#اليمن_تاريخ_وثقافة
أم اللغات السامية لاتزال حية #المهرية اليمنية
خلال جلسة عامة عقدها مؤتمر الحوار الوطني اليمني في 2013، ظهر عضو المؤتمر فهد كلافن وهو يتحدث باللغة السقطرية. حديث كلافن بلغته الأم في محفل رسمي عده البعض مؤشراً على بداية انفتاح على لغة الأقليات وثقافتها.
فمنذ استئناس الجمل العربي في حوالي الألفية الثالثة قبل الميلاد وحتى عصر الأقمار الاصطناعية ظلت السقطرية والمهرية اللغة الأم لسكان محافظتي سقطرى والمهرة اليمنيتين ولعشرات آلاف السكان في سلطنة عمان والإمارات والسعودية.
وتتهم الأنظمة التي تعاقبت على حكم اليمن بأنها «لم تول اهتماماً بلغة هذه الجماعات وثقافتها» وفق ما يقول لـ «الحياة» فهد كلافن، معتبراً عدم استيعاب الأنظمة الحاكمة للتنوع الثقافي في اليمن «أحد الأسباب التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه من صراعات واقتتال».
ويرى باحثون في استمرار وجود جماعة بشرية تستخدم لغة موغلة في القدم مثل المهرية والسقطرية، دليلاً حياً على الفرضية القائلة بأن الانتشار البشري الأول انطلق من جنوب شبه جزيرة العرب.
وكان باحثون روس أجروا تنقيبات في سقطرى عثروا في 2008 على مصنوعات حجرية وقالوا أنها تنتمي إلى أقدم ثقافة بشرية والمعروفة بالأولدفاي أو (الأولداونية) ما بين 1.4 و 2.5 مليون سنة، معتبرين وجود هذه المصنوعات أمراً نادراً جداً.
ويقول أستاذ فقه اللغات القديمة في جامعتي صنعاء وتعز، الدكتور إبراهيم الصلوي لـ»الحياة» أن السقطرية والمهرية والجبالية هي لهجات لما يسمى باللغة السامية الأم «لغة الإنسان الأول» وتشكل جذر لغات سامية عدة مثل الحميرية والعبرية والعربية والآكادية والسريانية. وأشار الصلوي إلى أنه وعلى رغم الصلات التي تربط المهرية بهذه اللغات ومنها العربية، بيد أن الأمهرية سابقة على العربية وأغنى منها فعدد أصواتها يزيد على 40 صوتاً مقابل 28 صوتاً في العربية الفصحى.
تهميش الأقليات الثقافية والدينية وعدم اعتماد لغة هذه الجماعات في نظام التعليم، لم يقض تماماً على ثقافة الأقليات وإن هددها بالاندثار.
ويؤكد مدير التربية والتعليم في محافظة أرخبيل سقطرى جمعان سيوفي لـ «الحياة» أن بعض سكان الأرخبيل ما زالوا لا يجيدون العربية ويستخدمون فقط السقطرية. لكن هذا قد يصح على سكان المناطق القبائلية والنائية أما المناطق الساحلية وكذلك المهرة الواقعة على البر اليمني فأن لغتها الأم تشهد انحساراً ما يهددها بالاندثار.
وما زالت العربية لغة التعليم والتعامل الرسمي في مختلف جهات اليمن بما فيها المناطق ذات الخصوصية اللغوية والثقافية. ويقول سقطريون ومهريون أنهم يواجهون صعوبة بسبب فرض العربية لغة رسمية وحيدة.
ويعترف مدير التربية جمعان سيوفي أن بعض الطلاب السقطريين يواجهون صعوبة في تلقي المعارف بالعربية ما يضطر معلميهم إلى شرحها لهم باللغة السقطرية، ولكن وبحسب المصادر الرسمية فأن 20 في المئة من معلمي مدارس سقطرى قدموا من خارج الأرخبيل ولا يجيدون السقطرية.
وتنص المادة 3 من مشروع الدستور الجديد الذي حالت الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد دون مناقشته وإقراره على أن تهتم الدولة باللغتين المهرية والسقطرية. وكان مؤتمر الحوار الوطني الذي تشكل عقب انتفاضة 2011، أوصى بضرورة الحفاظ على اللغتين المهرية والسقطرية وتحويلهما إلى لغتين مكتوبتين باستخدام الحروف العربية وإنشاء وحدة لتدريس اللغات اليمنية القديمة في الجامعات.
ولأن المهرية والسقطرية لغة شفهية وغير مكتوبة، هناك نقاش حول الحرف المستخدم في كتابة هذه اللغة. ويتهم مؤتمر الحوار الوطني بالشوفينية في توصيته باستخدام الحرف العربي.
ويقترح إبراهيم الصلوي استخدام الحروف اللاتينية في كتابة المهرية والسقطرية، نظراً لقدرة الحرف اللاتيني على استيعاب حركاتهما الصوتية. وينفى الصلوي وجود أي اغتراب في استخدام حروف لاتينية مستدلاً بتجربة كتابة نقوش لغة المسند اليمنية التي أضيفت لها حروف لاتينية وكذا تجربة السريانية.
والحق أن الإقرار بحقوق الأقليات في اليمن ما انفك يعد إشكالاً تطبيقياً أكثر منه نظرياً، فلطالما نصت التشريعات على المساواة في الحقوق لكن الممارسات تظهر عكس ذلك.
وتقدم الطائفة اليهودية ولغتها العبرية مثالاً على التهميش الذي شهدته الأقليات الدينية والثقافية عبر العصور. ووصل الأمر باجتثاث وتهجير هذه الأقلية ونهب أملاكها على غرار ما تعرض له يهود آل سالم في محافظة صعدة الشمالية في 2007 من قبل الحوثيين.
وتتسع دائرة الهيمنة لتطاول من هم داخل اللغة والدين الواحد إذ اشتكى بعض اتباع المذهب الشافعي السني من هيمنة اللهجة الصنعانية وهي لهجة اتباع المذهب الزيدي، على الأعمال الدرامية والتلفزيونية.
ولئن أثر بقاء اللغة المهرية والسقطرية في حضارة يمنية عريقة جسدتها تجارة السلع المقدسة مثل اللبان والبخور التي كانت تنطلق من سقطرى والمهرة عبر ما عرف تاريخياً بطريق البخور، بيد أن هذا النزر المتبقي من تلك الحضارة صار بدوره مهد
أم اللغات السامية لاتزال حية #المهرية اليمنية
خلال جلسة عامة عقدها مؤتمر الحوار الوطني اليمني في 2013، ظهر عضو المؤتمر فهد كلافن وهو يتحدث باللغة السقطرية. حديث كلافن بلغته الأم في محفل رسمي عده البعض مؤشراً على بداية انفتاح على لغة الأقليات وثقافتها.
فمنذ استئناس الجمل العربي في حوالي الألفية الثالثة قبل الميلاد وحتى عصر الأقمار الاصطناعية ظلت السقطرية والمهرية اللغة الأم لسكان محافظتي سقطرى والمهرة اليمنيتين ولعشرات آلاف السكان في سلطنة عمان والإمارات والسعودية.
وتتهم الأنظمة التي تعاقبت على حكم اليمن بأنها «لم تول اهتماماً بلغة هذه الجماعات وثقافتها» وفق ما يقول لـ «الحياة» فهد كلافن، معتبراً عدم استيعاب الأنظمة الحاكمة للتنوع الثقافي في اليمن «أحد الأسباب التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه من صراعات واقتتال».
ويرى باحثون في استمرار وجود جماعة بشرية تستخدم لغة موغلة في القدم مثل المهرية والسقطرية، دليلاً حياً على الفرضية القائلة بأن الانتشار البشري الأول انطلق من جنوب شبه جزيرة العرب.
وكان باحثون روس أجروا تنقيبات في سقطرى عثروا في 2008 على مصنوعات حجرية وقالوا أنها تنتمي إلى أقدم ثقافة بشرية والمعروفة بالأولدفاي أو (الأولداونية) ما بين 1.4 و 2.5 مليون سنة، معتبرين وجود هذه المصنوعات أمراً نادراً جداً.
ويقول أستاذ فقه اللغات القديمة في جامعتي صنعاء وتعز، الدكتور إبراهيم الصلوي لـ»الحياة» أن السقطرية والمهرية والجبالية هي لهجات لما يسمى باللغة السامية الأم «لغة الإنسان الأول» وتشكل جذر لغات سامية عدة مثل الحميرية والعبرية والعربية والآكادية والسريانية. وأشار الصلوي إلى أنه وعلى رغم الصلات التي تربط المهرية بهذه اللغات ومنها العربية، بيد أن الأمهرية سابقة على العربية وأغنى منها فعدد أصواتها يزيد على 40 صوتاً مقابل 28 صوتاً في العربية الفصحى.
تهميش الأقليات الثقافية والدينية وعدم اعتماد لغة هذه الجماعات في نظام التعليم، لم يقض تماماً على ثقافة الأقليات وإن هددها بالاندثار.
ويؤكد مدير التربية والتعليم في محافظة أرخبيل سقطرى جمعان سيوفي لـ «الحياة» أن بعض سكان الأرخبيل ما زالوا لا يجيدون العربية ويستخدمون فقط السقطرية. لكن هذا قد يصح على سكان المناطق القبائلية والنائية أما المناطق الساحلية وكذلك المهرة الواقعة على البر اليمني فأن لغتها الأم تشهد انحساراً ما يهددها بالاندثار.
وما زالت العربية لغة التعليم والتعامل الرسمي في مختلف جهات اليمن بما فيها المناطق ذات الخصوصية اللغوية والثقافية. ويقول سقطريون ومهريون أنهم يواجهون صعوبة بسبب فرض العربية لغة رسمية وحيدة.
ويعترف مدير التربية جمعان سيوفي أن بعض الطلاب السقطريين يواجهون صعوبة في تلقي المعارف بالعربية ما يضطر معلميهم إلى شرحها لهم باللغة السقطرية، ولكن وبحسب المصادر الرسمية فأن 20 في المئة من معلمي مدارس سقطرى قدموا من خارج الأرخبيل ولا يجيدون السقطرية.
وتنص المادة 3 من مشروع الدستور الجديد الذي حالت الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد دون مناقشته وإقراره على أن تهتم الدولة باللغتين المهرية والسقطرية. وكان مؤتمر الحوار الوطني الذي تشكل عقب انتفاضة 2011، أوصى بضرورة الحفاظ على اللغتين المهرية والسقطرية وتحويلهما إلى لغتين مكتوبتين باستخدام الحروف العربية وإنشاء وحدة لتدريس اللغات اليمنية القديمة في الجامعات.
ولأن المهرية والسقطرية لغة شفهية وغير مكتوبة، هناك نقاش حول الحرف المستخدم في كتابة هذه اللغة. ويتهم مؤتمر الحوار الوطني بالشوفينية في توصيته باستخدام الحرف العربي.
ويقترح إبراهيم الصلوي استخدام الحروف اللاتينية في كتابة المهرية والسقطرية، نظراً لقدرة الحرف اللاتيني على استيعاب حركاتهما الصوتية. وينفى الصلوي وجود أي اغتراب في استخدام حروف لاتينية مستدلاً بتجربة كتابة نقوش لغة المسند اليمنية التي أضيفت لها حروف لاتينية وكذا تجربة السريانية.
والحق أن الإقرار بحقوق الأقليات في اليمن ما انفك يعد إشكالاً تطبيقياً أكثر منه نظرياً، فلطالما نصت التشريعات على المساواة في الحقوق لكن الممارسات تظهر عكس ذلك.
وتقدم الطائفة اليهودية ولغتها العبرية مثالاً على التهميش الذي شهدته الأقليات الدينية والثقافية عبر العصور. ووصل الأمر باجتثاث وتهجير هذه الأقلية ونهب أملاكها على غرار ما تعرض له يهود آل سالم في محافظة صعدة الشمالية في 2007 من قبل الحوثيين.
وتتسع دائرة الهيمنة لتطاول من هم داخل اللغة والدين الواحد إذ اشتكى بعض اتباع المذهب الشافعي السني من هيمنة اللهجة الصنعانية وهي لهجة اتباع المذهب الزيدي، على الأعمال الدرامية والتلفزيونية.
ولئن أثر بقاء اللغة المهرية والسقطرية في حضارة يمنية عريقة جسدتها تجارة السلع المقدسة مثل اللبان والبخور التي كانت تنطلق من سقطرى والمهرة عبر ما عرف تاريخياً بطريق البخور، بيد أن هذا النزر المتبقي من تلك الحضارة صار بدوره مهد
ن استقلال شكلي اعلامي فقط ولم يكن استقلال حقيقي
(( هنا لابد أن نشير لمجزرة التاريخ والهوية والآثار التي قامت بها الأنظمة العربية والتي دمرت وطمست واجتثت حضارات وآثار وهويات ومنشئات وثقافات وعادات تم تغافل ذكرها ولازال يتم الى.اليوم عمدا وخاصة في الحجاز ونجد و مصر واليمن - بالذات جنوب اليمن - وذلك لم تفعل عشر معشاره تركيا - الخلافة العثمانية ابدا بل حافظت ولازال العثمانيون والاتراك يحافظون ع مااستنقذوه منها خاصة مايخص المدينة المنورة ومكة ومصر واليمن ))
واستمر الغرب الصليبي واليهود واسرائيل + اللاعب اليهودي الجديد الوجه الاخر لليهود والصهاينة #أمريكا في تسيير الدول والممالك والامارات والسلطنات والجمهوريات العربية والسيطرة عليها وتوجيهها وفق مصالحها واهدافها وخدمة اقتصادياتها وامنها ودينها الصليبي اليهودي الصهيوني حتى اليوم ...
هذه مقدمة لكتاب اللغة #المهرية !!! ومادخل المهرة اليمنية بكووول هذا ؟؟؟!!!
إن مايحدث اليوم ل #المهرة من قبل الاحتلال السعودي؟؟؟؟ ايه الاحتلاااال
هو مااجبرنا ايرااد كل ذلك
فقد قرأت امس لأحد الكتاب السعوديين - السعودية عمرها 80 سنة - أن المهرة سعودية أبا عن جد ؟؟؟!!
وأن هناك من يتحدث المهرية من قبائل جنوب السعودية ؟؟؟!!!
وهذا كمن يقول لك إسماعيل عليه السلام هو إبن بن زايد !!!!؟؟
فتقول له لماذا ؟
فيقول لك لان بن زايد يتكلم اللغة العربية ويعيش في صحراء وابراهيم عليه السلام كمااان ترك ابنه اسماعيل في صحراء ؟؟!!
وهذا الكتاب رغم انه كتاب لغة ونحو لكنه يورد تاريخ #المهرة وقبائل المهرة الذين يرجعون نسبا واصلا ولغة وحضارة ووجودا وتاريخا الى #عاد الثانية وسبإ و #حمير اليمنيين #اليمن اصل العرب ،، ويورد المراجع التي ذكرة فيها #المهرة قبل ال سعوود واال سلووول ب اااالااااف السنيين
لعل فيهم من يستحي اذا قرأ .. وينصف المهرة واهلها وقبائلها
تحياتي
#اليمن_تاريخ_وثقافة
(( هنا لابد أن نشير لمجزرة التاريخ والهوية والآثار التي قامت بها الأنظمة العربية والتي دمرت وطمست واجتثت حضارات وآثار وهويات ومنشئات وثقافات وعادات تم تغافل ذكرها ولازال يتم الى.اليوم عمدا وخاصة في الحجاز ونجد و مصر واليمن - بالذات جنوب اليمن - وذلك لم تفعل عشر معشاره تركيا - الخلافة العثمانية ابدا بل حافظت ولازال العثمانيون والاتراك يحافظون ع مااستنقذوه منها خاصة مايخص المدينة المنورة ومكة ومصر واليمن ))
واستمر الغرب الصليبي واليهود واسرائيل + اللاعب اليهودي الجديد الوجه الاخر لليهود والصهاينة #أمريكا في تسيير الدول والممالك والامارات والسلطنات والجمهوريات العربية والسيطرة عليها وتوجيهها وفق مصالحها واهدافها وخدمة اقتصادياتها وامنها ودينها الصليبي اليهودي الصهيوني حتى اليوم ...
هذه مقدمة لكتاب اللغة #المهرية !!! ومادخل المهرة اليمنية بكووول هذا ؟؟؟!!!
إن مايحدث اليوم ل #المهرة من قبل الاحتلال السعودي؟؟؟؟ ايه الاحتلاااال
هو مااجبرنا ايرااد كل ذلك
فقد قرأت امس لأحد الكتاب السعوديين - السعودية عمرها 80 سنة - أن المهرة سعودية أبا عن جد ؟؟؟!!
وأن هناك من يتحدث المهرية من قبائل جنوب السعودية ؟؟؟!!!
وهذا كمن يقول لك إسماعيل عليه السلام هو إبن بن زايد !!!!؟؟
فتقول له لماذا ؟
فيقول لك لان بن زايد يتكلم اللغة العربية ويعيش في صحراء وابراهيم عليه السلام كمااان ترك ابنه اسماعيل في صحراء ؟؟!!
وهذا الكتاب رغم انه كتاب لغة ونحو لكنه يورد تاريخ #المهرة وقبائل المهرة الذين يرجعون نسبا واصلا ولغة وحضارة ووجودا وتاريخا الى #عاد الثانية وسبإ و #حمير اليمنيين #اليمن اصل العرب ،، ويورد المراجع التي ذكرة فيها #المهرة قبل ال سعوود واال سلووول ب اااالااااف السنيين
لعل فيهم من يستحي اذا قرأ .. وينصف المهرة واهلها وقبائلها
تحياتي
#اليمن_تاريخ_وثقافة
ثم للاسف بعد سقوط الخلافه الاسلامية العثمانية سقطت اليمن ومصر والشام والمغرب والخليج العربي والعراق بيد الصليبيين البريطانيين والفرنسيين وهكذا استمر الحال حتى مايسمى بالثورات العربية ضد الاحتلال الاجنبي في الخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم وللاسف كا
ن استقلال شكلي اعلامي فقط ولم يكن استقلال حقيقي
(( هنا لابد أن نشير لمجزرة التاريخ والهوية والآثار التي قامت بها الأنظمة العربية والتي دمرت وطمست واجتثت حضارات وآثار وهويات ومنشئات وثقافات وعادات تم تغافل ذكرها ولازال يتم الى.اليوم عمدا وخاصة في الحجاز ونجد و مصر واليمن - بالذات جنوب اليمن - وذلك لم تفعل عشر معشاره تركيا - الخلافة العثمانية ابدا بل حافظت ولازال العثمانيون والاتراك يحافظون ع مااستنقذوه منها خاصة مايخص المدينة المنورة ومكة ومصر واليمن ))
واستمر الغرب الصليبي واليهود واسرائيل + اللاعب اليهودي الجديد الوجه الاخر لليهود والصهاينة #أمريكا في تسيير الدول والممالك والامارات والسلطنات والجمهوريات العربية والسيطرة عليها وتوجيهها وفق مصالحها واهدافها وخدمة اقتصادياتها وامنها ودينها الصليبي اليهودي الصهيوني حتى اليوم ...
هذه مقدمة لكتاب اللغة #المهرية !!! ومادخل المهرة اليمنية بكووول هذا ؟؟؟!!!
إن مايحدث اليوم ل #المهرة من قبل الاحتلال السعودي؟؟؟؟ ايه الاحتلاااال
هو مااجبرنا ايرااد كل ذلك
فقد قرأت امس لأحد الكتاب السعوديين - السعودية عمرها 80 سنة - أن المهرة سعودية أبا عن جد ؟؟؟!!
وأن هناك من يتحدث المهرية من قبائل جنوب السعودية ؟؟؟!!!
وهذا كمن يقول لك إسماعيل عليه السلام هو إبن بن زايد !!!!؟؟
فتقول له لماذا ؟
فيقول لك لان بن زايد يتكلم اللغة العربية ويعيش في صحراء وابراهيم عليه السلام كمااان ترك ابنه اسماعيل في صحراء ؟؟!!
وهذا الكتاب رغم انه كتاب لغة ونحو لكنه يورد تاريخ #المهرة وقبائل المهرة الذين يرجعون نسبا واصلا ولغة وحضارة ووجودا وتاريخا الى #عاد الثانية وسبإ و #حمير اليمنيين #اليمن اصل العرب ،، ويورد المراجع التي ذكرة فيها #المهرة قبل ال سعوود واال سلووول ب اااالااااف السنيين
لعل فيهم من يستحي اذا قرأ .. وينصف المهرة واهلها وقبائلها
تحياتي
#اليمن_تاريخ_وثقافة
ن استقلال شكلي اعلامي فقط ولم يكن استقلال حقيقي
(( هنا لابد أن نشير لمجزرة التاريخ والهوية والآثار التي قامت بها الأنظمة العربية والتي دمرت وطمست واجتثت حضارات وآثار وهويات ومنشئات وثقافات وعادات تم تغافل ذكرها ولازال يتم الى.اليوم عمدا وخاصة في الحجاز ونجد و مصر واليمن - بالذات جنوب اليمن - وذلك لم تفعل عشر معشاره تركيا - الخلافة العثمانية ابدا بل حافظت ولازال العثمانيون والاتراك يحافظون ع مااستنقذوه منها خاصة مايخص المدينة المنورة ومكة ومصر واليمن ))
واستمر الغرب الصليبي واليهود واسرائيل + اللاعب اليهودي الجديد الوجه الاخر لليهود والصهاينة #أمريكا في تسيير الدول والممالك والامارات والسلطنات والجمهوريات العربية والسيطرة عليها وتوجيهها وفق مصالحها واهدافها وخدمة اقتصادياتها وامنها ودينها الصليبي اليهودي الصهيوني حتى اليوم ...
هذه مقدمة لكتاب اللغة #المهرية !!! ومادخل المهرة اليمنية بكووول هذا ؟؟؟!!!
إن مايحدث اليوم ل #المهرة من قبل الاحتلال السعودي؟؟؟؟ ايه الاحتلاااال
هو مااجبرنا ايرااد كل ذلك
فقد قرأت امس لأحد الكتاب السعوديين - السعودية عمرها 80 سنة - أن المهرة سعودية أبا عن جد ؟؟؟!!
وأن هناك من يتحدث المهرية من قبائل جنوب السعودية ؟؟؟!!!
وهذا كمن يقول لك إسماعيل عليه السلام هو إبن بن زايد !!!!؟؟
فتقول له لماذا ؟
فيقول لك لان بن زايد يتكلم اللغة العربية ويعيش في صحراء وابراهيم عليه السلام كمااان ترك ابنه اسماعيل في صحراء ؟؟!!
وهذا الكتاب رغم انه كتاب لغة ونحو لكنه يورد تاريخ #المهرة وقبائل المهرة الذين يرجعون نسبا واصلا ولغة وحضارة ووجودا وتاريخا الى #عاد الثانية وسبإ و #حمير اليمنيين #اليمن اصل العرب ،، ويورد المراجع التي ذكرة فيها #المهرة قبل ال سعوود واال سلووول ب اااالااااف السنيين
لعل فيهم من يستحي اذا قرأ .. وينصف المهرة واهلها وقبائلها
تحياتي
#اليمن_تاريخ_وثقافة
هل تكون اللغة #المهرية مفتاح لغة #اليمن المندثرة؟
تُصنّف اللغة المهرية ضمن اللغات السامية التي نشأت جنوب الجزيرة العربية، وأبرزها اللغة اليمنية القديمة المعروفة بلغة "المُسند" أو كما يسميها المستشرقون "العربية الجنوبية القديمة". وإلى جانب المهرية توجد خمس لغات محكية قديمة تصنف ضمن اللغات السامية القديمة في جنوب الجزيرة العربية.
لطف الصَّرَاري
قاص وصحافي من اليمن
في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر 2019، تمَّ الإعلان عن استحداث أبجدية للّغة المَهرية. إلى الآن لم يؤكِّد أحد من الباحثين إذا ما كانت لهذه اللغة أبجدية مندثرة، لكن سكان محافظة المهرة صاروا يحتفلون سنوياً في هذا التاريخ بيوم لغتهم المهددة بالاندثار، وفقاً لتحذير منظمة اليونسكو.
تقع محافظة المهرة أقصى شرق الجمهورية اليمنية على الحدود مع سلطنة عمان، وهي ثاني أكبر المحافظات مساحةً (67.297 كم2) بعد محافظة حضرموت (193.032 كم2)، لكنها الأقل من حيث عدد السكان. بحسب آخر تعداد أُجري سنة 2004، كان عدد سكان المهرة حينها (88.594 نسمة)، لكن هذا الرقم ازداد بالتأكيد خلال السنوات الـ19 الماضية بمعدل نمو 4.5 في المئة. وإلى ذلك، هناك الزيادة السكانية التي فرضتها الحرب عبر نزوح الآلاف من اليمنيين بحثاً عن حياة آمنة في هذه المحافظة التي ظلت بعيدة عن مسرح القتال منذ بداية الحرب الشاملة في 2015. في سنة 2019 بلغت تقديرات عدد سكان المهرة (650.000 نسمة)[1] ، على الرغم من أن الموقع الرسمي للمحافظة يذكر أن تعداد سكان مديرية الغيضة فقط، حيث مقر السلطة المحلية، لا يقل عن مليون نسمة يشكلون 70 في المئة من سكان المحافظة ذات المديريات التسع[2].
جذور قاومت غوائل الدهر
كثيراً ما كان اليمنيون في بقية المحافظات يتحدثون باستغراب عن لغة سكان المهرة التي لا يفهمها سواهم، على الرغم من أنهم يفهمون أي شخص يتحدث العربية بأية لهجة من لهجات مناطق اليمن والخليج العربي. ولأن تاريخ اليمن وآثاره القديمة لا تزال بحاجة إلى الدراسة لعقود قادمة، لم يتجاوز عدد المهتمّين بدراسة جذور اللغة المهرية عدد أصابع اليدين، سواء من المستشرقين أو الباحثين العرب واليمنيين. قاومت اللغة المهرية غوائل الدهر وعوامل التعرية التاريخية عبر ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سنة، وصولاً إلى ألسن المتحدثين بها في القرن الحادي والعشرين. الاعتداد بالذات الذي عُرف به المهريون تاريخياً والعزلة الشديدة التي أحاطوا أنفسهم بها، كانا أهم أسباب احتفاظهم بنقاء لغتهم التي صارت اليوم أشبه بلغز يتطلب التفكيك أولاً من أجل إعادة تركيبه. هذا ما يفعله اليوم نخبة من الباحثين من أهالي المهرة، لا سيما منذ ما بعد اندلاع الحرب الشاملة، إضافة إلى باحثين آخرين من عدة مناطق في اليمن وبلدان الخليج العربي. يتزامن هذا الاهتمام مع التنافس الإقليمي والدولي على حيازة النفوذ في المحافظة المتصلة بالثروات النفطية في صحراء الربع الخالي، والمطلة، من ناحية أخرى، على شريط ساحلي بامتداد خمسمئة كيلو متراً على بحر العرب. وبعد دخول المهرة حيز هذا التنافس، بما يقتضيه من تحولات متسارعة في أنماط الحياة العصرية، ازداد حرص سكانها - ومعظمهم من قبيلة المهرة - على توثيق خصائص لغتهم ومفرداتها ووضع أبجدية جديدة لها.
بحسب كتابات الإخباريين، يرجع نسب قبيلة المهرة إلى مَهْرة بن حيدان بن عمرو بن لحاف بن قُضاعة... وصولاً إلى مالك بن حِمْيَر، وحِمْيَر هذا لا علاقة له بآخر ممالك اليمن القديم التي تحمل الاسم نفسه (115 ق.م-525 ب.م)، بل هو سابق عليها بآلاف السنين، إذ تعيد بعض المصادر الإخبارية نسبه إلى عاد الأكبر حفيد النبي نوح من ابنه سام[3]. لذلك تُصنّف اللغة المهرية ضمن اللغات السامية التي نشأت جنوب الجزيرة العربية، وأبرزها اللغة اليمنية القديمة المعروفة بلغة "المُسند" أو كما يسميها المستشرقون "العربية الجنوبية القديمة". وإلى جانب المهرية توجد خمس لغات محكية قديمة تصنف ضمن اللغات السامية القديمة في جنوب الجزيرة العربية، وهي: السقطرية (جزيرة سقطرى، اليمن)، الجبالية أو الظفارية (ظفار، عُمان)، البَطْحرية (جنوب عمان)، الهيبوت (على الخط الحدودي الفاصل بين اليمن وعمان)، الحرسوسية (وسط عمان)[4]. هذه الأخيرة هي الوحيدة التي لا تتداخل جغرافيتها مع مناطق انتشار اللغة المهرية التي تشمل أيضاً مناطق من جنوب عُمان، وجنوب وشرق المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، وذلك بحكم الهجرة التاريخية لقبيلة المهرة. ويقدِّر الباحثون المختصون بالمهرية عدد المتحدثين بها بأكثر من 300 ألف نسمة.
تُصنّف اللغة المهرية ضمن اللغات السامية التي نشأت جنوب الجزيرة العربية، وأبرزها اللغة اليمنية القديمة المعروفة بلغة "المُسند" أو كما يسميها المستشرقون "العربية الجنوبية القديمة". وإلى جانب المهرية توجد خمس لغات محكية قديمة تصنف ضمن اللغات السامية القديمة في جنوب الجزيرة العربية.
لطف الصَّرَاري
قاص وصحافي من اليمن
في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر 2019، تمَّ الإعلان عن استحداث أبجدية للّغة المَهرية. إلى الآن لم يؤكِّد أحد من الباحثين إذا ما كانت لهذه اللغة أبجدية مندثرة، لكن سكان محافظة المهرة صاروا يحتفلون سنوياً في هذا التاريخ بيوم لغتهم المهددة بالاندثار، وفقاً لتحذير منظمة اليونسكو.
تقع محافظة المهرة أقصى شرق الجمهورية اليمنية على الحدود مع سلطنة عمان، وهي ثاني أكبر المحافظات مساحةً (67.297 كم2) بعد محافظة حضرموت (193.032 كم2)، لكنها الأقل من حيث عدد السكان. بحسب آخر تعداد أُجري سنة 2004، كان عدد سكان المهرة حينها (88.594 نسمة)، لكن هذا الرقم ازداد بالتأكيد خلال السنوات الـ19 الماضية بمعدل نمو 4.5 في المئة. وإلى ذلك، هناك الزيادة السكانية التي فرضتها الحرب عبر نزوح الآلاف من اليمنيين بحثاً عن حياة آمنة في هذه المحافظة التي ظلت بعيدة عن مسرح القتال منذ بداية الحرب الشاملة في 2015. في سنة 2019 بلغت تقديرات عدد سكان المهرة (650.000 نسمة)[1] ، على الرغم من أن الموقع الرسمي للمحافظة يذكر أن تعداد سكان مديرية الغيضة فقط، حيث مقر السلطة المحلية، لا يقل عن مليون نسمة يشكلون 70 في المئة من سكان المحافظة ذات المديريات التسع[2].
جذور قاومت غوائل الدهر
كثيراً ما كان اليمنيون في بقية المحافظات يتحدثون باستغراب عن لغة سكان المهرة التي لا يفهمها سواهم، على الرغم من أنهم يفهمون أي شخص يتحدث العربية بأية لهجة من لهجات مناطق اليمن والخليج العربي. ولأن تاريخ اليمن وآثاره القديمة لا تزال بحاجة إلى الدراسة لعقود قادمة، لم يتجاوز عدد المهتمّين بدراسة جذور اللغة المهرية عدد أصابع اليدين، سواء من المستشرقين أو الباحثين العرب واليمنيين. قاومت اللغة المهرية غوائل الدهر وعوامل التعرية التاريخية عبر ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سنة، وصولاً إلى ألسن المتحدثين بها في القرن الحادي والعشرين. الاعتداد بالذات الذي عُرف به المهريون تاريخياً والعزلة الشديدة التي أحاطوا أنفسهم بها، كانا أهم أسباب احتفاظهم بنقاء لغتهم التي صارت اليوم أشبه بلغز يتطلب التفكيك أولاً من أجل إعادة تركيبه. هذا ما يفعله اليوم نخبة من الباحثين من أهالي المهرة، لا سيما منذ ما بعد اندلاع الحرب الشاملة، إضافة إلى باحثين آخرين من عدة مناطق في اليمن وبلدان الخليج العربي. يتزامن هذا الاهتمام مع التنافس الإقليمي والدولي على حيازة النفوذ في المحافظة المتصلة بالثروات النفطية في صحراء الربع الخالي، والمطلة، من ناحية أخرى، على شريط ساحلي بامتداد خمسمئة كيلو متراً على بحر العرب. وبعد دخول المهرة حيز هذا التنافس، بما يقتضيه من تحولات متسارعة في أنماط الحياة العصرية، ازداد حرص سكانها - ومعظمهم من قبيلة المهرة - على توثيق خصائص لغتهم ومفرداتها ووضع أبجدية جديدة لها.
بحسب كتابات الإخباريين، يرجع نسب قبيلة المهرة إلى مَهْرة بن حيدان بن عمرو بن لحاف بن قُضاعة... وصولاً إلى مالك بن حِمْيَر، وحِمْيَر هذا لا علاقة له بآخر ممالك اليمن القديم التي تحمل الاسم نفسه (115 ق.م-525 ب.م)، بل هو سابق عليها بآلاف السنين، إذ تعيد بعض المصادر الإخبارية نسبه إلى عاد الأكبر حفيد النبي نوح من ابنه سام[3]. لذلك تُصنّف اللغة المهرية ضمن اللغات السامية التي نشأت جنوب الجزيرة العربية، وأبرزها اللغة اليمنية القديمة المعروفة بلغة "المُسند" أو كما يسميها المستشرقون "العربية الجنوبية القديمة". وإلى جانب المهرية توجد خمس لغات محكية قديمة تصنف ضمن اللغات السامية القديمة في جنوب الجزيرة العربية، وهي: السقطرية (جزيرة سقطرى، اليمن)، الجبالية أو الظفارية (ظفار، عُمان)، البَطْحرية (جنوب عمان)، الهيبوت (على الخط الحدودي الفاصل بين اليمن وعمان)، الحرسوسية (وسط عمان)[4]. هذه الأخيرة هي الوحيدة التي لا تتداخل جغرافيتها مع مناطق انتشار اللغة المهرية التي تشمل أيضاً مناطق من جنوب عُمان، وجنوب وشرق المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، وذلك بحكم الهجرة التاريخية لقبيلة المهرة. ويقدِّر الباحثون المختصون بالمهرية عدد المتحدثين بها بأكثر من 300 ألف نسمة.
قاومت اللغة المهرية غوائل الدهر وعوامل التعرية التاريخية عبر ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سنة، وصولاً إلى ألسن المتحدثين بها في القرن الحادي والعشرين.
استدعى كل النساء (زوجات وحفيدات ومحظيات وخادمات) في القصر إلى حجرته، فخفن خوفاً شديداً منه واعترفت المدخنان منهن بفعلتهن، فأمر ممرضه الخاص (شيبا) بالذهاب إلى المستشفى {الأحمدي} وإحضار كمَّاشة خلع الأسنان، ثم أمره بخلع سنين من كل فم امرأة اعترفت بالتدخين، وبدون تخدير ؛ بعد أيام رق قلبه بعد أن رأى كيف أن الحياء كان يمنع الضحايا من الابتسام أمام الآخرين خوفاً من أن يُرين بفم دون بعض الأسنان، لذا فقد بعث بهن من جديد إلى طبيب الأسنان لتركيب سنات من الذهب لكل واحدة منهن بدلاً عن تلك التي خُلعت. وبعد تلك الحادثة كان بوسع كل من في القصر التعرف على كل امرأة مدخنة ، وإن كل امرأة في القصر كانت تظهر بسنة مذهبة يُنظر إليها ببعض الريبة أو أنها ...؟! كما يقول الطبيب (**)
(*) منشورات العصر الحديث بيروت الطبعة الثانية 1987م ص 78 -79
(**) من كتاب محمد علي الأكوع (شخصية الإمام أحمد ورجالات عهده) ، ومن الجزء الخاص والمسمى برحلة الإمام أحمد إلى روما للطبيب الإيطالي جوزيبي جاسبيريني- طبعة 1/ 2011م ص 269 وما بعدها.
#المهرية نت
(*) منشورات العصر الحديث بيروت الطبعة الثانية 1987م ص 78 -79
(**) من كتاب محمد علي الأكوع (شخصية الإمام أحمد ورجالات عهده) ، ومن الجزء الخاص والمسمى برحلة الإمام أحمد إلى روما للطبيب الإيطالي جوزيبي جاسبيريني- طبعة 1/ 2011م ص 269 وما بعدها.
#المهرية نت
#المهرية
الموت يغيب الشاعر الأديب د.سلطان الصريمي عن عمر يناهز 77 عاماً.
الراحل كان أحد أبرز الوجوه الأدبية والثقافية اليمنية التي بدأها إبان انطلاقة ثورة 26سبتمبر ،
حصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفه ورأس تحرير مجلة دروب ومجلة الحكمة وصحيفة الثوري، بالإضافة للعمل السياسي كعضوا في المكتب السياسي للحزب الإشتراكي
ألّف العديد من الدوواين الشعرية أهمها :
نشوان وأحزان الشمس ، أبجدية البحر والثورة، هواجس الصريمي ، كتب القصيدة الفصيحة والعامية واشتهر بتأليق الأغاني الشعبية
الموت يغيب الشاعر الأديب د.سلطان الصريمي عن عمر يناهز 77 عاماً.
الراحل كان أحد أبرز الوجوه الأدبية والثقافية اليمنية التي بدأها إبان انطلاقة ثورة 26سبتمبر ،
حصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفه ورأس تحرير مجلة دروب ومجلة الحكمة وصحيفة الثوري، بالإضافة للعمل السياسي كعضوا في المكتب السياسي للحزب الإشتراكي
ألّف العديد من الدوواين الشعرية أهمها :
نشوان وأحزان الشمس ، أبجدية البحر والثورة، هواجس الصريمي ، كتب القصيدة الفصيحة والعامية واشتهر بتأليق الأغاني الشعبية
#المهرية
أبراج سكنية شاهقة ومبنية من الطوب أذهلت كل من زارها لمعمارها وتاريخها الذي يعود لأكثر من خمسمائة عام وظلت لفترة طويلة نقطة جذب سياحي.منذ عقود أطلق على مدينة شبام حضرموت اسم "منهاتن الصحراء"، في إحالة لعظمة ناطحات السحاب الأقدم في العالم التي استبقت منطقة منهاتن الأمريكية المعروفة بأبراجها الشاهقة.
أبراج سكنية شاهقة ومبنية من الطوب أذهلت كل من زارها لمعمارها وتاريخها الذي يعود لأكثر من خمسمائة عام وظلت لفترة طويلة نقطة جذب سياحي.منذ عقود أطلق على مدينة شبام حضرموت اسم "منهاتن الصحراء"، في إحالة لعظمة ناطحات السحاب الأقدم في العالم التي استبقت منطقة منهاتن الأمريكية المعروفة بأبراجها الشاهقة.
#المهرية
اقدم صائغ فضة في #شبوة فن عريق اصيل تراث رائع مميز
https://youtu.be/ul1h31wh7qs?si=gadF1fRdnMW0cNRh
اقدم صائغ فضة في #شبوة فن عريق اصيل تراث رائع مميز
https://youtu.be/ul1h31wh7qs?si=gadF1fRdnMW0cNRh
YouTube
حكاية أقدم صائغ فضة في سوق مدينة عتق بشبوة | أسبوع البلد
#قناة_المهرية #أسبوع_البلد
..............
لمتابعتنا على مدار النايلسات HD بالترددات التالية :
H 11603
معدل الترميز 27500
معامل التصحيح 8\7
أو عبر المنصات الإلكترونية التالية:
موقعنا الإلكتروني: https://www.almahriah.net
الفيس…
..............
لمتابعتنا على مدار النايلسات HD بالترددات التالية :
H 11603
معدل الترميز 27500
معامل التصحيح 8\7
أو عبر المنصات الإلكترونية التالية:
موقعنا الإلكتروني: https://www.almahriah.net
الفيس…
#سباق_الهجن_شبوة
لمحات من التاريخ (الإبل #المهرية)
وتُنسب إلى #المهرة أيضاً الإبل المهرية التي اشتهرت عند العرب بجودتها و سرعتها حتى قيل أنها أسرع من الجواد وقد ذُُكرت في كثير من الأقوال والأشعار. فأوردت إليك بعض الأقوال في ذلك يقول ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان: مهرَةُ: بلاد تُنسب إلى الإبل قلت هذا خطأ إنما مهرة قبيلة وهي مهرة بن حيدان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة تنسب إليهم الإبل المهرية. اهـ ويقول الزر كلي في كتابه الأعلام : "مهرة بن حيدان بن عمرو بن الحافى، من قضاعة: جد جاهلي يماني. كانت بلاد بنيه في ناحية الشحر (بين عدن وعمان) على ساحل البحر. وإليهم تنسب الإبل المهرية (وجمعها المهاري، بفتح الراء وكسرها، كما في الصحاح) قال الزبيدى: وإلى (مهرة) يرجع كل مهري. اهـ . وكانت بعض تلك الإبل مشهورة بشم رائحة العنبر على الساحل والبروك عليه,فيعرف صاحبها بوجوده . وقال صاحب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق : (وتتصل بأرض حضرموت من جهة شرقيها أرض الشحروبها قبائل مهرة وهم عرب صرح والإبل المنتجة عند هؤلاء العرب لا يعدل بها شيء في سرعة جريها ومن غريب ما ينسب إليها أنها تفهم الكلام وتعلم ما يراد منها بأقل أدب تعلمه ولها أسماء إذا دعيت بها جاءت وأجابت من غير تأخير ولا توان في ذلك , وقصبة أرض مهرة تسمى الشحر ولسان أهل مهرة مستعجم جداً لا يكاد يفهم وهو اللسان الحميري القديم وأكثر هذه الأرض قفر لا يعمرها إلا رواحل مهرة وجل مكاسبهم الإبل والمعز وجملة دوابهم التي في بلادهم تعلف السمك المعروف بالوزف يصاد في ذلك البحر وهو حوت صغير جداً يصاد ويشمس وتعلف به الدواب والإبل , وأهل مهرة لا يعرفون الحنطة ولا خبزها وإنما أكلهم السمك والتمور وشربهم الألبان وقليل الماء قد اعتادوه وألفوه فلا يعولون على غيره من الأغذية ومتى دخل أحدهم البلاد المجاورة لهم وأكل شيئاً من الحنطة وجد لذلك ألماً وربما مرض لذلك , وهذه الأرض كلها رمل سيال والرياح لاعبة به تنقله من مكان إلى مكان . اهـ) يقول المسعودي في كتابه مروج الذهب: (وساحل الشَحْر من أرض العرب، وأهل الشحر أناس من قضاعة وغيرهم من العرب، وهم مَهْرة، ولغتهم بخلاف لغة العرب، وذلك أنهم يجعلون الشين بدلاً من الكاف، مثال ذلك أن يقولوا: هل لَش فيما قُلْت لَش، وقلت لي: أن تجعلي الذي معي في الذي مَعَش، يريد هل لك فيما قلت لك، وقلت لي أن تجعلي الذي معي في الذي معك، وغير ذلك من خطابهم ونوادر كلامهم، وهم ذو فقر وفاقة، ولهم نُجُب يركبونها بالليل تعرف بالنجب المهرية تشبه في السرعة بالنجب البجاوية، بل عند جماعة أنها أسرع منها، يسيرون عليها على ساحل بحرهم، فإذا أحسَّتْ هذه النجب بالعنبر قد قذفه البحر بركت عليه، قد رِيضَتْ لذلك واعتادته، فيتناوله الراكب، وأجود العنبر ما وقع في هذه الناحية . اهـ) وفي هذا دليل على احتفاظ المهرة بلغتهم منذ القديم وإلى يومنا هذا والحمد لله ,مع أنها لا تكتب ولكن يتناقلها الأبناء عن الآباء وهي نعمة من الله , ومن الآيات الدالة على كمال قدرته كما قال سبحانه ( ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إنَّ في ذلك لآيات للعالِمِين) الروم . قصة تدل على سرعة تلك الإبل المهرية وجاء في كتاب آثار البلاد وأخبار العباد: (مهرة: أرض باليمن؛ منها النجائب المهرية، وأنها كريمة جداً، ذكر أن سليمان بن عبد الملك كتب إلى عامله باليمن ليشتري له نجائب مهرية، فطلبوا فلم يجدوا شيئاً، فقدم رجل من بجيلة على جمل مهري عظيم الهامة، فساوموه فقال: لا أبيعه فقالوا: لا نغصبك ولا ندعك، لكن نحبسك ونكاتب أمير المؤمنين حتى يأتينا أمره ! فقال: هلا خيراً من هذا ؟ قالوا: وما هو ؟ قال: معكم نجائب كرام وخيل سبق، دعوني حتى أركب جملي واتبعوني، فإن لحقتموني فهو لكم بغير ثمن، ثم قال: تأهبوا. فصاح في أذنه ثم أثاره. فوثب وثبة شديدة فتبعوه فلم يدركوه.اهـ) وقد كان للإبل المهرية نصيب في شعر الشعراء , ومن ذلك المتنبي يقول ابن سيده في كتابه شرح المشكل من شعر المتنبي: (تَعسَ المهَارى غير مَهريٍّ غَدا ... بُمصورٍ لبس الحرير مُصورا) ** تعس المَهاري: دعاء على نوع المهاري، وهي إبل منسوبة إلى مهرة ابن حيدان. (وإنما دعا عليهن، لأنهن جُندُ البينَ، ومُقطٍّعةٌ ما بين الحبيبين، أي أتعسهُن الله فلا انتعشنَ. ثم استثنى منها (المَهري) الذي ركبته محبوبتُه. وقد كان أولى أن يُدعى عليه من سائر المهاري، لانفراده بالحبيب، وحمله إياه، لكن استثناه، لأنه يحمله، فيقيه الرُّجلة، وما يلحق معها من الكسل والكَلَل.اهـ) وقد كان الخلفاء يختارونها في السفر لأداء المهام . يقول ابن عساكر في كتابه تاريخ دمشق: يقول حماد الراوية : (دخلت على يوسف بن عمر في الإيوان الأحمر فسلمت عليه فرد علي السلام فطابت نفسي برده علي السلام ثم رمى إلي بكتاب فيه بسم الله الرحمن الرحيم من هشام أمير المؤمنين إلى يوسف بن عمر إذا أتاك كتابي هذا فابعث إلى حماد الراوية من يأتيك به غير مروع ولا
لمحات من التاريخ (الإبل #المهرية)
وتُنسب إلى #المهرة أيضاً الإبل المهرية التي اشتهرت عند العرب بجودتها و سرعتها حتى قيل أنها أسرع من الجواد وقد ذُُكرت في كثير من الأقوال والأشعار. فأوردت إليك بعض الأقوال في ذلك يقول ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان: مهرَةُ: بلاد تُنسب إلى الإبل قلت هذا خطأ إنما مهرة قبيلة وهي مهرة بن حيدان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة تنسب إليهم الإبل المهرية. اهـ ويقول الزر كلي في كتابه الأعلام : "مهرة بن حيدان بن عمرو بن الحافى، من قضاعة: جد جاهلي يماني. كانت بلاد بنيه في ناحية الشحر (بين عدن وعمان) على ساحل البحر. وإليهم تنسب الإبل المهرية (وجمعها المهاري، بفتح الراء وكسرها، كما في الصحاح) قال الزبيدى: وإلى (مهرة) يرجع كل مهري. اهـ . وكانت بعض تلك الإبل مشهورة بشم رائحة العنبر على الساحل والبروك عليه,فيعرف صاحبها بوجوده . وقال صاحب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق : (وتتصل بأرض حضرموت من جهة شرقيها أرض الشحروبها قبائل مهرة وهم عرب صرح والإبل المنتجة عند هؤلاء العرب لا يعدل بها شيء في سرعة جريها ومن غريب ما ينسب إليها أنها تفهم الكلام وتعلم ما يراد منها بأقل أدب تعلمه ولها أسماء إذا دعيت بها جاءت وأجابت من غير تأخير ولا توان في ذلك , وقصبة أرض مهرة تسمى الشحر ولسان أهل مهرة مستعجم جداً لا يكاد يفهم وهو اللسان الحميري القديم وأكثر هذه الأرض قفر لا يعمرها إلا رواحل مهرة وجل مكاسبهم الإبل والمعز وجملة دوابهم التي في بلادهم تعلف السمك المعروف بالوزف يصاد في ذلك البحر وهو حوت صغير جداً يصاد ويشمس وتعلف به الدواب والإبل , وأهل مهرة لا يعرفون الحنطة ولا خبزها وإنما أكلهم السمك والتمور وشربهم الألبان وقليل الماء قد اعتادوه وألفوه فلا يعولون على غيره من الأغذية ومتى دخل أحدهم البلاد المجاورة لهم وأكل شيئاً من الحنطة وجد لذلك ألماً وربما مرض لذلك , وهذه الأرض كلها رمل سيال والرياح لاعبة به تنقله من مكان إلى مكان . اهـ) يقول المسعودي في كتابه مروج الذهب: (وساحل الشَحْر من أرض العرب، وأهل الشحر أناس من قضاعة وغيرهم من العرب، وهم مَهْرة، ولغتهم بخلاف لغة العرب، وذلك أنهم يجعلون الشين بدلاً من الكاف، مثال ذلك أن يقولوا: هل لَش فيما قُلْت لَش، وقلت لي: أن تجعلي الذي معي في الذي مَعَش، يريد هل لك فيما قلت لك، وقلت لي أن تجعلي الذي معي في الذي معك، وغير ذلك من خطابهم ونوادر كلامهم، وهم ذو فقر وفاقة، ولهم نُجُب يركبونها بالليل تعرف بالنجب المهرية تشبه في السرعة بالنجب البجاوية، بل عند جماعة أنها أسرع منها، يسيرون عليها على ساحل بحرهم، فإذا أحسَّتْ هذه النجب بالعنبر قد قذفه البحر بركت عليه، قد رِيضَتْ لذلك واعتادته، فيتناوله الراكب، وأجود العنبر ما وقع في هذه الناحية . اهـ) وفي هذا دليل على احتفاظ المهرة بلغتهم منذ القديم وإلى يومنا هذا والحمد لله ,مع أنها لا تكتب ولكن يتناقلها الأبناء عن الآباء وهي نعمة من الله , ومن الآيات الدالة على كمال قدرته كما قال سبحانه ( ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إنَّ في ذلك لآيات للعالِمِين) الروم . قصة تدل على سرعة تلك الإبل المهرية وجاء في كتاب آثار البلاد وأخبار العباد: (مهرة: أرض باليمن؛ منها النجائب المهرية، وأنها كريمة جداً، ذكر أن سليمان بن عبد الملك كتب إلى عامله باليمن ليشتري له نجائب مهرية، فطلبوا فلم يجدوا شيئاً، فقدم رجل من بجيلة على جمل مهري عظيم الهامة، فساوموه فقال: لا أبيعه فقالوا: لا نغصبك ولا ندعك، لكن نحبسك ونكاتب أمير المؤمنين حتى يأتينا أمره ! فقال: هلا خيراً من هذا ؟ قالوا: وما هو ؟ قال: معكم نجائب كرام وخيل سبق، دعوني حتى أركب جملي واتبعوني، فإن لحقتموني فهو لكم بغير ثمن، ثم قال: تأهبوا. فصاح في أذنه ثم أثاره. فوثب وثبة شديدة فتبعوه فلم يدركوه.اهـ) وقد كان للإبل المهرية نصيب في شعر الشعراء , ومن ذلك المتنبي يقول ابن سيده في كتابه شرح المشكل من شعر المتنبي: (تَعسَ المهَارى غير مَهريٍّ غَدا ... بُمصورٍ لبس الحرير مُصورا) ** تعس المَهاري: دعاء على نوع المهاري، وهي إبل منسوبة إلى مهرة ابن حيدان. (وإنما دعا عليهن، لأنهن جُندُ البينَ، ومُقطٍّعةٌ ما بين الحبيبين، أي أتعسهُن الله فلا انتعشنَ. ثم استثنى منها (المَهري) الذي ركبته محبوبتُه. وقد كان أولى أن يُدعى عليه من سائر المهاري، لانفراده بالحبيب، وحمله إياه، لكن استثناه، لأنه يحمله، فيقيه الرُّجلة، وما يلحق معها من الكسل والكَلَل.اهـ) وقد كان الخلفاء يختارونها في السفر لأداء المهام . يقول ابن عساكر في كتابه تاريخ دمشق: يقول حماد الراوية : (دخلت على يوسف بن عمر في الإيوان الأحمر فسلمت عليه فرد علي السلام فطابت نفسي برده علي السلام ثم رمى إلي بكتاب فيه بسم الله الرحمن الرحيم من هشام أمير المؤمنين إلى يوسف بن عمر إذا أتاك كتابي هذا فابعث إلى حماد الراوية من يأتيك به غير مروع ولا
مركز اللغة المهرية ينظم حلقة نقاش حول أهمية الحفاظ على المخطوطات والوثائق #المهرية
المهرة/ إعلام المركز:
23.يوليو.2025م
نظم مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث بجامعة المهرة، اليوم الأربعاء، في مدينة الغيضة، حلقة نقاش بعنوان: المخطوطات والوثائق المهرية إرث يستحق الحماية والحفظ، بحضور عدد من المختصين والمهتمين والشخصيات الاجتماعية .
وفي كلمة السلطة المحلية أشار الأمين العام للمجلس المحلي الأستاذ سالم عبدالله نيمر، إلى أن المخطوطات والوثائق المهرية تعد جزءًا أساسيًا من إرثنا التاريخي والحضاري، معتبرًا مشروع حصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية إضافة هامة لإنجازات مركز اللغة المهرية وجهوده المستمرة في حفظ اللغة والثقافة المهرية، واختتم كلمته بالتأكيد على التزام السلطة المحلية بقيادة معالي المحافظ محمد علي ياسر بتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للمركز وبما يمكنه من مواصلة دوره ومهامه.
من جانبه نقل نائب رئيس جامعة المهرة لشؤون الطلاب الدكتور عادل معيلي تحيات معالي رئيس الجامعة الدكتور أنور كلشات للحاضرين، مشددًا على عظم المهام الملقاة على عاتق قيادة مركز اللغة المهرية منذ تأسيسه، وما حققه من نجاحات باهرة كانت محط أنظار وإشادة الجميع على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والدولي.
وكان نائب مدير مركز اللغة المهرية الأستاذ محمد عبدالعزيز كلشات، رحب في مستهل الفعالية بالحضور، وأوضح أن هذه الحلقة النقاشية
تأتي ضمن خطوات تمهيدية لمشروع هام يتبناه المركز ويهدف لحصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية وحمايتها، داعيًا جميع أبناء المحافظة للتعاون والإسهام بحفظ الإرث المهري الأصيل الذي تمثل المخطوطات والوثائق محورًا أساسيًا فيه.
هذا وتناولت الحلقة النقاشية التي أدارها الأستاذ الدكتور عامر فايل بلحاف مستشار رئيس جامعة المهرة رئيس وحدة الدراسات والبحوث بمركز اللغة المهرية، ثمانية محاور رئيسية:
-مفهوم المخطوطات والوثائق، والفرق بينهما.
-عصر تدوين المخطوطات العربية.
ـأنواع المخطوطات.
- المادة التي كتبت عليها المخطوطات.
- أنواع المخطوطات حسب الزخرفة.
-أهمية المخطوطات والوثائق.
-عيوب المخطوطات.
-هل المخطوطات والوثائق المهرية مهددة
بالانقراض؟ وماهي الأسباب؟
وقدم مدير قسم المخطوطات والوثائق بمركز اللغة المهرية الأستاذ محمد حسين بلحاف، ورقة بحثية استهلها بمقدمة عن مفهوم المخطوطات والوثائق وما تعنيه من قيمة أساسية في بناء الذاكرة الثقافية والتاريخية للشعوب، ليس فقط لما تحويه من معارف ومعلومات، بل بما تنقله من ملامح الحياة والتفكير والتعبير لدى العصور الغابرة، وقدم في ورقته شرحًا مفصلًا عن المخطوطات والوثائق، إلى جانب نماذج لمخطوطات مهرية نفيسة حفظت لدى عدد من الجامعات والمكتبات العربية والدولية، وتم تزويد مكتبة المركز مؤخرًا بنسخ من بعضها.
وشهدت الحلقة نقاشات مستفيضة وحوارات ومداخلات قيمة، تمخضت عن عدد من التوصيات والمقترحات أهمها:
-ضرورة إيجاد حافز مادي لكل المتعاونين مع المركز في مشروع المخطوطات.
-التوعية المجتمعية عبر وسائل الإعلام المختلفة والشخصيات الاجتماعية والأكاديميين، بأهمية الحفاظ على المخطوطات وتسليم نسخ منها إلى مركز اللغة المهرية لحفظها وحمايتها والاستفادة منها.
-الاستفادة من الخبرات والتجارب الخارجية في كيفية البحث والعناية بالمخطوطات.
-فتح قنوات تواصل مع الجهات الخارجية التي قد توجد لديها مخطوطات مهرية.
-التنسيق مع مكتب الآثار والمكاتب المعنية الأخرى.
-دعوة الإعلاميين والمؤثرين في التواصل الاجتماعي لدعم الجهود المبذولة لإنجاح المشروع.
المهرة/ إعلام المركز:
23.يوليو.2025م
نظم مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث بجامعة المهرة، اليوم الأربعاء، في مدينة الغيضة، حلقة نقاش بعنوان: المخطوطات والوثائق المهرية إرث يستحق الحماية والحفظ، بحضور عدد من المختصين والمهتمين والشخصيات الاجتماعية .
وفي كلمة السلطة المحلية أشار الأمين العام للمجلس المحلي الأستاذ سالم عبدالله نيمر، إلى أن المخطوطات والوثائق المهرية تعد جزءًا أساسيًا من إرثنا التاريخي والحضاري، معتبرًا مشروع حصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية إضافة هامة لإنجازات مركز اللغة المهرية وجهوده المستمرة في حفظ اللغة والثقافة المهرية، واختتم كلمته بالتأكيد على التزام السلطة المحلية بقيادة معالي المحافظ محمد علي ياسر بتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للمركز وبما يمكنه من مواصلة دوره ومهامه.
من جانبه نقل نائب رئيس جامعة المهرة لشؤون الطلاب الدكتور عادل معيلي تحيات معالي رئيس الجامعة الدكتور أنور كلشات للحاضرين، مشددًا على عظم المهام الملقاة على عاتق قيادة مركز اللغة المهرية منذ تأسيسه، وما حققه من نجاحات باهرة كانت محط أنظار وإشادة الجميع على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والدولي.
وكان نائب مدير مركز اللغة المهرية الأستاذ محمد عبدالعزيز كلشات، رحب في مستهل الفعالية بالحضور، وأوضح أن هذه الحلقة النقاشية
تأتي ضمن خطوات تمهيدية لمشروع هام يتبناه المركز ويهدف لحصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية وحمايتها، داعيًا جميع أبناء المحافظة للتعاون والإسهام بحفظ الإرث المهري الأصيل الذي تمثل المخطوطات والوثائق محورًا أساسيًا فيه.
هذا وتناولت الحلقة النقاشية التي أدارها الأستاذ الدكتور عامر فايل بلحاف مستشار رئيس جامعة المهرة رئيس وحدة الدراسات والبحوث بمركز اللغة المهرية، ثمانية محاور رئيسية:
-مفهوم المخطوطات والوثائق، والفرق بينهما.
-عصر تدوين المخطوطات العربية.
ـأنواع المخطوطات.
- المادة التي كتبت عليها المخطوطات.
- أنواع المخطوطات حسب الزخرفة.
-أهمية المخطوطات والوثائق.
-عيوب المخطوطات.
-هل المخطوطات والوثائق المهرية مهددة
بالانقراض؟ وماهي الأسباب؟
وقدم مدير قسم المخطوطات والوثائق بمركز اللغة المهرية الأستاذ محمد حسين بلحاف، ورقة بحثية استهلها بمقدمة عن مفهوم المخطوطات والوثائق وما تعنيه من قيمة أساسية في بناء الذاكرة الثقافية والتاريخية للشعوب، ليس فقط لما تحويه من معارف ومعلومات، بل بما تنقله من ملامح الحياة والتفكير والتعبير لدى العصور الغابرة، وقدم في ورقته شرحًا مفصلًا عن المخطوطات والوثائق، إلى جانب نماذج لمخطوطات مهرية نفيسة حفظت لدى عدد من الجامعات والمكتبات العربية والدولية، وتم تزويد مكتبة المركز مؤخرًا بنسخ من بعضها.
وشهدت الحلقة نقاشات مستفيضة وحوارات ومداخلات قيمة، تمخضت عن عدد من التوصيات والمقترحات أهمها:
-ضرورة إيجاد حافز مادي لكل المتعاونين مع المركز في مشروع المخطوطات.
-التوعية المجتمعية عبر وسائل الإعلام المختلفة والشخصيات الاجتماعية والأكاديميين، بأهمية الحفاظ على المخطوطات وتسليم نسخ منها إلى مركز اللغة المهرية لحفظها وحمايتها والاستفادة منها.
-الاستفادة من الخبرات والتجارب الخارجية في كيفية البحث والعناية بالمخطوطات.
-فتح قنوات تواصل مع الجهات الخارجية التي قد توجد لديها مخطوطات مهرية.
-التنسيق مع مكتب الآثار والمكاتب المعنية الأخرى.
-دعوة الإعلاميين والمؤثرين في التواصل الاجتماعي لدعم الجهود المبذولة لإنجاح المشروع.