ثورة 26 سبتمبر وقعت في فخ تحالفها وارتباطها ب #مصر وعبد الناصر وهذا مكن الفرصة والمبرر للامام #البدر لخوض الحرب والحصول ع الدعم من ممالك ودول عربية واجنبية قوية جدا وثرية جدا وحاااقدة جدا ع #عبدالناصر وحشرت اليمن كطرف معادي لدول وممالك عظمى وكبيرة ومؤثرة حتى اوشكت #الجمهورية ان تفشل.. رغم ان #ثورة_سبتمبر كانت ثورة حق وثورة عدل وثورة سلام وثورة ايدها الشعب اليمني باغلبية قبائله وفئاته في البدايه بما فيهم كثييير من #الهاشميين والسادة من ال البيت اليمنيين
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية. 📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5
🔘 اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية. 📸📸📸📸📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🔘 t.me/taye5
الزَّكَاة للأغنياء و #الهاشميين وَعدم وجوب #الْجُمُعَة إِلَّا بِحُضُور الإِمَام الْأَعْظَم وَغير ذَلِك وَالله أعلم بِحَقِيقَة هَذِه النِّسْبَة فَقَط أطرق صَاحبهَا فِيمَا لَا يكون من كثير من النّسَب
وفيهَا أَيْضا ظهر من الشَّيْخ الْعَلامَة أَحْمد بن عَليّ بن مطير #الحكيمي من عُلَمَاء #الشَّافِعِيَّة مَا امتاز بِهِ عَن أهل مذْهبه مَعَ تَشْدِيد الْمُتَأَخِّرين مِنْهُم على #التَّقْلِيد والإلتزام من ذَلِك أَن الْأَحَادِيث الْوَارِدَة فِي إفتراق هَذِه الْأمة إِلَى ثَلَاث وَسبعين فرقة كلهَا فِي النَّار إِلَّا فرقة أَحَادِيث بَاطِلَة وَعَن الصِّحَّة عاطلة لمخالفتها الْمَعْقُول والمقرر من الْأُصُول ومتواتر الْمَنْقُول كَقَوْلِه تَعَالَى {كُنْتُم خير أمة أخرجت للنَّاس} فَصَارَت بعد هَلَاك أَكْثَرهَا شَرّ النَّاس لِأَن افتراقها زَاد على افْتِرَاق من قبلهَا بفرقتين كَمَا فِي لفظ الحَدِيث وَعَما ذكره جَوَاب لَا يَسعهُ مُخْتَصر الْخطاب
125
وفيهَا أَيْضا ظهر من الشَّيْخ الْعَلامَة أَحْمد بن عَليّ بن مطير #الحكيمي من عُلَمَاء #الشَّافِعِيَّة مَا امتاز بِهِ عَن أهل مذْهبه مَعَ تَشْدِيد الْمُتَأَخِّرين مِنْهُم على #التَّقْلِيد والإلتزام من ذَلِك أَن الْأَحَادِيث الْوَارِدَة فِي إفتراق هَذِه الْأمة إِلَى ثَلَاث وَسبعين فرقة كلهَا فِي النَّار إِلَّا فرقة أَحَادِيث بَاطِلَة وَعَن الصِّحَّة عاطلة لمخالفتها الْمَعْقُول والمقرر من الْأُصُول ومتواتر الْمَنْقُول كَقَوْلِه تَعَالَى {كُنْتُم خير أمة أخرجت للنَّاس} فَصَارَت بعد هَلَاك أَكْثَرهَا شَرّ النَّاس لِأَن افتراقها زَاد على افْتِرَاق من قبلهَا بفرقتين كَمَا فِي لفظ الحَدِيث وَعَما ذكره جَوَاب لَا يَسعهُ مُخْتَصر الْخطاب
125