الاستاذ محمد سبأ
نقش يمني #بخط_المسند القديم على جدار مسجد #أحمد_زكي_باشا في منطقة #الجيزة في #مصر ومن خلال صورة النقش الذي كتب بجواره لوحة تدل على أن النقش أهدي إلى الكاتب المصري أحمد زكي باشا في العام 1926 عندما زار اليمن لعمل معاهدة سلام بين الإمام #يحيى_حميدالدين وبين الملك #عبدالعزيز_آل_سعود والذي أهداه الطرف الأول سبعة أحجار مكتوب عليها بخط المسند ومجموعة تماثيل وأكثر من ألف حجر عقيق ذكرها أحمد زكي باشا في كتبة ومذكراته وقد حرص أحمد زكي باشا على تزيين الجامع الذي قام ببناءة بهذه الكنوز كما قام بوضع حجر خط المسند في الواجهة المقابلة للماره في مكان لايصل إليه أحد ووضع أعلاها لوحة كتب عليها بالخط الفارسي شرح قصة هذا الحجر وعن ماذا يتحدث ولكن يبدو ومن خلال ترجمة النقش أن الحجر الموضوع في المسجد قد ترجم بالخطأ أنه نقش #قصر_غمدان حيث والترجمة توضح أنه إهدأ للآلهة المقة من أخوين أحدهما إسمه أحمد ووعل من قبيلة ذى ذران في مأرب عاصمة اليمن القديم وصرواح وهذا النقش كنت قد بحثت عنه منذ عامين مع الدكتور #عبدالله_ظافر ولكن لم نهتدي إليه وبعد التواصل والتنسيق مع جهات معنية تم التوصل له وتصويره كما توصلنا من إلى رابط لدراسة الباحثة #رباب_عادل_حسن_صالح والذي أمدنا بها الاستاذ #عبدالسلام_المخلافي قامت بدراسة هذا النقش منذ ثلاث سنوات وسوف نمدكم برابط الدراسة اخر المنشور توضح وجود سبعة نقوش مهداه لشيخ العروبة أحمد زكي نشر عنها في جريدة الأخبار في الثلاثينات من القرن الماضي أيام احمد زكي باشا حيث كتب عنها بنفسه وذكر أنه بناء أحدها فقط على المسجد وربما كان نقش قصر غمدان بين الستة النقوش الأخرى وربما لجهل الباني بالترجمة لخط المسند وضع بالخطأ نقش أخر حيث نشرت الدراسة صورة مرفقة لستة نقوش أخرى كانت موجودة بحوزة شيخ العروبة ولم يبقى منها سوا نقش الجامع ولم يصل أحد للنقوش الأخرى ولا يعرف مصيرها وهو ما يزيد غموض قصر غمدان أعجوبة التأريخ اليمني الذي نسجت حوله الأساطير القديمه وذكر وصفة الهمداني سنة 300 هجرية بأنه كان يتكون من أكثر من عشرين طابقا وله نوافذ من الرخام الشفاف وتزينة الفضة والعقيق ووضع في كل ركن أعلاه أسد من ذهب فمه مفتوح يصدر صوت زئير الأسود عندما تمر عليه نسمات الهواء فيسمع صوته في أنحاء صنعاء مما يزيد من هيبة سكان القصر من التبابعة وكان أخر دور منه من المرمر الشفاف ترى من خلاله الطير ويميز نوعها وقد كان هذا القصر مقر حكم تبابعة اليمن منذ القدم ويقال لو بقي لكان بقيمة الأهرامات في مصر ويعتقد أن هضبة صغيرة في منطقة غمدان في صنعاء يعلوها بقايا قصر مهدم هي بقاياه ولكن ربما بنيت هذه الادوار مرة اخرى وقيل والله أعلم أن القصر هدم بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما شاهد تفاخر اليمنيين به في مكه حتى أنهم يذكرونه كرمز لآلهتهم القديمه ويتفاخرون به في كل حديثهم وترحالهم وكان به تماثيل كثيرة فأرسل يأمر بهدمه وأن يبنى بحجارته المسجد الكبير في صنعاء وهناك شك في هذه الرواية حيث وبناء المسجد في صنعاء يقال أنه كان في السنة السادسة للهجرة أي قبل خلافة عمر رضي الله عنه وربما كان القصر قد تهدم حينها فأستخدم اليمنييون أعمدته وأحجاره في بناء الجامع الكبير في صنعاء كا حصل في أغلب الدول التي كانت تبنى فيها المساجد من أثار الماضي وهنا يجدر الإشارة أن الجامع الكبير في صنعاء هو أول جامع بني خارج مكه وما زال يحوي الكثير من الأعمدة والنقوش بخط المسند ربما كانت فعلا من بقايا هذا القصر وهناك باب في المسجد يعتقد أنه احد أبواب الغرف الداخلية لقصر غمدان وموجود في ركن جانبي داخل المسجد .
وإليكم رابط الدراسة التي درست النقش وهي متاحة للتنزيل
وفيها معلومات قيمه عن نقش تابوت تاجر البخور اليمني زيد ال بن ضران وكذلك نقوش اخرى بخط المسند وجدت في مصر وادي البنات في قنا في طريق البخور القديم مما يؤكد عمق العلاقات المصرية اليمنية منذ أقدم العصور
http://abgad.journals.ekb.eg/article_55512.html
http://abgad.journals.ekb.eg/article_55512.html
قراءة النقش من قبل الدكتور علي ناصر صوال
كتابة النص فيه نقص كثير كما يظهر في بعض الكلمات التي تم إخراجها بطريق مخالفة للسياق مع انها كانت سهلة لو تم النظر للسياق بعين الإعتبار ....
وهذه إعادة لكتابة النص :
[1] و ه ب ل ت / و أ
[2] خ ي ه / أ ح م د / ب ن و
[3] ع ه ن / ذ ذ ر ن / ه ق ن
[4] ي و / إ ل م ق ه / ب ع ل
[5] و ع ل/ ص ر وح / ص ل م ن
[5] و و ع ل م / ل و ف ي ه م
[6] ب ك ل / ب أ س / و ج ل
[7] م / و ل س ع د ه م ي / أ
[8] ل م ق ه / ر ض و / أ م ر أ
[9] ه م و / و ش ع ب ه م و/ ص ر
[11] و ح/ و ب أ ل م ق ه .....
المعنى :
نقش يمني #بخط_المسند القديم على جدار مسجد #أحمد_زكي_باشا في منطقة #الجيزة في #مصر ومن خلال صورة النقش الذي كتب بجواره لوحة تدل على أن النقش أهدي إلى الكاتب المصري أحمد زكي باشا في العام 1926 عندما زار اليمن لعمل معاهدة سلام بين الإمام #يحيى_حميدالدين وبين الملك #عبدالعزيز_آل_سعود والذي أهداه الطرف الأول سبعة أحجار مكتوب عليها بخط المسند ومجموعة تماثيل وأكثر من ألف حجر عقيق ذكرها أحمد زكي باشا في كتبة ومذكراته وقد حرص أحمد زكي باشا على تزيين الجامع الذي قام ببناءة بهذه الكنوز كما قام بوضع حجر خط المسند في الواجهة المقابلة للماره في مكان لايصل إليه أحد ووضع أعلاها لوحة كتب عليها بالخط الفارسي شرح قصة هذا الحجر وعن ماذا يتحدث ولكن يبدو ومن خلال ترجمة النقش أن الحجر الموضوع في المسجد قد ترجم بالخطأ أنه نقش #قصر_غمدان حيث والترجمة توضح أنه إهدأ للآلهة المقة من أخوين أحدهما إسمه أحمد ووعل من قبيلة ذى ذران في مأرب عاصمة اليمن القديم وصرواح وهذا النقش كنت قد بحثت عنه منذ عامين مع الدكتور #عبدالله_ظافر ولكن لم نهتدي إليه وبعد التواصل والتنسيق مع جهات معنية تم التوصل له وتصويره كما توصلنا من إلى رابط لدراسة الباحثة #رباب_عادل_حسن_صالح والذي أمدنا بها الاستاذ #عبدالسلام_المخلافي قامت بدراسة هذا النقش منذ ثلاث سنوات وسوف نمدكم برابط الدراسة اخر المنشور توضح وجود سبعة نقوش مهداه لشيخ العروبة أحمد زكي نشر عنها في جريدة الأخبار في الثلاثينات من القرن الماضي أيام احمد زكي باشا حيث كتب عنها بنفسه وذكر أنه بناء أحدها فقط على المسجد وربما كان نقش قصر غمدان بين الستة النقوش الأخرى وربما لجهل الباني بالترجمة لخط المسند وضع بالخطأ نقش أخر حيث نشرت الدراسة صورة مرفقة لستة نقوش أخرى كانت موجودة بحوزة شيخ العروبة ولم يبقى منها سوا نقش الجامع ولم يصل أحد للنقوش الأخرى ولا يعرف مصيرها وهو ما يزيد غموض قصر غمدان أعجوبة التأريخ اليمني الذي نسجت حوله الأساطير القديمه وذكر وصفة الهمداني سنة 300 هجرية بأنه كان يتكون من أكثر من عشرين طابقا وله نوافذ من الرخام الشفاف وتزينة الفضة والعقيق ووضع في كل ركن أعلاه أسد من ذهب فمه مفتوح يصدر صوت زئير الأسود عندما تمر عليه نسمات الهواء فيسمع صوته في أنحاء صنعاء مما يزيد من هيبة سكان القصر من التبابعة وكان أخر دور منه من المرمر الشفاف ترى من خلاله الطير ويميز نوعها وقد كان هذا القصر مقر حكم تبابعة اليمن منذ القدم ويقال لو بقي لكان بقيمة الأهرامات في مصر ويعتقد أن هضبة صغيرة في منطقة غمدان في صنعاء يعلوها بقايا قصر مهدم هي بقاياه ولكن ربما بنيت هذه الادوار مرة اخرى وقيل والله أعلم أن القصر هدم بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما شاهد تفاخر اليمنيين به في مكه حتى أنهم يذكرونه كرمز لآلهتهم القديمه ويتفاخرون به في كل حديثهم وترحالهم وكان به تماثيل كثيرة فأرسل يأمر بهدمه وأن يبنى بحجارته المسجد الكبير في صنعاء وهناك شك في هذه الرواية حيث وبناء المسجد في صنعاء يقال أنه كان في السنة السادسة للهجرة أي قبل خلافة عمر رضي الله عنه وربما كان القصر قد تهدم حينها فأستخدم اليمنييون أعمدته وأحجاره في بناء الجامع الكبير في صنعاء كا حصل في أغلب الدول التي كانت تبنى فيها المساجد من أثار الماضي وهنا يجدر الإشارة أن الجامع الكبير في صنعاء هو أول جامع بني خارج مكه وما زال يحوي الكثير من الأعمدة والنقوش بخط المسند ربما كانت فعلا من بقايا هذا القصر وهناك باب في المسجد يعتقد أنه احد أبواب الغرف الداخلية لقصر غمدان وموجود في ركن جانبي داخل المسجد .
وإليكم رابط الدراسة التي درست النقش وهي متاحة للتنزيل
وفيها معلومات قيمه عن نقش تابوت تاجر البخور اليمني زيد ال بن ضران وكذلك نقوش اخرى بخط المسند وجدت في مصر وادي البنات في قنا في طريق البخور القديم مما يؤكد عمق العلاقات المصرية اليمنية منذ أقدم العصور
http://abgad.journals.ekb.eg/article_55512.html
http://abgad.journals.ekb.eg/article_55512.html
قراءة النقش من قبل الدكتور علي ناصر صوال
كتابة النص فيه نقص كثير كما يظهر في بعض الكلمات التي تم إخراجها بطريق مخالفة للسياق مع انها كانت سهلة لو تم النظر للسياق بعين الإعتبار ....
وهذه إعادة لكتابة النص :
[1] و ه ب ل ت / و أ
[2] خ ي ه / أ ح م د / ب ن و
[3] ع ه ن / ذ ذ ر ن / ه ق ن
[4] ي و / إ ل م ق ه / ب ع ل
[5] و ع ل/ ص ر وح / ص ل م ن
[5] و و ع ل م / ل و ف ي ه م
[6] ب ك ل / ب أ س / و ج ل
[7] م / و ل س ع د ه م ي / أ
[8] ل م ق ه / ر ض و / أ م ر أ
[9] ه م و / و ش ع ب ه م و/ ص ر
[11] و ح/ و ب أ ل م ق ه .....
المعنى :