#تقرير_حقوقي
#يوثق انتهاكات #قوات المجلس #الانتقالي بحق #المدنيين في جبل الفرس #بعدن
كشف المركز الأمريكي للعدالة(ACJ) بتقريره عن جرائم تهجير جماعي واقتحام وإحراق لمنازل المواطنين بمديرية كريتر، بمحافظة عدن، ارتكبتها فصائل مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياًً.
ووثق التقرير الذي أشهره المركز اليوم الثلاثاء ، بعنوان " أصبحوا بلا مأوى"، الانتهاكات التي تعرض لها سكان جبل "الفرس" بكريتر والبالغ عددهم
( 200 أسرة)، خلال الفترة من 2 حتى 12 أكتوبر 2021م وتنوعت الانتهاكات بين الاعتقال والمداهمة وتدمير واحراق المنازل والتهجير القسري.
وقال المركز، إن فريقه الميداني قام بالنزول إلى مكان الواقعة (جبل الفرس-كريتر) والتقاء بعدد من الضحايا وشهود العيان، وأفراد من الأسر المهجرة.
ووثق فريق المركز (12) حالة إحراق وتدمير وهدم كلي للمنازل، وتهجير (20 أسرة) من منازلهم تحت تهديد السلاح، وهي أسر نازحة من محافظات عدة، تم تهجيرها للمرة الثانية أو الثالثة.
وأوضح المركز في التقرير أن هذه الوقائع بدأت في 2 أكتوبر، حين وقعت اشتباكات مسلحة في كريتر بين فصيلين مسلحين تابعين للمجلس الانتقالي، يقود الأول قائد معسكر 20 سابقاً "إمام النوبي"، والثاني بقيادة قائد الحزام الأمني.
وتسببت تلك الاشتباكات التي امتدت الى عدة احياء في مدينة كريتر ، في سقوط ضحاي مدنيين بين قتلى وجرحى، إضافة إلى تدمير عدداً من ممتلكات المواطنين الخاصة والمرافق العامة.
وفرضت الاشتباكات الشديدة بين الفصلين، حصاراً خانقاً على المدنيين لمدة أربعة أيام، الذين تركوا في وضع إنساني حرج.
وبعد أيام اقتحمت قوات من الحزام الأمني، جبل الفرس واعتدت على سكانه بإطلاق الرصاص بشكل عشوائي، بذريعة التواطؤ مع قوات النوبي، والسماح لها بالتمركز في المنطقة الجبلية والتحصن بالمنازل.
وأضاف المركز: قام مسلحي الحزام الأمني بحملات اعتقالات واسعة ومداهمات لمنازل العشرات من سكان الجبل، بحجة البحث عن مطلوبين على ذمة الأحداث.
وبين أن قوات الحزام، أقدمت في يوم 12 كتوبر 2021، على طرد وتهجير سكان الجبل بقوت السلاح، إَضافة إلى نهب محتويات منازلهم وتدمير واحراق 12 منزلاً منها بشكل كلي.
وحث المركز في توصياته، المجلس الانتقالي على وقف ممارساته بحق سكان الجبل والكف عن تهجيرهم، وضمان العودة الأمنة للأسر المهجرة وتعويضها على ما لحقها من أضرار.
ودعا المركز قيادة التحالف العربي الذي تقوده السعودية والقيادة العسكرية الإماراتية بشكل خاص، إلى إيقاف كافة أشكال الدعم العسكري والمالي للتشكيلات المسلحة خارج إطار الحكومة اليمنية، ومساءلة القيادات المتورطة في مثل هكذا ممارسات مخالفة للقانون الدولي وتمثل انتهاكا صارخاً للقانون اليمني.
وأوصى المركز اللجنة الوطنية المعنية بانتهاكات حقوق الانسان، بفتح تحقيق في الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها قوات المجلس الانتقالي بحق المدنيين في جبل الفرس، وما سبق ذلك من جرائم القتل والتهجير القسري لأبناء المناطق الشمالية والشرقية.
وطالب المركز في ختام التقرير المنظمات الإغاثية والإنسانية، بسرعة الالتفات إلى معاناة المهجرين من جبل الفرس، وتقديم المساعدات الإغاثية والإيوائية والصحية لهم، ومعالجة الأضرار التي لحقت بمنازلهم ومصالحهم.
t.me/suhailt
#يوثق انتهاكات #قوات المجلس #الانتقالي بحق #المدنيين في جبل الفرس #بعدن
كشف المركز الأمريكي للعدالة(ACJ) بتقريره عن جرائم تهجير جماعي واقتحام وإحراق لمنازل المواطنين بمديرية كريتر، بمحافظة عدن، ارتكبتها فصائل مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياًً.
ووثق التقرير الذي أشهره المركز اليوم الثلاثاء ، بعنوان " أصبحوا بلا مأوى"، الانتهاكات التي تعرض لها سكان جبل "الفرس" بكريتر والبالغ عددهم
( 200 أسرة)، خلال الفترة من 2 حتى 12 أكتوبر 2021م وتنوعت الانتهاكات بين الاعتقال والمداهمة وتدمير واحراق المنازل والتهجير القسري.
وقال المركز، إن فريقه الميداني قام بالنزول إلى مكان الواقعة (جبل الفرس-كريتر) والتقاء بعدد من الضحايا وشهود العيان، وأفراد من الأسر المهجرة.
ووثق فريق المركز (12) حالة إحراق وتدمير وهدم كلي للمنازل، وتهجير (20 أسرة) من منازلهم تحت تهديد السلاح، وهي أسر نازحة من محافظات عدة، تم تهجيرها للمرة الثانية أو الثالثة.
وأوضح المركز في التقرير أن هذه الوقائع بدأت في 2 أكتوبر، حين وقعت اشتباكات مسلحة في كريتر بين فصيلين مسلحين تابعين للمجلس الانتقالي، يقود الأول قائد معسكر 20 سابقاً "إمام النوبي"، والثاني بقيادة قائد الحزام الأمني.
وتسببت تلك الاشتباكات التي امتدت الى عدة احياء في مدينة كريتر ، في سقوط ضحاي مدنيين بين قتلى وجرحى، إضافة إلى تدمير عدداً من ممتلكات المواطنين الخاصة والمرافق العامة.
وفرضت الاشتباكات الشديدة بين الفصلين، حصاراً خانقاً على المدنيين لمدة أربعة أيام، الذين تركوا في وضع إنساني حرج.
وبعد أيام اقتحمت قوات من الحزام الأمني، جبل الفرس واعتدت على سكانه بإطلاق الرصاص بشكل عشوائي، بذريعة التواطؤ مع قوات النوبي، والسماح لها بالتمركز في المنطقة الجبلية والتحصن بالمنازل.
وأضاف المركز: قام مسلحي الحزام الأمني بحملات اعتقالات واسعة ومداهمات لمنازل العشرات من سكان الجبل، بحجة البحث عن مطلوبين على ذمة الأحداث.
وبين أن قوات الحزام، أقدمت في يوم 12 كتوبر 2021، على طرد وتهجير سكان الجبل بقوت السلاح، إَضافة إلى نهب محتويات منازلهم وتدمير واحراق 12 منزلاً منها بشكل كلي.
وحث المركز في توصياته، المجلس الانتقالي على وقف ممارساته بحق سكان الجبل والكف عن تهجيرهم، وضمان العودة الأمنة للأسر المهجرة وتعويضها على ما لحقها من أضرار.
ودعا المركز قيادة التحالف العربي الذي تقوده السعودية والقيادة العسكرية الإماراتية بشكل خاص، إلى إيقاف كافة أشكال الدعم العسكري والمالي للتشكيلات المسلحة خارج إطار الحكومة اليمنية، ومساءلة القيادات المتورطة في مثل هكذا ممارسات مخالفة للقانون الدولي وتمثل انتهاكا صارخاً للقانون اليمني.
وأوصى المركز اللجنة الوطنية المعنية بانتهاكات حقوق الانسان، بفتح تحقيق في الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها قوات المجلس الانتقالي بحق المدنيين في جبل الفرس، وما سبق ذلك من جرائم القتل والتهجير القسري لأبناء المناطق الشمالية والشرقية.
وطالب المركز في ختام التقرير المنظمات الإغاثية والإنسانية، بسرعة الالتفات إلى معاناة المهجرين من جبل الفرس، وتقديم المساعدات الإغاثية والإيوائية والصحية لهم، ومعالجة الأضرار التي لحقت بمنازلهم ومصالحهم.
t.me/suhailt
#تقرير_حقوقي
#يوثق عشرات الانتهاكات #الحوثية بحق سكان #تعز خلال #فبراير
وثّق مركز حقوقي 141 حالة انتهاك طالت مدنيين في محافظة تعز، خلال شهر فبراير الماضي كانت ميليشيا الحوثي الأكثر تسبباً في وقوعها.
وقال "مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان"، في تقريره الشهري المعنون بـ"قرية العنين.. الأرض المحروقة"، إن فريقه الميداني وثّق مقتل تسعة مدنيين بينهم ثلاث نساء، تسببت ميليشيا الحوثي بمقتل ثمانية منهم بمن فيهم النساء الثلاث.
وأوضح المركز أن ثلاثة مدنيين بينهم امرأة قُتلوا بقذائف الهاون والمدفعية، فيما قتلت امرأة واحدة برصاص قناص.
كما قتل مدنيان أحدهما امرأة برصاص مباشر، فيما قتل مدنيان أحدهما امرأة أيضاً في انفجار ألغام أرضية، وقتل مدني واحد برصاص مباشر لمسلحين خارج إطار الدولة.
وذكر المركز أن فريقه الميداني رصد إصابة 44 مدنياً بينهم ست نساء و11طفلاً. ومن بين هؤلاء، تسببت ميليشيا الحوثي بإصابة 35 شخصاً، منهم ست نساء و11 طفلاً.
ورصد الفريق إصابة 30 مدنياً بينهم أربع نساء وثمانية أطفال بالقذائف المدفعية المختلفة، إضافةً إلى إصابة خمسة مدنيين (امرأتين وثلاثة أطفال) برصاص قناص تابع للميليشيا.
وبحسب المركز، فإن فريقه وثّق أيضاً إصابة ستة مدنيين بينهم طفل برصاص مباشر لمسلحين خارج إطار الدولة. كما رصد إصابة مدنيين اثنين جراء الاعتداء عليهما من قبل مسلحين خارج إطار الدولة، وإصابة مدني برصاص راجع لمجهولين.
وأكد المركز كذلك نزوح 45 أسرة مطلع فبراير. كما ذكر أن ميليشيا الحوثي هجرت عشرات الأسر من سكان قرية الحصب بمديرية مقبنة بعد أن أرغمتهم على ترك منازلهم والنزوح منها.
ووفقاً للمركز، فإن فريقه رصد 39 حالة تضرر ممتلكات عامة وخاصة، حالة واحدة منها لممتلكات عامة حيث تضرر مستشفى الحياة جراء قصف ميليشيا الحوثي، و38 حالة انتهاك لممتلكات خاصة بينها تضرر تسعة منازل بشكل كلي و17 منزلاً بشكل جزئي ومركبتين جزئياً وواحدة كلياً نتيجة القصف من قبل ميليشيا الحوثي.
كما أشار إلى إحراق الميليشيا الحوثية منزل وتفخيخ عدد من المنازل وانفجار شاحنة جراء انفجار لغم زرعته الميليشيا واقتحام منزلين آخرين والاستيلاء على منازل موظفين في مصنع البرح للإسمنت.
إلى ذلك، تناول التقرير الانتهاكات التي طالت قرية العنين وبلاد الوافي بجبل حبشي التي حولتها ميليشيا الحوثي لأرض محروقة بقصفها الممنهج والمكثف بمختلف الأسلحة الثقيلة، وذلك بسبب موقع جبلها الاستراتيجي بحكم موقع المديرية وقراها الجبلية المطلة على منطقتي الرمادة وهجدة والطريق الرئيسية بين محافظتي تعز والحديدة، وقد جعلتها ميليشيا الحوثي هدفاً مستمراً.
وأضاف أن معاناة أهل هذه القرية "لم تقتصر على اقتطاع مساحات واسعة من أرضهم التي زُرعت بالألغام، وترصدتها نيران القناصة، بل وصلت عمليات القنص إلى داخل القرية، وقد أصيب العديد من أبنائها عند تحرّكاتهم، حتى خلال تشييع الموتى إلى مقبرة القرية".
وأكد المركز وقوع ثلاث مجازر دموية ارتكبتها ميليشيا الحوثي، اثنتان منها راح ضحيتها مدنيان، وأصيب 18 مدنياً آخرون فيها، بينهم امرأتان وثلاثة أطفال.
t.me/suhailt
#يوثق عشرات الانتهاكات #الحوثية بحق سكان #تعز خلال #فبراير
وثّق مركز حقوقي 141 حالة انتهاك طالت مدنيين في محافظة تعز، خلال شهر فبراير الماضي كانت ميليشيا الحوثي الأكثر تسبباً في وقوعها.
وقال "مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان"، في تقريره الشهري المعنون بـ"قرية العنين.. الأرض المحروقة"، إن فريقه الميداني وثّق مقتل تسعة مدنيين بينهم ثلاث نساء، تسببت ميليشيا الحوثي بمقتل ثمانية منهم بمن فيهم النساء الثلاث.
وأوضح المركز أن ثلاثة مدنيين بينهم امرأة قُتلوا بقذائف الهاون والمدفعية، فيما قتلت امرأة واحدة برصاص قناص.
كما قتل مدنيان أحدهما امرأة برصاص مباشر، فيما قتل مدنيان أحدهما امرأة أيضاً في انفجار ألغام أرضية، وقتل مدني واحد برصاص مباشر لمسلحين خارج إطار الدولة.
وذكر المركز أن فريقه الميداني رصد إصابة 44 مدنياً بينهم ست نساء و11طفلاً. ومن بين هؤلاء، تسببت ميليشيا الحوثي بإصابة 35 شخصاً، منهم ست نساء و11 طفلاً.
ورصد الفريق إصابة 30 مدنياً بينهم أربع نساء وثمانية أطفال بالقذائف المدفعية المختلفة، إضافةً إلى إصابة خمسة مدنيين (امرأتين وثلاثة أطفال) برصاص قناص تابع للميليشيا.
وبحسب المركز، فإن فريقه وثّق أيضاً إصابة ستة مدنيين بينهم طفل برصاص مباشر لمسلحين خارج إطار الدولة. كما رصد إصابة مدنيين اثنين جراء الاعتداء عليهما من قبل مسلحين خارج إطار الدولة، وإصابة مدني برصاص راجع لمجهولين.
وأكد المركز كذلك نزوح 45 أسرة مطلع فبراير. كما ذكر أن ميليشيا الحوثي هجرت عشرات الأسر من سكان قرية الحصب بمديرية مقبنة بعد أن أرغمتهم على ترك منازلهم والنزوح منها.
ووفقاً للمركز، فإن فريقه رصد 39 حالة تضرر ممتلكات عامة وخاصة، حالة واحدة منها لممتلكات عامة حيث تضرر مستشفى الحياة جراء قصف ميليشيا الحوثي، و38 حالة انتهاك لممتلكات خاصة بينها تضرر تسعة منازل بشكل كلي و17 منزلاً بشكل جزئي ومركبتين جزئياً وواحدة كلياً نتيجة القصف من قبل ميليشيا الحوثي.
كما أشار إلى إحراق الميليشيا الحوثية منزل وتفخيخ عدد من المنازل وانفجار شاحنة جراء انفجار لغم زرعته الميليشيا واقتحام منزلين آخرين والاستيلاء على منازل موظفين في مصنع البرح للإسمنت.
إلى ذلك، تناول التقرير الانتهاكات التي طالت قرية العنين وبلاد الوافي بجبل حبشي التي حولتها ميليشيا الحوثي لأرض محروقة بقصفها الممنهج والمكثف بمختلف الأسلحة الثقيلة، وذلك بسبب موقع جبلها الاستراتيجي بحكم موقع المديرية وقراها الجبلية المطلة على منطقتي الرمادة وهجدة والطريق الرئيسية بين محافظتي تعز والحديدة، وقد جعلتها ميليشيا الحوثي هدفاً مستمراً.
وأضاف أن معاناة أهل هذه القرية "لم تقتصر على اقتطاع مساحات واسعة من أرضهم التي زُرعت بالألغام، وترصدتها نيران القناصة، بل وصلت عمليات القنص إلى داخل القرية، وقد أصيب العديد من أبنائها عند تحرّكاتهم، حتى خلال تشييع الموتى إلى مقبرة القرية".
وأكد المركز وقوع ثلاث مجازر دموية ارتكبتها ميليشيا الحوثي، اثنتان منها راح ضحيتها مدنيان، وأصيب 18 مدنياً آخرون فيها، بينهم امرأتان وثلاثة أطفال.
t.me/suhailt
👍3
#مرصد_يمني
#يوثق 6 حالات #انتهاك ضد الحريات #الإعلامية خلال #أبريل
أعلن مرصد الحريات الاعلامية في اليمن، توثيق 6 انتهاكات للحريات الإعلامية في البلاد خلال أبريل الماضي.
و تنوعت الانتهاكات بين حالة اعتقال واحدة، وحالة اعتداء، وحالة تهديد، و 3 حالات اقتحام وإيقاف إذاعات خاصة حسب التقرير الرقمي للمرصد.
وعلى النطاق الجغرافي توزعت الانتهاكات بنصف الانتهاكات في محافظة إب (وسط) بعدد 3 حالات انتهاك، وحالتي انتهاك بمحافظة تعز(جنوب غرب)، وحالة انتهاك في محافظة صنعاء(شمال).
وأشار التقرير إلى أن مليشيا الحوثي ارتكبت 50% من الانتهاكات بواقع 3 حالات انتهاكات، فيما سجلت حالتي انتهاك مارستها أطراف تابعة للحكومة اليمنية، وحاله انتهاك واحدة سجلت ضد متنفذين.
t.me/suhailt
#يوثق 6 حالات #انتهاك ضد الحريات #الإعلامية خلال #أبريل
أعلن مرصد الحريات الاعلامية في اليمن، توثيق 6 انتهاكات للحريات الإعلامية في البلاد خلال أبريل الماضي.
و تنوعت الانتهاكات بين حالة اعتقال واحدة، وحالة اعتداء، وحالة تهديد، و 3 حالات اقتحام وإيقاف إذاعات خاصة حسب التقرير الرقمي للمرصد.
وعلى النطاق الجغرافي توزعت الانتهاكات بنصف الانتهاكات في محافظة إب (وسط) بعدد 3 حالات انتهاك، وحالتي انتهاك بمحافظة تعز(جنوب غرب)، وحالة انتهاك في محافظة صنعاء(شمال).
وأشار التقرير إلى أن مليشيا الحوثي ارتكبت 50% من الانتهاكات بواقع 3 حالات انتهاكات، فيما سجلت حالتي انتهاك مارستها أطراف تابعة للحكومة اليمنية، وحاله انتهاك واحدة سجلت ضد متنفذين.
t.me/suhailt
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
#شاهد_بالفيديو محافظة #عمران فيديو متداول لعناصر مليشيا الحوثي وهم يدربون #الأطفال في المراكز الصيفية على فك وتركيب واستخدام الاسلحة وفي داخل قاعات الفصول الدراسية بالمدارس الحكومية !!! في الوقت الذي كثرت جرائم القتل وخصوصا قتل الأقارب في مختلف المناطقة…
#فيديو
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شـــاهــــ🎥ـــد
والذي #يوثق مشاركة الطيران الاماراتي فجر اليوم #مساندا لمليشيات الانتقالي في مدينة #عتق
t.me/suhailt
والذي #يوثق مشاركة الطيران الاماراتي فجر اليوم #مساندا لمليشيات الانتقالي في مدينة #عتق
t.me/suhailt
👍5🔥1