#فهد_الانباري
#الرقيشاء #ثلا
نفق الرقيشاء المدخل الوحيد صعوداً الى باب الرقيشاء الخشبي (باب حصن ثلاء التأريخي عمران) اليمن
النفق زقاق ضيق مدرج تم نحت درجاته في ذاته الجبل ، النفق مسقوق بإعمدة حجرية ، تنتهي درجات النفق بباب خشبي محكم الإغلاق هو (باب الرقيشاء) ، بعد ان تتعدى باب الرقيشاء تقابلك درجات حجرية وصولا الى حصن ثلاء التأريخي
النفق يتواجد ضمن درجات حصن ثلاء وهو احد اهم مغالق الأمان التي تكبح الصعود ناهيك عن بوابة الحصن التي تتواجد في اسفل الجبل الذي يعتليه حصن ثلاء
تأمل الناظور الإستكشافي البارز فوق باب النفق
تأمل الميزاب الحجري (مخرج سيول الامطار)
#الرقيشاء #ثلا
نفق الرقيشاء المدخل الوحيد صعوداً الى باب الرقيشاء الخشبي (باب حصن ثلاء التأريخي عمران) اليمن
النفق زقاق ضيق مدرج تم نحت درجاته في ذاته الجبل ، النفق مسقوق بإعمدة حجرية ، تنتهي درجات النفق بباب خشبي محكم الإغلاق هو (باب الرقيشاء) ، بعد ان تتعدى باب الرقيشاء تقابلك درجات حجرية وصولا الى حصن ثلاء التأريخي
النفق يتواجد ضمن درجات حصن ثلاء وهو احد اهم مغالق الأمان التي تكبح الصعود ناهيك عن بوابة الحصن التي تتواجد في اسفل الجبل الذي يعتليه حصن ثلاء
تأمل الناظور الإستكشافي البارز فوق باب النفق
تأمل الميزاب الحجري (مخرج سيول الامطار)
حقك أذا ماهو بيدك مامعك حجة وحق
أبيات رائعة جدا للشاعر والحكيم الحضرمي
سعيد فرج باحريز غنية بالحكمة يقول فيها :
حقك أذا ماهو بيدك مامعك حجة وحق
ياللي تناوط عالسماء وين السماء منك بعيد
النوب سره في العسل واللحم سره في المرق
والعقل سره في الفوايد والخساره ماتفيد
غن يالمغني صانك المولى وخذ أربع كلم
الأوله دارك خير لك من ميه والفين دار
والثانيه لا قد رايت الذئب يرعى في الغنم
قفل على شاتك ولا تتهم بها صاحب وجار
والثالثه المال لا قد ضاع تحفظه الدفاتر والقلم
ومن ظلم مسلم يراقب عادها جنة ونار
والرابعه عيشه بذله مالبوها الا العدم
ومن خدمها ليل ياصاحبي يشكرها نهار
#ذويدوم
أبيات رائعة جدا للشاعر والحكيم الحضرمي
سعيد فرج باحريز غنية بالحكمة يقول فيها :
حقك أذا ماهو بيدك مامعك حجة وحق
ياللي تناوط عالسماء وين السماء منك بعيد
النوب سره في العسل واللحم سره في المرق
والعقل سره في الفوايد والخساره ماتفيد
غن يالمغني صانك المولى وخذ أربع كلم
الأوله دارك خير لك من ميه والفين دار
والثانيه لا قد رايت الذئب يرعى في الغنم
قفل على شاتك ولا تتهم بها صاحب وجار
والثالثه المال لا قد ضاع تحفظه الدفاتر والقلم
ومن ظلم مسلم يراقب عادها جنة ونار
والرابعه عيشه بذله مالبوها الا العدم
ومن خدمها ليل ياصاحبي يشكرها نهار
#ذويدوم
بشَّار بن عبد القادر:
من الكتب التي أجد حَسرةً كبيرة على ضَياع خبرها: كِتاب (شرح اللمع) في أصول الفقه، للعلامة موسى بن أحمد التباعي الوصابي (ت: 621).
الذي قال عنه المؤرخ الجندي (ت: بعد 732):
"أجمع أهل اليمن من الفقهاء أنه لم يكن لأهل اليمن ما هو أكثر بركة منه وأظهر نفعًا".
وقال الأديب ابن الخطاب (ت: 665):
إذا كنتَ شهما فاترك الهزل جانبًا
ونافس على عليا المراتب بالجِدِّ
كفعل عِماد الدين موسى بن أحمدٍ
خَدِين المعالي جامع المدح والمجدِ
إلى أن يقول:
ويكفيه فضلًا ما أبان بشرحهِ
على لُمَع الشيخ الإمام أبي المجدِ
رحمهم الله جميعًا.
يسّر الله بإظهار الكتاب.
#علماء_اليمن.
#علماء_وصاب
______
نَسَب #التباعيين في #وصاب!
ذكر لسان اليمن الحسن الهَمْداني (ت: 334) أنهم من وَلَد حاشد، وحاشد من هَمْدان كما هو معلوم، وذكر قولًا آخر بصيغة التمريض أنهم يُنسبون إلى زيد بن أوسلة، من حِمْيَر.
قال العلامة المؤرخ بهاء الدين الجندي (ت: 732) - رحمه الله تعالى - في نسبهم: "نسبة إلى تباع أحد أذواء حمْيَر، والتباعيون يغلطون في النسب، ويقولون: هم من هَمْدان، فلما اجتمعت بالغيثي في وصاب أنكر ذلك، وقال: حقق نشوان أن نسبهم إلى ذي همدان، وقيل له ذلك؛ لأنه كان ملكًا عظيمًا". ونَقل ذلك عنه المؤرخ علي بن الحسن الخَزْرَجي (ت: 812).
قلت: دخل المؤرخ الجندي وصاب سنة (720)؛ لما سَمِع بأخبار العلامة محمد بن يوسف الغيثي التباعي، وهو الذي أفاده.
أما المؤرِّخ عبد الرحمن الحبيشي مؤرخ وصاب (ت: 782) فيذكر أنهم ينتسبون إلى جدهم علي بن محمد الهَمْداني التباعي، ويذكر أنه كان فقيهًا في خلافة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في القَرن الأول.
وعلي هذا ْمُترجَم في تاريخ الجندي، وقد قال في ترجمته: "يرجع إلى ذي تباع، ثم ذي همدان، أحد أذواء حِمْيَر، والتباعيون كذلك، وقد يغلط فيهم من يغلط، وينسبهم إلى ذي همدان، وليس بشيء، وإنما كان جدهم ملكًا على همدان، فقيل له: ذو همدان؛ لصاحب ملكهم".
وذكر أنه ممن أدرك الإمام مالك بن أنس - رحمه الله تعالى - وأخذ عنه، وعنه انتشر المذهب المالكي في اليمن على ما قيل!
وجَنَح العلامة المؤرخ خير الدِّين الزِّرِكْلي (ت: 1396) رحمه الله تعالى أنه من حِمْيَر، ومستنده في ذلك كلام الجَنَدي، والله أعلم.
والخلاصة أن نسبهم مُتنازع فيه بين النُسّاب من حِمْيَر وهَمْدان، ذكر ذلك العلامة الأكوع.
ويحسن أن تُجمع أخبار النسابين، ضمن كتاب في تراجم بني التباعي، فلهم تراجم حافلة، وهم متفرقون في بلاد اليمن، فمنهم في السحول من ذي الكلاع - كما ذكر الهَمْداني - وفي غيرها.
وقال العلامة الأكوع في حاشيته على تاريخ الجندي: "والتباعيون الحميريون لهم بقية في عزلة الشرف من مخلاف السحول، وفي وصاب، ولهم مآثر صالحات".
قلت: تصدّر كثير منهم للتدريس في وصاب ومخلاف جَعْفر، وتراجمهم مبثوثة في (الطبقات) لابن سمرة، و(السلوك) للجندي، و(الطراز) للخزرجي، (والطبقات) للبريهي، وغير ذلك، ولعل الدكتور علي بن عبد الله الوصابي استوعبهم في كتابه (بلاد وصاب في العصر الإسلامي).
كتبه
أضعف الكتاب
بشار بن عبد القادر الوصابي
من الكتب التي أجد حَسرةً كبيرة على ضَياع خبرها: كِتاب (شرح اللمع) في أصول الفقه، للعلامة موسى بن أحمد التباعي الوصابي (ت: 621).
الذي قال عنه المؤرخ الجندي (ت: بعد 732):
"أجمع أهل اليمن من الفقهاء أنه لم يكن لأهل اليمن ما هو أكثر بركة منه وأظهر نفعًا".
وقال الأديب ابن الخطاب (ت: 665):
إذا كنتَ شهما فاترك الهزل جانبًا
ونافس على عليا المراتب بالجِدِّ
كفعل عِماد الدين موسى بن أحمدٍ
خَدِين المعالي جامع المدح والمجدِ
إلى أن يقول:
ويكفيه فضلًا ما أبان بشرحهِ
على لُمَع الشيخ الإمام أبي المجدِ
رحمهم الله جميعًا.
يسّر الله بإظهار الكتاب.
#علماء_اليمن.
#علماء_وصاب
______
نَسَب #التباعيين في #وصاب!
ذكر لسان اليمن الحسن الهَمْداني (ت: 334) أنهم من وَلَد حاشد، وحاشد من هَمْدان كما هو معلوم، وذكر قولًا آخر بصيغة التمريض أنهم يُنسبون إلى زيد بن أوسلة، من حِمْيَر.
قال العلامة المؤرخ بهاء الدين الجندي (ت: 732) - رحمه الله تعالى - في نسبهم: "نسبة إلى تباع أحد أذواء حمْيَر، والتباعيون يغلطون في النسب، ويقولون: هم من هَمْدان، فلما اجتمعت بالغيثي في وصاب أنكر ذلك، وقال: حقق نشوان أن نسبهم إلى ذي همدان، وقيل له ذلك؛ لأنه كان ملكًا عظيمًا". ونَقل ذلك عنه المؤرخ علي بن الحسن الخَزْرَجي (ت: 812).
قلت: دخل المؤرخ الجندي وصاب سنة (720)؛ لما سَمِع بأخبار العلامة محمد بن يوسف الغيثي التباعي، وهو الذي أفاده.
أما المؤرِّخ عبد الرحمن الحبيشي مؤرخ وصاب (ت: 782) فيذكر أنهم ينتسبون إلى جدهم علي بن محمد الهَمْداني التباعي، ويذكر أنه كان فقيهًا في خلافة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في القَرن الأول.
وعلي هذا ْمُترجَم في تاريخ الجندي، وقد قال في ترجمته: "يرجع إلى ذي تباع، ثم ذي همدان، أحد أذواء حِمْيَر، والتباعيون كذلك، وقد يغلط فيهم من يغلط، وينسبهم إلى ذي همدان، وليس بشيء، وإنما كان جدهم ملكًا على همدان، فقيل له: ذو همدان؛ لصاحب ملكهم".
وذكر أنه ممن أدرك الإمام مالك بن أنس - رحمه الله تعالى - وأخذ عنه، وعنه انتشر المذهب المالكي في اليمن على ما قيل!
وجَنَح العلامة المؤرخ خير الدِّين الزِّرِكْلي (ت: 1396) رحمه الله تعالى أنه من حِمْيَر، ومستنده في ذلك كلام الجَنَدي، والله أعلم.
والخلاصة أن نسبهم مُتنازع فيه بين النُسّاب من حِمْيَر وهَمْدان، ذكر ذلك العلامة الأكوع.
ويحسن أن تُجمع أخبار النسابين، ضمن كتاب في تراجم بني التباعي، فلهم تراجم حافلة، وهم متفرقون في بلاد اليمن، فمنهم في السحول من ذي الكلاع - كما ذكر الهَمْداني - وفي غيرها.
وقال العلامة الأكوع في حاشيته على تاريخ الجندي: "والتباعيون الحميريون لهم بقية في عزلة الشرف من مخلاف السحول، وفي وصاب، ولهم مآثر صالحات".
قلت: تصدّر كثير منهم للتدريس في وصاب ومخلاف جَعْفر، وتراجمهم مبثوثة في (الطبقات) لابن سمرة، و(السلوك) للجندي، و(الطراز) للخزرجي، (والطبقات) للبريهي، وغير ذلك، ولعل الدكتور علي بن عبد الله الوصابي استوعبهم في كتابه (بلاد وصاب في العصر الإسلامي).
كتبه
أضعف الكتاب
بشار بن عبد القادر الوصابي
من الكلمات المستعملة في لهجة مناطق شمال تهامة وبعض المناطق اليمنية الأخرى الفعل #خِمِد ( بكسر الخاء والميم، كقولهم: خِمِد اللّحْم، أي نضجَ ولم يبْقَ فيهِ شيءٌ نيءٌ، وأصله في العربية الفصحى: خَمَِدَ ( بفتح الخاء وكسر أو فتح الميم ). ويأتي بمعانٍ متعددة، منها: ماتَ، سكنَ، هدأَ، وهو فعلٌ ثلاثيٌّ لازمٌ.
جاء في معاجم اللغة العربية:
- خمدَ الطعامُ: نضجَ، طابَ
- خمدَ غضبُهُ: هدَأَ، سكنَ.
- خمدَتِ النّارُ: سكنَ لهيبُها وفورانُها ولم يطفأ جمرُهُا.
- خمدَتْ أنفاسُهُ: انطفاتْ، ماتَ. والخامدُ: الساكنُ الساكتُ، يُقال: قومٌ خامدونَ: ساكنونَ قد ماتُوا وصارُوا بمنزلةِ الرّمادِ الخامدِ. وفي التنزيل العزيز: (إنْ كانتْ إلا صيحةٌ واحدةٌ فإذا هُمْ خامدُونَ) يس: الآية 29
#محمدـالهازل
جاء في معاجم اللغة العربية:
- خمدَ الطعامُ: نضجَ، طابَ
- خمدَ غضبُهُ: هدَأَ، سكنَ.
- خمدَتِ النّارُ: سكنَ لهيبُها وفورانُها ولم يطفأ جمرُهُا.
- خمدَتْ أنفاسُهُ: انطفاتْ، ماتَ. والخامدُ: الساكنُ الساكتُ، يُقال: قومٌ خامدونَ: ساكنونَ قد ماتُوا وصارُوا بمنزلةِ الرّمادِ الخامدِ. وفي التنزيل العزيز: (إنْ كانتْ إلا صيحةٌ واحدةٌ فإذا هُمْ خامدُونَ) يس: الآية 29
#محمدـالهازل