عمر بن الخطاب بالضبط ، حتى يفرق جيوش الفرس في كوثى ..
.. ، و نجحت خطة عمر بن الخطاب نجاحا رائعا .. ، و سيطر عتبة بن غزوان على الأبلة .. ، و انسحب الهرمزان بجيشه من كوثى لينطلق مسرعا لحماية إقليم الأهواز ..
............... ................ .
💥 (( #خطة_كسرى )) 💥
☠️ وهنا .. شعر كسرى بأن المدائن ستسقط لا محالة ..
.. آجلا أو عاجلا .. بعد أن رأى كيف استطاع عمر بن الخطاب بخطته الذكية أن يشتت جموع الفرس في كوثى .. ، فقرر كسرى أن يهرب أمواله و كنوزه خارج المدائن حماية لها .. حتى لا يستولي عليها المسلمون إن سقطت المدائن ..
.. ، فأرسل ما استطاع من الكنوز إلى مدينة #نهاوند التي تقع بعيدا بعيدا ..
.. في أعماق الدولة الفارسية ( وهي في إيران حاليا ) ..
🌀 و أرسل كسرى إلى الفيرزان يأمره بأن يأخذ جيشه من كوثى ليتوجه به إلى #نهاوند لحمايتها و لحماية كنوزه هناك .. فقد كانت لكسرى في نهاوند كنوز دفنها في مكان
لا يعرفه غيره .. ، كما أمر كسرى يزدجرد قائده / #مهران أن يتحرك هو الآخر بجيشه من كوثى إلى داخل #المدائن لحماية القصر الأبيض ..
.. ، و بذلك لم يبق في كوثى أي واحد من جنرالات الفرس الثلاثة الكبار : فقد أصبح #الهرمزان في الأهواز .. ، و أصبح #الفيرزان في نهاوند .. ، و أصبح #مهران في المدائن ..
.. ، فأمر كسرى أحد قادة الفرس و كان اسمه #شهريار .. أمره بأن يدافع هو عن #كوثى بكل ما أوتي من قوة .. ، و أن يمنع زحف المسلمين إلى المدائن لأطول وقت ممكن ...
.. ، فهل سينجح شهريار في مهمته ... ؟!!
........... تابعونا ..........
🔻 بسام محرم 🔻
.. ، و نجحت خطة عمر بن الخطاب نجاحا رائعا .. ، و سيطر عتبة بن غزوان على الأبلة .. ، و انسحب الهرمزان بجيشه من كوثى لينطلق مسرعا لحماية إقليم الأهواز ..
............... ................ .
💥 (( #خطة_كسرى )) 💥
☠️ وهنا .. شعر كسرى بأن المدائن ستسقط لا محالة ..
.. آجلا أو عاجلا .. بعد أن رأى كيف استطاع عمر بن الخطاب بخطته الذكية أن يشتت جموع الفرس في كوثى .. ، فقرر كسرى أن يهرب أمواله و كنوزه خارج المدائن حماية لها .. حتى لا يستولي عليها المسلمون إن سقطت المدائن ..
.. ، فأرسل ما استطاع من الكنوز إلى مدينة #نهاوند التي تقع بعيدا بعيدا ..
.. في أعماق الدولة الفارسية ( وهي في إيران حاليا ) ..
🌀 و أرسل كسرى إلى الفيرزان يأمره بأن يأخذ جيشه من كوثى ليتوجه به إلى #نهاوند لحمايتها و لحماية كنوزه هناك .. فقد كانت لكسرى في نهاوند كنوز دفنها في مكان
لا يعرفه غيره .. ، كما أمر كسرى يزدجرد قائده / #مهران أن يتحرك هو الآخر بجيشه من كوثى إلى داخل #المدائن لحماية القصر الأبيض ..
.. ، و بذلك لم يبق في كوثى أي واحد من جنرالات الفرس الثلاثة الكبار : فقد أصبح #الهرمزان في الأهواز .. ، و أصبح #الفيرزان في نهاوند .. ، و أصبح #مهران في المدائن ..
.. ، فأمر كسرى أحد قادة الفرس و كان اسمه #شهريار .. أمره بأن يدافع هو عن #كوثى بكل ما أوتي من قوة .. ، و أن يمنع زحف المسلمين إلى المدائن لأطول وقت ممكن ...
.. ، فهل سينجح شهريار في مهمته ... ؟!!
........... تابعونا ..........
🔻 بسام محرم 🔻