إلى #اليرمة قرية في وادي #زبيد / فلحقه هناك وناظره فقطعه - هزمه وغلبه وأقام عليه الحجة والدليل - في عدة مسائل ،،،
وقد بالغ الشيخ يحيى في كتابه الإنتصار في الرد على #المعتزلة وعلى #الأشاعرة ولذا فرح به الفقهاء - الشافعية الحنابلة - ونسخوه وحفظوه وانوا لله به !؟
ثم قام الشيخ يحيى بتأليف كتابه #غرائب_الوسيط ، وإختصر مصنف الغزالي #إحياء_علوم_الدين ،، وفي تلك الفترة وصل إليه في ذي أشرق الحافظ #العرشاني فسمع الشيخ عليه - تلى وقرأ ليسمع منه - صحيح #البخاري و سنن #أبي_داود في الحديث وذلك بقرائة الفقيه أحمد بن إسماعيل #الماربي وعبدالله بن عمر #التباعي وسليمان بن فتح بن مفتاح ، وإبنه طاهر بن يحيى ،،،،
ثم بعد ان إستمر الجدال بين العلماء والفقهاء والفتنة في المعتقد بينهم في ذي أشرق ، إنتقل الشيخ يحيى بن أبي الخير إلى #ضراس نافراً عما شجر بينهم ومكث فيها شهراً واحداً ،، ثم أنه انتقل إلى #ذي_السفال ومكث فيها سنة ، ثم توفى رحمه الله تعالى سنة 558هج ،،
قال #الجندي ؛
سمعت من جماعة أثق بهم منهم الفقيه صالح بن عمر البريهي يقولون ؛ أن الفقيه محمد بن أحمد بن عمر بن علقمة من ذي السفال رأى في منامه قائلاً يقول له ؛ غداً يقدم عليكم معاذ بن جبل ؟! وقال لأصحابه ماتقولون ؟! قالوا أنت فقيهنا ما أولت ذلك ؟ قال : يقدم علينا عالم الأمة وأعلم المسلمين فمعاذ بن جبل أعلم الأمة بالحلال والحرام ،، وإذا برسالة الإمام يحيى بن أبي الخير تصل إليه أني قد عزمت الإنتقال إليكم ومعي كتباً أخشى عليها الحرب -// كان إبن مهدي الخارجي قد استولى على زبيد وتهامة واجتاح الجند وجيوشه تهدد مخلاف جعفر ونشر الذعر والخوف في نفوس الناس بما كان يفعله من قتل ونهب وحرق دون رحمة // فقام الفقيه محمد بن أحمد بن علقمة بإرسال جماعة من أهل ذي السفال بأسيافهم إلى #المسلاب وهو موضع خوف في الطريق ، فلقوه وأوصلوه وما معه منكتب الى الفقيه في ذي السفال ،،،،
وقد بالغ الشيخ يحيى في كتابه الإنتصار في الرد على #المعتزلة وعلى #الأشاعرة ولذا فرح به الفقهاء - الشافعية الحنابلة - ونسخوه وحفظوه وانوا لله به !؟
ثم قام الشيخ يحيى بتأليف كتابه #غرائب_الوسيط ، وإختصر مصنف الغزالي #إحياء_علوم_الدين ،، وفي تلك الفترة وصل إليه في ذي أشرق الحافظ #العرشاني فسمع الشيخ عليه - تلى وقرأ ليسمع منه - صحيح #البخاري و سنن #أبي_داود في الحديث وذلك بقرائة الفقيه أحمد بن إسماعيل #الماربي وعبدالله بن عمر #التباعي وسليمان بن فتح بن مفتاح ، وإبنه طاهر بن يحيى ،،،،
ثم بعد ان إستمر الجدال بين العلماء والفقهاء والفتنة في المعتقد بينهم في ذي أشرق ، إنتقل الشيخ يحيى بن أبي الخير إلى #ضراس نافراً عما شجر بينهم ومكث فيها شهراً واحداً ،، ثم أنه انتقل إلى #ذي_السفال ومكث فيها سنة ، ثم توفى رحمه الله تعالى سنة 558هج ،،
قال #الجندي ؛
سمعت من جماعة أثق بهم منهم الفقيه صالح بن عمر البريهي يقولون ؛ أن الفقيه محمد بن أحمد بن عمر بن علقمة من ذي السفال رأى في منامه قائلاً يقول له ؛ غداً يقدم عليكم معاذ بن جبل ؟! وقال لأصحابه ماتقولون ؟! قالوا أنت فقيهنا ما أولت ذلك ؟ قال : يقدم علينا عالم الأمة وأعلم المسلمين فمعاذ بن جبل أعلم الأمة بالحلال والحرام ،، وإذا برسالة الإمام يحيى بن أبي الخير تصل إليه أني قد عزمت الإنتقال إليكم ومعي كتباً أخشى عليها الحرب -// كان إبن مهدي الخارجي قد استولى على زبيد وتهامة واجتاح الجند وجيوشه تهدد مخلاف جعفر ونشر الذعر والخوف في نفوس الناس بما كان يفعله من قتل ونهب وحرق دون رحمة // فقام الفقيه محمد بن أحمد بن علقمة بإرسال جماعة من أهل ذي السفال بأسيافهم إلى #المسلاب وهو موضع خوف في الطريق ، فلقوه وأوصلوه وما معه منكتب الى الفقيه في ذي السفال ،،،،