⏳ميزان الرضا والسّخط #الفاطمي : هو في مقدار علاقتنا #بإمام_زماننا "عليه السلام" 🕊
🕳🕳🕳🕳🕳🕳🕳🕳
📖 حديثٌ يحفظه الجميع، وهو قول #خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله" في حقّ بضعتهِ وروحهِ التي بين جنبيه #فاطمة_الزهراء "عليها السلام":
( يا فاطمة إنَّ الله تباركَ وتعالى ليغضب لغضبكِ ، ويرضى لرضاكِ )
📒[أمالي الصدوق]
و لطالما قرأنا هذا الحديث الشّريف ، وردّدناه على الألسنة.. لكن ثمّـة أسئلة تطرحُ نفسها هُنـا، وهي:
● ما هو المِيزان في رضا سيّدة نساء العالمين مِن الأولين والآخرين "عليها السلام"
وما هو المِيزان في سَخَطهـا..؟!
● هل الميزان في رضا الزهراء البتول "صلوات الله عليها" وفي سخطها الصلاةُ والصيام..؟
● هل هُو الحجّ والزيارة..؟!
● هل هو الصدقة وإعانة المُحتاج..؟
● هل هو صلة الرحم، وحُسن الخُلق..؟
● هل رضا الصدّيقة الكبرى هو في هذهِ الأمور..؟!
:
قطعاً كلّ هذه الأمور تُرضي أم الأئمة "عليها السلام"، وتُريدها الصدّيقة الكُبرى..
ولكـن:
● هلْ هذهِ الأمور هي الَّتي تُمثّل وتُشكّل ميزان رضا بضعة المصطفى وميزان سَخَطهـا..؟!
● هل كُلّ مَن تلبّس بهذه الصفات وتحلّى بها هو في الإتجـاه القريب من رضا فاطمة الزهراء "عليها السلام"..؟!
🏷 كُل هذهِ الموازين ليستْ هي ميزان رضا #الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليها".. هذه الموازيين هي الموجودة في ثقافة وفكر المُخالفين لأهل البيت..
مُخالفوا أهل البيت يزنون الإنسان بهذهِ الموزاين..
بينمـا الميزان الحقيقي (ميزان الرضا والسخط #الفاطمي) هو مقدار علاقة الشيعي بإمامِ زمانــه..
( أينَ نحنُ مِن إمام زماننـا " صلوات الله عليه" ..؟! )
:
فَمن يُريد أن يبحث عن رِضـا #فاطمة_الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" ، عليهِ أن يبحث عن الميزان الّذي وضعتهُ #فاطمة_الزهراء "صلوات الله عليها" وآلها الأطهار للاقتراب مِن دائرة رضاها..
✒ هذا قانون #زهرائي مهم .. ضعه في ذهنك أيّها الموالي:
كلّما كُنتَ قريباً مِن إمام زمانك .. فأنتَ قريب من دائرة الرضا #الفاطمي..
وكلّما كُنتَ بعيداً عن إمامك، وعن معرفة إمام زمانك.. فأنتَ أقرب ما تكون إلى دائرة السخط #الفاطمي... فكن على حذر!
:
الميزان والأساس والقانون هــو هـذا .. هذهِ هي البوصلة الحقيقية
● فأينَ نحـنُ من إمامِ زماننا الحجة بن الحسن "عليه السلام"..؟!
● كيف هي علاقتنا في الواقع الشيعي مع إمام زماننا عليهِ السلام؟!
● وهل الانتظار الموجود في واقعنا الشيعي الآن هو انتظارٌ للإمام فعـلاً في حقيقتهِ.. أم هو مجرّد تتبّع وانتظار لعلائم الظهور ؟! وماهو الفـارق بين كِلا الانتظارين..؟
● وما هي موقعية علامات الظهور الشريف في ساحةِ الانتظار، ومدى أهميّة البحث فيها وعنْها ؟
📌الإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها تجدونها في المقطع التالي..
مقطع مهم .. جدير بالاستماع :
https://youtu.be/r_JNEYn-Peo
#يازهراااء
🕳🕳🕳🕳🕳🕳🕳🕳
📖 حديثٌ يحفظه الجميع، وهو قول #خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله" في حقّ بضعتهِ وروحهِ التي بين جنبيه #فاطمة_الزهراء "عليها السلام":
( يا فاطمة إنَّ الله تباركَ وتعالى ليغضب لغضبكِ ، ويرضى لرضاكِ )
📒[أمالي الصدوق]
و لطالما قرأنا هذا الحديث الشّريف ، وردّدناه على الألسنة.. لكن ثمّـة أسئلة تطرحُ نفسها هُنـا، وهي:
● ما هو المِيزان في رضا سيّدة نساء العالمين مِن الأولين والآخرين "عليها السلام"
وما هو المِيزان في سَخَطهـا..؟!
● هل الميزان في رضا الزهراء البتول "صلوات الله عليها" وفي سخطها الصلاةُ والصيام..؟
● هل هُو الحجّ والزيارة..؟!
● هل هو الصدقة وإعانة المُحتاج..؟
● هل هو صلة الرحم، وحُسن الخُلق..؟
● هل رضا الصدّيقة الكبرى هو في هذهِ الأمور..؟!
:
قطعاً كلّ هذه الأمور تُرضي أم الأئمة "عليها السلام"، وتُريدها الصدّيقة الكُبرى..
ولكـن:
● هلْ هذهِ الأمور هي الَّتي تُمثّل وتُشكّل ميزان رضا بضعة المصطفى وميزان سَخَطهـا..؟!
● هل كُلّ مَن تلبّس بهذه الصفات وتحلّى بها هو في الإتجـاه القريب من رضا فاطمة الزهراء "عليها السلام"..؟!
🏷 كُل هذهِ الموازين ليستْ هي ميزان رضا #الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليها".. هذه الموازيين هي الموجودة في ثقافة وفكر المُخالفين لأهل البيت..
مُخالفوا أهل البيت يزنون الإنسان بهذهِ الموزاين..
بينمـا الميزان الحقيقي (ميزان الرضا والسخط #الفاطمي) هو مقدار علاقة الشيعي بإمامِ زمانــه..
( أينَ نحنُ مِن إمام زماننـا " صلوات الله عليه" ..؟! )
:
فَمن يُريد أن يبحث عن رِضـا #فاطمة_الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" ، عليهِ أن يبحث عن الميزان الّذي وضعتهُ #فاطمة_الزهراء "صلوات الله عليها" وآلها الأطهار للاقتراب مِن دائرة رضاها..
✒ هذا قانون #زهرائي مهم .. ضعه في ذهنك أيّها الموالي:
كلّما كُنتَ قريباً مِن إمام زمانك .. فأنتَ قريب من دائرة الرضا #الفاطمي..
وكلّما كُنتَ بعيداً عن إمامك، وعن معرفة إمام زمانك.. فأنتَ أقرب ما تكون إلى دائرة السخط #الفاطمي... فكن على حذر!
:
الميزان والأساس والقانون هــو هـذا .. هذهِ هي البوصلة الحقيقية
● فأينَ نحـنُ من إمامِ زماننا الحجة بن الحسن "عليه السلام"..؟!
● كيف هي علاقتنا في الواقع الشيعي مع إمام زماننا عليهِ السلام؟!
● وهل الانتظار الموجود في واقعنا الشيعي الآن هو انتظارٌ للإمام فعـلاً في حقيقتهِ.. أم هو مجرّد تتبّع وانتظار لعلائم الظهور ؟! وماهو الفـارق بين كِلا الانتظارين..؟
● وما هي موقعية علامات الظهور الشريف في ساحةِ الانتظار، ومدى أهميّة البحث فيها وعنْها ؟
📌الإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها تجدونها في المقطع التالي..
مقطع مهم .. جدير بالاستماع :
https://youtu.be/r_JNEYn-Peo
#يازهراااء
⏳ميزان الرضا والسّخط #الفاطمي :
هو في مقدار علاقتنا #بإمام_زماننا "عليه السلام" 🕊
📖 حديثٌ يحفظه الجميع، وهو قول #خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله" في حقّ بضعتهِ وروحهِ التي بين جنبيه #فاطمة_الزهراء "عليها السلام":
( يا فاطمة إنَّ الله تباركَ وتعالى ليغضب لغضبكِ ، ويرضى لرضاكِ ).
📒[أمالي الصدوق]
و لطالما قرأنا هذا الحديث الشّريف ، وردّدناه على الألسنة.. لكن ثمّـة أسئلة تطرحُ نفسها هُنـا، وهي:
● ما هو المِيزان في رضا سيّدة نساء العالمين مِن الأولين والآخرين "عليها السلام"
وما هو المِيزان في سَخَطهـا..؟!
● هل الميزان في رضا الزهراء البتول "صلوات الله عليها" وفي سخطها الصلاةُ والصيام..؟
● هل هُو الحجّ والزيارة..؟!
● هل هو الصدقة وإعانة المُحتاج..؟
● هل هو صلة الرحم، وحُسن الخُلق..؟
● هل رضا الصدّيقة الكبرى هو في هذهِ الأمور..؟!
قطعاً كلّ هذه الأمور تُرضي أم الأئمة "عليها السلام"، وتُريدها الصدّيقة الكُبرى..
ولكـن:
● هلْ هذهِ الأمور هي الَّتي تُمثّل وتُشكّل ميزان رضا بضعة المصطفى وميزان سَخَطهـا..؟!
● هل كُلّ مَن تلبّس بهذه الصفات وتحلّى بها هو في الإتجـاه القريب من رضا فاطمة الزهراء "عليها السلام"..؟!
كُل هذهِ الموازين ليستْ هي ميزان رضا #الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليها".. هذه الموازيين هي الموجودة في ثقافة وفكر المُخالفين لأهل البيت..
مُخالفوا أهل البيت يزنون الإنسان بهذهِ الموزاين..
بينمـا الميزان الحقيقي (ميزان الرضا والسخط #الفاطمي) هو مقدار علاقة الشيعي بإمامِ زمانــه..
( أينَ نحنُ مِن إمام زماننـا " صلوات الله عليه" ..؟! )
فَمن يُريد أن يبحث عن رِضـا #فاطمة_الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" ، عليهِ أن يبحث عن الميزان الّذي وضعتهُ #فاطمة_الزهراء "صلوات الله عليها" وآلها الأطهار للاقتراب مِن دائرة رضاها..
هذا قانون #زهرائي مهم .. ضعه في ذهنك أيّها الموالي:
كلّما كُنتَ قريباً مِن إمام زمانك .. فأنتَ قريب من دائرة الرضا #الفاطمي..
وكلّما كُنتَ بعيداً عن إمامك، وعن معرفة إمام زمانك.. فأنتَ أقرب ما تكون إلى دائرة السخط #الفاطمي... فكن على حذر!
الميزان والأساس والقانون هــو هـذا .. هذهِ هي البوصلة الحقيقية..
#يازهراااء🤲
هو في مقدار علاقتنا #بإمام_زماننا "عليه السلام" 🕊
📖 حديثٌ يحفظه الجميع، وهو قول #خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله" في حقّ بضعتهِ وروحهِ التي بين جنبيه #فاطمة_الزهراء "عليها السلام":
( يا فاطمة إنَّ الله تباركَ وتعالى ليغضب لغضبكِ ، ويرضى لرضاكِ ).
📒[أمالي الصدوق]
و لطالما قرأنا هذا الحديث الشّريف ، وردّدناه على الألسنة.. لكن ثمّـة أسئلة تطرحُ نفسها هُنـا، وهي:
● ما هو المِيزان في رضا سيّدة نساء العالمين مِن الأولين والآخرين "عليها السلام"
وما هو المِيزان في سَخَطهـا..؟!
● هل الميزان في رضا الزهراء البتول "صلوات الله عليها" وفي سخطها الصلاةُ والصيام..؟
● هل هُو الحجّ والزيارة..؟!
● هل هو الصدقة وإعانة المُحتاج..؟
● هل هو صلة الرحم، وحُسن الخُلق..؟
● هل رضا الصدّيقة الكبرى هو في هذهِ الأمور..؟!
قطعاً كلّ هذه الأمور تُرضي أم الأئمة "عليها السلام"، وتُريدها الصدّيقة الكُبرى..
ولكـن:
● هلْ هذهِ الأمور هي الَّتي تُمثّل وتُشكّل ميزان رضا بضعة المصطفى وميزان سَخَطهـا..؟!
● هل كُلّ مَن تلبّس بهذه الصفات وتحلّى بها هو في الإتجـاه القريب من رضا فاطمة الزهراء "عليها السلام"..؟!
كُل هذهِ الموازين ليستْ هي ميزان رضا #الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليها".. هذه الموازيين هي الموجودة في ثقافة وفكر المُخالفين لأهل البيت..
مُخالفوا أهل البيت يزنون الإنسان بهذهِ الموزاين..
بينمـا الميزان الحقيقي (ميزان الرضا والسخط #الفاطمي) هو مقدار علاقة الشيعي بإمامِ زمانــه..
( أينَ نحنُ مِن إمام زماننـا " صلوات الله عليه" ..؟! )
فَمن يُريد أن يبحث عن رِضـا #فاطمة_الزهراء "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" ، عليهِ أن يبحث عن الميزان الّذي وضعتهُ #فاطمة_الزهراء "صلوات الله عليها" وآلها الأطهار للاقتراب مِن دائرة رضاها..
هذا قانون #زهرائي مهم .. ضعه في ذهنك أيّها الموالي:
كلّما كُنتَ قريباً مِن إمام زمانك .. فأنتَ قريب من دائرة الرضا #الفاطمي..
وكلّما كُنتَ بعيداً عن إمامك، وعن معرفة إمام زمانك.. فأنتَ أقرب ما تكون إلى دائرة السخط #الفاطمي... فكن على حذر!
الميزان والأساس والقانون هــو هـذا .. هذهِ هي البوصلة الحقيقية..
#يازهراااء🤲
❤6