اليمن_تاريخ_وثقافة
11.7K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
#حصن_بن_مطهر
الواقع بجبل #كحلان
المطل على قرية #السويري
وهي من اعمال مدينة #تريم ب #حضرموت

🔴 وبداية 🔴

فقد جاء في كتاب ذكر بلدان حضرموت(ص ٨٤٦)  :-
بأن الحصن يعود الى ال مطهر وهم ناس من يافع وكانوا اتباع السادة وهم
من بطون يافع وليسوا من السادة آل باعلوي.
وقال ومن ثم باع ال مطهر الحصن لعبدالله بن عمر بن مقيص الاحمدي
اليافعي وبدعم من العلويين ليكون
قاعدة عسكريه لمشيخته التي اعلن عنها عام ١٢٤٣هجريه الموافق ١٨٢٧م
واستمرت هذه المشيخه قرابة العامين فقط.
وأنه في عام ١٢٦١ هجريه ١٨٤٤ م باع ابن مقيص الحصن للسلطان
عبود بن سالم الكثيري بثلاث مئة فرانصه لكون الحصن يقع على الطريق
المؤدي للسلطنه الكثيريه بتريم.
( وهذا البيع سيكون في اواخر عهد الدوله الكثيريه الثانيه)

وقال ، وفي العقد الثاني من القرن التاسع عشر سيطرت عليه الدوله
القعيطيه لكون القرى المجاوره للحصن تابعه للدولة القعيطيه
كما اقامت باسفله مركز جمركي ونقطه عسكريه لتفتيش الماره.

🔴كما وضًح محقق كتاب ابن عبيدالله في الاصل🔴
وقال :-
وفي بيت جبير قامت إمارة الشّيخ عمر بن عبد الله
بن مقيص الأحمديّ اليافعيّ بإشارة من العلويّين حسبما
فصّل في «الأصل».
وقال :-
و اشتروا الساده لابن مقيص حصن بن مطهّر الواقع
بحضيض جبل كحلان في ركنه الشّماليّ على يسار الذّاهب إلى تريم.
وكان سابقا لآل مطهّر وهم ناس من يافع ، وقد وزّر له
العلّامة السّيّد عبد الله بن بو بكر عيديد ، الّذي هجاه بعد
ذلك بما نقلناه في «الأصل» ، وكانت دولته أقصر من ظمئ
الحمار حتّى لقد صارت مضرب المثل في قصر المدّة ، وعمّا
قريب يأتي ذكر شراء الدّولة الكثيريّة لهذا الحصن
(صفحة ٨٤٥ )
وبإزاء الصّومعة في شمالها : دحّامة آل قصير :(صفحة ٨٤٦)
وكان بها مسكن الأمير عمر بن عبد الله بن مقيص ، الّذي
يضرب المثل بقصر دولته كما مرّ ، وكانت في سنة (١٢٤٢ ه‍)
حسبما فصّلت في «الأصل».
وفي شمالها ديار أخرى لآل قصير ، تقابل حصن مطهّر ( ١ )
الواقع في جبل كحلان الغربيّ ، وهو حصين الموقع ، وكان
لابن مقيص ، ولمّا تلاشت دولته وصار تراثه إلى آل قصير ..
وباعوه على الأمير عبود بن سالم الكثيريّ في سنة (١٢٦١ ه‍جريه)
بثلاث مئة ريال فرانصة
( ١)  آل مطهر هؤلاء اتباع السادة ومنهم الحصن وهم من
بطون يافع وليسوا من السادة آل باعلوي.)
👆تعليل تابع (لصفحة ٨٤٦)

🔴وقال المحقق :-
انًه قد ذكر المؤرّخ الشّهير سالم بن حميد شراء هذا الحصن.
وترك موضع البائع بياضا ، ويبعد أن يكون عن جهل به
وهو الخبير المطّلع البحّاثة المعاصر ، ولكن لنكتة لا ندريها.
وأقرب ما يظنّ : أنّ البائع غير شرعيّ ؛ فذكره يعود بالبطلان
على الصّفقه
وهذا الحصن الآن في أيدي آل قصير ، وقد سلّموه للحكومة
القعيطيّة فجعلته مركزا لأخذ الرّسوم من البضائع الّتي تمرّ
به إذا لم تكن عشّرت في شيء من بلادها ؛ لأنّ الدّولتين
القعيطيّة والكثيريّة أخذتا تتسابقان في نهب أموال
المستضعفين بالمكوس الباهظة في كلّ ناحية ، مع اعترافها
بأنّ الإقليم واحد لا يتجزّأ.
وفي هذا تصديق لما تفرّسته في القصيدة الّتي قدّمتها
للسّلطان صالح بن غالب القعيطيّ في سنة (١٣٥٥ ه‍) بقولي
[من الطّويل] :
وما زالت الأحلاف حبرا بمهرق
أذيعت لها الأخبار لكن بلا أثر
ويا ليتها كانت كفافا ولا جرى
على إثرها للمسلمين أذى وشرّ
فكنتم كشان الضّبع والذّيب حربها
نجاة وفي الإصلاح ما بينها الخطر
وارجع إلى قولي السّابق في أحوال سيئون السّياسيّة ،
والضّمير فيه للصّلح [من البسيط] :
هل فيه للنّاس والإسلام فائدة
أم لا ؟ فإنّ رواة القول في جدل
(صفحة ٨٤٧)

🔴 في الختام 🔴
فانني متاكد بحسب خبرتي في الطراز المعماري لمثل هذه
النوعيه من الحصون
بإن الحصن يعود للدولة الكثيريه الاولى لكون بنائه مطابق
لجميع الحصون الكثيريه المنتشره في حضرموت
والتي بنيت في القرن التاسع الهجري بأمر من كسار المرافع
السلطان بدر بن عبدالله بن جعفر بن علي بن عمر الكثيري
والمشهور بلقب ابوطويرق.

وما يثبت صحة كلامي ما جاء في كلام المؤرّخ الشّهير
سالم بن حميد عند شراء هذا الحصن وترك موضع البائع
بياضا ، والسبب لكون البائع تم طمس ذكره عمدا ، لكون
المشتري لم يشتريه اساسا بل استولى عليه فأخفى ذكر
اسم البائع لمصالح شخصيه مرتبطه مع المشتري ضد المالك الاول.

كما ان ال مطهر من ال هرهره اليافعي ، وهولاء استولو على سيئون وتريم
وعلى جميع الحصون الكثيريه وقتها
وقد وضحت تلك الامور في بحوث سابقه لكم عن ال مطهر
وعن ال غرامه وال همام اليوافع.
وكيف قامو باسقاط الدوله الكثيريه الثانيه بعهد

السلطان المردوف الكثيري سيئ التدبير الذي جلب
اليوافع اولا لمحاربة ابناء عمومته سلاطين ال عيسى بن بدر
ال كثير بعد اعتناقه المذهب الزيدي على يد احد الساده
من ال بن الشيخ ابوبكر
وثار ال كثير وحضرموت ضده كما قال ابن هاشم

كتبه ونشره
١ مارس ٢ رمضان من سنة ٢٠٢٥م

محمد بن عمر الجابري الشنفري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#منارة_عدن
[ وهي بروفايل هذه القناة ]

وسط مدينة #عدن القديمة، وعلى مقربة من ميدان الحبيشي وحديقة البريد، تقف منارة عدن كحارس زمني لمدينة عريقة تنبض بالتاريخ والروح. هذه المنارة، التي يطلق عليها البعض منارة الجامع الكبير أو منارة السوق، لم تعد اليوم سوى أثر صامت لجامع عظيم اندثر، لكن بقاءها على مدار مئات السنين جعلها من أبرز المعالم المعمارية الباقية في المدينة.

تُشير الدراسات إلى أن عدن كانت تزخر بعشرات المساجد، بعضها حمل أسماء أعلامها، مثل مسجد العيدروس، وأخرى ارتبطت بأعيانها أو أماكنها، مثل مسجد الزنجبيلي والعندي. غير أن الزمن لم يُبقِ من تلك المساجد إلا القليل، وكانت المنارة هي الناجي الوحيد من جامع السوق الكبير.

بُنيت المنارة من الحجر البركاني المحلي، واتخذت شكلًا مخروطياً يضيق تدريجياً نحو الأعلى، ويحتوي داخلها على سلم حلزوني من 86 درجة. التصميم الفريد دفع بعض الباحثين للاعتقاد بأنها فنار بحري، لكن المؤرخين والمعماريين يرجّحون أنها كانت مئذنة تؤدى منها شعيرة الأذان.

لا يُعرف على وجه الدقة متى شُيّدت هذه المنارة، إذ تتضارب الروايات بين من ينسبها إلى العهد الأموي في زمن الخليفة عمر بن عبد العزيز، وآخرين يعيدونها إلى الدولة الرسولية أو حتى العثمانيين. إلا أن النقوش والزخارف الموجودة فيها، التي تشبه الطراز السلجوقي، تمنحها طابعاً معمارياً نادراً في اليمن.

وقد خضعت المنارة لعمليات ترميم جزئية في خمسينات القرن الماضي، ثم في ثمانينات القرن العشرين بإشراف من منظمة اليونسكو، التي أوصت بالحفاظ عليها باستخدام نفس المواد التقليدية.

ورغم كل ما تم، تبقى المنارة اليوم محاصرة بالعشوائية، تفتقر للرعاية والاهتمام، ولا تزال بحاجة لمشروع وطني يعيد تأهيلها ويكشف ما تبقى من أساسات الجامع القديم، الذي تشير الحفريات إلى أنه كان واسع المساحة وذا أهمية دينية وعمرانية كبيرة في عدن.

في زمن تتعرض فيه الذاكرة البصرية للمدن للضياع، تظل منارة عدن صوتًا خافتًا من ماضٍ عظيم، تُناشد المعنيين أن يُنقذوها من النسيان، وأن يعيدوا إليها الحياة، كرمز من رموز الهوية والضوء.
المصدر كتاب :
معالم عدن التاريخية

#محافظة_عدن
#منارة_عدن
#مواقع_أثري
#معلم_تاريخي
#الهيئة_العامة_للآثار_والمتاحف
جزيرة العرب وفيها الوادي المقدس وجبل طور سينا كما هو في كتاب الهمداني المكتوب قبل الف سنه والقريب اكثر لأحداث الماضي
قال الهمداني:ومن هذه الجزيره مخرج النبوه والأصفياء والأتقياء وفيها طور سينا .

بينما التاريخ التقليدي
المجحف للتاريخ اليمني يتغاضا ويتملص ويضع فلسطين هي المقصوده ثم ينقل طور سينا اليمني إلى وادي النيل

قداسة الجزيره العربيه
جنوب الجزيره العربيه وصفها العالم/ الحسن الهمداني بدقه عاليه موضحا علاقتها المتينه بالأديان السماوية

Ali Nagy
اليمن ارض التوراة ومهد الاديان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عارف_حمادي

صورة نادرة تعود لعام 1910 في مدينة عدن وتحديدًا في كريتر يظهر فيها رجل يجر جملًا مربوطًا بعربة ماء في مشهد يجسد بساطة الحياة في ذلك الزمن قبل وصول شبكات المياه الحديثة في الخلفية يظهر مبنى أثري بطراز بريطاني يعكس تأثير الاستعمار على معمار المدينة كانت عدن في تلك الفترة مدينة نابضة بالحياة تجمع بين الثقافة العربية والطابع الإنجليزي ومع كل بساطة المشهد تحكي الصورة تاريخًا عظيمًا وذاكرة لا تموت
#عبيد_طرموم

#متحف_أحور #أبين

هو متحف تاريخي يعد ثاني متحف في محافظة أبين يقع في مديرية أحور بمحافظة أبين ، يضم مجموعة متنوعة من الآثار المحلية التي تعود إلى عصور ما قبل الإسلام والعصور التاريخية المختلفه
اليكم بعض المقتنيات المعروضه في المتحف