شبكة غيل عمر الإخبارية والإعلانية
412 subscribers
7.7K photos
99 videos
13 files
6.3K links
اخبارية- ثقافية- منوعة- شاملة
Download Telegram
#مليشيا الحوثي تشن حملة اختطافات واسعه بحق أبناء مريس بدمت شمال الضالع

الموقع بوست | #الضالع_خاص
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية

أقدمت مليشيا الحوثي والمخلوع صالح على شن حملة اختطافات واسعة في مدينة دمت بمحافظة الضالع الواقعة تحت سيطرتها منذ نحو عامين، بحق عدد من التجار والصرافين وأصحاب المحال من أبناء منطقة مريس.

وقالت مصادر محلية لـ"الموقع بوست" إن عدد من الأطقم التابعة للمليشيات نفذت حملة اختطاف شملت عدد من تجار المدينة بينهم نجل مالك شركة المريسي للدواجن وشركة المريسي للصرافة وانجاز للصرافة ومحلات الشيخ ومسعد منصر لمواد البناء وغيرها واقتيادهم إلى جهة مجهولة.

وأشارت المصادر إلى أن عدد المختطفين وصل لاكثر من ثلاثين من المواطنين من أبناء مريس.

#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar
#انتهاء أزمة ضباط الحرس الجمهوري بالضالع بتسليمهم لقيادي مؤتمري في قعطبة


الموقع بوست | #الضالع_خاص
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية

افرجت السلطات الأمنية بمحافظة الضالع عن ضباط وجنود الحرس الجمهوري والأمن المركزي عقب احتجاز دام لأكثر من يومين في إدارة أمن المحافظة وسط مدينة الضالع جنوب اليمن.

وقال شهود عيان لـ"الموقع بوست" إن أمن محافظة الضالع سلم مساء اليوم المحتجزين والبالغ عددهم 66 ضابطا وجنديا إلى أحد الشخصيات الحزبية في المحافظة.

وأضاف الشهود في سياق حديثهم مع مراسل "الموقع بوست" أن أطقم أمنية رافقت المحتجزين و اوصلتهم الى منزل أحد الوجاهات بالمحافظة ويدعى كمال الرويشان وهو قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، ثم عادت ادراجها صوب مدينة الضالع.

وتتبع مديرية قعطبة محافظة الضالع نفسها التي أحتجز فيها الضباط والجنود، ولم تعرف بعد خلفية هذا التحرك، ودوافعه، ومصير الضباط والجنود بعد وصولهم قعطبة، وهل سيعودوا أدراجهم نحو المناطق التي قدموا منها، أم أن إحالتهم للقيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام مجرد إعفاء لأمن الضالع من المسؤولية، ومدخلا لتحركهم نحو مدينة عدن.

وكانت نقطة أمنية بالضالع قامت بضبط 66 ضابطا وجنديا من الحرس الجمهوري كانوا في طريقهم إلى العاصمة المؤقتة عدن برفقة اطقم عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.

وتزايدت مؤخرا موجة الاستقطاب لما يسمى الحرس الجمهوري وتسربهم إلى عدن حيث يقيم "طارق" نجل شقيق الرئيس السابق علي عبدالله صالح، والذي يحظى بدعم من دولة الامارات العربية المتحدة، التي خصصت له معسكرات داخل عدن لاستقبال الموالين لنجل شقيق صالح.

وكان ناشطون يمنيون أثاروا في مواقع التواصل الاجتماعي التساؤلات عن الكيفية التي يغادر بها اولئك الضباط والجنود نحو عدن، ولم يتعرضوا للتوقيف في النقاط الأمنية التابعة لمليشيا الحوثي على طول خطوط الطرق الرئيسية المؤدية إلى عدن.

#الموقع_بوست
#شبكة_غيل_عمر_الاخبارية
#تابعونا_على_التليجرام
http://Telegram.me/gailomar