#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#مديرية_ساه
#غيل_عمر
✍🏻#بقلم: رئيس ملتقى الأمل التطوعي /مبارڪ بخيت بن قــــوقـــــﮧ .

#وثيقة شرف اتحاد الملتقيات التطوعية بوادي حضرموت

عقد يوم الجمعة الماضي ١٢/٢٣ في بيت المهندس امين النوب بمنطقة الخامرة بمديرية ساه اجتماع موسع بالملتقيات الشبابية من ضمنها ملتقى الأمل التطوعي بغيل عمر ، وتم مدارسة بعض المواضيع من ضمنها مناقشة وثيقة شرف اتحاد الملتقيات التطوعية بوادي حضرموت ، وقد حضر هذا اللقاء مجموعة من ملتقيات المديرية ، وقد ركز خلال الاجتماع على مسألة بلورة الانضمام تحت إطار إتحاد الملتقيات بوادي حضرموت والمشاكل التي تواجه الملتقيات بالمديرية ومن ضمن هذه المشكلات التي طرحت :-
$ ضعف مصادر الدخل.
$ قلة خبرة العاملين بهذا المجال.
$ ضعف مستوى الوعي المجتمعي بأهمية الملتقيات التطوعية.
وتم الرد على هذه التساؤﻻت من قبل الأخ *عمار برك بن جوهر*
حسب ما أوضحه رئيس اتحاد الملتقيات بوادي حضرموت الأسبوع الماضي.
وقد تم إعطاء فتره معينة لملتقى الأمل التطوعي بغيل عمر للرد على مسألة الإنضمام الى إتحاد الملتقيات بالوادي والصحراء من عدمه.
والله ولي التوفيق .

#شبكـة_غيل_عمر_اﻹخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar

#وثيقة تفضح دعم #قطر لقناة المسيرة الحوثية
الإثنين - 11 ديسمبر 2017 - الساعة 10:17 ص
عدن تايم - صحف :
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية

كشفت وثيقة نشرتها صحيفة «الوطن» السعودية عرضا تقدمت به دولة قطر للمسؤولين بقناة «المسيرة» التابعة للحوثيين في مقرها بلبنان، يتعلق حول طلب زيارة إلى الدوحة من أجل التباحث حول التعاون المشترك وتقديم التمويل المالي للقناة.
وأشارت الوثيقة الموجهة من مدير القناة إبراهيم الديلمي، لرئيس مجلس إدارة «شبكة المسيرة» الإعلامية، محمد عبدالسلام، إلى أن العرض المقدم من الدوحة يتعلق حول تشكيل وفد من القناة الحوثية لزيارة قطر، فيما طلب الديلمي في خطابه التشاور مع زعيم الجماعة، عبدالملك الحوثي، حيال العرض القطري، وأنه ينتظر التوجيه حيال ذلك.
من جانبه، شدد المصدر الذي زود «الوطن» السعودية بالوثيقة، أن عمليات التسليم باتت تتم بالمناولة خشية تسربها لجهات أخرى، لافتا إلى أن قطر تحرص على إيصال الخطابات التابعة لها بشكل سري وعبر أشخاص محددين فقط، مشيرا إلى أن هذه المخاطبات كانت قبل إعلان محمد عبدالسلام إعلان إطلاق البث المباشر للقناة.
ترويج المشروع الفارسي
أكد مستشار وزير الإعلام، رئيس رابطة الإعلاميين اليمنيين فهد الشرفي، في تصريحات لـ«الوطن»، أن الخطاب يفضح سياسة قطر في اليمن، وجهودها المبذولة لتمرير أجنداتها عبر مختلف قنوات الدعم، أبرزها الدعم السياسي والعسكري والإعلامي، لافتا إلى أن الوثيقة التي تم الحصول عليها، تكشف عن استمرار رغبة القطريين في مواصلة دعمهم الإعلامي للانقلابيين في اليمن.
وأضاف الشرفي «لقد لمسنا منذ قرار مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب علاقاتها مع النظام في قطر، كيف تحولت وسائل الإعلام القطرية إلى أدوات ووسائل داعمة بشكل فاضح للمشروع الإيراني في اليمن خاصة، والمنطقة عامة، إلى جانب تناغمها مع الوسائل الإعلامية الإيرانية في الضاحية الجنوبية بلبنان».
وأوضح الشرفي أن الدوحة تدعم أجنحة موالية لها في اليمن عبر هذه القنوات، لافتا إلى أن هذا الدعم أصبح مكشوفا لدى الجميع، مستشهدا بإعلان القيادي المسؤول عن الإعلام الحوثي، محمد عبدالسلام، بتدشين قناة جديدة مؤخرا بتكاليف باهظة جدا، في وقت لا تملك الجماعة مثل هذه القدرات المالية على تمويل قنواتها، إلا أن يكون ذلك بدعم خارجي.
أشكال الدعم القطري
أبان الشرفي أن قناة المسيرة الحوثية، هي نتاج تعاون وثيق بين الانقلابيين والنظام القطري، لافتا إلى أن هذه الوثيقة تكشف المزيد عن مواصلة الدوحة دعمها للإرهاب في المنطقة، وأن التهم الدولية الموجهة إليها تصب في هذا الشان. وأضاف «للأسف هنالك تعامل ناعم مع الجماعة الحوثية المرتبطة بملالي طهران، وملاحظ ذلك سواء في اليمن أو العراق أو لبنان»، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي لا يرغب بملاحقتهم رغم الجرائم المكشوفة التي ترتكب من قبلهم. وأشار الشرفي إلى أن الشرعية كانت ولا تزال تحذر سفراء الدول الدائمة العضوية والراعية للمبادرة الخليجية، من التعامل الناعم مع الحوثيين، إلا أنهم يتحججون بأنهم يتعاملون مع طرف سياسي، رغم وجود طرف سياسي مؤثر في صنعاء يمثله حزب المؤتمر الشعبي العام ورئيسه الراحل صالح.
تصفية المعارضين
أكد الشرفي أن الجماعة الانقلابية في صنعاء، تعكف حاليا على توسيع دائرة الإقامات الجبرية لمعارضيها من المدنيين والعسكريين، إلى جانب غلق حساباتهم المصرفية ومضايقة البعض وتصفية البعض الآخر، داعيا إلى عدم إعطاء الانقلابيين أي فرصة لتوسيع نفوذهم واستمرار الانتفاضة التي بدأها صالح، والاستفادة من الغضب الشعبي والاحتقان ضدهم في مختلف المحافظات والمناطق.
وشدد الشرفي على أن قناة «اليمن اليوم»، التابعة للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، كانت قناة عربية بامتياز، وتشيد بالدور العربي ومكانة المملكة ودول الخليج، إلا أن الاختراقات الحوثية والانشقاقات المتوالية في حزب المؤتمر، أثرت على خطها التحريري بشكل كبير، وحولت تلك الوسائل إلى واجهة لخدمة المشروع الإيراني، وملاحقة تحركات موظفيها ومحاصرتهم.
واتهم الشرفي النظام القطري بالخوف من تحركات صالح الأخيرة، والتي أعرب فيها عن استعداده للتعاون مع دول الخليج العربي ضد الميليشيات الإيرانية في اليمن، مما دفع القطريين إلى دعم القنوات الحوثية مقابل إضعاف القنوات المؤتمرية وإغلاقها.
مشروع قطر في اليمن
- دعم الجماعات المتشددة
- المساعدة في تهريب الأسلحة الإيرانية
- تجميل صورة الحوثي أمام المجتمع الدولي
- تمويل القنوات الإعلامية التحريضية
- الدعوة لزيارة الحوثيين الدوحة

#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar

#وثيقة تكشف تورط حزب الإصلاح اليمني بعرقلة تحرير محافظة البيضاء .
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#متابعات

*كشفت وثيقة رسمية صادرة عن قيادة المقاومة الشعبية في محافظة البيضاء اليمنية يوم الجمعة تداولتها وسائل إعلام محلية عن تورط حزب الإصلاح الجناح السياسي لجماعة الإخوان باليمن في عرقلة جهود تحرير محافظة البيضاء من ميليشيات الحوثي الإنقلابية.*

وبحسب البيان الموجه الى الرئيس عبدربه منصور هادي وقيادة قوات التحالف العربي فقد إتهمت المقاومة الشعبية في محافظة البيضاء ، حزب الإصلاح وقياداته بخلط الأوراق وعرقلة صرف مرتبات المقاومة بعد ان تم دمجها مع قوات الجيش الوطني باستخدام حجج واهية وغير مبرره.

وأضاف البيان أن العراقيل التي واجهت المقاومة في البيضاء وتعرقل عملهم وتحاول إفشال كل الخطوات التي تسعى المقاومة لتحقيقها في سبيل استعادة الدولة اليمن من براتن الإنقلاب كان سببها حزب الإصلاح اليمني وأذرعه في المحافظة.

مشيراً أن "قيادات الحزب وقفت متفرجة على مقاومة البيضاء عدة أشهر دون أدنى مشاركة في المعارك بل أنهم وجهوا إفرادهم للانتقال إلى جبهات مأرب والتي تعتبر محصورة لهم وتحت إشرافهم المباشر وتركوا مقاومة البيضاء وحيده متفردة في حينها، بل نصبوا أفرادهم ممثلين وقيادات لمقاومة البيضاء في حين لم يزر أحدهم الجبهات أو يشارك فيها إلا ما ندر ومن الأفراد العاديين في الصف الثالث دون القيادات منهم إلا أنهم كانوا وما زالوا سببا في عرقلة المقاومة".

وأوجز البيان عراقيل حزب الإصلاح للمقاومة الشعبية في البيضاء ، بخمسة نقاط ، مؤكداً أن الحزب أستخدم السلطة التي بأيديه في محافظة مأرب لعرقلة دمج مقاومة البيضاء بالجيش الوطني والأمن لمدة لا تقل عن عام ونصف فضلاً عن تسجيل حزب الإصلاح افراده وعناصره في ألوية الجيش الخاصة به مثل اللواء ١١٧ رغم أن أكثرهم غير مشاركين في جبهات البيضاء المشتعلة.

وأوضح أنه عقب تمكن المقاومة من دمج عناصرها بقوات الجيش الوطني في اواخر العام 2016 عبر اللجنة الحكومية قام حزب الإصلاح بعرقلة صرف مرتبات أفراد المقاومة بحجج واهية رغم عدم وجود ما يثبت حججهم، لافتاً أن الحزب خالف توجيهات نائب الرئيس ومذكرة اتفاق قيادات المقاومة ومشائخ وأعيان محافظة البيضاء والتي نصت على إحالة وربط دعم ومرتبات مقاومة البيضاء إلى السلطة المحلية ممثلة بالأخ المحافظ الشيخ صالح الرصاص ، وقام الحزب بصرف راتبي المقاومة لشهر مارس وابريل 2017 عبر قائد المحور المعين من قبلهم العميد عبدالرب الاصبحي والمحسوب عليهم والغير منسجم مع قيادات المقاومة.

وأشار أنه تم مؤخراً في مطلع العام 2018 بالإتفاق مع قيادة التحالف العربي والسلطة المحلية ومقاومة البيضاء على خطة عمل عسكرية لتحرير المحافظة ، عمل حزب الإصلاح على خلق إشكاليات وعراقيل كبيرة لإفشال ما تم الاتفاق عليه مع قيادة التحالف العربي بغرض إفشال المهمة وخلط اوراق التحالف العربي والسلطة المحلية وقيادات المقاومة.

وأختتم البيان بالتأكيد أن حزب الإصلاح عمل على صرف المرتبات عبر شخصيات اعتبارية وولاءات حزبية بعيدة تماما عن قيادة المقاومة وبدون أي صفه قانونية ومحاولة عمل كشوفات مخالفه لما تم الصرف عليه في نوفمبر 2016 والتي كانت معتمدة بتوجيهات نائب رئيس الجمهورية حينها.

وهذه ليست المرة الأولى التي يشكو فيها قيادات المقاومة الشعبية من تدخلات حزب الإصلاح الإخواني التي تعرقل عمليات تحرير المحافظات اليمنية من الإنقلاب ، فقد سبق وأن قدمت المقاومة في محافظة تعز شكوى مماثلة إتهمت فيها الحزب بعمليات عرقلة وتسويف ونهب للأسلحة ، أدت الى نشوب إشتباكات بين سلفيي المقاومة الشعبية وبين مسلحين من حزب الإصلاح في مناطق متفرقة بالمحافظة.

#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar