#علي_الفراهي
في يوم السبت السادس عشر من شهر محرم ، وقعت معركه في قريه تسمى #الجرداء الواقعه في جنوب #صنعاء ، وهي تلك المعركه او الحرب المشهور مع #الاتراك ومن في صفهم عندما خدعوا ، رغم ان #الجرداء ..قرية كانت حينها مملوئه بالسكان لكن جميعهم اجمعوا رأيهم على عدم الحركة ومقاومه الاتراك ومن بجانبهم من قبائل اليمن شيخ ومشيخ اثناء اقترابهم من القريه انذاك ، وعندما دقت ساعه الصفر ..
واقترب الاتراك ومن بجانبهم من القريه ، لم يسمع الاتراك ومن معهم حينها حسا ولا حركة ولا حتى خبر من سكانها ،
حتى ظن الاتراك ومن في صفهم من قبائل اليمن ، ان ساكني القريه ومن بجانبهم من ..المقاتلين ، على انهم قد هربوا حينها وتركوا القرية خالية على عروشها ، من ما زاد طمع الاتراك ومن بجانبهم على الغنائم من تلك القرية ،فعزموا على دخلوها آمنين ، لكن اهل القريه ومن بجانبهم من المقاتلين خرجوا بعد ذلك عليهم وهبوا هبه رجل واحد وبأيديهم السلاح من السيوف والمدى والجنابي فاقتتلوا قتله لغيثيه واخذوا من ..خلالها سلاح الاتراك ومن بجانبهم عنوه ، من ما وقعت في الاتراك ومن بجانبهم من قبائل اليمن شيخ ومشيخ قتله كبيره ، اي انه لم يبقى منهم إلا قله بعدد الأصابع من المستسلمين ، والمدعو #علي_باشا
كان حينها قائد جميع جنود الاتراك في تلك المعركه ، اما الشيخ عبد الوهاب #بن_راجح احد كبار مشائخ #أرحب ، مع الشيخ مقبل #دغيش احد مشائخ بنى الحارث ، وكذلك السيد محمد #الشّويع كبير وجهاء أشراف وقبائل #ضلاع_همدان ،
وايضاً العاقل علي بن محمد #البليلي احد وجهاء مناطق #صنعاء ، مع الشيخ مقبل ابن يحيى بن حسين الملقب بأبو فارع احد كبار مشائخ قبيله #حاشد ، وجميعهم كانوا من مقاديم اصحابهم ، واقصد انهم كانوا من يقودوا جميع المقاتلين من قبائل #اليمن في كل معركه ،
وفي الختام نرفق لكم صوره الشيخ يحيى او ابيه مقبل ابن يحيى بن حسين #الوادعي الذي قتل في تلك المعركه التي وقعت حينها ، في قريه الجرداء الواقعه جنوب صنعاء .
في يوم السبت السادس عشر من شهر محرم ، وقعت معركه في قريه تسمى #الجرداء الواقعه في جنوب #صنعاء ، وهي تلك المعركه او الحرب المشهور مع #الاتراك ومن في صفهم عندما خدعوا ، رغم ان #الجرداء ..قرية كانت حينها مملوئه بالسكان لكن جميعهم اجمعوا رأيهم على عدم الحركة ومقاومه الاتراك ومن بجانبهم من قبائل اليمن شيخ ومشيخ اثناء اقترابهم من القريه انذاك ، وعندما دقت ساعه الصفر ..
واقترب الاتراك ومن بجانبهم من القريه ، لم يسمع الاتراك ومن معهم حينها حسا ولا حركة ولا حتى خبر من سكانها ،
حتى ظن الاتراك ومن في صفهم من قبائل اليمن ، ان ساكني القريه ومن بجانبهم من ..المقاتلين ، على انهم قد هربوا حينها وتركوا القرية خالية على عروشها ، من ما زاد طمع الاتراك ومن بجانبهم على الغنائم من تلك القرية ،فعزموا على دخلوها آمنين ، لكن اهل القريه ومن بجانبهم من المقاتلين خرجوا بعد ذلك عليهم وهبوا هبه رجل واحد وبأيديهم السلاح من السيوف والمدى والجنابي فاقتتلوا قتله لغيثيه واخذوا من ..خلالها سلاح الاتراك ومن بجانبهم عنوه ، من ما وقعت في الاتراك ومن بجانبهم من قبائل اليمن شيخ ومشيخ قتله كبيره ، اي انه لم يبقى منهم إلا قله بعدد الأصابع من المستسلمين ، والمدعو #علي_باشا
كان حينها قائد جميع جنود الاتراك في تلك المعركه ، اما الشيخ عبد الوهاب #بن_راجح احد كبار مشائخ #أرحب ، مع الشيخ مقبل #دغيش احد مشائخ بنى الحارث ، وكذلك السيد محمد #الشّويع كبير وجهاء أشراف وقبائل #ضلاع_همدان ،
وايضاً العاقل علي بن محمد #البليلي احد وجهاء مناطق #صنعاء ، مع الشيخ مقبل ابن يحيى بن حسين الملقب بأبو فارع احد كبار مشائخ قبيله #حاشد ، وجميعهم كانوا من مقاديم اصحابهم ، واقصد انهم كانوا من يقودوا جميع المقاتلين من قبائل #اليمن في كل معركه ،
وفي الختام نرفق لكم صوره الشيخ يحيى او ابيه مقبل ابن يحيى بن حسين #الوادعي الذي قتل في تلك المعركه التي وقعت حينها ، في قريه الجرداء الواقعه جنوب صنعاء .