#المقه
المقه (خط المسند: ) هو المعبود السبئي القديم لمملكة سبأ ولقبه عند السبئيين كان «سيد الأرض» أي أنه كان مسؤولاً عن نماء الأرض والخصوبة الزراعية تصوره بعض الرسوم السبئية أحياناً على هيئة إنسان برأس ثور بيده عصا غليظة، أو ثور (أو عجل) بوجه إنسان وغالباً ما يكون مجنحاً، أو مجرد ثور مجنح وأحياناً غير كذلك. ويقع معبده الرئيسي في أوام في العاصمة السبئية، مأرب. توجد معابد أقل أهمية في ناشق وصرواح.
شاهد بالخط المسند يذكر فيه المقه وأربعة أوثان عربية جنوبية هي ذات حميم وعثتر وذات بعدان وود ويحكي خضوع رجل يدعى «عميمر بن معد يكرب» لهذه الأوثان. اكتشف النقش في مأرب من القرن الثامن قبل الميلاد.
المعنى اللغوي
اختلف الباحثون حول معنى اسمه فالألف واللام أول اسمه ليست أداة للتعريف في لغة السبئيين فأداة التعريف لدى العرب الجنوبيين كانت حرف النون في آخر الكلمة.
كلمة مقه ليس بين الباحثين اتفاق على معناها وقد كان السبئيون يقلبون القاف كافا كما في كلمة مكرب السبئية والتي تعني «مقرب» أو «الحبر» باللغة العبرية.
وقد كان السبئيون يعبدون المقه وعثتر وود والقمر وكوكب الزهرة بالإضافة إلى أجداد القبائل.
الرمزية
لطالما قيل أن المقه يتوافق مع إله القمر مثل النص التوراتي الذي ينسب عبادة إله القمر إلى سبأ (على عكس النص القرآني الذي يدور حول إله الشمس)، ومع ذلك، وفقًا لبحث مكثف أجراه المؤرخ والباحث البلجيكي جاك بيريني، فإن المقه يتوافق في الواقع مع إله الشمس. في الواقع، وجد أن العديد من الخصائص والزخارف المرتبطة بالمقة، ولا سيما رأس الثور وكذلك شكل الكرمة، كانت مرتبطة بالصفات الإلهية الشمسيّة والديونيسيّة البحتة، لذلك استنتج أنه كان من الواضح إلها للشمس وليس للقمر. علاوة على ذلك، توصل المستشرق الإيطالي جيوفاني جاربيني إلى نتيجة مماثلة بعد أن ركز على الخصائص المرتبطة بالمقة. نقل عمل جيوفاني جاربيني المستشرق البريطاني ألفريد فيليكس لاندون بيستون، الذي اشتهر بشكل خاص بدراساته عن تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، بالإضافة إلى النقوش اليمنية القديمة وأيضًا الأدب العربي. بالإضافة إلى ذلك، يصرح عالم الآثار والمؤرخ والأكاديمي الفرنسي جان فرانسوا بريتون الذي ينتمي إلى المركز الوطني للبحوث العلمية، أن المقه يتوافق مع إله الشمس، مع التأكيد على أنه الشكل الذكري، بينما شمش (أو شمس) هي الشكل الأنثوي..
#بني_جعدة
المقه (خط المسند: ) هو المعبود السبئي القديم لمملكة سبأ ولقبه عند السبئيين كان «سيد الأرض» أي أنه كان مسؤولاً عن نماء الأرض والخصوبة الزراعية تصوره بعض الرسوم السبئية أحياناً على هيئة إنسان برأس ثور بيده عصا غليظة، أو ثور (أو عجل) بوجه إنسان وغالباً ما يكون مجنحاً، أو مجرد ثور مجنح وأحياناً غير كذلك. ويقع معبده الرئيسي في أوام في العاصمة السبئية، مأرب. توجد معابد أقل أهمية في ناشق وصرواح.
شاهد بالخط المسند يذكر فيه المقه وأربعة أوثان عربية جنوبية هي ذات حميم وعثتر وذات بعدان وود ويحكي خضوع رجل يدعى «عميمر بن معد يكرب» لهذه الأوثان. اكتشف النقش في مأرب من القرن الثامن قبل الميلاد.
المعنى اللغوي
اختلف الباحثون حول معنى اسمه فالألف واللام أول اسمه ليست أداة للتعريف في لغة السبئيين فأداة التعريف لدى العرب الجنوبيين كانت حرف النون في آخر الكلمة.
كلمة مقه ليس بين الباحثين اتفاق على معناها وقد كان السبئيون يقلبون القاف كافا كما في كلمة مكرب السبئية والتي تعني «مقرب» أو «الحبر» باللغة العبرية.
وقد كان السبئيون يعبدون المقه وعثتر وود والقمر وكوكب الزهرة بالإضافة إلى أجداد القبائل.
الرمزية
لطالما قيل أن المقه يتوافق مع إله القمر مثل النص التوراتي الذي ينسب عبادة إله القمر إلى سبأ (على عكس النص القرآني الذي يدور حول إله الشمس)، ومع ذلك، وفقًا لبحث مكثف أجراه المؤرخ والباحث البلجيكي جاك بيريني، فإن المقه يتوافق في الواقع مع إله الشمس. في الواقع، وجد أن العديد من الخصائص والزخارف المرتبطة بالمقة، ولا سيما رأس الثور وكذلك شكل الكرمة، كانت مرتبطة بالصفات الإلهية الشمسيّة والديونيسيّة البحتة، لذلك استنتج أنه كان من الواضح إلها للشمس وليس للقمر. علاوة على ذلك، توصل المستشرق الإيطالي جيوفاني جاربيني إلى نتيجة مماثلة بعد أن ركز على الخصائص المرتبطة بالمقة. نقل عمل جيوفاني جاربيني المستشرق البريطاني ألفريد فيليكس لاندون بيستون، الذي اشتهر بشكل خاص بدراساته عن تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، بالإضافة إلى النقوش اليمنية القديمة وأيضًا الأدب العربي. بالإضافة إلى ذلك، يصرح عالم الآثار والمؤرخ والأكاديمي الفرنسي جان فرانسوا بريتون الذي ينتمي إلى المركز الوطني للبحوث العلمية، أن المقه يتوافق مع إله الشمس، مع التأكيد على أنه الشكل الذكري، بينما شمش (أو شمس) هي الشكل الأنثوي..
#بني_جعدة
#بني_جعدة
#شمس (آلهه)
شمس هي إلهة الشمس المعبودة في الأساطير العربية. كانت ربة مملكة حمير الراعية، كانت المكافئ العربي الجنوبي للإلهة نهى، إلهة الشمس العربية الشمالية.
قبل الإسلام، كان الدين في شبه الجزيرة العربية يركز على الآلهة المحلية، حيث كان لكل قبيلة ومملكة آلهة حماية خاصة بهم. ومع ذلك، كانت هناك أيضاً آلهة مشتركة بين جميع العرب، ويبدو أن ثالوث الآلهة الذي يمثل الشمس والقمر وكوكب الزهرة، يُعبد في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية، على الرغم من اختلاف أسمائهم وجنسهم وعبادتهم بين المناطق. وهكذا، كان اسم نهى هو اسم إلهة الشمس في شمال الجزيرة العربية، بينما كان اسم إلهة الشمس في جنوب الجزيرة العربية هو 《شمس》.
مثل نهى، كانت 《شمس》 تُعبد أيضاً في ثالوث إلى جانب إلها القمر والزهرة الذكور. في سبأ، عُبدت 《شمس》 مع عثتر (إله كوكب الزهرة)، والمقة (إله القمر). في حضرموت، كانت تعبد 《شمس》 مع عثتر وإله القمر سين. وصفت 《شمس》 بأنها زوجة عثتر. أعطيت قرابين نذرية على شكل خيول
والله اعلم
#شمس (آلهه)
شمس هي إلهة الشمس المعبودة في الأساطير العربية. كانت ربة مملكة حمير الراعية، كانت المكافئ العربي الجنوبي للإلهة نهى، إلهة الشمس العربية الشمالية.
قبل الإسلام، كان الدين في شبه الجزيرة العربية يركز على الآلهة المحلية، حيث كان لكل قبيلة ومملكة آلهة حماية خاصة بهم. ومع ذلك، كانت هناك أيضاً آلهة مشتركة بين جميع العرب، ويبدو أن ثالوث الآلهة الذي يمثل الشمس والقمر وكوكب الزهرة، يُعبد في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية، على الرغم من اختلاف أسمائهم وجنسهم وعبادتهم بين المناطق. وهكذا، كان اسم نهى هو اسم إلهة الشمس في شمال الجزيرة العربية، بينما كان اسم إلهة الشمس في جنوب الجزيرة العربية هو 《شمس》.
مثل نهى، كانت 《شمس》 تُعبد أيضاً في ثالوث إلى جانب إلها القمر والزهرة الذكور. في سبأ، عُبدت 《شمس》 مع عثتر (إله كوكب الزهرة)، والمقة (إله القمر). في حضرموت، كانت تعبد 《شمس》 مع عثتر وإله القمر سين. وصفت 《شمس》 بأنها زوجة عثتر. أعطيت قرابين نذرية على شكل خيول
والله اعلم
#بني_جعدة
#المقه
المقه (خط المسند: ) هو المعبود السبئي القديم لمملكة سبأ ولقبه عند السبئيين كان «سيد الأرض» أي أنه كان مسؤولاً عن نماء الأرض والخصوبة الزراعية تصوره بعض الرسوم السبئية أحياناً على هيئة إنسان برأس ثور بيده عصا غليظة، أو ثور (أو عجل) بوجه إنسان وغالباً ما يكون مجنحاً، أو مجرد ثور مجنح وأحياناً غير كذلك. ويقع معبده الرئيسي في أوام في العاصمة السبئية، مأرب. توجد معابد أقل أهمية في ناشق وصرواح.
شاهد بالخط المسند يذكر فيه المقه وأربعة أوثان عربية جنوبية هي ذات حميم وعثتر وذات بعدان وود ويحكي خضوع رجل يدعى «عميمر بن معد يكرب» لهذه الأوثان. اكتشف النقش في مأرب من القرن الثامن قبل الميلاد.
المعنى اللغوي
اختلف الباحثون حول معنى اسمه فالألف واللام أول اسمه ليست أداة للتعريف في لغة السبئيين فأداة التعريف لدى العرب الجنوبيين كانت حرف النون في آخر الكلمة.
كلمة مقه ليس بين الباحثين اتفاق على معناها وقد كان السبئيون يقلبون القاف كافا كما في كلمة مكرب السبئية والتي تعني «مقرب» أو «الحبر» باللغة العبرية.
وقد كان السبئيون يعبدون المقه وعثتر وود والقمر وكوكب الزهرة بالإضافة إلى أجداد القبائل.
الرمزية
لطالما قيل أن المقه يتوافق مع إله القمر مثل النص التوراتي الذي ينسب عبادة إله القمر إلى سبأ (على عكس النص القرآني الذي يدور حول إله الشمس)، ومع ذلك، وفقًا لبحث مكثف أجراه المؤرخ والباحث البلجيكي جاك بيريني، فإن المقه يتوافق في الواقع مع إله الشمس. في الواقع، وجد أن العديد من الخصائص والزخارف المرتبطة بالمقة، ولا سيما رأس الثور وكذلك شكل الكرمة، كانت مرتبطة بالصفات الإلهية الشمسيّة والديونيسيّة البحتة، لذلك استنتج أنه كان من الواضح إلها للشمس وليس للقمر. علاوة على ذلك، توصل المستشرق الإيطالي جيوفاني جاربيني إلى نتيجة مماثلة بعد أن ركز على الخصائص المرتبطة بالمقة. نقل عمل جيوفاني جاربيني المستشرق البريطاني ألفريد فيليكس لاندون بيستون، الذي اشتهر بشكل خاص بدراساته عن تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، بالإضافة إلى النقوش اليمنية القديمة وأيضًا الأدب العربي. بالإضافة إلى ذلك، يصرح عالم الآثار والمؤرخ والأكاديمي الفرنسي جان فرانسوا بريتون الذي ينتمي إلى المركز الوطني للبحوث العلمية، أن المقه يتوافق مع إله الشمس، مع التأكيد على أنه الشكل الذكري، بينما شمش (أو شمس) هي الشكل الأنثوي..
#المقه
المقه (خط المسند: ) هو المعبود السبئي القديم لمملكة سبأ ولقبه عند السبئيين كان «سيد الأرض» أي أنه كان مسؤولاً عن نماء الأرض والخصوبة الزراعية تصوره بعض الرسوم السبئية أحياناً على هيئة إنسان برأس ثور بيده عصا غليظة، أو ثور (أو عجل) بوجه إنسان وغالباً ما يكون مجنحاً، أو مجرد ثور مجنح وأحياناً غير كذلك. ويقع معبده الرئيسي في أوام في العاصمة السبئية، مأرب. توجد معابد أقل أهمية في ناشق وصرواح.
شاهد بالخط المسند يذكر فيه المقه وأربعة أوثان عربية جنوبية هي ذات حميم وعثتر وذات بعدان وود ويحكي خضوع رجل يدعى «عميمر بن معد يكرب» لهذه الأوثان. اكتشف النقش في مأرب من القرن الثامن قبل الميلاد.
المعنى اللغوي
اختلف الباحثون حول معنى اسمه فالألف واللام أول اسمه ليست أداة للتعريف في لغة السبئيين فأداة التعريف لدى العرب الجنوبيين كانت حرف النون في آخر الكلمة.
كلمة مقه ليس بين الباحثين اتفاق على معناها وقد كان السبئيون يقلبون القاف كافا كما في كلمة مكرب السبئية والتي تعني «مقرب» أو «الحبر» باللغة العبرية.
وقد كان السبئيون يعبدون المقه وعثتر وود والقمر وكوكب الزهرة بالإضافة إلى أجداد القبائل.
الرمزية
لطالما قيل أن المقه يتوافق مع إله القمر مثل النص التوراتي الذي ينسب عبادة إله القمر إلى سبأ (على عكس النص القرآني الذي يدور حول إله الشمس)، ومع ذلك، وفقًا لبحث مكثف أجراه المؤرخ والباحث البلجيكي جاك بيريني، فإن المقه يتوافق في الواقع مع إله الشمس. في الواقع، وجد أن العديد من الخصائص والزخارف المرتبطة بالمقة، ولا سيما رأس الثور وكذلك شكل الكرمة، كانت مرتبطة بالصفات الإلهية الشمسيّة والديونيسيّة البحتة، لذلك استنتج أنه كان من الواضح إلها للشمس وليس للقمر. علاوة على ذلك، توصل المستشرق الإيطالي جيوفاني جاربيني إلى نتيجة مماثلة بعد أن ركز على الخصائص المرتبطة بالمقة. نقل عمل جيوفاني جاربيني المستشرق البريطاني ألفريد فيليكس لاندون بيستون، الذي اشتهر بشكل خاص بدراساته عن تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، بالإضافة إلى النقوش اليمنية القديمة وأيضًا الأدب العربي. بالإضافة إلى ذلك، يصرح عالم الآثار والمؤرخ والأكاديمي الفرنسي جان فرانسوا بريتون الذي ينتمي إلى المركز الوطني للبحوث العلمية، أن المقه يتوافق مع إله الشمس، مع التأكيد على أنه الشكل الذكري، بينما شمش (أو شمس) هي الشكل الأنثوي..
#بني_جعدة
هل تعلموا إن مناضلي الجنوب الذي شاركوا بالدفاع عن ثورة 26 سبتمبر والجمهورية في شمال اليمن كانت أعدادهم تتراوح مابين 40,000 إلى 50،000 الف مقاتل ، شاركوا في أغلب المعارك ابتداءً من تعز ثم ذمار ومعارك نقيل أسلِح ..ومعارك خولان ، واغلبهم تمركزوا في جبال المحابشه والهجر في محافظة حجه وشاركوا في فك حصار السبعين في صنعاء وقدمَّوا مئات الشهداء والآف الجرحى .. وبإشادة الجيش المصري كان مقاتلي الجنوب أشدِّاء ومخلصين وكان يعتمد عليهم في حماية ظهر الجيش المصري . بسبب الخيانات والغدر الذي اكتوى به الجيش المصري من القبائل الشماليه الذي يجمهروا بالنهار والليل يقاتلوا مع الملكيين . ومااشبة الليله بالبارحه ..
الغريب إن الإعلام في الشمال بعد الثوره غيّب دورهم النضالي ولم يعطيهم حقهم في الإنصاف المعنوي والتاريخي .. الاّ من بعض الكتابات اليتيمة للراحل الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي تطرق لهذا الأمر وذكر دور مناضلي الجنوب في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر والجمهوريه وقال بإن أعدادهم كانت تتراوح مابين 40_50 الف مقاتل.. وبعض المذكرّات الشخصية لبعض رواد الثوره بالشمال ..
بينما الجنوبيين بجلوا واحتفوا بالشهيد عبود الشرعبي بالرغم أنه من سكان عدن وليس قادم إليها للمشاركه في الثوره .. واكرموا عائلته وخلدّوا اسمة في مستشفى عبود في عدن .. ومعسكر عبود في الضالع ولازالت هذه الأسماء شاهده إلى يومنا هذا . ...
والمؤسف حقاً إن يتم أعتساف التاريخ وقلب
الحقائق ، وطمس الدور الفاعل للجنوبيين وتضحياتهم في دعم الجمهورية وثورة 26 سبتمبر , والتسويق العكسي إن الشماليين هم من شارك في دعم ثورة الجنوب والحقيقه ان الجنوب استقل في 67 والشمال كان غارق في مستنقع الصراع الملكي الجمهوري الذي استمر قرابة 8 سنوات وانتهى باتفاقية حرض الذي بموجبها تم تقاسم السلطه بين الجمهوريين والملكيين وخرجوا بنصف ثوره ونخروا الجمهوريه من الداخل وسقطت الجمهوريه الهشة في أحضان الإمامه من جديد بعد 6 عقود من قيامها بسقوط تراجيدي عجيب وذرتها الرياح ..
#الصوره لمدفع في موقع عسكري من فترة الحرب الملكية _الجمهورية في محافظة حجه شمال اليمن ..
🖋️#بني جعدة
هل تعلموا إن مناضلي الجنوب الذي شاركوا بالدفاع عن ثورة 26 سبتمبر والجمهورية في شمال اليمن كانت أعدادهم تتراوح مابين 40,000 إلى 50،000 الف مقاتل ، شاركوا في أغلب المعارك ابتداءً من تعز ثم ذمار ومعارك نقيل أسلِح ..ومعارك خولان ، واغلبهم تمركزوا في جبال المحابشه والهجر في محافظة حجه وشاركوا في فك حصار السبعين في صنعاء وقدمَّوا مئات الشهداء والآف الجرحى .. وبإشادة الجيش المصري كان مقاتلي الجنوب أشدِّاء ومخلصين وكان يعتمد عليهم في حماية ظهر الجيش المصري . بسبب الخيانات والغدر الذي اكتوى به الجيش المصري من القبائل الشماليه الذي يجمهروا بالنهار والليل يقاتلوا مع الملكيين . ومااشبة الليله بالبارحه ..
الغريب إن الإعلام في الشمال بعد الثوره غيّب دورهم النضالي ولم يعطيهم حقهم في الإنصاف المعنوي والتاريخي .. الاّ من بعض الكتابات اليتيمة للراحل الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي تطرق لهذا الأمر وذكر دور مناضلي الجنوب في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر والجمهوريه وقال بإن أعدادهم كانت تتراوح مابين 40_50 الف مقاتل.. وبعض المذكرّات الشخصية لبعض رواد الثوره بالشمال ..
بينما الجنوبيين بجلوا واحتفوا بالشهيد عبود الشرعبي بالرغم أنه من سكان عدن وليس قادم إليها للمشاركه في الثوره .. واكرموا عائلته وخلدّوا اسمة في مستشفى عبود في عدن .. ومعسكر عبود في الضالع ولازالت هذه الأسماء شاهده إلى يومنا هذا . ...
والمؤسف حقاً إن يتم أعتساف التاريخ وقلب
الحقائق ، وطمس الدور الفاعل للجنوبيين وتضحياتهم في دعم الجمهورية وثورة 26 سبتمبر , والتسويق العكسي إن الشماليين هم من شارك في دعم ثورة الجنوب والحقيقه ان الجنوب استقل في 67 والشمال كان غارق في مستنقع الصراع الملكي الجمهوري الذي استمر قرابة 8 سنوات وانتهى باتفاقية حرض الذي بموجبها تم تقاسم السلطه بين الجمهوريين والملكيين وخرجوا بنصف ثوره ونخروا الجمهوريه من الداخل وسقطت الجمهوريه الهشة في أحضان الإمامه من جديد بعد 6 عقود من قيامها بسقوط تراجيدي عجيب وذرتها الرياح ..
#الصوره لمدفع في موقع عسكري من فترة الحرب الملكية _الجمهورية في محافظة حجه شمال اليمن ..
🖋️#بني جعدة
و #حسني و #سومحي و #حامدي وأهل #الكور #الخامعة والمراشدة والقثم والحالكة وآل #باخشوين
ومساكن #سيبان جبل الكور و #دوعن و #حويرة ونواحيها ووادي العرش والحجاري والمذينب وكلبوت ووادي حمم ولبنة بارشيد ، ووادي المحمديين و #النقعة والدغوان والعجل.
وأما #نوح فهو اسم جامع ل #سيبان ويطلق على بني محمد وآل باصبارة وآل بارشيد ومسكنهم #حجر ووادي المحمديين ولبنة بارشيد ومنهم باعراقي وباجبير ودوعن وبايحيى حجر وحرونة ، وآل المعلم عمد ، وبابطين بحرات ، وآل علي بن سالم حريضة ودار من آل رباع وابن حترش الفوهة وابن عدوان المقرن وباعشرة وبلعين وباجميش وباحكيم القرن ،
ومن حمير أيضا #المثاجر ، وقبائل السيطان و #الدّين وقبائل السّوط بلعبيد وبلهميم وهو الرأس باسباع و #باكرش وباحيان وباعبد الله دوعن والسوط ، هكذا حكى بعض العصريين من أهل حضر موت في تفصيل قبائل #سيبان.
وفي صفة الجزيرة للهمداني : #سرو_حمير وأوديته ومساكنه :
العرّ وثمر وحبة وعلة وحطيب ويهر وذو ناخب جبل وذو ثاوب وسلفة وشعب وعرّ ميحان وسلب والعرقة ومدورة والمجزعة وتيم.
فالعر لأذان من يافع وثمر للذراحن من يافع وحبّة ل #الأبقور من يافع ، وعلة للأصووت من يافع ، وحطيب لبني قاسد من يافع ، يهر لبني شعيب من يافع ، #ذو_ناخب لبني جبر منهم ، ذو ثاوب لبني صايد منهم ، سلفه لبني شعيب أيضا ، شعب لبني سمي منهم عرميحان لبني شعيب أيضا ، سلب لبني جبر ، العرقة للأهجور منهم ، وهي واد ، وهم بدو هجر ، صدور ل #كلب من يافع.
وفي كل موضع من هذه المواضع قرى ومساكن كثيرة.
أرض حلالهم وأحلافهم من #بني_جعدة من الأودية #الضباب ووادي حضر الذي فيه محجة #عدن الى #صنعاء ووادي شرعة والحنكة والجعدية ووادي ثوبة ووادي المقطن والمعتنق ووادي #شكع و #أخلة ووادي الثمري ووادي عمق ووادي سمّح ووادي عتبة ووادي وحدة ووادي #ضرعة
285
ومساكن #سيبان جبل الكور و #دوعن و #حويرة ونواحيها ووادي العرش والحجاري والمذينب وكلبوت ووادي حمم ولبنة بارشيد ، ووادي المحمديين و #النقعة والدغوان والعجل.
وأما #نوح فهو اسم جامع ل #سيبان ويطلق على بني محمد وآل باصبارة وآل بارشيد ومسكنهم #حجر ووادي المحمديين ولبنة بارشيد ومنهم باعراقي وباجبير ودوعن وبايحيى حجر وحرونة ، وآل المعلم عمد ، وبابطين بحرات ، وآل علي بن سالم حريضة ودار من آل رباع وابن حترش الفوهة وابن عدوان المقرن وباعشرة وبلعين وباجميش وباحكيم القرن ،
ومن حمير أيضا #المثاجر ، وقبائل السيطان و #الدّين وقبائل السّوط بلعبيد وبلهميم وهو الرأس باسباع و #باكرش وباحيان وباعبد الله دوعن والسوط ، هكذا حكى بعض العصريين من أهل حضر موت في تفصيل قبائل #سيبان.
وفي صفة الجزيرة للهمداني : #سرو_حمير وأوديته ومساكنه :
العرّ وثمر وحبة وعلة وحطيب ويهر وذو ناخب جبل وذو ثاوب وسلفة وشعب وعرّ ميحان وسلب والعرقة ومدورة والمجزعة وتيم.
فالعر لأذان من يافع وثمر للذراحن من يافع وحبّة ل #الأبقور من يافع ، وعلة للأصووت من يافع ، وحطيب لبني قاسد من يافع ، يهر لبني شعيب من يافع ، #ذو_ناخب لبني جبر منهم ، ذو ثاوب لبني صايد منهم ، سلفه لبني شعيب أيضا ، شعب لبني سمي منهم عرميحان لبني شعيب أيضا ، سلب لبني جبر ، العرقة للأهجور منهم ، وهي واد ، وهم بدو هجر ، صدور ل #كلب من يافع.
وفي كل موضع من هذه المواضع قرى ومساكن كثيرة.
أرض حلالهم وأحلافهم من #بني_جعدة من الأودية #الضباب ووادي حضر الذي فيه محجة #عدن الى #صنعاء ووادي شرعة والحنكة والجعدية ووادي ثوبة ووادي المقطن والمعتنق ووادي #شكع و #أخلة ووادي الثمري ووادي عمق ووادي سمّح ووادي عتبة ووادي وحدة ووادي #ضرعة
285