فواصل تنشيطية(مسابقات)💡🧩
8.03K subscribers
1.05K photos
35 videos
122 files
114 links
كثيراً مافكرت بجمع الفواصل التنشيطية من المجموعات بمجموعة خاصة لتكون مرجع لي
لكن الليلة لبست الفكرة ثوباً جديداً وأصبحت لماذا لا أفتح قناة للفواصل تكون مرجعاً للمعلمات فاستعنت بالله وهي ترى النور أمامكم فالحمدلله على نعم لاتعد🤲🏻.
Download Telegram
🧡 فــاصل للحلقات القُرآنية 🧡
ذكريات جيل الطيبين 📻

أولاً : راديو التلاوت
يتم الإستماع للنصاب بصوت الشيخ الذي يُختار رقمه

ثانياً : نشاهد
تشغيل مقطع مفيد

ثالثا : نصور
مسابقة أسرع من تصور شيءٌ تراثي حولها

رابعاً : التسميع
المعلمه تحضر مع كل هاتف مقطع للقراءه
تختار الطالبه رقم الهاتف وتعطيها المعلمه المقطع المُختار

خامسا : زاجل السعادة
كل طالبة تُعطي رفيقتها رسالة بظرف تكتب لها زاجلٌ يُسعدها

——————————————————

لاغيب الله نفوساً تتسابق
من أجل القرآن 💛
🌿
الكيد عظيم، والمكر شديد، و #شمال_غزة_يباد وأعين العدو تتجاوز الحدود وتلتهم البلاد، وإسرائيل الكبرى تخرج من الورق إلى الأرض، وتمتزج العقائد المسيحية مع العقائد اليهودية على ثرى القدس ليمتزج الماضي بالمستقبل والغيبي بالمادي.
والواجب على أحرار الأمة كبير، والله المستعان وعليه التكلان.
اللهم لا تبرأ منا ذمتك، ولا يحلل علينا مقتك.
اللهم اجعل لإخواننا مما هم فيه فرجاً ومخرجاً، وأنزل عليهم من فيض رحماتك وألطافك، فأنت الرحمن الرحيم، وأنت من وسعت رحمته كل شيء، وأنت أرحم بهم من أمهاتهم، وأنت الذي يتشبث الخلق برحمته، يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، ويا قيوم السماوات والأرض وما بينهما، ويا نور السماوات والأرض وما بينهما، ويا من ناصية العباد بيده، وقلوبهم بين أصبعيه، خاضعة لأمره وحكمه.
أنت الملاذُ إذا ما أزمةٌ شَمَلَت
وأنت ملجأُ من ضاقت به الحِيلُ
أنت المُنادَى به في كل حادثةٍ
أنت الإله وأنت الذخر والأملُ
أنت الرجاء لِمن سُدت مذاهبهُ
أنت الدليل لمن ضلّت به السبلُ
إنا قصدناك والآمال واقعةٌ
عليك و الكلُ ملهوفٌ ومبتهلُ
اللهم أيدهم بنصرك وأمدهم بقوتك وجندك واجعل الدائرة لهم على عدوهم وعدوك.
آمين.
Forwarded from وضاح بن هادي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مؤلم جدا وموجع جدا ومبكي جدا

منظر أهلنا وهم يحترقون بالنار في خيام النازحين في ‎#غزة بعد قصف الشرْذمة الغاصبة الملعونة!

هذه المحرقة تذكّرنا بقصة أصحاب الأخدود الذين حُرّقوا وأُلقوا في الأخاديد بسبب إيمانهم وثباتهم!

عزاؤنا أنّ مصير الذين حُرِّقوا الجنة بفضل الله ورحمته، ومصير المجرمين جهنم وبِئس المصير.

ومَن كان بإمكانه منع هذه المجازر ولم يفعل؛ فهو آثِم ومشارك فيها، ولن يفلت من العقاب الربّاني عاجلا أو آجلا.

ولا حول ولا قوة إلا بالله
وإنا لله وإنا إليه راجعون
نسعد في مبادرة (تيسير الذِّكر) بدعوتكم لحضور هذا اللقاء العلمي ضمن لقاءات مشروع قراءة كتاب النبأ العظيم؛ بعنوان:

📚 | لقاءٌ تمهيدي للتعريف بالكتاب وكاتبه.
🎙 | يقدِّمه الشيخ/ عمرو الشرقاوي.

🗓 الموعد:
🟠اليوم الاثنين | ١١/ ٤/ ١٤٤٦هـ.
🟠الساعة | ٩:٣٠م بتوقيت مكة المكرمة.

▫️ عبر البثِّ المباشر في قناة المبادرة:
https://tttttt.me/Tayseer_Thikr

🌸
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from غِيـاث🌧
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

ليس المُقَصِّر في النُّصْرة من قصَّر فيما يعجز عنه، إنما المُقصِّر في النُّصْرة من قصَّر فيما يقدر عليهنصرة المؤمن من الواجبات الشرعية التي أمر بها النبي ﷺ: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا" الحديث.

سؤال يسأله كل مؤمن صادق:
أريد نصرة إخواني في فلسطين، ماذا أفعل؟

تستطيع أن تفعل شيئًا عظيمًا:
الزم مصلاك في آخر ساعة من يوم الجمعة، وكن كريمًا بوقتك، سخيًّا بدعائك، وألحَّ على الله بقلبك ولسانك؛ أن ينصرهم، ويثبت أقدامهم، وأن يحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وشمائلهم ومن فوقهم وتحتهم، وأن يتقبل شهداءهم، وأن يشفي جرحاهم، وأن يمكِّن لهم في أرضهم، وأن يجعل عاقبة أمرهم وأمر المسلمين عمومًا خيرًا وإلى خير.

الدعاءُ في معارك الأم
َّة الفاصلة ليس دورًا هامشيًّا...

‏تفرَّغ رسول الله ﷺ في معركة الفرقان "بدر" في العريش لمناشدة ربه: "اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض"، وكذلك كان أنبياء الله، تأمل القرآن.
ألِحُّوا بالدعاء لإخوانكم معذرةً تعتذرون بها إلى ربكم، ولعل الله أن يُعجِّل بنصره لهم على عدوهم.

للإيمان آلام هي ثمن تحصيل ثمرات الإيمان العاجلة والآجلة، ومن آلامه: تألم القلب لمصاب المؤمنين؛ قال النبي ﷺ: "مَثَلُ المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم مَثَلُ الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

وذِكْرُ وصف الإيمان في قوله: "مثل المؤمنين" مشعرٌ بأن حظَّ المرء من هذا الوجع بحسب إيمانه، فكلما قوي الإيمان قوي الشعور بآلام الجسد، وكلما ضعف الإيمان ضعف الشعور بآلام الجسد.

المُشِيحُون بوجوههم عن مصاب إخوانهم؛ يريدون تحصيل غُنْم الإيمان ولا يريدون دفع ثمنه: ﴿الم ۝ أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُترَكوا أَن يَقولوا آمَنّا وَهُم لا يُفتَنونَ ۝ وَلَقَد فَتَنَّا الَّذينَ مِن قَبلِهِم فَلَيَعلَمَنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَدَقوا وَلَيَعلَمَنَّ الكاذِبينَ﴾.

الابتلاء والفتنة في هذه الأحداث لا يخرج عنها أحد: أهلنا في غزة مبتلون، والمؤمنون في كل مكان مبتلون، وأحزاب الكفر المتألبون على أهل غزة مبتلون، الجميع مبتلى ومختبر، والجميع تحت عين الله، والجميع مُجازى على فعلِه؛ فعلِ قلبه، وفعلِ جوارحه.

﴿أَم حَسِبَ الَّذينَ اجتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَجعَلَهُم كَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ سَواءً مَحياهُم وَمَماتُهُم ساءَ ما يَحكُمونَ ۝ وَخَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالحَقِّ وَلِتُجزى كُلُّ نَفسٍ بِما كَسَبَت وَهُم لا يُظلَمونَ﴾.
اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.
فكـــ💡ــــرة

خريطة الأسئلة🗺️

📌(تناسب اللقاء الختامي، أو فاصل، أو مراجعة الدرس السابق أو دروس التجويد …) - نفس الفكرة لكن تتغير الأسئلة حسب المطلوب..

كل مجموعة لها ملصقات دوائر بلون مختلف🟡🟠

تُلصق المعلمة الملصقات في الحلقة قبل دخول الطالبات بأمكان عشوائية غير واضحة - تحت الطاولات، تحت المكتب، ظهر الكرسي، على المكيف …الخ
بعد ذلك..
🗺️لكل مجموعة ورقة كأنها خريطة أشكال هندسية (الاشكال والنقاط لكل مجموعة على عدد الاسئلة التي ترغبين)
فمثلاً الصورة المرفقة، تناسب (٧) أسئلة فبالتالي، كان بالحلقة (٧) ملصقات من كل لون.

🚪في الحلقة:
تُوضّح المعلمة لكل مجموعة لونهم الخاص
وتطلب منهم البحث عنه ((وإذا وجدوا لون آخر غير لونهم لا يخبرون أصحاب المجموعة الثانية))

وكل مجموعة أسئلتهم على مكتب المعلمة في أوراق وتحتوي مكان للإجابة - [كل سؤال بورقة منفصلة]📜

✍️بالبداية كل مجموعة تُحدد الكاتبة..
ثم تخرج واحدة من كل مجموعة، تبحث عن الملصق، فإذا وجدته، تضعه في الشكل الأول في الخريطة (كما هو موضح في الصورة)
📝ثم تسحب سؤال من أسئلتهم، والكاتبة تكتب الجواب ويسلمونه للمعلمة، وتتأكد من صحة الإجابة، إن كلنت خطأ تُعاد إليهم الورقة حتى يغيروا الإجابة ..

🔍ثم يحددون طالبة أخرى تبحث عن ملصق آخر، وإذا وجدوه يلصقونه في الشكل الثاني في الخريطة، ويأخذون سؤال ويجيبون عليه، ثم يُسلم للمعلمة وتتأكد من صحته وهكذا… حتى ينتهون من البحث عن الملصقات ويملؤون الخريطة.

🏁 بعد انتهاء الجميع..
المجموعة الفائزة هي من أَنهت خريطتها أولاً..🎁

💫إضافة جميلة..
ممكن في نهاية الخريطة يكون وصول للكنز 🧳والمجموعة التي تنتهي أولاً هي من تصل إليه وتأخذه.

📤مرفق: صورة توضيحية للفكرة.

#فكرة #فاصل #الدرس_السابق #حفل_الختام