اليمن_تاريخ_وثقافة
11.5K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
#حديث_الثورة_14إكتوبر_المجيدة
أول حرب أهلية قبل الإستقلال
#جبهة_التحرير ( فلوسي ) #الإشتراكية جنوب اليمن

جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل

 (بالإنجليزية:Front for the Liberation of South Yemen – FLOSY) هي إحدى فصائل المقاومة للاستعمار البريطاني لعدن. تعرف باسم جبهة التحرير وكانت المنافس الرئيسي للجبهة القومية للتحرير التي تسلمت السلطة من الحكومة البريطانية في 30 نوفمبر 1967 حيث استبعدت جبهة التحرير من جميع المواقع ودخل الطرفان في حرب أهلية أفضت إلى نزوح معظم قادة الأخيرة إلى اليمن الشمالي.

نشأة جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل

تم إنشاء منظمة التحرير سنة 1965 ثم تم إنشاء جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل وذلك بسبب رغبة قادة حزب الشعب الاشتراكي في إنقاذ الجامعة النقابية (المؤتمر العمالي العدني) التي قوضتها جدياً الجبهة القومية للتحرير التي توصلت سنة 1965إلى كسب ست نقابات من أقوى نقابات المنطقة إلى جانبها. كانت منظمة التحرير تطمح منذ البدء إلى تجميع كل أحزاب المعارضة في داخلها. وقد نجحت في ذلك نجاحاً واسعاً في الظاهر على الأقل. وفي في يناير 1966 م تم الاعلان عن اندماج منظمة التحرير والجبهة القومية للتحرير تحت مسمى جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل FLOSY. دخول الجبهة القومية للتحرير في المنظمة الجديدة لم يكن بموافقة جميع قادتها فلم تلبث المنازعات أن ظهرت بجلاء. كان قادة منظمة التحرير السابقة يدركون أهمية السياسية والنضال المسلح بينما كانت الجبهة القومية للتحرير يفضلون النضال المسلح على السياسة بشكل أكبر.
الصراع مع الجبهة القومية

في 1966 م أثناء مناقشة قضية الجنوب المحتل في القاهرة بحضور قحطان الشعبي، وسيف الضالعي وفد (الجبهة القومية)، وعبد القوي مكاوي، وخليفة عبد الله خليفة وفد (حكومة عدن المقالة)، ووفد (منظمة التحرير) تم اقترحت مصر أن يتولى رئاسة الوفد عبد القوي مكاوي ولكن قحطان الشعبي ظل مصراً على أن تكون رئاسة الوفدالجبهة القومية للتحرير باعتبارها التي تقود الثورة المسلحة حيث رأت مصر أن الأمم المتحدة هي ساحة سياسية، وليست ميدان قتال وأن عبد القوي مكاوي واجهة سياسية مقبولة لدى الرأي العام الدولي ولكن قحطان الشعبي رفض ذلك.

لذلك فكرت مصر في إيجاد تنظيم جديد على أمل أن يحل محل (الجبهة القومية)، فراحت تخطط لذلك وقامت بإقناع بعض القياديين في الجبهة القومية بالموافقة على الاندماج مع (منظمة التحرير) في إطار (جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل) التي جاء قيامها حصيلة محادثات جرت في تعز بين علي احمد ناصر السلامي كممثل للجبهة القومية وبين عبد الله الأصنج كممثل عن (منظمة التحرير)، وتولى الجهاز العربي رعاية تلك المحادثات التي دارت بصورة سرية دون علم، أو مشاركة معظم قادة (الجبهة القومية)، وفي الساعة الثامنة من مساء يوم 13 يناير عام 1966 م قامت (إذاعة تعز) بقراءة بيان ينص على أن الجبهة القومية) و(منظمة التحرير) قد اتفقتا على الاندماج معاً في تنظيم واحد تقرر أن يطلق عليه اسم (جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل)، وكان البيان يحمل توقيعي الأصنج والسلامي. فأثار البيان ردود أفعال غاضبة في صفوف غالبية قادة (الجبهة القومية)، وتشكيلاتها المختلفة التي فوجئت بالأمر، واعتبرته قسرياً وغير شرعي وتم بضغوط مصر.

كان الاختلاف الايدلوجي بين قادة الجبهتين واضحاً حيث اختلفت الجبهتان في كيفية إدارة الصراع مع الاستعمار البريطاني إضافةً للاختلاف في كيفية إدارة البلاد بعد الاستقلال. لهذه الأسباب فسخ التحالف الذي جرى في 13 يناير 1966 في ديسمبر من السنة ذاتها. استعادت بعدها (الجبهة القومية للتحرير) حرية عملها وكثفت نشاطها العسكري في مناطق البلد الداخلية وفي المراكز الحضرية. وفي نفس الوقت عززت ووطدت أوضاعها في الجيش والشرطة والنقابات وفي صفوف المثقفين الشبان، وازداد تأصلها في الأرياف. ومع تبني هذا الخط القاسي عرفت الحركة الثورية تحولاً حاسماً. أما (جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل) فقد أناطت نفسها بقيادة عسكرية مستقلة(المنظمة الشعبية) عهد إليها برعاية النضال المسلح، وبمكتب سياسي يقع العمل السياسي على عاتقه. وقد ضاعفت مجهودها على الصعيد الداخلي وبذلت نشاطاً دبلوماسياً واسع النطاق في الخارج وبالأخص في هيئة الأمم المتحدة.

أفول نجم جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل

نظراً لان قاعدة عدن لم تعد لها أهمية بالنسبةلإنجلترا منذ أن تقرر الجلاء عنها في شهر فبراير 1967. قررت لندن انهاء وجودها في اليمن الجنوبي. وقد تم اختيار التاسع من يناير 1968 كيوم حصول اليمن الجنوبي على السيادة الدولية.

مضت الأحداث السياسية والميدانية بشكل سريع فقد تفكك النظام الاتحادي على أثر تمرد 20 يونيو 1967. بعدها قامت الجبهة القومية للتحرير بسرعة بنشر نفوذها على معظم مناطق الاتحاد وكذلك على حضرموت. حاولت بعدها جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل السيطرة على بعض المناطق ولكن بعد فوات الاوان. حيث أدى هذا التسابق إلى اصطدامات دموية
#أدب_الحرب

عااااجل
#صنعاء
#الإمام #المهدي_المنصور
ناصر #اليماني - حرس جمهوري المهنة السابقة حاليا نبي -
يجهر بدعوته ويطالب اليمنيين بالايمان به والتسليم له بمافيهم السيد عبدالملك و الرئيس #المشاط ويتوعدهم بالخسرااان ان لم يفعلوا ذلك
ههههههههههه يا....
نشتي دولة تبز هذا العجل #جبهة صعدة او نجران عااااجلا الااان.
#ثورة_14إكتوبر_المجيدة

❍ من هو القائد ب #جبهة_التحرير ب #الضالع..؟ وكيف عاش حياته..؟

❐ كان واحدًا من أبطال التحرر الأول ممن اجترحوا مآثر بطولية خالدة من الثورة حتى الاستقلال

❍ شايف محمد الحدي

حديثنا عن البطل الفدائي الملازم الشهيد ـ قاسم سيف غالب #الملوي (أبو سمير)، القائد الثاني للعمل الثوّري في تنظيم جبهة التحرير بالضالع إبَّان فترة الكفاح المُسلَّح، الذي مزج بين الكفاح المُسلَّح والعمل السياسيّ، وهو من أبطال التحرر الأول، الذين اجترحوا مآثر كفاحية خالدة في خنادق البطولة والشرف بالدفاع عن أرضه حتى جلاء آخر مستعمر بريطاني من أرض الجنوب.

❐ قائــد بحجـم وطـــن:

لم يكن الشهيد ـ رحمه الله ـ محاربًا عاديًا؛ بل كان فدائيًا على جانب عظيم من الشجاعة والإقدام، وكان ذا شخصية اجتماعيَّة ناجحة مشهود لها بالعلاقات المتميزة في المجتمع وقائد عسكري تميّز بالعديد من الصفات القيادية والإدارية والتمتع بالذكاء وسرعة البديهة، والحنكة القيادية واتخاذ القرار من خلال تجربته الميدانية وحصوله على التأهيل العسكريّ في العاصمة المصرية (القاهرة)، فقد تولى مناصب ودرجات قيادية على المستوى الشعبي والعسكري في العمل السياسيّ الثوّري والقتالي في جبهة التحرير على مستوى الضالع، بل عُرف كقيادي في جبهة التحرير على مستوى المناطق الأخرى، وكان له مستوى من القبول والإقناع لدى القيادة العربية المصرية في تعز، وله دور فعلي إلى جانب زملائه في تأسيس الجناح العسكري لجبهة التحرير، التي كان يقودها ابن مدينة كريتر بعدن القائد البارز والسياسيّ الكبير عبدالقوي مكاوي، وإلى جانبه السياسيّ المخضرم النقابي الكبير عبدالله الأصنج، السكرتير السياسيّ لقيادة جبهة التحرير، إلى جانب عدد من القيادات المعروفة في جبهة التحرير آنذاك والتي ذاع صيتها محليَّاً وإقليميَّاً.

❍ لمحـة عـن سيــرته:

حينما نتذكر سجلات وسير المحاربين القدامى من صُناع النَّصر لثورة 14 أكتوبر المجيدة، فإننا نتذكر ميلاد الشهيد القائد )
#قاسم_سيف غالب #الملوي)، الذي ولد عام 1939م في قرية الحود بمحافظة الضالع، وتلقى تعليمه الأولي في معلامة القرية، ثم انتقل لدراسة الاِبتدائية في مدرسة الفتح بمدينة قعطبة وبعدها غادر الشهيد إلى جمهورية مصر العربيَّة والتحق بالكليّة الحربية وتخرج منها برتبة ملازم، ثُمَّ التحق بدورة مكثفة هو والعديد من زملائِه من رفقاء السلاح من أبناء الجنوب بمدرسة الصاعقة المصرية لمدة 12 أسبوعًا (ثلاثة أشهر)، والتحق بدورة تأهيلية في القيادة والأركان، وعاد الشهيد إلى مدينة تعز والتحق بالجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل، التي كانت تتكون من عدة فصائل قبل أن تنقسم فيما بعد إلى (قومية وتحرير) وكان من ضمن القيادات التي كان لها شرف تفجير ثورة 14 أكتوبر المجيدة من على جبال ردفان الشماء، حيث أُصيب الشهيد في إحدى المعارك أثناء الهجوم على الحامية البريطانية المتمركزة في جبال الشعيب، بإصابة خطيرة في فكه العلوي بتاريخ 3 نوفمبر 1966م، نقل على إثرها للعلاج في القاهرة، ثم عاود المشاركة في العمل الفدائي حتى نيل الاستقلال الوطني المجيد في الـ30 من نوفمبر.

❐ شخصيته العسكـــريَّة:

تمتع الشهيد بشخصية قيادية وقدرة على الضبط والربط العسكريّ واستطاع تطبيق مهاراته التي تلقاها في مراحل التأهيل على الميدان مضيفًا إليها سجاياه وقيمه وأخلاقه ومبادئه القويمة، وكان من القلائل الذين أجادوا استخدام الأسلحة بمختلف أنواعها في التدريب وفي الهجمات المنفذة على معسكرات ومواقع الإنجليز، ومن خلال شخصيته استطاع أن يصل خلال مراحل الثورة إلى مناصب قيادية رفيعة سياسيّة وعسكرية في جبهة التحرير، حيثُ كان يُعدّ الرجل الثاني في جبهة التحرير في الجناح العسكري بعد القائد الشهيد علي بن علي هادي ذي حران، قائد جبهة التحرير في منطقة الضالع، ومن مآثره الخالدة أنه شارك طوال مراحل النضال في العمليات القتاليَّة للثورة في مناطق الضالع وجحاف والأزارق والحُصين والشعيب وردفان والصبيحة ولحج وعدن وأبين؛ وهذا دليل على شمولية الثورة أنها لم تقتصر على منطقة دون أخرى وإحساسه بالمسؤولية الوطنية في أيّ منطقة كانت في الجنوب، فالهدف الذي كان يؤمن فيه، هو التحرير والاستقلال.

❍ أدوار الشهيد الوطنية:

مثّلت العمليات الفدائية لجيش التحرير في عدن ولحج وردفان والضالع، منعطفًا هامًا في الكفاح المُسلَّح ضدّ الوجود الاستعماري، وانتشر المد الثوّري التحرّري إلى كل المناطق إيحاءً ببزوغ فجر الحُرِّية، ليبرز في الميدان على الصعيد القيادي الكثير من أبطال الثورة التحرُّرية، الذين عشقوا الوطن ومجّدوا ترابه، وكانوا رجالاً أوفياء لمبادئهم النضاليَّة، ومنهم الشهيد الملازم قاسم سيف غالب الحود، الذي تميّز بأسلوب مرن في التعامل مع زملائه المناضلين وحظي بالثقة الكبيرة من قبل القيادة العامة العليا لجبهة التحرير، حيث أوكلت إليه في بعض الأحيان مهمّة إعداد الخطط الحربية وتوزيع
هذه الاغنيه تاريخيه للفنان الشهيد
#فضل_محمد_اللحجي
قال ابو زيد جاني علم ماهو سوى

على فكره الشهيد الفنان #قتل في المنصوره عام 1967 الاغنيه سياسيه وللمعلومه هو كان من حزب #جبهة_التحرير

عاشق الماضي
#ثابت_الجهوري
https://www.facebook.com/share/v/1BFKCPD5uX/