🔵تاريخ وأدب اليمن www.telegram.me/taye5 ® #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن،، للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل
( 140 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
قال #الجندي؛
ومن #زبيد ، من أصحاب الإمام علي بن قاسم الحكمي أيضاً
#أبوالخير_بن_منصور بن أبي الخير الشّماخي #السّعدي نسباً #الحضرمي بلداً ...
أخذ العلم والفقه ب #أحور - من قرى #أبين - عن الفقيه محمد بن عراف و إبن أبي قصير الظفاري عن الإمام القلعي وعن بطّال بن أحمد .. ثم أخذ العلم ب #مكّة عن أصحاب السلفي أبي طاهر ك #إبن_الجميزي
/هو علي بن هبة الله الجميزي وردت ترجمته في سير أعلام النبلاء/
وغيرهم من فقهاء مكة ...
تضلّع - وعى وألمّ - أبوالخير الشماخي بعلوم كثيرة من فقه وحديث ونحو ولغة وفرائض وتفسير .... وصنف وألف كتباً كثيرة في ذلك تدل على معرفته وعلمه ،
ولم يكن له في آخر عمره نظير من العلماء بسعة علمه وضبط الكتب وكان لا يزال مدرساً او ناظراً في كتاب ولا يفارق المحبرة والأقلام لإصلاح - مراجعة ما في الكتب ، وجمعت خزائنه - مكتبته - مالم يجمع غيره حيث قالوا جمعت مائة كتاب أم .. سوى المختصرات ،
ومن مؤلفاته كتاب #العمدة في رجال وسيط الواحدي ، وما إقتصر فيه على إعواز ، ، وله كتاب مسائل على أحاديث المصابيح ، وتعاليق وأجوبه مفيدة في الحديث والتفسير ، ،،،
ومن مشائخه الفقيه أبوبكر بن أحمد بن محمد الشراحي ،، والفقيه المحدث محمد بن إسماعيل الحضرمي ،،
توفى الإمام أبو الخير بن منصور الشماخي الحضرمي في #زبيد سنة 680هج رحمه الله تعالى في جمادى الآخرة ،،
وخلفه إبنه أحمد بن أبي الخير الشماخي ، الذي ولد سنة 655هج وكان شيخ الحديث بعد أبيه وسمع عليه - درس وتعلم وحفظ عنده على يديه - الملك #المؤيد - إبن #المظفر يوسف الرسولي وتولى بعده الملك - سنن أبي داؤود وذلك سنة 713هج
قال الجندي ؛
وعنه - عن أحمد الشماخي - أخذت أنا كتاب #شعار_الدين ل #الخطابي وبعض الأربعينيات ، وأجازني إجازة عامة ،،،
وللامام أبو الخير الشماخي إبن آخر هو محمد ، ولي قضاء مدينة #موزع ،، وكان القاضي محمد الشماخي يذكر بالتقى والسخاء ، وتوفى في حياة أبيه ، ولم يذكر الجندي تاريخ وفاته ،،، وأما أخوه أحمد فتوفى سنة 729هج في ربيع الأول رحمه الله تعالى ،، وله أولاد يترشحون لإقراء الحديث - في طور التهيئ ولم يكملوا بعد -
قال #الأهدل ؛
نجُبَ منهم - بعد زمن كمل وأصبح فقيهاً عالماً مدرساً منهم - عيسى بن أحمد الشماخي ، وعنه أخذ الحديث جماعة منهم شيخ الأهدل القاضي العلامة محمد بن عبدالله الناشري ،
ومنهم ؛
#محمد_بن_الحسين بن المحرم #الحضرمي ...
يقال أن بينه وبين الإمام أبي الخير قرابة ، وكان فقيهاً بارعاً في الأدب و #الخط - وكان له ولداً مجيد خطاطاً - .. وإستدعاه الملك #المظفر لتعليم إبنه #المؤيد فكان المؤيد ببركته من أعيان الزمان عقلاً وأدباً ....
/ بل هو - المؤيد - من أسوأ ملوك بني رسول ظلماً وعنفاً وبطشاً وحقداً وإن كان علماً وأدباً متفوقاً /
قال الجندي ثم صار العلم والفقه إلى طبقة جديدة غالب أصحابها من تلاميذ الإمام #إبن_قاسم ..
/ هو الإمام أبو الحسن علي بن قاسم ابن العليف بن نافع الشراحيلي #الحكمي أخذ علم وفقه أهل #زبيد وكذلك أهل #ذي_أشرق وإشتهر وأصبح مقصد الطلاب للعلم عاش نهاية القرن السادس الهجري ولم يذكر تاريخ وفاته والمرجح انها في العقد الثاني من المئة السابعه الهجرية 620هج .../
وقد ذكر إبن الحطّاب منهم وبقى جماعة ممن إشتهر منهم ؛
#عمر_بن_عاصم #اليعلي - أبو الخطاب - .....
اليعلي نسبة إلى فخذ من #كنانة ..
كان عارفاً بالفقه والنحو واللغة والحديث ،، وبه تفقه جماعه منهم والد #الجندي - مؤرخنا صاحب #السلوك - يوسف بن يعقوب وشيخ الجندي الأصبحي ، وعنه أخذ الإمام إسماعيل الحضرمي خلاصة #الغزالي ، ...
وقد إنتهت إليه رئاسة الفتوى ب #زبيد ، وإليه تنسب المدرسة #العاصمية ..
ووقع في نفس قاضي القضاة - البهاء العمراني - منه شيئ - الحسد - فجعل - أوعز الى - قاضي زبيد يعانده في أمر المدرسة تلك ، فكتب الفقيه عمر بن عاصم اليعلي شكوى الى الملك المظفر يشكو القاضي واسمه إبن وحيش ، ومن جملتها قوله ؛
خربتم مدارسكم معاً يا يوسفُ
وفتى وحيش لو علمت المتلفُ
فقالوالمظفر لايكون لابن وحيش نظر على مدرسة ابن عاصم ابدا
ومما قاله الفقيه ابن عاصم ؛
بيع المدارس لو علمت بدارسٍ
يغلو وأخسر صفقة للمشتري
دعها ولازم للمساجد دائماً
إن شئت تظفر بالثواب الأوفرِ
وله كتاب زوائد البيان على المهذب
توفى رحمه الله سنة 684هج ..
*********☆★★☆************
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب #تاريخ_الأهدل
( 140 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
قال #الجندي؛
ومن #زبيد ، من أصحاب الإمام علي بن قاسم الحكمي أيضاً
#أبوالخير_بن_منصور بن أبي الخير الشّماخي #السّعدي نسباً #الحضرمي بلداً ...
أخذ العلم والفقه ب #أحور - من قرى #أبين - عن الفقيه محمد بن عراف و إبن أبي قصير الظفاري عن الإمام القلعي وعن بطّال بن أحمد .. ثم أخذ العلم ب #مكّة عن أصحاب السلفي أبي طاهر ك #إبن_الجميزي
/هو علي بن هبة الله الجميزي وردت ترجمته في سير أعلام النبلاء/
وغيرهم من فقهاء مكة ...
تضلّع - وعى وألمّ - أبوالخير الشماخي بعلوم كثيرة من فقه وحديث ونحو ولغة وفرائض وتفسير .... وصنف وألف كتباً كثيرة في ذلك تدل على معرفته وعلمه ،
ولم يكن له في آخر عمره نظير من العلماء بسعة علمه وضبط الكتب وكان لا يزال مدرساً او ناظراً في كتاب ولا يفارق المحبرة والأقلام لإصلاح - مراجعة ما في الكتب ، وجمعت خزائنه - مكتبته - مالم يجمع غيره حيث قالوا جمعت مائة كتاب أم .. سوى المختصرات ،
ومن مؤلفاته كتاب #العمدة في رجال وسيط الواحدي ، وما إقتصر فيه على إعواز ، ، وله كتاب مسائل على أحاديث المصابيح ، وتعاليق وأجوبه مفيدة في الحديث والتفسير ، ،،،
ومن مشائخه الفقيه أبوبكر بن أحمد بن محمد الشراحي ،، والفقيه المحدث محمد بن إسماعيل الحضرمي ،،
توفى الإمام أبو الخير بن منصور الشماخي الحضرمي في #زبيد سنة 680هج رحمه الله تعالى في جمادى الآخرة ،،
وخلفه إبنه أحمد بن أبي الخير الشماخي ، الذي ولد سنة 655هج وكان شيخ الحديث بعد أبيه وسمع عليه - درس وتعلم وحفظ عنده على يديه - الملك #المؤيد - إبن #المظفر يوسف الرسولي وتولى بعده الملك - سنن أبي داؤود وذلك سنة 713هج
قال الجندي ؛
وعنه - عن أحمد الشماخي - أخذت أنا كتاب #شعار_الدين ل #الخطابي وبعض الأربعينيات ، وأجازني إجازة عامة ،،،
وللامام أبو الخير الشماخي إبن آخر هو محمد ، ولي قضاء مدينة #موزع ،، وكان القاضي محمد الشماخي يذكر بالتقى والسخاء ، وتوفى في حياة أبيه ، ولم يذكر الجندي تاريخ وفاته ،،، وأما أخوه أحمد فتوفى سنة 729هج في ربيع الأول رحمه الله تعالى ،، وله أولاد يترشحون لإقراء الحديث - في طور التهيئ ولم يكملوا بعد -
قال #الأهدل ؛
نجُبَ منهم - بعد زمن كمل وأصبح فقيهاً عالماً مدرساً منهم - عيسى بن أحمد الشماخي ، وعنه أخذ الحديث جماعة منهم شيخ الأهدل القاضي العلامة محمد بن عبدالله الناشري ،
ومنهم ؛
#محمد_بن_الحسين بن المحرم #الحضرمي ...
يقال أن بينه وبين الإمام أبي الخير قرابة ، وكان فقيهاً بارعاً في الأدب و #الخط - وكان له ولداً مجيد خطاطاً - .. وإستدعاه الملك #المظفر لتعليم إبنه #المؤيد فكان المؤيد ببركته من أعيان الزمان عقلاً وأدباً ....
/ بل هو - المؤيد - من أسوأ ملوك بني رسول ظلماً وعنفاً وبطشاً وحقداً وإن كان علماً وأدباً متفوقاً /
قال الجندي ثم صار العلم والفقه إلى طبقة جديدة غالب أصحابها من تلاميذ الإمام #إبن_قاسم ..
/ هو الإمام أبو الحسن علي بن قاسم ابن العليف بن نافع الشراحيلي #الحكمي أخذ علم وفقه أهل #زبيد وكذلك أهل #ذي_أشرق وإشتهر وأصبح مقصد الطلاب للعلم عاش نهاية القرن السادس الهجري ولم يذكر تاريخ وفاته والمرجح انها في العقد الثاني من المئة السابعه الهجرية 620هج .../
وقد ذكر إبن الحطّاب منهم وبقى جماعة ممن إشتهر منهم ؛
#عمر_بن_عاصم #اليعلي - أبو الخطاب - .....
اليعلي نسبة إلى فخذ من #كنانة ..
كان عارفاً بالفقه والنحو واللغة والحديث ،، وبه تفقه جماعه منهم والد #الجندي - مؤرخنا صاحب #السلوك - يوسف بن يعقوب وشيخ الجندي الأصبحي ، وعنه أخذ الإمام إسماعيل الحضرمي خلاصة #الغزالي ، ...
وقد إنتهت إليه رئاسة الفتوى ب #زبيد ، وإليه تنسب المدرسة #العاصمية ..
ووقع في نفس قاضي القضاة - البهاء العمراني - منه شيئ - الحسد - فجعل - أوعز الى - قاضي زبيد يعانده في أمر المدرسة تلك ، فكتب الفقيه عمر بن عاصم اليعلي شكوى الى الملك المظفر يشكو القاضي واسمه إبن وحيش ، ومن جملتها قوله ؛
خربتم مدارسكم معاً يا يوسفُ
وفتى وحيش لو علمت المتلفُ
فقالوالمظفر لايكون لابن وحيش نظر على مدرسة ابن عاصم ابدا
ومما قاله الفقيه ابن عاصم ؛
بيع المدارس لو علمت بدارسٍ
يغلو وأخسر صفقة للمشتري
دعها ولازم للمساجد دائماً
إن شئت تظفر بالثواب الأوفرِ
وله كتاب زوائد البيان على المهذب
توفى رحمه الله سنة 684هج ..
*********☆★★☆************
Telegram
اليمن_تاريخ_وثقافة
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
@mao777 للتواصل
توفيق خيذر
مستشرق ألماني: #اليمنيون أول من اكتشف الكتابة وأوجدوا المدنية في العالم
يقول باحثون وعلماء إفرنج منهم المستشرق #مورتينز الألماني، إن أصل الكتابة بالحروف #الهيروغليفية كان في #اليمن، وأن #اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة، وان #الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة #العربية #اليمانية، ثم إن #اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ #الرومانيون، وبهذا يكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية.
ويرى الكثير من الباحثين أن #الخط_المسند هو أول أبجدية ومنه اشتقت الأبجديات الأخرى، وموطنه الأصلي، #مأرب شرق اليمن عاصمة #مملكة_سبأ، وهو ما تؤكده النصوص الأثرية المنحوتة على الصخور في المواقع الأثرية في مأرب.
وخط المُسند خط #حضارة_سبأ أو #الخط_الحميري ويسمّيه المستشرقون #خط_النصب التذكارية هو نظام كتابة قديم تطور في اليمن جنوب الجزيرة العربية، قرابة القرن التاسع – العاشر قبل الميلاد، وهو أحد ضروب الكتابة العربية الجنوبية، وكان نظام الكتابة المستعمل في شبه الجزيرة العربية لوقت طويل.
يتألف الخط المسند من 29 حرفاً من الصوامت، ويطابق في أصواته وعدد حروفه خطّ العربية، ويزيد عليه حرفاً (سامخ) يسمّيه الباحثون السين الثالثة، ويُكتب المسند من اليمين إلى اليسار إلا في نقوش المرحلة المبكرة حيث يُكتب فيها بطريقة خط المحراث، فيكون اتجاه الكتابة في الأسطر الوترية من اليمين إلى اليسار وفي الأسطر الشفعيّة من اليسار إلى اليمين مما يؤدي إلى قلب اتجاه بعض الحروف ليوافق اتجاه الكتابة.
نشأ من هذا الخط أربعة فروع كُتبتْ بها نقوش اللغات العربية الشمالية، وهي #اللحيانية – #الديدانيّة في شمال شبه الجزيرة العربية، و #الثموديّة و #الصفويّة في الشام وشمال شبه الجزيرة العربية، و #الأحسائيّة في شرق شبه الجزيرة العربية، وكتابات #الفاو في #وادي_الدواسر إلى الشمال الشرقي من #نجران، وتشمل هذه المجموعات الخمس -وهي محل خلافٍ بين الباحثين في تصنيف لغتها وخطوطها وتاريخها- زمناً يمتدّ من القرن الخامس ق.م إلى القرن الرابع الميلادي
وقد حمل #الحميريون المهاجرون إلى الحبشة قبل الميلاد هذا الخط معهم، فأخذته أقدم اللغات الساميّة هناك، وهي #الجعزيّة، ثم طوّره الأحباش، فحذفوا منه أحرف الثاء والذال والظاء والغين، لأنّ هذه الأصوات لا وجود لها في لغتهم، وأضافوا إليه علامات للحركات بطريقة الإلصاق، فصار لكل حرف سبع صيغٍ، وعكسوا اتجاه الكتابة، فأصبح من اليسار إلى اليمين.
ثم أخذته #الأمهريّة التي أصبحت لغة الدولة في الحبشة في القرن 13 الميلادي، فزادت عليه حروفاً للأصوات غير المعروفة في الساميّة وعدّلت فيه بعض التعديلات.
اليوم، تعد #إثيوبيا الدولة الوحيدة التي تستخدم أبجدية متطورة مباشرة عن هذا القلم، وكان من خط المسند نوع يكتب الحروف الصغيرة سمي #خط_الزبور.
كما اكتُشف في #بلاد_الرافدين وشرقي الجزيرة العربية شكل آخر من أشكال هذا الخط، وقد سمّى بعض الباحثين نقوشه العويصة المُبهمة المكتوبة على الأختام والأحجار الكريمة التي يرجع أحدها – فيما يبدو- إلى القرن السادس ق.م «العربية الأولى»، في حين سمّاها آخرون «الكلدانيّة»
وبعد قدوم الإسلام طغت اللغة العربية على كافة أرجاء شبه الجزيرة العربية، إلا أن اللغات الفرعية المنحدرة من الخط الحميري لا زالت هي اللغة السائدة اليوم في كل من إثيوبيا وبلدان القرن الإفريقي، كما لا تزال بعض القبائل الحميرية في اليمن وعمان والمناطق الحدودية الجنوبية للسعودية تتحدث بلغتها الأم المتفرعة من اللغة الجعزية التي تفرعت بدورها من الخط الحميري.
مستشرق ألماني: #اليمنيون أول من اكتشف الكتابة وأوجدوا المدنية في العالم
يقول باحثون وعلماء إفرنج منهم المستشرق #مورتينز الألماني، إن أصل الكتابة بالحروف #الهيروغليفية كان في #اليمن، وأن #اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة، وان #الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة #العربية #اليمانية، ثم إن #اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ #الرومانيون، وبهذا يكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية.
ويرى الكثير من الباحثين أن #الخط_المسند هو أول أبجدية ومنه اشتقت الأبجديات الأخرى، وموطنه الأصلي، #مأرب شرق اليمن عاصمة #مملكة_سبأ، وهو ما تؤكده النصوص الأثرية المنحوتة على الصخور في المواقع الأثرية في مأرب.
وخط المُسند خط #حضارة_سبأ أو #الخط_الحميري ويسمّيه المستشرقون #خط_النصب التذكارية هو نظام كتابة قديم تطور في اليمن جنوب الجزيرة العربية، قرابة القرن التاسع – العاشر قبل الميلاد، وهو أحد ضروب الكتابة العربية الجنوبية، وكان نظام الكتابة المستعمل في شبه الجزيرة العربية لوقت طويل.
يتألف الخط المسند من 29 حرفاً من الصوامت، ويطابق في أصواته وعدد حروفه خطّ العربية، ويزيد عليه حرفاً (سامخ) يسمّيه الباحثون السين الثالثة، ويُكتب المسند من اليمين إلى اليسار إلا في نقوش المرحلة المبكرة حيث يُكتب فيها بطريقة خط المحراث، فيكون اتجاه الكتابة في الأسطر الوترية من اليمين إلى اليسار وفي الأسطر الشفعيّة من اليسار إلى اليمين مما يؤدي إلى قلب اتجاه بعض الحروف ليوافق اتجاه الكتابة.
نشأ من هذا الخط أربعة فروع كُتبتْ بها نقوش اللغات العربية الشمالية، وهي #اللحيانية – #الديدانيّة في شمال شبه الجزيرة العربية، و #الثموديّة و #الصفويّة في الشام وشمال شبه الجزيرة العربية، و #الأحسائيّة في شرق شبه الجزيرة العربية، وكتابات #الفاو في #وادي_الدواسر إلى الشمال الشرقي من #نجران، وتشمل هذه المجموعات الخمس -وهي محل خلافٍ بين الباحثين في تصنيف لغتها وخطوطها وتاريخها- زمناً يمتدّ من القرن الخامس ق.م إلى القرن الرابع الميلادي
وقد حمل #الحميريون المهاجرون إلى الحبشة قبل الميلاد هذا الخط معهم، فأخذته أقدم اللغات الساميّة هناك، وهي #الجعزيّة، ثم طوّره الأحباش، فحذفوا منه أحرف الثاء والذال والظاء والغين، لأنّ هذه الأصوات لا وجود لها في لغتهم، وأضافوا إليه علامات للحركات بطريقة الإلصاق، فصار لكل حرف سبع صيغٍ، وعكسوا اتجاه الكتابة، فأصبح من اليسار إلى اليمين.
ثم أخذته #الأمهريّة التي أصبحت لغة الدولة في الحبشة في القرن 13 الميلادي، فزادت عليه حروفاً للأصوات غير المعروفة في الساميّة وعدّلت فيه بعض التعديلات.
اليوم، تعد #إثيوبيا الدولة الوحيدة التي تستخدم أبجدية متطورة مباشرة عن هذا القلم، وكان من خط المسند نوع يكتب الحروف الصغيرة سمي #خط_الزبور.
كما اكتُشف في #بلاد_الرافدين وشرقي الجزيرة العربية شكل آخر من أشكال هذا الخط، وقد سمّى بعض الباحثين نقوشه العويصة المُبهمة المكتوبة على الأختام والأحجار الكريمة التي يرجع أحدها – فيما يبدو- إلى القرن السادس ق.م «العربية الأولى»، في حين سمّاها آخرون «الكلدانيّة»
وبعد قدوم الإسلام طغت اللغة العربية على كافة أرجاء شبه الجزيرة العربية، إلا أن اللغات الفرعية المنحدرة من الخط الحميري لا زالت هي اللغة السائدة اليوم في كل من إثيوبيا وبلدان القرن الإفريقي، كما لا تزال بعض القبائل الحميرية في اليمن وعمان والمناطق الحدودية الجنوبية للسعودية تتحدث بلغتها الأم المتفرعة من اللغة الجعزية التي تفرعت بدورها من الخط الحميري.
#أسامة_البحم
خط المسند الحميري لغة اليمن قديماً منقوش على الصخور ما اذهلني حقاً هو جودة الخط والوزن والوضوح والتنسيق والحرفية العالية وصامد لالآف الاعوام .
لما اقراء بصاير من قبل ٥٠ عام بالخط العربي
تحس انهم كانو يكتبو بارجلهم ولا تفهم منها شي .
#الخط_المسند_اليمني
خط المسند الحميري لغة اليمن قديماً منقوش على الصخور ما اذهلني حقاً هو جودة الخط والوزن والوضوح والتنسيق والحرفية العالية وصامد لالآف الاعوام .
لما اقراء بصاير من قبل ٥٠ عام بالخط العربي
تحس انهم كانو يكتبو بارجلهم ولا تفهم منها شي .
#الخط_المسند_اليمني
أبجدية القرآن من مملكة سبأ
كتاب يُعيد النظر بالمسلمات والأحكام شبه المطلقة التي تعود عليها العرب والمسلمون حول نشأة الخط العربي وصوره المرسومة المكتوبة وتكوينه وبنيته الجمالية. بمعنى آخر هو بحث في جغرافية الخط الحضارية ورسم جديد لشجرة جديدة للخط وتفاعلاته الحضارية والفنية. فالخط العربي لم يوجد كفن إشاري كامل مكتوب إلا بعد مخاض تعود أصوله إلى مملكة سبأ ومملكة معين في اليمن أي إلى أبعد من ١٢٠٠ قبل الميلاد.
مؤلف الكتاب / محمد عقيل
٢٠٠٥/٩/٤م
رابط الكتاب
https://www.mediafire.com/file/z8nmo7xxeftt34s/أبجدية+القرآن+من+مملكة+سبأ.pdf/file
#كتاب
#دراسة
#أبجدية_القرآن_من_مملكة_سبأ
#محمد_عقيل
#خط_المسند
#الخط_العربي
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
كتاب يُعيد النظر بالمسلمات والأحكام شبه المطلقة التي تعود عليها العرب والمسلمون حول نشأة الخط العربي وصوره المرسومة المكتوبة وتكوينه وبنيته الجمالية. بمعنى آخر هو بحث في جغرافية الخط الحضارية ورسم جديد لشجرة جديدة للخط وتفاعلاته الحضارية والفنية. فالخط العربي لم يوجد كفن إشاري كامل مكتوب إلا بعد مخاض تعود أصوله إلى مملكة سبأ ومملكة معين في اليمن أي إلى أبعد من ١٢٠٠ قبل الميلاد.
مؤلف الكتاب / محمد عقيل
٢٠٠٥/٩/٤م
رابط الكتاب
https://www.mediafire.com/file/z8nmo7xxeftt34s/أبجدية+القرآن+من+مملكة+سبأ.pdf/file
#كتاب
#دراسة
#أبجدية_القرآن_من_مملكة_سبأ
#محمد_عقيل
#خط_المسند
#الخط_العربي
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
MediaFire
أبجدية القرآن من مملكة سبأ
MediaFire is a simple to use free service that lets you put all your photos, documents, music, and video in a single place so you can access them anywhere and share them everywhere.
مستشرق ألماني: اليمنيون أول من اكتشف الكتابة وأوجدوا المدنية في العالم
يقول باحثون وعلماء إفرنج منهم المستشرق #مورتينز_الألماني، إن أصل الكتابة بالحروف #الهيروغليفية كان في اليمن، وأن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة، وليس #الفينيقيون كما هو الرأي المشهور، ويرى أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، وبهذا يكون #العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية».
وكذالك الالماني فرتز هومل.
والنمساوي جلازر
والاستاذ المستشرق ألبرت جام
والمستشرق بيستون
وغيرهم
وهذا ما يقرره المستشرق الألماني فرتز هومل 1854 – 1936م، والذي يقول أن الخط المسند هو الأصل الذي منه اشتق الخط الكنعاني، ودليله على ذلك أن نماذج من #الكتابات_المعينية التي وصلت إلينا أقدم من النماذج الكنعانية. انظر تاريخ اللغات السامية، الدكتور إسرائيل ولفنسون، مطبعة الاعتماد، مصر، 1929م، 243.
وتعزو دراسة حديثة في جامعة مدينة نيويورك، كلية "بروك" للباحث: #سعدالدين_أبو_الحَب أصلية خط المسند على خط الجزم/ العربي، وذلك بقوله: بعد دراسة #النقوش العربية لفترة ما قبل الإسلام، أو لمرحلة العقود الأولى للإسلام لا يمكنُ إنكار أن الجزمَ مستمدٌ أساسًا من المسند، فحروف: الراء، الواء، العين والهاء في المسند كانت قد استخدمت بدون تحوير في الجزم حتى العقود الأولى للإسلام، وبعد تفحص أشكال حروفِ المسند بجميع أنماطه، بما في ذلك الموصولة يستطيع المرء بسهولة ملاحظة خصائصها المظهرية المشتركة مع أشكال الجزم والخط الكوفي، فحروف الألف، الشين، العين، الهاء، الجيم، الفاء، القاف، الذال الزاي، الكاف والنون، يمكن إرجاعها جميعًا للمسند. جذور الكتابة العربية الحديثة من المسند إلى الجزم، سعدالدين أبو الحَب. 27. نسخة إلكترونية متوفرة على النت، على الرابط:
file:///C:/Users/windows%2010/Downloads/28309794.pdf
ويؤكد هذه الآراء ما ذهب إليه الدكتور جواد علي في موسوعته التاريخية: المفصل في #تاريخ_العرب قبل الإسلام. يقول: والمسند من الأقلام العتيقة، وهو أعتق من القلم النبطي المتأخر، وهو أقدم الأقلام التي عُرفت في جزيرة العرب حتى الآن، وقد استعمله العرب في خارج بلادهم أيضا؛ لأنه قلمهم الوطني الذي كانوا به يكتبون، فعُثر في موضع "قصر البنات" على طريق "قنا" المصرية على كتابات بهذا القلم، كما عُثر على كتابة بهذا القلم كذلك بالجيزة، كُتبت في السنة الثانية والعشرين من حكم بطليموس بن بطليموس، وهي ليست بعد سنة 261 قبل الميلاد بأي حال من الأحوال، وعُثر على كتابات بالمسند في جزيرة "#ديلوس" من جزر اليونان. انظر: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، د. #جواد_علي، د. د. ط:2، 1993م، 202/8. وإلى جانب هذه المدن أيضا عُثر على كتابات بالمسند في ميناء عصيون كبر/ عصيون جابر، قريبا من خليج العقبة، على جرار عليها كتابات بالمسند، تعود إلى العصر المعيني، وتفصح عن الأثر العربي في هذا الميناء المهم.
هذا إلى جانب وجود اكتشافات أثرية لخط المسند في العروض ونجد من الجزيرة العربية، وعلى سواحل الخليج الشرقية، وفي مدينة القطيف.
ويرى الكثير من الباحثين أن الخط #المسند هو أول أبجدية ومنه اشتقت الأبجديات الأخرى، وموطنه الأصلي، مأرب شرق اليمن عاصمة #مملكة_سبأ، وهو ما تؤكده النصوص الأثرية المنحوتة على الصخور في المواقع الأثرية في #مأرب.
وخط المُسند خط #حضارة_سبأ أو #الخط_الحميري ويسمّيه المستشرقون خط النصب التذكارية هو نظام كتابة قديم تطور في #اليمن جنوب الجزيرة العربية، قرابة القرن التاسع – العاشر قبل الميلاد، وهو أحد ضروب الكتابة السامية الجنوبية، وكان نظام الكتابة المستعمل في شبه الجزيرة العربية لوقت طويل.
يتألف الخط المسند من 29 حرفاً من الصوامت، ويطابق في أصواته وعدد حروفه خطّ العربية، ويزيد عليه حرفاً (سامخ) يسمّيه الباحثون السين الثالثة، ويُكتب المسند من اليمين إلى اليسار إلا في نقوش المرحلة المبكرة حيث يُكتب فيها بطريقة خط المحراث، فيكون اتجاه الكتابة في الأسطر الوترية من اليمين إلى اليسار وفي الأسطر الشفعيّة من اليسار إلى اليمين مما يؤدي إلى قلب اتجاه بعض الحروف ليوافق اتجاه الكتابة.
نشأ من هذا الخط أربعة فروع كُتبتْ بها نقوش اللغات (السامية) العروبية الشمالية، وهي #اللحيانية – #الديدانيّة في شمال شبه الجزيرة العربية، و #الثموديّة و #الصفويّة في #الشام وشمال شبه الجزيرة العربية، والأحسائيّة في شرق شبه الجزيرة العربية، وكتابات الفاو في وادي الدواسر إلى الشمال الشرقي من نجران، وتشمل هذه المجموعات الخمس -وهي محل خلافٍ بين الباحثين في تصنيف لغتها وخطوطها وتاريخها- زمناً يمتدّ من القرن الخامس ق.م إلى القرن الرابع الميلادي.
يقول باحثون وعلماء إفرنج منهم المستشرق #مورتينز_الألماني، إن أصل الكتابة بالحروف #الهيروغليفية كان في اليمن، وأن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة، وليس #الفينيقيون كما هو الرأي المشهور، ويرى أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، وبهذا يكون #العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية».
وكذالك الالماني فرتز هومل.
والنمساوي جلازر
والاستاذ المستشرق ألبرت جام
والمستشرق بيستون
وغيرهم
وهذا ما يقرره المستشرق الألماني فرتز هومل 1854 – 1936م، والذي يقول أن الخط المسند هو الأصل الذي منه اشتق الخط الكنعاني، ودليله على ذلك أن نماذج من #الكتابات_المعينية التي وصلت إلينا أقدم من النماذج الكنعانية. انظر تاريخ اللغات السامية، الدكتور إسرائيل ولفنسون، مطبعة الاعتماد، مصر، 1929م، 243.
وتعزو دراسة حديثة في جامعة مدينة نيويورك، كلية "بروك" للباحث: #سعدالدين_أبو_الحَب أصلية خط المسند على خط الجزم/ العربي، وذلك بقوله: بعد دراسة #النقوش العربية لفترة ما قبل الإسلام، أو لمرحلة العقود الأولى للإسلام لا يمكنُ إنكار أن الجزمَ مستمدٌ أساسًا من المسند، فحروف: الراء، الواء، العين والهاء في المسند كانت قد استخدمت بدون تحوير في الجزم حتى العقود الأولى للإسلام، وبعد تفحص أشكال حروفِ المسند بجميع أنماطه، بما في ذلك الموصولة يستطيع المرء بسهولة ملاحظة خصائصها المظهرية المشتركة مع أشكال الجزم والخط الكوفي، فحروف الألف، الشين، العين، الهاء، الجيم، الفاء، القاف، الذال الزاي، الكاف والنون، يمكن إرجاعها جميعًا للمسند. جذور الكتابة العربية الحديثة من المسند إلى الجزم، سعدالدين أبو الحَب. 27. نسخة إلكترونية متوفرة على النت، على الرابط:
file:///C:/Users/windows%2010/Downloads/28309794.pdf
ويؤكد هذه الآراء ما ذهب إليه الدكتور جواد علي في موسوعته التاريخية: المفصل في #تاريخ_العرب قبل الإسلام. يقول: والمسند من الأقلام العتيقة، وهو أعتق من القلم النبطي المتأخر، وهو أقدم الأقلام التي عُرفت في جزيرة العرب حتى الآن، وقد استعمله العرب في خارج بلادهم أيضا؛ لأنه قلمهم الوطني الذي كانوا به يكتبون، فعُثر في موضع "قصر البنات" على طريق "قنا" المصرية على كتابات بهذا القلم، كما عُثر على كتابة بهذا القلم كذلك بالجيزة، كُتبت في السنة الثانية والعشرين من حكم بطليموس بن بطليموس، وهي ليست بعد سنة 261 قبل الميلاد بأي حال من الأحوال، وعُثر على كتابات بالمسند في جزيرة "#ديلوس" من جزر اليونان. انظر: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، د. #جواد_علي، د. د. ط:2، 1993م، 202/8. وإلى جانب هذه المدن أيضا عُثر على كتابات بالمسند في ميناء عصيون كبر/ عصيون جابر، قريبا من خليج العقبة، على جرار عليها كتابات بالمسند، تعود إلى العصر المعيني، وتفصح عن الأثر العربي في هذا الميناء المهم.
هذا إلى جانب وجود اكتشافات أثرية لخط المسند في العروض ونجد من الجزيرة العربية، وعلى سواحل الخليج الشرقية، وفي مدينة القطيف.
ويرى الكثير من الباحثين أن الخط #المسند هو أول أبجدية ومنه اشتقت الأبجديات الأخرى، وموطنه الأصلي، مأرب شرق اليمن عاصمة #مملكة_سبأ، وهو ما تؤكده النصوص الأثرية المنحوتة على الصخور في المواقع الأثرية في #مأرب.
وخط المُسند خط #حضارة_سبأ أو #الخط_الحميري ويسمّيه المستشرقون خط النصب التذكارية هو نظام كتابة قديم تطور في #اليمن جنوب الجزيرة العربية، قرابة القرن التاسع – العاشر قبل الميلاد، وهو أحد ضروب الكتابة السامية الجنوبية، وكان نظام الكتابة المستعمل في شبه الجزيرة العربية لوقت طويل.
يتألف الخط المسند من 29 حرفاً من الصوامت، ويطابق في أصواته وعدد حروفه خطّ العربية، ويزيد عليه حرفاً (سامخ) يسمّيه الباحثون السين الثالثة، ويُكتب المسند من اليمين إلى اليسار إلا في نقوش المرحلة المبكرة حيث يُكتب فيها بطريقة خط المحراث، فيكون اتجاه الكتابة في الأسطر الوترية من اليمين إلى اليسار وفي الأسطر الشفعيّة من اليسار إلى اليمين مما يؤدي إلى قلب اتجاه بعض الحروف ليوافق اتجاه الكتابة.
نشأ من هذا الخط أربعة فروع كُتبتْ بها نقوش اللغات (السامية) العروبية الشمالية، وهي #اللحيانية – #الديدانيّة في شمال شبه الجزيرة العربية، و #الثموديّة و #الصفويّة في #الشام وشمال شبه الجزيرة العربية، والأحسائيّة في شرق شبه الجزيرة العربية، وكتابات الفاو في وادي الدواسر إلى الشمال الشرقي من نجران، وتشمل هذه المجموعات الخمس -وهي محل خلافٍ بين الباحثين في تصنيف لغتها وخطوطها وتاريخها- زمناً يمتدّ من القرن الخامس ق.م إلى القرن الرابع الميلادي.