((تقارير خاصة))
بعد #إغلاقها للمراكز الصيفية.. مليشيات الحوثي تعيد #فتحها بأجندة طائفيه
تفاصيل
أغلقت #مليشيات الحوثي الانقلابية عدداً كبيراً من #المراكز الصيفية في أمانة العاصمة #الخاضعة لسيطرتها، بحجة عدم #وجود ترخيص منها، في حين #تقوم بفتح مراكز صيفية جديدة وتستغلها #لتنفيذ أجندتها الطائفية.
وذكرت #مصادر محلية أن مليشيات الحوثي الانقلابية #أغلقت المركز الصيفي، الذي يقام #سنوياً في تحفيظ الدعوة بحارة الوشاح #بصنعاء القديمة، بحجة عدم #وجود ترخيص منها.
وقالت #المصادر إن المليشيات منعت إدارة المركز من بدء #العمل في المركز الصيفي #بحجة عدم وجود ترخيص #من قبل مليشيات الحوثي للمركز، في تعسف واضح #وسعي متواصل لتكريس الفكر الطائفي وتقييد #الحريات ومصادرة #حقوق الآخرين.
وأوضحت #المصادر: أن المركز يقام سنوياً دون #الحاجة لتراخيص أو شيئ من هذه #الحجج الواهية التي تتحجج بها المليشيات، #حيث أنه يشمل تحفيظ للقران الكريم مع دروس #تقوية في المنهج التعليمي #وبعض الهوايات التي يمارسها #الفتيان بدلا من الضياع #والفراغ.
#منع_وإغلاق
مصادر #مطلعة أكدت أن مليشيات الحوثي #الانقلابية منعت إقامة أي مراكز صيفية تقام بدون #ترخيص منها، كما قامت بإغلاق #المراكز الصيفية التي كانت #تقام سابقاً واستبدلتها بمراكز طائفية جديدة تدرس #من خلالها دروس ومحاضرات #طائفية
وأضافت أن #مليشيات الحوثي منعت مدراء #مكاتب التربية بأمانة العاصمة والمحافظات #الخاضعة لسيطرتها، من إقامة أي مراكز #صيفية في المدارس ما لم تكن #لديها ترخيص من ما أسمتها "اللجنة التنفيذية #للمراكز الصيفية" وهي لجنة #أنشأتها مؤخرا للسيطرة على المراكز #الصيفية والتحكم فيها
#تعبئه_طائفيه
مصادر #محلية ذكرت أن مليشيات الحوثي الانقلابية #قامت باستبدال المراكز #الصيفية السابقة بمراكز جديدة في المدارس #تابعة لها، وتستخدمها في التعبئة #الطائفية وبث أجندتها المستوردة #من إيران والدخيلة على المجتمع #اليمني.
وتستغل #المليشيات الحوثية المراكز الصيفية لاستدراج #الأطفال وغسل أدمغتهم #واستخدامهم وقودا لها، لتزج بهم في #جبهات القتال، دون مراعاة للقوانين #الدولية والأعراف المحلية التي تجرم #تجنيد الأطفال.
#دعوات_مكثفة_ومغريات_عده
سكان #محليون أكدوا أن مليشيات الحوثي #تجوب شوارع وحواري صنعاء تدعو المواطنين #وعبر مكبرات الصوت لإرسال #أبنائهم للمراكز الصيفية التابعة لها، في #حين تشهد المراكز الصيفية التابعة لها #نفوراً كبيراً من قبل الأهالي
وكانت #المليشيات الانقلابية قد فرضت على مكاتب #التربية في المديريات ومدراء #المدارس في أمانة العاصمة الخاضعة لسيطرتها، #بإلزام مجالس الآباء والأمهات #وأولياء الأمور بتسجيل أبنائهم #وبناتهم في المراكز الصيفية، مع ترصد #مسبق منها لاستقطابهم والزج بهم في جبهات القتال
وتسعى المليشيات #الانقلابية المدعومة من إيران، من #خلال المراكز الصيفية لتكثيف #الخطاب الطائفي وتعميق الفكر الإيراني #المستورد، وتسويق أفكار ودروس طائفية #فشلت في تسويقها في المدارس #والمناهج الدراسية، نتيجة لرفضها #وعدم قبولها من الطلاب وأولياء #الأمور.
#قلق_الأهالي
وأبدا الأهالي #انزعاجاً وسخطاً كبيراً جراء #إغلاق المراكز الصيفية التي تعود على أبنائهم #بالنفع والفائدة، بعيداً عن الاستقطاب #الطائفي والانقسام المجتمعي #التي تسعى له
وعبروا عن #خوفهم وقلقهم من خطوات المليشيات، #واستغلالها للعملية التعليمية والتربوية #في فساد أبنائهم وضياعهم، في تراهات #الحوثي وأفكاره الطائفية الفاسدة، #والذهاب بهم إلى مصير مجهول أو في #نعش محمول حسب تعبير #أحدهم .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
بعد #إغلاقها للمراكز الصيفية.. مليشيات الحوثي تعيد #فتحها بأجندة طائفيه
تفاصيل
أغلقت #مليشيات الحوثي الانقلابية عدداً كبيراً من #المراكز الصيفية في أمانة العاصمة #الخاضعة لسيطرتها، بحجة عدم #وجود ترخيص منها، في حين #تقوم بفتح مراكز صيفية جديدة وتستغلها #لتنفيذ أجندتها الطائفية.
وذكرت #مصادر محلية أن مليشيات الحوثي الانقلابية #أغلقت المركز الصيفي، الذي يقام #سنوياً في تحفيظ الدعوة بحارة الوشاح #بصنعاء القديمة، بحجة عدم #وجود ترخيص منها.
وقالت #المصادر إن المليشيات منعت إدارة المركز من بدء #العمل في المركز الصيفي #بحجة عدم وجود ترخيص #من قبل مليشيات الحوثي للمركز، في تعسف واضح #وسعي متواصل لتكريس الفكر الطائفي وتقييد #الحريات ومصادرة #حقوق الآخرين.
وأوضحت #المصادر: أن المركز يقام سنوياً دون #الحاجة لتراخيص أو شيئ من هذه #الحجج الواهية التي تتحجج بها المليشيات، #حيث أنه يشمل تحفيظ للقران الكريم مع دروس #تقوية في المنهج التعليمي #وبعض الهوايات التي يمارسها #الفتيان بدلا من الضياع #والفراغ.
#منع_وإغلاق
مصادر #مطلعة أكدت أن مليشيات الحوثي #الانقلابية منعت إقامة أي مراكز صيفية تقام بدون #ترخيص منها، كما قامت بإغلاق #المراكز الصيفية التي كانت #تقام سابقاً واستبدلتها بمراكز طائفية جديدة تدرس #من خلالها دروس ومحاضرات #طائفية
وأضافت أن #مليشيات الحوثي منعت مدراء #مكاتب التربية بأمانة العاصمة والمحافظات #الخاضعة لسيطرتها، من إقامة أي مراكز #صيفية في المدارس ما لم تكن #لديها ترخيص من ما أسمتها "اللجنة التنفيذية #للمراكز الصيفية" وهي لجنة #أنشأتها مؤخرا للسيطرة على المراكز #الصيفية والتحكم فيها
#تعبئه_طائفيه
مصادر #محلية ذكرت أن مليشيات الحوثي الانقلابية #قامت باستبدال المراكز #الصيفية السابقة بمراكز جديدة في المدارس #تابعة لها، وتستخدمها في التعبئة #الطائفية وبث أجندتها المستوردة #من إيران والدخيلة على المجتمع #اليمني.
وتستغل #المليشيات الحوثية المراكز الصيفية لاستدراج #الأطفال وغسل أدمغتهم #واستخدامهم وقودا لها، لتزج بهم في #جبهات القتال، دون مراعاة للقوانين #الدولية والأعراف المحلية التي تجرم #تجنيد الأطفال.
#دعوات_مكثفة_ومغريات_عده
سكان #محليون أكدوا أن مليشيات الحوثي #تجوب شوارع وحواري صنعاء تدعو المواطنين #وعبر مكبرات الصوت لإرسال #أبنائهم للمراكز الصيفية التابعة لها، في #حين تشهد المراكز الصيفية التابعة لها #نفوراً كبيراً من قبل الأهالي
وكانت #المليشيات الانقلابية قد فرضت على مكاتب #التربية في المديريات ومدراء #المدارس في أمانة العاصمة الخاضعة لسيطرتها، #بإلزام مجالس الآباء والأمهات #وأولياء الأمور بتسجيل أبنائهم #وبناتهم في المراكز الصيفية، مع ترصد #مسبق منها لاستقطابهم والزج بهم في جبهات القتال
وتسعى المليشيات #الانقلابية المدعومة من إيران، من #خلال المراكز الصيفية لتكثيف #الخطاب الطائفي وتعميق الفكر الإيراني #المستورد، وتسويق أفكار ودروس طائفية #فشلت في تسويقها في المدارس #والمناهج الدراسية، نتيجة لرفضها #وعدم قبولها من الطلاب وأولياء #الأمور.
#قلق_الأهالي
وأبدا الأهالي #انزعاجاً وسخطاً كبيراً جراء #إغلاق المراكز الصيفية التي تعود على أبنائهم #بالنفع والفائدة، بعيداً عن الاستقطاب #الطائفي والانقسام المجتمعي #التي تسعى له
وعبروا عن #خوفهم وقلقهم من خطوات المليشيات، #واستغلالها للعملية التعليمية والتربوية #في فساد أبنائهم وضياعهم، في تراهات #الحوثي وأفكاره الطائفية الفاسدة، #والذهاب بهم إلى مصير مجهول أو في #نعش محمول حسب تعبير #أحدهم .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شـــاهــــ🎥ـــد
المراكز #الصيفية الحوثية للاطفال يتلقون #تدريبات عسكرية تمهيدا للزج به إلى جبهات #القتال
#قبل أكثرمن عامين فقط من وقعوا في قبضة قوات #الجيش الوطني من الاطفال في #جبهات مليشيا الحوثي قرابة100وتم #إعادتهم إلى #أسرهم،بينما حكى زملائهم عن مقتل العشرات منهم #بعضهم بنيران المشرفين
#الحوثي_جماعه_ارهابيه
t.me/suhailt
المراكز #الصيفية الحوثية للاطفال يتلقون #تدريبات عسكرية تمهيدا للزج به إلى جبهات #القتال
#قبل أكثرمن عامين فقط من وقعوا في قبضة قوات #الجيش الوطني من الاطفال في #جبهات مليشيا الحوثي قرابة100وتم #إعادتهم إلى #أسرهم،بينما حكى زملائهم عن مقتل العشرات منهم #بعضهم بنيران المشرفين
#الحوثي_جماعه_ارهابيه
t.me/suhailt
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
#شاهد_بالفيديو محافظة #عمران فيديو متداول لعناصر مليشيا الحوثي وهم يدربون #الأطفال في المراكز الصيفية على فك وتركيب واستخدام الاسلحة وفي داخل قاعات الفصول الدراسية بالمدارس الحكومية !!! في الوقت الذي كثرت جرائم القتل وخصوصا قتل الأقارب في مختلف المناطقة…
#فيديو
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
👍3
*مليشيا الحوثي
#ترفع أسعار الغاز وتخصص #الزيادة السعرية لصالح مراكزها #الصيفية
خصصت مليشيا الحوثي، نسبة من سعر أسطوانة الغاز، في العاصمة صنعاء، وبقية مناطق سيطرتها لصالح، مراكزها الصيفية الطائفية.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الحوثي، أضافت مائتين ريال، في كل أسطوانة غاز منزلي، زيادة عن سعرها السابق وخصصتها للمراكز الصيفية.
وأشارت المصادر إلى أن مليشيا الحوثي، لم تكتف برفع أسعار الغاز المنزلي، واستقطاع الزيادة لصالح المراكز الصيفية الطائفية، بل لديها موارد أخرى، عبر فرض الجبايات والإتاوات المالية من التجار والمحلات التجارية.
ولفتت المصادر إلى أن مليشيا الحوثي، تصرف مبالغ كأجور للعاملين في المراكز الصيفية، الذين يعملون كمشرفين، أما الذين لا ينتمون إلى فئة المشرفين، فلا يتم لهم صرف سوى الوعود الكاذبة.
وأوضحت المصادر أن مليشيا الحوثي، تجبر المعلمين، الذين لا ينتمون إلى سلالة القناديل، على العمل بشكل يومي دون عائد مالي.
*العاصمة اونلاين
t.me/suhailt
#ترفع أسعار الغاز وتخصص #الزيادة السعرية لصالح مراكزها #الصيفية
خصصت مليشيا الحوثي، نسبة من سعر أسطوانة الغاز، في العاصمة صنعاء، وبقية مناطق سيطرتها لصالح، مراكزها الصيفية الطائفية.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الحوثي، أضافت مائتين ريال، في كل أسطوانة غاز منزلي، زيادة عن سعرها السابق وخصصتها للمراكز الصيفية.
وأشارت المصادر إلى أن مليشيا الحوثي، لم تكتف برفع أسعار الغاز المنزلي، واستقطاع الزيادة لصالح المراكز الصيفية الطائفية، بل لديها موارد أخرى، عبر فرض الجبايات والإتاوات المالية من التجار والمحلات التجارية.
ولفتت المصادر إلى أن مليشيا الحوثي، تصرف مبالغ كأجور للعاملين في المراكز الصيفية، الذين يعملون كمشرفين، أما الذين لا ينتمون إلى فئة المشرفين، فلا يتم لهم صرف سوى الوعود الكاذبة.
وأوضحت المصادر أن مليشيا الحوثي، تجبر المعلمين، الذين لا ينتمون إلى سلالة القناديل، على العمل بشكل يومي دون عائد مالي.
*العاصمة اونلاين
t.me/suhailt
👍1