شبكة غيل عمر الإخبارية والإعلانية
412 subscribers
7.7K photos
99 videos
13 files
6.3K links
اخبارية- ثقافية- منوعة- شاملة
Download Telegram
#حضرموت_المكلا
#انتهاء حملة التحصين ضد شلل الأطفال بنسبة نجاح بلغت 96٪ في ساحل حضرموت
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية

أعلن مكتب الصحة العامة والسكان بساحل حضرموت عن إنتهاء الحملة الوطنية للتحصين ضد فيروس شلل الأطفال بنسبة نجاح بلغت 96٪.
ذكر ذلك مدير الرعاية الأولية والتحصين بالمحافظة فؤاد علي بامطرف الذي أوضح بأن عدد اللذين استهدفتهم الحملة من الأطفال من 12 شهر إلى 59 شهر بلغوا 87739، فيما بلغ المستهدفين من الأطفال أقل من خمس سنوات 107096، أما أجمالي المطعمين أقل من خمس سنوات فبلغوا 102377 في كافة المديريات.
يذكر أن الحملة إستمرت لمدة أربعة أيام وشاركت بها (569) فرقة منها (123) فرقة ثابتة و(446) فرقة متحركة.

#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar
#انتهاء أزمة ضباط الحرس الجمهوري بالضالع بتسليمهم لقيادي مؤتمري في قعطبة


الموقع بوست | #الضالع_خاص
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية

افرجت السلطات الأمنية بمحافظة الضالع عن ضباط وجنود الحرس الجمهوري والأمن المركزي عقب احتجاز دام لأكثر من يومين في إدارة أمن المحافظة وسط مدينة الضالع جنوب اليمن.

وقال شهود عيان لـ"الموقع بوست" إن أمن محافظة الضالع سلم مساء اليوم المحتجزين والبالغ عددهم 66 ضابطا وجنديا إلى أحد الشخصيات الحزبية في المحافظة.

وأضاف الشهود في سياق حديثهم مع مراسل "الموقع بوست" أن أطقم أمنية رافقت المحتجزين و اوصلتهم الى منزل أحد الوجاهات بالمحافظة ويدعى كمال الرويشان وهو قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، ثم عادت ادراجها صوب مدينة الضالع.

وتتبع مديرية قعطبة محافظة الضالع نفسها التي أحتجز فيها الضباط والجنود، ولم تعرف بعد خلفية هذا التحرك، ودوافعه، ومصير الضباط والجنود بعد وصولهم قعطبة، وهل سيعودوا أدراجهم نحو المناطق التي قدموا منها، أم أن إحالتهم للقيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام مجرد إعفاء لأمن الضالع من المسؤولية، ومدخلا لتحركهم نحو مدينة عدن.

وكانت نقطة أمنية بالضالع قامت بضبط 66 ضابطا وجنديا من الحرس الجمهوري كانوا في طريقهم إلى العاصمة المؤقتة عدن برفقة اطقم عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.

وتزايدت مؤخرا موجة الاستقطاب لما يسمى الحرس الجمهوري وتسربهم إلى عدن حيث يقيم "طارق" نجل شقيق الرئيس السابق علي عبدالله صالح، والذي يحظى بدعم من دولة الامارات العربية المتحدة، التي خصصت له معسكرات داخل عدن لاستقبال الموالين لنجل شقيق صالح.

وكان ناشطون يمنيون أثاروا في مواقع التواصل الاجتماعي التساؤلات عن الكيفية التي يغادر بها اولئك الضباط والجنود نحو عدن، ولم يتعرضوا للتوقيف في النقاط الأمنية التابعة لمليشيا الحوثي على طول خطوط الطرق الرئيسية المؤدية إلى عدن.

#الموقع_بوست
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar