#قصص_يمنية
قصة صنعانية..

كان في رجل من صنعاء القديمه أشترى بقرة وأعجبته قوي وجلس يوبه لها وينتبه عليها ويهتم بها لدرجه وصلت اكبر وأكثر من أهتمامه بزوجته

وذيه الموضوع بيني وبينكم غثى مرته قووووي لدرجه انها اعتبرتها #طبينه
لها..

فجلست تفكر كيف تفعل؟ماتسبر؟مايوقع بذيه عقي والديه ؟جالس يوبه للبقره أكثر مني ،

ومن كثرالتفكير قالت عتحرق قلبه مثل ما احرق قلبها وتوريه انها ابدء له من البقره..

فجاء يوم من الأيام والرجال عيموت جوع..راجع من العمل وقدهوه عيمتلط..فلما وصل الدهليز صيح:يامره وين الغداء
ردت عليه وقالت الغداء جاهز وقد وكفته لك اقرب أتغدى..

فوصل الزوج الى المائدة ولقى قضب وتبن وحشيش...

فرج يصيح:
ماهو هذا الغداء يامره.ماهو هذا حقش الخبر
عتشي معش خبر وداري..وين الغداء ؟

جاوبت عليه ببرود اعصاب وقالت له مأفعل لك اليوم هو دول الطبينه ( الزوجة الثانية) جهزت لك الغداء..