وترجل البطل.. #السنوار
القائد الذي غير وجه التاريخ وحطم اسطورة الكيان الزائل..
إلى جنات الخلود
.#يحيى_السنوار
استشهد #يحيى_السنوار في قلب المعركة وفي منطقة " حرب " تشهد على مدار الساعة اشتباكات بين المقاومة وجيش الاحتلال
لم يسقط " شهيدنا "في ساحة الشرف نتيجة خيانة ، ولم يكن مختبئا في نفق بل ارتقى شهيدا في معركة لم تكن أصلا إسرائيل تعلم من استهدفت في غاراتها !
الخزي والعار لكم يا معشر المتصهينين العرب !
ما أعظمها من لحظة وداع للدنيا واستقبال للآخرة..
لقي ربه بكامل عتاده العسكري، مقبلا غير مدبر، مشتبكا لا مختبئا..
ارتقى بين جنوده في قلب الميدان، لا محتميا بملجأ تحت وزارة الدفاع، من خطر محتمل..
من لم يدرك ويعي هذه الآية التي نسفت كل روايات المرجفين والأفاكين الذين حاولوا التقليل من شأن هذا الرجل المبارك، فليعلم أن الله قد طمس على قلبه، وأنه منافق ظاهر النفاق..
الطريقة (الطفولية) التي تسرب بها خبر استشهاد القائد الملهم #يحيى_السنوار (على أيدي الجنود الإسرائيليين) حرمت المجرم النازي #نتنياهو من اللحظة التي انتظرها عاما كاملا؛ ليقول لقومه: لقد خططت لاغتيال عدوكم اللدود، ونجحت، وها قد انتصرت..
تقبل الله أبا إبراهيم وإخوانه الذين ارتقوا في ميدان العزة والبطولة، في الشهداء..
اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تفتنا بعدهم..
القائد الذي غير وجه التاريخ وحطم اسطورة الكيان الزائل..
إلى جنات الخلود
.#يحيى_السنوار
استشهد #يحيى_السنوار في قلب المعركة وفي منطقة " حرب " تشهد على مدار الساعة اشتباكات بين المقاومة وجيش الاحتلال
لم يسقط " شهيدنا "في ساحة الشرف نتيجة خيانة ، ولم يكن مختبئا في نفق بل ارتقى شهيدا في معركة لم تكن أصلا إسرائيل تعلم من استهدفت في غاراتها !
الخزي والعار لكم يا معشر المتصهينين العرب !
ما أعظمها من لحظة وداع للدنيا واستقبال للآخرة..
لقي ربه بكامل عتاده العسكري، مقبلا غير مدبر، مشتبكا لا مختبئا..
ارتقى بين جنوده في قلب الميدان، لا محتميا بملجأ تحت وزارة الدفاع، من خطر محتمل..
من لم يدرك ويعي هذه الآية التي نسفت كل روايات المرجفين والأفاكين الذين حاولوا التقليل من شأن هذا الرجل المبارك، فليعلم أن الله قد طمس على قلبه، وأنه منافق ظاهر النفاق..
الطريقة (الطفولية) التي تسرب بها خبر استشهاد القائد الملهم #يحيى_السنوار (على أيدي الجنود الإسرائيليين) حرمت المجرم النازي #نتنياهو من اللحظة التي انتظرها عاما كاملا؛ ليقول لقومه: لقد خططت لاغتيال عدوكم اللدود، ونجحت، وها قد انتصرت..
تقبل الله أبا إبراهيم وإخوانه الذين ارتقوا في ميدان العزة والبطولة، في الشهداء..
اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تفتنا بعدهم..