#الوعل اليمني
رمز #الزراعة و
#الرخاء ولعطئ
#الاله وبركته
ان الوعل في حضارتنا اليمنية القديمه كان من اقدس الاقداس عند الاجداد وذلك لانه مثل لهم رمز للعطاء والخير والزراعه والخصب والوفره فكان ظهوره الموسمي علامة لموسم الزراعه والوفرةورمز العلو والرفعة
**الوعل تجسيد للاله**
لقد نظر الاجداد للوعل بقداسة كبيرة كتجسيد لروح الاله وكان هو الحيوان المقدس الاول لدى الاجداد مقترنه قرونه بالهلال في السماء وبالخير في الارض ولذلك سمي وعل وايل ومنه اشتقت اسماء مدن عظيمة مثل مدينة وعلان تازل في البيضاء عاصمة ذو رياش وال الرائد وذو معاهر وخولان جدن وسمي عدد كبير من معابدنا باسم معبد الاوعل وكم من اسماء الاجداد ملوك واقيال وافراد ابتدا او انتهى ب(ا،ل)ايل في قرائتنا لزبر ومساند الاجداد ف(أيل)يعني الاله نعم ولكن هو اسم اصيل للوعل الذي جعل رمز الهي مقدس ،ويكاد لايخلو معبد او معلم اثري في ارض حضارتنا وحيثما امتدت ،ءيخلو من رسم ونحت لايلنا المقدس روح الاله ورمز رخائه وبركته
**استطراد اخير**
ارجو من كل يمني اصيل ان يسهم في استمرار هذا الحيوان المقدس على ارض اليمن وان يمنع صيده الجائر ،ولياخذ من اعراف الاجداد وتقديسهم لهذا الحيوان منهاج ،الذي كانت هناك قوانين يمنع فيها الصيد الا في شهر الصيد لهذا الحيوان وكانت تقام له برك ومواجل وسدود يمنع استخدامها من الناس وتحرس ويعاقب من يستخدمها ولبس الملوك اقنعة الاوعل كخوذات نحاسية لحماية الرؤس فالوعل رمز الاله والملك والخير والزراعه،وهل تعلمون ان هناك اساطير تذكر بانه متى ماعاد الوعل باعداد كبيره في ارض اليمن انبعثت حضارة الاجداد وعاد الرخاء والسؤدد.
فهل انتم سامعون
وهل انتم تعقلون
وهل لحضارتنا تحنون
#الهوية اليمنية
#الوعل رمز الزراعه
#هايل اليوبي
رمز #الزراعة و
#الرخاء ولعطئ
#الاله وبركته
ان الوعل في حضارتنا اليمنية القديمه كان من اقدس الاقداس عند الاجداد وذلك لانه مثل لهم رمز للعطاء والخير والزراعه والخصب والوفره فكان ظهوره الموسمي علامة لموسم الزراعه والوفرةورمز العلو والرفعة
**الوعل تجسيد للاله**
لقد نظر الاجداد للوعل بقداسة كبيرة كتجسيد لروح الاله وكان هو الحيوان المقدس الاول لدى الاجداد مقترنه قرونه بالهلال في السماء وبالخير في الارض ولذلك سمي وعل وايل ومنه اشتقت اسماء مدن عظيمة مثل مدينة وعلان تازل في البيضاء عاصمة ذو رياش وال الرائد وذو معاهر وخولان جدن وسمي عدد كبير من معابدنا باسم معبد الاوعل وكم من اسماء الاجداد ملوك واقيال وافراد ابتدا او انتهى ب(ا،ل)ايل في قرائتنا لزبر ومساند الاجداد ف(أيل)يعني الاله نعم ولكن هو اسم اصيل للوعل الذي جعل رمز الهي مقدس ،ويكاد لايخلو معبد او معلم اثري في ارض حضارتنا وحيثما امتدت ،ءيخلو من رسم ونحت لايلنا المقدس روح الاله ورمز رخائه وبركته
**استطراد اخير**
ارجو من كل يمني اصيل ان يسهم في استمرار هذا الحيوان المقدس على ارض اليمن وان يمنع صيده الجائر ،ولياخذ من اعراف الاجداد وتقديسهم لهذا الحيوان منهاج ،الذي كانت هناك قوانين يمنع فيها الصيد الا في شهر الصيد لهذا الحيوان وكانت تقام له برك ومواجل وسدود يمنع استخدامها من الناس وتحرس ويعاقب من يستخدمها ولبس الملوك اقنعة الاوعل كخوذات نحاسية لحماية الرؤس فالوعل رمز الاله والملك والخير والزراعه،وهل تعلمون ان هناك اساطير تذكر بانه متى ماعاد الوعل باعداد كبيره في ارض اليمن انبعثت حضارة الاجداد وعاد الرخاء والسؤدد.
فهل انتم سامعون
وهل انتم تعقلون
وهل لحضارتنا تحنون
#الهوية اليمنية
#الوعل رمز الزراعه
#هايل اليوبي
#الهوية_اليمنية
#الجنبية
بحث مختصر للمؤرخ اليمني /
حسني السيباني
---------------------------------
تاريخ الجنبية ( الخنجر اليماني العريق) في التاريخ اليمني السحيق وموطنها الأول و الأقدم في العالم: -
• في الأصل هو الخنجر سمي بـ الجنبية نتيجة لأن الإنسان اليمني إتخذ لها موضعاً علي جنبه حتي أصبح جزءاً منه يرافقه طوال حياته فأصبحت و كأنها جزء لا يتجزأ من كيانه ترافقه الساعات الطوال من حياته و يذكر أن بداية ظهور الخنجر الجنبية للإنسان اليمني القديم يعود إلى الألف الخامس و الرابع قبل الميلاد على أقل تقدير حيث وجدت شواهد آثرية في عدة مناطق تثبت بأن اليمنيين القدماء عرفوا الجنبية الخنجر منذ ما قبل قيام الممالك اليمنية العظيمة و قد وجدت على شواهد قبور لا تزال موجودة في محافظة حضرموت تحديداً في منطقة الجول الجنوبي كمسلات ضمن الأحجار الدائرية التي تحدد القيود القديمة من تاريخ و قتها منحوت عليها شكل الخنجر الهلالي .
• و قد كانت أولا ترسم على الرسوم الجدارية و الصخرية و من ثم تطورت إلى عهد الممالك القديمة إلى النحت على المرمر و الأحجار الآخرى و وجدت عند أغلب ملوك اليمن و عامة الشعب في ممالكهم القديمة عند الحضرميين و السبئيين و المعينيين و القتبانيين و الحميريين و الأوسانيين جميعاً كانوا يلبسون الجنبية بحكم أنها جزء أصيل من تراثهم و مورثهم العريق و هي تمثل رمز للنخوه و الشهامه و الشجاعه للإنسان اليمني القديم و الحديث و ما زال في اليمن يلبس حتى يوم ناس هذا منذ آلاف السنيين و هناك أنواع للجنابي الخنجر اليمانية العريقة و هي منتشرة ضمن اليمن الطبيعي من جنوب مكة حتى جنوب شرق الجزيرة العربية في الإمارات أي كل النصف الجنوبي من جزيرة العرب تلبس حتى اليوم و من اليمن التاريخية إنتلقت إلى أصقاع آخرى من العالم لذلك تعد اليمن هي موطن الجنبية الخنجر في العالم و مهدها الأول .
#الجنبية
بحث مختصر للمؤرخ اليمني /
حسني السيباني
---------------------------------
تاريخ الجنبية ( الخنجر اليماني العريق) في التاريخ اليمني السحيق وموطنها الأول و الأقدم في العالم: -
• في الأصل هو الخنجر سمي بـ الجنبية نتيجة لأن الإنسان اليمني إتخذ لها موضعاً علي جنبه حتي أصبح جزءاً منه يرافقه طوال حياته فأصبحت و كأنها جزء لا يتجزأ من كيانه ترافقه الساعات الطوال من حياته و يذكر أن بداية ظهور الخنجر الجنبية للإنسان اليمني القديم يعود إلى الألف الخامس و الرابع قبل الميلاد على أقل تقدير حيث وجدت شواهد آثرية في عدة مناطق تثبت بأن اليمنيين القدماء عرفوا الجنبية الخنجر منذ ما قبل قيام الممالك اليمنية العظيمة و قد وجدت على شواهد قبور لا تزال موجودة في محافظة حضرموت تحديداً في منطقة الجول الجنوبي كمسلات ضمن الأحجار الدائرية التي تحدد القيود القديمة من تاريخ و قتها منحوت عليها شكل الخنجر الهلالي .
• و قد كانت أولا ترسم على الرسوم الجدارية و الصخرية و من ثم تطورت إلى عهد الممالك القديمة إلى النحت على المرمر و الأحجار الآخرى و وجدت عند أغلب ملوك اليمن و عامة الشعب في ممالكهم القديمة عند الحضرميين و السبئيين و المعينيين و القتبانيين و الحميريين و الأوسانيين جميعاً كانوا يلبسون الجنبية بحكم أنها جزء أصيل من تراثهم و مورثهم العريق و هي تمثل رمز للنخوه و الشهامه و الشجاعه للإنسان اليمني القديم و الحديث و ما زال في اليمن يلبس حتى يوم ناس هذا منذ آلاف السنيين و هناك أنواع للجنابي الخنجر اليمانية العريقة و هي منتشرة ضمن اليمن الطبيعي من جنوب مكة حتى جنوب شرق الجزيرة العربية في الإمارات أي كل النصف الجنوبي من جزيرة العرب تلبس حتى اليوم و من اليمن التاريخية إنتلقت إلى أصقاع آخرى من العالم لذلك تعد اليمن هي موطن الجنبية الخنجر في العالم و مهدها الأول .
لأول مرة خارج اليمن... مشروع يروي حكاية حضارتين!
قريبًا، في العراق... مدينة (اربيل )
ستفتح الابواب لأحد المشاريع العملاقة التي تمزج بين التاريخ والذوق
فرع جديد لمطعم يمني مشهور في صنعاء،
يجمع في هندسته بين عراقة سبأ اليمنية وهيبة بابل العراقية، ليخلق تجربة لا تُنسى
من سبأ ارض الجنتين إلى بابل ارض الرافدين ... مشروع يحاكي مجد الحضارات!
👑 إبداع يمني يتجلى لأول مرة
في كل جدار من هذا المشروع… نقشٌ يحكي قصة.
وفي كل زاوية… عبق حضارتين عظيمتين اجتمعتا في تصميم واحد.
🔹 من
حضارة سبأ – أرض ملوك العرب، وموطن بلقيس، وعظمة النقوش السبئية ، حيث ترتفع الأعمدة كأنها تعانق السماء، وتتنفس الجدران من الحرف المسند والزبور ، سبأ… حيث الجمال لا يُقال، بل يُرى، ويُعاش.
🔹 الى
بابل، بلاد الرافدين – عاصمة السحر والفلك والحدائق المعلّقة، حيث بوابة عشتار تفتح أبوابها لزائر يبحث عن رهبة الجمال وهيبة التاريخ، ونقوشٌ الحروف المسمارية التي تحكي قصة شعبٍ كتب أول الحروف وبنى أول الحضارات
في هذا المشروع، لم نقتبس من الحضارتين فقط، بل صنعنا اندماجًا فنيًا عميقًا
🔸 فكرة التصميم ليست مجرد دمج معماري، بل تجسيدٌ حي لتاريخ مشترك بين الشعوب، حيث تتعانق أعمدة معابد سبأ مع أقواس بوابة بابل، وتتمازج الوان القمريات اليمنية مع الوان النقوش البابلية، في لوحة واحدة..
تصميم واشراف ومتابعة دقيقة للتنفيذ رغم بُعد المسافة، لنقدّم عملًا يليق بتاريخ اعظم حضارتين عرفتها الامم
تصميم المبدعة م/دعاء محمد القدسي
اترككم مع لقطات من تصميم المشروع
ولقطات اثناء تنفيذ الواجهة الخارجية
م/محمد القدسي
#الهوية_اليمنية
#بابل_ارض_الرفدين
#ديكور_سبئي
#اليمن_العراق_اربيل
قريبًا، في العراق... مدينة (اربيل )
ستفتح الابواب لأحد المشاريع العملاقة التي تمزج بين التاريخ والذوق
فرع جديد لمطعم يمني مشهور في صنعاء،
يجمع في هندسته بين عراقة سبأ اليمنية وهيبة بابل العراقية، ليخلق تجربة لا تُنسى
من سبأ ارض الجنتين إلى بابل ارض الرافدين ... مشروع يحاكي مجد الحضارات!
👑 إبداع يمني يتجلى لأول مرة
في كل جدار من هذا المشروع… نقشٌ يحكي قصة.
وفي كل زاوية… عبق حضارتين عظيمتين اجتمعتا في تصميم واحد.
🔹 من
حضارة سبأ – أرض ملوك العرب، وموطن بلقيس، وعظمة النقوش السبئية ، حيث ترتفع الأعمدة كأنها تعانق السماء، وتتنفس الجدران من الحرف المسند والزبور ، سبأ… حيث الجمال لا يُقال، بل يُرى، ويُعاش.
🔹 الى
بابل، بلاد الرافدين – عاصمة السحر والفلك والحدائق المعلّقة، حيث بوابة عشتار تفتح أبوابها لزائر يبحث عن رهبة الجمال وهيبة التاريخ، ونقوشٌ الحروف المسمارية التي تحكي قصة شعبٍ كتب أول الحروف وبنى أول الحضارات
في هذا المشروع، لم نقتبس من الحضارتين فقط، بل صنعنا اندماجًا فنيًا عميقًا
🔸 فكرة التصميم ليست مجرد دمج معماري، بل تجسيدٌ حي لتاريخ مشترك بين الشعوب، حيث تتعانق أعمدة معابد سبأ مع أقواس بوابة بابل، وتتمازج الوان القمريات اليمنية مع الوان النقوش البابلية، في لوحة واحدة..
تصميم واشراف ومتابعة دقيقة للتنفيذ رغم بُعد المسافة، لنقدّم عملًا يليق بتاريخ اعظم حضارتين عرفتها الامم
تصميم المبدعة م/دعاء محمد القدسي
اترككم مع لقطات من تصميم المشروع
ولقطات اثناء تنفيذ الواجهة الخارجية
م/محمد القدسي
#الهوية_اليمنية
#بابل_ارض_الرفدين
#ديكور_سبئي
#اليمن_العراق_اربيل