اليمن_تاريخ_وثقافة
11.5K subscribers
144K photos
352 videos
2.2K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
🔵تاريخ وأدب وفن اليمن🔵
🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل
( 38 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،
ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وا
#اليمن_تاريخ_وثقافة
#علماء_وأعلام_اليمن
#تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل

#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،
ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وابنه عبدالله ، وأبو الموت من ذي السفال ، و أيوب بن محمد بن كديش من #ظبا - ظبا عزلة تقع مابين ذي السفال وقرية سهفنة - ،، و إبراهيم
🔴
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
في المئة الرابعة للهجرة
قال الأهدل؛
وأما شيخ إبن سريج الذي
أخذ عنه علمه فهو
#الأنماطي ؛ وهو ؛
عثمان_بن_سعيد بن يسار الأنماطي - أبو القاسم - واللقب نسبه إلى الأنماط وهي البُسط - الفرش- عملها وبيعها ،، تفقه في #مصر على #المزني و #المرادي ..
والأنماطي هو سبب نشاط المسلمين ببغداد لحفظ كتب الإمام الشافعي والمثابرة عليها والذهاب مذهبه .. ،، توفى الأنماطي رحمه الله ب #بغداد سنة 288هج ..
وأما شيخاه فهما المزني وقد ترجمنا له والمرادي - أورده الجندي هكذا ( الأنماطي عن المزني و #الربيع عن الشافعي )
#المرادي؛ هو ؛
الرّبيع بن سليمان بن عبدالجبار المرادي - أبو محمد - ،، المصري المؤذن بجامع مدينة مصر - القاهرة ولم تكن سميت بعد اذن هي مصر المدينة القديمة فالقاهرة استحدثت من الفاطميين - وهو صاحب الشافعي وتلميذه - خادمه - وهو راوي كتاب #الأم للشافعي وروى غيره من كتب الشافعي الجديدة التي ألفها بعد في مصر -حفظاً - ... ،،
قال عنه الإمام الشافعي ؛
الربيع أحفظ أصحابي وهو راويتي - إليه يرجع في رواية كتبي - ،،
توفى رحمه الله بمصر سنة 270هج ...
وقد شركه - شاركه مطابقة - في إسمه وإسم أبيه فقيه آخر مصري وهو ؛
الرّبيع بن سليمان بن داؤود بن الأعرج الأزدي الجيزي نسبة إلى #الجيزة بمصر وهي بلدة تقابل مدينة مصر - القديمة - يفصلهما عرض النّيل ، وأهرام مصر المشهورة في حدّ مدينة الجيزة ، ، والربيع الجيزي قليل الرواية عن الإمام الشافعي وأكثر رواياته عن محمد بن عبدالله بن عبدالحكم ، وكان ثقة في الرواية حيث روى عنه #أبوداؤود و #النسائي ،،
وتوفي بالجيزة سنة 256هج ...،،،
قال #الجندي وهولاء - فقهاء وعلماء الطبقة الثانية من أهل اليمن - ممن إنتشر عنهم مذهب الإمام الشافعي ...
وممن قدم #زبيد وشهر بالعلم في طبقة إبن المضرب :
#بنوأبي_عقامة وذكرنا أن جدهم هو محمد بن هارون التغلبي ...
ولم أتحقق من كان منهم في طبقة إبن المضرب ،،
قال #الأهدل ؛
أهمل الجندي من بني عقامة أكثرهم !!؟ فمنهم ؛
القاضي عبدالله بن محمد والقاضي محمد بن عبدالله ، وفقيهين من ولد أبي الفتوح ، وولد أبي العزيز أبي الفتوح وآخرون ،،
كما لم يذكر الجندي من سكن من بني عقامة وادي #سهام ، ومسكنهم يعرف ب #الأبيات بالقرب من #المراوعة ومنهم بقية إلى الآن - إلى عهده منتصف القرن التاسع الهجري - ،، وقد تفرقوا .. وفي حفظي من تعليقة - ملاحظة مكتوبة - وجدتها في بداية الطّلب - بداية إعداده لتأليف هذا الكتاب #تحفةالزمن - ؛
أن الشيخ أبا محمد الجويني مرّ عليهم حاجاً وأقام عندهم في قرية #الأبيات في وادي سهام أيّاماً وكان يصنف - يكتب ويؤلف - كتابه #السلسلة ( يقصد الاهدل هنا كتاب أبا محمد عبدالله بن يوسف الجويني ؛#سلسلة_الواصل في فروع الشافعية ، وتوفى الجويني سنة 438هج ، وسمى كتابة السلسلة لأنه بنى فيه مسألة فقهيه على مسألة ثم يبني المبنى على الأخرى وهكذا ، وهو من أحسن الكتب في الأشباه والنظائر الفقهية للشافعية )..
ومن طبقة ابن المضرب أيضاً ؛ من #المعافر
#عبدالعزيز بن يحيى
من قرية ُرازة بالمعافر
صحب أبا عمران المعافري السكسكي وتفقه به ،، وهو أحد مشايخ القاسم أخذ عنه كتاب #المنتقى سنة 390هج ...

الطبقة الثالثة من علماء وفقهاء الشافعية في اليمن:
وأولهم الإمام المشهور ؛
#القاسم_بن_محمد #القُرَشي الجمحي السهفني ،، وسهفنة قرية قبلي #الجند على ثلاث مراحل من الجند - شمال ذي سفال قرب جبله إب حالياً - ،،،
ولد القاسم بها وأهله ممن خرج من مكة فهو قرشي حين إختلف امرائها وسكن اليمن في سهفنة ،، وشيوخه عبدالله الزرقاني ثم إبن المضرب ب #زبيد و عبدالعزيز بن يحيى المعافري ثم عاد إلى قرية سهفنة وهي وجهة مقصودة لطلب العلم حتى عصر الجندي .. حتى إستولى على أوقافها من صرفه على غير وجه الله فصرف الله عنه وعن القرية البركة حتى لم يبق فيها فقيه واحد لا من أهلها ولا من غيرهم ،،
ولما عاد الإمام القاسم بن محمد القرشي الى السهفنه ودرّس العلم إشتهر وقصده الطلبه من الجند وصنعاء والمعافر والسحول ومخلاف جعفر ومن عدن وأبين ولحج ونواحي شتى وإنتشر عنه وعلى يديه مذهب الشافعي وطبّق الأرض بالأصحاب - بمن تعلموا وتفقهوا على يده - وعضّد الله به الدين والاسلام في اليمن ،، ولم يكن أحد في المتقدمين من له أصحاب - تلاميذ - كأصحابه كثرة وفضلاً ،،

ومنهم ؛
إسحاق العشاري المعافري و عبدالملك بن أبي ميسرة المعافري ، وجعفر بن عبدالرحيم المحابي من #الظرافة و عمر بن المصوع وابنه عبدالله ، وأبو الموت من ذي السفال ، و أيوب بن محمد بن كديش من #ظبا - ظبا عزلة تقع مابين ذي السفال وقرية سهفنة - ،، و إبراهيم بن أبي عمران من #الملحمة - قرية في وادي السحول تحت حصن شواحط - ، و أسعد بن خلاد ومحمد بن سالم الأشرقيان - من ذي أشرق - ،، - كل هولاء علماء فقهاء مشهورين