كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
[(❔أيُعقل أنَّ الجميع على باطل
وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ)] ‼⚠
⬇⬇⬇
❂ فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام" ⬇:
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
:
◀أيضاً ماذا يقول إمامنا #موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
❔هل الكثرة ممدوحة ؟
❔هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه.. فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟! والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
❔ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال: وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
:
■ الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال.. فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
◀و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
◀هذا فيما يرتبط بالكَثْرة.. فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❔ومـاذا عن القلّة ..؟! ⚠
❔هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!⚠
◀الجواب⬇:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة.. إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال: " وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
:
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
👈هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
◀هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)].. فلنتفكّر فيه جيّداً.. فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(💡تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
[(❔أيُعقل أنَّ الجميع على باطل
وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ)] ‼⚠
⬇⬇⬇
❂ فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام" ⬇:
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
:
◀أيضاً ماذا يقول إمامنا #موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
❔هل الكثرة ممدوحة ؟
❔هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه.. فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟! والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
❔ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال: وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
:
■ الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال.. فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
◀و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
◀هذا فيما يرتبط بالكَثْرة.. فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❔ومـاذا عن القلّة ..؟! ⚠
❔هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!⚠
◀الجواب⬇:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة.. إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال: " وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
:
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
👈هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
◀هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)].. فلنتفكّر فيه جيّداً.. فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(💡تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
البرهان في تفسير القرآن
Photo
.
[[ كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
[أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ ]] ‼
.
فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه.. فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟! والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ الله الكَثْرَة فَقَــال: وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال.. فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس برغم أنهم كثرة إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل #عليّ و #آل_عليّ..
و سبيلُ الله في زماننا هذا هو #إمامُ_زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ #السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم #الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في #نهج_البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة.. فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❗️ومـاذا عن #القلّة ..؟!
❗️هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق #الكتاب #والعترة..؟!
الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة.. إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ الله القِلَّة فَقَــال: " وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
:
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)].. فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام"
#ثقافة_أهل_البيت
[[ كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
[أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ ]] ‼
.
فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه.. فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟! والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ الله الكَثْرَة فَقَــال: وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال.. فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس برغم أنهم كثرة إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل #عليّ و #آل_عليّ..
و سبيلُ الله في زماننا هذا هو #إمامُ_زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ #السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم #الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في #نهج_البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة.. فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❗️ومـاذا عن #القلّة ..؟!
❗️هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق #الكتاب #والعترة..؟!
الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة.. إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ الله القِلَّة فَقَــال: " وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
:
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)].. فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام"
#ثقافة_أهل_البيت
.
#كلامكم_نور
:
⬅️.. سأل جابر الجعفي إمامنا #باقر_العلوم
– عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم
لمغفرةٌ مِن الله ورحمة خيرٌ ممّا يجمعون } ❗️
◀ فقال: أ تدري ما #سبيل_الله ؟
قال جابر: لا والله.. ! إلّا أن أسمعهُ منك !
◀ قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو #عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في سبيل الله)
.
📖بحـــــــــار الأنوار
:
❁ هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في دُعاء #الندبة الشريف: (أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”.. ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة: (يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة )
وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
:
t.me/Al_burhan
#كلامكم_نور
:
⬅️.. سأل جابر الجعفي إمامنا #باقر_العلوم
– عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم
لمغفرةٌ مِن الله ورحمة خيرٌ ممّا يجمعون } ❗️
◀ فقال: أ تدري ما #سبيل_الله ؟
قال جابر: لا والله.. ! إلّا أن أسمعهُ منك !
◀ قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو #عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في سبيل الله)
.
📖بحـــــــــار الأنوار
:
❁ هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في دُعاء #الندبة الشريف: (أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”.. ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة: (يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة )
وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
:
t.me/Al_burhan
٠
: في تفسير العياشي 📖
٠
عن مُسعدة بن صدقة، عن أبي عبد الله “عليه السلام”، في قول الله تبارك وتعالى:
{ يا أيُّها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا…}”
" اصبروا ” يقول: عن المعاصي
و"صابروا " على الفرائض
و "اتّقوا اللٰه" يقول: مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر – ثمّ قال – وأيّ منكر أنكر من ظُلم الأمّة لنا وقتلهم إيّانا!
و "رابطوا " يقول: في #سبيل_الله، ونحن السبيل فيما بين الله تعالى وخلقه ونحن الرباطُ الأدنى، فمَن جاهد عنّا فقد جاهد عن النبيّ “صلّى اللهُ عليه وآله” وما جاء بهِ مِن عند الله لعلّكم تُفلحون )
٠
t.me/Al_burhan
: في تفسير العياشي 📖
٠
عن مُسعدة بن صدقة، عن أبي عبد الله “عليه السلام”، في قول الله تبارك وتعالى:
{ يا أيُّها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا…}”
" اصبروا ” يقول: عن المعاصي
و"صابروا " على الفرائض
و "اتّقوا اللٰه" يقول: مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر – ثمّ قال – وأيّ منكر أنكر من ظُلم الأمّة لنا وقتلهم إيّانا!
و "رابطوا " يقول: في #سبيل_الله، ونحن السبيل فيما بين الله تعالى وخلقه ونحن الرباطُ الأدنى، فمَن جاهد عنّا فقد جاهد عن النبيّ “صلّى اللهُ عليه وآله” وما جاء بهِ مِن عند الله لعلّكم تُفلحون )
٠
t.me/Al_burhan
٠
#حديث عن إمامنا #باقر_العلوم مع جابر الجعفي في [بحار الأنوار: 📖
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أ تدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله)
٠
هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف: (أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)
وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
٠
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
t.me/Al_burhan
#حديث عن إمامنا #باقر_العلوم مع جابر الجعفي في [بحار الأنوار: 📖
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أ تدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله)
٠
هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف: (أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)
وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
٠
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
t.me/Al_burhan
🍁كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
🍁[أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ] ‼
فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
▪︎أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
▪︎يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه"..
يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❔ومـاذا عن القلّة ..؟!
❔هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
▪︎وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
▪︎وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
▪︎وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#الثقافة_الزهرائية
🍁[أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفــلان لوحدهِ على حقّ] ‼
فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
▪︎أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
▪︎يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه"..
يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
(وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
[(فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون)]
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
❔ومـاذا عن القلّة ..؟!
❔هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
▪︎وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
▪︎وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
▪︎وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#الثقافة_الزهرائية
🌺مُصطلَح "سبيل الله" في ثقافة الكتاب والعِترة يعني :
🌺عليّاً وآل عليّ "صلواتُ اللهِ عليهم"..
هذا المعنى مُنتشرٌ بشكلٍ كبيرٍ في كلماتهم الشريفة وفي أدعيتهم وزياراتهم "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم".
🚩كما يقول سيّد الأوصياء "صلواتُ اللهِ عليه": (واعلموا أيُّها المُؤمنون أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قال:
{إنَّ اللهَ يُحِبُّ الذينَ يُقاتلونَ في سبيلِهِ صفَّاً كأنَّهم بنيانٌ مَرصوص}
أتدرونَ ما سبيلُ الله ومَن سبيله؟
ومَن صراطُ الله ومَن طريقه؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يَسلكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار،
وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبَني للاتّباع بعد نبيّه "صلَّى اللهُ عليه وآله" أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[بحار الأنوار: ج٩٤]
🚩وكما نقرأ في دُعاء الندبة الشريف:
(أينَ السبيلُ بعد السبيل)..
فسبيلُ الله هُم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
وبعبارةٍ أدق، سبيلُ اللهِ في زماننا هذا هو إمامُ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه" كما نُخاطبُهُ "صلواتُ اللهِ عليهِ" بعِبارةٍ واضحةٍ صريحة في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
🚩وكما نُخاطبُهُ أيضاً في دُعاءِ النُدبة الشريف بهذهِ العبارات:
(يا ابن الشُهُب الثاقبة، يا ابن الأنجم الزاهرة، يا ابن السُبُل الواضحة - السُبُل جمْع لِسبيل - يا ابن الأعلام الّلائحة).
🚩وفي الزيارة الجامعة الكبيرة في بعض النُسَخ كما في كتاب [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُِ الأعظم، والصراطُ الأقوم، وشُهداءُ دارِ الفناء، وشفعاءُ دارِ البقــاء، والرحمةُ الموصولة، والآيةُ المَخزونة، والأمانةُ المَحفوظة ، والبابُ المُبتلى بهِ الناس).
• فسبيلُ الله هُو إمامُ زَماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه".
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا : هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة..
منها: التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
🌺عليّاً وآل عليّ "صلواتُ اللهِ عليهم"..
هذا المعنى مُنتشرٌ بشكلٍ كبيرٍ في كلماتهم الشريفة وفي أدعيتهم وزياراتهم "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم".
🚩كما يقول سيّد الأوصياء "صلواتُ اللهِ عليه": (واعلموا أيُّها المُؤمنون أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قال:
{إنَّ اللهَ يُحِبُّ الذينَ يُقاتلونَ في سبيلِهِ صفَّاً كأنَّهم بنيانٌ مَرصوص}
أتدرونَ ما سبيلُ الله ومَن سبيله؟
ومَن صراطُ الله ومَن طريقه؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يَسلكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار،
وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبَني للاتّباع بعد نبيّه "صلَّى اللهُ عليه وآله" أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[بحار الأنوار: ج٩٤]
🚩وكما نقرأ في دُعاء الندبة الشريف:
(أينَ السبيلُ بعد السبيل)..
فسبيلُ الله هُم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
وبعبارةٍ أدق، سبيلُ اللهِ في زماننا هذا هو إمامُ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه" كما نُخاطبُهُ "صلواتُ اللهِ عليهِ" بعِبارةٍ واضحةٍ صريحة في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
🚩وكما نُخاطبُهُ أيضاً في دُعاءِ النُدبة الشريف بهذهِ العبارات:
(يا ابن الشُهُب الثاقبة، يا ابن الأنجم الزاهرة، يا ابن السُبُل الواضحة - السُبُل جمْع لِسبيل - يا ابن الأعلام الّلائحة).
🚩وفي الزيارة الجامعة الكبيرة في بعض النُسَخ كما في كتاب [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُِ الأعظم، والصراطُ الأقوم، وشُهداءُ دارِ الفناء، وشفعاءُ دارِ البقــاء، والرحمةُ الموصولة، والآيةُ المَخزونة، والأمانةُ المَحفوظة ، والبابُ المُبتلى بهِ الناس).
• فسبيلُ الله هُو إمامُ زَماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه".
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا : هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة..
منها: التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
🚩كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس: أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفلان لوحدهِ على حقّ ‼
💮فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
💮أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
💮يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
💮و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
"فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون"
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
🚩ومـاذا عن القلّة ..؟!
هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
💮الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
" وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
💮فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
💮أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
💮يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
💮و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
"فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون"
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
🚩ومـاذا عن القلّة ..؟!
هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
💮الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
" وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
{إنَّ اللهَ يُحِبُّ الذينَ يُقاتلونَ في سبيلِهِ صفَّاً كأنَّهم بنيانٌ مَرصوص}
أتدرونَ ما سبيلُ الله ومَن سبيله؟
ومَن صراطُ الله ومَن طريقه؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يَسلكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار،
وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبَني للاتّباع بعد نبيّه "صلَّى اللهُ عليه وآله" أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[بحار الأنوار: ج٩٤]
▪︎وكما نقرأ في دُعاء الندبة الشريف:
(أينَ السبيلُ بعد السبيل)..
فسبيلُ الله هُم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
وبعبارةٍ أدق، سبيلُ اللهِ في زماننا هذا هو إمامُ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه" كما نُخاطبُهُ "صلواتُ اللهِ عليهِ" بعِبارةٍ واضحةٍ صريحة في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
▪︎وكما نُخاطبُهُ أيضاً في دُعاءِ النُدبة الشريف بهذهِ العبارات:
(يا ابن الشُهُب الثاقبة، يا ابن الأنجم الزاهرة، يا ابن السُبُل الواضحة - السُبُل جمْع لِسبيل - يا ابن الأعلام الّلائحة).
▪︎وفي الزيارة الجامعة الكبيرة في بعض النُسَخ كما في كتاب [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُِ الأعظم، والصراطُ الأقوم، وشُهداءُ دارِ الفناء، وشفعاءُ دارِ البقــاء، والرحمةُ الموصولة، والآيةُ المَخزونة، والأمانةُ المَحفوظة ، والبابُ المُبتلى بهِ الناس).
• فسبيلُ الله هُو إمامُ زَماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه".
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا :
هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
• وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة.. منها:
⚡التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
⚡أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
⚡وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
أتدرونَ ما سبيلُ الله ومَن سبيله؟
ومَن صراطُ الله ومَن طريقه؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يَسلكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار،
وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبَني للاتّباع بعد نبيّه "صلَّى اللهُ عليه وآله" أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[بحار الأنوار: ج٩٤]
▪︎وكما نقرأ في دُعاء الندبة الشريف:
(أينَ السبيلُ بعد السبيل)..
فسبيلُ الله هُم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
وبعبارةٍ أدق، سبيلُ اللهِ في زماننا هذا هو إمامُ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه" كما نُخاطبُهُ "صلواتُ اللهِ عليهِ" بعِبارةٍ واضحةٍ صريحة في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
▪︎وكما نُخاطبُهُ أيضاً في دُعاءِ النُدبة الشريف بهذهِ العبارات:
(يا ابن الشُهُب الثاقبة، يا ابن الأنجم الزاهرة، يا ابن السُبُل الواضحة - السُبُل جمْع لِسبيل - يا ابن الأعلام الّلائحة).
▪︎وفي الزيارة الجامعة الكبيرة في بعض النُسَخ كما في كتاب [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُِ الأعظم، والصراطُ الأقوم، وشُهداءُ دارِ الفناء، وشفعاءُ دارِ البقــاء، والرحمةُ الموصولة، والآيةُ المَخزونة، والأمانةُ المَحفوظة ، والبابُ المُبتلى بهِ الناس).
• فسبيلُ الله هُو إمامُ زَماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه".
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا :
هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
• وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة.. منها:
⚡التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
⚡أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
⚡وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
• فسبيلُ الله هُو إمامُ زَماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه".
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا :
هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
• وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة.. منها:
⚡التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
⚡أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
⚡وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ : أعلى درجاتِهِ هو الإنفاقُ في طَريقِ التمهيدِ لإمامِ زماننا وإحياءِ أمْرهِ الشريف.
• والقتلُ في سبيل الله : هو القتلُ مع إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ عليه"..
لأنَّ الداعي حين يدعو فهو يَطلبُ أعلى المراتب، وأعلى مَراتب القتل في سبيلِ اللهِ هي مع الحُجّة ابن الحسن "صلواتُ الله عليه"..
إما بإدراكهِ عند ظُهورهِ والقتل تحتَ رايتهِ..
أو القتل تحت رايتهِ حين نعود في عصْر الرجعة العظيمة.
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا :
هُم عُلماء السُوء الذين يَقطعونَ الطريق فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم..
• وهذا القطْعُ للطريق والصدُّ عن إمامِ زماننا لَهُ صُوَر عديدة.. منها:
⚡التشكيك في الإمام صلواتُ اللهِ عليه،
⚡أو تضعيفُ أحاديثِ العترة الطاهرة والتشكيكُ فيها وإبعادُ الشيعةِ عنها،
⚡وبثُّ الفِكْر المُخالف لأهل البيت في ساحة الثقافة الشيعيّة..
وهذا بالضبط الذي يحصل في واقعنا الشيعي..!
#سبيل_الله
#ياصاحب_الأمر
#الثقافة_الزهرائية
👍2
◽حديث عن إمامنا #باقر_العلوم مع جابر الجعفي،
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أتدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله).
🕊هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف:
(أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
🕊ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)،
🕊وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أتدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله).
🕊هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف:
(أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
🕊ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)،
🕊وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
❤13👍4
🚩كلمة دائماً تُسْمَع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس: أيُعقل أنَّ الجميع على باطل وهذا الفلان لوحدهِ على حقّ ‼
💮فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
💮أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
💮يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
💮و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
"فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون"
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
🚩ومـاذا عن القلّة ..؟!
هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
💮الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
" وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
💮فلنصغِ إلى إمامنا ومولانا شهيد هذا الشهر، حليف السجدة الطويلة والدموع الغَزيرة باب الحوائج #موسى_بن_جعفر "عليه السلام" في وصيّته البليغة لهشام بن الحكم، والتي تحدّث فيها "صلوات الله عليه" عن العقل والعقلاء، يقول "عليه السّلام":
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقــال:
"وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أو لو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ"
يعني يُعْرِضون عن المعصوم الذي هو حجة الله الذي لا يُخطىء.. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
💮أيضاً ماذا يقول إمامنا
#موسى_بن_جعفر "عليه السّلام" في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة من الناس :
(سواء كانوا علماء، خُطباء، مُفكّرين، كُتّاب.....إلخ)
هل إذا رأينا كثْرة مِن الناس مُجتمعين على أمْرٍ أو على رأيٍ معيّن ومُتّفقين "عليه..
فهل هذا يعني أنّهم على حق وعلى صواب لأنّهم (كثرة)..؟!
والقِلّة الذين يُخالفونهم على باطل..؟!
ماذا يقول الكتاب والعِترة ؟
💮يقول #الإمام_الكاظم "عليه السلام" لهشام:
(يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ [ الله ] الكَثْرَة فَقَــال:
وَإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عن سبيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
الآية تقول: " وإِن تُطِعْ أكثَرَ مَن فِي الأرضِ يُضِلُّوكَ "
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
الأمر واضح: لأنَّهم على ضلال..
فبرغم أنّهم كثرة ولكنّهم على ضلال..!
(وسبيل الله) في كلماتِ #أهل_البيت "صلواتُ الله عليهم": هو #أمير_المؤمنين "صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه".. يعني هو الإمام المعصوم..
فهؤلاء الكثرة من الناس [ برغم أنهم كثرة ] إلّا أنهم يُضلّوك عن سبيل عليّ وآل عليّ..
💮و سبيلُ الله في زماننا هذا هو إمامُ زماننا "عليه السلام"..
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشريف نُناجي أئمّتنا "صلواتُ الله عليهم" ونقول:
[(أَينَ السبِيلُ بَعدَ السبِيل)]
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم "عليه السلام" في وصيّتهِ لهشام ذكْر الشواهد القرآنية الدالّة على ذم الكثرة فيقــول "عليه السلام":
وقَالَ الله: "ولـكنَّ أَكثرَهُم لاَ يَعلمُون"
و سيّدُ الأوصياء يقول في نهج البلاغة:
"فإنّ أكثَرُ الحَقِّ فِيمَـا تُنْكِرُون"
هذا فيما يرتبط بالكَثْرة..
فالكَثْرة مَذمومة في منطق
[(الكتاب والعترة)]..
🚩ومـاذا عن القلّة ..؟!
هل القِلّة مذمومةٌ أيضاً في منطق الكتاب والعترة..؟!
💮الجواب:
القِلّة ممدوحة في منطق الكتاب والعترة..
إذ يقول الإمام #باب_الحوائج موسى بن جعفر "عليه السلام" في وصيته للعقلاء:
(يَا هِشَـام ثُمَّ مَـدَحَ [ الله ] القِلَّة فَقَــال:
" وقَليلٌ مِنْ عباديَ الشكُورُ "
وقَــالَ: "وقلِيلٌ ما هُـم"
وقَــالَ: "وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"..)!
👈ركّزوا في الآية الأخيرة التي أوردهـا إمامنا #كاظم_الغيظ "صلواتُ الله عليه":
"وما آمنَ مَعَهُ إِلّا قَليلَ"
هذا حالُ حُجَجِ الله تعالى و أوليائهِ على طول الخط..
أنصارهم قلّة..
وإمام زماننا "صلواتُ الله عليه" هو أيضاً كآبائهِ الطاهرين ، قليلُ الأنصار أيضاً..!
هذا مقطع من وصيّة #إمامنا_الكاظم "عليهِ السّلام"
[( 📄 وصيّة العقل والعقلاء)]..
فلنتفكّر فيه جيّداً..
فإنّه لا خير في قراءة ليس فيها تفكّر ولا خير في علْم ليس فيه تفهّم كما يقول #سيد_الأوصياء "صلواتُ الله عليه"..
[(تفكّر ساعة خيرٌ من عبادة سبعين سنة )]
#ياباب_الحوائج
#الإمام_موسى_بن_جعفر_الكاظم "عليهِ السّلام" ...
👍7🙏1
البرهان في تفسير القرآن
Photo
✍ كلمة دائماً تُسمع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
(أيُعقل أنّ الجميع على باطل ، وهذا الفــلان على حقّ)‼
👇👇👇
❂ فلنصغِ إلى إمامنا باب الحوائج #موسى_بن_جعفر عليه السلام في وصيته البليغة لهشام بن الحكم ، والتي تحدّث فيها صلوات الله عليه عن العقل والعقلاء ، يقول عليه السلام :
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقال :
وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ)
يعني يُعرضون عن المعصوم .. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
:
◆أيضاً ماذا يقول إمامنا موسى بن جعفر عليه السلام في وصيّة العقل والعقلاء..
❓هل الكثرة ممدوحة ؟
❓هل إذا رأينا كثرة مُجتمعين على أمْر أو على رأي معيّن .. هل يعني أنّهم لأنّهم (كثرة) فهم على صلواب..؟! ماذا يقول الكتاب والعترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم عليه السلام لهشام :
( يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ - الله - الكَثْرَة فَقَال : وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
:
❓ لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
لأنَّهم على ضلال ..
(وسبيل الله ) في كلماتِ آل محمّد الشَّريفة : هو #عليّ صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه .
يعني هو الإمام المعصوم.
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشّريف نُناجي أئمّتنا فماذا نقول ؟
(أَينَ السَّبِيلُ بَعدَ السَّبِيل)
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم عليه السلام الشواهد القرآنية على ذم الكثرة فيقول :
وقَالَ الله (وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ)
و سيّدُ الأوصياء يقول (وأَكْثَرُ الحَقِّ فِيمَا تُنْكِرُون)
هذا فيما يرتبط بالكثرة .. فالكثرة مذمومة في منطق (الكتاب والعترة)..
ولكن مـاذا عن القلّة ..؟!
:
[( مدح القلة في الكتاب والعترة )]
❂ يقول الإمام عليه السلام في وصيته للعقلاء :
( يَا هِشَام ثُمَّ مَدَحَ - الله - القِلَّة فَقَال : وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )
وقَالَ (وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ )
وقَالَ (وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ) !
:
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
📌تفكّر ساعة🕝 خيرٌ من عبادة سبعين سنة .
:
#سبيل_الله
.
(أيُعقل أنّ الجميع على باطل ، وهذا الفــلان على حقّ)‼
👇👇👇
❂ فلنصغِ إلى إمامنا باب الحوائج #موسى_بن_جعفر عليه السلام في وصيته البليغة لهشام بن الحكم ، والتي تحدّث فيها صلوات الله عليه عن العقل والعقلاء ، يقول عليه السلام :
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقال :
وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ)
يعني يُعرضون عن المعصوم .. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
:
◆أيضاً ماذا يقول إمامنا موسى بن جعفر عليه السلام في وصيّة العقل والعقلاء..
❓هل الكثرة ممدوحة ؟
❓هل إذا رأينا كثرة مُجتمعين على أمْر أو على رأي معيّن .. هل يعني أنّهم لأنّهم (كثرة) فهم على صلواب..؟! ماذا يقول الكتاب والعترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم عليه السلام لهشام :
( يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ - الله - الكَثْرَة فَقَال : وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج
:
❓ لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
لأنَّهم على ضلال ..
(وسبيل الله ) في كلماتِ آل محمّد الشَّريفة : هو #عليّ صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه .
يعني هو الإمام المعصوم.
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشّريف نُناجي أئمّتنا فماذا نقول ؟
(أَينَ السَّبِيلُ بَعدَ السَّبِيل)
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم عليه السلام الشواهد القرآنية على ذم الكثرة فيقول :
وقَالَ الله (وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ)
و سيّدُ الأوصياء يقول (وأَكْثَرُ الحَقِّ فِيمَا تُنْكِرُون)
هذا فيما يرتبط بالكثرة .. فالكثرة مذمومة في منطق (الكتاب والعترة)..
ولكن مـاذا عن القلّة ..؟!
:
[( مدح القلة في الكتاب والعترة )]
❂ يقول الإمام عليه السلام في وصيته للعقلاء :
( يَا هِشَام ثُمَّ مَدَحَ - الله - القِلَّة فَقَال : وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )
وقَالَ (وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ )
وقَالَ (وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ) !
:
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ)
📌تفكّر ساعة🕝 خيرٌ من عبادة سبعين سنة .
:
#سبيل_الله
.
❤14👍2👏2
◽حديث عن إمامنا #باقر_العلوم مع جابر الجعفي،
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أتدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله).
▫️هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف:
(أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
▫️ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)،
▫️وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
t.me/Al_burhan
(قال جابر: سألته – أي الإمام الباقر – عن هذه الآية: {ولئن قُتلتم في سبيل الله أو مُتُّم}
فقال: أتدري ما سبيل الله؟
قال جابر: لا والله.. إلّا أن أسمعهُ منك !
قال “عليه السلام”: سبيلُ الله هو عليٌ وذُريّتهُ، وسبيل الله مَن قُتِل في ولايتهِ قُتِل في سبيل الله، ومَن مات في ولايته ماتَ في #سبيل_الله).
▫️هذا هو السبيل الذي نقرأ عنه في #دُعاء_الندبة الشريف:
(أين الحسن أين الحسين، أين أبناءُ الحسين، صالحٌ بعد صالح، وصادقٌ بعد صادق، أين السبيلُ بعد السبيل) !
من دونهم لا يُوجد سبيل.. هُم السبيل “صلوات الله عليهم”..
▫️ونحنُ نُخاطب #الإمام_الحجّة في دعاء الندبة:
(يا بن الشُهُب الثاقبة، يا بن الأنجُم الزاهرة، يا بن السُبُل الواضحة، يا بن الأعلام الّلائحة)،
▫️وفي #الزيارة_الجامعة_الكبيرة في بعض النُسَخ ورد هذا التعبير: (أنتم الصراطُ الأقوم والسبيلُ الأعظم..)
#يامحمد_ياعلي
#ياصاحب_الزمان
t.me/Al_burhan
❤6👍1
نقرأ في أدعيةِ شهرِ رمضان:
(وقتلاً في سبيلك فوفّق لنا)
ما المعنى الصحيح للقتلِ في سبيلِ الله؟
مِن أدعيةِ شهرِ رمضان التي يُستحَبُّ أن ندعوَ بها في كُلِّ ليلةٍ مِن ليالي شهرِ رمضان هذا الدعاء الذي أوّلُهُ:
(الَّلهُمَّ برحمتك في الصالحينَ فأدخلنا، وفي عليّين فارفعنا).
مِن العباراتِ الجديرةِ بالتفكّرِ التي وردت في هذا الدعاء هذه العبارة:
(وليلةَ القدرِ وحجَّ بيتك الحرامِ وقتلاً في سبيلك فوفّق لنا)
• السؤال الذي يُطرَح هنا:
هذا القتلُ الّذي يتحدّثُ عنه الدعاء..
هل هو مُطلَقُ القتلِ مع أيٍّ كان؟
أم هو القتلُ مع الإمامِ المعصوم؟
الجواب يتّضحُ مِن نفسِ كلماتِ الدعاءِ إذا تأمّلناها بعناية،
فإنَّ المُرادَ مِن القتلِ في سبيلِ اللهِ الذي يطلبُهُ الداعي هنا هو "القتلُ مع الإمامِ المعصوم"
أن يُقتَلَ الداعي مع إمامِ زمانِهِ،
وقد وردت صيغةٌ أخرى لهذا الدعاء تُصرِّحُ بهذا المعنى في الجزء (٩٥) مِن كتابِ بحارِ الأنوار، حيثُ يقولُ الدعاء:
(وليلةَ القدرِ وحجَّ بيتكَ الحرام، وقتلاً في سبيلكَ مع وليّكَ فوفّق لنا)،
فالصيغةُ الواردة في بحارِ الأنوار تُؤكّدُ هذا المعنى: أنَّ القتلَ الذي يطلُبُ الداعي التوفيقَ إليه يكونُ مع إمامِ زمانِهِ
ولكن، حتّى لو لم يرِد هذا التعبير "مع وليّك" في الدعاء.. فإنّ نفسَ تعابيرِ الدعاءِ تُشيرُ بشكلٍ واضح إلى أنّ القتلَ الذي يطلبُهُ الداعي هو القتلُ مع الإمامِ المعصوم،
لأنّ المعنى الأعمقَ والأدق لهذا المُصطلح (سبيل الله) في ثقافةِ أهلِ البيتِ هو "ولايةُ عليٍّ وآل عليّ" كما يقولُ إمامُنا الباقرُ حين سُئل عن معنى قولِهِ تعالى: {ولئن قُتلتُم في سبيلِ اللّٰهِ أو مُتُّم} قال الإمامُ للسائل:
(أتدري ما سبيلُ الله؟ قال السائل: لا أعلم، إلاّ أن أسمعَهُ مِنك. فقال الإمام: سبيلُ اللهِ عليٌّ وذُرّيتُهُ، ومَن قُتِلَ في ولايتِهم قُتِلَ في سبيلِ الله، ومَن مات في ولايتهم مات في سبيل الله)
[تفسير العيّاشي]
• وكما وَرَد عنهم "صلواتُ اللهِ عليهم" في تفسير القُمّي في معنى قولِهِ تعالى: {وإنْ تُطِع أكثرَ مِن في الأرضِ يُضلّوك عن سبيلِ الله} قال: يعني يُحيّروكَ عن الإمام، فإنّهم مُختلفون فيه)
• أيضاً وَرَد عنهم "صلواتُ اللهِ عليهم" في تفسير القُمّي في قولِهِ تعالى: {إنّ الّذين كفروا وصدُّوا عن سبيلِ الله} قال: صدّوا عن أميرِ المؤمنين {وشاقُّوا الرسولَ} أي قطعوهُ في أهلِ بيتِهِ بعد أخذِ المِيثاقِ عليهم له)
• أيضاً وردَ عن إمامِنا الكاظم في قولِهِ تعالى: {اتّخذُوا أيمانَهُم جُنّةً فصدُّوا عن سبيلِ اللّٰه} قال: السبيلُ هو الوصيّ)
[الكافي: ١]
فمُصطلَحُ "سبيل الله" في ثقافةِ أهلِ البيتِ يعني: عليّاً وآل علي،
وهذا المعنى مُنتشرٌ بشكلٍ كبيرٍ في كلماتِ العترةِ وفي أدعيتِهم وزياراتِهم "صلواتُ اللهِ عليهم" كما يقولُ سيّدُ الأوصياء:
(واعلموا أيُّها المؤمنون أنَّ اللهَ عزّ وجلّ قال: {إنّ الله يُحِبُّ الذين يُقاتلونَ في سبيلِهِ صفّاً كأنَّهم بنيانٌ مَرصوص}
أتدرونَ ما سبيلُ اللهِ ومَن سبيلُه؟ ومَن صراطُ اللهِ ومَن طريقُهُ؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يسلُكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار، وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبني للاتّباع بعد نبيّه،
أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[البحار: ج٩٤]
وكما نقرأ في دعاءِ الندبة: (أينَ السبيلُ بعد السبيل)
فسبيلُ اللهِ هم أهلُ البيتِ "صلواتُ اللهِ عليهم"
وبعبارةٍ أدق:
سبيلُ اللهِ في زمانِنا هذا هو إمامُ زمانِنا الحُجّة بن الحسن، كما نُخاطبُهُ في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
وفي الزيارةِ الجامعةِ الكبيرة في بعضِ النُسَخ كما في كتابِ [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُ الأعظم، والصراطُ الأقوم)
• فسبيلُ اللهِ هو إمامُ زمانِنا
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ أعلى درجاتِهِ: هو الإنفاقُ في طريقِ التمهيدِ لإمامِ زمانِنا وإحياءِ أمرهِ الشريف وإعلاءِ ذِكرِه،
• والقتلُ في سبيلِ الله: هو القتلُ مع إمامِ زماننا،
لأنّ الداعي حين يدعو فهو يطلبُ أعلى المراتب.. وأعلى مراتبِ القتلِ في سبيلِ اللهِ هي مع إمامِ زمانِنا (إما بإدراكِهِ عند ظهورِهِ الشريف والقتلِ تحت رايتِه.. أو القتلِ تحت رايتِهِ حين نعودُ في عصرِ الرجعةِ العظيمة)
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا: هم علماءُ السُوءِ الذين يقطعونَ الطريقَ فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم،
وهذا القطعُ للطريقِ والصدُّ عن إمامِ زمانِنا له صُوَرٌ عديدة، منها:
(التشكيكُ في أصلِ وجودِ الإمامِ تارةً، و التشكيكُ في مقاماتِهِ الغَيبيّة تارةً أخرى بتضعيفِ أحاديثِ العِترة والتشكيكِ فيها، ونشرِ الفِكرِ المُخالفِ لأهلِ البيتِ في ساحةِ الثقافةِ الشيعيّة)
وهذا بالضبط الذي يحصلُ في وسَطِنا الشيعي!
#سبيل_الله
#إمام_زماننا
#الحجّة_بن_الحسن
#الثقافة_الزهرائية
(وقتلاً في سبيلك فوفّق لنا)
ما المعنى الصحيح للقتلِ في سبيلِ الله؟
مِن أدعيةِ شهرِ رمضان التي يُستحَبُّ أن ندعوَ بها في كُلِّ ليلةٍ مِن ليالي شهرِ رمضان هذا الدعاء الذي أوّلُهُ:
(الَّلهُمَّ برحمتك في الصالحينَ فأدخلنا، وفي عليّين فارفعنا).
مِن العباراتِ الجديرةِ بالتفكّرِ التي وردت في هذا الدعاء هذه العبارة:
(وليلةَ القدرِ وحجَّ بيتك الحرامِ وقتلاً في سبيلك فوفّق لنا)
• السؤال الذي يُطرَح هنا:
هذا القتلُ الّذي يتحدّثُ عنه الدعاء..
هل هو مُطلَقُ القتلِ مع أيٍّ كان؟
أم هو القتلُ مع الإمامِ المعصوم؟
الجواب يتّضحُ مِن نفسِ كلماتِ الدعاءِ إذا تأمّلناها بعناية،
فإنَّ المُرادَ مِن القتلِ في سبيلِ اللهِ الذي يطلبُهُ الداعي هنا هو "القتلُ مع الإمامِ المعصوم"
أن يُقتَلَ الداعي مع إمامِ زمانِهِ،
وقد وردت صيغةٌ أخرى لهذا الدعاء تُصرِّحُ بهذا المعنى في الجزء (٩٥) مِن كتابِ بحارِ الأنوار، حيثُ يقولُ الدعاء:
(وليلةَ القدرِ وحجَّ بيتكَ الحرام، وقتلاً في سبيلكَ مع وليّكَ فوفّق لنا)،
فالصيغةُ الواردة في بحارِ الأنوار تُؤكّدُ هذا المعنى: أنَّ القتلَ الذي يطلُبُ الداعي التوفيقَ إليه يكونُ مع إمامِ زمانِهِ
ولكن، حتّى لو لم يرِد هذا التعبير "مع وليّك" في الدعاء.. فإنّ نفسَ تعابيرِ الدعاءِ تُشيرُ بشكلٍ واضح إلى أنّ القتلَ الذي يطلبُهُ الداعي هو القتلُ مع الإمامِ المعصوم،
لأنّ المعنى الأعمقَ والأدق لهذا المُصطلح (سبيل الله) في ثقافةِ أهلِ البيتِ هو "ولايةُ عليٍّ وآل عليّ" كما يقولُ إمامُنا الباقرُ حين سُئل عن معنى قولِهِ تعالى: {ولئن قُتلتُم في سبيلِ اللّٰهِ أو مُتُّم} قال الإمامُ للسائل:
(أتدري ما سبيلُ الله؟ قال السائل: لا أعلم، إلاّ أن أسمعَهُ مِنك. فقال الإمام: سبيلُ اللهِ عليٌّ وذُرّيتُهُ، ومَن قُتِلَ في ولايتِهم قُتِلَ في سبيلِ الله، ومَن مات في ولايتهم مات في سبيل الله)
[تفسير العيّاشي]
• وكما وَرَد عنهم "صلواتُ اللهِ عليهم" في تفسير القُمّي في معنى قولِهِ تعالى: {وإنْ تُطِع أكثرَ مِن في الأرضِ يُضلّوك عن سبيلِ الله} قال: يعني يُحيّروكَ عن الإمام، فإنّهم مُختلفون فيه)
• أيضاً وَرَد عنهم "صلواتُ اللهِ عليهم" في تفسير القُمّي في قولِهِ تعالى: {إنّ الّذين كفروا وصدُّوا عن سبيلِ الله} قال: صدّوا عن أميرِ المؤمنين {وشاقُّوا الرسولَ} أي قطعوهُ في أهلِ بيتِهِ بعد أخذِ المِيثاقِ عليهم له)
• أيضاً وردَ عن إمامِنا الكاظم في قولِهِ تعالى: {اتّخذُوا أيمانَهُم جُنّةً فصدُّوا عن سبيلِ اللّٰه} قال: السبيلُ هو الوصيّ)
[الكافي: ١]
فمُصطلَحُ "سبيل الله" في ثقافةِ أهلِ البيتِ يعني: عليّاً وآل علي،
وهذا المعنى مُنتشرٌ بشكلٍ كبيرٍ في كلماتِ العترةِ وفي أدعيتِهم وزياراتِهم "صلواتُ اللهِ عليهم" كما يقولُ سيّدُ الأوصياء:
(واعلموا أيُّها المؤمنون أنَّ اللهَ عزّ وجلّ قال: {إنّ الله يُحِبُّ الذين يُقاتلونَ في سبيلِهِ صفّاً كأنَّهم بنيانٌ مَرصوص}
أتدرونَ ما سبيلُ اللهِ ومَن سبيلُه؟ ومَن صراطُ اللهِ ومَن طريقُهُ؟
أنا صراطُ اللهِ الذي مَن لم يسلُكْهُ بطاعةِ اللهِ فيه هوى به إلى النار، وأنا سبيلُهُ الذي نَصَبني للاتّباع بعد نبيّه،
أنا قسيمُ النار، أنا حُجّتُهُ على الفُجّار، أنا نُور الأنوار..)
[البحار: ج٩٤]
وكما نقرأ في دعاءِ الندبة: (أينَ السبيلُ بعد السبيل)
فسبيلُ اللهِ هم أهلُ البيتِ "صلواتُ اللهِ عليهم"
وبعبارةٍ أدق:
سبيلُ اللهِ في زمانِنا هذا هو إمامُ زمانِنا الحُجّة بن الحسن، كما نُخاطبُهُ في زيارتِهِ الشريفة:
(السلامُ عليكَ يا سبيلَ اللهِ الذي مَن سَلَك غيرَهُ هَلَك)
وفي الزيارةِ الجامعةِ الكبيرة في بعضِ النُسَخ كما في كتابِ [البلد الأمين] نُخاطبُهم "صلواتُ اللهِ عليهم" بهذه العبارات:
(أنتم السبيلُ الأعظم، والصراطُ الأقوم)
• فسبيلُ اللهِ هو إمامُ زمانِنا
• والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ أعلى درجاتِهِ: هو الإنفاقُ في طريقِ التمهيدِ لإمامِ زمانِنا وإحياءِ أمرهِ الشريف وإعلاءِ ذِكرِه،
• والقتلُ في سبيلِ الله: هو القتلُ مع إمامِ زماننا،
لأنّ الداعي حين يدعو فهو يطلبُ أعلى المراتب.. وأعلى مراتبِ القتلِ في سبيلِ اللهِ هي مع إمامِ زمانِنا (إما بإدراكِهِ عند ظهورِهِ الشريف والقتلِ تحت رايتِه.. أو القتلِ تحت رايتِهِ حين نعودُ في عصرِ الرجعةِ العظيمة)
• والذين يصدّونَ عن سبيل اللهِ في زماننا هذا: هم علماءُ السُوءِ الذين يقطعونَ الطريقَ فيما بين الشيعةِ وبين إمامِ زمانهم،
وهذا القطعُ للطريقِ والصدُّ عن إمامِ زمانِنا له صُوَرٌ عديدة، منها:
(التشكيكُ في أصلِ وجودِ الإمامِ تارةً، و التشكيكُ في مقاماتِهِ الغَيبيّة تارةً أخرى بتضعيفِ أحاديثِ العِترة والتشكيكِ فيها، ونشرِ الفِكرِ المُخالفِ لأهلِ البيتِ في ساحةِ الثقافةِ الشيعيّة)
وهذا بالضبط الذي يحصلُ في وسَطِنا الشيعي!
#سبيل_الله
#إمام_زماننا
#الحجّة_بن_الحسن
#الثقافة_الزهرائية
👍7❤4
كلمة دائماً تُسمع وتُردّد على ألسنة الكثير مِن الناس:
(أيُعقل أنّ الجميع على باطل ، وهذا الفــلان على حقّ)‼
❂ فلنصغِ إلى إمامنا باب الحوائج #موسى_بن_جعفر عليه السلام في وصيته البليغة لهشام بن الحكم ، والتي تحدّث فيها صلوات الله عليه عن العقل والعقلاء ، يقول عليه السلام :
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقال :
وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ).
يعني يُعرضون عن المعصوم .. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
◆أيضاً ماذا يقول إمامنا موسى بن جعفر عليه السلام في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة مُجتمعين على أمْر أو على رأي معيّن .. هل يعني أنّهم لأنّهم (كثرة) فهم على صلواب..؟! ماذا يقول الكتاب والعترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم عليه السلام لهشام :
( يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ - الله - الكَثْرَة فَقَال : وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج.
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
لأنَّهم على ضلال ..
(وسبيل الله ) في كلماتِ آل محمّد الشَّريفة :
هو #عليّ صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه .
يعني هو الإمام المعصوم.
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشّريف نُناجي أئمّتنا فماذا نقول ؟ (أَينَ السَّبِيلُ بَعدَ السَّبِيل)
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم عليه السلام الشواهد القرآنية على ذم الكثرة فيقول :
وقَالَ الله (وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ)
و سيّدُ الأوصياء يقول (وأَكْثَرُ الحَقِّ فِيمَا تُنْكِرُون)،
هذا فيما يرتبط بالكثرة ..
فالكثرة مذمومة في منطق (الكتاب والعترة)..
ولكن مـاذا عن القلّة ..؟!
[( مدح القلة في الكتاب والعترة )]
❂ يقول الإمام عليه السلام في وصيته للعقلاء :
( يَا هِشَام ثُمَّ مَدَحَ - الله - القِلَّة فَقَال :
وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )
وقَالَ (وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ )
وقَالَ (وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ) !
#سبيل_الله
#يا_صاحب_الزمان
(أيُعقل أنّ الجميع على باطل ، وهذا الفــلان على حقّ)‼
❂ فلنصغِ إلى إمامنا باب الحوائج #موسى_بن_جعفر عليه السلام في وصيته البليغة لهشام بن الحكم ، والتي تحدّث فيها صلوات الله عليه عن العقل والعقلاء ، يقول عليه السلام :
(يا هشام ثُمَّ ذمَّ - الله - الذين لا يعقلُون فقال :
وإِذا قيلَ لهم اتَّبعُوا ما أنزل اللّهُ قالُوا بل نتَّبِعُ ما ألْفيْنا عليهِ آباءنا أولو كان آباؤُهُم لا يعقلُون شيئاً ولا يهتدونَ).
يعني يُعرضون عن المعصوم .. ويتّبعون الموروث الذي عليه آباؤهم !!
◆أيضاً ماذا يقول إمامنا موسى بن جعفر عليه السلام في وصيّة العقل والعقلاء..
هل الكثرة ممدوحة ؟
هل إذا رأينا كثرة مُجتمعين على أمْر أو على رأي معيّن .. هل يعني أنّهم لأنّهم (كثرة) فهم على صلواب..؟! ماذا يقول الكتاب والعترة ؟
❂ يقول #الإمام_الكاظم عليه السلام لهشام :
( يا هشام .. ثُمَّ ذَمَّ - الله - الكَثْرَة فَقَال : وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ)
إذن العقلُ معَ القِلَّة وليس مع الكَثرة، هذا هو مُراد إمامنا باب الحوائج.
لماذا أكثر مَن في الأرض يُضلّوك عن #سبيل_الله ؟
لأنَّهم على ضلال ..
(وسبيل الله ) في كلماتِ آل محمّد الشَّريفة :
هو #عليّ صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه .
يعني هو الإمام المعصوم.
فنحنُ في #دعاء_الندبة الشّريف نُناجي أئمّتنا فماذا نقول ؟ (أَينَ السَّبِيلُ بَعدَ السَّبِيل)
❂ أيضاً يُكمل إمامنا #الكاظم عليه السلام الشواهد القرآنية على ذم الكثرة فيقول :
وقَالَ الله (وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ)
و سيّدُ الأوصياء يقول (وأَكْثَرُ الحَقِّ فِيمَا تُنْكِرُون)،
هذا فيما يرتبط بالكثرة ..
فالكثرة مذمومة في منطق (الكتاب والعترة)..
ولكن مـاذا عن القلّة ..؟!
[( مدح القلة في الكتاب والعترة )]
❂ يقول الإمام عليه السلام في وصيته للعقلاء :
( يَا هِشَام ثُمَّ مَدَحَ - الله - القِلَّة فَقَال :
وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )
وقَالَ (وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ )
وقَالَ (وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلَ) !
#سبيل_الله
#يا_صاحب_الزمان
❤8👍3