#محمد_الحيدري
نقش في صخرة بقمة جبل تبوس بقرية سخالية #بني_بهلول
#المسند
1. 𐩱𐩡𐩢𐩥𐩵𐩲𐩻𐩩|𐩫𐩥𐩧𐩨|𐩧𐩫𐩨𐩬
2. 𐩫𐩨𐩼𐩧𐩨
3. 𐩨𐩬|𐩺𐩻𐩲𐩫𐩧𐩨|𐩫𐩥𐩧𐩨
4. 𐩥𐩵𐩱𐩨𐩣𐩫𐩨 (كتب من اليسار إلى اليمين)
#العربي
1. ا ل ح و د ع ث ت | ك و ر ب | ر ك ب ن
2. ك ب ظ رب
3. ب ن| ي ث ع ك ر ب | ك و ر ب
4. و د ا ب م ك ب
#التوضيح
إيل_حود_عثت كورب الراكب(الراكب على الجمل.
كب_ظرب بن يثع_كرب كورب
بحماية الإله ود_أب .
---------
يحوي النقش
أسماء مركبة ترد لأول مرة وإن كان بعض أجزائها قد تكرر سابقا.
رسم لقصر على يمين النقش ينتهي بغرفة أعلاه (مفرج) وبرجين للمراقبة وكتب أسفله 𐩫𐩲𐩣𐩥𐩵 (كعم_ود) ربما يكون اسم القصر أو أسم صاحبه وكذلك الحرف 𐩠 كرمز للإله ود .
وأعلى الصورة فوق القصر رسم لثعبان فاتح فاه وهو رمز للحماية ولا تزال هذه الجزئية ترد حتى اليوم في الحكايات اليمنية بأن الكنوز محمية بالثعابين.
وعلى يسار الصورة رسم لرجل راكب على جمل وهو يتقلد سيفه والأرجح أنه يمثل صاحب النقش
وكتب أيضا على اليسار أسفل النقش
1.|𐩥𐩼𐩲𐩩
2.|𐩲𐩷𐩫
وضعت عطك(وظعة_عطك) اسم إمرأة (يحتاج إلى بحث وتعمق أكثر)
يرجح ان النقش يعود للقرن الثامن قبل الميلاد أو أقدم من ذلك.
.
#المراجع
مقالة بعنوان
نقوش وآثار من قرية سخالية ببني بهلول
أ.د علي الناشري أ.د رنا الصافي.
مجلة أبحاث البصرة للعلوم الإنسانية.
مقالة قيمة وتحوي أيضا عدة نقوش أخرى وتبحث في تاريخ المنطقة لمن أراد الاستفادة ورابطها في التعليقات
نقش في صخرة بقمة جبل تبوس بقرية سخالية #بني_بهلول
#المسند
1. 𐩱𐩡𐩢𐩥𐩵𐩲𐩻𐩩|𐩫𐩥𐩧𐩨|𐩧𐩫𐩨𐩬
2. 𐩫𐩨𐩼𐩧𐩨
3. 𐩨𐩬|𐩺𐩻𐩲𐩫𐩧𐩨|𐩫𐩥𐩧𐩨
4. 𐩥𐩵𐩱𐩨𐩣𐩫𐩨 (كتب من اليسار إلى اليمين)
#العربي
1. ا ل ح و د ع ث ت | ك و ر ب | ر ك ب ن
2. ك ب ظ رب
3. ب ن| ي ث ع ك ر ب | ك و ر ب
4. و د ا ب م ك ب
#التوضيح
إيل_حود_عثت كورب الراكب(الراكب على الجمل.
كب_ظرب بن يثع_كرب كورب
بحماية الإله ود_أب .
---------
يحوي النقش
أسماء مركبة ترد لأول مرة وإن كان بعض أجزائها قد تكرر سابقا.
رسم لقصر على يمين النقش ينتهي بغرفة أعلاه (مفرج) وبرجين للمراقبة وكتب أسفله 𐩫𐩲𐩣𐩥𐩵 (كعم_ود) ربما يكون اسم القصر أو أسم صاحبه وكذلك الحرف 𐩠 كرمز للإله ود .
وأعلى الصورة فوق القصر رسم لثعبان فاتح فاه وهو رمز للحماية ولا تزال هذه الجزئية ترد حتى اليوم في الحكايات اليمنية بأن الكنوز محمية بالثعابين.
وعلى يسار الصورة رسم لرجل راكب على جمل وهو يتقلد سيفه والأرجح أنه يمثل صاحب النقش
وكتب أيضا على اليسار أسفل النقش
1.|𐩥𐩼𐩲𐩩
2.|𐩲𐩷𐩫
وضعت عطك(وظعة_عطك) اسم إمرأة (يحتاج إلى بحث وتعمق أكثر)
يرجح ان النقش يعود للقرن الثامن قبل الميلاد أو أقدم من ذلك.
.
#المراجع
مقالة بعنوان
نقوش وآثار من قرية سخالية ببني بهلول
أ.د علي الناشري أ.د رنا الصافي.
مجلة أبحاث البصرة للعلوم الإنسانية.
مقالة قيمة وتحوي أيضا عدة نقوش أخرى وتبحث في تاريخ المنطقة لمن أراد الاستفادة ورابطها في التعليقات
#بني_بهلول في محافظة #صنعاء
موطن قصر غيمان (المقلاب)، وموطن أسعد الكامل
الثروات والكنوز الحضارية و التاريخية في محافظة صنعاء (بني بهلول) :
يجب علينا أن نعرف اليمن بتاريخها وجغرافيتها وثرواتها وعلمائها وأعلامها وأدبائها وزعمائها، وقبل أن نقسمها يجب علينا تاريخيا أن نعرف أن أي دعوة للتشطير ستفشل ويعود اليمن قوياً، و هذا ما أثبته تاريخ اليمن في عهد دولة سبأ ودولة حمير قبل الإسلام وبعد الإسلام، من بداية الدعوة الإسلامية إلى تاريخنا المعاصر، سواءً في عصر الملوك أو السلاطين أو الأئمة أو الرؤساء، وأن أي دعوة للتخلي عن الهوية اليمنية إنما هي دعوة شاذة ليس لها أي قبول عند عموم أفراد الشعب اليمني، ولا يشجعها إلا أعداء الشعب اليمني، وأعداء الدول العربية، وعلى رأسها إسرائيل التي تريد أن تُفقد الهوية اليمنية كما تريد أن تسقط الهوية الفلسطينية..
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
بني بهلول
وردت في (لسان العرب لابن منظور، وشمس العلوم لنشوان الحميري) بني بهلول: البُهْلُول من الرجال: الضَّحَّاك. وأنشد بن برى لطُفَيل الغَنَوي:
وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها
مِخْرَاقُ حربٍ، كَصَدْرِ السَّيْفِ، بُهْلُولُ
والبُهلول: العزيز الجامع لكلِّ خير. والبُهْلُول: الحَييّ الكريم، ويقال امرأة بُهلول.
وقد ورد في كتاب (معجم البلدان والقبائل اليمنية) للأستاذ/ إبراهيم المقحفي، أن بني بهلول مديرية من مديريات محافظة صنعاء( ولكن في التقسيم الإداري الجديد أصبحت اسمها مديرية سنحان وبني بهلول)، وكانت تقع مديرية بني بهلول في الجهة الجنوبية بمسافة نحو 22كم. ومركزها مدينة (غَيمان) الأثرية. أما أهم قراها فنذكر منها : عِنَاقه، صَرَفه، وادي جٌبْيب، بَهْرَان، بيت عُقب.
وورد في كتاب (معالم الآثار اليمنية) للقاضي حسين بن أحمد السياغي أن ناحية بني بهلول هي ناحية متصلة بسنحان من جهة الجنوب، وكانت قديماً تابعة لذي جرة. وأن في هذه الناحية آثاراً شهيرة في غيمان. وتبعد عن صنعاء نحو عشرين كيلومتراً. وكانت محل الملك أسعد تبع الحميري وكرسي ملكه، ومن تبعه من الحميريين، وفيها قبورهم. وهذا ما ذكره الباحثون قديماً وحديثاً، وتحدثوا عنه كثيراً، ونقلوا من آثاره، وترجموا كتاباته. ومما نقلوا منه تمثال رأس المرأة المصنوع من البرونز، بالصنعة العجيبة الدقيقة، وإبداع التصوير لقسمات الوجه، وشعر الحاجبين، وأهداب العينين، مما يدهش له.
ومن أهم المعالم الأثرية والتاريخية في بني بهلول:
غـيـمـان: بلدة تاريخية قديمة في بني بهلول بالشرق الجنوبي من مدينة صنعاء بنحو 16كم. ما زالت آثارها ماثلة للعيان، وهي قرية تحتوي على خرائب يعود تاريخها إلى عصور ما قبل الإسلام. وجاءت تسمية غيمان –قديماً–كاسم لقبيلة كانت تتخذ من أراضي بني بهلول –تقريباً–مقراً لها، وقد أطلق الإخباريون – وفي مقدمتهم الهمداني – هذا الاسم فيما بعد على الأكمة التي تقع فيها الخرائب. "فبنو غيمان" كانوا يشكلون "أذوائية" في جنوب أراضي قبيلة سُمعي الكبيرة وشمال أراضي قبيلة ذي جرة، وقد لعبوا أدواراً في تاريخ اليمن القديم –خاصة– في (القرون الميلادية الثلاثة الأولى)، ويندرجون تحت لواء الدولة السبئية فقد ساندوا الدولة السبئية، في حروبها التقليدية مع الحميريين، الريدانيين، حيث أوكلت إليهم حماية القصر "سلحين" عندما كان الملك في صنعاء، ثم أوكلت إليهم محاربة قبائل ذي جرة وبنى شداد اللذين تقع أراضيهم في جنوب أراضي الغيمانيين، وقد انتصروا في حروبهم ووصلوا إلى بينون المشهورة، كما وصل نفوذهم في الدولة السبئية إلى الحد الذي اعتلى العرش السبئي قيل غيماني هو "انمار يهامن" في نهاية (القرن الثاني الميلادي). وغيمان المدينة الآن تحتفظ بالعديد من الخرائب أهمها تلك التي تقع على الأكمتين الملتصقـتين اللـتين تشرفان من كافة جوانبها على سهل فسيح ذي أراضٍ زراعية خصبة، وأهمهما الأكمة الغربية، التي يوجد عليها بقايا أساسات لمبنى ضخم مما دعا "الهمداني" إلى إطلاق مصطلح قصر على خرائب هذا المبنى. وتدل بقايا الأساسات لهذا المبنى أنه كان مستطيل الشكل احتل مساحة قمة التلة –الأكمة–كاملة تقريباً، وقد كانت له ثلاث طرق قديمة يتم الصعود من خلالها إلى المبنى من قاع السهل المحيط بالأكمة أو التل، أحدها طريق غربية تصل إلى بوابة المبنى الشمالية، أما الأخريتان فالأولى تأتي من الشمال الشرقي والأخرى من الجنوب الشرقي وتلتقيان في بوابة المبنى الشرقية التي تطل على الأكمة الشرقية، وتنتشر بقايا أحجار هذا المبنى الضخم في معظم المنازل الحديثة التي بنيت على خرائب هذا المبنى إضافة إلى اعمدته الحجرية ونقوشه، أما في الأكمة الشرقية فتنتشر فيها بقايا مقابر قديمة تم التنقيب فيها من قبل الألماني (Wissmann .H.V) الذي كلفهُ بذلك المرحوم الإمام "يحيى بن محمد بن حميد الدين" في عامي (1937و1938ميلادية)، وقد عُثر على تمثال برونزي بطابع
موطن قصر غيمان (المقلاب)، وموطن أسعد الكامل
الثروات والكنوز الحضارية و التاريخية في محافظة صنعاء (بني بهلول) :
يجب علينا أن نعرف اليمن بتاريخها وجغرافيتها وثرواتها وعلمائها وأعلامها وأدبائها وزعمائها، وقبل أن نقسمها يجب علينا تاريخيا أن نعرف أن أي دعوة للتشطير ستفشل ويعود اليمن قوياً، و هذا ما أثبته تاريخ اليمن في عهد دولة سبأ ودولة حمير قبل الإسلام وبعد الإسلام، من بداية الدعوة الإسلامية إلى تاريخنا المعاصر، سواءً في عصر الملوك أو السلاطين أو الأئمة أو الرؤساء، وأن أي دعوة للتخلي عن الهوية اليمنية إنما هي دعوة شاذة ليس لها أي قبول عند عموم أفراد الشعب اليمني، ولا يشجعها إلا أعداء الشعب اليمني، وأعداء الدول العربية، وعلى رأسها إسرائيل التي تريد أن تُفقد الهوية اليمنية كما تريد أن تسقط الهوية الفلسطينية..
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
بني بهلول
وردت في (لسان العرب لابن منظور، وشمس العلوم لنشوان الحميري) بني بهلول: البُهْلُول من الرجال: الضَّحَّاك. وأنشد بن برى لطُفَيل الغَنَوي:
وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها
مِخْرَاقُ حربٍ، كَصَدْرِ السَّيْفِ، بُهْلُولُ
والبُهلول: العزيز الجامع لكلِّ خير. والبُهْلُول: الحَييّ الكريم، ويقال امرأة بُهلول.
وقد ورد في كتاب (معجم البلدان والقبائل اليمنية) للأستاذ/ إبراهيم المقحفي، أن بني بهلول مديرية من مديريات محافظة صنعاء( ولكن في التقسيم الإداري الجديد أصبحت اسمها مديرية سنحان وبني بهلول)، وكانت تقع مديرية بني بهلول في الجهة الجنوبية بمسافة نحو 22كم. ومركزها مدينة (غَيمان) الأثرية. أما أهم قراها فنذكر منها : عِنَاقه، صَرَفه، وادي جٌبْيب، بَهْرَان، بيت عُقب.
وورد في كتاب (معالم الآثار اليمنية) للقاضي حسين بن أحمد السياغي أن ناحية بني بهلول هي ناحية متصلة بسنحان من جهة الجنوب، وكانت قديماً تابعة لذي جرة. وأن في هذه الناحية آثاراً شهيرة في غيمان. وتبعد عن صنعاء نحو عشرين كيلومتراً. وكانت محل الملك أسعد تبع الحميري وكرسي ملكه، ومن تبعه من الحميريين، وفيها قبورهم. وهذا ما ذكره الباحثون قديماً وحديثاً، وتحدثوا عنه كثيراً، ونقلوا من آثاره، وترجموا كتاباته. ومما نقلوا منه تمثال رأس المرأة المصنوع من البرونز، بالصنعة العجيبة الدقيقة، وإبداع التصوير لقسمات الوجه، وشعر الحاجبين، وأهداب العينين، مما يدهش له.
ومن أهم المعالم الأثرية والتاريخية في بني بهلول:
غـيـمـان: بلدة تاريخية قديمة في بني بهلول بالشرق الجنوبي من مدينة صنعاء بنحو 16كم. ما زالت آثارها ماثلة للعيان، وهي قرية تحتوي على خرائب يعود تاريخها إلى عصور ما قبل الإسلام. وجاءت تسمية غيمان –قديماً–كاسم لقبيلة كانت تتخذ من أراضي بني بهلول –تقريباً–مقراً لها، وقد أطلق الإخباريون – وفي مقدمتهم الهمداني – هذا الاسم فيما بعد على الأكمة التي تقع فيها الخرائب. "فبنو غيمان" كانوا يشكلون "أذوائية" في جنوب أراضي قبيلة سُمعي الكبيرة وشمال أراضي قبيلة ذي جرة، وقد لعبوا أدواراً في تاريخ اليمن القديم –خاصة– في (القرون الميلادية الثلاثة الأولى)، ويندرجون تحت لواء الدولة السبئية فقد ساندوا الدولة السبئية، في حروبها التقليدية مع الحميريين، الريدانيين، حيث أوكلت إليهم حماية القصر "سلحين" عندما كان الملك في صنعاء، ثم أوكلت إليهم محاربة قبائل ذي جرة وبنى شداد اللذين تقع أراضيهم في جنوب أراضي الغيمانيين، وقد انتصروا في حروبهم ووصلوا إلى بينون المشهورة، كما وصل نفوذهم في الدولة السبئية إلى الحد الذي اعتلى العرش السبئي قيل غيماني هو "انمار يهامن" في نهاية (القرن الثاني الميلادي). وغيمان المدينة الآن تحتفظ بالعديد من الخرائب أهمها تلك التي تقع على الأكمتين الملتصقـتين اللـتين تشرفان من كافة جوانبها على سهل فسيح ذي أراضٍ زراعية خصبة، وأهمهما الأكمة الغربية، التي يوجد عليها بقايا أساسات لمبنى ضخم مما دعا "الهمداني" إلى إطلاق مصطلح قصر على خرائب هذا المبنى. وتدل بقايا الأساسات لهذا المبنى أنه كان مستطيل الشكل احتل مساحة قمة التلة –الأكمة–كاملة تقريباً، وقد كانت له ثلاث طرق قديمة يتم الصعود من خلالها إلى المبنى من قاع السهل المحيط بالأكمة أو التل، أحدها طريق غربية تصل إلى بوابة المبنى الشمالية، أما الأخريتان فالأولى تأتي من الشمال الشرقي والأخرى من الجنوب الشرقي وتلتقيان في بوابة المبنى الشرقية التي تطل على الأكمة الشرقية، وتنتشر بقايا أحجار هذا المبنى الضخم في معظم المنازل الحديثة التي بنيت على خرائب هذا المبنى إضافة إلى اعمدته الحجرية ونقوشه، أما في الأكمة الشرقية فتنتشر فيها بقايا مقابر قديمة تم التنقيب فيها من قبل الألماني (Wissmann .H.V) الذي كلفهُ بذلك المرحوم الإمام "يحيى بن محمد بن حميد الدين" في عامي (1937و1938ميلادية)، وقد عُثر على تمثال برونزي بطابع
#بني_بهلول في محافظة #صنعاء
موطن قصر غيمان (المقلاب)، وموطن أسعد الكامل
(بني بهلول) :
يجب علينا أن نعرف اليمن بتاريخها وجغرافيتها وثرواتها وعلمائها وأعلامها وأدبائها وزعمائها، وقبل أن نقسمها يجب علينا تاريخيا أن نعرف أن أي دعوة للتشطير ستفشل ويعود اليمن قوياً، و هذا ما أثبته تاريخ اليمن في عهد دولة سبأ ودولة حمير قبل الإسلام وبعد الإسلام، من بداية الدعوة الإسلامية إلى تاريخنا المعاصر، سواءً في عصر الملوك أو السلاطين أو الأئمة أو الرؤساء، وأن أي دعوة للتخلي عن الهوية اليمنية إنما هي دعوة شاذة ليس لها أي قبول عند عموم أفراد الشعب اليمني، ولا يشجعها إلا أعداء الشعب اليمني، وأعداء الدول العربية، وعلى رأسها إسرائيل التي تريد أن تُفقد الهوية اليمنية كما تريد أن تسقط الهوية الفلسطينية..
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
بني بهلول
وردت في (لسان العرب لابن منظور، وشمس العلوم لنشوان الحميري) بني بهلول: البُهْلُول من الرجال: الضَّحَّاك. وأنشد بن برى لطُفَيل الغَنَوي:
وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها
مِخْرَاقُ حربٍ، كَصَدْرِ السَّيْفِ، بُهْلُولُ
والبُهلول: العزيز الجامع لكلِّ خير. والبُهْلُول: الحَييّ الكريم، ويقال امرأة بُهلول.
وقد ورد في كتاب (معجم البلدان والقبائل اليمنية) للأستاذ/ إبراهيم المقحفي، أن بني بهلول مديرية من مديريات محافظة صنعاء( ولكن في التقسيم الإداري الجديد أصبحت اسمها مديرية سنحان وبني بهلول)، وكانت تقع مديرية بني بهلول في الجهة الجنوبية بمسافة نحو 22كم. ومركزها مدينة (غَيمان) الأثرية. أما أهم قراها فنذكر منها : عِنَاقه، صَرَفه، وادي جٌبْيب، بَهْرَان، بيت عُقب.
وورد في كتاب (معالم الآثار اليمنية) للقاضي حسين بن أحمد السياغي أن ناحية بني بهلول هي ناحية متصلة بسنحان من جهة الجنوب، وكانت قديماً تابعة لذي جرة. وأن في هذه الناحية آثاراً شهيرة في غيمان. وتبعد عن صنعاء نحو عشرين كيلومتراً. وكانت محل الملك أسعد تبع الحميري وكرسي ملكه، ومن تبعه من الحميريين، وفيها قبورهم. وهذا ما ذكره الباحثون قديماً وحديثاً، وتحدثوا عنه كثيراً، ونقلوا من آثاره، وترجموا كتاباته. ومما نقلوا منه تمثال رأس المرأة المصنوع من البرونز، بالصنعة العجيبة الدقيقة، وإبداع التصوير لقسمات الوجه، وشعر الحاجبين، وأهداب العينين، مما يدهش له.
ومن أهم المعالم الأثرية والتاريخية في بني بهلول:
غـيـمـان: بلدة تاريخية قديمة في بني بهلول بالشرق الجنوبي من مدينة صنعاء بنحو 16كم. ما زالت آثارها ماثلة للعيان، وهي قرية تحتوي على خرائب يعود تاريخها إلى عصور ما قبل الإسلام. وجاءت تسمية غيمان –قديماً–كاسم لقبيلة كانت تتخذ من أراضي بني بهلول –تقريباً–مقراً لها، وقد أطلق الإخباريون – وفي مقدمتهم الهمداني – هذا الاسم فيما بعد على الأكمة التي تقع فيها الخرائب. "فبنو غيمان" كانوا يشكلون "أذوائية" في جنوب أراضي قبيلة سُمعي الكبيرة وشمال أراضي قبيلة ذي جرة، وقد لعبوا أدواراً في تاريخ اليمن القديم –خاصة– في (القرون الميلادية الثلاثة الأولى)، ويندرجون تحت لواء الدولة السبئية فقد ساندوا الدولة السبئية، في حروبها التقليدية مع الحميريين، الريدانيين، حيث أوكلت إليهم حماية القصر "سلحين" عندما كان الملك في صنعاء، ثم أوكلت إليهم محاربة قبائل ذي جرة وبنى شداد اللذين تقع أراضيهم في جنوب أراضي الغيمانيين، وقد انتصروا في حروبهم ووصلوا إلى بينون المشهورة، كما وصل نفوذهم في الدولة السبئية إلى الحد الذي اعتلى العرش السبئي قيل غيماني هو "انمار يهامن" في نهاية (القرن الثاني الميلادي). وغيمان المدينة الآن تحتفظ بالعديد من الخرائب أهمها تلك التي تقع على الأكمتين الملتصقـتين اللـتين تشرفان من كافة جوانبها على سهل فسيح ذي أراضٍ زراعية خصبة، وأهمهما الأكمة الغربية، التي يوجد عليها بقايا أساسات لمبنى ضخم مما دعا "الهمداني" إلى إطلاق مصطلح قصر على خرائب هذا المبنى. وتدل بقايا الأساسات لهذا المبنى أنه كان مستطيل الشكل احتل مساحة قمة التلة –الأكمة–كاملة تقريباً، وقد كانت له ثلاث طرق قديمة يتم الصعود من خلالها إلى المبنى من قاع السهل المحيط بالأكمة أو التل، أحدها طريق غربية تصل إلى بوابة المبنى الشمالية، أما الأخريتان فالأولى تأتي من الشمال الشرقي والأخرى من الجنوب الشرقي وتلتقيان في بوابة المبنى الشرقية التي تطل على الأكمة الشرقية، وتنتشر بقايا أحجار هذا المبنى الضخم في معظم المنازل الحديثة التي بنيت على خرائب هذا المبنى إضافة إلى اعمدته الحجرية ونقوشه، أما في الأكمة الشرقية فتنتشر فيها بقايا مقابر قديمة تم التنقيب فيها من قبل الألماني (Wissmann .H.V) الذي كلفهُ بذلك المرحوم الإمام "يحيى بن محمد بن حميد الدين" في عامي (1937و1938ميلادية)، وقد عُثر على تمثال برونزي بطابع
موطن قصر غيمان (المقلاب)، وموطن أسعد الكامل
(بني بهلول) :
يجب علينا أن نعرف اليمن بتاريخها وجغرافيتها وثرواتها وعلمائها وأعلامها وأدبائها وزعمائها، وقبل أن نقسمها يجب علينا تاريخيا أن نعرف أن أي دعوة للتشطير ستفشل ويعود اليمن قوياً، و هذا ما أثبته تاريخ اليمن في عهد دولة سبأ ودولة حمير قبل الإسلام وبعد الإسلام، من بداية الدعوة الإسلامية إلى تاريخنا المعاصر، سواءً في عصر الملوك أو السلاطين أو الأئمة أو الرؤساء، وأن أي دعوة للتخلي عن الهوية اليمنية إنما هي دعوة شاذة ليس لها أي قبول عند عموم أفراد الشعب اليمني، ولا يشجعها إلا أعداء الشعب اليمني، وأعداء الدول العربية، وعلى رأسها إسرائيل التي تريد أن تُفقد الهوية اليمنية كما تريد أن تسقط الهوية الفلسطينية..
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
بني بهلول
وردت في (لسان العرب لابن منظور، وشمس العلوم لنشوان الحميري) بني بهلول: البُهْلُول من الرجال: الضَّحَّاك. وأنشد بن برى لطُفَيل الغَنَوي:
وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها
مِخْرَاقُ حربٍ، كَصَدْرِ السَّيْفِ، بُهْلُولُ
والبُهلول: العزيز الجامع لكلِّ خير. والبُهْلُول: الحَييّ الكريم، ويقال امرأة بُهلول.
وقد ورد في كتاب (معجم البلدان والقبائل اليمنية) للأستاذ/ إبراهيم المقحفي، أن بني بهلول مديرية من مديريات محافظة صنعاء( ولكن في التقسيم الإداري الجديد أصبحت اسمها مديرية سنحان وبني بهلول)، وكانت تقع مديرية بني بهلول في الجهة الجنوبية بمسافة نحو 22كم. ومركزها مدينة (غَيمان) الأثرية. أما أهم قراها فنذكر منها : عِنَاقه، صَرَفه، وادي جٌبْيب، بَهْرَان، بيت عُقب.
وورد في كتاب (معالم الآثار اليمنية) للقاضي حسين بن أحمد السياغي أن ناحية بني بهلول هي ناحية متصلة بسنحان من جهة الجنوب، وكانت قديماً تابعة لذي جرة. وأن في هذه الناحية آثاراً شهيرة في غيمان. وتبعد عن صنعاء نحو عشرين كيلومتراً. وكانت محل الملك أسعد تبع الحميري وكرسي ملكه، ومن تبعه من الحميريين، وفيها قبورهم. وهذا ما ذكره الباحثون قديماً وحديثاً، وتحدثوا عنه كثيراً، ونقلوا من آثاره، وترجموا كتاباته. ومما نقلوا منه تمثال رأس المرأة المصنوع من البرونز، بالصنعة العجيبة الدقيقة، وإبداع التصوير لقسمات الوجه، وشعر الحاجبين، وأهداب العينين، مما يدهش له.
ومن أهم المعالم الأثرية والتاريخية في بني بهلول:
غـيـمـان: بلدة تاريخية قديمة في بني بهلول بالشرق الجنوبي من مدينة صنعاء بنحو 16كم. ما زالت آثارها ماثلة للعيان، وهي قرية تحتوي على خرائب يعود تاريخها إلى عصور ما قبل الإسلام. وجاءت تسمية غيمان –قديماً–كاسم لقبيلة كانت تتخذ من أراضي بني بهلول –تقريباً–مقراً لها، وقد أطلق الإخباريون – وفي مقدمتهم الهمداني – هذا الاسم فيما بعد على الأكمة التي تقع فيها الخرائب. "فبنو غيمان" كانوا يشكلون "أذوائية" في جنوب أراضي قبيلة سُمعي الكبيرة وشمال أراضي قبيلة ذي جرة، وقد لعبوا أدواراً في تاريخ اليمن القديم –خاصة– في (القرون الميلادية الثلاثة الأولى)، ويندرجون تحت لواء الدولة السبئية فقد ساندوا الدولة السبئية، في حروبها التقليدية مع الحميريين، الريدانيين، حيث أوكلت إليهم حماية القصر "سلحين" عندما كان الملك في صنعاء، ثم أوكلت إليهم محاربة قبائل ذي جرة وبنى شداد اللذين تقع أراضيهم في جنوب أراضي الغيمانيين، وقد انتصروا في حروبهم ووصلوا إلى بينون المشهورة، كما وصل نفوذهم في الدولة السبئية إلى الحد الذي اعتلى العرش السبئي قيل غيماني هو "انمار يهامن" في نهاية (القرن الثاني الميلادي). وغيمان المدينة الآن تحتفظ بالعديد من الخرائب أهمها تلك التي تقع على الأكمتين الملتصقـتين اللـتين تشرفان من كافة جوانبها على سهل فسيح ذي أراضٍ زراعية خصبة، وأهمهما الأكمة الغربية، التي يوجد عليها بقايا أساسات لمبنى ضخم مما دعا "الهمداني" إلى إطلاق مصطلح قصر على خرائب هذا المبنى. وتدل بقايا الأساسات لهذا المبنى أنه كان مستطيل الشكل احتل مساحة قمة التلة –الأكمة–كاملة تقريباً، وقد كانت له ثلاث طرق قديمة يتم الصعود من خلالها إلى المبنى من قاع السهل المحيط بالأكمة أو التل، أحدها طريق غربية تصل إلى بوابة المبنى الشمالية، أما الأخريتان فالأولى تأتي من الشمال الشرقي والأخرى من الجنوب الشرقي وتلتقيان في بوابة المبنى الشرقية التي تطل على الأكمة الشرقية، وتنتشر بقايا أحجار هذا المبنى الضخم في معظم المنازل الحديثة التي بنيت على خرائب هذا المبنى إضافة إلى اعمدته الحجرية ونقوشه، أما في الأكمة الشرقية فتنتشر فيها بقايا مقابر قديمة تم التنقيب فيها من قبل الألماني (Wissmann .H.V) الذي كلفهُ بذلك المرحوم الإمام "يحيى بن محمد بن حميد الدين" في عامي (1937و1938ميلادية)، وقد عُثر على تمثال برونزي بطابع
#مجموع_بلدان_اليمن_وقبائلها
#إسماعيل_الأكوع
المجتبى من سنن النسابي سمّاه تيسير اليسرى شرح المجتبي من السنن الكبرى.
ناحية بني بهلول : من نواحي صنعاء في شرقي صنعاء على بعد نصف مرحلة يفصل بينها وبين صنعاء ناحية سنحان ويتصل بها من شرقها خولان العالية.
في ناحية بني بهلول قرى كثيرة أشهرها غيمان من بلدان حمير وفيها قبور ملوك حمير.
ومن قراها صرواح وهي غير #صرواح خولان العالية والحمامي وجوب وبيت عقب وعناقة وغير ذلك وقرية جوب هي غير جوب البون ، ومياه بني بهلول تسيل إلى سنحان فصنعاء فالرحبة فالخارد فالجوف.
وينسب الى #بني_بهلول القاضي جعفر بن أحمد بن عبد السلام بن يحيى الأنباوي المتوفى سنة ٥٧٣ وكان أبوه عالم المطرفية وأخوه شاعرهم.
و #غيمان المذكور سمي باسم غيمان بن أخنس بن كيدإلّ بن هامر بن زيد بن قيس بن صيفي بن حمير الأصغر حكاه نشوان بن سعيد في شرح قوله :
أم أين ذو غيمان أو ذو شوذب
اللاهي ببيض في النساء ملاح
قال : وذو الشوذب هو ابن علقمة ذو جدن الأكبر الذي قال فيه النعمان بن بشير الأنصاري :
وذو الشوذب السمع الذي كان قد سما
تصاف له حور النساء النواعم
(حرف الباء مع الياء وما إليهما)
البيادح : عزلة من ناحية الجعفرية من بلاد ريمة.
عزلة البيت : من ناحية الحشا وأعمال ماوية.
#بيت الفقيه : ابن عجيل من مدن تهامة سنذكرها في حرف الفاء والنسبة اليها فقيهي.
وفي اليمن قرى كثيرة مصدرة ببيت كذا مثل #بيت_بوس وبيت عذران وبيت نعم تذكر في محلاتها.
#إسماعيل_الأكوع
المجتبى من سنن النسابي سمّاه تيسير اليسرى شرح المجتبي من السنن الكبرى.
ناحية بني بهلول : من نواحي صنعاء في شرقي صنعاء على بعد نصف مرحلة يفصل بينها وبين صنعاء ناحية سنحان ويتصل بها من شرقها خولان العالية.
في ناحية بني بهلول قرى كثيرة أشهرها غيمان من بلدان حمير وفيها قبور ملوك حمير.
ومن قراها صرواح وهي غير #صرواح خولان العالية والحمامي وجوب وبيت عقب وعناقة وغير ذلك وقرية جوب هي غير جوب البون ، ومياه بني بهلول تسيل إلى سنحان فصنعاء فالرحبة فالخارد فالجوف.
وينسب الى #بني_بهلول القاضي جعفر بن أحمد بن عبد السلام بن يحيى الأنباوي المتوفى سنة ٥٧٣ وكان أبوه عالم المطرفية وأخوه شاعرهم.
و #غيمان المذكور سمي باسم غيمان بن أخنس بن كيدإلّ بن هامر بن زيد بن قيس بن صيفي بن حمير الأصغر حكاه نشوان بن سعيد في شرح قوله :
أم أين ذو غيمان أو ذو شوذب
اللاهي ببيض في النساء ملاح
قال : وذو الشوذب هو ابن علقمة ذو جدن الأكبر الذي قال فيه النعمان بن بشير الأنصاري :
وذو الشوذب السمع الذي كان قد سما
تصاف له حور النساء النواعم
(حرف الباء مع الياء وما إليهما)
البيادح : عزلة من ناحية الجعفرية من بلاد ريمة.
عزلة البيت : من ناحية الحشا وأعمال ماوية.
#بيت الفقيه : ابن عجيل من مدن تهامة سنذكرها في حرف الفاء والنسبة اليها فقيهي.
وفي اليمن قرى كثيرة مصدرة ببيت كذا مثل #بيت_بوس وبيت عذران وبيت نعم تذكر في محلاتها.
#مجموع_بلدان_اليمن_وقبائلها
#إسماعيل_الأكوع
(حرف الجيم مع الفاء وما إليهما)
الجفار : قال نشوان : اسم موضع باليمن وقال مالك بن حريم الدالاني #الوادعي :
المت سليمى والركاب كأنها
قطا وارد ماء الجفار فلعلعا
آل #الجفري :
من أشراف حضر موت أولاد أبي بكر جفر بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن محمد الفقيه المقدم بن علي بن محمد صاحب #مرباط.
(حرف الجيم مع اللام وما إليهما)
بنو #الجلال : من الأشراف من ولد المحسن بن يحيى بن يحيى حسنيين ، منهم السيد العلّامة الحسن بن أحمد الجلال المتوفى سنة ١٠٨٤ صاحب ضوء النهار ، وله تصانيف نافعة في الفقه وأصول الفقه ومما وصفه به السيد العلّامة إسماعيل الأمير.
لله در الجلال من علم
يجري العلوم من قلمه
كأنه في جميعها ملك
ممكن والفنون من خدمه
قد حلّ في حل كل مشكلة
محل شمس الوجود من ظلمه
وأحرز العلم فهو مشتمل
عليه من قرنه الى قدمه
والفقهاء بنو الجلال : من #بني_بهلول ، وآل جلال من قبايل #عبيدة.
بنو الجلبي : من بلاد الشاحذية وأعمال الطويلة.
بنو جلعة : من قبايل الحدا.
بنو جلّ : من قبايل #حجور.
(حرف الجيم مع الميم وما إليهما)
بنو #جماعة :
من قبايل خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، لهم بلاد واسعة من أعمال #صعدة ، وبنو جماعة أيضا : من قبايل مغرب عنس وأعمال ذمار.
و #نجد_الجماعي :
بلد من ناحية السّبرة وأعمال ذي السفال ، وبنو الجماعي من مشايخ بلاد #العدين ومن مشاهيرها أبو عفان عثمان بن أبي الحكم بن الفقيه محمد بن أحمد بن الفقيه عمر بن إسماعيل بن #علقمة
#إسماعيل_الأكوع
(حرف الجيم مع الفاء وما إليهما)
الجفار : قال نشوان : اسم موضع باليمن وقال مالك بن حريم الدالاني #الوادعي :
المت سليمى والركاب كأنها
قطا وارد ماء الجفار فلعلعا
آل #الجفري :
من أشراف حضر موت أولاد أبي بكر جفر بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن محمد الفقيه المقدم بن علي بن محمد صاحب #مرباط.
(حرف الجيم مع اللام وما إليهما)
بنو #الجلال : من الأشراف من ولد المحسن بن يحيى بن يحيى حسنيين ، منهم السيد العلّامة الحسن بن أحمد الجلال المتوفى سنة ١٠٨٤ صاحب ضوء النهار ، وله تصانيف نافعة في الفقه وأصول الفقه ومما وصفه به السيد العلّامة إسماعيل الأمير.
لله در الجلال من علم
يجري العلوم من قلمه
كأنه في جميعها ملك
ممكن والفنون من خدمه
قد حلّ في حل كل مشكلة
محل شمس الوجود من ظلمه
وأحرز العلم فهو مشتمل
عليه من قرنه الى قدمه
والفقهاء بنو الجلال : من #بني_بهلول ، وآل جلال من قبايل #عبيدة.
بنو الجلبي : من بلاد الشاحذية وأعمال الطويلة.
بنو جلعة : من قبايل الحدا.
بنو جلّ : من قبايل #حجور.
(حرف الجيم مع الميم وما إليهما)
بنو #جماعة :
من قبايل خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، لهم بلاد واسعة من أعمال #صعدة ، وبنو جماعة أيضا : من قبايل مغرب عنس وأعمال ذمار.
و #نجد_الجماعي :
بلد من ناحية السّبرة وأعمال ذي السفال ، وبنو الجماعي من مشايخ بلاد #العدين ومن مشاهيرها أبو عفان عثمان بن أبي الحكم بن الفقيه محمد بن أحمد بن الفقيه عمر بن إسماعيل بن #علقمة
نقوش ورسوم صخرية من غيمان
بني بهلول - خولان
- النقش الأول
"أوسان بن هعان"
أسفله رسم لحيوان مجنح
- النقش الثاني
"أبي كرب"
أسفله رسم لوعلين
*قراءة علي ناصر صوال
#نقوش
#غيمان
#بني_بهلول
#خولان
#نقوش_صخرية
#آثار
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
بني بهلول - خولان
- النقش الأول
"أوسان بن هعان"
أسفله رسم لحيوان مجنح
- النقش الثاني
"أبي كرب"
أسفله رسم لوعلين
*قراءة علي ناصر صوال
#نقوش
#غيمان
#بني_بهلول
#خولان
#نقوش_صخرية
#آثار
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
وانهيارات في حصن غيمان... وسور مدينة ثلا
للأسف الشديد تستمر الأضرار الناتجة عن غزارة الأمطار التي مّن الله بها على بلادنا في مدينة غيمان التاريخية الواقع في مديرية بني بهلول مما أدى إلى تهدم أجزاء كبيرة من حصن غيمان الأثري.
وانهيار نوبة اخرى في سور مدينة ثلا وهي نوبة باب الهادي في الجهة الجنوبية من السور .
وعليه فإن الهيئه العامة للآثار والمتاحف تكرر مناشدتها للجهات ذات العلاقه والسلطة المحليه بالتعاون معها لتنفيذ خطة إنقاذيه تحافظ على ما تبقى من هذه المعالم وإعادة ترميمها .
* يتم تحديث المنشور بحسب المستجدات.
#أخبار
#ثلا
#سور_مدينة_ثلا
#غيمان
#حصن_غيمان
#بني_بهلول
#تضرر_معالم_أثرية
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
للأسف الشديد تستمر الأضرار الناتجة عن غزارة الأمطار التي مّن الله بها على بلادنا في مدينة غيمان التاريخية الواقع في مديرية بني بهلول مما أدى إلى تهدم أجزاء كبيرة من حصن غيمان الأثري.
وانهيار نوبة اخرى في سور مدينة ثلا وهي نوبة باب الهادي في الجهة الجنوبية من السور .
وعليه فإن الهيئه العامة للآثار والمتاحف تكرر مناشدتها للجهات ذات العلاقه والسلطة المحليه بالتعاون معها لتنفيذ خطة إنقاذيه تحافظ على ما تبقى من هذه المعالم وإعادة ترميمها .
* يتم تحديث المنشور بحسب المستجدات.
#أخبار
#ثلا
#سور_مدينة_ثلا
#غيمان
#حصن_غيمان
#بني_بهلول
#تضرر_معالم_أثرية
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
نقوش ورسوم صخرية من غيمان
بني بهلول - خولان
- النقش الأول
"أوسان بن هعان"
أسفله رسم لحيوان مجنح
- النقش الثاني
"أبي كرب"
أسفله رسم لوعلين
*قراءة علي ناصر صوال
#نقوش
#غيمان
#بني_بهلول
#خولان
#نقوش_صخرية
#آثار
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
بني بهلول - خولان
- النقش الأول
"أوسان بن هعان"
أسفله رسم لحيوان مجنح
- النقش الثاني
"أبي كرب"
أسفله رسم لوعلين
*قراءة علي ناصر صوال
#نقوش
#غيمان
#بني_بهلول
#خولان
#نقوش_صخرية
#آثار
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف