#قطرة_من_فضائل_مولانا_بقية_الله_الأعظم
#الحجة_بن_الحسن_صلى_الله_عليه
#قال مولانا النبي الأعظم صلى الله عليه وآله:
« خَاتَمَ الْأَئِمَّةِ مِنَّا الْقَائِمُ الْمَهْدِيُُِّّّ
#أَلَا_إِنَّهُ الظَّاهِرُ عَلَی الدِّینِ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُنْتَقِمُ مِنَ الظَّالِمِینَ
#أَلَا_إِنَّهُ فَاتِحُ الْحُصُونِ وَ هَادِمُهَا #أَلَا_إِنَّهُ قَاتِلُ کُلِّ قَبِیلَةٍ مِنْ أَهْلِ الشِّرْکِ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُدرِکُ بِکُلِّ ثَارٍ لِأَوْلِیَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
#أَلَا_إِنَّهُ النَّاصِرُ لِدِینِ اللَّهِ #أَلَا_إِنَّهُ الْغَرَّافُ مِنْ بَحرٍ عَمِیقٍ
#أَلَا_إِنَّهُ قَسِیمُ کُلِّ ذي فَضْلٍ بِفَضْلِهِ وَ کُلِّ ذِی جَهْلٍ بِجَهْلِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ خِیَرَةُ اللَّهِ وَ اللَّهُ مُخْتَارُهُ #أَلَا_إِنَّهُ وَارِثُ کُلِّ عِلْمٍ وَ الْمُحِیطُ بِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ الْمُخْبِرُ عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْمُنَبِّهُ بِأَمْرِ إِیمَانِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ الرَّشِیدُ السَّدِیدُ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُفَوَّضُ إِلَیْهِ
#أَلَا_إِنَّهُ قَد بَشَّرَ بِهِ مَنْ سَلَفَ بَیْنَ یَدَیْهِ #أَلَا_إِنَّهُ الْبَاقِي حُجَّةً وَ لَا حُجَّةَ بَعدَهُ وَ لَا حَقَّ إِلَّا مَعَهُ وَ لَا نُورَ إِلَّا عِنْدَهُ
#أَلَا_إِنَّهُ لَا غَالِبَ لَهُ وَ لَا مَنْصُورَ عَلَیْهِ
#أَلَا_وَإِنَّهُ وَلِيُّ اللَّهِ فِي أَرضِهِ وَ حَکَمُهُ فِي خَلْقِهِ وَ أَمِینُهُ فِي سِرِّهِ وَ عَلَانِیَتِهِ ».
[الإحتجاج / روضة الواعظين / تفسير البرهان الشريف / بحار الأنوار الشريف]
#الحجة_بن_الحسن_صلى_الله_عليه
#قال مولانا النبي الأعظم صلى الله عليه وآله:
« خَاتَمَ الْأَئِمَّةِ مِنَّا الْقَائِمُ الْمَهْدِيُُِّّّ
#أَلَا_إِنَّهُ الظَّاهِرُ عَلَی الدِّینِ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُنْتَقِمُ مِنَ الظَّالِمِینَ
#أَلَا_إِنَّهُ فَاتِحُ الْحُصُونِ وَ هَادِمُهَا #أَلَا_إِنَّهُ قَاتِلُ کُلِّ قَبِیلَةٍ مِنْ أَهْلِ الشِّرْکِ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُدرِکُ بِکُلِّ ثَارٍ لِأَوْلِیَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
#أَلَا_إِنَّهُ النَّاصِرُ لِدِینِ اللَّهِ #أَلَا_إِنَّهُ الْغَرَّافُ مِنْ بَحرٍ عَمِیقٍ
#أَلَا_إِنَّهُ قَسِیمُ کُلِّ ذي فَضْلٍ بِفَضْلِهِ وَ کُلِّ ذِی جَهْلٍ بِجَهْلِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ خِیَرَةُ اللَّهِ وَ اللَّهُ مُخْتَارُهُ #أَلَا_إِنَّهُ وَارِثُ کُلِّ عِلْمٍ وَ الْمُحِیطُ بِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ الْمُخْبِرُ عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْمُنَبِّهُ بِأَمْرِ إِیمَانِهِ
#أَلَا_إِنَّهُ الرَّشِیدُ السَّدِیدُ #أَلَا_إِنَّهُ الْمُفَوَّضُ إِلَیْهِ
#أَلَا_إِنَّهُ قَد بَشَّرَ بِهِ مَنْ سَلَفَ بَیْنَ یَدَیْهِ #أَلَا_إِنَّهُ الْبَاقِي حُجَّةً وَ لَا حُجَّةَ بَعدَهُ وَ لَا حَقَّ إِلَّا مَعَهُ وَ لَا نُورَ إِلَّا عِنْدَهُ
#أَلَا_إِنَّهُ لَا غَالِبَ لَهُ وَ لَا مَنْصُورَ عَلَیْهِ
#أَلَا_وَإِنَّهُ وَلِيُّ اللَّهِ فِي أَرضِهِ وَ حَکَمُهُ فِي خَلْقِهِ وَ أَمِینُهُ فِي سِرِّهِ وَ عَلَانِیَتِهِ ».
[الإحتجاج / روضة الواعظين / تفسير البرهان الشريف / بحار الأنوار الشريف]
❤14👍2🙏2
#كَأنّي_بِالشّيعَةِ_يَجُولُونَ_جَوَلاَنَ_النَّعَم_فِي_غَيْبَتِهِ
#يَطلُبُونَ_الْمَرعَى_فَلاَ_يَجِدُونَهُ
#ألاَ_فَمَنْ_ثَبَتَ_مِنْهُمْ_عَلَى_دِينِهِ_وَلَمْ_يَقسُ_قَلْبُهُ
#لِطُولِ_أمَدِ_غَيْبَةِ_إِمَامِهِ
#فَهُوَ_مَعِي_فِي_دَرَجَتِي
#عَنْ عَبْدِ الْعَظِيم الْحَسَنِيّ، عَنْ أبِي جَعفَرٍ الثَّانِي، عَنْ آبَائِهِ، عَنْ أمِير الْمُؤْمِنينَ عليهم السلام #قَالَ:
« لِلْقَائِم مِنَّا غَيْبَةٌ أمَدُهَا طَويلٌ
كَأنّي بِالشّيعَةِ يَجُولُونَ جَوَلاَنَ النَّعَم فِي غَيْبَتِهِ يَطلُبُونَ الْمَرعَى فَلاَ يَجِدُونَهُ
#ألاَ فَمَنْ ثَبَتَ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ وَلَمْ يَقسُ قَلْبُهُ لِطُولِ أمَدِ غَيْبَةِ إِمَامِهِ فَهُوَ مَعِي فِي دَرَجَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
#ثُمَّ قَالَ عليه السلام: إِنَّ الْقَائِمَ مِنَّا إِذَا قَامَ لَمْ يَكُنْ لأحَدٍ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ #فَلِذَلِكَ تَخْفَى ولاَدَتُهُ وَيَغِيبُ شَخْصُهُ ».
📚[كمال الدين وتمام النعمة / بحار الأنوار الشريف]
#يَطلُبُونَ_الْمَرعَى_فَلاَ_يَجِدُونَهُ
#ألاَ_فَمَنْ_ثَبَتَ_مِنْهُمْ_عَلَى_دِينِهِ_وَلَمْ_يَقسُ_قَلْبُهُ
#لِطُولِ_أمَدِ_غَيْبَةِ_إِمَامِهِ
#فَهُوَ_مَعِي_فِي_دَرَجَتِي
#عَنْ عَبْدِ الْعَظِيم الْحَسَنِيّ، عَنْ أبِي جَعفَرٍ الثَّانِي، عَنْ آبَائِهِ، عَنْ أمِير الْمُؤْمِنينَ عليهم السلام #قَالَ:
« لِلْقَائِم مِنَّا غَيْبَةٌ أمَدُهَا طَويلٌ
كَأنّي بِالشّيعَةِ يَجُولُونَ جَوَلاَنَ النَّعَم فِي غَيْبَتِهِ يَطلُبُونَ الْمَرعَى فَلاَ يَجِدُونَهُ
#ألاَ فَمَنْ ثَبَتَ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ وَلَمْ يَقسُ قَلْبُهُ لِطُولِ أمَدِ غَيْبَةِ إِمَامِهِ فَهُوَ مَعِي فِي دَرَجَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
#ثُمَّ قَالَ عليه السلام: إِنَّ الْقَائِمَ مِنَّا إِذَا قَامَ لَمْ يَكُنْ لأحَدٍ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ #فَلِذَلِكَ تَخْفَى ولاَدَتُهُ وَيَغِيبُ شَخْصُهُ ».
📚[كمال الدين وتمام النعمة / بحار الأنوار الشريف]
❤11💔3👍1