"",, قلعه #العرش .. ومديريةرداع وجبالها .. براش وصباح وريام ,,""
✹ أولاً ــ #قـــلـعـه_الـــعـرش
اي ""قلعه"" مواكد انها معقل او وكر ملك يحتوي على اكثر من حصن وله عده ملاحق للحاشيه والخدم يحيطهن سور شاهق وعظيم وبوبات محكمه اما اسم ""العرش"" فهو يعني كرسي حكم.
حيث تقع قلعه"العرش"" في مديريه رداع وهي ذات الشهرة العسكرية لسورها الدفاعي الذي يمثل نموذجا للتحصينات الدفاعية للمدينه في الحروب القديمه التي خاضتها الاقيال الحميريه على من تمرد عليها
كما نواكد ان التبع ""شمر يهرعش "" هو من بناها وكانت احد الكراسي المتعددة لحكم الملك ""شمريهرعش"" ومن تبعه من ملوك حمير
وهو ""شمر يرعش بن ناشر النعم"" وناشر النعم عند وهب بن منبه هو مالك بن يعفر بن عمرو بن حمير بن السباب بن عمرو بن زيد بن يعفر بن سكسك بن وائل بن حمير بن سبأ
كما يعتقد انه تم ترميمها في عهد "بن عبد الوهاب "وهي واحده اشهر القلاع والمواقع للمعالم الأثرية والتاريخية في اليمن والتي ما تزال جيدة وستضل شامخة شموخ الجبال .
✹ ثـــانـيـاً ــ #مـــديـريـة_رداع
هي مدينة وبلدة عامرة ومشهورة تقع في الشرق الجنوبي من العاصمة صنعاء على بعد""150""كيلو متر وترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي""2100 متر""
وهي واحدة مـن المـدن اليمنيـة الحميريه والسبئيه التي اسست وغرست الحضارات المتعدده في بلدان ساس العربيه السعيدة
وقد وردذكرها في نقش النصر الموسوم بـ "" 3945.RES "" الذي دونه الملك السبئي " كـرب إلوتر "مكرب سبأ في ""القرن السابع قبل الميلاد ""
كما يصفها بعض الكتاب بأنها بلدة طيبة الهواء كثيرة البر والأعناب والفواكه ويحدها من الشمال بـلاد عـنس ومـن الشرق بلاد مراد ومن الجنوب بلاد البيضاء وبلاد يافع ومن الغرب بلاد يريم وبلاد عمار
حيث ان أراضـي رداع تسقى من غيل الدولة وغيل المجري ومياها تسيل إلى جهتين وهي الأودية الغربية التي تـصب في وادي بناء ويريم ثم تنفذ إلى أبين فتصب في البحر والأخرى من رداع وثاة والعرش والـسوادية وردمان تسيل مياها في وادي أدنه وتصب في مأرب
وقد سكنها عده ملوك سابقه من حمير وكذالك الملك الحميري "" شمر يهرعش"" ومن تبعه كما ان الملك شمر هو واحد من أشهر ملوك الدولة الحميرية وهذا دليل على قدم مدينة رداع
✵ومن أشهر جبال #مدينه_رداع_الاثريه
1- ""جبل براش""
يقع جبل براش في جنوب مدينة رداع وبه خرابة حصن او قصر براش حيث ان اسم براش يعود لملك حميري الذي شيد قصرة اوحصنه في اعلى قمه هذا الجبل ولازالت خراباته موجوده حتى يومنا الحاضر
وهو التبع ""براش عزبجج"" ملك من ملوك الدوله الحميريه وقد شيد لة عده قصور غير هذا في عهده على سبيل المثال مثل :
حصن او قصر براش الذي يقع اعلى جبل نقم او حصن براش في مديريه الطويله وغيرها من المديريات ومدن اليمن.
2- ""جبل صباح""
يقع جبل صباح في الغرب من مدينة رداع وهو أيضاً به مأثر أثرية وخرابات قديمة تعود للملك الحميري ""ابرهه الصباح""
كما ان هذا الجبل ينتسب الى قصر التبع الحميري الذي كان اسمه "ابرهه الصباح"" وهو قصر عظيم وجبار في البناء
حيث ان موقعه كان في اعلى قمه جبل صباح كما انه كان لايزال قائم بالبناء والشموخ الحميري حتى ضهور دين الاسلام الذي هدم فيه
وكذالك هدمت جميع القصور والحصون الحميريه والسبئيه التي لايزال بعض خراباتها او اساساتها وايضاً أجزء من حوائطها الشاهده لها على ذالك
3-""بلاد موكل""
يقول الهمداني في كتابه الموسوعي " الإكليل الجزء الثامن " عن موكل هي بلد تقع على جبل أسود
وقصر أسود وما يصله من يمناه مصنعة فيها قصور وفي موكل يوجد العديـد مـن الآثار القديمة والآكام الملبقة بالأحجا المنحوتة والمباني القائمة وكريف ماء منحوت فـي الـصخر يعود إلى العصر السبئي
وهناك بقايا سور ضخم كان يحيط بها وكذلك خرائب عديدة حول القريةوأحجار بلق منحوتة ومزخرفة كما كانت موكل مركزاً لنشاط الدولة الطاهرية
التي حكمت الـيمن فـي الفترة ""1453 - 1538 يلادية""وفيها كانت الواقعـة بين " المطهر بن شرف الدين " وبين" يحي السراجي " وذلك في ""القرن العاشر الهجري""
كما لاننسى بلد قيفه فهي اثريه وقد ورد اسمها على انها بلد قـائفة حيث لايزال اكثر معالمها الاثريه مدفونه في جوف الارض
4-""جبل ريام ""
وهو أكبر جبـل فـي منطقة رداع كما أن هذا الجبل يقع في وسط منطقة خصبة زراعية قد بنو عليه قلعـة واتخـذوها
موقع عسكري يحمي المدينة وتوجد أطلال باقية إضافة إلى نقوش مسندية قديمة لازالـت حتـى الآن موجودة على الأحجار ولكن بعض الأحجار تم نقلها إلى بناء منازل الأهالي الحديثة وأيضاً يوجد أثـار
السد القديم لذي يرجع تاريخه إلى عصر الدولة القتبانية
✹ أولاً ــ #قـــلـعـه_الـــعـرش
اي ""قلعه"" مواكد انها معقل او وكر ملك يحتوي على اكثر من حصن وله عده ملاحق للحاشيه والخدم يحيطهن سور شاهق وعظيم وبوبات محكمه اما اسم ""العرش"" فهو يعني كرسي حكم.
حيث تقع قلعه"العرش"" في مديريه رداع وهي ذات الشهرة العسكرية لسورها الدفاعي الذي يمثل نموذجا للتحصينات الدفاعية للمدينه في الحروب القديمه التي خاضتها الاقيال الحميريه على من تمرد عليها
كما نواكد ان التبع ""شمر يهرعش "" هو من بناها وكانت احد الكراسي المتعددة لحكم الملك ""شمريهرعش"" ومن تبعه من ملوك حمير
وهو ""شمر يرعش بن ناشر النعم"" وناشر النعم عند وهب بن منبه هو مالك بن يعفر بن عمرو بن حمير بن السباب بن عمرو بن زيد بن يعفر بن سكسك بن وائل بن حمير بن سبأ
كما يعتقد انه تم ترميمها في عهد "بن عبد الوهاب "وهي واحده اشهر القلاع والمواقع للمعالم الأثرية والتاريخية في اليمن والتي ما تزال جيدة وستضل شامخة شموخ الجبال .
✹ ثـــانـيـاً ــ #مـــديـريـة_رداع
هي مدينة وبلدة عامرة ومشهورة تقع في الشرق الجنوبي من العاصمة صنعاء على بعد""150""كيلو متر وترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي""2100 متر""
وهي واحدة مـن المـدن اليمنيـة الحميريه والسبئيه التي اسست وغرست الحضارات المتعدده في بلدان ساس العربيه السعيدة
وقد وردذكرها في نقش النصر الموسوم بـ "" 3945.RES "" الذي دونه الملك السبئي " كـرب إلوتر "مكرب سبأ في ""القرن السابع قبل الميلاد ""
كما يصفها بعض الكتاب بأنها بلدة طيبة الهواء كثيرة البر والأعناب والفواكه ويحدها من الشمال بـلاد عـنس ومـن الشرق بلاد مراد ومن الجنوب بلاد البيضاء وبلاد يافع ومن الغرب بلاد يريم وبلاد عمار
حيث ان أراضـي رداع تسقى من غيل الدولة وغيل المجري ومياها تسيل إلى جهتين وهي الأودية الغربية التي تـصب في وادي بناء ويريم ثم تنفذ إلى أبين فتصب في البحر والأخرى من رداع وثاة والعرش والـسوادية وردمان تسيل مياها في وادي أدنه وتصب في مأرب
وقد سكنها عده ملوك سابقه من حمير وكذالك الملك الحميري "" شمر يهرعش"" ومن تبعه كما ان الملك شمر هو واحد من أشهر ملوك الدولة الحميرية وهذا دليل على قدم مدينة رداع
✵ومن أشهر جبال #مدينه_رداع_الاثريه
1- ""جبل براش""
يقع جبل براش في جنوب مدينة رداع وبه خرابة حصن او قصر براش حيث ان اسم براش يعود لملك حميري الذي شيد قصرة اوحصنه في اعلى قمه هذا الجبل ولازالت خراباته موجوده حتى يومنا الحاضر
وهو التبع ""براش عزبجج"" ملك من ملوك الدوله الحميريه وقد شيد لة عده قصور غير هذا في عهده على سبيل المثال مثل :
حصن او قصر براش الذي يقع اعلى جبل نقم او حصن براش في مديريه الطويله وغيرها من المديريات ومدن اليمن.
2- ""جبل صباح""
يقع جبل صباح في الغرب من مدينة رداع وهو أيضاً به مأثر أثرية وخرابات قديمة تعود للملك الحميري ""ابرهه الصباح""
كما ان هذا الجبل ينتسب الى قصر التبع الحميري الذي كان اسمه "ابرهه الصباح"" وهو قصر عظيم وجبار في البناء
حيث ان موقعه كان في اعلى قمه جبل صباح كما انه كان لايزال قائم بالبناء والشموخ الحميري حتى ضهور دين الاسلام الذي هدم فيه
وكذالك هدمت جميع القصور والحصون الحميريه والسبئيه التي لايزال بعض خراباتها او اساساتها وايضاً أجزء من حوائطها الشاهده لها على ذالك
3-""بلاد موكل""
يقول الهمداني في كتابه الموسوعي " الإكليل الجزء الثامن " عن موكل هي بلد تقع على جبل أسود
وقصر أسود وما يصله من يمناه مصنعة فيها قصور وفي موكل يوجد العديـد مـن الآثار القديمة والآكام الملبقة بالأحجا المنحوتة والمباني القائمة وكريف ماء منحوت فـي الـصخر يعود إلى العصر السبئي
وهناك بقايا سور ضخم كان يحيط بها وكذلك خرائب عديدة حول القريةوأحجار بلق منحوتة ومزخرفة كما كانت موكل مركزاً لنشاط الدولة الطاهرية
التي حكمت الـيمن فـي الفترة ""1453 - 1538 يلادية""وفيها كانت الواقعـة بين " المطهر بن شرف الدين " وبين" يحي السراجي " وذلك في ""القرن العاشر الهجري""
كما لاننسى بلد قيفه فهي اثريه وقد ورد اسمها على انها بلد قـائفة حيث لايزال اكثر معالمها الاثريه مدفونه في جوف الارض
4-""جبل ريام ""
وهو أكبر جبـل فـي منطقة رداع كما أن هذا الجبل يقع في وسط منطقة خصبة زراعية قد بنو عليه قلعـة واتخـذوها
موقع عسكري يحمي المدينة وتوجد أطلال باقية إضافة إلى نقوش مسندية قديمة لازالـت حتـى الآن موجودة على الأحجار ولكن بعض الأحجار تم نقلها إلى بناء منازل الأهالي الحديثة وأيضاً يوجد أثـار
السد القديم لذي يرجع تاريخه إلى عصر الدولة القتبانية
✵ومن أشهر جبال #مدينه_رداع_الاثريه
""جبل #براش""
يقع جبل #براش في جنوب مدينة رداع وبه خرابة حصن او قصر براش حيث ان اسم براش يعود لملك حميري الذي شيد قصرة اوحصنه في اعلى قمه هذا الجبل ولازالت خراباته موجوده حتى يومنا الحاضر
وهو التبع ""براش عزبجج"" ملك من ملوك الدوله الحميريه وقد شيد لة عده قصور غير هذا في عهده على سبيل المثال مثل :
حصن او قصر براش الذي يقع اعلى جبل نقم او حصن براش في مديريه الطويله وغيرها من المديريات ومدن اليمن.
""جبل #براش""
يقع جبل #براش في جنوب مدينة رداع وبه خرابة حصن او قصر براش حيث ان اسم براش يعود لملك حميري الذي شيد قصرة اوحصنه في اعلى قمه هذا الجبل ولازالت خراباته موجوده حتى يومنا الحاضر
وهو التبع ""براش عزبجج"" ملك من ملوك الدوله الحميريه وقد شيد لة عده قصور غير هذا في عهده على سبيل المثال مثل :
حصن او قصر براش الذي يقع اعلى جبل نقم او حصن براش في مديريه الطويله وغيرها من المديريات ومدن اليمن.
#مدينه وتاريخ
#باجل #دهنة
تنسب مدينة باجل كما ذكر إلى باجل أبن أبي القاسم كان فارس شجاع، وفي رواية أخرى أنها تنسب إلى علي بن حميدة باجل الذي قدم من بلاد الزيدية وهي مدينة حديثة ولم تبداء تتكون إلا بعد شق الطريق من صنعاء إلى الحديدة، وبيوت مدينة باجل معمورة بالأجور وتسمى المربعات وأكثر بيوتها من القش والتي تسمى عشاش، أما الآن فقد أتسع بنائها وكثرت فيها المباني الحديثة والعمارات الكبيرة التي تتكون من عدة طوابق وقد وصفها المرحوم المؤرخ حسين بن علي الويسي بأنها مدينة عامرة يطل عليها من الجنوب قلعة جبل الشريف، وهي تبعد عن الحديدة بمسافة 47كم وتبعد عن مدينة صنعاء بمسافة 180كم،
وقد كانت باجل قرية صغيرة وأكتسبت أهمية كبيرة منذ بداية القرن العشرين، فكانت حتى السبعينات من القرن العشرين مركزاً لقضاء باجل الذي يضم عدداً من المناطق التهامية الممتدة من ساحل الحديدة حتى سفح جبل الزاهر في مديرية بني سعد في محافظة المحويت، ويعود أقدم ذكر لها في المصادر التاريخية إلى القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) ومعظم سكان باجل من قرى قبيلة القحرى وهي بضم القاف وسكون الحاء وهي فرع من قبيلة عك، ومن قبائلها في تهامة: الرماه، الحجبا، الربصه، الرقابا، المفاسله، العبسية، القحرى والجرابح وصليل والواعظات والبعجية، والزعلية، وبني جامع وذؤال ومور الزيدية وعبس وجبال دهنه، ودير السبعه، وسوق بجيله في قبيلة بجيلة التي هي بطن من كهلان وهي عشيرة جرير بن عبدالله البجيلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي من ذريته القاضي أبو القاسم عبدالواحد البجيلي المتوفى عام 410هـ كما وردت ترجمته في طبقات الشافعية).
وقد زارمدينة باجل هانز يتز في سنة 1930م وذكر أنها بلدة صغيرة بها قلعة خشنة محاطة بسور عال مبني من الآجر تتخله أعداد من أبراج المراقبة الضخمة. ومعظم سكانها من قبيلة عك وهي من الأزد وينتشر معظم أفراد هذه القبيلة في وديان مور وسهام، وقد احتجزت قبائل القحري الجنرال جيكوب المساعد السابق للمندوب السامي البريطاني في عدن في عام 1919م الموافق1337هـ عندما كان في طريقه إلى صنعاء على رأس بعثة بريطانية لإجراء مفاوضات تجارية مع الإمام.
وقد طلبت القبائل مقابل الإفراج عنه بأن تمنحهم بريطانيا الاستقلال وعدم تركهم لقوات الإمام يحيى التي تريد إلحاقهم بدولته، كما طالبوا بريطانيا أن يدفع تعويضات وديات جراء قصفها مدينة الحديدة بالطائرات والمدافع. وقد ذكر المرحوم عبدالرحمن الحضرمي في كتابه (تهامة في التاريخ) بأن من قبائل باجل الهلاليون وبني حميدة وقد قامت الدولة العثمانية في المرحلة الثانية من تواجدها في اليمن بتسفيرهم إلى جزيرة رودس بالبحر الأبيض وطرابلس وذلك لشدة بأسهم وعنف مقاومتهم لها وقد عاد الهلاليون إلى بيت المقدس ومنها عادوا إلى اليمن، وبني حميدة ظلوا بردوس إلى عام 1323هـ 1905م حتى عفت الدولة العثمانية عنهم وعادوا إلى بلادهم مديرية باجل.
ومديرية باجل تقع في الشمال الشرقي من مدينة الحديدة وتمتد من أقصي شرق محافظة الحديدة إلى حدود محافظة المحويت ويحدها من الشمال مديريات الضحي والزيدية والمنيرة، ومن الجنوب مديريات الحجيلة، برع، المراوعة، الحالي. ومن الشرق مديرية الحجيلة ومديرية صعفان بمحافظة صنعاء ومديرية بني سعد بمحافظة المحويت، وتبلغ مساحتها 644كم2، وعدد سكانها 172.600نسمة، وعدد مساكنها 29.737 مسكن، وعدد أسرها28.021أسرة.
وتتكون من خمس عزل وهي عزلة باجل، عزلة الخلفية والتي من قراها القحرية ودير الشريف والمزارية والكعاللـه، وعزلة الخضارية والتي من قراها الزهوانية والسالمية والريسانية وديريونس، والإسماعيلية، ومن عزلها الضوامرة وجبل الضامر وهو كما ذكره المؤرخ الحجري جبل مرتفع عن تهامة منخفض عن جبال السراة فيه قرى وحصون، وجبال دهنه وهي سلسلة من الجبال شمال مدينة باجل وتمتد من الشرق إلى الغرب وتطل من الشمال على وادي سردد ومن الجنوب على باجل ويفصل بينها وبين باجل سهل يعرف بوادي عزان وقد سميت بإسم قبيلة دهنه من فروع عانف ثم من الأزد، ومن قرى عزلة الضوامرة الكريف والجر والدمن ودير المدني ودير الطويل والقرين وحمان وعفيدر والبحيح، ومن عزلها الجمادي ومن قراها القوادرة والدباريش وبنو أحمد ودير زنقاح ودير سالم ودير العاقل ودير محبوب والمشاخرة. ومن قرى باجل قرية الالف.
ومن أهم وديان مديرية باجل وادي سردد وقد وصفه الدكتور عوض إبراهيم الحضان في كتابه الجغرافيا العامة للجمهورية اليمنية بأنه من الأودية الكبيرة في هذه المنطقة. تبدأ روافده العليا حيث منابعه في منطقة كتلة جبل النبي شعيب، وكذلك من الحيمة وشمال حراز وجنوب المحويت حيث يسيل عبر أراضي الزيدية اضحي والمهجم. يتكون غطاؤه الرسوبي من رواسب نهرية من الطين والرمل الحصى وتحتها تكوينات الزمن الثلاثي من رسوبيات فتات الصخر. أهم روافده هو وادي الأهجر الذي ينبع من جنوب مرتفعات شبام.
#باجل #دهنة
تنسب مدينة باجل كما ذكر إلى باجل أبن أبي القاسم كان فارس شجاع، وفي رواية أخرى أنها تنسب إلى علي بن حميدة باجل الذي قدم من بلاد الزيدية وهي مدينة حديثة ولم تبداء تتكون إلا بعد شق الطريق من صنعاء إلى الحديدة، وبيوت مدينة باجل معمورة بالأجور وتسمى المربعات وأكثر بيوتها من القش والتي تسمى عشاش، أما الآن فقد أتسع بنائها وكثرت فيها المباني الحديثة والعمارات الكبيرة التي تتكون من عدة طوابق وقد وصفها المرحوم المؤرخ حسين بن علي الويسي بأنها مدينة عامرة يطل عليها من الجنوب قلعة جبل الشريف، وهي تبعد عن الحديدة بمسافة 47كم وتبعد عن مدينة صنعاء بمسافة 180كم،
وقد كانت باجل قرية صغيرة وأكتسبت أهمية كبيرة منذ بداية القرن العشرين، فكانت حتى السبعينات من القرن العشرين مركزاً لقضاء باجل الذي يضم عدداً من المناطق التهامية الممتدة من ساحل الحديدة حتى سفح جبل الزاهر في مديرية بني سعد في محافظة المحويت، ويعود أقدم ذكر لها في المصادر التاريخية إلى القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) ومعظم سكان باجل من قرى قبيلة القحرى وهي بضم القاف وسكون الحاء وهي فرع من قبيلة عك، ومن قبائلها في تهامة: الرماه، الحجبا، الربصه، الرقابا، المفاسله، العبسية، القحرى والجرابح وصليل والواعظات والبعجية، والزعلية، وبني جامع وذؤال ومور الزيدية وعبس وجبال دهنه، ودير السبعه، وسوق بجيله في قبيلة بجيلة التي هي بطن من كهلان وهي عشيرة جرير بن عبدالله البجيلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي من ذريته القاضي أبو القاسم عبدالواحد البجيلي المتوفى عام 410هـ كما وردت ترجمته في طبقات الشافعية).
وقد زارمدينة باجل هانز يتز في سنة 1930م وذكر أنها بلدة صغيرة بها قلعة خشنة محاطة بسور عال مبني من الآجر تتخله أعداد من أبراج المراقبة الضخمة. ومعظم سكانها من قبيلة عك وهي من الأزد وينتشر معظم أفراد هذه القبيلة في وديان مور وسهام، وقد احتجزت قبائل القحري الجنرال جيكوب المساعد السابق للمندوب السامي البريطاني في عدن في عام 1919م الموافق1337هـ عندما كان في طريقه إلى صنعاء على رأس بعثة بريطانية لإجراء مفاوضات تجارية مع الإمام.
وقد طلبت القبائل مقابل الإفراج عنه بأن تمنحهم بريطانيا الاستقلال وعدم تركهم لقوات الإمام يحيى التي تريد إلحاقهم بدولته، كما طالبوا بريطانيا أن يدفع تعويضات وديات جراء قصفها مدينة الحديدة بالطائرات والمدافع. وقد ذكر المرحوم عبدالرحمن الحضرمي في كتابه (تهامة في التاريخ) بأن من قبائل باجل الهلاليون وبني حميدة وقد قامت الدولة العثمانية في المرحلة الثانية من تواجدها في اليمن بتسفيرهم إلى جزيرة رودس بالبحر الأبيض وطرابلس وذلك لشدة بأسهم وعنف مقاومتهم لها وقد عاد الهلاليون إلى بيت المقدس ومنها عادوا إلى اليمن، وبني حميدة ظلوا بردوس إلى عام 1323هـ 1905م حتى عفت الدولة العثمانية عنهم وعادوا إلى بلادهم مديرية باجل.
ومديرية باجل تقع في الشمال الشرقي من مدينة الحديدة وتمتد من أقصي شرق محافظة الحديدة إلى حدود محافظة المحويت ويحدها من الشمال مديريات الضحي والزيدية والمنيرة، ومن الجنوب مديريات الحجيلة، برع، المراوعة، الحالي. ومن الشرق مديرية الحجيلة ومديرية صعفان بمحافظة صنعاء ومديرية بني سعد بمحافظة المحويت، وتبلغ مساحتها 644كم2، وعدد سكانها 172.600نسمة، وعدد مساكنها 29.737 مسكن، وعدد أسرها28.021أسرة.
وتتكون من خمس عزل وهي عزلة باجل، عزلة الخلفية والتي من قراها القحرية ودير الشريف والمزارية والكعاللـه، وعزلة الخضارية والتي من قراها الزهوانية والسالمية والريسانية وديريونس، والإسماعيلية، ومن عزلها الضوامرة وجبل الضامر وهو كما ذكره المؤرخ الحجري جبل مرتفع عن تهامة منخفض عن جبال السراة فيه قرى وحصون، وجبال دهنه وهي سلسلة من الجبال شمال مدينة باجل وتمتد من الشرق إلى الغرب وتطل من الشمال على وادي سردد ومن الجنوب على باجل ويفصل بينها وبين باجل سهل يعرف بوادي عزان وقد سميت بإسم قبيلة دهنه من فروع عانف ثم من الأزد، ومن قرى عزلة الضوامرة الكريف والجر والدمن ودير المدني ودير الطويل والقرين وحمان وعفيدر والبحيح، ومن عزلها الجمادي ومن قراها القوادرة والدباريش وبنو أحمد ودير زنقاح ودير سالم ودير العاقل ودير محبوب والمشاخرة. ومن قرى باجل قرية الالف.
ومن أهم وديان مديرية باجل وادي سردد وقد وصفه الدكتور عوض إبراهيم الحضان في كتابه الجغرافيا العامة للجمهورية اليمنية بأنه من الأودية الكبيرة في هذه المنطقة. تبدأ روافده العليا حيث منابعه في منطقة كتلة جبل النبي شعيب، وكذلك من الحيمة وشمال حراز وجنوب المحويت حيث يسيل عبر أراضي الزيدية اضحي والمهجم. يتكون غطاؤه الرسوبي من رواسب نهرية من الطين والرمل الحصى وتحتها تكوينات الزمن الثلاثي من رسوبيات فتات الصخر. أهم روافده هو وادي الأهجر الذي ينبع من جنوب مرتفعات شبام.
#مدينه وتاريخ
تنسب مدينة باجل كما ذكر إلى باجل أبن أبي القاسم كان فارس شجاع، وفي رواية أخرى أنها تنسب إلى علي بن حميدة باجل الذي قدم من بلاد الزيدية وهي مدينة حديثة ولم تبداء تتكون إلا بعد شق الطريق من صنعاء إلى الحديدة، وبيوت مدينة باجل معمورة بالأجور وتسمى المربعات وأكثر بيوتها من القش والتي تسمى عشاش، أما الآن فقد أتسع بنائها وكثرت فيها المباني الحديثة والعمارات الكبيرة التي تتكون من عدة طوابق وقد وصفها المرحوم المؤرخ حسين بن علي الويسي بأنها مدينة عامرة يطل عليها من الجنوب قلعة جبل الشريف، وهي تبعد عن الحديدة بمسافة 47كم وتبعد عن مدينة صنعاء بمسافة 180كم،
وقد كانت باجل قرية صغيرة وأكتسبت أهمية كبيرة منذ بداية القرن العشرين، فكانت حتى السبعينات من القرن العشرين مركزاً لقضاء باجل الذي يضم عدداً من المناطق التهامية الممتدة من ساحل الحديدة حتى سفح جبل الزاهر في مديرية بني سعد في محافظة المحويت، ويعود أقدم ذكر لها في المصادر التاريخية إلى القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) ومعظم سكان باجل من قرى قبيلة القحرى وهي بضم القاف وسكون الحاء وهي فرع من قبيلة عك، ومن قبائلها في تهامة: الرماه، الحجبا، الربصه، الرقابا، المفاسله، العبسية، القحرى والجرابح وصليل والواعظات والبعجية، والزعلية، وبني جامع وذؤال ومور الزيدية وعبس وجبال دهنه، ودير السبعه، وسوق بجيله في قبيلة بجيلة التي هي بطن من كهلان وهي عشيرة جرير بن عبدالله البجيلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي من ذريته القاضي أبو القاسم عبدالواحد البجيلي المتوفى عام 410هـ كما وردت ترجمته في طبقات الشافعية).
وقد زارمدينة باجل هانز يتز في سنة 1930م وذكر أنها بلدة صغيرة بها قلعة خشنة محاطة بسور عال مبني من الآجر تتخله أعداد من أبراج المراقبة الضخمة. ومعظم سكانها من قبيلة عك وهي من الأزد وينتشر معظم أفراد هذه القبيلة في وديان مور وسهام، وقد احتجزت قبائل القحري الجنرال جيكوب المساعد السابق للمندوب السامي البريطاني في عدن في عام 1919م الموافق1337هـ عندما كان في طريقه إلى صنعاء على رأس بعثة بريطانية لإجراء مفاوضات تجارية مع الإمام.
وقد طلبت القبائل مقابل الإفراج عنه بأن تمنحهم بريطانيا الاستقلال وعدم تركهم لقوات الإمام يحيى التي تريد إلحاقهم بدولته، كما طالبوا بريطانيا أن يدفع تعويضات وديات جراء قصفها مدينة الحديدة بالطائرات والمدافع. وقد ذكر المرحوم عبدالرحمن الحضرمي في كتابه (تهامة في التاريخ) بأن من قبائل باجل الهلاليون وبني حميدة وقد قامت الدولة العثمانية في المرحلة الثانية من تواجدها في اليمن بتسفيرهم إلى جزيرة رودس بالبحر الأبيض وطرابلس وذلك لشدة بأسهم وعنف مقاومتهم لها وقد عاد الهلاليون إلى بيت المقدس ومنها عادوا إلى اليمن، وبني حميدة ظلوا بردوس إلى عام 1323هـ 1905م حتى عفت الدولة العثمانية عنهم وعادوا إلى بلادهم مديرية باجل.
ومديرية باجل تقع في الشمال الشرقي من مدينة الحديدة وتمتد من أقصي شرق محافظة الحديدة إلى حدود محافظة المحويت ويحدها من الشمال مديريات الضحي والزيدية والمنيرة، ومن الجنوب مديريات الحجيلة، برع، المراوعة، الحالي. ومن الشرق مديرية الحجيلة ومديرية صعفان بمحافظة صنعاء ومديرية بني سعد بمحافظة المحويت، وتبلغ مساحتها 644كم2، وعدد سكانها 172.600نسمة، وعدد مساكنها 29.737 مسكن، وعدد أسرها28.021أسرة.
وتتكون من خمس عزل وهي عزلة باجل، عزلة الخلفية والتي من قراها القحرية ودير الشريف والمزارية والكعاللـه، وعزلة الخضارية والتي من قراها الزهوانية والسالمية والريسانية وديريونس، والإسماعيلية، ومن عزلها الضوامرة وجبل الضامر وهو كما ذكره المؤرخ الحجري جبل مرتفع عن تهامة منخفض عن جبال السراة فيه قرى وحصون، وجبال دهنه وهي سلسلة من الجبال شمال مدينة باجل وتمتد من الشرق إلى الغرب وتطل من الشمال على وادي سردد ومن الجنوب على باجل ويفصل بينها وبين باجل سهل يعرف بوادي عزان وقد سميت بإسم قبيلة دهنه من فروع عانف ثم من الأزد، ومن قرى عزلة الضوامرة الكريف والجر والدمن ودير المدني ودير الطويل والقرين وحمان وعفيدر والبحيح، ومن عزلها الجمادي ومن قراها القوادرة والدباريش وبنو أحمد ودير زنقاح ودير سالم ودير العاقل ودير محبوب والمشاخرة. ومن قرى باجل قرية الالف.
ومن أهم وديان مديرية باجل وادي سردد وقد وصفه الدكتور عوض إبراهيم الحضان في كتابه الجغرافيا العامة للجمهورية اليمنية بأنه من الأودية الكبيرة في هذه المنطقة. تبدأ روافده العليا حيث منابعه في منطقة كتلة جبل النبي شعيب، وكذلك من الحيمة وشمال حراز وجنوب المحويت حيث يسيل عبر أراضي الزيدية اضحي والمهجم. يتكون غطاؤه الرسوبي من رواسب نهرية من الطين والرمل الحصى وتحتها تكوينات الزمن الثلاثي من رسوبيات فتات الصخر. أهم روافده هو وادي الأهجر الذي ينبع من جنوب مرتفعات شبام.
تنسب مدينة باجل كما ذكر إلى باجل أبن أبي القاسم كان فارس شجاع، وفي رواية أخرى أنها تنسب إلى علي بن حميدة باجل الذي قدم من بلاد الزيدية وهي مدينة حديثة ولم تبداء تتكون إلا بعد شق الطريق من صنعاء إلى الحديدة، وبيوت مدينة باجل معمورة بالأجور وتسمى المربعات وأكثر بيوتها من القش والتي تسمى عشاش، أما الآن فقد أتسع بنائها وكثرت فيها المباني الحديثة والعمارات الكبيرة التي تتكون من عدة طوابق وقد وصفها المرحوم المؤرخ حسين بن علي الويسي بأنها مدينة عامرة يطل عليها من الجنوب قلعة جبل الشريف، وهي تبعد عن الحديدة بمسافة 47كم وتبعد عن مدينة صنعاء بمسافة 180كم،
وقد كانت باجل قرية صغيرة وأكتسبت أهمية كبيرة منذ بداية القرن العشرين، فكانت حتى السبعينات من القرن العشرين مركزاً لقضاء باجل الذي يضم عدداً من المناطق التهامية الممتدة من ساحل الحديدة حتى سفح جبل الزاهر في مديرية بني سعد في محافظة المحويت، ويعود أقدم ذكر لها في المصادر التاريخية إلى القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) ومعظم سكان باجل من قرى قبيلة القحرى وهي بضم القاف وسكون الحاء وهي فرع من قبيلة عك، ومن قبائلها في تهامة: الرماه، الحجبا، الربصه، الرقابا، المفاسله، العبسية، القحرى والجرابح وصليل والواعظات والبعجية، والزعلية، وبني جامع وذؤال ومور الزيدية وعبس وجبال دهنه، ودير السبعه، وسوق بجيله في قبيلة بجيلة التي هي بطن من كهلان وهي عشيرة جرير بن عبدالله البجيلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي من ذريته القاضي أبو القاسم عبدالواحد البجيلي المتوفى عام 410هـ كما وردت ترجمته في طبقات الشافعية).
وقد زارمدينة باجل هانز يتز في سنة 1930م وذكر أنها بلدة صغيرة بها قلعة خشنة محاطة بسور عال مبني من الآجر تتخله أعداد من أبراج المراقبة الضخمة. ومعظم سكانها من قبيلة عك وهي من الأزد وينتشر معظم أفراد هذه القبيلة في وديان مور وسهام، وقد احتجزت قبائل القحري الجنرال جيكوب المساعد السابق للمندوب السامي البريطاني في عدن في عام 1919م الموافق1337هـ عندما كان في طريقه إلى صنعاء على رأس بعثة بريطانية لإجراء مفاوضات تجارية مع الإمام.
وقد طلبت القبائل مقابل الإفراج عنه بأن تمنحهم بريطانيا الاستقلال وعدم تركهم لقوات الإمام يحيى التي تريد إلحاقهم بدولته، كما طالبوا بريطانيا أن يدفع تعويضات وديات جراء قصفها مدينة الحديدة بالطائرات والمدافع. وقد ذكر المرحوم عبدالرحمن الحضرمي في كتابه (تهامة في التاريخ) بأن من قبائل باجل الهلاليون وبني حميدة وقد قامت الدولة العثمانية في المرحلة الثانية من تواجدها في اليمن بتسفيرهم إلى جزيرة رودس بالبحر الأبيض وطرابلس وذلك لشدة بأسهم وعنف مقاومتهم لها وقد عاد الهلاليون إلى بيت المقدس ومنها عادوا إلى اليمن، وبني حميدة ظلوا بردوس إلى عام 1323هـ 1905م حتى عفت الدولة العثمانية عنهم وعادوا إلى بلادهم مديرية باجل.
ومديرية باجل تقع في الشمال الشرقي من مدينة الحديدة وتمتد من أقصي شرق محافظة الحديدة إلى حدود محافظة المحويت ويحدها من الشمال مديريات الضحي والزيدية والمنيرة، ومن الجنوب مديريات الحجيلة، برع، المراوعة، الحالي. ومن الشرق مديرية الحجيلة ومديرية صعفان بمحافظة صنعاء ومديرية بني سعد بمحافظة المحويت، وتبلغ مساحتها 644كم2، وعدد سكانها 172.600نسمة، وعدد مساكنها 29.737 مسكن، وعدد أسرها28.021أسرة.
وتتكون من خمس عزل وهي عزلة باجل، عزلة الخلفية والتي من قراها القحرية ودير الشريف والمزارية والكعاللـه، وعزلة الخضارية والتي من قراها الزهوانية والسالمية والريسانية وديريونس، والإسماعيلية، ومن عزلها الضوامرة وجبل الضامر وهو كما ذكره المؤرخ الحجري جبل مرتفع عن تهامة منخفض عن جبال السراة فيه قرى وحصون، وجبال دهنه وهي سلسلة من الجبال شمال مدينة باجل وتمتد من الشرق إلى الغرب وتطل من الشمال على وادي سردد ومن الجنوب على باجل ويفصل بينها وبين باجل سهل يعرف بوادي عزان وقد سميت بإسم قبيلة دهنه من فروع عانف ثم من الأزد، ومن قرى عزلة الضوامرة الكريف والجر والدمن ودير المدني ودير الطويل والقرين وحمان وعفيدر والبحيح، ومن عزلها الجمادي ومن قراها القوادرة والدباريش وبنو أحمد ودير زنقاح ودير سالم ودير العاقل ودير محبوب والمشاخرة. ومن قرى باجل قرية الالف.
ومن أهم وديان مديرية باجل وادي سردد وقد وصفه الدكتور عوض إبراهيم الحضان في كتابه الجغرافيا العامة للجمهورية اليمنية بأنه من الأودية الكبيرة في هذه المنطقة. تبدأ روافده العليا حيث منابعه في منطقة كتلة جبل النبي شعيب، وكذلك من الحيمة وشمال حراز وجنوب المحويت حيث يسيل عبر أراضي الزيدية اضحي والمهجم. يتكون غطاؤه الرسوبي من رواسب نهرية من الطين والرمل الحصى وتحتها تكوينات الزمن الثلاثي من رسوبيات فتات الصخر. أهم روافده هو وادي الأهجر الذي ينبع من جنوب مرتفعات شبام.
Forwarded from مدينة السلام #صعدة
جولة إستثنائية داخل قلعة القشلة صعدة ..
سور قلعة القشلة صعدة
ليس مجرد جدار عالي تحترز به القلعة
وانما أضلاع القلعة الاربعة ( السور )
هو مكونات القلعة ومرفقاتها الذي تتوسطه
فسحة واسعة بها نوبة قلعة القشلة
التي تعتبر تميز إنشائي تستدير حولها عيون
الزائرين الشغوفين بالتأريخ ..
📸 فهد اسماعيل الانباري
#مدينه_السلام_صعده
https://tttttt.me/saada_c_p
سور قلعة القشلة صعدة
ليس مجرد جدار عالي تحترز به القلعة
وانما أضلاع القلعة الاربعة ( السور )
هو مكونات القلعة ومرفقاتها الذي تتوسطه
فسحة واسعة بها نوبة قلعة القشلة
التي تعتبر تميز إنشائي تستدير حولها عيون
الزائرين الشغوفين بالتأريخ ..
📸 فهد اسماعيل الانباري
#مدينه_السلام_صعده
https://tttttt.me/saada_c_p
"صور من أعلى قمم جبال كركر في منطقة بني بحر غرب محافظة صعدة، يظهر في الصورة قرية إقرن وأجزاء من جبال الشاهد والممجع وغمر، حقول ومدرجات زراعية خضراء، تغطيها أشجار الذرة، وأيام ممطرة وصيف رائع
#مدينه_السلام_صعده
#مدينه_السلام_صعده
Telegram
مدينة السلام #صعدة
منصة مجتمعية تعني بالاهتمام بنشر ما يتعلق بتاريخ محافظة صعدة _ثقافتها وتراثها والعدات والتقاليد...
صورة لقلعه بير اشول التاريخيه في منطقة العبدين مديرية سحار ، محافظة #صعدة
📸 أبو نايف عبدالله محمد مجلي
#مدينه_السلام_صعده
📸 أبو نايف عبدالله محمد مجلي
#مدينه_السلام_صعده
تحفة معمارية من الطين ✨🏛️ |
#صعدة - #اليمن
قصرٌ أو قلعة مبنية بالكامل من الطين، تقف شامخة كتحفة أثرية مميزة في منطقة الطلح بمحافظة صعدة شمال اليمن.
📸 الصورة التقطت في سبعينيات القرن الماضي، وهي من أرشيف المعماري البرتغالي الشهير فرناندو فاراندا، الذي وثق كثيرًا من روائع الطراز المعماري اليمني الأصيل.
🏺 الطين هنا ليس مجرد مادة بناء، بل شاهد على حضارة متجذرة وإبداع يمني فريد في فن العمارة اليمنية.
#مدينه_السلام_صعده
#صعدة - #اليمن
قصرٌ أو قلعة مبنية بالكامل من الطين، تقف شامخة كتحفة أثرية مميزة في منطقة الطلح بمحافظة صعدة شمال اليمن.
📸 الصورة التقطت في سبعينيات القرن الماضي، وهي من أرشيف المعماري البرتغالي الشهير فرناندو فاراندا، الذي وثق كثيرًا من روائع الطراز المعماري اليمني الأصيل.
🏺 الطين هنا ليس مجرد مادة بناء، بل شاهد على حضارة متجذرة وإبداع يمني فريد في فن العمارة اليمنية.
#مدينه_السلام_صعده