#الناخبي أبو عمر
سعد له / سعد الله، القرن الرابع قبل الميلاد
جاء في السطر الأول
س ع د ل ه / و ب ن ه و / ب ن و / م ر ث د م
جاء في السطر 16 و 17 و 18
ف ل / ي ه و ف ي ن / ح ج / ع ل م / ب
ه و / ت ع ل م / س ع د ل ه / ع ل م / ر ا / ب
م ح ر م / ا ل م ق ه / ذ ن ع م ن / ا ل م ق ه /
سعد له / سعد الله، القرن الرابع قبل الميلاد
جاء في السطر الأول
س ع د ل ه / و ب ن ه و / ب ن و / م ر ث د م
جاء في السطر 16 و 17 و 18
ف ل / ي ه و ف ي ن / ح ج / ع ل م / ب
ه و / ت ع ل م / س ع د ل ه / ع ل م / ر ا / ب
م ح ر م / ا ل م ق ه / ذ ن ع م ن / ا ل م ق ه /
#الناخبي
ارسلت النقش للدكتور محمد الحاج في سنة 2017 ، وقد قام الأخ حسان المجذوب بترجمة لمحتوى النقش رغم أن بينهم اختلاف بسيط في شرح محتوى النقش في السطر الثاني ، على العموم
لاحظت بعض الباحثين السعوديين يحاولون ربط هذا النقش في الديانة المسيحية واليهودية والحنفية، لكن لا دليل على كلامهم،
اولاً إله اليهود يهوه والنقش لا يوجد فيه إشارة أن كاتبه يهودي
ثانياً رغم ان اليمنيين اعتنقوا الديانة المسيحية لكن لم يتخلوا أبدا عن ديانة أجدادهم الرحمانية، وعلى سبيل جاء في نقوش أبرهة والسميفع أشوع اليزني كما يلي
{ بقوة الرحمن ومسيحه} وكذلك { بقوة ونصر وعون الرحمن رب السموات والأرض ومسيحه } { باسم الرحمن وابنه المسيح الغالب }
ثالثاً الديانة الحنفية لا نعلم عنها شيء ولا يوجد أي دليل علمي يؤكد طقوسهم الدينية أو مخطوطات تتحدث عن عبادتهم... فإذا أردتم البحث عن الديانة الحنفية فستجدونها في الحجاز أو الشام أو العراق
رابعاً الديانة الرحمانية هي امتداداً للإله مقه والنقوش تذكر لنا حج الرحمانيين اليمنيين ليس في مكان آخر بل في اليمن مأرب
خامساً الديانة الحنفية ستجدونها حيث موطن الخليل إبراهيم وأحفاده
سادساً : خليل الله إبراهيم بنى بيت الله الحرام في مكة الحجاز و ربط الرحمانية الحميرية. بالحنفية هو تشكيك في بيت الله الحرام لان طقوس الحج للرحمانيين كانت في اليمن وليس في الحجاز
ارسلت النقش للدكتور محمد الحاج في سنة 2017 ، وقد قام الأخ حسان المجذوب بترجمة لمحتوى النقش رغم أن بينهم اختلاف بسيط في شرح محتوى النقش في السطر الثاني ، على العموم
لاحظت بعض الباحثين السعوديين يحاولون ربط هذا النقش في الديانة المسيحية واليهودية والحنفية، لكن لا دليل على كلامهم،
اولاً إله اليهود يهوه والنقش لا يوجد فيه إشارة أن كاتبه يهودي
ثانياً رغم ان اليمنيين اعتنقوا الديانة المسيحية لكن لم يتخلوا أبدا عن ديانة أجدادهم الرحمانية، وعلى سبيل جاء في نقوش أبرهة والسميفع أشوع اليزني كما يلي
{ بقوة الرحمن ومسيحه} وكذلك { بقوة ونصر وعون الرحمن رب السموات والأرض ومسيحه } { باسم الرحمن وابنه المسيح الغالب }
ثالثاً الديانة الحنفية لا نعلم عنها شيء ولا يوجد أي دليل علمي يؤكد طقوسهم الدينية أو مخطوطات تتحدث عن عبادتهم... فإذا أردتم البحث عن الديانة الحنفية فستجدونها في الحجاز أو الشام أو العراق
رابعاً الديانة الرحمانية هي امتداداً للإله مقه والنقوش تذكر لنا حج الرحمانيين اليمنيين ليس في مكان آخر بل في اليمن مأرب
خامساً الديانة الحنفية ستجدونها حيث موطن الخليل إبراهيم وأحفاده
سادساً : خليل الله إبراهيم بنى بيت الله الحرام في مكة الحجاز و ربط الرحمانية الحميرية. بالحنفية هو تشكيك في بيت الله الحرام لان طقوس الحج للرحمانيين كانت في اليمن وليس في الحجاز
مااحوجنا في اليمن وكا احوجنا كيمنيين في الوضع الحالي ان نتعامل كبشر ونطبق القانون الانساني ـ لااقول الاسلامي وهو فوق ذلك بمئات الاضعاف من الرحمه والرقي ـ فمانشاهده من تجاوزات تفوق وصف بشعه ووحشيه بكثييير وتشوه نظرة العالم الى اليمن واليمنيين نعم هي حرب لكن لابد من الالتزام بقوانينها وكان لنا نحن اليمنيين قوانيين واعراف قبلية ثبتها واقرها الدين الاسلامي ومدحها العلماء ولكن يبدو اننا فقدنا القبيلة ونسيناها وفقدنا الانسانيه وتناسيناها
#Abn_Aden
القناة الحجرية #عدن
من منا سمع أو قراء عن القناة الحجرية التي كانت قديما تمون عدن بالمياه ….
معلومات تاريخية عن هذه القناة الرائعة …
يعتقد المؤرخون ان الملك الظافر عامر ابن عبد الوهاب ابن داؤود بن طاهر احد ملوك الدولة الطاهرية الممتدة حكمهم من 1494-1517م هو الذي انشأ القناة الحجرية من البر الداخلي الى الثلاج( موقع البرزخ الكبير والصغير) والصهريج العظيم في ألمباه (المساحة التي تقع فيها حاليا مباني شركة النفط الوطنية في المعلا ) لتموين عدن بالمياه ,حيث تنقل بعد ذلك على ظهور الجمال الى داخل المدينة .
وقد تأثر استمرار عمل القناة بالصراعات والحروب الداخلية والخارجية للاستيلاء على عدن , وكانت البداية خلال فترة حكم الاتراك لعدن الممتدة من 1538-1630 حيث شهدت المدينة فترة انحطاط وخراب و لم يتم خلال هذه الفترة الاشارة الى القناة او الصهريج كمصدر لتموين المدينة بالمياه .
وبعد خروج الاتراك شهدت عدن تحت حكم الأئمة الزبدية الممتد من 1630-1728 مرحلة ازدهار وعادت امدادات المياه تتدفق عبر القناة الحجرية لتموين عدن بالمياه ,إلا أن هذه القناة الرائعة والصهريج اهملا واصبحا خرابا مع نهاية القرن الثامن عشر وهي فترة حكم العبادل سلاطين لحج لعدن والممتدة حتى الاحتلال البريطاني لها عام 1839 .
وقد وصف الكابتن أس.بي .هينس القناة الحجرية عام 1838 بانها ممتدة باتجاه شمال غرب على بعد ثمانية اميال باتجاه البر بناؤها من الطوب الاحمر والحجارة وعرضها 4 اقدام و6 بوصات ومجرى الماء فيها 19 بوصة في 16 بوصة ويبدو شكلها مثل الربوة بارتفاع 5 إقدام وتبدأ مسارها من الطرف الشمالي لشبة جزيرة عدن , من داخل اطلال الجدار المسمى بدرب العربي والذي يمتد من البحر الى البحر بعرض 1300 ياردة عبر البرزخ . طولها 16320ياردة إلى قرية بئر أمحيط وعمق البئر الممونة لها 60 قدما , وتقع القبة البيضاء للشيخ عثمان على يمين القناة , وعلى بعد ميلين ونصف من البئر .
وقد مثلت القناة الحجرية أول نظام لتموين عدن بالمياه من خارج حدودها بالانحدار الطبيعي من المصدر في قرية بئرا محيط إلى الصهريج في ألمباه , وكانت بذلك أقصى تطور وصلت إليه إمدادات المياه في ذلك الزمن .
وبعد احتلال عدن بفترة وجيزة, رأت السلطات البريطانية أنه بامكانها الاستفادة من القناة الحجرية لتموين عدن بالمياه , بعد ان فشلت الآبار والخزانات داخل المدينة في توفير الاحتياجات المتزايدة من المياه الناتجة عن الزيادة الكبيرة في عدد السكان , ودخلت السلطات البريطانية في تفاوض مع السلطان فضل بن محسن عبدالله سلطان لحج و التي تعتبر الشيخ عثمان جزء من أراضية , لنقل المياه من الشيخ الى عدن عبر القناة الحجرية و وقعت معه اتفاقية بذلك في السابع من مارس 1867 لتزويد الحامية البريطانية و مدينة عدن بكميات كافية من المياه العذبة مقابل حصولة على نسبة من قيمة المياه المباعة.
بعد ذلك قامت قيادة الهندسة الملكية البريطانية المعروفة اختصارا CRE بإعادة بناء القناة الحجرية- التي كانت في مواقع منها مهدمة لعدة اقدام واجزاء اخرى مغطاة بالرمال ولم يتبقى منها سوى الاساس التي بنيت عليه – من موقع أفضل بئرين تم اختيارهما في الشيخ عثمان مرورا بالمملاح لتنعطف بعد ذلك في خط مستقيم عبر المجراد (مطار عدن) الى خزانات البرزخ الأرضية ,التي بنيت عام 1857 لتوفير المياه لجنود الحامية البريطانية المرابطة هناك .
وقد تم الانتهاء من بناء القناة في ديسمبر 1868 , وكلف بناؤها 296,933 روبية وكمية المياه التي تنقلها من 30-40 الف جالون في اليوم .
وكان يتم نزج المياه من البئرين بواسطة سلسلة حديدية مثبت بها دلو حديدي يتم رفعه بالجمال ثم يمرر الماء من الدلو الى القناة , ومنها ينساب الماء بالانحدار الطبيعي الى خزانات البرزخ الارضية , حيث يتم نزح المياه يدويا الى اوعية قياس خاصة تحدد كمية المياه المطلوب تحميلها على ظهر كل جمل , ويتم بيع المياه بسعر روبية لكل مئة جالون دون تكاليف النقل الذي يزيد او ينقص تبعا للموقع المراد نقل المياه اليه .
وفي فبراير 1882 اشترت السلطات البريطانية قرية الشيخ عثمان من السلطان فضل بن محسن عبد الله ,وأصبحت القناة الحجرية والآبار ملكية خاصة بها وتحت تصرفها .
واستمر عمل القناة قرابة واحد وستين عاما , حيث توقف عملها عند تشغيل أول بئر تم حفرها في حقل مياه الشيخ عثمان ,ومد أول أنبوب مياه من الحقل إلى خزانات البرزخ الأرضية في أغسطس عام 1929 .
وقد اندثرت جميع معالم هذه القناة الحجرية الرائعة ولم يتبقى منها أي اثر, سواء في الشيخ عثمان أو في خور مكسر نتيجة التطور العمراني وشق الطرقات في هذه المناطق. كما انه لا توجد صور لهذه ألقناه رغم العدد الكبير جدا من الصور التي تؤرخ لكل المعالم التاريخية لمدينة عدن , ومن يمتلك صوره فنرجو منه المشاركة بنشرها .
(المستطيل باللون الأحمر في الخارطة يشير إلى مسار القناة الحجرية بين الشيخ عثمان والبرزخ ” الخارطة
القناة الحجرية #عدن
من منا سمع أو قراء عن القناة الحجرية التي كانت قديما تمون عدن بالمياه ….
معلومات تاريخية عن هذه القناة الرائعة …
يعتقد المؤرخون ان الملك الظافر عامر ابن عبد الوهاب ابن داؤود بن طاهر احد ملوك الدولة الطاهرية الممتدة حكمهم من 1494-1517م هو الذي انشأ القناة الحجرية من البر الداخلي الى الثلاج( موقع البرزخ الكبير والصغير) والصهريج العظيم في ألمباه (المساحة التي تقع فيها حاليا مباني شركة النفط الوطنية في المعلا ) لتموين عدن بالمياه ,حيث تنقل بعد ذلك على ظهور الجمال الى داخل المدينة .
وقد تأثر استمرار عمل القناة بالصراعات والحروب الداخلية والخارجية للاستيلاء على عدن , وكانت البداية خلال فترة حكم الاتراك لعدن الممتدة من 1538-1630 حيث شهدت المدينة فترة انحطاط وخراب و لم يتم خلال هذه الفترة الاشارة الى القناة او الصهريج كمصدر لتموين المدينة بالمياه .
وبعد خروج الاتراك شهدت عدن تحت حكم الأئمة الزبدية الممتد من 1630-1728 مرحلة ازدهار وعادت امدادات المياه تتدفق عبر القناة الحجرية لتموين عدن بالمياه ,إلا أن هذه القناة الرائعة والصهريج اهملا واصبحا خرابا مع نهاية القرن الثامن عشر وهي فترة حكم العبادل سلاطين لحج لعدن والممتدة حتى الاحتلال البريطاني لها عام 1839 .
وقد وصف الكابتن أس.بي .هينس القناة الحجرية عام 1838 بانها ممتدة باتجاه شمال غرب على بعد ثمانية اميال باتجاه البر بناؤها من الطوب الاحمر والحجارة وعرضها 4 اقدام و6 بوصات ومجرى الماء فيها 19 بوصة في 16 بوصة ويبدو شكلها مثل الربوة بارتفاع 5 إقدام وتبدأ مسارها من الطرف الشمالي لشبة جزيرة عدن , من داخل اطلال الجدار المسمى بدرب العربي والذي يمتد من البحر الى البحر بعرض 1300 ياردة عبر البرزخ . طولها 16320ياردة إلى قرية بئر أمحيط وعمق البئر الممونة لها 60 قدما , وتقع القبة البيضاء للشيخ عثمان على يمين القناة , وعلى بعد ميلين ونصف من البئر .
وقد مثلت القناة الحجرية أول نظام لتموين عدن بالمياه من خارج حدودها بالانحدار الطبيعي من المصدر في قرية بئرا محيط إلى الصهريج في ألمباه , وكانت بذلك أقصى تطور وصلت إليه إمدادات المياه في ذلك الزمن .
وبعد احتلال عدن بفترة وجيزة, رأت السلطات البريطانية أنه بامكانها الاستفادة من القناة الحجرية لتموين عدن بالمياه , بعد ان فشلت الآبار والخزانات داخل المدينة في توفير الاحتياجات المتزايدة من المياه الناتجة عن الزيادة الكبيرة في عدد السكان , ودخلت السلطات البريطانية في تفاوض مع السلطان فضل بن محسن عبدالله سلطان لحج و التي تعتبر الشيخ عثمان جزء من أراضية , لنقل المياه من الشيخ الى عدن عبر القناة الحجرية و وقعت معه اتفاقية بذلك في السابع من مارس 1867 لتزويد الحامية البريطانية و مدينة عدن بكميات كافية من المياه العذبة مقابل حصولة على نسبة من قيمة المياه المباعة.
بعد ذلك قامت قيادة الهندسة الملكية البريطانية المعروفة اختصارا CRE بإعادة بناء القناة الحجرية- التي كانت في مواقع منها مهدمة لعدة اقدام واجزاء اخرى مغطاة بالرمال ولم يتبقى منها سوى الاساس التي بنيت عليه – من موقع أفضل بئرين تم اختيارهما في الشيخ عثمان مرورا بالمملاح لتنعطف بعد ذلك في خط مستقيم عبر المجراد (مطار عدن) الى خزانات البرزخ الأرضية ,التي بنيت عام 1857 لتوفير المياه لجنود الحامية البريطانية المرابطة هناك .
وقد تم الانتهاء من بناء القناة في ديسمبر 1868 , وكلف بناؤها 296,933 روبية وكمية المياه التي تنقلها من 30-40 الف جالون في اليوم .
وكان يتم نزج المياه من البئرين بواسطة سلسلة حديدية مثبت بها دلو حديدي يتم رفعه بالجمال ثم يمرر الماء من الدلو الى القناة , ومنها ينساب الماء بالانحدار الطبيعي الى خزانات البرزخ الارضية , حيث يتم نزح المياه يدويا الى اوعية قياس خاصة تحدد كمية المياه المطلوب تحميلها على ظهر كل جمل , ويتم بيع المياه بسعر روبية لكل مئة جالون دون تكاليف النقل الذي يزيد او ينقص تبعا للموقع المراد نقل المياه اليه .
وفي فبراير 1882 اشترت السلطات البريطانية قرية الشيخ عثمان من السلطان فضل بن محسن عبد الله ,وأصبحت القناة الحجرية والآبار ملكية خاصة بها وتحت تصرفها .
واستمر عمل القناة قرابة واحد وستين عاما , حيث توقف عملها عند تشغيل أول بئر تم حفرها في حقل مياه الشيخ عثمان ,ومد أول أنبوب مياه من الحقل إلى خزانات البرزخ الأرضية في أغسطس عام 1929 .
وقد اندثرت جميع معالم هذه القناة الحجرية الرائعة ولم يتبقى منها أي اثر, سواء في الشيخ عثمان أو في خور مكسر نتيجة التطور العمراني وشق الطرقات في هذه المناطق. كما انه لا توجد صور لهذه ألقناه رغم العدد الكبير جدا من الصور التي تؤرخ لكل المعالم التاريخية لمدينة عدن , ومن يمتلك صوره فنرجو منه المشاركة بنشرها .
(المستطيل باللون الأحمر في الخارطة يشير إلى مسار القناة الحجرية بين الشيخ عثمان والبرزخ ” الخارطة
Forwarded from خواطر دينيه✎➥
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
محمد عبدالله الجنيد استغل فترة عزوف الفنان ايوب طارش عن الغناء واهداه قصائد صوفيه تناسب مزاجه واتجاهه انفسي حينها خاصة بعد غنائه لابن علوان طير بطور سينا يحففن حور عينا. وكانت قصيدة حادي المطايا بهم من اروع ما غناه ولحنه ايوب طارش وأداه