فواصل تنشيطية(مسابقات)💡🧩
8.06K subscribers
1.05K photos
35 videos
122 files
114 links
كثيراً مافكرت بجمع الفواصل التنشيطية من المجموعات بمجموعة خاصة لتكون مرجع لي
لكن الليلة لبست الفكرة ثوباً جديداً وأصبحت لماذا لا أفتح قناة للفواصل تكون مرجعاً للمعلمات فاستعنت بالله وهي ترى النور أمامكم فالحمدلله على نعم لاتعد🤲🏻.
Download Telegram

الدعاءُ في معارك الأم
َّة الفاصلة ليس دورًا هامشيًّا...

‏تفرَّغ رسول الله ﷺ في معركة الفرقان "بدر" في العريش لمناشدة ربه: "اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض"، وكذلك كان أنبياء الله، تأمل القرآن.
ألِحُّوا بالدعاء لإخوانكم معذرةً تعتذرون بها إلى ربكم، ولعل الله أن يُعجِّل بنصره لهم على عدوهم.

للإيمان آلام هي ثمن تحصيل ثمرات الإيمان العاجلة والآجلة، ومن آلامه: تألم القلب لمصاب المؤمنين؛ قال النبي ﷺ: "مَثَلُ المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم مَثَلُ الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

وذِكْرُ وصف الإيمان في قوله: "مثل المؤمنين" مشعرٌ بأن حظَّ المرء من هذا الوجع بحسب إيمانه، فكلما قوي الإيمان قوي الشعور بآلام الجسد، وكلما ضعف الإيمان ضعف الشعور بآلام الجسد.

المُشِيحُون بوجوههم عن مصاب إخوانهم؛ يريدون تحصيل غُنْم الإيمان ولا يريدون دفع ثمنه: ﴿الم ۝ أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُترَكوا أَن يَقولوا آمَنّا وَهُم لا يُفتَنونَ ۝ وَلَقَد فَتَنَّا الَّذينَ مِن قَبلِهِم فَلَيَعلَمَنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَدَقوا وَلَيَعلَمَنَّ الكاذِبينَ﴾.

الابتلاء والفتنة في هذه الأحداث لا يخرج عنها أحد: أهلنا في غزة مبتلون، والمؤمنون في كل مكان مبتلون، وأحزاب الكفر المتألبون على أهل غزة مبتلون، الجميع مبتلى ومختبر، والجميع تحت عين الله، والجميع مُجازى على فعلِه؛ فعلِ قلبه، وفعلِ جوارحه.

﴿أَم حَسِبَ الَّذينَ اجتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَجعَلَهُم كَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ سَواءً مَحياهُم وَمَماتُهُم ساءَ ما يَحكُمونَ ۝ وَخَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالحَقِّ وَلِتُجزى كُلُّ نَفسٍ بِما كَسَبَت وَهُم لا يُظلَمونَ﴾.
اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.
فكـــ💡ــــرة

خريطة الأسئلة🗺️

📌(تناسب اللقاء الختامي، أو فاصل، أو مراجعة الدرس السابق أو دروس التجويد …) - نفس الفكرة لكن تتغير الأسئلة حسب المطلوب..

كل مجموعة لها ملصقات دوائر بلون مختلف🟡🟠

تُلصق المعلمة الملصقات في الحلقة قبل دخول الطالبات بأمكان عشوائية غير واضحة - تحت الطاولات، تحت المكتب، ظهر الكرسي، على المكيف …الخ
بعد ذلك..
🗺️لكل مجموعة ورقة كأنها خريطة أشكال هندسية (الاشكال والنقاط لكل مجموعة على عدد الاسئلة التي ترغبين)
فمثلاً الصورة المرفقة، تناسب (٧) أسئلة فبالتالي، كان بالحلقة (٧) ملصقات من كل لون.

🚪في الحلقة:
تُوضّح المعلمة لكل مجموعة لونهم الخاص
وتطلب منهم البحث عنه ((وإذا وجدوا لون آخر غير لونهم لا يخبرون أصحاب المجموعة الثانية))

وكل مجموعة أسئلتهم على مكتب المعلمة في أوراق وتحتوي مكان للإجابة - [كل سؤال بورقة منفصلة]📜

✍️بالبداية كل مجموعة تُحدد الكاتبة..
ثم تخرج واحدة من كل مجموعة، تبحث عن الملصق، فإذا وجدته، تضعه في الشكل الأول في الخريطة (كما هو موضح في الصورة)
📝ثم تسحب سؤال من أسئلتهم، والكاتبة تكتب الجواب ويسلمونه للمعلمة، وتتأكد من صحة الإجابة، إن كلنت خطأ تُعاد إليهم الورقة حتى يغيروا الإجابة ..

🔍ثم يحددون طالبة أخرى تبحث عن ملصق آخر، وإذا وجدوه يلصقونه في الشكل الثاني في الخريطة، ويأخذون سؤال ويجيبون عليه، ثم يُسلم للمعلمة وتتأكد من صحته وهكذا… حتى ينتهون من البحث عن الملصقات ويملؤون الخريطة.

🏁 بعد انتهاء الجميع..
المجموعة الفائزة هي من أَنهت خريطتها أولاً..🎁

💫إضافة جميلة..
ممكن في نهاية الخريطة يكون وصول للكنز 🧳والمجموعة التي تنتهي أولاً هي من تصل إليه وتأخذه.

📤مرفق: صورة توضيحية للفكرة.

#فكرة #فاصل #الدرس_السابق #حفل_الختام
فواصل تنشيطية(مسابقات)💡🧩
اقرأ البيت جلاس.pdf
اقـرأ البيـت

◾️ الآلية:
يتم عرض بيت من الأبيات الشعرية بدون نقاط، وأسرع فريق يستطيع معرفة البيت كاملاً هو الفائز "بوضع النقاط على الصورة، أو كتابته نصًا، …"

◾️ المتطلبات:
طباعة البطاقات، أو تعرض بالجوال.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
برنامج رائدات
لازالت الفرصه متاحه للأنضمام للبرنامج لفصليين دراسيين⭐️

https://afkar.org.sa/رائدات/

احجزي مقعدك فالمقاعد محدودة🤍

للنشر بورك سعيكم
البرنامج حضوري في الرياض

كثافة النشر عن نُصرة إخوانك في شبكات التواصل -ولو بالدعاء لهم- يُبقي قضيتهم حية، ويذكِّر بها، ويُحيي شعبًا كثيرة من شعب الإيمان في نفوس الناس؛ كالدعاء لهم، والتألم لآلامهم، ومواساتهم بالمقدور عليه، ودعمهم معنويًّا بالاهتمام بهم والشعور بمصابهم، ويزاحم التزييف الممنهج ضد عدالة قضيتهم، وقبل ذلك كله معذرة تعتذر بها إلى ربك..

فلا يزهدنك فيها استسذاج بعض الناس لهذه الجهود المقدورة، أو التقليل من عائدتها.
فكـــ💡ــــرة

إكس ،، أو 🅾️

👥كل مجموعة تُرشح طالبة، (ممكن كل سؤال طالبة، أو طالبة واحدة لكل الأسئلة)
لكل سؤال (٥ثواني)

تطرح المعلمة سؤال على طالبة المجموعة الأولى: إذا أجابت خلال (٥ثواني) تضع
ثم تسأل المعلمة طالبة المجموعة الثانية سؤال فإذا أجابت خلال (٥ثواني) تضع ⭕️
وهكذا…
إذا إحدى الطالبتين لم تجيب خلال الثواني المحددة، يفوتها الدور ولا تضع شي على اللوح، وينتقل الدور للمجموعة الأخرى🔥

💡الفكرة تناسب:
مراجعة الدرس السابق، ختام الدرس، معاني الكلمات، فاصل (بحيث تكون الأسئلة ثقافية منوعة) … الخ

📤مرفق| صورة توضيحية للفكرة

#فكرة #الدرس_السابق #فاصل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM