#اليمن_تاريخ_وثقافة:
كانت مستعمرات تجارية لا أكثر فكل هذه النصوص تشير أنهم كانوا يتاجرون بالطيب والبخور وكلها مزروعات كانوا يأتون بها من اليمن حيث موطنهم فأرض الحجر وتيماء ليست بأراض زراعية، فيُحتمل أن ملكة سبأ الوارد ذكرها في #العهد _القديم والقرآن إن ثبت وجودها والملك سليمان من ناحية أثرية، كانت ملكة على إحدى هذه المستعمرات [347] الكتاب المقدس لم يذكر طبيعة الأرض التي قدمت منها ولكن القرآن ذكر أن مسكن سبأ "جنتان عن يمين وشمال" وهي دلالة أنها أرض زراعية و #اليمن وجنوب الجزيرة بشكل عام أكثر خصوبة من سواها من الأقاليم [348] ويرجح عدد من الناقدين أن القصة مختلقة بالكامل من كتبة التوراة لإيجاد شاهد أجنبي ثري على ثروة سليمان وحكمته وعظمته [349] وقد بلغت مملكة #سبأ مبلغا أعظم من أي أثر مكتشف لمملكة قد أقامها العبرانيون أو اليهود ليتعجب أي سبئي من بلاط #سليمان أو حاشيته [350] لم يأخذ إدورد جلازر برأي هومل بشأن ملكة سبأ [351] وآمن الأثري الأمريكي الراحل ويندل فيليبس أن التنقيب في مأرب وماحولها سيؤدي للعثور عليها إلا أن مهمته التي قام بها في خمسينات القرن العشرين توقفت بسبب تهديدات بالقتل وعاد فيليبس إلى بلاده وتوفي بعدها بفترة قصيرة وبقيت جمعيته التي أسسها المعروفة باسم الجمعية الأمريكية لدراسة الإنسان (إنجليزية: The American Foundation For The Study of Man) تؤدي عملها إلى اليوم [352]
وقد أدرك العبرانيون ذلك بوصفهم السبئيين بأنهم أمة بعيدة خلال تهديد #يهوه لأهل #صور #لبنان ببيعهم كعبيد إلى السبئيين "الأمة البعيدة" وهو مايستنبط من خلاله أن مراكز السبئيين الرئيسية لم تكن قريبة منهم وماكان القريب إلا فرعاً أو مستعمرة ودلالة أن السبئيين كانوا من شراة العبيد والرقيق [353] وهذه نصوص تدل على تجارة السبئيين وإن كان لا يُنبغي لها أن تؤخذ حرفياً لما يفسدها من التوجهات الدينية والسياسية المختلفة. أشار اليونان إلى تجار السبئيين وأنهم كانوا يتاجرون بالطيب وله نفس اللفظة في نصوص خط المسند [354] والذهب والفضة ويصدرونها لأسواق العراق أو "عبر نهرن" (عبر النهر) كما كان يسميها #السبئيين بالإضافة للمر أو "أمرر" في النصوص القديمة والصبر وهذه كلها كانت تنتج في اليمن وشرق أفريقيا [355] أما المسك والعود فقد كان السبئيون وكل العرب الجنوبيين يستوردونه من الهند إذا كان تجار مملكة حضرموت أكثر اتصالا بالهند منهم ولهم سيطرة على ظفار، ولا شك أن السبئيين كانوا يشترونه منهم ومن ثم يتاجرون به والعلاقة الاقتصادية بين الممالك الأربعة في اليمن القديم لا تزال غير واضحة إلا أنه في فترات السلم كان هناك تعاون اقتصادي من نوع ما [356] وقد سار السبئيون وقبلهم المعينيين وفق سياسة توسع تجارية فكانوا يسيطرون على غرب الجزيرة العربية من خلال مستعمرات ومهدوا الطرق للقوافل ووضعوا حراسات على هذه المواضع لحراستها من الأعراب وغالبهم كانوا قطاع طرق ولا شك أن أهل يثرب كانوا إحدى هذه الأغراس التي غرسها السبئيون على الطريق التجارية [25] وهذا للقوافل المتجهة للشام ومن ثم إلى مصر أما للقوافل المتجهة نحو العراق فقد مهدوا الطريق من نجران مرورا بنجد حيث مملكة كندة القديمة لحماية القوافل المتجهة للعراق وفارس [357] كان هناك صناعات مثل الدباغة والخياطة والحدادة والنجارة فالسبئيون كانوا أهل حاضرة وليسوا أعراباً ولكن لاتوجد دلائل أنهم صدروا مصنوعاتهم للخارج باستثناء الجزيرة العربية حيث ورد في كتب التراث عن جودة السيوف اليمانية وأن بردة النبي محمد ونعاله كانت من اليمن ويُطلق على الذهب لفظة "ذهبن" وعلى الفضة "صرفن" في نصوص خط المسند ورغم كتابات اليونان التي وصفت آنية الأكل والشرب عند اليمنين بأنها ذهب وفضة، الغالب أنها مبالغة منهم فقد أُستخدم الرصاص لصنع الأكواب والصحون ونوع من السيوف كذلك [358] بالإضافة للتجارة والزراعة، فإن موانئ اليمن وبالذات ميناء المخا وعدن كانا من أهم الموانئ في العالم ومصدر دخل مرتفع من الضرائب التي يفرضها السبئيون على السفن وفرصة للتجار للتواصل مع العالم الخارجي وتبادل المنتوجات معهم [359]
الثرية والموفرة بألفاظ من قبيل "أثمر" و"موفرن" [324] وكان العنب ينتج مرتين في السنة وقد كان من أهم المحاصيل الزراعية وعرفت اليمن بجودة عنبها [325] كانت الحكومة تمنع المزارعين من قطف المحاصيل ولديها أجهزة متخصصة لمراقبة المحصول لتحديد الضريبة أو تسديد ديون عليها لمالك الأرض. ويقال للدقيق "طحنم" (طحين) في نصوص المسند [326] وذكر سترابو أن العسل مشهور في اليمن وأنه كثير جداً [327] كان #السبئيون يواجهون الآفات الزراعية بعدة أساليب أولها وأكثرها بدائية كان تسميه البستان باسم أحد الآلهة وتخصيص جزء من المحصول للإله إذا نجح في المهمة المطلوبة وحمى الزرع [328] وقد يكون المقصود تقديم جزء من المحصول للمعبد [329] وأكبر آفاتهم كان الجراد ويشير السبئيون إليه بلفظة "أربى" وعملوا على رش حقول القمح بترب
كانت مستعمرات تجارية لا أكثر فكل هذه النصوص تشير أنهم كانوا يتاجرون بالطيب والبخور وكلها مزروعات كانوا يأتون بها من اليمن حيث موطنهم فأرض الحجر وتيماء ليست بأراض زراعية، فيُحتمل أن ملكة سبأ الوارد ذكرها في #العهد _القديم والقرآن إن ثبت وجودها والملك سليمان من ناحية أثرية، كانت ملكة على إحدى هذه المستعمرات [347] الكتاب المقدس لم يذكر طبيعة الأرض التي قدمت منها ولكن القرآن ذكر أن مسكن سبأ "جنتان عن يمين وشمال" وهي دلالة أنها أرض زراعية و #اليمن وجنوب الجزيرة بشكل عام أكثر خصوبة من سواها من الأقاليم [348] ويرجح عدد من الناقدين أن القصة مختلقة بالكامل من كتبة التوراة لإيجاد شاهد أجنبي ثري على ثروة سليمان وحكمته وعظمته [349] وقد بلغت مملكة #سبأ مبلغا أعظم من أي أثر مكتشف لمملكة قد أقامها العبرانيون أو اليهود ليتعجب أي سبئي من بلاط #سليمان أو حاشيته [350] لم يأخذ إدورد جلازر برأي هومل بشأن ملكة سبأ [351] وآمن الأثري الأمريكي الراحل ويندل فيليبس أن التنقيب في مأرب وماحولها سيؤدي للعثور عليها إلا أن مهمته التي قام بها في خمسينات القرن العشرين توقفت بسبب تهديدات بالقتل وعاد فيليبس إلى بلاده وتوفي بعدها بفترة قصيرة وبقيت جمعيته التي أسسها المعروفة باسم الجمعية الأمريكية لدراسة الإنسان (إنجليزية: The American Foundation For The Study of Man) تؤدي عملها إلى اليوم [352]
وقد أدرك العبرانيون ذلك بوصفهم السبئيين بأنهم أمة بعيدة خلال تهديد #يهوه لأهل #صور #لبنان ببيعهم كعبيد إلى السبئيين "الأمة البعيدة" وهو مايستنبط من خلاله أن مراكز السبئيين الرئيسية لم تكن قريبة منهم وماكان القريب إلا فرعاً أو مستعمرة ودلالة أن السبئيين كانوا من شراة العبيد والرقيق [353] وهذه نصوص تدل على تجارة السبئيين وإن كان لا يُنبغي لها أن تؤخذ حرفياً لما يفسدها من التوجهات الدينية والسياسية المختلفة. أشار اليونان إلى تجار السبئيين وأنهم كانوا يتاجرون بالطيب وله نفس اللفظة في نصوص خط المسند [354] والذهب والفضة ويصدرونها لأسواق العراق أو "عبر نهرن" (عبر النهر) كما كان يسميها #السبئيين بالإضافة للمر أو "أمرر" في النصوص القديمة والصبر وهذه كلها كانت تنتج في اليمن وشرق أفريقيا [355] أما المسك والعود فقد كان السبئيون وكل العرب الجنوبيين يستوردونه من الهند إذا كان تجار مملكة حضرموت أكثر اتصالا بالهند منهم ولهم سيطرة على ظفار، ولا شك أن السبئيين كانوا يشترونه منهم ومن ثم يتاجرون به والعلاقة الاقتصادية بين الممالك الأربعة في اليمن القديم لا تزال غير واضحة إلا أنه في فترات السلم كان هناك تعاون اقتصادي من نوع ما [356] وقد سار السبئيون وقبلهم المعينيين وفق سياسة توسع تجارية فكانوا يسيطرون على غرب الجزيرة العربية من خلال مستعمرات ومهدوا الطرق للقوافل ووضعوا حراسات على هذه المواضع لحراستها من الأعراب وغالبهم كانوا قطاع طرق ولا شك أن أهل يثرب كانوا إحدى هذه الأغراس التي غرسها السبئيون على الطريق التجارية [25] وهذا للقوافل المتجهة للشام ومن ثم إلى مصر أما للقوافل المتجهة نحو العراق فقد مهدوا الطريق من نجران مرورا بنجد حيث مملكة كندة القديمة لحماية القوافل المتجهة للعراق وفارس [357] كان هناك صناعات مثل الدباغة والخياطة والحدادة والنجارة فالسبئيون كانوا أهل حاضرة وليسوا أعراباً ولكن لاتوجد دلائل أنهم صدروا مصنوعاتهم للخارج باستثناء الجزيرة العربية حيث ورد في كتب التراث عن جودة السيوف اليمانية وأن بردة النبي محمد ونعاله كانت من اليمن ويُطلق على الذهب لفظة "ذهبن" وعلى الفضة "صرفن" في نصوص خط المسند ورغم كتابات اليونان التي وصفت آنية الأكل والشرب عند اليمنين بأنها ذهب وفضة، الغالب أنها مبالغة منهم فقد أُستخدم الرصاص لصنع الأكواب والصحون ونوع من السيوف كذلك [358] بالإضافة للتجارة والزراعة، فإن موانئ اليمن وبالذات ميناء المخا وعدن كانا من أهم الموانئ في العالم ومصدر دخل مرتفع من الضرائب التي يفرضها السبئيون على السفن وفرصة للتجار للتواصل مع العالم الخارجي وتبادل المنتوجات معهم [359]
الثرية والموفرة بألفاظ من قبيل "أثمر" و"موفرن" [324] وكان العنب ينتج مرتين في السنة وقد كان من أهم المحاصيل الزراعية وعرفت اليمن بجودة عنبها [325] كانت الحكومة تمنع المزارعين من قطف المحاصيل ولديها أجهزة متخصصة لمراقبة المحصول لتحديد الضريبة أو تسديد ديون عليها لمالك الأرض. ويقال للدقيق "طحنم" (طحين) في نصوص المسند [326] وذكر سترابو أن العسل مشهور في اليمن وأنه كثير جداً [327] كان #السبئيون يواجهون الآفات الزراعية بعدة أساليب أولها وأكثرها بدائية كان تسميه البستان باسم أحد الآلهة وتخصيص جزء من المحصول للإله إذا نجح في المهمة المطلوبة وحمى الزرع [328] وقد يكون المقصود تقديم جزء من المحصول للمعبد [329] وأكبر آفاتهم كان الجراد ويشير السبئيون إليه بلفظة "أربى" وعملوا على رش حقول القمح بترب
عاد مصطلح الاحباش حديثا للظهور في #لبنان منذ عام 1950 م ونشط حديثا وتدور مساجلات فقهيه كلامية ( فلسفيه ) بينهم وبين اهل السنة في الإعتقاد
والأحباش كمذهب هم أتباع #الهرري الحبشي
بينما مذهب الأحباش ال نجاح التهاميين هو المذهب السني ( متابعين لاهل الاسلام الشائع حينها قبل التمذهب وظهور المذاهب ) وكان خصومهم الشيعه الصليحيين الإسماعيليين والخارجيين اتباع ابن مهدي
والأحباش كمذهب هم أتباع #الهرري الحبشي
بينما مذهب الأحباش ال نجاح التهاميين هو المذهب السني ( متابعين لاهل الاسلام الشائع حينها قبل التمذهب وظهور المذاهب ) وكان خصومهم الشيعه الصليحيين الإسماعيليين والخارجيين اتباع ابن مهدي
لاتنسوا الدعاء لإخوانكم في #غزة و #فلسطين و #لبنان في كل وقت و ( سيهزم الجمع ويولون الدبر )
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية. 📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية. 📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5