اليمن_تاريخ_وثقافة
11.7K subscribers
145K photos
352 videos
2.21K files
24.8K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
موقع #إهلة الرياشية البيضاء
#خالد_الحاج
مدينة #إهلة القتبانية

موقع إهلة الأثري :
إحدى مدن مملكة قتبان الواقعة في الأطراف الجنوبية الغربية منها ، ورد ذكرها في السطر الثاني من نقش المكرب السبئي يثع أمر وتر (القرن الثامن قبل الميلاد) باسم ( أ هـ ل ت ) ، تقع في منطقة الرياشية – رداع م/البيضاء، على بعد حوالي 35كم إلى الجنوب من مدينة رداع.
يحدها من الشمال وادي سارب ووادي نجد عمق ، ومن الجنوب قرية بيت الصريمي ووادي نقاد، ومن الشرق قرية بيت النويرة وغول صبر ووادي عينه وجبل نعمان، ومن الغرب وادي صيحة وجبل القمراء وقرية دار خلبان.
كانت هذه المدينة عاصمة مملكة يحير التي ورد أيضا ذكرها في نفس النقش حيث يذكر المكرب السبئي في السطر الثاني من نقشه أنه دمر كل من مدن أهلت ووعلان وينهجو وكل مدن ولد عم وأحرقها كما أنه انتزع مشايخ ورؤساء القبائل وقتل نوعم ملك تمنع وملك مدينة ينهجو وملك مدينة ردمان ، وحمسم ملك مدينة يحير ........إلخ من ملوك المدن والمناطق القتبانية الأخرى .

كشفت نتائج أعمال الحفر والتنقيبات الأثرية التي نفذها الفريق الوطني التابع للهيئة العامة للآثار في هذا الموقع عن إحدى المنشآت المعمارية لمبنى يتكون من جناحين، كل جناح يضم أكثر من غرفة تفتح على ممر في الوسط ينتهي في طرفه الجنوبي بسُلم حجري كان يؤدي إلى الطوابق العلوية ، احتوى المبنى في جهته الشمالية على مدخل كبير فخم بعرض 3م كان يغلق من خلال باب خشبي مدرع بصفائح من الحديد وجد متفحما بشكل كامل على أرضية المدخل ، من أهم مميزات هذا المبنى هو أرضيات الغرف والممرات التي بُلطت بالأحجار المهندمة كما تميزت جدران الغرف بالملاط الناعم بمادة القضاض والجبس .
اتضح من خلال طبقة الفحم السميكة أن المبنى تعرض للاحتراق بالكامل مما تسبب في انهياره بشكل كلي .. مما يفيد بأن هذا المبنى ربما كان يمثل القصر الملكي للمدينة ، وهذا ما يوئيد ما ورد في نقش المكرب السبئي يثع أمر .
بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الموقع يعطينا معلومات مؤكده عن المناطق والمدن المجاورة له التي تم ذكرها في النقش ولم يتم التعرف عليها أو تحديد مواقعها كمملكة أو أرض يهنطل التي يذكر أنها اسم لقبيلة تمتد بين ( رُعين ويافع ) والتي يرجح أنها تقع في محافظة الضالع حاليا على مقربه من مملكة مدينة يحير التي كانت عاصمتها مدينة إهلة .
من ُبَن_إلى_الرياشية

في #موقع_مدينة_إهلة_الأثري ... بعد أكثر من 23سنة ... يتم التعرف على اسم #المعبد الرئيسي للمدينة
مدينة إهلة هي إحدى مدن #مملكة_قتبان الواقعة في الأطراف الجنوبية الغربية منها، ورد ذكرها في السطر الثاني من النقش (DAI Ṣirwāḥ 2005-50) للمكرب السبئي
#يثع_أمر_وتر (القرن الثامن قبل الميلاد) بنفس الاسم
(أ ه ل ت = #أهلة أو #إهلة). كانت هذه المدينة عاصمة #مملكة_يحير التي ورد أيضا ذكرها في نفس النقش حيث يذكر المكرب السبئي في السطر الثاني من نقشه أنه دمر كل من مدن أهلت وقتل حمسم ملك مدينة يحير وكل مدن ولد عم وأحرقها، كما أنه انتزع مشايخ ورؤساء القبائل والمناطق القتبانية الأخرى .
تقع هذه المدينة الأثرية في منطقة #الرياشية_رداع – م. #البيضاء. على بعد حوالي 35كم إلى الجنوب من مدينة رداع. وتم اكتشافها خلال المسح الأثري الذي أجراه فريق الهيئة العامة للآثار والمتاحف الآثار بقيادة الأستاذ يحيى محمد النصيري مدير عام الهيئة بمحافظة البيضاء سنة 1994م. وبدأت أعمال التنقيبات في الموقع بعد جهود حثيثة كان من ثمارها البدء في أعمال الموسم الأول في العام 2001م، تلاه الموسم الثاني في يناير 2002م، ثم الموسم الثالث في مايو 2003م.
وقد كان من أهم النتائج التي كشفت عنه التنقيبات الأثرية الكشف عن منشئة معمارية لمعبد يتكون من جناحين، كل جناح يضم أكثر من غرفة تفتح على ممر في الوسط ينتهي في طرفه الجنوبي بمُدَرج (سُلم حجري صاعد) يؤدي إلى الطوابق العلوية، كما احتوى المبنى في جهته الشمالية على مدخل كبير فخم بعرض 3م كان يغلق من خلال بوابة خشبية مدرعة بصفائح من الحديد وجد متفحما بشكل كامل على أرضية المدخل. وكان من أهم مميزات هذا المبنى هو أرضيات الغرف والممرات التي بُلطت بالأحجار المهندمة كما تميزت جدران الغرف بالملاط الناعم بمادة القضاض والجبس .وقد اتضح من خلال طبقة الفحم السميكة أن المبنى قد تعرض للاحتراق مما تسبب في انهياره بشكل كلي .. مما يفيد بأن هذا المبنى ربما كان يمثل المعبد الرئيس للمدينة.
اليوم وبعد مرور أكثر من 23سنة تفاجئنا نتائج أعمال المسح الأثري التي نفذها الفريق الوطني التابع للهيئة العامة للآثار والمتاحف في محافظة الضالع بمديرية جُبَن خلال العام الماضي 2023م، الكشف عن أحد النقوش القتبانية في موقع جبل ريدة - عُزلة الضبيانية - بمديرية جُبَن، على بعد 28كم تقريبا إلى الجهة الجنوبية الشرقية من موقع مدينة إهلة في منطقة الرياشية – رداع بمحافظة البيضاء. وهو النقش (الحاج / جُبَن 9) الذي يذكر فيه مُدَونَهُ (صانع بن يثأر) أنه وضع نفسه في حماية المعبود عم سيد المعبد (ضالع / ضلاع) الواقع في منطقة (مدينة) إهلة.
ونَص هذا الجزء من النقش يرد بالصيغة: (ص ن ع م | ب ن | ي ث أ ر | ب أ ذ ن | ع م | ب ع ل | ض ل ع | أ هـ ل ت). بمعنى: (صانع بن يثأر محمي بالمعبود عم سيد
#المعبد_ضالع_ضلاع {في منطقة} إهلة). بالإضافة إلى ذلك فإن موقع
(#جبل_ريدة) يعطينا معلومات مؤكده عن المناطق والمدن المجاورة له التي تم ذكرها في النقش (DAI Ṣirwāḥ 2005-50) ولم يتم التعرف عليها أو تحديد مواقعها مثل موقع (مملكة أو أرض #يهنطل) التي تذكرها المصادر التاريخية بأنها اسم لقبيلة تمتد بين (ُعين_و_يافع) والتي يرجح أنها تقع في محافظة الضالع حاليا على مقربه من مملكة مدينة يحير التي كانت عاصمتها مدينة إهلة .

✍️ #الاستاذ_خالد_الحاج. Khaled Alhajj
موقع #إهلة الأثري في منطقة الرياشية - #رداع:

إحدى مدن مملكة قتبان الواقعة في الأطراف الجنوبية الغربية منها ، ورد ذكرها في السطر الثاني من نقش المكرب السبئي يثع أمر وتر (القرن الثامن قبل الميلاد) باسم ( أ هـ ل ت ) ، تقع في منطقة الرياشية – رداع  م/البيضاء، على بعد حوالي 35كم إلى الجنوب من مدينة رداع.

يحدها من الشمال وادي سارب ووادي نجد عمق ، ومن الجنوب قرية بيت الصريمي ووادي نقاد، ومن الشرق قرية بيت النويرة وغول صبر ووادي عينه وجبل نعمان، ومن الغرب وادي صيحة وجبل القمراء وقرية دار خلبان.

كانت هذه المدينة عاصمة مملكة يحير التي ورد أيضا ذكرها في نفس النقش حيث يذكر المكرب السبئي في السطر الثاني من نقشه أنه دمر كل من مدن أهلت ووعلان وينهجو وكل مدن ولد عم وأحرقها كما أنه انتزع مشايخ ورؤساء القبائل وقتل نوعم ملك تمنع وملك مدينة ينهجو وملك مدينة ردمان ، وحمسم ملك مدينة يحير ........إلخ من ملوك المدن والمناطق القتبانية الأخرى .

كشفت نتائج أعمال الحفر والتنقيبات الأثرية التي نفذها الفريق الوطني التابع للهيئة العامة للآثار في هذا الموقع عن إحدى المنشآت المعمارية لمبنى يتكون من جناحين، كل جناح يضم أكثر من غرفة تفتح على ممر في الوسط ينتهي في طرفه الجنوبي بسُلم حجري كان يؤدي إلى الطوابق العلوية ، احتوى المبنى في جهته الشمالية على مدخل كبير فخم بعرض 3م كان يغلق من خلال باب خشبي مدرع بصفائح من الحديد وجد متفحما بشكل كامل على أرضية المدخل ، من أهم مميزات هذا المبنى هو أرضيات الغرف والممرات التي بُلطت بالأحجار المهندمة كما تميزت جدران الغرف بالملاط الناعم بمادة القضاض والجبس .

اتضح من خلال طبقة الفحم السميكة أن المبنى تعرض للاحتراق بالكامل مما تسبب في انهياره بشكل كلي .. مما يفيد بأن هذا المبنى ربما كان يمثل القصر الملكي للمدينة ، وهذا ما يوئيد ما ورد في نقش المكرب السبئي يثع أمر .

بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الموقع يعطينا معلومات مؤكده عن المناطق والمدن المجاورة له التي تم ذكرها في النقش ولم يتم التعرف عليها أو تحديد مواقعها كمملكة أو أرض يهنطل التي يذكر أنها اسم لقبيلة تمتد بين ( رُعين ويافع ) والتي يرجح أنها تقع في محافظة الضالع حاليا على مقربه من مملكة مدينة يحير التي كانت عاصمتها مدينة إهلة.

الاستاذ خالد الحاج Khaled Alhajj
#فارس_حرمل

قرية تتبع مديريتي #الرياشية_وصباح_رداع البيضاء
إسمها #قرن_الوعل و المعروفه ب #قروعل ينتمي إليها
#أطول_رجل_يمني( عامر قروعل) ويقع حصن جبل قرن الوعل بالقرب من جبل #إهلة التاريخي الأثري.
#يوم_الوعل_اليمني
#اليمن_قصر_غمدان..
موقع #إهلة الأثري :

إحدى مدن مملكة قتبان الواقعة في الأطراف الجنوبية الغربية منها ، ورد ذكرها في السطر الثاني من نقش المكرب السبئي يثع أمر وتر (القرن الثامن قبل الميلاد) باسم ( أ هـ ل ت ) ، تقع في منطقة #الرياشية – رداع م/البيضاء، على بعد حوالي 35كم إلى الجنوب من مدينة #رداع.
يحدها من الشمال وادي سارب ووادي نجد عمق ، ومن الجنوب قرية #بيت_الصريمي ووادي نقاد، ومن الشرق قرية بيت النويرة وغول صبر ووادي عينه وجبل نعمان، ومن الغرب وادي صيحة وجبل القمراء وقرية دار خلبان.
كانت هذه المدينة عاصمة مملكة يحير التي ورد أيضا ذكرها في نفس النقش حيث يذكر المكرب السبئي في السطر الثاني من نقشه أنه دمر كل من مدن أهلت ووعلان وينهجو وكل مدن ولد عم وأحرقها كما أنه انتزع مشايخ ورؤساء القبائل وقتل نوعم ملك تمنع وملك مدينة ينهجو وملك مدينة ردمان ، وحمسم ملك مدينة يحير ........إلخ من ملوك المدن والمناطق القتبانية الأخرى .

كشفت نتائج أعمال الحفر والتنقيبات الأثرية التي نفذها الفريق الوطني التابع للهيئة العامة للآثار في هذا الموقع عن إحدى المنشآت المعمارية لمبنى يتكون من جناحين، كل جناح يضم أكثر من غرفة تفتح على ممر في الوسط ينتهي في طرفه الجنوبي بسُلم حجري كان يؤدي إلى الطوابق العلوية ، احتوى المبنى في جهته الشمالية على مدخل كبير فخم بعرض 3م كان يغلق من خلال باب خشبي مدرع بصفائح من الحديد وجد متفحما بشكل كامل على أرضية المدخل ، من أهم مميزات هذا المبنى هو أرضيات الغرف والممرات التي بُلطت بالأحجار المهندمة كما تميزت جدران الغرف بالملاط الناعم بمادة القضاض والجبس .
اتضح من خلال طبقة الفحم السميكة أن المبنى تعرض للاحتراق بالكامل مما تسبب في انهياره بشكل كلي .. مما يفيد بأن هذا المبنى ربما كان يمثل القصر الملكي للمدينة ، وهذا ما يوئيد ما ورد في نقش المكرب السبئي يثع أمر .
بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الموقع يعطينا معلومات مؤكده عن المناطق والمدن المجاورة له التي تم ذكرها في النقش ولم يتم التعرف عليها أو تحديد مواقعها كمملكة أو أرض يهنطل التي يذكر أنها اسم لقبيلة تمتد بين ( رُعين ويافع ) والتي يرجح أنها تقع في محافظة الضالع حاليا على مقربه من مملكة مدينة يحير التي كانت عاصمتها مدينة إهلة .
الاستاذ
خالد الحاج Khaled Alhajj