هل.صوم.عاشوراء.يكفر.الكبائر.أم.الصغائر؟.tt
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر ) ، كذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر .
⚠️ وترك الصلاة من أكبر الكبائر ، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ، فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال:( ما لم تغش الكبائر ).
👈 فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛ ولهذا قال جمهور أهل العلم : إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ، ولهذا قال جل وعلا :{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } يعني الصغائر ، { وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا }
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ) ، ومثل : ( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ، ولهذا قال: (ولم يرفث ولم يفسق) ، وهكذا قوله : (والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة ) ، #المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) يعني عند اجتناب الكبائر .
وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء إنه (يكفر السنة التي قبله) ، يعني عند اجتناب الكبائر لقوله سبحانه وتعالى :{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر ) ، إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪️ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) قال العلماء: المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.
📚 الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر ) ، كذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر .
⚠️ وترك الصلاة من أكبر الكبائر ، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ، فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال:( ما لم تغش الكبائر ).
👈 فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛ ولهذا قال جمهور أهل العلم : إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ، ولهذا قال جل وعلا :{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } يعني الصغائر ، { وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا }
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ) ، ومثل : ( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ، ولهذا قال: (ولم يرفث ولم يفسق) ، وهكذا قوله : (والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة ) ، #المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) يعني عند اجتناب الكبائر .
وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء إنه (يكفر السنة التي قبله) ، يعني عند اجتناب الكبائر لقوله سبحانه وتعالى :{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر ) ، إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪️ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) قال العلماء: المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.
📚 الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
🔹سؤال وجواب🔸
🔸عن يوم عاشوراء🔹
هل.صوم.عاشوراء.يكفر.الكبائر.أم.الصغائر.فقط؟.
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر )
🔹، هكذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر.
⚠️ وترك الصلاة من أكبر الكبائر 🔹🔹، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ،
⬅⬅فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال :
(ما لم تغش الكبائر).
❌ فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛
⬅⬅ ولهذا قال جمهور أهل العلم :
إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.🔸
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ،
⬅ ولهذا قال جل وعلا :
{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } يعني الصغائر
، { وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا }
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم :
(العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما) ،
🔹 ومثل :
( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ،
ولهذا قال :
(ولم يرفث ولم يفسق) ،
وهكذا قوله :
(والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة) ،
#المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده)
يعني عند اجتناب الكبائر .
📝 وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء إنه (يكفر السنة التي قبله) ، يعني عند #اجتناب_الكبائر لقوله سبحانه وتعالى :
{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ} ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر ) ، إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪️ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام ، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) قال العلماء : المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
🔹🔸🔹🔸🔹🔸
📮 #السؤال :
سماحة الشيخ ! صيام يوم عاشوراء من محرم ، إذا صام الشخص يوم عاشوراء من محرم فقط ، ولم يصم يوماً قبله ، ولا يوماً بعده ؛ هل يجزئه ذلك؟
📋 #الجواب :
✅ نعم #يجزئه ؛ لكن ترك الأفضل.
👈 #الأفضل أن يصوم قبله يوم ، أو بعده يوم ، هذا هو الأفضل ، يعني : يصوم يومين ، التاسع والعاشر ، أو العاشر والحادي عشر.
👈 أو يصوم الثلاثة : التاسع ، والعاشر ، والحادي عشر ، هذا أفضل ، خلافاً لليهود.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
🔹🔸🔸🔹🔸🔹
📩 #السؤال :
هل يجوز صيام يوم عاشوراء وحده من غير أن يصام يوم قبله أو بعده ، لأنني قرأت في إحدى المجلات فتوى مفادها أنه يجوز ذلك لأن الكراهة قد زالت أن حيث اليهود لا يصومونه الاۤن؟
📃 #الإجابة :
كراهة إفراد يوم عاشوراء بالصوم ليست أمراً متفقاً عليه بين أهل العلم ،
فإن منهم من يرى عدم كراهة إفراده ،
⬅ ولكن الأفضل أن يصام يوم قبله أو يوم بعده ، والتاسع أفضل من الحادي عشر ، أي من الأفضل أن يصوم يوماً قبله لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع" ، يعني مع العاشر.
وقد ذكر بعض أهل العلم أن صيام عاشوراء له ثلاث حالات :
#الحال_الأولى : أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده.
#الحال_الثانية : أن يفرده بالصوم.
#الحال_الثالثة : أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده.
وذكروا أن #الأكمل أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده ، ثم أن يصوم التاسع والعاشر ، ثم أن يصوم العاشر والحادي عشر ، ثم أن يفرده بالصوم.
👈 والذي يظهر أن إفراده بالصوم #ليس_بمكروه ، لكن الأفضل أن يضم إليه يوماً قبله أو يوماً بعده.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📚 مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد العشرون - كتاب الصيام.
🔸عن يوم عاشوراء🔹
هل.صوم.عاشوراء.يكفر.الكبائر.أم.الصغائر.فقط؟.
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر )
🔹، هكذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر.
⚠️ وترك الصلاة من أكبر الكبائر 🔹🔹، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ،
⬅⬅فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال :
(ما لم تغش الكبائر).
❌ فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛
⬅⬅ ولهذا قال جمهور أهل العلم :
إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.🔸
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ،
⬅ ولهذا قال جل وعلا :
{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ } يعني الصغائر
، { وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا }
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم :
(العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما) ،
🔹 ومثل :
( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ،
ولهذا قال :
(ولم يرفث ولم يفسق) ،
وهكذا قوله :
(والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة) ،
#المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده)
يعني عند اجتناب الكبائر .
📝 وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء إنه (يكفر السنة التي قبله) ، يعني عند #اجتناب_الكبائر لقوله سبحانه وتعالى :
{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ} ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر ) ، إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪️ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام ، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) قال العلماء : المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
🔹🔸🔹🔸🔹🔸
📮 #السؤال :
سماحة الشيخ ! صيام يوم عاشوراء من محرم ، إذا صام الشخص يوم عاشوراء من محرم فقط ، ولم يصم يوماً قبله ، ولا يوماً بعده ؛ هل يجزئه ذلك؟
📋 #الجواب :
✅ نعم #يجزئه ؛ لكن ترك الأفضل.
👈 #الأفضل أن يصوم قبله يوم ، أو بعده يوم ، هذا هو الأفضل ، يعني : يصوم يومين ، التاسع والعاشر ، أو العاشر والحادي عشر.
👈 أو يصوم الثلاثة : التاسع ، والعاشر ، والحادي عشر ، هذا أفضل ، خلافاً لليهود.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
🔹🔸🔸🔹🔸🔹
📩 #السؤال :
هل يجوز صيام يوم عاشوراء وحده من غير أن يصام يوم قبله أو بعده ، لأنني قرأت في إحدى المجلات فتوى مفادها أنه يجوز ذلك لأن الكراهة قد زالت أن حيث اليهود لا يصومونه الاۤن؟
📃 #الإجابة :
كراهة إفراد يوم عاشوراء بالصوم ليست أمراً متفقاً عليه بين أهل العلم ،
فإن منهم من يرى عدم كراهة إفراده ،
⬅ ولكن الأفضل أن يصام يوم قبله أو يوم بعده ، والتاسع أفضل من الحادي عشر ، أي من الأفضل أن يصوم يوماً قبله لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع" ، يعني مع العاشر.
وقد ذكر بعض أهل العلم أن صيام عاشوراء له ثلاث حالات :
#الحال_الأولى : أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده.
#الحال_الثانية : أن يفرده بالصوم.
#الحال_الثالثة : أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده.
وذكروا أن #الأكمل أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده ، ثم أن يصوم التاسع والعاشر ، ثم أن يصوم العاشر والحادي عشر ، ثم أن يفرده بالصوم.
👈 والذي يظهر أن إفراده بالصوم #ليس_بمكروه ، لكن الأفضل أن يضم إليه يوماً قبله أو يوماً بعده.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📚 مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد العشرون - كتاب الصيام.