[
🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 81 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج وبعدها بقليل ، أيضاً ؛
قال #الجندي في #السلوك ج1 ص335 ؛
ثم صار العلم والفقه الى طبقة أخرى معظمهم من أصحاب - تلاميذ - الشيخ الإمام #يحيى_بن_أبي_الخير بن عمران أبو الحسين صاحب #سير وانتقل الى #الجند وصاحب الإمام زيد اليفاعي المعافري توفى سنة 558هج /
ومنهم - من أهل #الجند؛
#أحمد_بن_عبدالله_بن_إبراهيم بن عليان #الأكنيتي #المليكي - أبو الحسن- نسبة إلى عزلة #أكنيت وهي قرية على مرحلة من #الجند ، والمليكي نسبة إلى #المليكيين فرع من #ذي_رُعَين من #حمير ،،
والفقيه أحمد الأكنيتي المليكي هذا إشتهر بأن إنتشر عنه سماع كتاب #البيان في عهد الدولة #المظفرية ،، بل سمعه منه ودرسه الملك #المظفر نفسه وأعيان دولته وجمع من الفقهاء في #تعز و #الجند ،،
وممن تتلمذ وأخذ العلم والفقه منه إبنه سبأ وإبن أخيه فضل بن عبدالرّزاق بن عبدالله ،،،
وتوفي رحمه الله سنة 620هج او بعدها مباشرة ،،
// يتجاوز #الأهدل هنا جماعة ذكرهم الجندي من أهل #السرة او السّارة ومن #عرز منهم عبدالله بن ابي بكر وعبدالله ابن ... وهم مثبتون في الطبعة الأولى ل #السلوك ص403 وفي الطبعة الثانية ص349 //
قال #الأهدل ؛
ومن قرية #الظرافة ،
/ قرية شمال ذي السفال شرق سهفنة المشهورة /
#علي_بن_سعد #المخابيُّ
فقيه مشهور
ومن #الوزيرة ،
/ الوزيرة عزلة في ناحية #شلف او #الشلف في غرب وأقصى #العُدين واليها ينسب كل #الشلفي /
#فضل_بن_أبي_بكر #الأقطع
و #عبدالله_بن_بسطام من سلاطين #بني_نمر ، الذين منهم الفقيه #محمد_بن_حُميد و #محمد_بن_معمر #الزّوقري و #عبدالله بن مسلم #الكشيش و #أسعد_بن_مرزوق_بن_أسعد وهذا مسكنه قرية #الصوم -
/قرية في عزلة الفجرة ناحية وقضاء #النّادرة قرب #يريم #إب -/،،،
وكذلك #أحمد_بن_أبي_القاسم وهو فقيه وشاعر ،،
وهولاء الأربعة لم يعدهم إبن سمرة من أصحاب الشيخ وقد عددهم هنا مع أهل بلدهم #الوزيرة #شلف العُدين ،،،،
قال #الأهدل؛
ومن جبل #عَنّة ؛
#محمد_بن_أسعد مسكنه بقرية #سَودَان ،،
/ وهنا حدث سقط ففي السلوك ( وله بالناحية قرابة يعرفون ببني صالح ) بينما هي مبتورة هنا عند الأهدل ، من الفقهاء بني صالح حكام ناحيتهم ،/
وقد قرأء - تعلّم وأخذ ودرس - محمد بن أسعد هذا على الإمام يحيى بن أبي الخير #المهذّب و #البيان ،،
/ ولم يذكر الأهدل #علي بن أحمد بن زيد #المسابي ولعه سها عنه /
ومن #ذي_أشرق:
#أبوبكر_إبن_عبدالله_إبن_عبدالرزاق ، تفقه واخذ العلم عن الإمام يحيى وكذلك عن الشيخ أبي بكر بن سالم ، توفى رحمه الله سنة 572هج ،، / هنا خطأ في تاريخ وفاته عند الأهدل والجندي فنسخت 672هج وهذا ينافي انه من تلاميذ الإمام يحيى الذي توفي سنة 558هج / ،،،
ومن #لحج ؛
#منصور_بن_إبراهيم #الموصلي ولي قضاء #لحج ولاه شيخها #عثمان_السهيلي / او الزنجيلي / وهو نائب شمس الدولة #الأيوبي ب #عدن ونواحيها،،،
ومن #ذي_سفال جماعه منهم ؛
#سالم_إبن_الشعثمي #اليافعي
ومنهم ؛
#محمد_بن_أحمد_إبن_عمر بن إسماعيل بن علقمة #الجماعي
- أبو عبدالله - ،،
تفقه وأخذ العلم عن الإمام يحيى بن أبي الخير و عبدالله بن يحيى الصعبي ، وكذلك عن أحمد بن أسعد بن الهيثم ،
وكان الشيخ محمد بن أحمد الجماعي هذا إمام بلده وخطيبها ومدرسها وكان جميل الخلق مديد القامة حتى قال بعض الفقهاء ما أحقّه بقول الشاعر ؛
إذا ماط عنه الستر مد سرادق
عليه من النور الإلهي مضروبُ
/ البيت ل #الطغراني /
ومحمد بن أحمد #الجماعي هذا حضر سماع صحيح مسلم بجامع #الجند على الإمام سيف السُّنّة وخالفه في جواب مسألة من إقتطع مال أمرئ وحلف ثم رجع وتاب فأفتى سيف السنه انه لا يلزمه ولا يجب عليه غير الكفّارة ، ورأى الجماعي - وغيره من العلماء - وأنه يجب عليه إعادة المال او ما حلف عليه إلى صاحبه ولا تكفي الكفّارة لتتم توبته ،،،
وفي وجوده وحياته جاء الامام يحيى ابن أبي الخير وإستقر عندهم في ذي سفال آخر أمره قبل وفاته ،،،
*****★****★*****★**********
[ 🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 82 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة ل
🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 81 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج وبعدها بقليل ، أيضاً ؛
قال #الجندي في #السلوك ج1 ص335 ؛
ثم صار العلم والفقه الى طبقة أخرى معظمهم من أصحاب - تلاميذ - الشيخ الإمام #يحيى_بن_أبي_الخير بن عمران أبو الحسين صاحب #سير وانتقل الى #الجند وصاحب الإمام زيد اليفاعي المعافري توفى سنة 558هج /
ومنهم - من أهل #الجند؛
#أحمد_بن_عبدالله_بن_إبراهيم بن عليان #الأكنيتي #المليكي - أبو الحسن- نسبة إلى عزلة #أكنيت وهي قرية على مرحلة من #الجند ، والمليكي نسبة إلى #المليكيين فرع من #ذي_رُعَين من #حمير ،،
والفقيه أحمد الأكنيتي المليكي هذا إشتهر بأن إنتشر عنه سماع كتاب #البيان في عهد الدولة #المظفرية ،، بل سمعه منه ودرسه الملك #المظفر نفسه وأعيان دولته وجمع من الفقهاء في #تعز و #الجند ،،
وممن تتلمذ وأخذ العلم والفقه منه إبنه سبأ وإبن أخيه فضل بن عبدالرّزاق بن عبدالله ،،،
وتوفي رحمه الله سنة 620هج او بعدها مباشرة ،،
// يتجاوز #الأهدل هنا جماعة ذكرهم الجندي من أهل #السرة او السّارة ومن #عرز منهم عبدالله بن ابي بكر وعبدالله ابن ... وهم مثبتون في الطبعة الأولى ل #السلوك ص403 وفي الطبعة الثانية ص349 //
قال #الأهدل ؛
ومن قرية #الظرافة ،
/ قرية شمال ذي السفال شرق سهفنة المشهورة /
#علي_بن_سعد #المخابيُّ
فقيه مشهور
ومن #الوزيرة ،
/ الوزيرة عزلة في ناحية #شلف او #الشلف في غرب وأقصى #العُدين واليها ينسب كل #الشلفي /
#فضل_بن_أبي_بكر #الأقطع
و #عبدالله_بن_بسطام من سلاطين #بني_نمر ، الذين منهم الفقيه #محمد_بن_حُميد و #محمد_بن_معمر #الزّوقري و #عبدالله بن مسلم #الكشيش و #أسعد_بن_مرزوق_بن_أسعد وهذا مسكنه قرية #الصوم -
/قرية في عزلة الفجرة ناحية وقضاء #النّادرة قرب #يريم #إب -/،،،
وكذلك #أحمد_بن_أبي_القاسم وهو فقيه وشاعر ،،
وهولاء الأربعة لم يعدهم إبن سمرة من أصحاب الشيخ وقد عددهم هنا مع أهل بلدهم #الوزيرة #شلف العُدين ،،،،
قال #الأهدل؛
ومن جبل #عَنّة ؛
#محمد_بن_أسعد مسكنه بقرية #سَودَان ،،
/ وهنا حدث سقط ففي السلوك ( وله بالناحية قرابة يعرفون ببني صالح ) بينما هي مبتورة هنا عند الأهدل ، من الفقهاء بني صالح حكام ناحيتهم ،/
وقد قرأء - تعلّم وأخذ ودرس - محمد بن أسعد هذا على الإمام يحيى بن أبي الخير #المهذّب و #البيان ،،
/ ولم يذكر الأهدل #علي بن أحمد بن زيد #المسابي ولعه سها عنه /
ومن #ذي_أشرق:
#أبوبكر_إبن_عبدالله_إبن_عبدالرزاق ، تفقه واخذ العلم عن الإمام يحيى وكذلك عن الشيخ أبي بكر بن سالم ، توفى رحمه الله سنة 572هج ،، / هنا خطأ في تاريخ وفاته عند الأهدل والجندي فنسخت 672هج وهذا ينافي انه من تلاميذ الإمام يحيى الذي توفي سنة 558هج / ،،،
ومن #لحج ؛
#منصور_بن_إبراهيم #الموصلي ولي قضاء #لحج ولاه شيخها #عثمان_السهيلي / او الزنجيلي / وهو نائب شمس الدولة #الأيوبي ب #عدن ونواحيها،،،
ومن #ذي_سفال جماعه منهم ؛
#سالم_إبن_الشعثمي #اليافعي
ومنهم ؛
#محمد_بن_أحمد_إبن_عمر بن إسماعيل بن علقمة #الجماعي
- أبو عبدالله - ،،
تفقه وأخذ العلم عن الإمام يحيى بن أبي الخير و عبدالله بن يحيى الصعبي ، وكذلك عن أحمد بن أسعد بن الهيثم ،
وكان الشيخ محمد بن أحمد الجماعي هذا إمام بلده وخطيبها ومدرسها وكان جميل الخلق مديد القامة حتى قال بعض الفقهاء ما أحقّه بقول الشاعر ؛
إذا ماط عنه الستر مد سرادق
عليه من النور الإلهي مضروبُ
/ البيت ل #الطغراني /
ومحمد بن أحمد #الجماعي هذا حضر سماع صحيح مسلم بجامع #الجند على الإمام سيف السُّنّة وخالفه في جواب مسألة من إقتطع مال أمرئ وحلف ثم رجع وتاب فأفتى سيف السنه انه لا يلزمه ولا يجب عليه غير الكفّارة ، ورأى الجماعي - وغيره من العلماء - وأنه يجب عليه إعادة المال او ما حلف عليه إلى صاحبه ولا تكفي الكفّارة لتتم توبته ،،،
وفي وجوده وحياته جاء الامام يحيى ابن أبي الخير وإستقر عندهم في ذي سفال آخر أمره قبل وفاته ،،،
*****★****★*****★**********
[ 🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 82 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة ل
زيد #السكسكي، وقد رتبه على ترتيب #المهذب ولكنه إجتهد فيه فحذف الخلاف ونسب وعزى الاحاديث الى من أخرجها من الأئمة المشهورين ، ويعلق على غريب الأحاديث فيه ويذكر فوائد الحديث بعد شرحه ،،،،
****★******★******★***
[
🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 84 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج أو بعدها بقليل ، وهم من طبقة تلاميذ الامام يحيى بن أبي الخير ومعاصرين لهم ،،،
ومنهم - من #الجند من #الأنصال / احدى بلاد #العوادر شرق الجند/ #أحمد_بن_زيد_بن_محمد بن الحسين #اليزني ،،
وكان مفتي #العوادر ، أخذ العلم وتفقه بالإمام يحيى - لم يذكره الجندي وهو يسرد تلاميذ الإمام يحيى - ووقف نسخة من #البيان على يد شيخه يحيى ،،
ومنهم من #إب ؛
#عمر_بن_الحسين_بن_أبي_النّهى - أبو الخطاب - ،،
عالماً فقيهاً فرضياً - عالم بعلم المواريث - حسابياً - عالم يعلم المساحة والحساب - ،،
سكن مدينة #إب ودرّس في جامعها الكبير ،، تفقه وأخذ #المهذّب عن #السَّلالي عن إبن عبدويه ، وتوفى مرضياً عنه سنة 567هج ،،
وكان له ولد إسمه علي صالح عابد وكان في صغره عند زوجة أبيه خالته ، وكانت كعادة الخالات تكرهه وتغري به أباه دائماً حتى ضجر منه أباه الشيخ عمر فخرج يوماً مغضباً من بيته إلى المسجد وقال لتلاميذه إطهروا واجتمعوا نقرأ سورة يس وندعوا الله على علي - إبنه - بالموت !! فقال له بعضهم لا ياشيخنا إنما سنقرأ يس وندعوا الله له بالهداية والصلاح والبقاء ؟! فاستحى الشيخ ووافقهم وقرأوا يس ودعوا له بذلك فكان كذلك عابدا صالحاً ثم لما بلغ الشباب إعتكف في مقصورة جامع إب مدة ، وكان غالب أكله من جذور الشجر يقتلعها ويجففها ويدقها ثم يسفها ويأكلها ، وقد إشتهر بالولاية والكرامات ، ويروي الجندي بإسناد إلى الشيخ ابن إبي الصيف ؛ أنه قال؛
كنا في الحرم ب #مكّة فسمعنا هاتفاً من الهوى - السماء - يقول إن لله ولياً يسمى علي بن عمر من مخلاف جعفر مات فصلوا عليه !! قال فصلينا عليه ثم أرّخت ذلك حتى قدم اهل المخلاف ، فسألتهم عن من مات بذلك التأريخ - لم يذكروا تاريخ وفاته وهو لب الموضوع - فقالوا علي بن عمر وأثنوا عليه ،، وقبره معروف يزار ،،،
ثم يروي له كرامة أخرى عندما إعتدى أهل البادية على أهل إب وحصروهم في البيوت ثم إعتدوا على حرمة ضريحه - كانت بجوار ضريحه شجرة سدر يتبرك بها ويستشفى باوراقها من الأمراض فقطعها أهل البادية ليغيضوهم وقالوا كما جاء عند الجندي - وكان قولهم حقاً ؛( ميلوا بنا إلى هذه الشجرة التي يعبدونها فنقطعها ) ، قال فقطعوها ، فألقى الله بقلوب أهل إب القوة فخرجوا إليهم فهزموهم ؟!! وقتل عاقر - يشبهها الجندي هنا بناقة صالح عليه السلام - الشجرة وهبّر بالسيف تهبيراً عظيماً ؟!! وقتل جمع كثير منهم ، واعتقد أهل إب - آمنوا وصدقوا2 وتأكدوا - أن ذلك ببركة صاحب التربه - القبر - نفع الله به ،
/ مثل هذه القصة تثبت أن الجندي كان متصوفاً متعصباً لكرامات الأولياء يتتبعها ويرويها بالتفصيل بحماسة وهي تناقض مقامه العلمي الفقهي الشرعي - من علماء الحديث ورواته في اليمن ذاك الحين - ولكنه المنهج الذي تربوا وتتلمذوا عليه حتى أصبح هذا عندهم جزء من العقيدة جزء من الدين لا يخالفوه ولا يدققوا او يحققوا به ابدا ،،/
ومنهم من #إب ؛
#منصور_بن_علي بن عبدالله بن إسماعيل بن مسكين - أبو سعيد- ،
اخذ العلم عن عمه الفقيه أحمد بن أبي بكر التباعي ، قال الجندي لعله كان حياً في زمن إبن سمرة ،
ومنهم من #إب من #الملحمة
#عبدالله_بن_يحيى بن محمد
تفقه بتلميذ أبيه محمد بن سالم الأصبحي ، توفى سنة 556هج
وكذلك من #بعدان ؛
#فضل_بن_أسعد #المليكي #الحميري - أبو يحيى - ،
والده أسعد من #ردمان وانتقل الى #دلال وفيها أولد فضلاً ، الذي تفقه وجوّد الفقه ، وارتحل إليه الأصحاب - التلاميذ - إلى #الملحمة ، لعلمه وكرمه ،،
قال إبن سمرة كان حيّاً سنة 583هج ،،
قال الجندي ؛
ولم أجد من قال أنه بلغ السبعين وأما إبنه يحيى فوجدت تاريخ وفاته سنة 595هج بالملحمة ،،
ومنهم ؛
#أحمد_بن_أسعد
كان جوّالاً في البلاد متعبّداً ، وله ولد إسمه #عبدالله ، وكانا فاضلين بالقراءات وغير ذلك من الفقه ،،
ومن نواحي #الجند من قرية #سَودة وهي من منطقة #النِّجاد من أعمال #الجند / لعله المعروف الآن ب #النّجاده عزلة في ناحية #صبر #تعز /،،
فمنها جماعه منهم ؛
#سلمان_بن_أسعد بن محمد #الجدني #الحميري - أبو عبدالله-
/ نسبة الى ذي جدن أجداد ذو حمير ؛ هو ذو جدن علس بن الحارث بن زيد بن الغوث بن سعد بن عوف - الإكليل ج2 ص295 -/
تف
****★******★******★***
[
🔵تاريخ وأدب و فن🔵 #تحفةالزمن في تأريخ سادات اليمن
للمؤرخ العلامة بدر الدين
الحسين بن عبدالرحمن #الأهدل
المشهور ب
#تاريخ_الأهدل
( 84 )
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°^°°°°°°°
#الأهدل ؛ نقلا عن #الجندي في كتابه #السلوك ؛
#علماء_وفقهاء_اليمن
الطبقة #الثامنة ،
وهم من وفيات المائة السادسة للهجرة بعد عام 500هج أو بعدها بقليل ، وهم من طبقة تلاميذ الامام يحيى بن أبي الخير ومعاصرين لهم ،،،
ومنهم - من #الجند من #الأنصال / احدى بلاد #العوادر شرق الجند/ #أحمد_بن_زيد_بن_محمد بن الحسين #اليزني ،،
وكان مفتي #العوادر ، أخذ العلم وتفقه بالإمام يحيى - لم يذكره الجندي وهو يسرد تلاميذ الإمام يحيى - ووقف نسخة من #البيان على يد شيخه يحيى ،،
ومنهم من #إب ؛
#عمر_بن_الحسين_بن_أبي_النّهى - أبو الخطاب - ،،
عالماً فقيهاً فرضياً - عالم بعلم المواريث - حسابياً - عالم يعلم المساحة والحساب - ،،
سكن مدينة #إب ودرّس في جامعها الكبير ،، تفقه وأخذ #المهذّب عن #السَّلالي عن إبن عبدويه ، وتوفى مرضياً عنه سنة 567هج ،،
وكان له ولد إسمه علي صالح عابد وكان في صغره عند زوجة أبيه خالته ، وكانت كعادة الخالات تكرهه وتغري به أباه دائماً حتى ضجر منه أباه الشيخ عمر فخرج يوماً مغضباً من بيته إلى المسجد وقال لتلاميذه إطهروا واجتمعوا نقرأ سورة يس وندعوا الله على علي - إبنه - بالموت !! فقال له بعضهم لا ياشيخنا إنما سنقرأ يس وندعوا الله له بالهداية والصلاح والبقاء ؟! فاستحى الشيخ ووافقهم وقرأوا يس ودعوا له بذلك فكان كذلك عابدا صالحاً ثم لما بلغ الشباب إعتكف في مقصورة جامع إب مدة ، وكان غالب أكله من جذور الشجر يقتلعها ويجففها ويدقها ثم يسفها ويأكلها ، وقد إشتهر بالولاية والكرامات ، ويروي الجندي بإسناد إلى الشيخ ابن إبي الصيف ؛ أنه قال؛
كنا في الحرم ب #مكّة فسمعنا هاتفاً من الهوى - السماء - يقول إن لله ولياً يسمى علي بن عمر من مخلاف جعفر مات فصلوا عليه !! قال فصلينا عليه ثم أرّخت ذلك حتى قدم اهل المخلاف ، فسألتهم عن من مات بذلك التأريخ - لم يذكروا تاريخ وفاته وهو لب الموضوع - فقالوا علي بن عمر وأثنوا عليه ،، وقبره معروف يزار ،،،
ثم يروي له كرامة أخرى عندما إعتدى أهل البادية على أهل إب وحصروهم في البيوت ثم إعتدوا على حرمة ضريحه - كانت بجوار ضريحه شجرة سدر يتبرك بها ويستشفى باوراقها من الأمراض فقطعها أهل البادية ليغيضوهم وقالوا كما جاء عند الجندي - وكان قولهم حقاً ؛( ميلوا بنا إلى هذه الشجرة التي يعبدونها فنقطعها ) ، قال فقطعوها ، فألقى الله بقلوب أهل إب القوة فخرجوا إليهم فهزموهم ؟!! وقتل عاقر - يشبهها الجندي هنا بناقة صالح عليه السلام - الشجرة وهبّر بالسيف تهبيراً عظيماً ؟!! وقتل جمع كثير منهم ، واعتقد أهل إب - آمنوا وصدقوا2 وتأكدوا - أن ذلك ببركة صاحب التربه - القبر - نفع الله به ،
/ مثل هذه القصة تثبت أن الجندي كان متصوفاً متعصباً لكرامات الأولياء يتتبعها ويرويها بالتفصيل بحماسة وهي تناقض مقامه العلمي الفقهي الشرعي - من علماء الحديث ورواته في اليمن ذاك الحين - ولكنه المنهج الذي تربوا وتتلمذوا عليه حتى أصبح هذا عندهم جزء من العقيدة جزء من الدين لا يخالفوه ولا يدققوا او يحققوا به ابدا ،،/
ومنهم من #إب ؛
#منصور_بن_علي بن عبدالله بن إسماعيل بن مسكين - أبو سعيد- ،
اخذ العلم عن عمه الفقيه أحمد بن أبي بكر التباعي ، قال الجندي لعله كان حياً في زمن إبن سمرة ،
ومنهم من #إب من #الملحمة
#عبدالله_بن_يحيى بن محمد
تفقه بتلميذ أبيه محمد بن سالم الأصبحي ، توفى سنة 556هج
وكذلك من #بعدان ؛
#فضل_بن_أسعد #المليكي #الحميري - أبو يحيى - ،
والده أسعد من #ردمان وانتقل الى #دلال وفيها أولد فضلاً ، الذي تفقه وجوّد الفقه ، وارتحل إليه الأصحاب - التلاميذ - إلى #الملحمة ، لعلمه وكرمه ،،
قال إبن سمرة كان حيّاً سنة 583هج ،،
قال الجندي ؛
ولم أجد من قال أنه بلغ السبعين وأما إبنه يحيى فوجدت تاريخ وفاته سنة 595هج بالملحمة ،،
ومنهم ؛
#أحمد_بن_أسعد
كان جوّالاً في البلاد متعبّداً ، وله ولد إسمه #عبدالله ، وكانا فاضلين بالقراءات وغير ذلك من الفقه ،،
ومن نواحي #الجند من قرية #سَودة وهي من منطقة #النِّجاد من أعمال #الجند / لعله المعروف الآن ب #النّجاده عزلة في ناحية #صبر #تعز /،،
فمنها جماعه منهم ؛
#سلمان_بن_أسعد بن محمد #الجدني #الحميري - أبو عبدالله-
/ نسبة الى ذي جدن أجداد ذو حمير ؛ هو ذو جدن علس بن الحارث بن زيد بن الغوث بن سعد بن عوف - الإكليل ج2 ص295 -/
تف