اليمن_تاريخ_وثقافة
11.6K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
مبررووووك. للبطل #جلال_عارف_الشميري فوزه بالذهبية #طوكيو_2021م
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية. 📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5
دار الحجر .. #طوكيو #اليابان !!؟؟

نعم هذه الصورة من اليابان !؟

هو مجسم طبق الاصل لدار الحجر اليمن
المتواجد في منتزة وساحة عامة في طوكيو
تسمى (حديقة المجسمات ) (ساحة العالم )
وبالإضافة الى مجسم دار الحجر
يوجد مائة مجسم لأشهر المعالم العالمية
مجسمات عالمية شهيرة
#الإنباري_فهد
وعول #يمنية شاردة

“الوعل” الشارد من حضارة ما قبل الميلاد إلى متحف #طوكيو

تظهر صور الأقمار الصناعية من جوجل حفريات حديثة في هجر العاد بحريب مأرب-اليمن
يونيو 22, 2022
يقدم التحقيق التالي معلومات مهمة وجديدة عن الوعل اليمني الذي ظهر بملكية مؤسسة آل ثاني القطرية، ويكشف النقاب عن تمثال آخر للوعل بملكية مؤسسة آل الصباح الكويتية. يحاور هذا التحقيق اثنين من علماء الآثار اللذين قدما معلومات مهمة عن الوعلين، والمكان الذي تم تهريب الوعلين منه. كما يكشف عن السبب الذي جعل منطقة أثرية وتاريخية غنية عرضة للسرقة والنهب من قبل لصوص الآثار، ويرصد عبر خاصية التتبع الزمني عبر الأقمار الصناعية، الحفريات وأعمال البناء في منطقة كانت عاصمة الدولة القتبانية قبل الميلاد.

#فاروق مقبل الكمالي

بين أروقة متحف طوكيو في اليابان، يقف وعل برونزي ينظر إلى البعيد، كأنه يقيس تلك المسافة التي قطعها شاردًا إلى بيئة لم يعهدها، قادمًا من قرون ما قبل الميلاد.
كان الظهور الأول في قاعة عرض قصر دو فونتينبلو بباريس، قصيرًا جدًا من 8 سبتمبر حتى 8 أكتوبر 2018، وكما تقفز الوعول على أرض الواقع بخفة ورشاقة وسرعة، انتقل الوعل البرونزي الذي يعرف بوعل برونزي “جنوب الجزيرة العربية، أواخر الألفية الأولى قبل الميلاد”، إلى متحف طوكيو، ليعرض هناك من نوفمبر 2019 إلى فبراير 2020، ضمن معرض تراثي ضم 117 قطعة أثرية تحوزها مؤسسة آل ثاني القطرية، من مختلف الحضارات العالمية.
الظهور المبهم في باريس
لكن الظهور اللافت للوعل في معرض دو فونتينبلو خطف أنظار المختصين بالآثار اليمنية والدراسات السبئية، حول الطريق التي عبرها هذا الوعل للوصول إلى هذا المكان، شاردًا عن قطيعه، وقادمًا من بلاد تبعثرت حضارتها في أرجاء الكون، لكن أحدهم لم يخطئ أن موطن هذا الوعل الشارد هو اليمن، وأنه قادم من أعماق الحضارة القتبانية التي ازدهرت في قرون ما قبل الميلاد.
يقول البروفيسور المختص بالآثار اليمنية منير عربش، وهو “بلجيكي من أصول سورية”، وعمل لسنوات ضمن المعهد الفرنسي للآثار باليمن، لمعد التحقيق: “حين عرض الوعل في قاعة عرض قصر دو فونتينبلو بفرنسا، أبلغنا المسؤولين في المعرض أن هذا الوعل مسروق من معبد في اليمن، وقام أمن تهريب الآثار في فرنسا بالتواصل مع سفير اليمن في اليونيسكو بباريس (المرحوم أحمد الصايدي)، لكنه كان من الصعب إيقاف القطعة التي دخلت فرنسا بطريقة رسمية، وادعت مؤسسة آل ثاني القطرية التي تحوزها، أنها قامت بشرائها من معرض في لندن، وكان من الصعب حجزه دون طلب من الجهات اليمنية المعنية.
وعلان في مجموعتين
يكشف عربش عن وجود وعل آخر بنفس الصفات، ضمن مجموعة سالم الصباح الكويتية، وأن المجموعتين الكويتية والقطرية لا تخلوان من قطع أثرية أخرى منسوبة إلى “جنوب شبه الجزيرة العربية” وهو المصلح الذي تستخدمه كافة المزادات والمعارض الخاصة ببيع الآثار والتحف بمختلف أنواعها، بما فيها المسروقة والمهربة من اليمن.

ويوضح عربش لمعد التحقيق أن ما يوجد في مجموعة الصباح يتكون من حلي وتماثيل برونزية وحجرية ونقوش برونزية، مؤكدًا أن المجموعة تضم ما يقارب 100 قطعة يمنية، منها من مواقع الجوف، وكثير منها من موقع هجر العادي في مديرية حريب بمأرب.
من أين جاء الوعلان؟
في العادة تسلك الآثار اليمنية المهربة، وفقًا للمختصين، طريقًا طويلة من اليمن إلى مزادات العالم، لكن هذه الطريق تمر دومًا عبر إمارة دبى بالإمارات العربية المتحدة، حيث يتم تزوير أوراق بيع وشراء رسمية لتصبح جاهزة للعرض والبيع والتنقل دون أن يعترضها أحد، لكنها ليست الطريق التي عبرها الوعلان اليمنيان هذه المرة؛ وعل مجموعة آل الثاني، ووعل مجموعة الصباح.
هجر العادي موقع بكر وكان قبل 1990، منطقة حدودية بين شمال اليمن وجنوبه تحت مراقبة من حرس الحدود في المنطقة، وبعد إخراج القوات العسكرية في تلك الفترة، بقي الموقع على حاله، دون أن تجري فيه أي أعمال تنقيب أثري علمي، فدخلت مافيا وتجار الآثار للعبث بالموقع، وقامت بعمليات حفر غير قانوني، واستخرجت كثيرًا من القطع الأثرية”.
ولا يستبعد البروفيسور عربش لمعد التحقيق، أن الوعل الموجود في حوزة مؤسسة أل ثاني القطرية قد هُرب مباشرة إلى قطر، إذ لا تفسير آخر طالما لم تظهر وثائق شراء الوعل كما تدعي المؤسسة، ومن ثم ظهر بباريس للمرة الأولى، ومنها إلى اليابان.
ويوضح عربش أنه  “أنه من الواضح أن  موظفين في الحكومات السابقة قد أغمضوا أعينهم بشأن نهب المواقع وتهريب الأثار، وحصل المهربون على تصاريح رسمية بالتعاون مع موظفي منافذ اليمن البرية، والبحرية والجوية.”
تحقيق:
#الوعل الشارد من حضارة ما قبل الميلاد إلى متحف #طوكيو

22/5/2022م
#الوعل_اليمني

يقدم التحقيق التالي معلومات مهمة وجديدة عن الوعل اليمني الذي ظهر بملكية مؤسسة آل ثاني القطرية، ويكشف النقاب عن تمثال آخر للوعل بملكية مؤسسة آل الصباح الكويتية. يحاور هذا التحقيق اثنين من علماء الآثار اللذين قدما معلومات مهمة عن الوعلين، والمكان الذي تم تهريب الوعلين منه. كما يكشف عن السبب الذي جعل منطقة أثرية وتاريخية غنية عرضة للسرقة والنهب من قبل لصوص الآثار، ويرصد عبر خاصية التتبع الزمني عبر الأقمار الصناعية، الحفريات وأعمال البناء في منطقة كانت عاصمة الدولة القتبانية قبل الميلاد.
تحقيق- فاروق مقبل الكمالي موقع المشاهد
بين أروقة متحف طوكيو في اليابان، يقف وعل برونزي ينظر إلى البعيد، كأنه يقيس تلك المسافة التي قطعها شاردًا إلى بيئة لم يعهدها، قادمًا من قرون ما قبل الميلاد.
كان الظهور الأول في قاعة عرض قصر دو فونتينبلو بباريس، قصيرًا جدًا من 8 سبتمبر حتى 8 أكتوبر 2018، وكما تقفز الوعول على أرض الواقع بخفة ورشاقة وسرعة، انتقل الوعل البرونزي الذي يعرف بوعل برونزي “جنوب الجزيرة العربية، أواخر الألفية الأولى قبل الميلاد”، إلى متحف طوكيو، ليعرض هناك من نوفمبر 2019 إلى فبراير 2020، ضمن معرض تراثي ضم 117 قطعة أثرية تحوزها مؤسسة آل ثاني القطرية، من مختلف الحضارات العالمية.
الظهور المبهم في باريس
لكن الظهور اللافت للوعل في معرض دو فونتينبلو خطف أنظار المختصين بالآثار اليمنية والدراسات السبئية، حول الطريق التي عبرها هذا الوعل للوصول إلى هذا المكان، شاردًا عن قطيعه، وقادمًا من بلاد تبعثرت حضارتها في أرجاء الكون، لكن أحدهم لم يخطئ أن موطن هذا الوعل الشارد هو اليمن، وأنه قادم من أعماق الحضارة القتبانية التي ازدهرت في قرون ما قبل الميلاد.
يقول البروفيسور المختص بالآثار اليمنية منير عربش، وهو “بلجيكي من أصول سورية”، وعمل لسنوات ضمن المعهد الفرنسي للآثار باليمن، لمعد التحقيق: “حين عرض الوعل في قاعة عرض قصر دو فونتينبلو بفرنسا، أبلغنا المسؤولين في المعرض أن هذا الوعل مسروق من معبد في اليمن، وقام أمن تهريب الآثار في فرنسا بالتواصل مع سفير اليمن في اليونيسكو بباريس (المرحوم أحمد الصايدي)، لكنه كان من الصعب إيقاف القطعة التي دخلت فرنسا بطريقة رسمية، وادعت مؤسسة آل ثاني القطرية التي تحوزها، أنها قامت بشرائها من معرض في لندن، وكان من الصعب حجزه دون طلب من الجهات اليمنية المعنية.
وعلان في مجموعتين
يكشف عربش عن وجود وعل آخر بنفس الصفات، ضمن مجموعة سالم الصباح الكويتية، وأن المجموعتين الكويتية والقطرية لا تخلوان من قطع أثرية أخرى منسوبة إلى “جنوب شبه الجزيرة العربية” وهو المصلح الذي تستخدمه كافة المزادات والمعارض الخاصة ببيع الآثار والتحف بمختلف أنواعها، بما فيها المسروقة والمهربة من اليمن.
رابط الوعل الثاني في المجموعة الكويتية
ويوضح عربش لمعد التحقيق أن ما يوجد في مجموعة الصباح يتكون من حلي وتماثيل برونزية وحجرية ونقوش برونزية، مؤكدًا أن المجموعة تضم ما يقارب 100 قطعة يمنية، منها من مواقع الجوف، وكثير منها من موقع هجر العادي في مديرية حريب بمأرب.
من أين جاء الوعلان؟
في العادة تسلك الآثار اليمنية المهربة، وفقًا للمختصين، طريقًا طويلة من اليمن إلى مزادات العالم، لكن هذه الطريق تمر دومًا عبر إمارة دبى بالإمارات العربية المتحدة، حيث يتم تزوير أوراق بيع وشراء رسمية لتصبح جاهزة للعرض والبيع والتنقل دون أن يعترضها أحد، لكنها ليست الطريق التي عبرها الوعلان اليمنيان هذه المرة؛ وعل مجموعة آل الثاني، ووعل مجموعة الصباح.
هجر العادي موقع بكر وكان قبل 1990، منطقة حدودية بين شمال اليمن وجنوبه تحت مراقبة من حرس الحدود في المنطقة، وبعد إخراج القوات العسكرية في تلك الفترة، بقي الموقع على حاله، دون أن تجري فيه أي أعمال تنقيب أثري علمي، فدخلت مافيا وتجار الآثار للعبث بالموقع، وقامت بعمليات حفر غير قانوني، واستخرجت كثيرًا من القطع الأثرية”.
ولا يستبعد البروفيسور عربش لمعد التحقيق، أن الوعل الموجود في حوزة مؤسسة أل ثاني القطرية قد هُرب مباشرة إلى قطر، إذ لا تفسير آخر طالما لم تظهر وثائق شراء الوعل كما تدعي المؤسسة، ومن ثم ظهر بباريس للمرة الأولى، ومنها إلى اليابان.
ويوضح عربش أنه وأثناء عمله في اليمن من ٢٠٠٢ حتى ٢٠٠٩، كان حرس الحدود ومسؤولو الجمارك في المنافذ اليمنية متورطين في تهريب الآثار، بل إن الجمارك كانت تمنح القطع الأثرية وثائق جمركية، ويتم إخراجها بشكل رسمي من اليمن.
بحسب البروفيسور منير عربش، فإن الوعلين يعودان إلى منطقة اسمها “مريمة”، وتسمى حاليًا هجر العادي بوادي حريب محافظة مأرب، وكانا ضمن مقتنيات معبد شبعان، وجاء ذكرهم في دراسة علمية لأحد النقوش النذرية القتبانية، التي درسها الدكتور والباحث اليمني محمد علي الحاج، وظهر الوعل الآخر ضمن مقتنيات مجموعة سالم الصباح