#علماء_وأدباء_وأعلام_اليمن
#المنيفي
خالد عبدالكافي عبدالله ثابت المنيفي.
المواسط.
قدس.
ميلاده ؛
17 5 1397 هـ / 5 5 1977 م
أصله من عزلة ( #قدس)، في ناحية (المواسط)، من محافظة تعزّ، ولد ونشأ في مدينة تعزّ.
شاعر، مؤلف. نشأ في أسرة لها جذور علمية وأدبية، ودرس في مدينة تعز جميع مراحل التعليم النظامي، ثم التحق بقسم الصيدلة في كلية الطب بجامعة صنعاء، وحصل منه على شهادةالبكالوريوس سنة 1421هـ/2001م، وعُرف خلال دراسته الجامعية بالمشاركة في الفعاليات الأدبية المختلفة.
من مؤلفاته: 1- ديوان البحر. صدر عن الهيئة العامة للكتاب سنة 1424هـ/2003م.
ومن شعره قوله من قصيدة (البحر):
عيناكَ في البحر يابحّار غائـــــرةٌتستحضرُ النورَ والأمواجُ تحتضـــــرُوأنتَ كالرَّعدِ تدوي فيهِ ملتهبًـــــاقد ينفعُ العزمُ إذ لم ينفعِ الحــــــذرُتستنطقُ البحرَ ترمي في تكسّــــرهِآها فيرميكَ من آهاتِهِ البحَـــــــرُينتابك الموجُ تهوي نائحًا ضجـــرتْمنّي التباريحُ حتى ملّني الضجـــــرُيغشاكَ بالدفءِ ينأى عنكَ منحســرًاتدنو.. فيمضي.. فتنآهُ.. فينحســـــرُتخبو السماءُ التي غابتْ أشعّتُهـــاويغمقُ الغسقُ القاني فينهمـــــــرُمابالك اليوم لم تعرجْ على حلــــمٍوراح يرتجُّ في أضلاعك الكــــــدرُهل ضرّك اليوم ما قدّمتهُ سلفًــــاأم أخلفَ الأمسُ مالم يأتهِ بشـــــرُ؟هل كنتَ بالأمسِ إلا جنّة عبقــــتْأنهارها أنت والأطيارُ والثمــــــرُ؟هل كنت بالأمسِ إلا فارسًا جلــــدالايسلم الخوفُ من لقياهُ والخطــــرُ؟يبدو المدى في صدى عينيكَ مندفعًــاومن خطاويكَ تنبو النارُ والشــــررُهل جبتَ في البيدِ إلا رعتها سفـــرًاأو سافرتْ فيك إلا أُنهكَ السفـــــرُ؟والآن تنهارُ فوقَ الذُّعرِ منصدعًــــاكأنّك الريح يمضي دونها القمـــــرُلا تذكرنْ حرقة أو نار متربــــــةٍلا ينبغُ التبرُ حتّي يصهرَ الحجـــــرُثم استرحْ لحظةً لازالَ ثمّ شـــــذىيزقو.. ولازال ثم الزهر والمطـــــرُوارجع لذكراكَ هذا المجد مرتقبًــــايرنو إليكَ وهذا الرمل والأثـــــــرُما أمطر الآهَ بالعبراتِ منكــــــدرٌإلا وزادته من آلامها العبــــــــرُزقا: صاح، زقا زَقْوًا وزُقَاءً.
وله عدد من المقالات الاجتماعية نشرت في طائفة من الصحف المحلية
#المنيفي
خالد عبدالكافي عبدالله ثابت المنيفي.
المواسط.
قدس.
ميلاده ؛
17 5 1397 هـ / 5 5 1977 م
أصله من عزلة ( #قدس)، في ناحية (المواسط)، من محافظة تعزّ، ولد ونشأ في مدينة تعزّ.
شاعر، مؤلف. نشأ في أسرة لها جذور علمية وأدبية، ودرس في مدينة تعز جميع مراحل التعليم النظامي، ثم التحق بقسم الصيدلة في كلية الطب بجامعة صنعاء، وحصل منه على شهادةالبكالوريوس سنة 1421هـ/2001م، وعُرف خلال دراسته الجامعية بالمشاركة في الفعاليات الأدبية المختلفة.
من مؤلفاته: 1- ديوان البحر. صدر عن الهيئة العامة للكتاب سنة 1424هـ/2003م.
ومن شعره قوله من قصيدة (البحر):
عيناكَ في البحر يابحّار غائـــــرةٌتستحضرُ النورَ والأمواجُ تحتضـــــرُوأنتَ كالرَّعدِ تدوي فيهِ ملتهبًـــــاقد ينفعُ العزمُ إذ لم ينفعِ الحــــــذرُتستنطقُ البحرَ ترمي في تكسّــــرهِآها فيرميكَ من آهاتِهِ البحَـــــــرُينتابك الموجُ تهوي نائحًا ضجـــرتْمنّي التباريحُ حتى ملّني الضجـــــرُيغشاكَ بالدفءِ ينأى عنكَ منحســرًاتدنو.. فيمضي.. فتنآهُ.. فينحســـــرُتخبو السماءُ التي غابتْ أشعّتُهـــاويغمقُ الغسقُ القاني فينهمـــــــرُمابالك اليوم لم تعرجْ على حلــــمٍوراح يرتجُّ في أضلاعك الكــــــدرُهل ضرّك اليوم ما قدّمتهُ سلفًــــاأم أخلفَ الأمسُ مالم يأتهِ بشـــــرُ؟هل كنتَ بالأمسِ إلا جنّة عبقــــتْأنهارها أنت والأطيارُ والثمــــــرُ؟هل كنت بالأمسِ إلا فارسًا جلــــدالايسلم الخوفُ من لقياهُ والخطــــرُ؟يبدو المدى في صدى عينيكَ مندفعًــاومن خطاويكَ تنبو النارُ والشــــررُهل جبتَ في البيدِ إلا رعتها سفـــرًاأو سافرتْ فيك إلا أُنهكَ السفـــــرُ؟والآن تنهارُ فوقَ الذُّعرِ منصدعًــــاكأنّك الريح يمضي دونها القمـــــرُلا تذكرنْ حرقة أو نار متربــــــةٍلا ينبغُ التبرُ حتّي يصهرَ الحجـــــرُثم استرحْ لحظةً لازالَ ثمّ شـــــذىيزقو.. ولازال ثم الزهر والمطـــــرُوارجع لذكراكَ هذا المجد مرتقبًــــايرنو إليكَ وهذا الرمل والأثـــــــرُما أمطر الآهَ بالعبراتِ منكــــــدرٌإلا وزادته من آلامها العبــــــــرُزقا: صاح، زقا زَقْوًا وزُقَاءً.
وله عدد من المقالات الاجتماعية نشرت في طائفة من الصحف المحلية
حمة ذياب .. #ميفعة_عنس ..
عبدالرب #المنيفي ..
جولة في حمة ذياب .
تقع في الجهة الشرقية من مركز محافظة ذمار وتبعد بحوالي 40 كم، جوار الأقمر مخلاف (أسبيل )
بمديرية ميفعة عنس وتم الكشف عن اثار مبنى يعود إلى عهد الممالك العربية الجنوبية بالاضافة الى تمثال من المرمر يمثل امرأة متربعة على كرسي العرش على صدرها نقوش بخط المسند.
كما أظهرت الإعمال المسحية والتنقيبية التي يقوم بها فريق تابع لهيئة الآثار والمتاحف بمحافظة ذمار - مجموعة من اللقى الأثرية التي تحمل رموزا تشير إلى معتقدات دينية منها لوحة على حجر من البلق مرسوم عليها ثورين متقابلين بينهما شجرة عرفت في الحضارة اليمنية أنها رمز للحياة ( شجرة الحياة) .
و يحتوي المبنى الاثري المكتشف على العديد من العناصر الزخرفيه التي تحمل رموزا دينية تتمثل برمز الهلال وغيرها و التي تشير إلى اله القمر ( المقه) و المعروف في العصور السبئية و الحميرية .
و يتكون المبنى من حجرات و مرافق خدمية أخرى يحتمل أنها استخدمت لتقديم القرابين حسب تقديرات اولية للفريق الاثري .
و تكمن أهمية الموقع حسب الفريق الاثري في ان المباني بقيت قائمة منذ تلك الفترات السحيقة الامر الذي يؤكد عمقها الحضاري وفي نفس الوقت هندستها و تقينة بنائها المتطورة و التي مكنتها من البقاء كل هذه الفترة الطويلة .
وقد تم العبث بكاملها وتغيير معالمها بدليل عدم وجود أي نقش فقد نهبت كغيرها إلا بقايا المعبد الذي أذهلني فعلا في تصميمه ومتانة أحجارة وإليه بقايا من سور الحصن وجدارين ، إليهما برك الماء التي لا يزال إستخدامها حتى اللحظة فقط ، أما بقية المباني فقد تم تجديدها في العصر الإسلامي بدليل الأحجار المنقوله من الاساسات وتجديد منازل عشوائية هنا وهناك .
عبدالرب #المنيفي ..
جولة في حمة ذياب .
تقع في الجهة الشرقية من مركز محافظة ذمار وتبعد بحوالي 40 كم، جوار الأقمر مخلاف (أسبيل )
بمديرية ميفعة عنس وتم الكشف عن اثار مبنى يعود إلى عهد الممالك العربية الجنوبية بالاضافة الى تمثال من المرمر يمثل امرأة متربعة على كرسي العرش على صدرها نقوش بخط المسند.
كما أظهرت الإعمال المسحية والتنقيبية التي يقوم بها فريق تابع لهيئة الآثار والمتاحف بمحافظة ذمار - مجموعة من اللقى الأثرية التي تحمل رموزا تشير إلى معتقدات دينية منها لوحة على حجر من البلق مرسوم عليها ثورين متقابلين بينهما شجرة عرفت في الحضارة اليمنية أنها رمز للحياة ( شجرة الحياة) .
و يحتوي المبنى الاثري المكتشف على العديد من العناصر الزخرفيه التي تحمل رموزا دينية تتمثل برمز الهلال وغيرها و التي تشير إلى اله القمر ( المقه) و المعروف في العصور السبئية و الحميرية .
و يتكون المبنى من حجرات و مرافق خدمية أخرى يحتمل أنها استخدمت لتقديم القرابين حسب تقديرات اولية للفريق الاثري .
و تكمن أهمية الموقع حسب الفريق الاثري في ان المباني بقيت قائمة منذ تلك الفترات السحيقة الامر الذي يؤكد عمقها الحضاري وفي نفس الوقت هندستها و تقينة بنائها المتطورة و التي مكنتها من البقاء كل هذه الفترة الطويلة .
وقد تم العبث بكاملها وتغيير معالمها بدليل عدم وجود أي نقش فقد نهبت كغيرها إلا بقايا المعبد الذي أذهلني فعلا في تصميمه ومتانة أحجارة وإليه بقايا من سور الحصن وجدارين ، إليهما برك الماء التي لا يزال إستخدامها حتى اللحظة فقط ، أما بقية المباني فقد تم تجديدها في العصر الإسلامي بدليل الأحجار المنقوله من الاساسات وتجديد منازل عشوائية هنا وهناك .