من بقايا #خولانية #أبين
أسرة الفقية علي بن محمد بن عمر #الخولاني
من الأسر العلمية القديمة في أبين وشبوة
ابوة العلامة الشيخ محمد بن عمر الخولاني
ذكر في ترجمته إماماً فقيهاً بارعاً في العلوم وشيخاً كبيراً تقياً نقياً فاضلاً ذا كرم وسخاء
نسبة :
محُّمد بن عمر بن راشد بن خالد بن نعيم بن مالك بن مهدي بن شيبان بن جعفر بن مالك بن الصعق بن ربيع بن مالك بن فهر بن الصعق بن سند بن مرغم بن سليم بن الوضاح بن زيد بن ثعلبه بن خزيم بن سالم بن عمران بن شيبان بن مالك بن مالك بن الخولاني
خرج من أبين وترك املاكة الزراعية الكبيره بسبب مشاجرة بينه وبين احد أمراء الدولة الرسولية بسبب اخذ هذا الأمير عجور العلف لخيول جيشة ولحاجة الجيش لها
خرج من مدنية أبين إلى منطقة الجبل في مدنية الخبر ورزقة الله فيها بمولود اسماه علي بن محمد بن عمر الخولاني الابيني مولدا والعمقاني مطرحا ووفاة
ولد الفقيه علي في الخبر من أم تدعى ميمونة بنت منصور الاشرمي ونشاء فيها في حجر ابية ثم انتقل الى حبان كانت احد مركز العلوم الدينية في تلك الفتره
قرأ القرآن الكريم بحبان بالإضافة إلى عدد من المتون العلمية في فنون مختلفة متنوعة.
كانت مدينة حبان في زمنه تحت حكم أسرة آل مخزوم
وذكر مؤرخي أسرة ال خولان منهم السلطان خالد بن سالم المخزمي
ثم رحل إلى عدن لطلب العلم الشريف، وقراءته منهاج النووي والروضه على جملة من الشيوخ لآن والده طلب منه قراءة ذلك، ثم رحل إلى مدينة زبيد لطلب العلم، وهو في عنفوان شبابه
ذكر صاحب الكوكب المنير الأزهر، أنه وجد بخط الفقيه علي بن عبدالله باعساف، ما وجده هو بخط الإمام العلامة الفهامة محمد بن عبدالقادر بن أحمد بن أبي بكر الروضي، أنه روى الشيخ يحي بن أسماعيل بن يوسف بن محمد بن يوسف بن عبدالرحمن من ذرية الشيخ اسماعيل بن محمد الحضرمي، أنه وردت أسئلة مهمة من مصر إلى عدن فأجاب عليها الفقيه علي أثناء تواجده فيها، وقد تعجب أخيه اسماعيل من ذلك.
ونظراً لسعة علمه في الفقه أطلق عليه(الفقيه) ولم تثبت هذه الصفة في اليمن إلا على القليل منهم
ومن ثم هاد إلى ديارة حبان ولم يطيب له المقام بها فخرج وشتراء من السلطان خالد بن سالم المخزمي عروض كبيره في منطقة رضوم ووادي عماقين
فكان له وظيفة القضاء من أبين إلى حجر في عهد الدولة الرسولية
وقام في حياة والدة ببناء مدينة خاصه وحوطها بنظام الحوطة او الهجر القديمة
وأختط الحوطه الشهيرة في وادي عمقين في سنة 727هـ وعمره لم يتجاوز العقدين، واكتسب من الأموال في غيلها ..... ما قدرة ومبلغه من المطر المعروف أربعه لأك وعشرون ألف مطيرة وقفها على أولاده.
فكانت حوطة الفقيه علي آمان وضمان لمن سكنها ولمن ورد فيها من الناس قريباً كان أو بعيداً
وكانت سوقاً لجميع البضائع، مثل الإبل والأغنام والأبقار والحمير والحبوب والتمر والسلاح والبزّوز المصبوغة بالنيلة، وكل ما يحتاجه المتسّوق، وتأتي إليه الخلائق من شتى البقاع اليمنية لشهرته وما تمتاز به هذه الحوطة من للامن والأمان للجمبع
أول مسجد عمر في حوطته المسجد الأسفل ولم يذكر تاريخاً لعمارته
اما المسجد الجامع ويسمى المسجد الأعلى عمر سنة 871هـ
توفي الفقيه علي أول يوم من محرم عاشور سنه 832هـ وعمره فوق ألمائه سنة، ومن عادات من قام بمنصبه العالي يفعل له مولداً في الشهر الخامس من كل عام ويسمى مولد الفقيه علي وتحت اشراف المشايخ من أهل الحوطه
والحوطه حاليا عامره بأهلها وغالب سكانها عقبه ومنهم العدد الكثير، وبها يسكن من وقت الفقيه علي إلى وقتنا هذا
ولة أبناء وعقبة مباركة اشتهرت بالعلم ونشر الشريعة وعلوم الفريضة في عموم جنوب اليمن
ولهذه الاسرة المباركة عقب في شبوة في حوطة الفقية علي وحبان وجول الشيخ ودثينة واحور
افل نجم هذه الأسرة الكريمه في نهاية عهد الدولة الطاهرية وبرزت أسرة آل بانافع في صعيد شبوة وقامة مقام وظيفتها
#اليمن🇾🇪
#أبين
#شبوةمحمد بن عمر المالكي الخولاني نسبة إلى بني مالك إحد فرعي سحار بن خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة والفرع الآخر آل كليب ، وبني مالك منهم محافظ صعدة السابق فارس مناع ، وآل كليب منهم عثمان مجلي عضو مجلس الرئاسة ، طبعا سحار تلقب بسحار العريضة ، ومن سحار أيضا صالح الصماد ، طبعا الفقيه محمد بن عمر المالكي له ولدان علي بن محمد بن عمر ، وأسماعيل أسماعيل له ولدان إسرائيل الذي أسس مدينة الروضة ، والتي تشكل حاليا مديرية وتعرف عند العامه بروضة بني أسرائيل ، والولد الثاني لا أتذكر اسمه إنما ذريته آل باوهاب وآل باقادر وآل عبدالمانع
أسرة الفقية علي بن محمد بن عمر #الخولاني
من الأسر العلمية القديمة في أبين وشبوة
ابوة العلامة الشيخ محمد بن عمر الخولاني
ذكر في ترجمته إماماً فقيهاً بارعاً في العلوم وشيخاً كبيراً تقياً نقياً فاضلاً ذا كرم وسخاء
نسبة :
محُّمد بن عمر بن راشد بن خالد بن نعيم بن مالك بن مهدي بن شيبان بن جعفر بن مالك بن الصعق بن ربيع بن مالك بن فهر بن الصعق بن سند بن مرغم بن سليم بن الوضاح بن زيد بن ثعلبه بن خزيم بن سالم بن عمران بن شيبان بن مالك بن مالك بن الخولاني
خرج من أبين وترك املاكة الزراعية الكبيره بسبب مشاجرة بينه وبين احد أمراء الدولة الرسولية بسبب اخذ هذا الأمير عجور العلف لخيول جيشة ولحاجة الجيش لها
خرج من مدنية أبين إلى منطقة الجبل في مدنية الخبر ورزقة الله فيها بمولود اسماه علي بن محمد بن عمر الخولاني الابيني مولدا والعمقاني مطرحا ووفاة
ولد الفقيه علي في الخبر من أم تدعى ميمونة بنت منصور الاشرمي ونشاء فيها في حجر ابية ثم انتقل الى حبان كانت احد مركز العلوم الدينية في تلك الفتره
قرأ القرآن الكريم بحبان بالإضافة إلى عدد من المتون العلمية في فنون مختلفة متنوعة.
كانت مدينة حبان في زمنه تحت حكم أسرة آل مخزوم
وذكر مؤرخي أسرة ال خولان منهم السلطان خالد بن سالم المخزمي
ثم رحل إلى عدن لطلب العلم الشريف، وقراءته منهاج النووي والروضه على جملة من الشيوخ لآن والده طلب منه قراءة ذلك، ثم رحل إلى مدينة زبيد لطلب العلم، وهو في عنفوان شبابه
ذكر صاحب الكوكب المنير الأزهر، أنه وجد بخط الفقيه علي بن عبدالله باعساف، ما وجده هو بخط الإمام العلامة الفهامة محمد بن عبدالقادر بن أحمد بن أبي بكر الروضي، أنه روى الشيخ يحي بن أسماعيل بن يوسف بن محمد بن يوسف بن عبدالرحمن من ذرية الشيخ اسماعيل بن محمد الحضرمي، أنه وردت أسئلة مهمة من مصر إلى عدن فأجاب عليها الفقيه علي أثناء تواجده فيها، وقد تعجب أخيه اسماعيل من ذلك.
ونظراً لسعة علمه في الفقه أطلق عليه(الفقيه) ولم تثبت هذه الصفة في اليمن إلا على القليل منهم
ومن ثم هاد إلى ديارة حبان ولم يطيب له المقام بها فخرج وشتراء من السلطان خالد بن سالم المخزمي عروض كبيره في منطقة رضوم ووادي عماقين
فكان له وظيفة القضاء من أبين إلى حجر في عهد الدولة الرسولية
وقام في حياة والدة ببناء مدينة خاصه وحوطها بنظام الحوطة او الهجر القديمة
وأختط الحوطه الشهيرة في وادي عمقين في سنة 727هـ وعمره لم يتجاوز العقدين، واكتسب من الأموال في غيلها ..... ما قدرة ومبلغه من المطر المعروف أربعه لأك وعشرون ألف مطيرة وقفها على أولاده.
فكانت حوطة الفقيه علي آمان وضمان لمن سكنها ولمن ورد فيها من الناس قريباً كان أو بعيداً
وكانت سوقاً لجميع البضائع، مثل الإبل والأغنام والأبقار والحمير والحبوب والتمر والسلاح والبزّوز المصبوغة بالنيلة، وكل ما يحتاجه المتسّوق، وتأتي إليه الخلائق من شتى البقاع اليمنية لشهرته وما تمتاز به هذه الحوطة من للامن والأمان للجمبع
أول مسجد عمر في حوطته المسجد الأسفل ولم يذكر تاريخاً لعمارته
اما المسجد الجامع ويسمى المسجد الأعلى عمر سنة 871هـ
توفي الفقيه علي أول يوم من محرم عاشور سنه 832هـ وعمره فوق ألمائه سنة، ومن عادات من قام بمنصبه العالي يفعل له مولداً في الشهر الخامس من كل عام ويسمى مولد الفقيه علي وتحت اشراف المشايخ من أهل الحوطه
والحوطه حاليا عامره بأهلها وغالب سكانها عقبه ومنهم العدد الكثير، وبها يسكن من وقت الفقيه علي إلى وقتنا هذا
ولة أبناء وعقبة مباركة اشتهرت بالعلم ونشر الشريعة وعلوم الفريضة في عموم جنوب اليمن
ولهذه الاسرة المباركة عقب في شبوة في حوطة الفقية علي وحبان وجول الشيخ ودثينة واحور
افل نجم هذه الأسرة الكريمه في نهاية عهد الدولة الطاهرية وبرزت أسرة آل بانافع في صعيد شبوة وقامة مقام وظيفتها
#اليمن🇾🇪
#أبين
#شبوةمحمد بن عمر المالكي الخولاني نسبة إلى بني مالك إحد فرعي سحار بن خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة والفرع الآخر آل كليب ، وبني مالك منهم محافظ صعدة السابق فارس مناع ، وآل كليب منهم عثمان مجلي عضو مجلس الرئاسة ، طبعا سحار تلقب بسحار العريضة ، ومن سحار أيضا صالح الصماد ، طبعا الفقيه محمد بن عمر المالكي له ولدان علي بن محمد بن عمر ، وأسماعيل أسماعيل له ولدان إسرائيل الذي أسس مدينة الروضة ، والتي تشكل حاليا مديرية وتعرف عند العامه بروضة بني أسرائيل ، والولد الثاني لا أتذكر اسمه إنما ذريته آل باوهاب وآل باقادر وآل عبدالمانع