🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 78 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج أيضاً ؛
قال #الجندي في #السلوك ج1 ص335 ؛
ثم صار العلم والفقه الى طبقة أخرى معظمهم من أصحاب - تلاميذ - الشيخ الإمام #يحيى_بن_أبي_الخير بن عمران أبو الحسين صاحب سير وانتقل الى #الجند وصاحب الإمام زيد اليفاعي المعافري توفى سنة 558هج /
ومنهم ؛
#مسلم_بن_أسعد
وهو إبن عم الشيخ يحيى بن أبي الخير ، وأخ ل عثمان -/ هو عثمان بن أسعد بن عثمان بن أسعد العمراني ، كان فقيهاً صالحاً يقوم كل ليلة بأكثر جزئين ونصف ، وهو ممن أخذ القرآت عن الحافظ #العرشاني وهو أحد مشايخ عمر إبن سمرة ، توفى بمصنعة #سير سنة 577هج - / وقد قام الشيخ مسلم بن أسعد هذا بوقف كتباً جليلة على يد أهله للمسلمين وكانت بيد القاضي طاهر بن يحيى ، - وهذا عمل فيه فائدة وأثر وهي المنقبة والمأثره التي خلّدت ذكره - ،،،،
ومن #الجند ؛
#عثمان_بن_أبي_رزّام
كان عالماً فقيهاً فاضلاً ، تتلمذ على يده وتفقه به جماعه منهم إبنه ؟! وولي بعض ذريته قضاء #الجند
ومنهم ؛
الأخوين
#محمد و #عبدالله_إبن_سالم بن زيد بن إسحاق #الأصبحي - نسباً - #البعداني - بلداً ومسكناً -
ف محمد بن سالم كان فقيهاً فاضلاً وهو الأكبر ، وتفقه وأخذ العلم عن الإمام يحيى وعن يحيى بن أبي عمران - من تلاميذ الإمام زيد اليفاعي - ، وقد تتلمذ على يد الشيخ محمد بن سالم هذا جماعه منهم أخوه عبدالله وكانت وفاته رحمه الله تعالى سنة 577هج وأما أخوه عبدالله بن سالم فقد تفقه أيضاً وأخذ العلم عن يحيى بن عمران وعن الإمام يحيى وتفقه على يده جماعه منهم صهره المتزوج إبنته يحيى بن فضل وأولادهما وكان فيهم الفقه والدين ، وقد توفى رحمه الله تعالى سنة 583هج
/ هناك خطأ واضح في تاريخ وفاته عند الجندي وتابعه الأهدل ولم يصححه فقد كتب هكذا سنة ثلاث وخمسمائه وهذا لا يطابق الأحداث ولا يوافق من أخذ وتعلم العلم منهم فوفاة شيخة الإمام يحيى كانت سنة 558هج وقد ذكرناها في المقدمة اعلاه للمقارنة /،،،
ومنهم ؛
#أبوالسعود_بن_خيران
من #الملحمة
تفقه وأخذ العلم وتتلمذ على يد عبدالله بن يحيى #الصعبي وكذلك أخذ الإمام يحيى معتمد البندنيجي #المعتمد في الخلاف و غريب أبي عبيد وكذلك كتاب مختصر العين ل #الخوافي ،
/ الخوافي هو أبو منصور عبدالله بن سعيد الخوافي ، نحويٌ لغويٌ له كتاب خلق الإنسان رتبه على حروف المعجم توفى رحمه الله سنة 480هج /
والشيخ أبو السعود بن خيران هو أحد مشايخ ومعلمي إبن سمرة
قال الجندي ولم أعرف تاريخ وفاته رحمه الله تعالى
/ والمتوقع بعد 560هج / ،
ومنهم ؛
#محمد_بن_عمر
من ذريّة الفقيه أبي عمران
وكان فقيهاً أديباً فاضلاً ،،
وقد مدح - شعراً - عبدالنبي ابن علي ابن مهدي الخارجي بأبيات وهو لا يستحق المدح لكنه إتقى بها شره وإستعفى بها أرضه من الخراج ، ،
ولما أراد نسخ كتاب #إحياء_علوم_الدين للغزالي عزّ عليه - لم يجد ، انعدم - العفص / كرات هب جذور لنبات العفص تسحق ويستخلص منها صبغة قوية ثابتة تستخدم كحبر للكتابة وهي الشائعه عندهم / في #إب أو #جبلة ، فعمل - صنع - الحبر من شجر هناك يقال له #الكليلاب / شجيرة شوكية اشواكها على السيقان المتفرعه اللينة على هيئة خطاطيف ومن هنا جاء الإسم وهي بارتفاع متر عن الأرض غالباً عديمة الاوراق تقريباً إذا كسر ساق سال منه دماً أحمر غامق كانت تسحق في أحواض وتصبغ بعصارتها الأقمشة في #السحول/
وكتب الإحياء بذلك الحبر وقال في ذلك بيتين ؛
قولا ل ذي إبٍ و ذي جبلةٍ
إن عدم العفص وشحّا به
فقد أنبت الله في شُواحطنا
حبراً غزيراً من كليلابهِ
و شُواحط هو حصن لآل #الغرابي يطل على السحول من جهة الشرق ولم يذكر الجندي او الأهدل غير هذا عنه ،،،
ومنهم ؛
#محمد_بن_عيسى_بن_سالم #الميتمي - أبو عبدالله - ، من وادي #ميتم شرق إب ،،،
أخذ العلم والفقه عن أهل هذه الطبقة ممن ذكرناهم في ( #إب #الجند ، ) ثم نزل #عدن ولقي بها
#الأحنف - سبق ذكره - فأخذ عنه #الوسيط وغيره ،،
ثم عاد إلى #الجبل
/ ( الى إب ومن كان في عدن خاصة ان كان من أهل عدن يشير الى تعز وإب والضالع بأهل الجبل او الجبال ،، ومن هنا جاء اللقب الغير محبب لهم #الجباليه وهو لقب يطلقه العدني ليصفهم بالتخلف مع تحديد مناطقهم !! ولازال هذا اللقب متداولاً وان كان في الثمانينيات وقبلها أكثر إستخداما، وشيوعاً )/
وسكن الشيخ بعد عودته #الجبابي ،،
/ الجبابي جبل قرب جبلة من جهة #ذي_عقيب /
ثمانية عشرة سنة ، ثم إستدعاه الشيخ أبو الحسن علي ابن إبراهيم بن أبي الأمان ، الى #
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 78 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج أيضاً ؛
قال #الجندي في #السلوك ج1 ص335 ؛
ثم صار العلم والفقه الى طبقة أخرى معظمهم من أصحاب - تلاميذ - الشيخ الإمام #يحيى_بن_أبي_الخير بن عمران أبو الحسين صاحب سير وانتقل الى #الجند وصاحب الإمام زيد اليفاعي المعافري توفى سنة 558هج /
ومنهم ؛
#مسلم_بن_أسعد
وهو إبن عم الشيخ يحيى بن أبي الخير ، وأخ ل عثمان -/ هو عثمان بن أسعد بن عثمان بن أسعد العمراني ، كان فقيهاً صالحاً يقوم كل ليلة بأكثر جزئين ونصف ، وهو ممن أخذ القرآت عن الحافظ #العرشاني وهو أحد مشايخ عمر إبن سمرة ، توفى بمصنعة #سير سنة 577هج - / وقد قام الشيخ مسلم بن أسعد هذا بوقف كتباً جليلة على يد أهله للمسلمين وكانت بيد القاضي طاهر بن يحيى ، - وهذا عمل فيه فائدة وأثر وهي المنقبة والمأثره التي خلّدت ذكره - ،،،،
ومن #الجند ؛
#عثمان_بن_أبي_رزّام
كان عالماً فقيهاً فاضلاً ، تتلمذ على يده وتفقه به جماعه منهم إبنه ؟! وولي بعض ذريته قضاء #الجند
ومنهم ؛
الأخوين
#محمد و #عبدالله_إبن_سالم بن زيد بن إسحاق #الأصبحي - نسباً - #البعداني - بلداً ومسكناً -
ف محمد بن سالم كان فقيهاً فاضلاً وهو الأكبر ، وتفقه وأخذ العلم عن الإمام يحيى وعن يحيى بن أبي عمران - من تلاميذ الإمام زيد اليفاعي - ، وقد تتلمذ على يد الشيخ محمد بن سالم هذا جماعه منهم أخوه عبدالله وكانت وفاته رحمه الله تعالى سنة 577هج وأما أخوه عبدالله بن سالم فقد تفقه أيضاً وأخذ العلم عن يحيى بن عمران وعن الإمام يحيى وتفقه على يده جماعه منهم صهره المتزوج إبنته يحيى بن فضل وأولادهما وكان فيهم الفقه والدين ، وقد توفى رحمه الله تعالى سنة 583هج
/ هناك خطأ واضح في تاريخ وفاته عند الجندي وتابعه الأهدل ولم يصححه فقد كتب هكذا سنة ثلاث وخمسمائه وهذا لا يطابق الأحداث ولا يوافق من أخذ وتعلم العلم منهم فوفاة شيخة الإمام يحيى كانت سنة 558هج وقد ذكرناها في المقدمة اعلاه للمقارنة /،،،
ومنهم ؛
#أبوالسعود_بن_خيران
من #الملحمة
تفقه وأخذ العلم وتتلمذ على يد عبدالله بن يحيى #الصعبي وكذلك أخذ الإمام يحيى معتمد البندنيجي #المعتمد في الخلاف و غريب أبي عبيد وكذلك كتاب مختصر العين ل #الخوافي ،
/ الخوافي هو أبو منصور عبدالله بن سعيد الخوافي ، نحويٌ لغويٌ له كتاب خلق الإنسان رتبه على حروف المعجم توفى رحمه الله سنة 480هج /
والشيخ أبو السعود بن خيران هو أحد مشايخ ومعلمي إبن سمرة
قال الجندي ولم أعرف تاريخ وفاته رحمه الله تعالى
/ والمتوقع بعد 560هج / ،
ومنهم ؛
#محمد_بن_عمر
من ذريّة الفقيه أبي عمران
وكان فقيهاً أديباً فاضلاً ،،
وقد مدح - شعراً - عبدالنبي ابن علي ابن مهدي الخارجي بأبيات وهو لا يستحق المدح لكنه إتقى بها شره وإستعفى بها أرضه من الخراج ، ،
ولما أراد نسخ كتاب #إحياء_علوم_الدين للغزالي عزّ عليه - لم يجد ، انعدم - العفص / كرات هب جذور لنبات العفص تسحق ويستخلص منها صبغة قوية ثابتة تستخدم كحبر للكتابة وهي الشائعه عندهم / في #إب أو #جبلة ، فعمل - صنع - الحبر من شجر هناك يقال له #الكليلاب / شجيرة شوكية اشواكها على السيقان المتفرعه اللينة على هيئة خطاطيف ومن هنا جاء الإسم وهي بارتفاع متر عن الأرض غالباً عديمة الاوراق تقريباً إذا كسر ساق سال منه دماً أحمر غامق كانت تسحق في أحواض وتصبغ بعصارتها الأقمشة في #السحول/
وكتب الإحياء بذلك الحبر وقال في ذلك بيتين ؛
قولا ل ذي إبٍ و ذي جبلةٍ
إن عدم العفص وشحّا به
فقد أنبت الله في شُواحطنا
حبراً غزيراً من كليلابهِ
و شُواحط هو حصن لآل #الغرابي يطل على السحول من جهة الشرق ولم يذكر الجندي او الأهدل غير هذا عنه ،،،
ومنهم ؛
#محمد_بن_عيسى_بن_سالم #الميتمي - أبو عبدالله - ، من وادي #ميتم شرق إب ،،،
أخذ العلم والفقه عن أهل هذه الطبقة ممن ذكرناهم في ( #إب #الجند ، ) ثم نزل #عدن ولقي بها
#الأحنف - سبق ذكره - فأخذ عنه #الوسيط وغيره ،،
ثم عاد إلى #الجبل
/ ( الى إب ومن كان في عدن خاصة ان كان من أهل عدن يشير الى تعز وإب والضالع بأهل الجبل او الجبال ،، ومن هنا جاء اللقب الغير محبب لهم #الجباليه وهو لقب يطلقه العدني ليصفهم بالتخلف مع تحديد مناطقهم !! ولازال هذا اللقب متداولاً وان كان في الثمانينيات وقبلها أكثر إستخداما، وشيوعاً )/
وسكن الشيخ بعد عودته #الجبابي ،،
/ الجبابي جبل قرب جبلة من جهة #ذي_عقيب /
ثمانية عشرة سنة ، ثم إستدعاه الشيخ أبو الحسن علي ابن إبراهيم بن أبي الأمان ، الى #