#عبارة_عميقة🌟
🕊يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَة🕊ٌ
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
🕊يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَة🕊ٌ
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
#عبارة_عميقة🌟
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
#عبارة_عميقة🌟
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
#عبارة_عميقة🌟
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن أمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
#عبارة_عميقة💫
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
#عبارة_عميقة
🌟يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
🌟يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ🌟
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر⭐
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
🌟يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة🌟
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
❤8🕊2😍2
#عبارة_عميقة؛
✨️يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ✨️
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر✨️
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
♡يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة♡
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
✨️يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ✨️
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر✨️
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
♡يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة♡
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
❤14👍2
#عبارة_عميقة؛
✨️يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ✨️
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر✨️
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
♡يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة♡
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
✨️يا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لأَبْصارِ مُحِبِّيهِ رآئِقَةٌ✨️
{{ مناجاة المحبين }}
أنوار القدس الإلهية هي نفسها التي تحدث عنها زين العباد ( عليه السلام ) قال يا جابر ( وأما المعاني فنحن معانيه #ومظاهره فيكم، #اخترعنا من #نور #ذاته وفوض إلينا أمور عباده، فنحن نفعل بإذنه ما نشاء ،
وكذلك ما جاء في الكافي الشريف عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا "
فقال: يا أبا خالد #النور والله #الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة، وهم والله #نور الله الذي أنزل،
وهم والله #نور الله في السماوات وفي الأرض،
والله يا أبا خالد #لنور الامام في #قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار، وهم والله #ينورون قلوب المؤمنين.
فهذه هي أنوار القدس ولكن لأي الأبصار تكون رائقة ؟؟
الرائقة = الصافية ،
وراق الشيء = أعجبه وسره ،
فمعنى العبارة في المناجاة هي :
(أن نور المعصوم لأبصار محبيه صافية واضحة)
#من_هم_أصحاب_البصائر✨️
● عن إمامنا الصادق ( عليه السلام )
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين:
عينان في الرأس، وعينان في القلب، ألا والخلائق كلهم كذلك إلا إن الله عز وجل فتح أبصاركم وأعمى أبصارهم .
وكذلك
● عن سيد الأوصياء عليه السلام قال :
إنّه لا يستكمل أحد الإيمان حتّى يعرفني كنه معرفتي بالنورانيّة، فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفاً مستبصراً .
● عن سيد الأوصياء ( عليه السلام ) فإنما البصير من سمع فتفكر، ونظر فأبصر، وانتفع بالعبر ثم سلك جددا واضحا يتجنب فيه الصرعة في المهاوي، والضلال في المغاوي .
من خلال دراسة هذه الروايات وما تقدم يتضح من أن أصحاب البصائر هم مستكملي الإيمان الذين عرفوا صاحب الزمان صلوات الله تعالى عليه بالنورانية وأصبحوا مثال لهذه الاية (( أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ )) وهكذا هم يمشون ويسمعون فيتفكرون ، ويتجنبون الصرعة في المهاوي ، والضلال في المغاوي ، وهكذا هم أصحاب القائم ( كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل ) ،
#اشارة
بقدر تقرب صاحب البصيرة من نور الأنوار صاحب الزمان ( صلوات الله تعالى عليه ) يقتبس اكثر وهكذا الأمثل فالأمثل ، فكلما تقرب كلما اشرق عليه صاحب الزمان ، ولذلك قال صادق العترة ( عليه السلام ) ( وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ) .
فأنوار القدس الإلهية لهؤلاء تكون رآئقة صافية ، لا تهجم عليهم اللوابس ، ولا يقعون في الهاوية والضلالة ،
والسبب هو النور الذي في قلوبهم أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهذه هي العينان التي في القلب،
وكذلك جاء في الاحاديث الشريفة:
(اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله،
وقال: إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم ) ، هؤلاء هم أصحاب البصيرة وهؤلاء هم المقصودين في هذه العبارة:
♡يامن أنوار قدسه لأبصار محبيه رآئقة♡
#يا_صاحب_الزمان
#الثقافة_الزهرائية
❤17👍1