💢 55 عاما على حريق المسجد الأقصى ...
💔 تستمر النيران مشتعلة ويستمر الخذلان العربي والإسلامي لمسرى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم..
قالت رئيسة حكومة الاحتلال في حينها #جولدامائير ليلة حريق المسجد الأقصى:
لم أنام كنت أتوقع جيوش العرب والمسلمين ستهاجمنا من كل جانب مع الصباح اتضح أن شيء لم يحدث ..
🔥 هواجس جولدمائير لم تكن صحيحة لقد خسرت ساعات من النوم فقط..
🌤 ونالت جولدمائير راحة ممزوجة بالفرح في ذاك الصباح
👌 لقد أيقنت جولدمائير أن #العرب كانوا نيام وهي الوحيدة المستيقظة !!!
ماتت جولدا مائير ومازال العرب الى اليوم نياااام... للأسف !؟
يصادف اليوم الحادي والعشرين من أغسطس، الذكرى 55 لإحراق المسجد الأقصى المبارك، ففي مثل هذا اليوم من عام 1969، اقتحم يهودي متطرف أسترالي الجنسية إرهابي يدعى مايكل دينيس المسجد الأقصى، وأشعل النيران عمدا في الجناح الشرقي للمسجد، حيث أتت على واجهات المسجد وسقفه وسجاده وزخارفه النادرة وكل محتوياته من المصاحف والأثاث، وتضرر البناء بشكل كبير، ما تطلب سنوات لإعادة ترميمه وزخرفته كما كان
وبحسب تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا، من ضمن المعالم التي أتت عليها النيران، مسجد عمر الذي كان سقفه من الطين والجسور الخشبية، ويمثل ذكرى دخول عمر بن الخطاب رضي الله عنه مدينة القدس وفتحها، إضافة إلى تخريب محراب زكريا المجاور لمسجد عمر، ومقام الأربعين المجاور لمحراب زكريا، وثلاثة أروقة من أصل سبعة ممتدة من الجنوب إلى الشمال مع الأعمدة والأقواس والزخرفة، وجزء من السقف الذي سقط على الأرض خلال الحريق، وعمودين مع القوس الحجري الكبير بينهما تحت قبة المسجد، و74 نافذة خشبية وغيرها.
تضررت أجزاء من القبة الداخلية المزخرفة والجدران الجنوبية، وتحطمت 48 نافذة في المسجد مصنوعة من الجبص والزجاج الملون، واحترقت الكثير من الزخارف والآيات القرآنية.
واستطاع الفلسطينيين آنذاك إنقاذ ما تبقى في المسجد الأقصى قبل أن تجهز عليه النيران، بعد أن هرعت مركبات الإطفاء من الخليل، وبيت لحم، ومناطق مختلفة من الضفة والبلديات العربية لإنقاذ المسجد الأقصى، رغم محاولات سلطات الاحتلال الإسرائيلي منعها من ذلك، وقطعها المياه عن المنطقة المحيطة بالمسجد في يوم الحريق نفسه، كما تعمدت مركبات الإطفاء التابعة لبلدية الاحتلال بالقدس التأخر، حتى لا تشارك في إطفاء الحريق.
وجاء هذا العمل الإجرامي في إطار سلسلة من الإجراءات التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1948 وما زال، بهدف طمس الهوية الحضارية الإسلامية لمدينة #القدس.
وللاسف اليوم وبعد معاهدات السلام مع العرب يتم انتهاك حرمة المسجد الاقصى وقبة الصخرة بانتظام وتطبق اجرائات تهويده واقامة الشعائر التلمودية اليهودية فيه اسبوعيا تقريبا بل ومنع المسلمين من الصلاة فيه غالبا خاصة يوم الجمعة ومنع زيارته والاعتكاف فيه ووصل الأمر الى منع وابعاد وانكار اي ولاية او اشراف او صلة لوزارة اوقاف برميل الخمر البريطاني الصهيوني #الشريف (وهو عكس ذلك تماما ) والتي والذي لم يفعلوا للاسف شيئ غير بياناات #الادانه المتفق عليها وعلى صيغتها مسبقا مع السفير #اليهودي في #عمان وبذلك ضاع المسجد #الأقصى اكييييد ولا تحلموا او تتوقعوا غير ذلك ... الا بصيص امل في #المقاومة #الجهاد #حماا_س سرايا القدس كتائب الأقصى واشباههم فقط ونسال الله لهم النصر والتأييد والتوفيق ولعنة الله ع #العرب والمطبعين .. ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
#عقيدة_اليهود بضرورة ازالة وهدم ومحو المسجد الأقصى بالضرووورة !؟ من خلال قصة المجرم الذي احرق المسجد
وهو ؛
مايكل دينس روهان هو مواطن أسترالي من مواليد شهر يوليو 1941 اشتهر عالميّا في 21 أغسطس 1969 بعد أن حاول إحراق المسجد الأقصى، وقد اعترف روهان بأنه يعتقد أنه مبعوث من الله وبأنه تصرف وفقًا لأوامر إلهية وبما ينسجم مع سفر زكريا وادعى أنه حاول أن يدمر المسجد الأقصى حتى يتمكن يهود إسرائيل من إعادة بناء الهيكل على جبل الهيكل وبالتالي يسرع من المجيء الثاني للمسيح المخلص حتى يحكم العالم لمدة ألف عام.
وكان يعتقد مايكل بضرورة تدمير المسجد الأقصى وتشييد الهيكل مكانه بعدما اطلع على مقال في مجلة "الحق المبين" (نشرة "كنيسة الرب العالمية") الصادرة عام 1967 حيث كتب هيربيرت آرمسترونج (مؤسس كنيسة الرب العالمية): «سيُبنى هيكل يهودي في مدينة القدس، وستُذبح القرابين قي هذا الهيكل مرّة أخرى خلال الأربع سنوات ونصف القادمة".
وتضمنت المجلة نبوءات أثبتت الأيام خطأها حيث كتب هربرت و. آرمسترونج في العدد الصادر في شهر مايو عام 1941 أنه: قد وقعت الكثير من الأمور منذ العدد السابق وكلها تتفق مع النبوءات. لقد أدارت الحرب رحاها بسرعة فائقة وها هي تقترب من قمة النبوءات.
💔 تستمر النيران مشتعلة ويستمر الخذلان العربي والإسلامي لمسرى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم..
قالت رئيسة حكومة الاحتلال في حينها #جولدامائير ليلة حريق المسجد الأقصى:
لم أنام كنت أتوقع جيوش العرب والمسلمين ستهاجمنا من كل جانب مع الصباح اتضح أن شيء لم يحدث ..
🔥 هواجس جولدمائير لم تكن صحيحة لقد خسرت ساعات من النوم فقط..
🌤 ونالت جولدمائير راحة ممزوجة بالفرح في ذاك الصباح
👌 لقد أيقنت جولدمائير أن #العرب كانوا نيام وهي الوحيدة المستيقظة !!!
ماتت جولدا مائير ومازال العرب الى اليوم نياااام... للأسف !؟
يصادف اليوم الحادي والعشرين من أغسطس، الذكرى 55 لإحراق المسجد الأقصى المبارك، ففي مثل هذا اليوم من عام 1969، اقتحم يهودي متطرف أسترالي الجنسية إرهابي يدعى مايكل دينيس المسجد الأقصى، وأشعل النيران عمدا في الجناح الشرقي للمسجد، حيث أتت على واجهات المسجد وسقفه وسجاده وزخارفه النادرة وكل محتوياته من المصاحف والأثاث، وتضرر البناء بشكل كبير، ما تطلب سنوات لإعادة ترميمه وزخرفته كما كان
وبحسب تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا، من ضمن المعالم التي أتت عليها النيران، مسجد عمر الذي كان سقفه من الطين والجسور الخشبية، ويمثل ذكرى دخول عمر بن الخطاب رضي الله عنه مدينة القدس وفتحها، إضافة إلى تخريب محراب زكريا المجاور لمسجد عمر، ومقام الأربعين المجاور لمحراب زكريا، وثلاثة أروقة من أصل سبعة ممتدة من الجنوب إلى الشمال مع الأعمدة والأقواس والزخرفة، وجزء من السقف الذي سقط على الأرض خلال الحريق، وعمودين مع القوس الحجري الكبير بينهما تحت قبة المسجد، و74 نافذة خشبية وغيرها.
تضررت أجزاء من القبة الداخلية المزخرفة والجدران الجنوبية، وتحطمت 48 نافذة في المسجد مصنوعة من الجبص والزجاج الملون، واحترقت الكثير من الزخارف والآيات القرآنية.
واستطاع الفلسطينيين آنذاك إنقاذ ما تبقى في المسجد الأقصى قبل أن تجهز عليه النيران، بعد أن هرعت مركبات الإطفاء من الخليل، وبيت لحم، ومناطق مختلفة من الضفة والبلديات العربية لإنقاذ المسجد الأقصى، رغم محاولات سلطات الاحتلال الإسرائيلي منعها من ذلك، وقطعها المياه عن المنطقة المحيطة بالمسجد في يوم الحريق نفسه، كما تعمدت مركبات الإطفاء التابعة لبلدية الاحتلال بالقدس التأخر، حتى لا تشارك في إطفاء الحريق.
وجاء هذا العمل الإجرامي في إطار سلسلة من الإجراءات التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1948 وما زال، بهدف طمس الهوية الحضارية الإسلامية لمدينة #القدس.
وللاسف اليوم وبعد معاهدات السلام مع العرب يتم انتهاك حرمة المسجد الاقصى وقبة الصخرة بانتظام وتطبق اجرائات تهويده واقامة الشعائر التلمودية اليهودية فيه اسبوعيا تقريبا بل ومنع المسلمين من الصلاة فيه غالبا خاصة يوم الجمعة ومنع زيارته والاعتكاف فيه ووصل الأمر الى منع وابعاد وانكار اي ولاية او اشراف او صلة لوزارة اوقاف برميل الخمر البريطاني الصهيوني #الشريف (وهو عكس ذلك تماما ) والتي والذي لم يفعلوا للاسف شيئ غير بياناات #الادانه المتفق عليها وعلى صيغتها مسبقا مع السفير #اليهودي في #عمان وبذلك ضاع المسجد #الأقصى اكييييد ولا تحلموا او تتوقعوا غير ذلك ... الا بصيص امل في #المقاومة #الجهاد #حماا_س سرايا القدس كتائب الأقصى واشباههم فقط ونسال الله لهم النصر والتأييد والتوفيق ولعنة الله ع #العرب والمطبعين .. ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
#عقيدة_اليهود بضرورة ازالة وهدم ومحو المسجد الأقصى بالضرووورة !؟ من خلال قصة المجرم الذي احرق المسجد
وهو ؛
مايكل دينس روهان هو مواطن أسترالي من مواليد شهر يوليو 1941 اشتهر عالميّا في 21 أغسطس 1969 بعد أن حاول إحراق المسجد الأقصى، وقد اعترف روهان بأنه يعتقد أنه مبعوث من الله وبأنه تصرف وفقًا لأوامر إلهية وبما ينسجم مع سفر زكريا وادعى أنه حاول أن يدمر المسجد الأقصى حتى يتمكن يهود إسرائيل من إعادة بناء الهيكل على جبل الهيكل وبالتالي يسرع من المجيء الثاني للمسيح المخلص حتى يحكم العالم لمدة ألف عام.
وكان يعتقد مايكل بضرورة تدمير المسجد الأقصى وتشييد الهيكل مكانه بعدما اطلع على مقال في مجلة "الحق المبين" (نشرة "كنيسة الرب العالمية") الصادرة عام 1967 حيث كتب هيربيرت آرمسترونج (مؤسس كنيسة الرب العالمية): «سيُبنى هيكل يهودي في مدينة القدس، وستُذبح القرابين قي هذا الهيكل مرّة أخرى خلال الأربع سنوات ونصف القادمة".
وتضمنت المجلة نبوءات أثبتت الأيام خطأها حيث كتب هربرت و. آرمسترونج في العدد الصادر في شهر مايو عام 1941 أنه: قد وقعت الكثير من الأمور منذ العدد السابق وكلها تتفق مع النبوءات. لقد أدارت الحرب رحاها بسرعة فائقة وها هي تقترب من قمة النبوءات.