#اليمن_تاريخ_وثقافة
#الحداء
#بينون #ذمار
إعداد / محمد محمد عبدالله العرشي
علمنا اليوم من مديرية الحداء هو المقرئ المشهور العلامة المرحوم محمد بن حسين عامر، ولي معه ذكريات لا تنسى والذي تربطني به علاقة روحية ومحبة في الله، وأول محطة تعرفت فيها عليه كانت في رحاب الجامع الكبير عندما كنت أدرس القرأن الكريم في الجامع الكبير عند سيدنا علي الوتري، ومعي زميلي العلامة الأستاذ يحيى الحليلي – أطال الله عمره – وكنا نتدارس القرأن الكريم معاً وفي يوم من الأيام بعد ثورة سبتمبر 1962م حضر إلى الجامع الكبير مجموعة من علماء الأزهر وعلى رأسهم المقرئ المشهور محمود خليل الحُصَّري، وقد تجمع حوله العديد من المقرئين اليمنيين ومنهم المرحوم العلامة محمد حسين عامر وآخرين، وقد استمتعنا جميعاً بقراءة المرحوم الحصري، ولما انتهى من تلاوته قام العلماء من القراء اليمنيين بالتلاوة وأحداً بعد أخر وعندما انتهوا من تلاوتهم قال الشيخ محمود الحصري: هذا الشاب، وهو يشير بأصبعه إلى المرحوم محمد حسين عامر، هو أعلمكم بتلاوة القرأن الكريم.. وهذه شهادة أحببت أن أسجلها للتاريخ، وقد ظلت صداقتي به من ذلك التاريخ إلى أن توفاه الله عام 1419هـ.. وأذكر أنه عندما توفي والدي القاضي محمد بن عبدالله العرشي ظل لمدة أسبوع يحضر إلى منزلي يجابرني وينشد التوشيحات اليمنية العذبة.. وقد ذكر المرحوم الأستاذ عبدالله البردوني في كتاب (محمد حسين عامر 50 عاماً في ظلال القرأن) أُعد هذا الكتاب في ذكرى تأبين المرحوم المقرئ محمد حسين عامر، ذكر في أسطر كتبها عن مقرئنا من صفحة 85 إلى صفحة 97 نبذة عن أسرة المرحوم محمد بن حسين عامر وأبائه ولا سيما والده الشيخ حسين عامر – أطال الله عمره – واستمر المرحوم الأستاذ البردوني في سرد ذكرياته المشتركة بينه وبين المرحوم محمد بن حسين عامر ولاسيما أنه يجمع بينهما مكان ولادتهما وهي مديرية الحداء، ويجمع بينهما معاناة فقد البصر، ومعاناة صعوبة الحياة، وفي نفس الوقت تجمع بينهما الشهرة وحب الناس لهما.. فلا شك أن الشيخ محمد حسين عامرهو من القراء المبدعين الذين أنجبتهم اليمن في تاريخها المعاصر، وأن الأستاذ عبدالله البردوني هو أيضاً من الأدباء في العالم العربي في القرن العشرين، والذي جعل المرحوم الشاعر الكبير سليمان العيسى أن يقول ما في اليمن إلا مدينة صنعاء القديمة والشاعر الكبير عبدالله البردوني..
من أشهر المعالم والكنوز الحضارية في مديرية #الحداء
بينون: جبل، نفق، حصن، وقرية.. يمثل نفق بينون الجبلي المائي أحد أهم إنجازات الحضارة اليمنية في عهد الدولة الحميرية مطلع القرن الميلادي الأول. وتقع بينون شمال شرقذمار مقابلة لكراع حرة كومان في مديرية الحداء وعزلة ثوبان جوار قرية النصلة وعلى مسافة (54كم) من مدينة ذمار.بينون ينسبها المؤرخ المرحوم بامخرمة إلى “بينون بن محمد بن عبد الله البينوني” روى عن “مبارك بن فضالة”وعنه “محمد بن عيسى بن الطباع” وطبقته، ويذكرها المرحوم المؤرخ الكيبر أبو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل): بأنها هجرة عظيمة وكثيرة العجائب وفيها قصر الصبايا وإن الملك الحميري “أبو كرب أسعد الكامل”كان يتخذها واحدة من قواعد حكمه.وبينون حصن من حصون حمير الشهيرة في أعلى جبل مستطيل، وفي ذلك الجبل طريق منقورة فيوسطه قد تهدمت وهذا الجبل متوسط بين جبلين تفرق بين كل أرض فيها مزارع، وكان في سفح الجبلالشمالي عين تسمى غيل (نمارة) تسقي الأرض التي بينه وبين بينون، وفي الجبل الجنوبي طريقمنقورة في بطنه على طول (مائتي ذراع) تقريبًا يمر منها الجمل بحمله، وهي باقية إلى الآن، وفوقباب الطريق من الجانبين كتابة بالمسند الحميري، ومن هذا الطريق ساقية قديمة قد تهدمت كانت تصلغيل هجرة إسبيل بالأرض الواقعة بين حصن بينون والجبل اليماني أي الجنوبي لتسقي هذه الأرض منغيل الهجرة؛ ولشهرة بينون ومبانيها فقد أتى ذكرها كثيرًا في أخبار حمير وأشعارهم، قال ذو جدنالحميري:
لا تهلكن جزعاً في أثر من ماتا
فإنه لا يرد الدهر من فاتا
أبعد بينون لا عين ولا أثر؟
وبعد سلحين يبني الناس أبياتا
ورغم شهرة هذه المدينة وتردد ذكرها في مسامع أهل اليمن في أوائل العصور الإسلامية وبعدها إلى حين، إلا أن ذكراها انقطعت بعد ذلك، وطمست من أذهان الناس، ولم يعرفها إلا أهلها الذين ظلوا أوفياءاً لتلك المدينة العريقة، ومعهم المهتمون بعلم الآثار والتاريخ تتألف بينون القديمة من واديينيتوسطهما جبل منفرج في وسطه، وأبرز قمم هذا الجبل (النصلة)، ومن أهم معالم بينون بقايا آثاروحجار منقوشة بخط المسند مزينة بزخارف جميلة ولكن أهم آثار بينون العجيبة كما وصفها القاضي المرحوم المؤرخ أبو الحسن الهمدانيثلاثة هي:
بقايا القصر: تدل آثار القصر على أنه كان مشيدًا بحجارة مستطيلة مهندمة ومتعددة الأنواع والألوان، وكان يمثل أروع مبنى في المدينة، ويقع في قمته حصن منيع يحيط به أكثر منسور، وقدذكره القاضي المرحوم أبو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل) في أ
#الحداء
#بينون #ذمار
إعداد / محمد محمد عبدالله العرشي
علمنا اليوم من مديرية الحداء هو المقرئ المشهور العلامة المرحوم محمد بن حسين عامر، ولي معه ذكريات لا تنسى والذي تربطني به علاقة روحية ومحبة في الله، وأول محطة تعرفت فيها عليه كانت في رحاب الجامع الكبير عندما كنت أدرس القرأن الكريم في الجامع الكبير عند سيدنا علي الوتري، ومعي زميلي العلامة الأستاذ يحيى الحليلي – أطال الله عمره – وكنا نتدارس القرأن الكريم معاً وفي يوم من الأيام بعد ثورة سبتمبر 1962م حضر إلى الجامع الكبير مجموعة من علماء الأزهر وعلى رأسهم المقرئ المشهور محمود خليل الحُصَّري، وقد تجمع حوله العديد من المقرئين اليمنيين ومنهم المرحوم العلامة محمد حسين عامر وآخرين، وقد استمتعنا جميعاً بقراءة المرحوم الحصري، ولما انتهى من تلاوته قام العلماء من القراء اليمنيين بالتلاوة وأحداً بعد أخر وعندما انتهوا من تلاوتهم قال الشيخ محمود الحصري: هذا الشاب، وهو يشير بأصبعه إلى المرحوم محمد حسين عامر، هو أعلمكم بتلاوة القرأن الكريم.. وهذه شهادة أحببت أن أسجلها للتاريخ، وقد ظلت صداقتي به من ذلك التاريخ إلى أن توفاه الله عام 1419هـ.. وأذكر أنه عندما توفي والدي القاضي محمد بن عبدالله العرشي ظل لمدة أسبوع يحضر إلى منزلي يجابرني وينشد التوشيحات اليمنية العذبة.. وقد ذكر المرحوم الأستاذ عبدالله البردوني في كتاب (محمد حسين عامر 50 عاماً في ظلال القرأن) أُعد هذا الكتاب في ذكرى تأبين المرحوم المقرئ محمد حسين عامر، ذكر في أسطر كتبها عن مقرئنا من صفحة 85 إلى صفحة 97 نبذة عن أسرة المرحوم محمد بن حسين عامر وأبائه ولا سيما والده الشيخ حسين عامر – أطال الله عمره – واستمر المرحوم الأستاذ البردوني في سرد ذكرياته المشتركة بينه وبين المرحوم محمد بن حسين عامر ولاسيما أنه يجمع بينهما مكان ولادتهما وهي مديرية الحداء، ويجمع بينهما معاناة فقد البصر، ومعاناة صعوبة الحياة، وفي نفس الوقت تجمع بينهما الشهرة وحب الناس لهما.. فلا شك أن الشيخ محمد حسين عامرهو من القراء المبدعين الذين أنجبتهم اليمن في تاريخها المعاصر، وأن الأستاذ عبدالله البردوني هو أيضاً من الأدباء في العالم العربي في القرن العشرين، والذي جعل المرحوم الشاعر الكبير سليمان العيسى أن يقول ما في اليمن إلا مدينة صنعاء القديمة والشاعر الكبير عبدالله البردوني..
من أشهر المعالم والكنوز الحضارية في مديرية #الحداء
بينون: جبل، نفق، حصن، وقرية.. يمثل نفق بينون الجبلي المائي أحد أهم إنجازات الحضارة اليمنية في عهد الدولة الحميرية مطلع القرن الميلادي الأول. وتقع بينون شمال شرقذمار مقابلة لكراع حرة كومان في مديرية الحداء وعزلة ثوبان جوار قرية النصلة وعلى مسافة (54كم) من مدينة ذمار.بينون ينسبها المؤرخ المرحوم بامخرمة إلى “بينون بن محمد بن عبد الله البينوني” روى عن “مبارك بن فضالة”وعنه “محمد بن عيسى بن الطباع” وطبقته، ويذكرها المرحوم المؤرخ الكيبر أبو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل): بأنها هجرة عظيمة وكثيرة العجائب وفيها قصر الصبايا وإن الملك الحميري “أبو كرب أسعد الكامل”كان يتخذها واحدة من قواعد حكمه.وبينون حصن من حصون حمير الشهيرة في أعلى جبل مستطيل، وفي ذلك الجبل طريق منقورة فيوسطه قد تهدمت وهذا الجبل متوسط بين جبلين تفرق بين كل أرض فيها مزارع، وكان في سفح الجبلالشمالي عين تسمى غيل (نمارة) تسقي الأرض التي بينه وبين بينون، وفي الجبل الجنوبي طريقمنقورة في بطنه على طول (مائتي ذراع) تقريبًا يمر منها الجمل بحمله، وهي باقية إلى الآن، وفوقباب الطريق من الجانبين كتابة بالمسند الحميري، ومن هذا الطريق ساقية قديمة قد تهدمت كانت تصلغيل هجرة إسبيل بالأرض الواقعة بين حصن بينون والجبل اليماني أي الجنوبي لتسقي هذه الأرض منغيل الهجرة؛ ولشهرة بينون ومبانيها فقد أتى ذكرها كثيرًا في أخبار حمير وأشعارهم، قال ذو جدنالحميري:
لا تهلكن جزعاً في أثر من ماتا
فإنه لا يرد الدهر من فاتا
أبعد بينون لا عين ولا أثر؟
وبعد سلحين يبني الناس أبياتا
ورغم شهرة هذه المدينة وتردد ذكرها في مسامع أهل اليمن في أوائل العصور الإسلامية وبعدها إلى حين، إلا أن ذكراها انقطعت بعد ذلك، وطمست من أذهان الناس، ولم يعرفها إلا أهلها الذين ظلوا أوفياءاً لتلك المدينة العريقة، ومعهم المهتمون بعلم الآثار والتاريخ تتألف بينون القديمة من واديينيتوسطهما جبل منفرج في وسطه، وأبرز قمم هذا الجبل (النصلة)، ومن أهم معالم بينون بقايا آثاروحجار منقوشة بخط المسند مزينة بزخارف جميلة ولكن أهم آثار بينون العجيبة كما وصفها القاضي المرحوم المؤرخ أبو الحسن الهمدانيثلاثة هي:
بقايا القصر: تدل آثار القصر على أنه كان مشيدًا بحجارة مستطيلة مهندمة ومتعددة الأنواع والألوان، وكان يمثل أروع مبنى في المدينة، ويقع في قمته حصن منيع يحيط به أكثر منسور، وقدذكره القاضي المرحوم أبو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل) في أ
اسمحوا لي أن أشرح لكم مصطلحا مكونا من ثلاثة أحرف فقط
ولايستخدم سوى في منطقة شرق #الحداء ( حسب علمي )
ولكنه يحمل في طياته مضمون عبارة متكاملة ...بل يختزل فكرة تحتاج إلى سطرين لو كتبناها ؟
[ كنك ؟ ]
بكسر الكاف وتشديد النون وسكون الكاف الأخيرة ...
.......
قد يحصل مشكلة بين شخصين فيحضر الناس لفض العراك ...
وبعد فض العراك ...
ياتي آخرون فيجدون أحد أطراف المشكلة
وتلقائيا يوجه الشخص القادم سؤالا لأحد أطراف المشكلة
كنك يافلان ؟
المعنى ...
كأني بك يافلان قد فقدت توازنك وانسقت وراء غضبك وهذا ليس من طبعك فأخبرنا بما جرى ؟
ثلاثة حروف فقط تقال بنغمة صوت معينة يجيدها المتكلم والمستمع ...
فيبدأ صاحب المشكلة بحديثة مبررا ماحصل وملابساته وشارحا موقفه ومحملا لخصمه أسباب الخلاف ...
وهذا يعد من إبداع وجمال اللهجة اليمنية في الاختصار العجيب ..
كنكم ؟
أفهمتموني ؟
ولايستخدم سوى في منطقة شرق #الحداء ( حسب علمي )
ولكنه يحمل في طياته مضمون عبارة متكاملة ...بل يختزل فكرة تحتاج إلى سطرين لو كتبناها ؟
[ كنك ؟ ]
بكسر الكاف وتشديد النون وسكون الكاف الأخيرة ...
.......
قد يحصل مشكلة بين شخصين فيحضر الناس لفض العراك ...
وبعد فض العراك ...
ياتي آخرون فيجدون أحد أطراف المشكلة
وتلقائيا يوجه الشخص القادم سؤالا لأحد أطراف المشكلة
كنك يافلان ؟
المعنى ...
كأني بك يافلان قد فقدت توازنك وانسقت وراء غضبك وهذا ليس من طبعك فأخبرنا بما جرى ؟
ثلاثة حروف فقط تقال بنغمة صوت معينة يجيدها المتكلم والمستمع ...
فيبدأ صاحب المشكلة بحديثة مبررا ماحصل وملابساته وشارحا موقفه ومحملا لخصمه أسباب الخلاف ...
وهذا يعد من إبداع وجمال اللهجة اليمنية في الاختصار العجيب ..
كنكم ؟
أفهمتموني ؟
نسب قبيلة الحداء ومشائخهم بمحافظة ذمار
#الحداء بمحافظة ذمار احد اكبر قبائل ذمار وهي قبيلة مشهورة ولها صيت ذائع في اليمن، ومن ابرز مشائخها ال القوسي وال عزيز وال بخيت وغيرهم.
وتطقن قبائل الحدا في مديرية الحداء وتقع مديرية الحداء في الجهة الشمالية الشرقية لمحافظة ذمار تبلغ مساحتها 1806.4 كم2، يسكنها 143,799 نسمة. مركز المديرية: زراجة.
ويحد مديرية الحداء من الشمال بني ضبيان وخولان، من الجنوب عنس وقيفة ولد ربيع، من الشرق بني ضبيان ورداع، أمّا من الغرب فتحدّها جهران وبلاد الـروس.
الحداء إحدى قبائل مذحج الرئيسية في اليمن تقطن الشمال الشرقي من محافظة ذمار، وتنقسم الحداء إلى ثلاثة فروع هي بني زياد، بني بخيت وعبيدة. ينسبها الإخباريون إلى الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، آل زياد بوسان، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، ومشائخهاء بني زياد هم آل زياد بني بخيت هم آل البخيتي وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد
وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه
حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
#الحداء بمحافظة ذمار احد اكبر قبائل ذمار وهي قبيلة مشهورة ولها صيت ذائع في اليمن، ومن ابرز مشائخها ال القوسي وال عزيز وال بخيت وغيرهم.
وتطقن قبائل الحدا في مديرية الحداء وتقع مديرية الحداء في الجهة الشمالية الشرقية لمحافظة ذمار تبلغ مساحتها 1806.4 كم2، يسكنها 143,799 نسمة. مركز المديرية: زراجة.
ويحد مديرية الحداء من الشمال بني ضبيان وخولان، من الجنوب عنس وقيفة ولد ربيع، من الشرق بني ضبيان ورداع، أمّا من الغرب فتحدّها جهران وبلاد الـروس.
الحداء إحدى قبائل مذحج الرئيسية في اليمن تقطن الشمال الشرقي من محافظة ذمار، وتنقسم الحداء إلى ثلاثة فروع هي بني زياد، بني بخيت وعبيدة. ينسبها الإخباريون إلى الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، آل زياد بوسان، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، ومشائخهاء بني زياد هم آل زياد بني بخيت هم آل البخيتي وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد
وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه
حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
قبيلة #الحداء
قبيلة قائمة بذاتها مرادية مذحجية نسباً وبكيل حلفاً
الحداء بفتح الحاء والدال المهملتين، والحداء بطن في اليمن من مذحج وينسب إلى الحداء بن مراد بن مذحج
وقيل الحداء بن ناجية بن مذحج
وقيل الحداء بن بن نمرة بن مذحج
ونسب الحداء على الارجح هو : الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
والحداء وفقاً لأحد ابنائها الكبار والمعروفين (عبد الرحمن القوسي)
الحداء هي الان احدى مديريات محافظة ذمار وهي الواقعة بين اربعة محافظات فبلإضافة الى ذمار تحد من الجنوب محافظة البيضاء ومن الشرق محافظة مارب ومن الشمال محافظة صنعاء ففي جنوب الحداء مناطق تماس تقع من الحداء حبل( المغدي) وحبل( الحديجي) تقع مع صرار الجشم وصرار الحمه من قيفة ال مهدي ,وحبل كومان المحرق في الجنوب الشرقي مجاور لبلاد الظهره من بلاد قيفة ال محن يزيد وشرقا بلاد القرادعة من قبائل مراد من محافظة مأرب وكذلك من الشرق الى الشمال بلاد بني سبأ وبيحان الأعماس مجاور لقبائل مراد في محافظةمأرب ومن الشمال حدود مباشرة بين قبائل الأعماس الحداء وبني ضبيان وبلاد السهمان في خولان حيث اخر قرى الحداء في الشمال هي حصن مشمل وغليل وخلل وكذلك قرية الزيلة من مخلاف الكميم وغيرها من القرى في الوسط المحاددات لبلاد اليمانياتين من خولان وفي الجنوب الغربي تلتقي الحداء مع بلاد عنس في حيد (ضركام) التي يقع من قمته شمالا وغربا لبلاد القعاشمة من حبل النصيري وغربا من هذا الحيد من قبائل الميثال من قبائل عبيدة السفلى ,وجنوبه تبداء بلاد عنس من قبائل الجرشه والعساكره ومرام وحورور من بلاد المقادشة واما الغرب فتبداء الحدود بين الحداء وعنس من الحيد الابيض مع ذي منكر من قرى عنس وقرية رأسه من قرى عبيدة الحداء مع قرى شوكان ورخمة من عنس وكذلك قرى مخدرة من نهران والاغوال وبدش من قرى الحداء تحاددها من قرى عنس قرية ذي يأج والمحله والمواهب وبلاد منقذة كذلك من الغرب تحد الحداء جهران في نقاط تماس بين مخلاف السواد من الحداء وغربها رصابه من جهران .وقرية الاحساء من الشمال الغربي من الحداء تحدها من جهران قرى الخربة وتفاضل ويكار وكذلك من نهاية الشمال الغربي تحد الحداء من بلاد الروس شباعه وبيت اللساني الذي يحاددهم من الحداء شرقا قرى نيسان وقهلان الكميم وبيت رياش من جهارنة وادي الكميم .
هذه هي تفاصيل حدود القبيلة التي تقع للمديرية على مسافة من الشمال من مقيل الزيلة بمخلاف الكميم المحادي لقرى المعاين من اليمانيتين من خولان محافظة صنعاء الى الجنوب في بني حديجة المحاده لأأل مهدي من قيفة بمسافة تصل الى حدود 70 كيلومتر تقريبا .
ومن الغرب من مخلاف السواد المجاورة لرصابة جهران الى بيحان شرقا المجاورة لمراد تصل الى اربعين كيلو متر تقريبا بمساحة اجمالية قد تصل بين 2400 كيلومتر مربع الى مساحة 3500 كيلومتر مربع هذا من الناحية الجغرافية .
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
وتقع ناحية الحداء في محافظة ذمار، جنوب شرق صنعاء، وهي ناحية كبيرة مشتملة على عزل عديدة كما سبق ذكره ومركزها مدينة زراجة وهي من المعاقل الشهير الحميرية (بينون) بالباء الموحدة المفتوحة والياء التحتية المثناة الساكنة والنون المضمومة ثم الواو والنون وكانت مدينة عامرة شهيرة شرقي مدينة زراجة وهي منسوبة إلى بينون من ملوك حمير وكان فيها قطعتان عظيمتان في جبلين نحتا نحتاً بليغاً وفي بينون يقول أسعد تبع كما سبق ذكره.
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
ويقول حسان بن ثابت الأنصاري:
وقد كان في بيونون عزٌ وسؤدد وفي ناعط ملك قديمٌ ومفخر.
قبيلة قائمة بذاتها مرادية مذحجية نسباً وبكيل حلفاً
الحداء بفتح الحاء والدال المهملتين، والحداء بطن في اليمن من مذحج وينسب إلى الحداء بن مراد بن مذحج
وقيل الحداء بن ناجية بن مذحج
وقيل الحداء بن بن نمرة بن مذحج
ونسب الحداء على الارجح هو : الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
والحداء وفقاً لأحد ابنائها الكبار والمعروفين (عبد الرحمن القوسي)
الحداء هي الان احدى مديريات محافظة ذمار وهي الواقعة بين اربعة محافظات فبلإضافة الى ذمار تحد من الجنوب محافظة البيضاء ومن الشرق محافظة مارب ومن الشمال محافظة صنعاء ففي جنوب الحداء مناطق تماس تقع من الحداء حبل( المغدي) وحبل( الحديجي) تقع مع صرار الجشم وصرار الحمه من قيفة ال مهدي ,وحبل كومان المحرق في الجنوب الشرقي مجاور لبلاد الظهره من بلاد قيفة ال محن يزيد وشرقا بلاد القرادعة من قبائل مراد من محافظة مأرب وكذلك من الشرق الى الشمال بلاد بني سبأ وبيحان الأعماس مجاور لقبائل مراد في محافظةمأرب ومن الشمال حدود مباشرة بين قبائل الأعماس الحداء وبني ضبيان وبلاد السهمان في خولان حيث اخر قرى الحداء في الشمال هي حصن مشمل وغليل وخلل وكذلك قرية الزيلة من مخلاف الكميم وغيرها من القرى في الوسط المحاددات لبلاد اليمانياتين من خولان وفي الجنوب الغربي تلتقي الحداء مع بلاد عنس في حيد (ضركام) التي يقع من قمته شمالا وغربا لبلاد القعاشمة من حبل النصيري وغربا من هذا الحيد من قبائل الميثال من قبائل عبيدة السفلى ,وجنوبه تبداء بلاد عنس من قبائل الجرشه والعساكره ومرام وحورور من بلاد المقادشة واما الغرب فتبداء الحدود بين الحداء وعنس من الحيد الابيض مع ذي منكر من قرى عنس وقرية رأسه من قرى عبيدة الحداء مع قرى شوكان ورخمة من عنس وكذلك قرى مخدرة من نهران والاغوال وبدش من قرى الحداء تحاددها من قرى عنس قرية ذي يأج والمحله والمواهب وبلاد منقذة كذلك من الغرب تحد الحداء جهران في نقاط تماس بين مخلاف السواد من الحداء وغربها رصابه من جهران .وقرية الاحساء من الشمال الغربي من الحداء تحدها من جهران قرى الخربة وتفاضل ويكار وكذلك من نهاية الشمال الغربي تحد الحداء من بلاد الروس شباعه وبيت اللساني الذي يحاددهم من الحداء شرقا قرى نيسان وقهلان الكميم وبيت رياش من جهارنة وادي الكميم .
هذه هي تفاصيل حدود القبيلة التي تقع للمديرية على مسافة من الشمال من مقيل الزيلة بمخلاف الكميم المحادي لقرى المعاين من اليمانيتين من خولان محافظة صنعاء الى الجنوب في بني حديجة المحاده لأأل مهدي من قيفة بمسافة تصل الى حدود 70 كيلومتر تقريبا .
ومن الغرب من مخلاف السواد المجاورة لرصابة جهران الى بيحان شرقا المجاورة لمراد تصل الى اربعين كيلو متر تقريبا بمساحة اجمالية قد تصل بين 2400 كيلومتر مربع الى مساحة 3500 كيلومتر مربع هذا من الناحية الجغرافية .
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
وتقع ناحية الحداء في محافظة ذمار، جنوب شرق صنعاء، وهي ناحية كبيرة مشتملة على عزل عديدة كما سبق ذكره ومركزها مدينة زراجة وهي من المعاقل الشهير الحميرية (بينون) بالباء الموحدة المفتوحة والياء التحتية المثناة الساكنة والنون المضمومة ثم الواو والنون وكانت مدينة عامرة شهيرة شرقي مدينة زراجة وهي منسوبة إلى بينون من ملوك حمير وكان فيها قطعتان عظيمتان في جبلين نحتا نحتاً بليغاً وفي بينون يقول أسعد تبع كما سبق ذكره.
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
ويقول حسان بن ثابت الأنصاري:
وقد كان في بيونون عزٌ وسؤدد وفي ناعط ملك قديمٌ ومفخر.
#هايل_اليوبي
#الملك الشرح يحضب واخوه ازال بين
#وحروب طاحنه في #الشام ضد من اعتدا
على الشام من شعوب #الهنود #اوربيون
#حروب شرسه واباداة لمدن #الحداء لمناصرتهم الملك #شمر ذو ريدان وكذلك
مدن #مضحي ،ثم التوسط والتحكيم
وتوحد #جيش ريدان #الحميري وسبا
في معارك #الشام
في استمرار هذا المشوار لايضاح الكثير من الحقائق التاريخيه المزبورة في اكباد الصخور عن تاريخنا القديم وعن كبار اباطرته الخالدين الذي سطروا ملاحمهم في صخور وجلاميد لاتفنى او تمحى الى يوم يبعثون
*حقائق يذكرها النقش***
#حروب طاحنه في الشام بين اليمنيون القدماء المؤسسين لتلك الحضارة والذي تذكرهم المصادر الحديثه ب(العموريون،الاموريون،)وكذلك بعد عصور بالاريون ( الارمن)والسريان هم احد فروعهم .
#احتدام المعارك بين جيوشنا بقيادة الامبراطور الشرح يحضب وقادته ضد المعتدين في البر والبحر
#لقد سجل هذه الملاحم الامبراطور الشرح يحضب واخوه يازل (ازال )بين عندما حجوا الى معبد اوام في موسم الحج مقدمين له القرابين والعطايا عندما صدقهم بما دعوا به قبل سفرهم ،وذلك حمد وشكرا له لتحقيق امانيهم ونصرتهم .
#معارك طاحنه وانتقاميه من الامبراطور الشرح يحضب من ابناء الحداء بجميع مدنهم لمناصرتهم شمر ذو ريدان وايضا من ابناء مضحي وردمان حسب ماينطق النقش
#يؤكد النقش المواجهات الشرسه التي نشبت بين الملكين شمر ذو ريدان والشرح يحضب ،ثم يذكر التوسط بينهم وتوجه الجيش الريداني الحميري مع جيش سبا لحروبه في الشام
#النقش يذكر احدى مدن الحداء باسم مدينة تعرمن (اي هي مدينه وليست مجرد نقيل كما قيل وهي في مديرية الحداء
#الملك الشرح يحضب واخوه ازال بين
#وحروب طاحنه في #الشام ضد من اعتدا
على الشام من شعوب #الهنود #اوربيون
#حروب شرسه واباداة لمدن #الحداء لمناصرتهم الملك #شمر ذو ريدان وكذلك
مدن #مضحي ،ثم التوسط والتحكيم
وتوحد #جيش ريدان #الحميري وسبا
في معارك #الشام
في استمرار هذا المشوار لايضاح الكثير من الحقائق التاريخيه المزبورة في اكباد الصخور عن تاريخنا القديم وعن كبار اباطرته الخالدين الذي سطروا ملاحمهم في صخور وجلاميد لاتفنى او تمحى الى يوم يبعثون
*حقائق يذكرها النقش***
#حروب طاحنه في الشام بين اليمنيون القدماء المؤسسين لتلك الحضارة والذي تذكرهم المصادر الحديثه ب(العموريون،الاموريون،)وكذلك بعد عصور بالاريون ( الارمن)والسريان هم احد فروعهم .
#احتدام المعارك بين جيوشنا بقيادة الامبراطور الشرح يحضب وقادته ضد المعتدين في البر والبحر
#لقد سجل هذه الملاحم الامبراطور الشرح يحضب واخوه يازل (ازال )بين عندما حجوا الى معبد اوام في موسم الحج مقدمين له القرابين والعطايا عندما صدقهم بما دعوا به قبل سفرهم ،وذلك حمد وشكرا له لتحقيق امانيهم ونصرتهم .
#معارك طاحنه وانتقاميه من الامبراطور الشرح يحضب من ابناء الحداء بجميع مدنهم لمناصرتهم شمر ذو ريدان وايضا من ابناء مضحي وردمان حسب ماينطق النقش
#يؤكد النقش المواجهات الشرسه التي نشبت بين الملكين شمر ذو ريدان والشرح يحضب ،ثم يذكر التوسط بينهم وتوجه الجيش الريداني الحميري مع جيش سبا لحروبه في الشام
#النقش يذكر احدى مدن الحداء باسم مدينة تعرمن (اي هي مدينه وليست مجرد نقيل كما قيل وهي في مديرية الحداء
محافظة ذمار –
مديرية #الحداء
> موطن “ذمار علي” وابنه “ثاران يهنعم” مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة
إعداد / محمد محمد عبدالله العرشي
مديرية الحداء
مديرية الحداء منطقة تاريخية أثرية منذأقدم العصور.. فهي تشتهر بأثارها السبائية والحميرية الضاربة في التاريخ القديم، والنقوش المسندية الأثرية التي اكتشفتها البعثات الأثرية المتتالية التي قامت بالتنقيب عن الآثار في مناطق الحداء الأثرية المتعددة، بل أن هناك آثار لم تكتشفها هذه البعثات أثناء تنقيبها ووجودها في المواقع الأثرية ولكن تم اكتشافها بعد حين أي بعد رحيل هذه البعثات، وقد قام باكتشاف بعض هذه الآثار المواطنين أبناء هذه المناطق.. وهناك الكثير من الحصون والقلاع التي ذكرها المؤرخون والكتاب في مؤلفاتهم وبحوثهم ودراساتهم.. وهنا نورد بعض من هذه القلاع والحصون والنقوش التي اكتشفت في مديرية الحداء، على النحو التالي:
• النخلة: النخلة الحمراء هي قرية من قرى مديرية الحداء تقع إلى الشرق من ذمار على بعد (35كم)، ويحدها من الشمال قرية الزيلة ووادي وجبال النقيل، ومن الجنوب قرية الحذفة ووادي الجهارنة وجبال الصنمية، ومن الشرق جبال الحيد ووادي الحرورة، ويحدها غربًا قرية رياش ووادي وجبال علان، ومن المعروف أن اسمها القديم كان “يكلى”، يكلى هي مدينة خربة أعلى عزلة الكميم بالحداء، وتعرف الآن باسم (النخلة الحمراء)، وقد عرفها المرحوم العلامة الحسن الهمداني في كتابه “صفة جزيرة العرب” (يكلى) بأنها ضمن مخلاف ذي جره الواقعة الآن معظم أراضيها في مديرية سنحان وبني بهلول ومديرية الحدا، وتنسب إلى “يكلى بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن عمرو بن عريب بن زيد بن كهلان بن حمير”، وفي حصن (النخلة الحمراء) يوجد بقايا من البناء يدهش الناظرين، وهو بالأحجار العظيمة (البلق) البيضاء المنجورة كأنها قطعة صابون، ويضيف القاضي المرحوم حسين بن أحمد السياغي في كتابه (معالم الأثار اليمنية) أن كل حجرة متداخلة بما فوقها وتحتها لا يقدر أحد ينتزع منه حجرة واحدة، وما كان هذا به إلا بالحريق، ويبدو أن المدينة قد تعرضت للحريق، ويشير د. أحمد فخري في كتابه “اليمن ماضيها وحاضرها” إلى أنه في عامي 1931م و 1932م في موقع النخلة حفر (Rathiens) (راثينس) بأمر ولي العهد آنذاك الأمير”أحمد” ووجد فيه آثارًا كثيرةً، كما يذكر الأستاذ “عبد الله الثور” في كتابه “هذه هي اليمن” أن الإمام المرحوم أحمد يحيى حميد الدين قبل أن يتولى الإمامة اليمن قد وجه في عام (1939م) بالتنقيب عن الآثار في الموقع، واستخرج عدة تماثيل منها التمثالين البرونزيين المعروضين في المتحف الوطني بصنعاء.
• ومن آثار مديرية الحداء والتي استخرجت من النخلة الحمراء: تمثالا (ذمار علي وابنه ثاران): “ذمار علي” وابنه “ثاران يهنعم” كانا من مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة أو ما عُرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما “شمر يهرعش” الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك “سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات”، وبعده بعدد من السنيين كرس “ذمار علي” ثم ابنه “ثاران يهنعم” ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525م)؛ ومما يؤيد ذلك أن “ذمار علي” وابنه “ثاران” قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة المشار إليها سابقاً حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما “ذمار علي” وابنه “ثاران” قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم “بأهل أخضر” و “شرح سميدع” و “ماجد”، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديمًا في أراضي مديرية الحداء موضع حلقتنا هذه والحلقة السابقة– وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ “مطهر الإرياني – أطال الله عمره”، وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبتا دورًا كبيرًا في توحيد اليمن أرضًا وشعبًا، كما يبرزان أيضًا الصلات الثقافية بين حضارة البحر الأبيض المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال. ومن المعلوم أن التماثيل من أهم الشواهد الأثرية المكتشفة، فهي تعطينا فكرة واضحة عن المعتقدات والطقوس الدينية التي كان يزاولها الإنسان القديم في عصوره السحيقة، كما أنها تطلعنا على نوعية الملابس التي كانوا يرتدونها وكيفية تصفيف شعور رؤوسهم ولحاهم، وإذا نظرنا إلى فن النحت عند اليمنيين القدماء سنجد أن أعمال النحت نفذت على مواد من الرخام والمعادن كالذهب والبرونز كتماثيل لبعض الملوك والسيدات، ومن تلك التماثيل
مديرية #الحداء
> موطن “ذمار علي” وابنه “ثاران يهنعم” مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة
إعداد / محمد محمد عبدالله العرشي
مديرية الحداء
مديرية الحداء منطقة تاريخية أثرية منذأقدم العصور.. فهي تشتهر بأثارها السبائية والحميرية الضاربة في التاريخ القديم، والنقوش المسندية الأثرية التي اكتشفتها البعثات الأثرية المتتالية التي قامت بالتنقيب عن الآثار في مناطق الحداء الأثرية المتعددة، بل أن هناك آثار لم تكتشفها هذه البعثات أثناء تنقيبها ووجودها في المواقع الأثرية ولكن تم اكتشافها بعد حين أي بعد رحيل هذه البعثات، وقد قام باكتشاف بعض هذه الآثار المواطنين أبناء هذه المناطق.. وهناك الكثير من الحصون والقلاع التي ذكرها المؤرخون والكتاب في مؤلفاتهم وبحوثهم ودراساتهم.. وهنا نورد بعض من هذه القلاع والحصون والنقوش التي اكتشفت في مديرية الحداء، على النحو التالي:
• النخلة: النخلة الحمراء هي قرية من قرى مديرية الحداء تقع إلى الشرق من ذمار على بعد (35كم)، ويحدها من الشمال قرية الزيلة ووادي وجبال النقيل، ومن الجنوب قرية الحذفة ووادي الجهارنة وجبال الصنمية، ومن الشرق جبال الحيد ووادي الحرورة، ويحدها غربًا قرية رياش ووادي وجبال علان، ومن المعروف أن اسمها القديم كان “يكلى”، يكلى هي مدينة خربة أعلى عزلة الكميم بالحداء، وتعرف الآن باسم (النخلة الحمراء)، وقد عرفها المرحوم العلامة الحسن الهمداني في كتابه “صفة جزيرة العرب” (يكلى) بأنها ضمن مخلاف ذي جره الواقعة الآن معظم أراضيها في مديرية سنحان وبني بهلول ومديرية الحدا، وتنسب إلى “يكلى بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن عمرو بن عريب بن زيد بن كهلان بن حمير”، وفي حصن (النخلة الحمراء) يوجد بقايا من البناء يدهش الناظرين، وهو بالأحجار العظيمة (البلق) البيضاء المنجورة كأنها قطعة صابون، ويضيف القاضي المرحوم حسين بن أحمد السياغي في كتابه (معالم الأثار اليمنية) أن كل حجرة متداخلة بما فوقها وتحتها لا يقدر أحد ينتزع منه حجرة واحدة، وما كان هذا به إلا بالحريق، ويبدو أن المدينة قد تعرضت للحريق، ويشير د. أحمد فخري في كتابه “اليمن ماضيها وحاضرها” إلى أنه في عامي 1931م و 1932م في موقع النخلة حفر (Rathiens) (راثينس) بأمر ولي العهد آنذاك الأمير”أحمد” ووجد فيه آثارًا كثيرةً، كما يذكر الأستاذ “عبد الله الثور” في كتابه “هذه هي اليمن” أن الإمام المرحوم أحمد يحيى حميد الدين قبل أن يتولى الإمامة اليمن قد وجه في عام (1939م) بالتنقيب عن الآثار في الموقع، واستخرج عدة تماثيل منها التمثالين البرونزيين المعروضين في المتحف الوطني بصنعاء.
• ومن آثار مديرية الحداء والتي استخرجت من النخلة الحمراء: تمثالا (ذمار علي وابنه ثاران): “ذمار علي” وابنه “ثاران يهنعم” كانا من مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة أو ما عُرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما “شمر يهرعش” الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك “سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات”، وبعده بعدد من السنيين كرس “ذمار علي” ثم ابنه “ثاران يهنعم” ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525م)؛ ومما يؤيد ذلك أن “ذمار علي” وابنه “ثاران” قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة المشار إليها سابقاً حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما “ذمار علي” وابنه “ثاران” قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم “بأهل أخضر” و “شرح سميدع” و “ماجد”، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديمًا في أراضي مديرية الحداء موضع حلقتنا هذه والحلقة السابقة– وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ “مطهر الإرياني – أطال الله عمره”، وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبتا دورًا كبيرًا في توحيد اليمن أرضًا وشعبًا، كما يبرزان أيضًا الصلات الثقافية بين حضارة البحر الأبيض المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال. ومن المعلوم أن التماثيل من أهم الشواهد الأثرية المكتشفة، فهي تعطينا فكرة واضحة عن المعتقدات والطقوس الدينية التي كان يزاولها الإنسان القديم في عصوره السحيقة، كما أنها تطلعنا على نوعية الملابس التي كانوا يرتدونها وكيفية تصفيف شعور رؤوسهم ولحاهم، وإذا نظرنا إلى فن النحت عند اليمنيين القدماء سنجد أن أعمال النحت نفذت على مواد من الرخام والمعادن كالذهب والبرونز كتماثيل لبعض الملوك والسيدات، ومن تلك التماثيل
اعجوبة هندسية يمنية قديمة.
كتب المهندس/ #فهمي_عبدالعزيز_النونو .
الكثير يتسائل عن وجود بركة ماء منحوته في سفح جبل ويتوسطها عمود وتسمى (بركة الزيادة) وتقع في مدينة يتير التاريخية المتواجدة حاليا في قرية الحطمة في مديرية #الحداء_ذمار كما نشر من بعض الاخوة يتميز هذا الخزان بأنه يمثل أحد أبرز واقدم الحلول التي ابتكرها الإنسان اليمني قديما لتخزين المياه واستخدامها في الزراعة والري. تم نحت هذا الخزان في الصخر ويتميز بحجمه الكبير وشكله المربع. وعادة ما يتم استخدام هذه الخزانات لجمع المياه المتدفقة من الأمطار وتخزينها للاستخدام في المواسم الزراعية وفي فصل الصيف.
تعتبر هذه الخزانات من العناصر الأساسية للمعالم الطبيعية لتلك المناطق، وتمثل موروثاً ثقافياً وتاريخياً يجب الحفاظ عليه وتوثيقه للأجيال اليمنية القادمة وللعالم.
والغرض من العمود الوسطي المنحوت هو مقياس لمعرفة منسوب الماء لكي يأخذ كل من المزارعين نصيبه من الري في تلك الحقبة لري الأراضي الزراعية بالتساوي ويوجد مداخل ومخارج للتحكم بنسبة خروج الماء وكذلك لكي يتم استخدام الري بمقدار يتناسب مع نوع الزراعه بالمواسم المختلفة في السنه.
- حيث وان الخزان كما نشاهد في الصور منحوت نحت يدوي بسفح الجبل لحفظ مياه الأمطار مما يجعله قوي ومتين وقادر على تحمل الظروف القاسية مثل العواصف والزلازل.
-كذالك كما نشاهد تم نحت الدرج على الصخر لكي يساعد على سهولة النزول للتحكم بفتح وإغلاق مجرى المياة للري.
- تم نحت العمود الوسطي للخزان من نفس الصخرة لكي يقاوم الانهيار ويبقى ثابت وفعال وهذا حل جيد في تلك الفترة بسبب عدم توفر تقنيات بناء حديثة.
- شكل الخزان مربع الشكل بضلع 23 متر طول في عرض وارتفاع 4 متر اي انه يتسع إلى 2116 متر مكعب بما يكفي لتخزين 352 وايت ماء سعة 6000 الف لتر.
حافظوا على آثار أجدادنا العظماء...
#الإرث الحضاري والثقافي.
#خزان_منحوت على سفح جبل.
كتب المهندس/ #فهمي_عبدالعزيز_النونو .
الكثير يتسائل عن وجود بركة ماء منحوته في سفح جبل ويتوسطها عمود وتسمى (بركة الزيادة) وتقع في مدينة يتير التاريخية المتواجدة حاليا في قرية الحطمة في مديرية #الحداء_ذمار كما نشر من بعض الاخوة يتميز هذا الخزان بأنه يمثل أحد أبرز واقدم الحلول التي ابتكرها الإنسان اليمني قديما لتخزين المياه واستخدامها في الزراعة والري. تم نحت هذا الخزان في الصخر ويتميز بحجمه الكبير وشكله المربع. وعادة ما يتم استخدام هذه الخزانات لجمع المياه المتدفقة من الأمطار وتخزينها للاستخدام في المواسم الزراعية وفي فصل الصيف.
تعتبر هذه الخزانات من العناصر الأساسية للمعالم الطبيعية لتلك المناطق، وتمثل موروثاً ثقافياً وتاريخياً يجب الحفاظ عليه وتوثيقه للأجيال اليمنية القادمة وللعالم.
والغرض من العمود الوسطي المنحوت هو مقياس لمعرفة منسوب الماء لكي يأخذ كل من المزارعين نصيبه من الري في تلك الحقبة لري الأراضي الزراعية بالتساوي ويوجد مداخل ومخارج للتحكم بنسبة خروج الماء وكذلك لكي يتم استخدام الري بمقدار يتناسب مع نوع الزراعه بالمواسم المختلفة في السنه.
- حيث وان الخزان كما نشاهد في الصور منحوت نحت يدوي بسفح الجبل لحفظ مياه الأمطار مما يجعله قوي ومتين وقادر على تحمل الظروف القاسية مثل العواصف والزلازل.
-كذالك كما نشاهد تم نحت الدرج على الصخر لكي يساعد على سهولة النزول للتحكم بفتح وإغلاق مجرى المياة للري.
- تم نحت العمود الوسطي للخزان من نفس الصخرة لكي يقاوم الانهيار ويبقى ثابت وفعال وهذا حل جيد في تلك الفترة بسبب عدم توفر تقنيات بناء حديثة.
- شكل الخزان مربع الشكل بضلع 23 متر طول في عرض وارتفاع 4 متر اي انه يتسع إلى 2116 متر مكعب بما يكفي لتخزين 352 وايت ماء سعة 6000 الف لتر.
حافظوا على آثار أجدادنا العظماء...
#الإرث الحضاري والثقافي.
#خزان_منحوت على سفح جبل.
حفظ الله أحمد عبدالله
نقش جديد ينشر لأول مرة
من #يكلا " #يكلى " ( #النخلة_الحمراء ) #الحداء - #ذمار
بنو ذرانح وربعهمو ذ يكلا
هحدثو جنأن لعثتر لوفيهمو
المعنى
1- #بنو_ذرانح الذين سكنوا في النخلة الحمراء التي كانت تسمى: يكلا
2- وربعهم
أي : قومهم ..
3- ذ يكلا .. #ذو_يكلا
4- هحدثوا
أي : أحدثوا أو بنوا أو أقاموا
والهاء زائدة
5- جنأن : سور
6- لـ #عثتر : أشهر أسماء الآلهة ..
7- لوفيهمو : ليحميهم ويقيهم الشرور ...
.....
هذا أحد النقوش النادرة التي بقيت من نقوش (يكلا) ..
رغم أهمية هذا الموقع التاريخية
إلا أن نقوشه قليلة جدا ...
في ظاهرة غريبة تستدعي الدراسة والبحث عن سبب ضياع أو تلف نقوش (يكلا ) في زمن مبكر ..
#يكلا ( #النخله_الحمراء ) عثر فيها 1934 على تمثالي الملكين : #ذمار_علي_يهبر وابنه #ثاران_يهنعم
#النقش يذكر (الربع ) بفتح الراء بمعنى : العشيرة ...
في تطور لغوي يرد فيه لفظ لا يزال مستخدما حتى اليوم، وبنفس المعنى المقصود بالنقش ..
كما أنه يذكر اسم (يكلا) صراحة وفي نفس الموقع
ولأول مرة.
نقش جديد ينشر لأول مرة
من #يكلا " #يكلى " ( #النخلة_الحمراء ) #الحداء - #ذمار
بنو ذرانح وربعهمو ذ يكلا
هحدثو جنأن لعثتر لوفيهمو
المعنى
1- #بنو_ذرانح الذين سكنوا في النخلة الحمراء التي كانت تسمى: يكلا
2- وربعهم
أي : قومهم ..
3- ذ يكلا .. #ذو_يكلا
4- هحدثوا
أي : أحدثوا أو بنوا أو أقاموا
والهاء زائدة
5- جنأن : سور
6- لـ #عثتر : أشهر أسماء الآلهة ..
7- لوفيهمو : ليحميهم ويقيهم الشرور ...
.....
هذا أحد النقوش النادرة التي بقيت من نقوش (يكلا) ..
رغم أهمية هذا الموقع التاريخية
إلا أن نقوشه قليلة جدا ...
في ظاهرة غريبة تستدعي الدراسة والبحث عن سبب ضياع أو تلف نقوش (يكلا ) في زمن مبكر ..
#يكلا ( #النخله_الحمراء ) عثر فيها 1934 على تمثالي الملكين : #ذمار_علي_يهبر وابنه #ثاران_يهنعم
#النقش يذكر (الربع ) بفتح الراء بمعنى : العشيرة ...
في تطور لغوي يرد فيه لفظ لا يزال مستخدما حتى اليوم، وبنفس المعنى المقصود بالنقش ..
كما أنه يذكر اسم (يكلا) صراحة وفي نفس الموقع
ولأول مرة.
اعجوبة هندسية يمنية قديمة.
✍️
زبن الله جارالله الحديجي
الكثير يتسائل عن وجود بركة ماء منحوته في سفح جبل ويتوسطها عمود وتسمى (بركة الزيادة) وتقع في مدينة يتير التاريخية المتواجدة حاليا في قلعة الحطمة بني مديرية #الحداء_ذمار كما نشر بعض الاخوة يتميز هذا الخزان بأنه يمثل أحد أبرز واقدم الحلول التي ابتكرها الإنسان اليمني قديما لتخزين المياه واستخدامها في الزراعة والري. تم نحت هذا الخزان في الصخر ويتميز بحجمه الكبير وشكله المربع. وعادة ما يتم استخدام هذه الخزانات لجمع المياه المتدفقة من الأمطار وتخزينها للاستخدام في المواسم الزراعية وفي فصل الصيف.
تعتبر هذه الخزانات من العناصر الأساسية للمعالم الطبيعية لتلك المناطق، وتمثل موروثاً ثقافياً وتاريخياً يجب الحفاظ عليه وتوثيقه للأجيال اليمنية القادمة وللعالم.
والغرض من العمود الوسطي المنحوت هو مقياس لمعرفة منسوب الماء لكي يأخذ كل من المزارعين نصيبه من الري في تلك الحقبة لري الأراضي الزراعية بالتساوي ويوجد مداخل ومخارج للتحكم بنسبة خروج الماء وكذلك لكي يتم استخدام الري بمقدار يتناسب مع نوع الزراعه بالمواسم المختلفة في السنه.
- حيث وان الخزان كما نشاهد الفديو منحوت نحت يدوي بسفح الجبل لحفظ مياه الأمطار مما يجعله قوي ومتين وقادر على تحمل الظروف القاسية مثل العواصف والزلازل.
-كذالك كما نشاهد تم نحت الدرج على الصخر لكي يساعد على سهولة النزول للتحكم بفتح وإغلاق مجرى المياة للري.
- تم نحت العمود الوسطي للخزان من نفس الصخرة لكي يقاوم الانهيار ويبقى ثابت وفعال وهذا حل جيد في تلك الفترة بسبب عدم توفر تقنيات بناء حديثة.
- شكل الخزان مربع الشكل بضلع 23 متر طول في عرض وارتفاع 4 متر اي انه يتسع إلى 2116 متر مكعب بما يكفي لتخزين 352 وايت ماء سعة 6000 الف لتر.
وكما تشاهد الفديو 3لكل فديو منهن توثيق الفديو الاخر
حافظوا على آثار أجدادنا العظماء...
#قلعة الحطمة
#بني حديجة
✍️
زبن الله جارالله الحديجي
الكثير يتسائل عن وجود بركة ماء منحوته في سفح جبل ويتوسطها عمود وتسمى (بركة الزيادة) وتقع في مدينة يتير التاريخية المتواجدة حاليا في قلعة الحطمة بني مديرية #الحداء_ذمار كما نشر بعض الاخوة يتميز هذا الخزان بأنه يمثل أحد أبرز واقدم الحلول التي ابتكرها الإنسان اليمني قديما لتخزين المياه واستخدامها في الزراعة والري. تم نحت هذا الخزان في الصخر ويتميز بحجمه الكبير وشكله المربع. وعادة ما يتم استخدام هذه الخزانات لجمع المياه المتدفقة من الأمطار وتخزينها للاستخدام في المواسم الزراعية وفي فصل الصيف.
تعتبر هذه الخزانات من العناصر الأساسية للمعالم الطبيعية لتلك المناطق، وتمثل موروثاً ثقافياً وتاريخياً يجب الحفاظ عليه وتوثيقه للأجيال اليمنية القادمة وللعالم.
والغرض من العمود الوسطي المنحوت هو مقياس لمعرفة منسوب الماء لكي يأخذ كل من المزارعين نصيبه من الري في تلك الحقبة لري الأراضي الزراعية بالتساوي ويوجد مداخل ومخارج للتحكم بنسبة خروج الماء وكذلك لكي يتم استخدام الري بمقدار يتناسب مع نوع الزراعه بالمواسم المختلفة في السنه.
- حيث وان الخزان كما نشاهد الفديو منحوت نحت يدوي بسفح الجبل لحفظ مياه الأمطار مما يجعله قوي ومتين وقادر على تحمل الظروف القاسية مثل العواصف والزلازل.
-كذالك كما نشاهد تم نحت الدرج على الصخر لكي يساعد على سهولة النزول للتحكم بفتح وإغلاق مجرى المياة للري.
- تم نحت العمود الوسطي للخزان من نفس الصخرة لكي يقاوم الانهيار ويبقى ثابت وفعال وهذا حل جيد في تلك الفترة بسبب عدم توفر تقنيات بناء حديثة.
- شكل الخزان مربع الشكل بضلع 23 متر طول في عرض وارتفاع 4 متر اي انه يتسع إلى 2116 متر مكعب بما يكفي لتخزين 352 وايت ماء سعة 6000 الف لتر.
وكما تشاهد الفديو 3لكل فديو منهن توثيق الفديو الاخر
حافظوا على آثار أجدادنا العظماء...
#قلعة الحطمة
#بني حديجة
#تاريخ_اليمن
تاريخ اليمن خلال القرن الحادي عشر = تاريخ طبق الحلوى وصحاف المن والسلوى
وَلما اتّفقت هَذِه المناوشة بَادر بدر الْإِسْلَام وصنوه أَحْمد بن الْحسن وهما يَوْمئِذٍ بذمار بالعزم إِلَى جِهَات #صنعاء وَجَمِيع قبائل الْمشرق و #خولان و #الحداء وَمن بطريقهما من قبائل #سنحان وكتبا إِلَى عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن أَن يلقاهما إِلَى الطَّرِيق وَيكون الإجتماع على الْمَدِينَة فَإِنَّهَا كالرأس وَتَقْدِيم فتحهَا بِنَاء على اساس فَاجْتمعُوا كَذَلِك وَكَانَ الشَّيْخ حسن بن الْحَاج أَحْمد قد ترَتّب فِي #ريمة بعسكر فَرَأى من الصَّوَاب الْخُرُوج إِلَى يَد الثَّلَاثَة الْأُمَرَاء وَعند أَن بلغ الْأَمِير الْهَادِي بن الشويع مُوَاجهَة الشَّيْخ رَجَعَ إِلَى صنعاء وَاتفقَ رَأْي من فِيهَا على تغليقها وفيهَا الأميران مُحَمَّد بن أَحْمد بن الإِمَام وَعلي بن الْمُؤَيد بِاللَّه وَاسْتقر أَحْمد بن الْحسن وَمُحَمّد بن الْحُسَيْن بِمن مَعَهُمَا من الأجناد #المتوكلية ببير العزب وَأمر صفي الْإِسْلَام بخراب بَيت القَاضِي
صارم الدّين إِبْرَاهِيم بن يحيى #السحولي ببقعة السَّعْدِيّ لِأَنَّهُ الْخَطِيب فِي صنعاء للداعي أَحْمد بن الإِمَام وعمره لَهُ فِيمَا بعد وَلما بلغ أهل #خدار هَذَا الخطاط على الْمَدِينَة خَرجُوا عَنهُ إِلَى حُضُور وتحرك بعد ذَلِك صفي الْإِسْلَام أَحْمد بن الإِمَام من حصن #شهارة يُرِيد الْوُصُول إِلَى صنعاء ثمَّ مِنْهَا يعسكر العساكر ويشن الغواير فَلَمَّا وصل الطَّرِيق بلغه الْحصار على الْمَدِينَة والتضييق فَتوجه إِلَى مَدِينَة #ثلاء وَلم يدخلهَا إِلَّا بِبَعْض الْعَسْكَر وَلما اسْتَقر بثلاء وعساكره الَّذين كَانُوا بخدار فِي حُضُور طلع عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن إِلَى بَيت ردم فأرعد وأبرق وحذرهم عواقب النَّدَم فواجهه العساكر عَن آخِرهم وَمِنْهُم أهل خدار ثمَّ وصلت بيعَة الْأَمِير النَّاصِر بن عبد الرب وتبعتها بيعَة الْحُسَيْن بن الإِمَام الْمُؤَيد وَكَانَا قد أجابا صفي الْإِسْلَام لَكِن رَأيا حركات التَّمام فِي غير انتظام فأخذا بقائم الْأَمر كَمَا يَفْعَله أَرْبَاب الأحلام ثمَّ تقدم عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن إِلَى كوكبان وثلأ فالقاه الْأَمِير بعسكره إِلَى حوشان وَسَارُوا جَمِيعًا إِلَى ثلأ وَلما شارفوها شرع الْحَرْب مِمَّن بهَا وَكَانَ أَحْمد بن الْحسن قد بعث بياقوت شلبي إِلَى بني مَيْمُون ليصد من وصل من تِلْكَ الْجِهَة فَمنع الصَّادِر والوارد وتمم لَهُ الْمَقَاصِد وَلما انْفَتح الْحَرْب بثلاء جد واجتهد الصفي على الإبلأ وحرض على الثَّبَات وَفعل فعل الكماة الاثبات وَقتل من الْجَانِبَيْنِ زهاء سَبْعَة أَنْفَار وخلص الْأَمر عَن هزيمَة جَيش الصفي وَرَبك يخلق مَا يَشَاء ويختار فانحاز
تاريخ اليمن خلال القرن الحادي عشر = تاريخ طبق الحلوى وصحاف المن والسلوى
وَلما اتّفقت هَذِه المناوشة بَادر بدر الْإِسْلَام وصنوه أَحْمد بن الْحسن وهما يَوْمئِذٍ بذمار بالعزم إِلَى جِهَات #صنعاء وَجَمِيع قبائل الْمشرق و #خولان و #الحداء وَمن بطريقهما من قبائل #سنحان وكتبا إِلَى عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن أَن يلقاهما إِلَى الطَّرِيق وَيكون الإجتماع على الْمَدِينَة فَإِنَّهَا كالرأس وَتَقْدِيم فتحهَا بِنَاء على اساس فَاجْتمعُوا كَذَلِك وَكَانَ الشَّيْخ حسن بن الْحَاج أَحْمد قد ترَتّب فِي #ريمة بعسكر فَرَأى من الصَّوَاب الْخُرُوج إِلَى يَد الثَّلَاثَة الْأُمَرَاء وَعند أَن بلغ الْأَمِير الْهَادِي بن الشويع مُوَاجهَة الشَّيْخ رَجَعَ إِلَى صنعاء وَاتفقَ رَأْي من فِيهَا على تغليقها وفيهَا الأميران مُحَمَّد بن أَحْمد بن الإِمَام وَعلي بن الْمُؤَيد بِاللَّه وَاسْتقر أَحْمد بن الْحسن وَمُحَمّد بن الْحُسَيْن بِمن مَعَهُمَا من الأجناد #المتوكلية ببير العزب وَأمر صفي الْإِسْلَام بخراب بَيت القَاضِي
صارم الدّين إِبْرَاهِيم بن يحيى #السحولي ببقعة السَّعْدِيّ لِأَنَّهُ الْخَطِيب فِي صنعاء للداعي أَحْمد بن الإِمَام وعمره لَهُ فِيمَا بعد وَلما بلغ أهل #خدار هَذَا الخطاط على الْمَدِينَة خَرجُوا عَنهُ إِلَى حُضُور وتحرك بعد ذَلِك صفي الْإِسْلَام أَحْمد بن الإِمَام من حصن #شهارة يُرِيد الْوُصُول إِلَى صنعاء ثمَّ مِنْهَا يعسكر العساكر ويشن الغواير فَلَمَّا وصل الطَّرِيق بلغه الْحصار على الْمَدِينَة والتضييق فَتوجه إِلَى مَدِينَة #ثلاء وَلم يدخلهَا إِلَّا بِبَعْض الْعَسْكَر وَلما اسْتَقر بثلاء وعساكره الَّذين كَانُوا بخدار فِي حُضُور طلع عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن إِلَى بَيت ردم فأرعد وأبرق وحذرهم عواقب النَّدَم فواجهه العساكر عَن آخِرهم وَمِنْهُم أهل خدار ثمَّ وصلت بيعَة الْأَمِير النَّاصِر بن عبد الرب وتبعتها بيعَة الْحُسَيْن بن الإِمَام الْمُؤَيد وَكَانَا قد أجابا صفي الْإِسْلَام لَكِن رَأيا حركات التَّمام فِي غير انتظام فأخذا بقائم الْأَمر كَمَا يَفْعَله أَرْبَاب الأحلام ثمَّ تقدم عز الْإِسْلَام مُحَمَّد بن الْحُسَيْن إِلَى كوكبان وثلأ فالقاه الْأَمِير بعسكره إِلَى حوشان وَسَارُوا جَمِيعًا إِلَى ثلأ وَلما شارفوها شرع الْحَرْب مِمَّن بهَا وَكَانَ أَحْمد بن الْحسن قد بعث بياقوت شلبي إِلَى بني مَيْمُون ليصد من وصل من تِلْكَ الْجِهَة فَمنع الصَّادِر والوارد وتمم لَهُ الْمَقَاصِد وَلما انْفَتح الْحَرْب بثلاء جد واجتهد الصفي على الإبلأ وحرض على الثَّبَات وَفعل فعل الكماة الاثبات وَقتل من الْجَانِبَيْنِ زهاء سَبْعَة أَنْفَار وخلص الْأَمر عَن هزيمَة جَيش الصفي وَرَبك يخلق مَا يَشَاء ويختار فانحاز
#فهد_الانباري
الصورة
كيف تم تكبيل الصخرة بالخبطات الحديدية اثناء تحطيمها خوفاً من تساقطها فوق المنازل
كان ذلك اثناء شق ورصف درجات العتد الحجرية
الدار اعلى الصورة (دار #اللكيمة قرية #الحداء #المقاطرة)
طريق درجات العتد
درجات حجرية تتشبث بهاوية الخرارة (جبل العتد)
1200 درجة يسلكها العابرين مرورا بقرية الحداء والمجدر
وصولا الى اعلى رأس العتد
الصورة
كيف تم تكبيل الصخرة بالخبطات الحديدية اثناء تحطيمها خوفاً من تساقطها فوق المنازل
كان ذلك اثناء شق ورصف درجات العتد الحجرية
الدار اعلى الصورة (دار #اللكيمة قرية #الحداء #المقاطرة)
طريق درجات العتد
درجات حجرية تتشبث بهاوية الخرارة (جبل العتد)
1200 درجة يسلكها العابرين مرورا بقرية الحداء والمجدر
وصولا الى اعلى رأس العتد