البرهان في تفسير القرآن
Photo
#فاطمة_المنصورة و #قيام_القائم
بحث مهم جدا جدا في معرفة #المنصورة
واعتقد ان هذا المنشور سيغير البوصلة عند البعض
{وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ }
السؤال الأول ، متى يفرح المؤمنون بنصر الله ؟؟
السؤال الثاني ، من هم هؤلاء المؤمنون؟؟
● الجواب عن السؤال الأول
🌹عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألته عن تفسير: الم* غُلِبَتِ الرُّومُ ، قال: «هم بنو امية، وإنما أنزلها الله عز وجل: الم* غُلِبَتِ الرُّومُ بنو امية فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ* فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ عند #قيام #القائم (عليه السلام)».
البرهان📕
هنا الفرح يخص الاحياء من المؤمنين بالنصر المهدوي الفاطمي وسيتضح معنى الفاطمي ،
رواية أخرى تشرح لنا هذه الاية ،
:
عن امامنا الصادق ( عليه السلام) عن النبي ( صلى الله عليه واله ) وهو يخاطب جبرائيل فقال ،
حبيبي جبرئيل، ولم سميت في السماء #المنصورة، وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت في الأرض فاطمة لأنها فطمت #شيعتها من #النار، وفطم أعداؤها من حبها، وهي في السماء #المنصورة، وذلك قوله عز وجل: وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ يعني نصر الله #لمحبيها».
البرهان / 📕
هنا لابد لنا من الوقوف على نقطتين مهمتين ،
النقطة الأولى. [ سميت في الارض فاطمة لانها فطمت شيعتها من النار ] وهذا الفطم الفاطمي يخص #نار #البرزخ التي هي في الدنيا ويخص كذلك النار بعد يوم القيامة ، فمن هنا نعرف ان الذي يدخل جنان البرزخ هو الذي فطم بالفطم الفاطمي من النار وهكذا إلى الجنان بعد يوم القيامة ، وهنا يوجد كلام كثير وكثير وكثير من لحظة الاحتضار الى القبر ومراحله ولكن لا نريد الإطالة ونكتفي بالإشارة .
النقطة الثانية. هكذا قالت الرواية ، { وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ } يعني نصر الله #لمحبيها».
الرواية الأولى قالت يفرح المؤمنون بنصر الله ، عند قيام القائم [ عليه السلام } ولكن إذا ما ربطنا هاتان الروايتان يتبين أن هؤلاء #المؤمنون هم محبي فاطمة ( عليها السلام ) كما قالت الرواية الثانية [ يعني نصر الله لمحبيها ] ومن هنا نقول أن المؤمنون الذين مع القائم لا يكونون الا ( الفاطميون ) ولا يوجد غيرهم وهذا هو الربط الدائم بين فاطمة والمهدي عليهما السلام فالزهراء هي الحجة على الحجة ومن لم يعرفها لم يعرف المهدي عليهما السلام لان الفيض المهدوي لا يأتي إلا منها فهي الحجة عليه صلوات الله تعالى عليهما .
#الناتج ، لا يدخل جنان البرزخ الا الفاطميون وبقدر السبق إلى فاطمة يكون التفاضل فالاكثر معرفة بفاطمة ( عليها السلام ) يكون الافضل والأقرب ،
وكذلك المُنتظْر الحقيقي هو العارف لفاطرة السماوات والأرض وسيدة الوجود والمهيمنة على ما خلق الله ، هؤلاء هم المنتظرون الحقيقيون فالذي يعرفها فهو مع الذين يفرح بقدوم القائم ( عليه السلام ) ، هؤلاء هم الفاطميون وغير هؤلاء سيكونون من النظارة .
#فالجواب على السؤال الثاني من هم المؤمنون هو كما بينت 👆 فهم الفاطميون لا غير ، فهي من دارت على معرفتها القرون الأولى .
#نقطة_مهمة_جدا_جدا
#فاطمة_والرجعة
انا قلت في بداية البحث ان الرواية الأولى تتحدث عن فرح المؤمنون #الاحياء بنصر الله ، ولكن الروايات تحدثت ايضا عن فرح المؤمنين في القبور ايضا ، كيف ؟؟
👇👇👇
يونس بن يعقوب، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) ، في قول الله عز وجل:
يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ ، قال: «في قبورهم بقيام القائم (عليه السلام)».
البرهان 📕
قال في قبورهم بقيام القائم ، وهكذا يرتبط البحث ببعضه والا سيكون البحث ناقصا من دون #الرجعة ،
بحث مهم جدا جدا في معرفة #المنصورة
واعتقد ان هذا المنشور سيغير البوصلة عند البعض
{وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ }
السؤال الأول ، متى يفرح المؤمنون بنصر الله ؟؟
السؤال الثاني ، من هم هؤلاء المؤمنون؟؟
● الجواب عن السؤال الأول
🌹عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألته عن تفسير: الم* غُلِبَتِ الرُّومُ ، قال: «هم بنو امية، وإنما أنزلها الله عز وجل: الم* غُلِبَتِ الرُّومُ بنو امية فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ* فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ عند #قيام #القائم (عليه السلام)».
البرهان📕
هنا الفرح يخص الاحياء من المؤمنين بالنصر المهدوي الفاطمي وسيتضح معنى الفاطمي ،
رواية أخرى تشرح لنا هذه الاية ،
:
عن امامنا الصادق ( عليه السلام) عن النبي ( صلى الله عليه واله ) وهو يخاطب جبرائيل فقال ،
حبيبي جبرئيل، ولم سميت في السماء #المنصورة، وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت في الأرض فاطمة لأنها فطمت #شيعتها من #النار، وفطم أعداؤها من حبها، وهي في السماء #المنصورة، وذلك قوله عز وجل: وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ يعني نصر الله #لمحبيها».
البرهان / 📕
هنا لابد لنا من الوقوف على نقطتين مهمتين ،
النقطة الأولى. [ سميت في الارض فاطمة لانها فطمت شيعتها من النار ] وهذا الفطم الفاطمي يخص #نار #البرزخ التي هي في الدنيا ويخص كذلك النار بعد يوم القيامة ، فمن هنا نعرف ان الذي يدخل جنان البرزخ هو الذي فطم بالفطم الفاطمي من النار وهكذا إلى الجنان بعد يوم القيامة ، وهنا يوجد كلام كثير وكثير وكثير من لحظة الاحتضار الى القبر ومراحله ولكن لا نريد الإطالة ونكتفي بالإشارة .
النقطة الثانية. هكذا قالت الرواية ، { وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ } يعني نصر الله #لمحبيها».
الرواية الأولى قالت يفرح المؤمنون بنصر الله ، عند قيام القائم [ عليه السلام } ولكن إذا ما ربطنا هاتان الروايتان يتبين أن هؤلاء #المؤمنون هم محبي فاطمة ( عليها السلام ) كما قالت الرواية الثانية [ يعني نصر الله لمحبيها ] ومن هنا نقول أن المؤمنون الذين مع القائم لا يكونون الا ( الفاطميون ) ولا يوجد غيرهم وهذا هو الربط الدائم بين فاطمة والمهدي عليهما السلام فالزهراء هي الحجة على الحجة ومن لم يعرفها لم يعرف المهدي عليهما السلام لان الفيض المهدوي لا يأتي إلا منها فهي الحجة عليه صلوات الله تعالى عليهما .
#الناتج ، لا يدخل جنان البرزخ الا الفاطميون وبقدر السبق إلى فاطمة يكون التفاضل فالاكثر معرفة بفاطمة ( عليها السلام ) يكون الافضل والأقرب ،
وكذلك المُنتظْر الحقيقي هو العارف لفاطرة السماوات والأرض وسيدة الوجود والمهيمنة على ما خلق الله ، هؤلاء هم المنتظرون الحقيقيون فالذي يعرفها فهو مع الذين يفرح بقدوم القائم ( عليه السلام ) ، هؤلاء هم الفاطميون وغير هؤلاء سيكونون من النظارة .
#فالجواب على السؤال الثاني من هم المؤمنون هو كما بينت 👆 فهم الفاطميون لا غير ، فهي من دارت على معرفتها القرون الأولى .
#نقطة_مهمة_جدا_جدا
#فاطمة_والرجعة
انا قلت في بداية البحث ان الرواية الأولى تتحدث عن فرح المؤمنون #الاحياء بنصر الله ، ولكن الروايات تحدثت ايضا عن فرح المؤمنين في القبور ايضا ، كيف ؟؟
👇👇👇
يونس بن يعقوب، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) ، في قول الله عز وجل:
يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ* بِنَصْرِ اللَّهِ ، قال: «في قبورهم بقيام القائم (عليه السلام)».
البرهان 📕
قال في قبورهم بقيام القائم ، وهكذا يرتبط البحث ببعضه والا سيكون البحث ناقصا من دون #الرجعة ،
عن امامنا الصادق ( عليه السلام) عن النبي ( صلى الله عليه واله ) وهو يخاطب جبرائيل فقال ،
حبيبي جبرئيل، ولم سميت في السماء #المنصورة، وفي الأرض فاطمة؟
قال: سميت في الأرض فاطمة لأنها فطمت #شيعتها من #النار،
وفطم أعداؤها من حبها،
وهي في السماء #المنصورة،
وذلك قوله عز وجل:
{وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّه}
ِ يعني نصر الله #لمحبيها».
البرهان / 📕
حبيبي جبرئيل، ولم سميت في السماء #المنصورة، وفي الأرض فاطمة؟
قال: سميت في الأرض فاطمة لأنها فطمت #شيعتها من #النار،
وفطم أعداؤها من حبها،
وهي في السماء #المنصورة،
وذلك قوله عز وجل:
{وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّه}
ِ يعني نصر الله #لمحبيها».
البرهان / 📕