الملياردير الهندي #موكيش_أمباني
يُصنف كثاني أكبر ملياردير في آسيا
تقدر ثروته ب ١٠١ مليار دولار
أمباني هذا من مواليد مدينة عدن والتي غادرها في عام ١٩٥٧ .
كان جده موظفا في شركة إنتونيو بس، المعروفة ب (شركة البس)
ثم أستقال وبدأ تجارته برأسمال يقدر ب ١٠٠ ألف دينار جنوبي.
ويقال أن جده كان يتاجر من ضمن ما كان يتاجر، بشراء ريالات (الفرانصي) التي كانت تسكها دولة آل حميد الدين في الشمال كعملة وطنية، حيث كان يدخرها ثم يبيعها بعد ذلك كفضة، حيث كانت قيمتها المعدنية تفوق قيمتها النقدية، وقد كون من هذه التجارة ثروة طائلة !!
ذكرني اصدار البنك المركزي بصنعاء لفئة الخمسين ريال المعدنية الأخيرة بهذا الموضوع، وأخشى أن يتكرر الأمر .
عموما تمخر حاليا سفن (أمباني) عباب البحار وفي مقدمتها البحر الأحمر بالطبع.
وربما تقع عليه مسئولية أخلاقية كنوع من رد الجميل أن يساهم هذا الملياردير بشكل أو بآخر في مساعدة اليمن ، بلد المنشأ، لا سيما أنه يمر حاليا بأسوأ مراحل تاريخه الإقتصادي على الإطلاق !!
يُصنف كثاني أكبر ملياردير في آسيا
تقدر ثروته ب ١٠١ مليار دولار
أمباني هذا من مواليد مدينة عدن والتي غادرها في عام ١٩٥٧ .
كان جده موظفا في شركة إنتونيو بس، المعروفة ب (شركة البس)
ثم أستقال وبدأ تجارته برأسمال يقدر ب ١٠٠ ألف دينار جنوبي.
ويقال أن جده كان يتاجر من ضمن ما كان يتاجر، بشراء ريالات (الفرانصي) التي كانت تسكها دولة آل حميد الدين في الشمال كعملة وطنية، حيث كان يدخرها ثم يبيعها بعد ذلك كفضة، حيث كانت قيمتها المعدنية تفوق قيمتها النقدية، وقد كون من هذه التجارة ثروة طائلة !!
ذكرني اصدار البنك المركزي بصنعاء لفئة الخمسين ريال المعدنية الأخيرة بهذا الموضوع، وأخشى أن يتكرر الأمر .
عموما تمخر حاليا سفن (أمباني) عباب البحار وفي مقدمتها البحر الأحمر بالطبع.
وربما تقع عليه مسئولية أخلاقية كنوع من رد الجميل أن يساهم هذا الملياردير بشكل أو بآخر في مساعدة اليمن ، بلد المنشأ، لا سيما أنه يمر حاليا بأسوأ مراحل تاريخه الإقتصادي على الإطلاق !!