٠
📖 . سورة الأحزاب الآية(٤)
قال تعالى :
( مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ )

⬅️ الحديث عن #قلب_الإنسان
الذي ليس فيه من محل إلا محل واحد #للإمام_المعصوم فقـــــــــط .

#بقية_الله_خير_لكم
٠

٠
ا🔺ا
أخطرُ حاجزٍ يحول فيما بين #الشيعة وبين #إمام_زمانهم حِينما يتَّخذون #الولائج، وحينما ينصبونَ أشخاصاً أو جهات أو مُنظّمات أو اتّجاهات.. وتتمازج عقولهم وقُلوبهم مع هذهِ الجهات بِحَيث يلِجُ فِكرُ تلك الجهات إلى العقل الشيعي وإلى القلب الشيعي وليس من مجالٍ ومحلٍّ حينئذٍ لإمام زماننا “صلواتُ الله عليه”
٠
لأنّ هناك قانون واضح بيّنته سُورة الأحزاب.. في الآية 4 قوله تعالى: {ما جعل الله لرجلٍ مِن قلبين في جوفه}
٠
الحديثُ 👆🏻 عن #قلب_الإنسان الذي ليس فيه مِن محلّ إلّا محلٍّ واحد للإمام المعصوم فقط.
فحينما نأتي بوليجةٍ مِن دُونهِ فلا مَحلّ للإمام المَعصوم حينئذٍ !
٠
#ثقافة_العترة_الطاهرة
#حديث_أهل_البيت

#قلبٌ_ليسَ_فيه_إلَّا_الله_كيف_يتحقَّقُ_هذا_عملياً؟

( القلبُ لن يكون سليماً ما لم يكن مضمونهُ سليماً
ومضمونُ القلب الَّذي يُعطي للقلبِ قيمةً ومنزلةً عقيدتهُ
مضامينُ القلوبِ كثيرةٌ فقد يكونُ مضمونُ القلبِ لغوَاً ولهوَاً وسفَاسفَاً، وقد يكونُ مضمونُ القلبِ ضلالاً وحِقدَاً وحسدَاً وإعراضَاً عن الحق وميلاً إلى الباطل، وقد وقد
#لكنَّنا حين نتحدَّثُ عن المضمون الَّذي يُكسِبُ القلب صفة السلامة إنَّها العقيدةُ السليمة
إذا ما حلَّت في ربوع القلب صارَ القلبُ سليماً.

#القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّه وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه.. هذا هو تعريفُ القلب السليم عند آلِ مُحَمَّد.
فحينما نقرأ في قرآنهم :
﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ۞ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ﴾
نتوجَّهُ إليهم ونسألهم ما المراد من القلبِ السليم؟
يُجيبنا الصَّادق صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه:
(القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّهُ وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه)

#قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله، كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

(مَن أَرَادَ الله بَدأ بِكُم وَمَن وَحَّدهُ قَبِلَ عَنْكُم وَمَن قَصَدَهُ تَوجَّه إِلَيكُم)
فأنتم وجههُ من أحبَّكم أحبَّ الله
نحنُ لا نستطيعُ التواصل معَ الذات الإلهيَّة
ليسَ لنا من طريق، عقولنا محدودةٌ، قلوبنا محدودةٌ
لكنَّ الله فتح لنا باباً وقال لنا إذا أردتم التواصل معي فعليكم بهذا الباب
من أحبَّكُم سادتي آلَ فَاطِمَة آلَ عليٍّ آلَ مُحَمَّد (من أحبَّكم أحبَّ الله، مَن وَالاكُم وَالى الله، مَن أَطَاعَكُم أطاعَ الله، مَن اعتَصَمَ بِكُم فَقَد اعتَصَم بِالله)
فأنتم بابهُ وحُجَّتهُ الكاملة ووجههُ الكريم، إليكم نتوجَّه سادتي.

#هذا هو القلبُ السليمُ الَّذي يلقى ربَّهُ وليسَ فيهِ أحدٌ سواه
#هذا هو القلبُ الَّذي يتربع على عرشهِ الحُجَّةُ بن الحسن صلوات الله عليه ).

#الشيخ_الغزي
#الثقافة_الزهرائية

🔸️أخطرُ حاجزٍ يحول فيما بين #الشيعة وبين #إمام_زمانهم حِينما يتَّخذون #الولائج،
🔸️وحينما ينصبونَ أشخاصاً أو جهات أو مُنظّمات أو اتّجاهات..
وتتمازج عقولهم وقُلوبهم مع هذهِ الجهات بِحَيث يلِجُ فِكرُ تلك الجهات إلى العقل الشيعي وإلى القلب الشيعي وليس من مجالٍ ومحلٍّ حينئذٍ لإمام زماننا “صلواتُ الله عليه”

🔸️لأنّ هناك قانون واضح بيّنته سُورة الأحزاب..
في الآية ٤ قوله تعالى:
{ما جعل الله لرجلٍ مِن قلبين في جوفه}

الحديثُ عن #قلب_الإنسان الذي ليس فيه مِن محلّ إلّا محلٍّ واحد للإمام المعصوم فقط.
فحينما نأتي بوليجةٍ مِن دُونهِ فلا مَحلّ للإمام المَعصوم حينئذٍ !

#الثقافة_الزهرائية

#قلبٌ_ليسَ_فيه_إلَّا_الله_كيف_يتحقَّقُ_هذا_عملياً..؟

القلبُ لن يكون سليماً ما لم يكن مضمونهُ سليماً
ومضمونُ القلب الَّذي يُعطي للقلبِ قيمةً ومنزلةً عقيدتهُ
مضامينُ القلوبِ كثيرةٌ فقد يكونُ مضمونُ القلبِ لغوَاً ولهوَاً وسفَاسفَاً،
وقد يكونُ مضمونُ القلبِ ضلالاً وحِقدَاً وحسدَاً وإعراضَاً عن الحق وميلاً إلى الباطل، وقد وقد
#لكنَّنا حين نتحدَّثُ عن المضمون الَّذي يُكسِبُ القلب صفة السلامة إنَّها العقيدةُ السليمة
إذا ما حلَّت في ربوع القلب صارَ القلبُ سليماً.

#القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّه وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه..
هذا هو تعريفُ القلب السليم عند آلِ مُحَمَّد.
فحينما نقرأ في قرآنهم :
﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ۞ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ﴾
نتوجَّهُ إليهم ونسألهم ما المراد من القلبِ السليم؟
يُجيبنا الصَّادق صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه:
(القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّهُ وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه)

#قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله، كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

(مَن أَرَادَ الله بَدأ بِكُم وَمَن وَحَّدهُ قَبِلَ عَنْكُم وَمَن قَصَدَهُ تَوجَّه إِلَيكُم)
فأنتم وجههُ من أحبَّكم أحبَّ الله
نحنُ لا نستطيعُ التواصل معَ الذات الإلهيَّة
ليسَ لنا من طريق، عقولنا محدودةٌ، قلوبنا محدودةٌ
لكنَّ الله فتح لنا باباً وقال لنا إذا أردتم التواصل معي فعليكم بهذا الباب
من أحبَّكُم سادتي آلَ فَاطِمَة آلَ عليٍّ آلَ مُحَمَّد (من أحبَّكم أحبَّ الله، مَن وَالاكُم وَالى الله، مَن أَطَاعَكُم أطاعَ الله، مَن اعتَصَمَ بِكُم فَقَد اعتَصَم بِالله)
فأنتم بابهُ وحُجَّتهُ الكاملة ووجههُ الكريم، إليكم نتوجَّه سادتي.

#هذا هو القلبُ السليمُ الَّذي يلقى ربَّهُ وليسَ فيهِ أحدٌ سواه
#هذا هو القلبُ الَّذي يتربع على عرشهِ الحُجَّةُ بن الحسن صلوات الله عليه ).

#الشيخ_الغزي
#الثقافة_الزهرائية

٠
📖 . سورة الأحزاب الآية(٤)
قال تعالى :
(  مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ )

⬅️ الحديث عن #قلب_الإنسان
الذي ليس فيه من محل إلا محل واحد #للإمام_المعصوم فقـــــــــط .

#بقية_الله_خير_لكم
٠

قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

القلبُ لن يكون سليماً ما لم يكن مضمونهُ سليماً،
ومضمونُ القلب الَّذي يُعطي للقلبِ قيمةً ومنزلةً عقيدتهُ،
مضامينُ القلوبِ كثيرةٌ فقد يكونُ مضمونُ القلبِ لغوَاً ولهوَاً وسفَاسفَاً،
وقد يكونُ مضمونُ القلبِ ضلالاً وحِقدَاً وحسدَاً وإعراضَاً عن الحق وميلاً إلى الباطل، وقد وقد ..
لكنَّنا حين نتحدَّثُ عن المضمون الَّذي يُكسِبُ القلب صفة السلامة إنَّها #العقيدةُ_السليمة
إذا ما حلَّت في ربوع القلب صارَ القلبُ سليماً.

#القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّه وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه..
هذا هو تعريفُ القلب السليم عند آلِ مُحَمَّد.
فحينما نقرأ في قرآنهم :
﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ۞ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ﴾
نتوجَّهُ إليهم ونسألهم ما المراد من القلبِ السليم؟
يُجيبنا الصَّادق صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه:
(القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّهُ وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه).

#قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله، كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

(مَن أَرَادَ الله بَدأ بِكُم وَمَن وَحَّدهُ قَبِلَ عَنْكُم وَمَن قَصَدَهُ تَوجَّه إِلَيكُم)، فأنتم وجههُ من أحبَّكم أحبَّ الله،
نحنُ لا نستطيعُ التواصل معَ الذات الإلهيَّة
ليسَ لنا من طريق، عقولنا محدودةٌ، قلوبنا محدودةٌ،
لكنَّ الله فتح لنا باباً وقال لنا إذا أردتم التواصل معي فعليكم بهذا الباب،
من أحبَّكُم سادتي آلَ فَاطِمَة آلَ عليٍّ آلَ مُحَمَّد (من أحبَّكم أحبَّ الله، مَن وَالاكُم وَالى الله، مَن أَطَاعَكُم أطاعَ الله، مَن اعتَصَمَ بِكُم فَقَد اعتَصَم بِالله)،
فأنتم بابهُ وحُجَّتهُ الكاملة ووجههُ الكريم، إليكم نتوجَّه سادتي.

#هذا هو القلبُ السليمُ الَّذي يلقى ربَّهُ وليسَ فيهِ أحدٌ سواه.
♡هذا هو القلبُ الَّذي يتربع على عرشهِ الحُجَّةُ بن الحسن صلوات الله عليه♡

#القلب_السليم
#يا_صاحب_الزمان
#العقيدة_السليمة

قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

القلبُ لن يكون سليماً ما لم يكن مضمونهُ سليماً،
ومضمونُ القلب الَّذي يُعطي للقلبِ قيمةً ومنزلةً عقيدتهُ،
مضامينُ القلوبِ كثيرةٌ فقد يكونُ مضمونُ القلبِ لغوَاً ولهوَاً وسفَاسفَاً،
وقد يكونُ مضمونُ القلبِ ضلالاً وحِقدَاً وحسدَاً وإعراضَاً عن الحق وميلاً إلى الباطل، وقد وقد ..
لكنَّنا حين نتحدَّثُ عن المضمون الَّذي يُكسِبُ القلب صفة السلامة إنَّها #العقيدةُ_السليمة
إذا ما حلَّت في ربوع القلب صارَ القلبُ سليماً.

#القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّه وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه..
هذا هو تعريفُ القلب السليم عند آلِ مُحَمَّد.
فحينما نقرأ في قرآنهم :
﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ۞ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ﴾
نتوجَّهُ إليهم ونسألهم ما المراد من القلبِ السليم؟
يُجيبنا الصَّادق صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه:
(القَلْبُ السَّلِيْمُ الَّذِي يَلْقَى رَبَّهُ وَلَيْسَ فِيْهِ أَحَدٌ سِوَاه).

#قلبٌ ليسَ فيه إلَّا الله، كيف يتحقَّقُ هذا عملياً؟

(مَن أَرَادَ الله بَدأ بِكُم وَمَن وَحَّدهُ قَبِلَ عَنْكُم وَمَن قَصَدَهُ تَوجَّه إِلَيكُم)، فأنتم وجههُ من أحبَّكم أحبَّ الله،
نحنُ لا نستطيعُ التواصل معَ الذات الإلهيَّة
ليسَ لنا من طريق، عقولنا محدودةٌ، قلوبنا محدودةٌ،
لكنَّ الله فتح لنا باباً وقال لنا إذا أردتم التواصل معي فعليكم بهذا الباب،
من أحبَّكُم سادتي آلَ فَاطِمَة آلَ عليٍّ آلَ مُحَمَّد (من أحبَّكم أحبَّ الله، مَن وَالاكُم وَالى الله، مَن أَطَاعَكُم أطاعَ الله، مَن اعتَصَمَ بِكُم فَقَد اعتَصَم بِالله)،
فأنتم بابهُ وحُجَّتهُ الكاملة ووجههُ الكريم، إليكم نتوجَّه سادتي.

#هذا هو القلبُ السليمُ الَّذي يلقى ربَّهُ وليسَ فيهِ أحدٌ سواه.
♡هذا هو القلبُ الَّذي يتربع على عرشهِ الحُجَّةُ بن الحسن صلوات الله عليه♡

#القلب_السليم
#يا_صاحب_الزمان
#العقيدة_السليمة