اليمن_تاريخ_وثقافة
11.5K subscribers
144K photos
352 videos
2.2K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
شكراً للمحامي عبدالرقيب المونسي على متابعة القضية وجبت المعلومات الصحيحة شكراً على جهدك أتمنى أن تتابع القضية اول بأول
هذا جريمة لايمكن نتركها. #كتب #عبدالرقيب #المونسي 👇

بأي ذنب شنقت؟ !!!
الأخ مدير عام مديرية شرعب السلام. المحترم
الأخ محمد مهيوب غالب الأمين الشرعي عزلة بني وهبان المحترم
الأخ عبدالعليم عبدالله قاسم شيخ بني وهبان المحترم
اﻷخوة أصحاب الضمائر الحية في المديرية
تحية حلوة وبعد
الموضوع. الطفلة مرام شوقي سيف عبدالرزاق
منذ أيام تناولت بعض مواقع التواصل صورة الطفلة يذكرون أنها تعرضت لحادثة شنق وأنها تسكن السهيلا عزلة بني وهبان وأنها يتيمة هذه بعض المعلومات المقتضبة التي حصلنا عليها بجهد كبير خاصة إسم الطفلة ، الحكايات التي تترى كل يوم تقول انها شنقت بسبب خلاف عائلي لكن لم نجد ما يؤكد إنما الأمر اﻷكيد أن هناك من يريد أن يسدل الستار عن هذه الجريمة بدليل التعتيم الكبير لذلك توجهنا إليكم لنسأل هل لديكم أوليات أو علم عن القضية؟ !! وإن كان لديكم هل قمتم بإتخاذ التدابير واﻹجراءات الﻷزمة؟ !!! بأي ذنب تشنق مرام وما هي الجريمة التي استحقت أن تنال مرام عقوبة الشنق؟ !!!! أليس من حقنا أن نعرف من هو المجرم؟ !!! على الأقل نعرف من هو فنلعنه
مرام شوقي السلام عليك وعلى روحك الطاهرة
29/8/2018م 9:30م
#وجوه_سبتمبرية
#عبدالرقيب عبدالوهاب الذبحاني

بطل الجمهورية الذي كافأه الطائفيون في صنعاء بالسحل
.
في 24 يناير1969 م، أغتالت القوى الطائفية المسيطرة على صنعاء التي فرت من وجه الملكيين في حرب السبعين يوما،قائد عملية فك الحصار الملكي عن صنعاء، البطل الفذ، عبدالرقيب عبدالوهاب.
كانت واقعة القتل البشعة شهادة وفاة الجمهورية الأولى التي كافح من أجلها أبناء اليمن الأحرار، واستمرت عنوان الجمهورية المسخ التي ظلت تتأرجح بين مد وجزر،حتى سلمها صالح، الإمتداد المريض لذات المجموعة الطائفية،لأسلاف عائلة حميد الدين بعد 52 عاما من ثورة 26 سبتبمر .
سيرة البطل الجمهوري الذي دوخ الملكيين وأثار حقد الطائفيين في جلباب الجمهورية
ولد عبدالرقيب عبدالوهاب البناء، في 28 يناير 1943 بقرية ذلقان في منطقة ذبحان بمديرية الشمايتين ، الحجرية تعز. واللافت شهر ميلاده، سيكون هو نفسه تاريخ استشهاده وعمره 26 عاما.
كما هو حال أبناء تلك المرحلة، كانت القرية هي حاضنة خطواته الأولى للتعليم، حيث التحق بكتاب القرية، ولاحقاً انتقل الى مدينة عدن، حيث درس فيها الإعدادية والثانوية في إحدى مدارس الأحرار اليمنيين الذين اتخذوا من عدن مقرا لممارسة أنشطتهم السياسية المعارضة للإمام يحي وأبنه احمد لاحقاً جنبا الى جنب مع الحرص على التعليم وإنشاء المدارس الحديثة.
وبينما كان يتلقى التعليم، كان الطالب الريفي المكافح يعمل لدى إحدى المطابع لإعالة نفسه وتدبير مصاريفه الدراسية.
عندما أشتعلت ثورة 26 سبتمبر عام 1962 كان قد بلغ من العمر 19 عاماً فأنتقل الشاب المتحمس، عبدالرقيب مع يمنيين كثر من أبناء محافظة تعز وعدن وبقية المحافظات اليمنية،الى صنعاء، والتحق بالجيش للدفاع عن الجمهورية الوليدة، وشارك في كثير من معارك الثورة ضد فلول الملكيين.
عام 1964 سافر الى القاهرة لمتابعة دراسته العسكرية،حيث التحق بالكلية الحربية وتخرج منها، وحصل على دورتين عسكريتين في الصاعقة والمظلات، وعين بعد عودته الى صنعاء، قائداً لمدرسة الصاعقة، ثم قائدا لقوات الصاعقة أبرز تشكيلات الجيش الجمهوري.
لقد كان قائداً فدائياً ،مخلصاً ظل يؤدي واجبه الوطني مفعماً بإحساس القائد الذي يضع رأسه على كفه
بعد شهر واحد فقط على انجلاء غبار المعركة، واستقرار الأمر لمصلحة الجيش الجمهوري " "بدأت الفلول الهاربة من ذوي الرتب الكبيرة من أنصار الانقلاب، تعود الى صنعاء" لترتيب أوضاعها "حاملة بين جنباتها بذور الحقد والغدر والخيانة نحوأولئك الأبطال من صغار الضباط وشباب المقاومة الشعبية... الذين اكتسبوا محبة الملايين ... وبدأت الخسة والنذالة تكشر عن أنيابها، الخبيثة مرة أخرى فبدأت المؤامرات تحاك للقضاء على أبطال حرب السبعين يوما".

كان فرار هؤلاء الأدعياء من المعركة هو الذي فرض إسناد قيادة معظم القوات الى الضباط الصغار، وكان معظم هؤلاء الضباط من المناطق شافعية المذهب، فأستل هؤلاء سلاحا خطيراً طالما كان سنداً للأئمة في معركة ضرب اليمنيين، وكانت النعرات الطائفية سلاحهم الأثير لبدء معركتهم الخاصة لاستعادة ما يعتقدون أنها سلطة تخصهم.

في الكتاب محدود الإنتشار الذي تبقى من رواية الزعيم عبدالغني مطهر، يشير الرجل الى لجوء تلك القيادات العسكرية الفارة من المعركة الى استخدام الورقة الطائفية لتأليب الناس ضد أبطال معركة السبعين الجمهوريين.

" بدأوا يوسوسون في صدور الناس ويرددون همساتهم الخبيثة، في كل مكان بأن الشوافع، قد أصبحوا هم المسيطرين على مقاليد الأمور في القوات المسلحة، وانهم سوف يقضون على جميع الزيود " هذا ما يؤكده الرجل الذي عاش مرارات المرحلة ودفع كل أمواله لمساندة الثورة والجمهورية فانتهى منفياً، بينما سبقه آخرون الى التصفية والقتل.

لقد كان الفريق حسن العمري أحد أركان انقلاب 5 نوفمبر، وكان في القاهرة حينما تم استدعاؤه مع اقتراب حصار السبعين يوما من الشهر، وتم تعيينه قائدا عاما للقوات المسلحة، ورئيسا للوزراء، وكان واحدا من صناع ملحمة السبعين، لكن نزعته الطائفية تغلبت على مواقفه، حين انضم " الى فريق المتآمرين الحاقدين متأثرا بالنعرة الطائفية" وفقا لكتاب الزعيم مطهر.

كان على رأس هذه المجموعة الفارة التي عادت لتسوية حسابها مع ابطال الجمهورية العقيد علي سيف الخولاني الذي رفض قيادة المعركة ضد الملكيين في ذروة حصار صنعاء.

لقد خاضت هذه المجموعة حربها التحريضية ذات الطابع الطائفي ضد قادة وحدات الجيش الجمهوري وبين أفراده، ، فوصلت الى القرى والمساجد وخطب الجمعة متماهية مع خطاب الملكيين، " فنجحت في غرس بذور الكراهية في نفوس العديد من الإخوة في صنعاء نحو كل شافعي ، وكان طبيعيا أن يكون الشر والغدر هو الحصاد المشؤوم لتلك المؤامرة الدنيئة" طبقا للزعيم مطهر.
#عبدالرقيب عبدالوهاب #الذبحاني بطل السبعين يوم ..
#ثورة_26_سبتمبر_المجيدة
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5
ما تيسر من بطولات #عبدالرقيب

بلال #الطيب

يُؤكد البعض أنَّ استعدادات الإماميين لإسقاط صنعاء كانت قد بدأت حين اكتفى المصريون بحماية مثلث صنعاء - تعز - الحديدة، بخطة عسكرية أخذت اسم (النفس الطويل)، صحيح أنَّ القوات المصرية بدأت حينها بالاعتماد على بعض الوحدات العسكرية اليمنية، إلا أنَّها - أي الخطة - أعطت بيت حميد الدين ومُرتزقتهم فرصة كبيرة لتركيز وتكثيف أنشطتهم بين صفوف القبائل، والاستعداد لإسقاط صنعاء.

ترجع التمهيدات الأولى لحصار صنعاء إلى شهر أغسطس1967م، حيث قامت مجاميع إمامية بقطع طريق الحديدة - صنعاء، تم حينها تجميع قوات عسكرية وشعبية لمواجهتها، نجحت في طردها، لتبقى تلك القوات، والتي كانت قوات الصاعقة بقيادة النقيب عبدالرقيب عبدالوهاب إحداها، في تأمين ذلك الطريق حتى بداية حصار صنعاء الفعلي.

كانت التجمعات الجمهورية حينها مُفككة الأوصال، وما أن اقترب الخطر من صنعاء، حتى أخذت تتقارب وتتجانس، ولم يُترك للثرثرة السياسية مجالًا، وطغى - كما أفاد مُحسن العيني - الشعور بالخطر على الجميع، الخطر على الجمهورية، والخوف على الثورة، ومكاسب الشعب، فالمصريون يرحلون ويستعدون لإجلاء قواتهم، والسعوديون يضاعفون من دعمهم للإماميين.

شعر الجميع حينها أنَّهم يخوضون معركتهم المصيرية من أجل المُستقبل، وفي سبيل التقدم الاجتماعي، والاستقلال الوطني، وضد التدخل الخارجي، وعلى الفور فُتحت المخازن، ووزعت الذخائر، وبدأ التدريب الميداني في ساحات المدارس، والمعسكرات، كما تحركت النخب السياسية تؤكد الرغبة في السلام، وتطلب العون من أصدقاء الجمهورية، وتُشهد العالم على عدالة القضية.

كان هجوم الإماميين الأول على جبل حروة، القابع على البوابة الرئيسية التي تربط العاصمة بثلاث طرق رئيسية سنحان - خولان - بني بهلول، سارعت حينها قوات شعبية بقيادة الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر لاستعادته، بمساعدة مجاميع من قوات الصاعقة قادمة من مدينة معبر، انسحبت القوتان من شدة القصف، وهكذا تحقق للإماميين احتلال الجبل 24 نوفمبر 1967م، وقطع طريق صنعاء - تعز، وقد اتهم الشيخ الأحمر القبائل المُحيطة بذلك الجبل بخذلانهم للجمهورية، وتنكرهم لجميع الاتفاقيات المُبرمة سلفًا.

تقدم الإماميون دون مقاومة إلى مشارف صنعاء، وتمركزوا في دار الحيد، ودار سلم، وحزيز، وأرتل، لتُعطى في اليوم التالي الأوامر للقوات المُتواجدة في طريق الحديدة - صنعاء بسرعة الانسحاب؛ كي لا ينفرد بها الإماميون القادمين من ذلك الاتجاه، والأهم من ذلك تعزيز قوى الدفاع عن العاصمة من الداخل، وتضييق قُطر الدائرة الدفاعية، في خطة مغايرة لما حدث في مارس من العام 1948م.

تم سحب قوات الصاعقة بقيادة النقيب عبدالرقيب عبدالوهاب، والمظلات بقيادة النقيب حمود ناجي من جبلي القرن والمنار إلى داخل العاصمة، وسحب لواء النصر من جبل النبي شعيب إلى جبل براش شرق صنعاء، وسحب كتيبة لواء الوحدة من بني حشيش إلى شمال مطار الرحبة، وسحب الكتيبة الثانية من لواء النصر من البيضاء ورداع إلى جبل براش، والكتيبة الثانية من ذات اللواء من جبل النبي شعيب إلى تبة العرة لحماية المطار الجنوبي.

كما تم سحب مجموعة المقدم عبدالله دارس من برط للمُشاركة في الأعمال القتالية في المحور الشمالي للعاصمة، وسحب سرية أحمد بن سعد من مأرب، وإلحاقها بالحرس الجمهوري، وفشلت محاولة سحب لواء الثورة من محور ثلا - مسور؛ لأنَّ الإماميين قطعوا الطريق، وبقي ذات اللواء في مكانه كنسق ثاني لمشاغلة العدو، ليتم نقل عدد من أفراده بطائرة الداكوتا إلى موقع الاستاد الرياضي حاليًا، وكانت قوة احتياطية في سلاح المشاة.

كانت الاستراتيجية الدفاعية للقوات الجمهورية، والتي لا يتجاوز عددها الـ 4,000 مُقاتل قائمة على مبدأ الدفاع الضيق، اللواء العاشر يدافع عن الجانب الغربي، ويتمركز في سفوح جبل عصر وبيت عذران، وعن الجانب الشرقي لواء العروبة مُشاة، ويحتل مواقع على تباب مُطلة على الوادي، وقرية القابل، ومُدعم بدبابات ت34، ولواء الوحدة مُشاة، ويحتل مواقع مُتناثرة في ذات المحور، وكتيبة من لواء النصر، وطلاب الكلية الحربية المدعومين بالمدفعية، ويحتلون مواقع في جبل نقم.

وعن الجانب الشمالي كتائب مدفعية ميدان سواحلي، وقواعد صاروخية ب ام 13 تحتل مواقع نيران في ذات المحور، بالإضافة إلى مجموعة أفراد من الأمن العام، وطلاب كلية الشرطة، وكتيبة المدرعات من اللواء الخامس، وكتيبة من لواء النصر مدعومة بدبابات، وعن الجانب الجنوبي مجموعة من الأمن المركزي، وفصيلة من قوات التدريب المهني.

فيما كتائب الصاعقة والمظلات، والتي تجاوز عددها 1,000 مُقاتل، كانت تَعمل باستماته كقوة ذات فعالية على كل الجبهات.