون الرشيد #الغطريف بن عطاء أميراً على #اليمن .. وهو إبن خالة له ..
فلبث والياً 3سنين وسبعة أشهر .. ثم خرج من اليمن ...، ثم بعث هارون الرشيد مكانه ؛
#الربيع_بن_عبدالله بن عبد المدان الحارثي ..
وفي أيامه حدث الثلج في صنعاء ولم يكن قبل ذلك ( يبدو ان كميات كبيرة من الثلوج غطت صنعاء وبساتينها وجبالها وإستمر أياماً عديدة ولم يكن قد حدث مثل ذلك من قبل حالياً يتكون ثلج في قمم بعض جبالها ويزول سريعاً في بعض المواسم شتاءً ).
ومكث الربيع سنة فقط والياً على اليمن ...
ثم عزل ب #عاصم بن عيينة الغساني ..فلث سنة فقط وعزل ب #أيوب بن جعفر بن سليمان بن علي بن عبدالله بن عباس فلبث سنة واعيد الربيع والياً لليمن مرة أخرى وجعل معه العباس بن سعيد معيناً .. فلبثا سنتين فقط ثم عزلا ب #محمد بن إبراهيم الهاشمي ثم عزل ب ولده هو العباس بن محمد الهاشمي الذي سائت سيرته فشكاه الناس إلى هارون الرشيد بمكه وقد حج فعزله ب #عبدالله بن مصعب بن ثابت بن عبدالله ابن الزبير بن العوام .. فلبث سنة ثم عزل ووليّ :
#أحمد بن إسماعيل بن علي بن عبدالله بن طلحة فلبث سنة فقط ،،
( نلاحظ هنا عدم استقرار نظام الحكم في اليمن .. فكثير من الولاة لايستطيع الاستمرار اكثر من سنة وهذا دليل على إضطرابات وإشكالات في هذا البلد وان لم يذكرها الجندي والأهدل وماسياتي دليل هذا )
قال الجندي ؛
وكان في السنة التي تولى فيها أحمد بن إسماعيل هذا تخليط عظيم باليمن -
(- أي فوضى عارمة وإشتباك وإختلاط للامور في الحكم وبين القبائل وهذا في سنة 182هج وهي في فترة ظهور مذاهب وأفكار ودعوات كانت سبب إختلاف وحروب وتشتت لليمن وظهور دول ودويلات ابتداء من 200هج وما بعدها )،،
ثم عزل أحمد بن إسماعيل بن طلحة وبعث #محمد بن خالد بن برمك وهو أخو يحيى بن خالد البرمكي - الوزير الشهير - ..
و وصل اليمن سنة 183هج في جمادى ... وكان ينتقل إلى قرية #منكث وهي قرية آهله جنوب غرب #يريم أيام جباية الخراج ...
و محمد بن خالد البرمكي هذا كان أميراً ووالياً على مخلاف صنعاء و مخلاف الجند كذلك وكان من خيرة ولاة اليمن العباسيين عدلاً وسيرةً وفعلاً للمعروف .. وهو على طريق أهله #البرامكة الذين قيل فيهم - من أبيات تنسب لأبي نواس الحسن بن هانئ - ؛

إنّ البرامكة الذين تعلَّموا
كرم النفوس ، وعلموه الناسا

قال #الجندي ؛
وببركة أفعالهم ختم الله لهم بالشهادة ..
+*( البرامكة في تهذيب أعلام النبلاء )
ومن أفعال أمير صنعاء محمد البرمكي أنه هو من أجرى الى صنعاء الغيل الذي يعرف عندهم بغيل #المربكي فقدموا ميمه على بائه وهو مجاز تقديم وتأخير .. ولما إنتهى من عمارته وبناء قنواته جمع أهل #صنعاء وأقسم لهم أيماناً مغلّضة أنه لم يصرف او ينفق في إجرائه شيئا من مال الخليفة هارون الرشيد ولا من مال حرام ولا من مال فيه شبهة .. ثم جعله وقفاً على المسلمين .. رحمه الله تعالى
قال الجندي وهو الغيل الذي يجري في قنوات الماء في صنعاء إلى يومنا هذا - سنة 724هج اي بعد قرابة خمسمائة سنة - ...
وبنى محمد البرمكي في صنعاء مسجداً عند سوق اللسّاسين - بالقرب من مسجد الخراز - وقد خرب قبل عهد الجندي -
( لاحظ لاول مرة نجد والياً ينفذ مشاريع عامة تخدم المسلمين في صنعاء واليمن )..
بل ومن شدة شفقته ورحمته بالرعيّة وضع - ألغى وأوقف ولم يأخذ - الخراج - الزكاة والضرائب التي تدفع للدولة - عن كثير من نواحي اليمن - لما رأى من تكليف وعنت فيها ولفقرهم وعوزهم -
( يبدوا أنه كان يريد ان يستميلهم ويطفئ الفتن ويخمد التمردات التي عانى منها ولاة اليمن قبله ..)
لكن كثير منهم بطروا وخرجوا عليه ؟!!
خصوصاً أهل #تهامة .. فلما يئس منهم شكاهم إلى الخليفة العباسي هارون الرشيد وكان يعرف سيرته فيهم .. فدعاه اليه وبعث الى اليمن مولاه #حماد البربري او اليزيدي كما في غاية الأماني ، أميراً .. وقال له أسمعني أصوات أهل اليمن - يعني إقسوا عليهم وخذهم بالعنف وعدم الرحمة - ...
فقدم حماد البربري اليمن وقتل جماعة من رؤساء القبائل الذي خرجوا عن الطاعه .. وشرّد آخرين .. حتى دانوا له بالطاعه وأدوا الخرا
🔵تاريخ وأدب وفن اليمن🔵
🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل
( 38 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،
ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وا
#اليمن_تاريخ_وثقافة
#علماء_وأعلام_اليمن
#تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل

#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،
ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وابنه عبدالله ، وأبو الموت من ذي السفال ، و أيوب بن محمد بن كديش من #ظبا - ظبا عزلة تقع مابين ذي السفال وقرية سهفنة - ،، و إبراهيم
🔴
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،

ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وابنه عبدالله ، وأبو الموت من ذي السفال ، و أيوب بن محمد بن كديش من #ظبا - ظبا عزلة تقع مابين ذي السفال وقرية سهفنة - ،، و إبراهيم بن أبي عمران من #الملحمة - قرية في وادي السحول تحت حصن شواحط - ، و أسعد بن خلاد ومحمد بن سالم الأشرقيان - من ذي أشرق - ،، - كل هولاء علماء فقهاء مشهورين
وجه من الزمن الجميل هاش باش وواحد من فطاحلة علم #الرياضيات
إنه الوزير السياسي العلامة عز الإسلام محمد بن إسماعيل بن ناجي #الربيع ولد في قرية خاو بمديرية #يريم محافظة اب في سنة 1331 هجرية ودرس في كتاب القرية ثم انتقل إلى مدينة ذمار والتحق بالمدرسة الشمسية ودرس على يد كبار علماء المدرسة الشمسية في جميع العلوم العقلية والنقليه ثم نخرج منها ثم عمل موظفا في مجال القضا في محكمة دريم ثم انتقل إلى صنعا يتولى عددا من الوظائف إلى جانب أعماله وقد شارك في ثورة الدستوريين وسجن في قلعة حجة جمس أعوام وكان للسجن إثر كبير ونقله في حياته حيث أصبح السجن قلعة علمية وادبية وفكرية فقد سجن مع غالبية من سجنو من تلك الكوكبة العلمية والأدبية واستفاد منهم أمثال الاديب والمؤرخ الكبير صاحب رياح التغيير في اليمن احمد محمد الشامي والقاضي عبد الرحمن.والفسيل والموشكي والمطاع والصفي محبوب وغيرهم وقد قصر في سجن حجة خمسة أعوام وخرج منه وتولى مديرا لبيت المال حتى قيام الجمهورية ثم عين مديرا للضرائب ثم رايسا لمصلحة الجمارك ثم عين وزيرا الخزانة عام 1969 م ثم أعيد تعيينه في المنصب نفسه عام 1971م ثم مسؤولا عن مكتب رئيس الجمهورية وعضوافي مجلس الشعب التأسيسي ثم مستشارا لرائيي الجمهورية الشوان الماليه وقد به إلى مصر لدراسة سياسة وإقتصاد وقد شارك المترجم له في عدد من المؤتمرات الخارجية بحكم وظيفته وقد نسخ الكثير من الكتب النادره ومن مؤلفاته 1 لفافة من التاريخ 2 زورق في الحياه ....عرف من أبنائه الدكتوراه اروى محمد الربيع والسفير محمد محمد الربيع ..وقد توفى المترجم له في سنة 1992م 1412هجريه كتب الله اجر ه واسكنه فسيح جنانه نقلا عن حفيده رامي محمد محمد الربيع ِ

ترجمه حافظ حسين الاعرج