الملك يوسف اساْر يثاْر #ذونواس
هل هو المقصود باصحاب #الاْخدود ?
بعد مقتل التبع الحميري حسان بن ثابت(يهنعم).. والذي خلفه بعد مقتله في حادثة كليب - منشورة القصة في الزير سالم ممزوجة بخيال اْسطوري شعبي لكن فيها حقائق تاريخية - شقيقة الملك عمران ثم اْبن احته الملك ذو الرعين الذي اتخذ من وادي المعلا عاصمة له ..والتبع حسان هو شقيق الاْميرة الفارسة والشاعرة سعاد صاحبة ناقة البسوس والتي اسميت الشحر سعاد على اسمها- او هكذا ورد اسمه في بعض الروايات..
وهو الملك الذي انطلق من وادي ميفعة وكنوزه كما يقال موجودة في جبل الحمراء الواقع بين وادي هدى ووادي يعل او كما جاء في النقوش القديمة -يغل- ...... وهو تقريبا من اهل ملشان ونمران اْريام بن اْسلم بن ذويزن.. لتقارب نهايته عام 442م مع نهاية حكم اهل ملشان في عبدان ووادي ضراء ونصاب عام 450م رغم ان الباحث والمؤرخ الحبتوري في بحثه الموسوم ((اليزنيون موطنهم وادوارهم في التاريخ القديم ))يقول : ان الملك وصل عند اليزنيين في عهد// الملك السميفع اشوع الثاني بن لحيعة يرخم بن اْسلم بن ذويزن لكن الباحث السميفع الحميري يرى ان الملك وصل عند اليزنيين في عهد اهل ملشان ونمران اْريام اليزنيين وعلى يد االتبع حسان الذي قتل في بلاد الشام بالخديعة تقريبا عام 442م لقرب هذا التاريخ من انتهاء حكم اهل ملشان ونمران اْريام في عبدان وضراء ونصاب عام 450م //.
حيث قاد حملة عسكرية الى بلاد الشام وقد عسكرت جيوشه بوادي يثرب -المدينة المنورة حاليا- وهو في طريقه الى بلدان الشام والتي كانت تحكم من بني قبس و اخبره الرهبان والاْحبار ان نبي عربي اْقترب زمن ظهوره سيسكن في هذا الوادي فاْمر بعض جيشه ان يتاْخروا ويبنوا بيتا للنبي العربي وقد سمي ذلك الوادي يثرب على اسم قائد الجيش ....
بينما واصلت جيوش تبع زحفها لفتح بلاد الشام واحدة بعد الاْخرى حتى خطب الجليلة وعلى اثر ذلك قتل غدرا وبعد مقتل التبع حسان ضعفت مملكة حمير وترهلت حتى اْل الاْمر الى غير اصحابه عندما اعتلى الحكم لخيعة ذو الشناتر وهو من ابناء المقاولة وليس من ابناء الملوك حسب اعراف ذلك الزمان.. وقد سمح للاْحباش بالتواجد ونشر الديانه النصرانية والاْديرة والكنس كما سمح بالتواجد العسكري للاْحباش على كامل ارض الهضبة الشمالية والغربية -اليمن الشمالي-عام512م حتى اصبحت اليمن الشمالي تعرف بارض الحبشة ا ر ض ح ب ش ت ..... وقد نهض الملك يوسف اساْر يثاْر ذو نواس ذو يزن ومعه عمه والد زوجته شراحيل يكمل بن شراحيل يقبل بن لحيعة يرخم بن اْسلم اليزني وتم قتل ذو الشناتر وتحرير العاصمة ظفار/اسماهاظفار الملك شمر يهرعش الحميري الجنوبي الحضرمي على اْسم ظفار الشرق اْو الاْولى في موطنه الاْصلي الجنوبي في الشرق التي هي حاليا في سلطنة عمان/ وتم تحرير صنعاء واْب وتعز وتهامة / التي اصبح اسمها ا ر ض ح ب ش ت / كما تم تحرير جيزان وفرسان ونجران وفرض الجنوب سلطته على الشمال الذي كان تحت الاحتلال الحبشي عنوة عام 518م... وهنا نصل الى قصة اصحاب الاْخدود التي جاءت في القراْن الكريم واختلف المفسرون والمؤرخون حولها حيث تم تحديد ثلاثة مواقع من قبل المؤرخين يمكن ان تكون حدثت فيها ’ احداها ببابل والثاني بفارس والثالث نجران ’وقد كان الاْمام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه سباقا في نفي وقوعها بنجران ..عندما قال انها (( اي السورة)) تعني اصحاب الاْخدود الذي ببلاد فارس, وربما حادثة بابل وجاءت الاْكتشافات الاْثرية في حصن الغراب في قناْ(بئر علي )... وبئر الحمى في نجران لتؤكد ان قتال نصارى نجران لم يكن بسبب دينهم وانما بسبب الاْحتلال الحبشي وان قائد الجيش اليزني الحميري نفسه نصراني وايضا ابنه الاْمير السميفع اْشوع الثاني الحميري نصراني بل والكثير من اْفراد وقادة الجيش اليزني كانوا موحدين اْو نصارى اْو يهود والقليل
ربما وثنيين ... وان اللقب الملكي المختصر للملك ذو نواس -ملك كل الشعوب- لم يكن ادعاء الاْلوهيه كما يذكر الاْخباريون وبعض كتب قصص الخيال - مثل الراهب والساحر والفتى- الخ وانما تخلى عن اللقب الملكي الحميري الطويل الذي كان يحكم به التبابعة الملوك الحميريين الجزيرة والخليج وبلاد الشام والعراق, بينما ذو نواس ملكه اقتصر على ما يعرف حاليا بالجنوب والشمال.
وقد ادرك الملك ذو نواس ان الاْحباش واوباش الهضبة الغربية والشمالية (اليمن) لن يسكتوا على هزيمتهم فشيد سلسلة تحصينات دفاعية من باب المندب الى الحديدة متوقعا ان الاْعداء والعملاء سيكون عدوانهم عبر البحر الاْحمر .. وفعلا فقد قدم دوس ذو ثعلبان يقال انه سبئي اْرامي من بقايا معين الارام
هل هو المقصود باصحاب #الاْخدود ?
بعد مقتل التبع الحميري حسان بن ثابت(يهنعم).. والذي خلفه بعد مقتله في حادثة كليب - منشورة القصة في الزير سالم ممزوجة بخيال اْسطوري شعبي لكن فيها حقائق تاريخية - شقيقة الملك عمران ثم اْبن احته الملك ذو الرعين الذي اتخذ من وادي المعلا عاصمة له ..والتبع حسان هو شقيق الاْميرة الفارسة والشاعرة سعاد صاحبة ناقة البسوس والتي اسميت الشحر سعاد على اسمها- او هكذا ورد اسمه في بعض الروايات..
وهو الملك الذي انطلق من وادي ميفعة وكنوزه كما يقال موجودة في جبل الحمراء الواقع بين وادي هدى ووادي يعل او كما جاء في النقوش القديمة -يغل- ...... وهو تقريبا من اهل ملشان ونمران اْريام بن اْسلم بن ذويزن.. لتقارب نهايته عام 442م مع نهاية حكم اهل ملشان في عبدان ووادي ضراء ونصاب عام 450م رغم ان الباحث والمؤرخ الحبتوري في بحثه الموسوم ((اليزنيون موطنهم وادوارهم في التاريخ القديم ))يقول : ان الملك وصل عند اليزنيين في عهد// الملك السميفع اشوع الثاني بن لحيعة يرخم بن اْسلم بن ذويزن لكن الباحث السميفع الحميري يرى ان الملك وصل عند اليزنيين في عهد اهل ملشان ونمران اْريام اليزنيين وعلى يد االتبع حسان الذي قتل في بلاد الشام بالخديعة تقريبا عام 442م لقرب هذا التاريخ من انتهاء حكم اهل ملشان ونمران اْريام في عبدان وضراء ونصاب عام 450م //.
حيث قاد حملة عسكرية الى بلاد الشام وقد عسكرت جيوشه بوادي يثرب -المدينة المنورة حاليا- وهو في طريقه الى بلدان الشام والتي كانت تحكم من بني قبس و اخبره الرهبان والاْحبار ان نبي عربي اْقترب زمن ظهوره سيسكن في هذا الوادي فاْمر بعض جيشه ان يتاْخروا ويبنوا بيتا للنبي العربي وقد سمي ذلك الوادي يثرب على اسم قائد الجيش ....
بينما واصلت جيوش تبع زحفها لفتح بلاد الشام واحدة بعد الاْخرى حتى خطب الجليلة وعلى اثر ذلك قتل غدرا وبعد مقتل التبع حسان ضعفت مملكة حمير وترهلت حتى اْل الاْمر الى غير اصحابه عندما اعتلى الحكم لخيعة ذو الشناتر وهو من ابناء المقاولة وليس من ابناء الملوك حسب اعراف ذلك الزمان.. وقد سمح للاْحباش بالتواجد ونشر الديانه النصرانية والاْديرة والكنس كما سمح بالتواجد العسكري للاْحباش على كامل ارض الهضبة الشمالية والغربية -اليمن الشمالي-عام512م حتى اصبحت اليمن الشمالي تعرف بارض الحبشة ا ر ض ح ب ش ت ..... وقد نهض الملك يوسف اساْر يثاْر ذو نواس ذو يزن ومعه عمه والد زوجته شراحيل يكمل بن شراحيل يقبل بن لحيعة يرخم بن اْسلم اليزني وتم قتل ذو الشناتر وتحرير العاصمة ظفار/اسماهاظفار الملك شمر يهرعش الحميري الجنوبي الحضرمي على اْسم ظفار الشرق اْو الاْولى في موطنه الاْصلي الجنوبي في الشرق التي هي حاليا في سلطنة عمان/ وتم تحرير صنعاء واْب وتعز وتهامة / التي اصبح اسمها ا ر ض ح ب ش ت / كما تم تحرير جيزان وفرسان ونجران وفرض الجنوب سلطته على الشمال الذي كان تحت الاحتلال الحبشي عنوة عام 518م... وهنا نصل الى قصة اصحاب الاْخدود التي جاءت في القراْن الكريم واختلف المفسرون والمؤرخون حولها حيث تم تحديد ثلاثة مواقع من قبل المؤرخين يمكن ان تكون حدثت فيها ’ احداها ببابل والثاني بفارس والثالث نجران ’وقد كان الاْمام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه سباقا في نفي وقوعها بنجران ..عندما قال انها (( اي السورة)) تعني اصحاب الاْخدود الذي ببلاد فارس, وربما حادثة بابل وجاءت الاْكتشافات الاْثرية في حصن الغراب في قناْ(بئر علي )... وبئر الحمى في نجران لتؤكد ان قتال نصارى نجران لم يكن بسبب دينهم وانما بسبب الاْحتلال الحبشي وان قائد الجيش اليزني الحميري نفسه نصراني وايضا ابنه الاْمير السميفع اْشوع الثاني الحميري نصراني بل والكثير من اْفراد وقادة الجيش اليزني كانوا موحدين اْو نصارى اْو يهود والقليل
ربما وثنيين ... وان اللقب الملكي المختصر للملك ذو نواس -ملك كل الشعوب- لم يكن ادعاء الاْلوهيه كما يذكر الاْخباريون وبعض كتب قصص الخيال - مثل الراهب والساحر والفتى- الخ وانما تخلى عن اللقب الملكي الحميري الطويل الذي كان يحكم به التبابعة الملوك الحميريين الجزيرة والخليج وبلاد الشام والعراق, بينما ذو نواس ملكه اقتصر على ما يعرف حاليا بالجنوب والشمال.
وقد ادرك الملك ذو نواس ان الاْحباش واوباش الهضبة الغربية والشمالية (اليمن) لن يسكتوا على هزيمتهم فشيد سلسلة تحصينات دفاعية من باب المندب الى الحديدة متوقعا ان الاْعداء والعملاء سيكون عدوانهم عبر البحر الاْحمر .. وفعلا فقد قدم دوس ذو ثعلبان يقال انه سبئي اْرامي من بقايا معين الارام