ع استرداد دولة يزيد بن معاوية في الشام والعراق ومصر - ]
قال #الأهدل ؛
فكان مروان بن الحكم أوّل من شق العصا بين المسلمين بلا تأويل ولا شبهه فخرج على خليفة المسلمين #إبن_الزبير وقتل واليه على الشام #النُّعمان_بن_بشير أول مولود ولد في الإسلام للمسلمين من الأنصار وكان في #حمص وإستولى مروان بن الحكم الأموي على الشام و #مصر ..
ومات مروان بن الحكم بعد عشرة أشهر من ولايته تلك .. وقام بعده إبنه #عبدالملك_بن_مروان مقامه ومازال فتى حتى قوي أمره ..
فبعث #الحجاج_بن_يوسف الثقفي لينهي خلافة إبن الزبير فوصل #مكة وحاصرها ورمى البيت الكعبة بالحجارة والمنجنيق ثم إقتحمها وقتل إبن الزبير إبن صفية عمة رسول الله عليه الصلاة والسلام وصلبه مقتولاً على خشبة سنة 73هج
وكانت هذه رابع جروح الإسلام ورابع جرائم المسلمين ورابع مصائبهم فقد خذلوه و سكتوا و استضيموا بقتله وصلبه منكساً وهو خليفتهم وإمامهم .. وولاية ابن الزيير رضي الله عنه كانت تسعة أعوام وشهران ونصف ..
وكان إبن الزبير قد ولى على #صنعاء في مدته ؛
الضحاك بن فيروز والي معاويه سنة ثم #عبدالله بن عبدالرحمن بن خالد بن الوليد
ثم #عبدالله بن المطلب بن أبي وداعة السهمي الذي لبث سنة وثمانية أشهر ثم ولى #خالدبن الزبير أخاه ثم ولى #مغيث بن ذي الثوجم فمكث خمسة أشهر فقط ثم ولى #حنش بن عبدالله ثم #قيس بن زيد السعدي التميمي ثم #أبي النجود مولى عثمان بن عفان ثم أعيد #الضحاك بن فيروز !!
[ نلاحظ انه في عهد معاوية 20سنة وابن الزبير 9 أعوام تعاقب على ولاية اليمن 7 ولاه في عهد معاوية و 8 ولاه في عهد ابن الزبير اي 15 والياً خلال 29 سنة بمعدل والي كل سنتين بل أقل ...
وهذا يدل على عدم الاستقرار ووجود إضطرابات وعدم رضى عند الناس وعدم سيطرة حقيقية على اليمن وأن هناك أحداث جسام كانت تحدث في اليمن رغم بعدها عن مركز الخلافة ]
***************************************
قال #الأهدل ؛
فكان مروان بن الحكم أوّل من شق العصا بين المسلمين بلا تأويل ولا شبهه فخرج على خليفة المسلمين #إبن_الزبير وقتل واليه على الشام #النُّعمان_بن_بشير أول مولود ولد في الإسلام للمسلمين من الأنصار وكان في #حمص وإستولى مروان بن الحكم الأموي على الشام و #مصر ..
ومات مروان بن الحكم بعد عشرة أشهر من ولايته تلك .. وقام بعده إبنه #عبدالملك_بن_مروان مقامه ومازال فتى حتى قوي أمره ..
فبعث #الحجاج_بن_يوسف الثقفي لينهي خلافة إبن الزبير فوصل #مكة وحاصرها ورمى البيت الكعبة بالحجارة والمنجنيق ثم إقتحمها وقتل إبن الزبير إبن صفية عمة رسول الله عليه الصلاة والسلام وصلبه مقتولاً على خشبة سنة 73هج
وكانت هذه رابع جروح الإسلام ورابع جرائم المسلمين ورابع مصائبهم فقد خذلوه و سكتوا و استضيموا بقتله وصلبه منكساً وهو خليفتهم وإمامهم .. وولاية ابن الزيير رضي الله عنه كانت تسعة أعوام وشهران ونصف ..
وكان إبن الزبير قد ولى على #صنعاء في مدته ؛
الضحاك بن فيروز والي معاويه سنة ثم #عبدالله بن عبدالرحمن بن خالد بن الوليد
ثم #عبدالله بن المطلب بن أبي وداعة السهمي الذي لبث سنة وثمانية أشهر ثم ولى #خالدبن الزبير أخاه ثم ولى #مغيث بن ذي الثوجم فمكث خمسة أشهر فقط ثم ولى #حنش بن عبدالله ثم #قيس بن زيد السعدي التميمي ثم #أبي النجود مولى عثمان بن عفان ثم أعيد #الضحاك بن فيروز !!
[ نلاحظ انه في عهد معاوية 20سنة وابن الزبير 9 أعوام تعاقب على ولاية اليمن 7 ولاه في عهد معاوية و 8 ولاه في عهد ابن الزبير اي 15 والياً خلال 29 سنة بمعدل والي كل سنتين بل أقل ...
وهذا يدل على عدم الاستقرار ووجود إضطرابات وعدم رضى عند الناس وعدم سيطرة حقيقية على اليمن وأن هناك أحداث جسام كانت تحدث في اليمن رغم بعدها عن مركز الخلافة ]
***************************************
*القوات اليمنية تمنع المدد عن دمشق ؟*
د كمال البعداني
وانا اتابع مجريات الاحداث في سوريا ، استوقفتني المعارك حول مدينة #حمص ، فعادة بي الذاكرة الى الماضي البعيد وتحديدا الى العقد الثاني من القرن الهجري الاول ،
فعندما عزم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه على فتح بلاد الشام ، بعث في انحاء الجزيرة يستنفر الناس لذلك ، وكانت عينه على اليمن فهي الخزان البشري وفيها فرسان العرب ورجالها ، وهي ارض المدد كما اخبر بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم ، فارسل الى اليمن اكثر من رسول ، وكان ابرزهم الصحابي الجليل أنس بن مالك الانصاري الذي تنقل في مخاليف اليمن ( نجران ، تهامة ، بلاد حمير ، حضرموت ، ثم صنعاء ومخاليفها ) وقد عاد الى المدينة المنورة ، وقال كما ذكر الواقدي في كتابه ( فتوح الشام ) : يا خليفة رسول الله ، والله ما قرأت كتابك على احد إلا وبادر الى طاعة الله ورسوله ، واجاب دعوتك ، وقد اقبلت اليك مبشرا بقدوم ابطال اليمن وشجعانها ، وقد ساروا اليك بالذراري والاموال فتأهب الى لقائهم ، وفي صبيحة اليوم الثاني وصلت الاخبار الى ابي بكر الصديق رضي الله عنه ، ان المواكب والكتائب اليمنية ، يتلو بعضها بعضاً قد اقتربت من المدينة ، فخرج ومن معه لاستقبالهم ، فكان اول الواصلين هم قبائل حمير وهم بالدروع والخوذ والسيوف ، يتقدمهم اقيال حمير وملوكها بكامل زينتهم وعلى راسهم ذو الكلاع الحميري ( قائد كتائب حمير في الحروب ) وكان مقره في قلعة ( وحاضة ) مديرية حبيش محافظة اب حاليا، فلما اقترب من ابي بكر الصديق رضي الله عنه ومن معه اشار عليهم بالسلام وانشد قائلاً .
أتتك حمير بالأهلين والولد...
أهل السوابق والعالون بالرتب
أسد غطارفة شوس عمالقة...
يردوا الكماء غداة الحرب بالقضب
الحرب عادتنا والضرب همتنا...
وذو الكلاع دعا في الأهل والنسب
دمشق لي دون كل الناس اجمعهم...
وساكنيها سأهويهم إلى العطب ،
فتبسم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه وسر بقول ذو الكلاع الحميري ، ثم اقبلت بعد ذلك كتائب ( مذحج ) اهل الخيل العتاق ، والرماح الدقاق ، يتقدمهم قيس بن مكشوح المرادي رضي الله عنه ، فلما وصل الى ابي بكر الصديق رضي الله عنه قال :
أتتك كتائبُ منا سراعاً
ذوي التيجان اعني من مرادِ
فقدمنا أمامك كي ترانا
نبيد الروم بالأسل النجادِ
فجزاه ابو بكر رضي الله عنه خيرا ، ثم تقدم بكتائبه ونزل حول المدينة المنورة الى جانب كتائب حمير ، وتتابعت قبائل اليمن بالوصول الواحدة تلو الاخرى ، منها ( همدان ، وعك ، والنخع وغيرها ) ، وعند ذلك اهتاج ابو بكر للشام وعناه امرها وقرر تسيير الجيوش لفتحها ) كما قال الطبري في تأريخه ( الأمم والملوك ) وكذلك ابن خلدون في تأريخه ، وقد كان من ضمن الذين مع ذو الكلاع الحميري ، زُرعة بن سيف بن ذي يزن ، وابرهة ابن الصباح الحميري وغيرهم ، كما ذكر المؤرخ (محمد الفرح رحمه الله ) في الجزء الثاني من كتابه (الجديد في تاريخ دولة وحضارة سبأ وحمير ) . وكان مع ذو الكلاع عند وصوله الى المدينة ( اربعة آلاف عبد )غير الذي مع بقية الاقيال والملوك ، فقال له عمر ابن الخطاب رضي الله عنه : بعنا هؤلاء نستعين بهم على عدو المسلمين ، فقال له خيرا . وفي الصباح جاءه عمر بشأنهم ، فقال ذو الكلاع ( لقد اعتقتهم جميعا فهم احرار ! وقال : لقد اذنبت ذنبا عظيما فعسى ان يكون ذلك كفارة ، فقد تواريت ذات مرة ثم اشرفت فسجد لي مائة الف ) وقد ذكر هذا الحافظ ابن حجر رحمه الله في ( الاصابه ) .. انطلقت الجيوش الاسلامية لفتح الشام وكان عمودها الفقري هم ابناء اليمن ، الذين شاركوا في كل معارك الشام ، وبينما كانت المعارك تدور في ارض الشام وقد استنفر لها الروم بجيوش جراره ، كانت الرسائل من قادة الجيش العربي الاسلامي تصل الى الخليفة تطلب المدد ، فيلتفت ابو بكر الصديق رضي الله عنه مرة اخرى الى اليمن ارض المدد فيصل اليه في المدينة تسعة الآف مقاتل من ابناء اليمن يتقدمهم فارس العرب ( عمرو بن معدي كرب الزبيدي ) ومالك بن الاشتر النخعي ، فارسلهم الخليفة مباشرة الى الشام ، وكان ذلك بعد معركة ( اجنادين ) سنة 13 هجرية ، وعندما قرر المسلمون فتح ( دمشق ) عاصمة هرقل في ارض الشام . ضربوا عليها حصارا من ابوابها الثمانية ، كل قائد على باب ، اربعة منهم من اليمن ( ابو عبيدة ابن الجراح ، خالد بن الوليد ، شرحبيل بن حسنة الكندي ، قيس بن مكشوح المرادي ، يزيد بن ابي سفيان ، عمرو بن العاص ، رافع بن عميرة الطائي ،ابو الدرداء الا نصاري )رضي الله عنهم.
كان داخل دمشق قوة كبيرة من الروم وقد رفضت التسليم ، على امل وصول المدد من مدينة ( حمص ) الذي كان ( هرقل ) يعسكر فيها بقوة كبيرة ، ففطن لذلك القائد ابو عبيدة ابن الجراح رضي الله عنه، واستدعى القائد ذو الكلاع الحميري وقال له : الست القائل امام الخليفه الصديق رحمه الله .
د كمال البعداني
وانا اتابع مجريات الاحداث في سوريا ، استوقفتني المعارك حول مدينة #حمص ، فعادة بي الذاكرة الى الماضي البعيد وتحديدا الى العقد الثاني من القرن الهجري الاول ،
فعندما عزم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه على فتح بلاد الشام ، بعث في انحاء الجزيرة يستنفر الناس لذلك ، وكانت عينه على اليمن فهي الخزان البشري وفيها فرسان العرب ورجالها ، وهي ارض المدد كما اخبر بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم ، فارسل الى اليمن اكثر من رسول ، وكان ابرزهم الصحابي الجليل أنس بن مالك الانصاري الذي تنقل في مخاليف اليمن ( نجران ، تهامة ، بلاد حمير ، حضرموت ، ثم صنعاء ومخاليفها ) وقد عاد الى المدينة المنورة ، وقال كما ذكر الواقدي في كتابه ( فتوح الشام ) : يا خليفة رسول الله ، والله ما قرأت كتابك على احد إلا وبادر الى طاعة الله ورسوله ، واجاب دعوتك ، وقد اقبلت اليك مبشرا بقدوم ابطال اليمن وشجعانها ، وقد ساروا اليك بالذراري والاموال فتأهب الى لقائهم ، وفي صبيحة اليوم الثاني وصلت الاخبار الى ابي بكر الصديق رضي الله عنه ، ان المواكب والكتائب اليمنية ، يتلو بعضها بعضاً قد اقتربت من المدينة ، فخرج ومن معه لاستقبالهم ، فكان اول الواصلين هم قبائل حمير وهم بالدروع والخوذ والسيوف ، يتقدمهم اقيال حمير وملوكها بكامل زينتهم وعلى راسهم ذو الكلاع الحميري ( قائد كتائب حمير في الحروب ) وكان مقره في قلعة ( وحاضة ) مديرية حبيش محافظة اب حاليا، فلما اقترب من ابي بكر الصديق رضي الله عنه ومن معه اشار عليهم بالسلام وانشد قائلاً .
أتتك حمير بالأهلين والولد...
أهل السوابق والعالون بالرتب
أسد غطارفة شوس عمالقة...
يردوا الكماء غداة الحرب بالقضب
الحرب عادتنا والضرب همتنا...
وذو الكلاع دعا في الأهل والنسب
دمشق لي دون كل الناس اجمعهم...
وساكنيها سأهويهم إلى العطب ،
فتبسم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه وسر بقول ذو الكلاع الحميري ، ثم اقبلت بعد ذلك كتائب ( مذحج ) اهل الخيل العتاق ، والرماح الدقاق ، يتقدمهم قيس بن مكشوح المرادي رضي الله عنه ، فلما وصل الى ابي بكر الصديق رضي الله عنه قال :
أتتك كتائبُ منا سراعاً
ذوي التيجان اعني من مرادِ
فقدمنا أمامك كي ترانا
نبيد الروم بالأسل النجادِ
فجزاه ابو بكر رضي الله عنه خيرا ، ثم تقدم بكتائبه ونزل حول المدينة المنورة الى جانب كتائب حمير ، وتتابعت قبائل اليمن بالوصول الواحدة تلو الاخرى ، منها ( همدان ، وعك ، والنخع وغيرها ) ، وعند ذلك اهتاج ابو بكر للشام وعناه امرها وقرر تسيير الجيوش لفتحها ) كما قال الطبري في تأريخه ( الأمم والملوك ) وكذلك ابن خلدون في تأريخه ، وقد كان من ضمن الذين مع ذو الكلاع الحميري ، زُرعة بن سيف بن ذي يزن ، وابرهة ابن الصباح الحميري وغيرهم ، كما ذكر المؤرخ (محمد الفرح رحمه الله ) في الجزء الثاني من كتابه (الجديد في تاريخ دولة وحضارة سبأ وحمير ) . وكان مع ذو الكلاع عند وصوله الى المدينة ( اربعة آلاف عبد )غير الذي مع بقية الاقيال والملوك ، فقال له عمر ابن الخطاب رضي الله عنه : بعنا هؤلاء نستعين بهم على عدو المسلمين ، فقال له خيرا . وفي الصباح جاءه عمر بشأنهم ، فقال ذو الكلاع ( لقد اعتقتهم جميعا فهم احرار ! وقال : لقد اذنبت ذنبا عظيما فعسى ان يكون ذلك كفارة ، فقد تواريت ذات مرة ثم اشرفت فسجد لي مائة الف ) وقد ذكر هذا الحافظ ابن حجر رحمه الله في ( الاصابه ) .. انطلقت الجيوش الاسلامية لفتح الشام وكان عمودها الفقري هم ابناء اليمن ، الذين شاركوا في كل معارك الشام ، وبينما كانت المعارك تدور في ارض الشام وقد استنفر لها الروم بجيوش جراره ، كانت الرسائل من قادة الجيش العربي الاسلامي تصل الى الخليفة تطلب المدد ، فيلتفت ابو بكر الصديق رضي الله عنه مرة اخرى الى اليمن ارض المدد فيصل اليه في المدينة تسعة الآف مقاتل من ابناء اليمن يتقدمهم فارس العرب ( عمرو بن معدي كرب الزبيدي ) ومالك بن الاشتر النخعي ، فارسلهم الخليفة مباشرة الى الشام ، وكان ذلك بعد معركة ( اجنادين ) سنة 13 هجرية ، وعندما قرر المسلمون فتح ( دمشق ) عاصمة هرقل في ارض الشام . ضربوا عليها حصارا من ابوابها الثمانية ، كل قائد على باب ، اربعة منهم من اليمن ( ابو عبيدة ابن الجراح ، خالد بن الوليد ، شرحبيل بن حسنة الكندي ، قيس بن مكشوح المرادي ، يزيد بن ابي سفيان ، عمرو بن العاص ، رافع بن عميرة الطائي ،ابو الدرداء الا نصاري )رضي الله عنهم.
كان داخل دمشق قوة كبيرة من الروم وقد رفضت التسليم ، على امل وصول المدد من مدينة ( حمص ) الذي كان ( هرقل ) يعسكر فيها بقوة كبيرة ، ففطن لذلك القائد ابو عبيدة ابن الجراح رضي الله عنه، واستدعى القائد ذو الكلاع الحميري وقال له : الست القائل امام الخليفه الصديق رحمه الله .
سيف السافل وبيت الأشول وبيت #الحكيم في عزلة العرافة من خبان وبيت #الهردي في وادي هلال وبيت #نصاري في خبان وبيت عبد المغني في خبان و (بيت يحيى عباد في #أعماس_خبان) (١)
وبيت أحمد صلاح
في خبان وبيت النقيب وبنو شريان من ذو حسين في بني منبه وبيت الكاملي في عبيدة وبيت المقبلي في خبان وبيت #المرادي وبيت جباري وبنو مصري وبنو #الشلالي في خبان وبيت مصلح قاسم في بني #منبه ، وبيت الكينعي في خبان وبنو عبد الوهاب في خبان ، وفي بني مبارز بيت الأديب.
مساحة قضاء #يريم من الجنوب الى الشمال مسيرة يوم وبعض يوم ، ومن الشرق الى الغرب مسافة يومين.
(حرف الياء مع الزاي وما إليهما)
#يزن : قال في معجم البلدان : يزن بالتحريك : اسم واد باليمن نسب إليه ملك من ملوك حمير فقيل ذو يزن كما قالوا ذو كلاع ، واسم ذي يزن عامر بن أسلم بن غوث بن سعد. انتهى ما ذكره ياقوت.
وممن نسب إلى ذي يزن أبو الخير مرثد بن عبد الله اليزني من #حمير توفي سنة ٩٠ ترجمه الذهبي في تذكرة الحفاظ وأبو التقي الحافظ المجود هشام بن عبد الملك #اليزني محدّث #حمص توفي سنة ٢٥١ ترجمه الذهبي أيضا ، و #سيف بن ذي يزن بن النعمان بن زرعة بن الحرث بن النعمان بن قيس بن عبيدة بن سيف الأكبر بن عامر بن #ذي_يزن الأكبر بن أسلم بن الحارث بن مالك بن زيد بن الغوث بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن سدد بن #حمير الأصغر.
#عيال_يزيد : من قبائل #بكيل في ناحية #عمران لهم بلاد واسعة تعرف بجبل عيال يزيد سميت باسم يزيد بن عوسجة بن صاع بن معاذ #بن_مرهبة من #بكيل. ومن قراهم جوب و #الخدرة بالخاء المعجمة والدال المهملة المفتوحتين ، و #دعّان وعيال يحيى والأكهوم والصرارة وبنو قطيل والأبرق واللومي وغير ذلك.
وفي هذا الجبل موضع نغاش محل #الوقعة بين أصحاب الإمام الناصر
______
(١) زيادة من أخي المؤلف.
378
وبيت أحمد صلاح
في خبان وبيت النقيب وبنو شريان من ذو حسين في بني منبه وبيت الكاملي في عبيدة وبيت المقبلي في خبان وبيت #المرادي وبيت جباري وبنو مصري وبنو #الشلالي في خبان وبيت مصلح قاسم في بني #منبه ، وبيت الكينعي في خبان وبنو عبد الوهاب في خبان ، وفي بني مبارز بيت الأديب.
مساحة قضاء #يريم من الجنوب الى الشمال مسيرة يوم وبعض يوم ، ومن الشرق الى الغرب مسافة يومين.
(حرف الياء مع الزاي وما إليهما)
#يزن : قال في معجم البلدان : يزن بالتحريك : اسم واد باليمن نسب إليه ملك من ملوك حمير فقيل ذو يزن كما قالوا ذو كلاع ، واسم ذي يزن عامر بن أسلم بن غوث بن سعد. انتهى ما ذكره ياقوت.
وممن نسب إلى ذي يزن أبو الخير مرثد بن عبد الله اليزني من #حمير توفي سنة ٩٠ ترجمه الذهبي في تذكرة الحفاظ وأبو التقي الحافظ المجود هشام بن عبد الملك #اليزني محدّث #حمص توفي سنة ٢٥١ ترجمه الذهبي أيضا ، و #سيف بن ذي يزن بن النعمان بن زرعة بن الحرث بن النعمان بن قيس بن عبيدة بن سيف الأكبر بن عامر بن #ذي_يزن الأكبر بن أسلم بن الحارث بن مالك بن زيد بن الغوث بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن سدد بن #حمير الأصغر.
#عيال_يزيد : من قبائل #بكيل في ناحية #عمران لهم بلاد واسعة تعرف بجبل عيال يزيد سميت باسم يزيد بن عوسجة بن صاع بن معاذ #بن_مرهبة من #بكيل. ومن قراهم جوب و #الخدرة بالخاء المعجمة والدال المهملة المفتوحتين ، و #دعّان وعيال يحيى والأكهوم والصرارة وبنو قطيل والأبرق واللومي وغير ذلك.
وفي هذا الجبل موضع نغاش محل #الوقعة بين أصحاب الإمام الناصر
______
(١) زيادة من أخي المؤلف.
378