_____⚫️ ظلمات بعضها فوق بعض ⚫️_______
:
( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )
_______________________________________
.......➡️....... يُتبع⬇️__________________
:
فقال الهمداني للإمام الصادق عليه السلام : أَوْ كَظُلُماتٍ ؟ ؟
قال الإمام : «الأول وصاحبه يَغْشاهُ مَوْجٌ الثالث، مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ #ظُلُماتٌ الثاني، بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ #معاوية (لعنه الله)، وفتن #بني_امية، إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ المؤمن في ظلمة فتنهم لَمْ يَكَدْ يَراها وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً #إماما من ولد #فاطمة (عليها السلام) فَما لَهُ مِنْ نُورٍ إمام يوم القيامة».
__________________________________
#سورة_النور
#تفسير_أهل_البيت_عليهم_السلام
#بني_أمية لعنهم الله #الظلمات #الفتن
#البرهان_في_تفسير_القرآن
t.me/Al_burhan
:
( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )
_______________________________________
.......➡️....... يُتبع⬇️__________________
:
فقال الهمداني للإمام الصادق عليه السلام : أَوْ كَظُلُماتٍ ؟ ؟
قال الإمام : «الأول وصاحبه يَغْشاهُ مَوْجٌ الثالث، مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ #ظُلُماتٌ الثاني، بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ #معاوية (لعنه الله)، وفتن #بني_امية، إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ المؤمن في ظلمة فتنهم لَمْ يَكَدْ يَراها وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً #إماما من ولد #فاطمة (عليها السلام) فَما لَهُ مِنْ نُورٍ إمام يوم القيامة».
__________________________________
#سورة_النور
#تفسير_أهل_البيت_عليهم_السلام
#بني_أمية لعنهم الله #الظلمات #الفتن
#البرهان_في_تفسير_القرآن
t.me/Al_burhan
.
(( وأما الحوادثُ الواقعةُ، فارجعوا فيها الى رواة حديثنا، فإنّهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله ))
⬅️.. عن زرارة بن أعين يقول:
سمعت أبا عبد الله عليه السلام، يقول: ينادي منادٍ من السماء: إنّ فلانا (فلان هنا كناية عن #إمام_زماننا)
هو الأمير، وينادي منادٍ: إنّ علياً وشيعته هم الفائزون، قلت: فمن يقاتل المهدي بعد هذا ؟
فقال: إنّ الشيطان ينادي: إنّ فلاناً (فلان هنا أما المراد عثمان بن عنبسة السفياني، أو هو عثمان بن عفان) وشيعته هم الفائزون - لرجل من #بني_أمية -
قلت: فمن يعرفُ الصادق من الكاذب ؟
قال: يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا، ويقولون: إنّه يكون قبلَ أن يكون، ويعلمون أنّهم هم المحقّون الصادقون
📖الغيبة للنعماني
#فتن_عصر_الظهور
t.me/Al_burhan
(( وأما الحوادثُ الواقعةُ، فارجعوا فيها الى رواة حديثنا، فإنّهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله ))
⬅️.. عن زرارة بن أعين يقول:
سمعت أبا عبد الله عليه السلام، يقول: ينادي منادٍ من السماء: إنّ فلانا (فلان هنا كناية عن #إمام_زماننا)
هو الأمير، وينادي منادٍ: إنّ علياً وشيعته هم الفائزون، قلت: فمن يقاتل المهدي بعد هذا ؟
فقال: إنّ الشيطان ينادي: إنّ فلاناً (فلان هنا أما المراد عثمان بن عنبسة السفياني، أو هو عثمان بن عفان) وشيعته هم الفائزون - لرجل من #بني_أمية -
قلت: فمن يعرفُ الصادق من الكاذب ؟
قال: يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا، ويقولون: إنّه يكون قبلَ أن يكون، ويعلمون أنّهم هم المحقّون الصادقون
📖الغيبة للنعماني
#فتن_عصر_الظهور
t.me/Al_burhan
البرهان في تفسير القرآن
Photo
٠
[ ( ومضــــاتْ مــــــهدويّة )]
[ الأهميّة البَّالغَةُ في دراسة فتن عصر الظُّهور الشّريف وأسبابها ونتائجها ]
:
◀ فهذا زرارة بن أعين "ره" يقول : ( سمعتُ أبا عبدالله عليه السلام، يقول : ينادي مُنادٍ من السماء : "إنّ فلاناً- كناية عن #إمام_زماننا صلوات الله عليه – هو الأمير" ، وينادي منادٍ : " إن علياً وشيعتَه هم الفائزون " ، قلتُ : فمن يقاتِلُ #المهديّ بعد هذا ؟
فقال : إنّ الشيطان ينادي : " إنّ فلاناً وشيعتَه هم الفائزون – لرجل من #بني_أمية – " .
قلتُ : فمن يعرفُ الصادِقَ من الكاذب ؟
قال : يعرفُه الذين كانوا يروون حدثَنا ، ويقولون : إنّه يكون قبلَ أن يكون ، ويعلمون أنّهم المحِقّون الصادقون ) .
[📓عن غيبة النعماني ‹ره› ]
٠
فالناجي من الفتنةِ إذنْ أيها العزيز ⬇:
٠أولاً – الرواي لحديثِهم . حيث تقولُ الرواية الشريفة : « يَروونَ حديثَنا » .
٠وثانياً – القائلُ بحدوثِها قبلَ أن تحدث، وهذا ينشأ عن إعتقادٍ بصحة هذه الروايات، أو على الأقل إحتمالُ حدوثِها فيما لو لم تَقمْ القرائنُ السليمة على صحّتها . حيث تقول الرواية الشريفة : « ويقولونَ : إنّه يكونُ قبلَ أنْ يكونَ » .
٠وثالثاً – المّعتقِدُ بعلمٍ دونَ شكٍّ وريبةٍ أنّه مُحِقّ في إتّباعه لأهل البيت عليهم السلام، وصادقٌ في حبّه لهم ومعرفتِه وتسليمه وطاعته . حيث تقول الروايةُ الشريفة : « ويعلمون أنّهم هم المحقّونَ الصادقونَ » .
فالنّاجي بعد هذا التفصيل هو روايةُ حديثِهم ، القائلُ بقولِهم ، الموقِنُ بهم وبعقيدتِهم ، والصادقُ معهم ، كلّ ذلك على أساس من العلم والمعرفة بعلومهم لا بعلوم غيرهم. ومن هنا يأتي التوقيع الشريف من الناحية المقدّسة صلوات الله عليها :
( وأمّا الحوادثُ الواقعةُ ، فارجِعوا فيها إلى رواةٍ حديثنا ، فإنّهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله )
[📓 عنْ الإحتجاج الشريف :ج٢ ]
[ ( ومضــــاتْ مــــــهدويّة )]
[ الأهميّة البَّالغَةُ في دراسة فتن عصر الظُّهور الشّريف وأسبابها ونتائجها ]
:
◀ فهذا زرارة بن أعين "ره" يقول : ( سمعتُ أبا عبدالله عليه السلام، يقول : ينادي مُنادٍ من السماء : "إنّ فلاناً- كناية عن #إمام_زماننا صلوات الله عليه – هو الأمير" ، وينادي منادٍ : " إن علياً وشيعتَه هم الفائزون " ، قلتُ : فمن يقاتِلُ #المهديّ بعد هذا ؟
فقال : إنّ الشيطان ينادي : " إنّ فلاناً وشيعتَه هم الفائزون – لرجل من #بني_أمية – " .
قلتُ : فمن يعرفُ الصادِقَ من الكاذب ؟
قال : يعرفُه الذين كانوا يروون حدثَنا ، ويقولون : إنّه يكون قبلَ أن يكون ، ويعلمون أنّهم المحِقّون الصادقون ) .
[📓عن غيبة النعماني ‹ره› ]
٠
فالناجي من الفتنةِ إذنْ أيها العزيز ⬇:
٠أولاً – الرواي لحديثِهم . حيث تقولُ الرواية الشريفة : « يَروونَ حديثَنا » .
٠وثانياً – القائلُ بحدوثِها قبلَ أن تحدث، وهذا ينشأ عن إعتقادٍ بصحة هذه الروايات، أو على الأقل إحتمالُ حدوثِها فيما لو لم تَقمْ القرائنُ السليمة على صحّتها . حيث تقول الرواية الشريفة : « ويقولونَ : إنّه يكونُ قبلَ أنْ يكونَ » .
٠وثالثاً – المّعتقِدُ بعلمٍ دونَ شكٍّ وريبةٍ أنّه مُحِقّ في إتّباعه لأهل البيت عليهم السلام، وصادقٌ في حبّه لهم ومعرفتِه وتسليمه وطاعته . حيث تقول الروايةُ الشريفة : « ويعلمون أنّهم هم المحقّونَ الصادقونَ » .
فالنّاجي بعد هذا التفصيل هو روايةُ حديثِهم ، القائلُ بقولِهم ، الموقِنُ بهم وبعقيدتِهم ، والصادقُ معهم ، كلّ ذلك على أساس من العلم والمعرفة بعلومهم لا بعلوم غيرهم. ومن هنا يأتي التوقيع الشريف من الناحية المقدّسة صلوات الله عليها :
( وأمّا الحوادثُ الواقعةُ ، فارجِعوا فيها إلى رواةٍ حديثنا ، فإنّهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله )
[📓 عنْ الإحتجاج الشريف :ج٢ ]