محمد محمد #العرشي
مديرية دمنة #خدير
أرض الذهب والفضة والكنوز
تقع في محافظة تعز في الجزء الشرقي منها يحدها من الشمال مديرية ماوية ومن الجنوب مديريات: حيفان والصلو سامع ومن الشرق مديرية القبيطة (محافظة لحج) ومن الغرب مديريتا: صبر الموادموالمسراخ.ومركز المديرية مدينة الدمنة. وتبلغ مساحة المديرية 460كم2 ويبلغ عدد سكان المديرية (113.547)نسمة وذلك حسب نتائج التعداد العام للسكان والمساكن للعام 2004م.وتضم المديرية (86قرية) تشكل بمجموعها (3عزل) هي: (خدير البدو وخدير السلمى(الأسلوم): نسبة إلى ذي سلمة ويعيشون في لحج والقبيطةوخدير السلمي وماوية والضالع وغيرها من المناطق وكانت خدير السلمي تسمى خدير ذي سلمة.والشويفة: وتفيد بعض الروايات أنهم انتقلوا من الجوف إلى دمنة خدير وبعض المديريات في محافظة تعز.
وخدöيرú(بفتح الخاء المعجمة وكسر الدال المهملة ثم ياء مثناه ثم راء ساكنة)مديرية تابعة لمحافظة تعزتقع جنوب شرق مدينة تعز على بعد حوالي (42كيلومترا) يطل عليها جبل صبر من الناحية الغربية وأراضيها سهلية خصبة تنبت فيها الكثير من الزروع والثمار وترتفع عن مستوى سطح البحر بنحو (1000مترا) وتعرف باسم “خدöيرú السلمي” وقد ذكرها المرحوم العلامة محمد أحمد الحجري في كتابه “مجموع بلدان اليمن وقبائلها” باسم “خدöيرúالبريهي” وخديرتشمل عزلة خدöيرú وعزلة البدو وعزلة الشويفة وعزلة شرار بني سيف والراهدة ومنها قرية مرحب وسكانها بطن ينسب إلى “آل ذي ربيعة بن معاوية بن معدي كرب” كانوا يقطنون حضرموت. وذكرها المؤرخ الكبير الهمداني في كتابه “صفة الجزيرة العربية” بأنها مخلاف يبدأ من ورزان ويمتد جنوبا إلى حدود الصبيحة ويسكنها السكاسك. كما أشار كذلك في نفس الكتاب إلى مواضع أخرى بمخلاف خدöيرú بقوله: (ومنها خربة “سلوق” وكانت مدينة عظيمة بأرض خدöيرú وتسمى جبل الريبة وهي مدينة يوجد فيها خبث الحديد وقطاع الفضة والذهب والحلي والنقد وإليها كانت العرب تنسب الدروع السلوقية والكلاب السلوقية وتعرف اليوم باسم “جبل الريدة” في الجنوب الغربي من الراهدة بمسافة (خمسة أميال) ومنها وادي ذابة للأخاضر من السكاسك وهم رؤسائهم وعهامة يسكنها “الأعهوم” ومنها قرية وجبل الصروف قديما وجبل سورق جبل شاهق منه قرى ومزارع ومن أشهر أودية وغيول مخلاف خدöيرú غيل ورزان المشهور منابعه من شرق جبل صبر وتسيل مياهه بعد أن تلتقي بوادي عقان إلى أراضي محافظة لحج فتصب في خليج عدن وأشار “ابن المجاور” في كتابه المسمى (صفة بلاد اليمن ومكة وبعض الحجاز..) إلى أن ورزان “نهر” يفرق بين ثلاثة أعمال الجؤه وأعمال الجند وأعمال
مديرية دمنة #خدير
أرض الذهب والفضة والكنوز
تقع في محافظة تعز في الجزء الشرقي منها يحدها من الشمال مديرية ماوية ومن الجنوب مديريات: حيفان والصلو سامع ومن الشرق مديرية القبيطة (محافظة لحج) ومن الغرب مديريتا: صبر الموادموالمسراخ.ومركز المديرية مدينة الدمنة. وتبلغ مساحة المديرية 460كم2 ويبلغ عدد سكان المديرية (113.547)نسمة وذلك حسب نتائج التعداد العام للسكان والمساكن للعام 2004م.وتضم المديرية (86قرية) تشكل بمجموعها (3عزل) هي: (خدير البدو وخدير السلمى(الأسلوم): نسبة إلى ذي سلمة ويعيشون في لحج والقبيطةوخدير السلمي وماوية والضالع وغيرها من المناطق وكانت خدير السلمي تسمى خدير ذي سلمة.والشويفة: وتفيد بعض الروايات أنهم انتقلوا من الجوف إلى دمنة خدير وبعض المديريات في محافظة تعز.
وخدöيرú(بفتح الخاء المعجمة وكسر الدال المهملة ثم ياء مثناه ثم راء ساكنة)مديرية تابعة لمحافظة تعزتقع جنوب شرق مدينة تعز على بعد حوالي (42كيلومترا) يطل عليها جبل صبر من الناحية الغربية وأراضيها سهلية خصبة تنبت فيها الكثير من الزروع والثمار وترتفع عن مستوى سطح البحر بنحو (1000مترا) وتعرف باسم “خدöيرú السلمي” وقد ذكرها المرحوم العلامة محمد أحمد الحجري في كتابه “مجموع بلدان اليمن وقبائلها” باسم “خدöيرúالبريهي” وخديرتشمل عزلة خدöيرú وعزلة البدو وعزلة الشويفة وعزلة شرار بني سيف والراهدة ومنها قرية مرحب وسكانها بطن ينسب إلى “آل ذي ربيعة بن معاوية بن معدي كرب” كانوا يقطنون حضرموت. وذكرها المؤرخ الكبير الهمداني في كتابه “صفة الجزيرة العربية” بأنها مخلاف يبدأ من ورزان ويمتد جنوبا إلى حدود الصبيحة ويسكنها السكاسك. كما أشار كذلك في نفس الكتاب إلى مواضع أخرى بمخلاف خدöيرú بقوله: (ومنها خربة “سلوق” وكانت مدينة عظيمة بأرض خدöيرú وتسمى جبل الريبة وهي مدينة يوجد فيها خبث الحديد وقطاع الفضة والذهب والحلي والنقد وإليها كانت العرب تنسب الدروع السلوقية والكلاب السلوقية وتعرف اليوم باسم “جبل الريدة” في الجنوب الغربي من الراهدة بمسافة (خمسة أميال) ومنها وادي ذابة للأخاضر من السكاسك وهم رؤسائهم وعهامة يسكنها “الأعهوم” ومنها قرية وجبل الصروف قديما وجبل سورق جبل شاهق منه قرى ومزارع ومن أشهر أودية وغيول مخلاف خدöيرú غيل ورزان المشهور منابعه من شرق جبل صبر وتسيل مياهه بعد أن تلتقي بوادي عقان إلى أراضي محافظة لحج فتصب في خليج عدن وأشار “ابن المجاور” في كتابه المسمى (صفة بلاد اليمن ومكة وبعض الحجاز..) إلى أن ورزان “نهر” يفرق بين ثلاثة أعمال الجؤه وأعمال الجند وأعمال
#السكاسك #الجند
ورد في كتاب صفة جزيرة العرب
للمؤرخ اليمني الكبير الهمداني ما يلي:
قال محمد بن عبد الله بن إسماعيل السكسكي: جميع ما بين عدن ووادي نخلة من أرض شرعب من الأودية الكبار التي تنتهي إلى البحر من تلقاء المغرب أولها: إتحم من أودية السكاسك يرد العارة والعميرة من أرض بني مسيح ومصابُّه من يماني جبل أبي المغلِّس الصُّلو فنجد معادن فشرقي ذبحان فغربي جبل الرما من جبال السكاسك. والثاني من أودية السكاسك وادي آديم مآتيه من يماني ذبحان ومن قلعة سودان من شرقيه وجبال ذات السريح من غربيه ينتهي بين أرض بني مسيح وأرض بني يحيى من بني مجيد وفي أديم يكون سحرة السكاسك وأصحاب صدح الغيث واستعارة اللبن وغير ذلك من فنون سحرهم وكهانتم والأخبار في فنونهم هذه مشهورة كثيرة. والوادي الثالث: وادي حرازة مآتيه من جبال المطالع وشمالي ذبحان من نجد معادن وغربي جبل أبي المغلس الصِّلو ويماني الجبزية مورده الممحاط من أرض بني مجيد ثم يخرج بين موزع وبين الجريبة إلى البحر. والوادي الرابع وهو وادي الحسيد مآتيه غرب صبر وجبل سامع جبل ابن أبي المغلس وعن يمينه الجبزية وعن شماله برداد ما بين جبلي صبر وذخر وجبأ وجميع قاع السامقة ويماني جبل ذخر فينتهي الموزع ثم يخرج المخا إلى البحر. والوادي الخامس رسيان مآتيه الجند من شرقيه وشمالي جبل صبر ومن حدود الكلاع الثجَّة من يمانيها ونخلان ظبا والعلى والمنحج والعشش والمطلوع ووادي أبنة وجميع شعاب شظة وهي مآثر علي بن جعفر والشعبانية من وجوه صبر وقاع الأخباش ووادي الضَّباب إلى القرعاء من مناهل برداد وشرقي ذخر وشآميه وجميع الجريبة من أوطان الكلاع أرض القفاعة وأرض شرعب ومن بلد الركب جبال شمير والحدوم فتجتمع جميع مياه رسيان حتى يلتقي بالحسيد ويصبان في موزع وموزع وطن فرسان وحلال لهم من الركب ويلتقي بهذين الواديين وادي الشقاق وهو عن يمانيهما ولا يقاس بهما ومأتى الشَّقاق ممن جوار المعافر المحادة لبني مجيد حتى تخالط البحر عند الصُّحارى موضع كير النخيل والمزارع والسكن على شاطىء البحر وساكنه خلطاء من عك والرَّكب وبني مجيد وفرسان وكنانة. ثم وادي نخلة ومصابه من قتاب بلد الكلاع من معاين وقرعد وبلد القفاعة وهي جنوبي الوادي ملتقى هذه المياه إلى الموكف ثم وادي نخلة فيه الموز والمضار والحنَّاء وجميع الخضر وإليه أيضاً بعد أن تنتهي إليه المياه من الموكف تنتهي إليه مياه ارض حبل وأرض شرعب وطلاق وحصن جوالة الذي قتل فيه جعفر بن إبراهيم المناخي وجبل الصّيرة وكل هذه جنوب وادي نخلة ومن شماليها جبل دمت وحميم وعذاق ووادي نزال والرواهد والوزيرة وجبل المرير والفواهة ثم يلقاه وادي الملح من أرض الرَّكب وجنوب نخلة فيسكبان بحيس ويقطعانها إلى البحر ومآتي الملح من المجعر والمعرام من جبل بلد شرعب وجبل الصِّيرة من شمالي الوادي وإليه من جنوبه عراصم من بلد الركب والحرجيّة فجبال معبر فدباس ثم يلتقي هو ونخلة بالقنا من رؤوس حيس منزل أبي جعفر بن النمر. ثم وادي زبيد وقد ذكرناه وما بين بلد بني مجيد وأبين من الأودية المنتهية ذات الجنوب إلى حيَّز عدن فأول واد منها من تلقاء المشرق وادي الرَّغَّادة قوم من حمير فجبل صرر من أرض السكاسك فجبل الحشا من بلد السكاسك فبعدان وريمان والشّعر من بلد الكلاع وسخلان ودلال وميتم تبن ميتم وهي تبن ابن الرّوية غير تبن لحج والثَّجَّة من جبل التَّعكر مفضى هذه المياه إلى وادي الأحواض من السكَّاسك ويصب الأحواض من غربيه وروة من حصون السكَّاسك وجبل حمر من حصون السكاسك وهو غير حمر جبلان ثم ينتهي إلى جبل النسور وهو لحد بين السكاسك والأصنعة من حمير ومما يخالط هذا الوادي من غربيه أوطان السكاسك منها قرية الصّردف وأرض السَّلف والربيعيين ومنجل وجبل الصردف ثم تنتهي هذه المياه في وادي السوادن من شرقي الجند ثمَّ يصبّ فيه قيعان الأجناد فكلها من أجناد لألأة فإلى الفرحية من حازة جبل صبر من شرقيه نجد الصداري ووادي العرفة ووادي العرمة وهو موضع بني أبي كهيل السكسكي فشرقي جبل سامع فشرقي جبل الصِّلو جبل أبي المغلسّ وجميع مياه الدُّملوة قلعة ابن أبي المغلس التي تطلع بسلمين في السلم الأسفل منهما أربع عشرة ضلعاً والثاني فوق ذلك أربع عشرة ضلعاً بينهما المطبق وبيت الحرس على المطبق بينهما ورأس القلعة يكون أربعمائة ذراع في مثلها فيها المنازل والدور وفيها شجرة تدعى الكلهمه تظل مائة رجل وهي أشبه الشجر بالتُّمار وفيها مسجد جامع فيه منبر وهذه القلعة ثنية من جبل الصِّلو يكون سمكها وحدُّها من ناحية الجبل الذي هي منفردة منه مائة ذراع عن جنوبيها وهي عن شرقيها من خدير إلى رأس القلعة مسيرة سدس يوم ساعتين وكذلك هي من شماليها مما يصلى وادي الجنات وسوق الجؤة ومن غربيها بالضعف مما هي من يمانيها في السمك وبها مرابط خيل صاحبها وحصنه في الجبل الذي هي منفردة منه أعني الصلوِّ بينهما غلوة قوس ومنهلها الذي يشرب منه أهل القلعة مع السُّلّم الأسفل غيل بمأجل عذى خفيف عذب لا بعده وفيه كفايتهم وب
ورد في كتاب صفة جزيرة العرب
للمؤرخ اليمني الكبير الهمداني ما يلي:
قال محمد بن عبد الله بن إسماعيل السكسكي: جميع ما بين عدن ووادي نخلة من أرض شرعب من الأودية الكبار التي تنتهي إلى البحر من تلقاء المغرب أولها: إتحم من أودية السكاسك يرد العارة والعميرة من أرض بني مسيح ومصابُّه من يماني جبل أبي المغلِّس الصُّلو فنجد معادن فشرقي ذبحان فغربي جبل الرما من جبال السكاسك. والثاني من أودية السكاسك وادي آديم مآتيه من يماني ذبحان ومن قلعة سودان من شرقيه وجبال ذات السريح من غربيه ينتهي بين أرض بني مسيح وأرض بني يحيى من بني مجيد وفي أديم يكون سحرة السكاسك وأصحاب صدح الغيث واستعارة اللبن وغير ذلك من فنون سحرهم وكهانتم والأخبار في فنونهم هذه مشهورة كثيرة. والوادي الثالث: وادي حرازة مآتيه من جبال المطالع وشمالي ذبحان من نجد معادن وغربي جبل أبي المغلس الصِّلو ويماني الجبزية مورده الممحاط من أرض بني مجيد ثم يخرج بين موزع وبين الجريبة إلى البحر. والوادي الرابع وهو وادي الحسيد مآتيه غرب صبر وجبل سامع جبل ابن أبي المغلس وعن يمينه الجبزية وعن شماله برداد ما بين جبلي صبر وذخر وجبأ وجميع قاع السامقة ويماني جبل ذخر فينتهي الموزع ثم يخرج المخا إلى البحر. والوادي الخامس رسيان مآتيه الجند من شرقيه وشمالي جبل صبر ومن حدود الكلاع الثجَّة من يمانيها ونخلان ظبا والعلى والمنحج والعشش والمطلوع ووادي أبنة وجميع شعاب شظة وهي مآثر علي بن جعفر والشعبانية من وجوه صبر وقاع الأخباش ووادي الضَّباب إلى القرعاء من مناهل برداد وشرقي ذخر وشآميه وجميع الجريبة من أوطان الكلاع أرض القفاعة وأرض شرعب ومن بلد الركب جبال شمير والحدوم فتجتمع جميع مياه رسيان حتى يلتقي بالحسيد ويصبان في موزع وموزع وطن فرسان وحلال لهم من الركب ويلتقي بهذين الواديين وادي الشقاق وهو عن يمانيهما ولا يقاس بهما ومأتى الشَّقاق ممن جوار المعافر المحادة لبني مجيد حتى تخالط البحر عند الصُّحارى موضع كير النخيل والمزارع والسكن على شاطىء البحر وساكنه خلطاء من عك والرَّكب وبني مجيد وفرسان وكنانة. ثم وادي نخلة ومصابه من قتاب بلد الكلاع من معاين وقرعد وبلد القفاعة وهي جنوبي الوادي ملتقى هذه المياه إلى الموكف ثم وادي نخلة فيه الموز والمضار والحنَّاء وجميع الخضر وإليه أيضاً بعد أن تنتهي إليه المياه من الموكف تنتهي إليه مياه ارض حبل وأرض شرعب وطلاق وحصن جوالة الذي قتل فيه جعفر بن إبراهيم المناخي وجبل الصّيرة وكل هذه جنوب وادي نخلة ومن شماليها جبل دمت وحميم وعذاق ووادي نزال والرواهد والوزيرة وجبل المرير والفواهة ثم يلقاه وادي الملح من أرض الرَّكب وجنوب نخلة فيسكبان بحيس ويقطعانها إلى البحر ومآتي الملح من المجعر والمعرام من جبل بلد شرعب وجبل الصِّيرة من شمالي الوادي وإليه من جنوبه عراصم من بلد الركب والحرجيّة فجبال معبر فدباس ثم يلتقي هو ونخلة بالقنا من رؤوس حيس منزل أبي جعفر بن النمر. ثم وادي زبيد وقد ذكرناه وما بين بلد بني مجيد وأبين من الأودية المنتهية ذات الجنوب إلى حيَّز عدن فأول واد منها من تلقاء المشرق وادي الرَّغَّادة قوم من حمير فجبل صرر من أرض السكاسك فجبل الحشا من بلد السكاسك فبعدان وريمان والشّعر من بلد الكلاع وسخلان ودلال وميتم تبن ميتم وهي تبن ابن الرّوية غير تبن لحج والثَّجَّة من جبل التَّعكر مفضى هذه المياه إلى وادي الأحواض من السكَّاسك ويصب الأحواض من غربيه وروة من حصون السكَّاسك وجبل حمر من حصون السكاسك وهو غير حمر جبلان ثم ينتهي إلى جبل النسور وهو لحد بين السكاسك والأصنعة من حمير ومما يخالط هذا الوادي من غربيه أوطان السكاسك منها قرية الصّردف وأرض السَّلف والربيعيين ومنجل وجبل الصردف ثم تنتهي هذه المياه في وادي السوادن من شرقي الجند ثمَّ يصبّ فيه قيعان الأجناد فكلها من أجناد لألأة فإلى الفرحية من حازة جبل صبر من شرقيه نجد الصداري ووادي العرفة ووادي العرمة وهو موضع بني أبي كهيل السكسكي فشرقي جبل سامع فشرقي جبل الصِّلو جبل أبي المغلسّ وجميع مياه الدُّملوة قلعة ابن أبي المغلس التي تطلع بسلمين في السلم الأسفل منهما أربع عشرة ضلعاً والثاني فوق ذلك أربع عشرة ضلعاً بينهما المطبق وبيت الحرس على المطبق بينهما ورأس القلعة يكون أربعمائة ذراع في مثلها فيها المنازل والدور وفيها شجرة تدعى الكلهمه تظل مائة رجل وهي أشبه الشجر بالتُّمار وفيها مسجد جامع فيه منبر وهذه القلعة ثنية من جبل الصِّلو يكون سمكها وحدُّها من ناحية الجبل الذي هي منفردة منه مائة ذراع عن جنوبيها وهي عن شرقيها من خدير إلى رأس القلعة مسيرة سدس يوم ساعتين وكذلك هي من شماليها مما يصلى وادي الجنات وسوق الجؤة ومن غربيها بالضعف مما هي من يمانيها في السمك وبها مرابط خيل صاحبها وحصنه في الجبل الذي هي منفردة منه أعني الصلوِّ بينهما غلوة قوس ومنهلها الذي يشرب منه أهل القلعة مع السُّلّم الأسفل غيل بمأجل عذى خفيف عذب لا بعده وفيه كفايتهم وب
اب القلعة في شمالي القلعة وفي رأس القلعة بركة لطيفة ومياه هذه القلعة تهبط إلى وادي الجنات من شمالها ثم المآتي شمال سوق الجؤة إلى خدير ووادي الجنَّات هذا يشابه في الصفة وادي ضهر وهو كثير الغيول والمآجل والمسايل فيه الأعناب والورس مختلطة في أعاليه مع جميع الفواكه وأسفله جامع للموز وقصب السكر والأترج والخيار والذُّرة والقثاء والكزبرة وغير ذلك فيلتقي مياه هذا الوادي بما أمده مما ذكرنا بوادي ورزان الشاق في وسط خدير مما سمينا من صدور سامع والعرضة والنُّبيرة وهي قرية عبد الجبار بن ربيع الحوشبي في صدر صبر فإذا خاف طلع صبر إلى قلعة له تسمى ذات العم وهذه النُّبيرة كثيرة الأعناب والفواكه فيلتقي هذان الواديان وادي الجنات ووادي ورزان بجميع خدير إلى موضع يقال له كرش ثم يعترضهما وادي حرز مآتيه من شرقي جبال الصِّلو وشماليه الريِّسة وجنوبه جبل الرما فيلتقي هذه الأودية الثلاثة إلى مسير ساعة من كرش ثم يلقى هذه الأودية أودية السكاسك أيضاً من شرقيها وشمالها فمن شمالها وادي حقب ووادي ذابة فوادي ذابة هو وادي عبد الله بن أحمد السِّكسكي وعبد الله بن أبي تومة بن أحمد السكسكي وهما ببلد السكاسك وهو وادٍ موطَّى ينش لا شيء فيه سوى الذرة مآتيه جربان حصن عبد الله بن أحمد السكسكي وندمة قرية في أصل الجبل شمال الوادي وهو رأسه ومن شرقيه جبل حمر ويسكنه العوادر من السكاسك ووادي ذابة للأخاضر من السكاسك وهم رؤساؤهم وعهامة يسكنها الأعهوم من السكاسك شرقي الوادي ووادي الذوية وهو موضع موسى بن الهرامي حميري وفي رأس الوادي حصنه لطيف ومآتي هذا الوادي جبل الحشا شرقي الوادي ومنجل شمال الوادي وجبل حمر غربي الوادي ملتقى جميع هذه الأودية إلى جبل النسور ثم ينزل مثل ساعتين فيلتقيه وادي علصان ومآتي وادي علصان من شماليه جبل حرز وثعوبة ومن غربيه جبل أسحم ووادي صعة ومن شرقيه مجازع الطريق اليمني من محجة عدن إلى الجند وغيرها تلتقي هذه الأودية في لحج على مسيرة ساعة من قرية الجوار ثم يخرج هذا الوادي في الجوار ثم عند ثرى والجنيب وهما للواقدين ثم وسط الرَّعارع وهو سوق الواقديين ومدينتهم فور وهي قرية الأصابح ثم يخرج الغائط من لحج إلى بحر عدن. والثاني وادي أبين وهو ما يلي لحج ومآتيه من شراد وبنا أرض رعين وقد ذكرناه. الثالث وادي يرامس وهو دون هذين والرابع دثينة والخامس أحور وقد ذكرناهما. جبال السكاسك: جبل الصرَّدف وجبل السودان من ظهر أديم. جبال الأشعوب: الصِّلو الجامع لهم ثم بعد ذلك سامع ولحج وغير لحج ملح جبل صبر للحواشب
جبال الرَّكب: ذخر وشمير ومعبر والجدون ودباس والمرير
جبال جعدة: من جبالهم العظمى جبل حرير وهو غير حزيز وجبل ردفان وضرعة ومن حصونهم دون ذلك شكع والعسلم وحمرة.
وذكر الهمداني:
جبا وأعمالها وهي كورة المعافر فهي في فجوة بين جبل صبر وجبل ذخر وطريقها في وادي الضباب ومنها أودية ذخر وتباشعة ويسكنها السكاسك ورسيان ويسكنه الركب وبنو مجيد وجيرة لهم من بني واقد ومن الركب النُّشورة وملوك المعافر آل الكرندي من سبا الأصغر ينتمون إلى ولادة الأبيض بن حماَّل منازلهم بالجبيل من قاع جبا ومشرب الجميع من عين تنحدر من رأس جبل صبر غزيرة يقال لها أنفٌ أخف ماء وأطيبه ويصلح عليه الشَّعر ويحسن ويكثر. الجند وخدير ولى ورزان للسَّكاسك فراجعا إلى نخلان ومشرقا إلى ناحية وراخ ومغربا إلى حدود الركب وجنوباً إلى حدود الأصابح وبلدهم بلد واسع ويكون السكاسك خمسة آلاف وهم أهل جد ونجدة وهم ممن لم يدن للقرامطة بل قتلوا أحمد بن فضل وما زالوا مشاقين للملوك لقاحاً لا يدينون ولهم إبل وهي السكسكية للحمل والمجيدية من أكرم الإبل وانجبها بعد المهري والسَّكاسك البقر لخديرية لا يلحق بها في العظم بقر.
" في كتابه " الصفة " بأنها مخلاف يبدأ من ورزان ، ويمتد جنوباً إلى حدود الصبيحة ويسكنها السكاسك .ويشير " الهمداني " في كتابه " صفة جزيرة العرب " إلى مواضع أخرى بمخلاف خَدِيرْ بقوله : ( ومنها خربة " سلوق " ، وكانت مدينة عظيمة بأرض خَدِيرْ ، وتسمى جبل الريبة ، وهي مدينة يوجد فيها خبث الحديد وقطاع الفضة والذهب والحلي والنقد ، وإليها كانت العرب تنسب الدروع السلوقية والكلاب السلوقية ، وتعرف اليوم باسم " جبل لريدة " في الجنوب الغربي من الراهدة.
(ب)جبل حبشي : يقع في الناحية الغربية لجبل صبر ، عرف جبل حبشي قديماً باسم جبل ذَخِرْ. وتتبع ناحية ذَخِرْ - جبل حبشي - عدة عزل منهاعزلة البريهةومنها تباشعة - تبيشعة - في عزلة البريهة ذكرها " الهمداني " ، ويسكنها السكاسك .
و ذكر المؤرخ عمر رضا كحالة في كتابه معجم قبائل العرب القديمة والحديثة الصفحة : 24 البريهي: جماعة باليمن. يرجع نسبهم إلى السكاسك.
وذكر الهمداني:
جبا وأعمالها وهي كورة المعافر فهي في فجوة بين جبل صبر وجبل ذخر وطريقها في وادي الضباب ومنها أودية ذخر وتباشعة ويسكنها السكاسك ورسيان ويسكنه الركب وبنو مجيد وجيرة لهم من بني واقد ومن الركب النُّشورة وملوك المعافر آل الكرندي من سبا الأص
جبال الرَّكب: ذخر وشمير ومعبر والجدون ودباس والمرير
جبال جعدة: من جبالهم العظمى جبل حرير وهو غير حزيز وجبل ردفان وضرعة ومن حصونهم دون ذلك شكع والعسلم وحمرة.
وذكر الهمداني:
جبا وأعمالها وهي كورة المعافر فهي في فجوة بين جبل صبر وجبل ذخر وطريقها في وادي الضباب ومنها أودية ذخر وتباشعة ويسكنها السكاسك ورسيان ويسكنه الركب وبنو مجيد وجيرة لهم من بني واقد ومن الركب النُّشورة وملوك المعافر آل الكرندي من سبا الأصغر ينتمون إلى ولادة الأبيض بن حماَّل منازلهم بالجبيل من قاع جبا ومشرب الجميع من عين تنحدر من رأس جبل صبر غزيرة يقال لها أنفٌ أخف ماء وأطيبه ويصلح عليه الشَّعر ويحسن ويكثر. الجند وخدير ولى ورزان للسَّكاسك فراجعا إلى نخلان ومشرقا إلى ناحية وراخ ومغربا إلى حدود الركب وجنوباً إلى حدود الأصابح وبلدهم بلد واسع ويكون السكاسك خمسة آلاف وهم أهل جد ونجدة وهم ممن لم يدن للقرامطة بل قتلوا أحمد بن فضل وما زالوا مشاقين للملوك لقاحاً لا يدينون ولهم إبل وهي السكسكية للحمل والمجيدية من أكرم الإبل وانجبها بعد المهري والسَّكاسك البقر لخديرية لا يلحق بها في العظم بقر.
" في كتابه " الصفة " بأنها مخلاف يبدأ من ورزان ، ويمتد جنوباً إلى حدود الصبيحة ويسكنها السكاسك .ويشير " الهمداني " في كتابه " صفة جزيرة العرب " إلى مواضع أخرى بمخلاف خَدِيرْ بقوله : ( ومنها خربة " سلوق " ، وكانت مدينة عظيمة بأرض خَدِيرْ ، وتسمى جبل الريبة ، وهي مدينة يوجد فيها خبث الحديد وقطاع الفضة والذهب والحلي والنقد ، وإليها كانت العرب تنسب الدروع السلوقية والكلاب السلوقية ، وتعرف اليوم باسم " جبل لريدة " في الجنوب الغربي من الراهدة.
(ب)جبل حبشي : يقع في الناحية الغربية لجبل صبر ، عرف جبل حبشي قديماً باسم جبل ذَخِرْ. وتتبع ناحية ذَخِرْ - جبل حبشي - عدة عزل منهاعزلة البريهةومنها تباشعة - تبيشعة - في عزلة البريهة ذكرها " الهمداني " ، ويسكنها السكاسك .
و ذكر المؤرخ عمر رضا كحالة في كتابه معجم قبائل العرب القديمة والحديثة الصفحة : 24 البريهي: جماعة باليمن. يرجع نسبهم إلى السكاسك.
وذكر الهمداني:
جبا وأعمالها وهي كورة المعافر فهي في فجوة بين جبل صبر وجبل ذخر وطريقها في وادي الضباب ومنها أودية ذخر وتباشعة ويسكنها السكاسك ورسيان ويسكنه الركب وبنو مجيد وجيرة لهم من بني واقد ومن الركب النُّشورة وملوك المعافر آل الكرندي من سبا الأص
غر ينتمون إلى ولادة الأبيض بن حماَّل منازلهم بالجبيل من قاع جبا ومشرب الجميع من عين تنحدر من رأس جبل صبر غزيرة يقال لها أنفٌ أخف ماء وأطيبه ويصلح عليه الشَّعر ويحسن ويكثر. الجند وخدير ولى ورزان للسَّكاسك فراجعا إلى نخلان ومشرقا إلى ناحية وراخ ومغربا إلى حدود الركب وجنوباً إلى حدود الأصابح وبلدهم بلد واسع ويكون السكاسك خمسة آلاف وهم أهل جد ونجدة وهم ممن لم يدن للقرامطة بل قتلوا أحمد بن فضل وما زالوا مشاقين للملوك لقاحاً لا يدينون ولهم إبل وهي السكسكية للحمل والمجيدية من أكرم الإبل وانجبها بعد المهري والسَّكاسك البقر لخديرية لا يلحق بها في العظم بقر.
#السكاسك #سامع
سامع مديرية في محافظة
تعز،
قديماً كان لها عدة أسماء: فمن أسمائها أيضاً بلاد الأشعوب،
ومن ضمن بلاد "السكاسك" الإسم الذي كان يطلق على الصلو وخدير وسامع مجتمعة.
لكن سامع من أقدم الأسماء المذكورة قبل أن يتكون اسم "تعز" ذاته بمئات السنين، فإذا كان اسم تعز أثر عنه أنه عرف منذ بدايات الدولة الصليحية، فإن "سامع" اسم ذكر في النقش السبئي الموجود على صخرة في إحدى قرى سربيت سامع في القرن الأول الميلادي، ولم يتغير الاسم إلى اليوم.
هذه المديرية المنسية تضم أشهر جبل في محافظة تعز بعد جبل صبر ويضاهيه في الارتفاع، يقع على قمة الجبل حصن سامع المشهور والذي اشتهر في العصور الوسطى ب"حصن عبادي" الذي لعب دوراً تاريخياً لا يقل عن قلعة الدملؤة، خاصة في العصر الإسلامي والعصور الوسطى.
فحينما سقطت عاصمة الدولة الطاهرية الثانية (تعز) في أيدي المناوئين وهروب الملك عامر بن عبدالوهاب الطاهري من حصن تعز لجأ إلى حصن سامع؛ فجيش الجيوش وهبط من رأس جبل صبر واستعاد مدينة تعز وحصنها كما يذكر ذلك ابن الديبع في كتابه "قرة العيون في أخبار اليمن الميمون".
أما قبل الإسلام فقد كان الحصن في قمة الجبل يعد معبداً من معابد الدولة المعافرية السبئية كما يوحي بذلك النقش الآنف الذكر.. ويذكر ذلك الأستاذ بشير السامعي (أخصائي آثار) حيث يقول: "كانت الدول السابقة للإسلام تنأى بمعابدها بعيداً عن عواصم الدول - في قمم الجبال - حتى لا تتعرض للخراب والتهديم من قبل المناوئين".
قرب المديرية أو توسطها بين حصني تعز والدملؤة التاريخيين اللذين لعبا وشكلا تاريخ اليمن منذ فجر الإسلام وحتى مجيء الدولة العثمانية لليمن ومن بعدها دولة الأئمة الزيديين جعلها تلعب حلقة الوصل والعمق الاستراتيجي للممالك القائمة، وكان بالإضافة إلى حصن منيف في قدس وقلعة الدملؤة التاريخية كما ذكره عمارة اليمني في تاريخه يسمى بوابة عدن.. بل إن المديرية تضم أيضاً في عزلة حورة؛ وهي أهم العزل في مديرية سامع حصناً تاريخياً لصاحبة النقش المذكور وهو حصن "نعيمة" (ونعيمة هي نعيمة بنت قشعم العريقية، وكان يسمى ما بين حصنها المذكور إلى أسفل نقيل سمارة مخلاف نعيمة كما ذكره الأكوع في تاريخه، وذلك قبل أن يرسل الرسول - صلى الله عليه وسلم - رسوله إلى اليمن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - إلى الجند ويقسم الرسول اليمن إلى تقسيمات جديدة سماها مخلاف الجند ومخلاف حضرموت وسماه باليمن الأسفل، ثم مخلاف صنعاء وسماه باليمن الأعلى) وجدنا على بوابته نقشاً مسندياً في حجر من المرمر مما يدل على قدم ذلك الحصن الذي مثل الحامية الشمالية الغربية لقلعة الدملؤة.
وقد أثر عنها أنها طلبت مهراً لها لزواجها من أحد ملوك الدملؤة أن يجري ساقية (فلج) من باب وادي موقعة (أشهر وديان سامع يصب في ورزان) إلى قلعة الدملؤة؛ وهو ما تم لها بالفعل، ولاتزال تلك الساقية إلى اليوم من أهم آثار مديريتي سامع والصلو تمتد لأكثر من ثلاثين إلى أربعين كيلومتراً عرض جبل الصلو يتلوى كتلوي الثعبان، كانت تصب ماؤه في صهاريج أسفل قلعة الدملؤة فحول قاع الدملؤة إلى جنات وبساتين وهو ما عرف بعد ذلك ب"وادي الجنات" على أشهر مدن اليمن القديم والوسيط وهي مدينة الجوءة التي كان يرفدها بالماء.
عرف عن سامع مقاومتها للأتراك؛ فإن كان من قبيل التندر يتداول الناس اليوم أن سامع صنعت مدفعاً من مدر لمقاومة الأتراك ومنعهم من طلوع الجبل المذكور، إلا أن ما لا يعرفه الناس وما لم يصل إلى طريقه للتدوين كتاريخ أنه كانت هناك مقاومتان لسامع ضد الترك: الأولى قادها قداش السلفي (نسبة إلى قرية السلف أعلى جبل سامع) انتهت باعتقاله بوشاية من أحد مقربيه بعد أن نفدت ذخيرته ومحاصرته في أحد كهوف جبل سامع.
والثانية من محمد سعيد في منطقة الخضراء التي تعتبر منبع وادي موقعة وأهم العزل في سامع، انتهت بسلبه كل ممتلكاته ونفيه من المديرية إلى خدير، وأثناء عودته خلسة بعد أن مات كثير من بنيه بالحمى"الصفراء" في خدير تم اعتقاله من قبل شيخ المديرية محمد بن قاسم العيسائي، وهذه هي عادة المشايخ في كل زمان ومكان انحيازهم إلى السلطة والمال والجاه ضد رعاياهم والتقرب بهم إلى الحكام
سامع مديرية في محافظة
تعز،
قديماً كان لها عدة أسماء: فمن أسمائها أيضاً بلاد الأشعوب،
ومن ضمن بلاد "السكاسك" الإسم الذي كان يطلق على الصلو وخدير وسامع مجتمعة.
لكن سامع من أقدم الأسماء المذكورة قبل أن يتكون اسم "تعز" ذاته بمئات السنين، فإذا كان اسم تعز أثر عنه أنه عرف منذ بدايات الدولة الصليحية، فإن "سامع" اسم ذكر في النقش السبئي الموجود على صخرة في إحدى قرى سربيت سامع في القرن الأول الميلادي، ولم يتغير الاسم إلى اليوم.
هذه المديرية المنسية تضم أشهر جبل في محافظة تعز بعد جبل صبر ويضاهيه في الارتفاع، يقع على قمة الجبل حصن سامع المشهور والذي اشتهر في العصور الوسطى ب"حصن عبادي" الذي لعب دوراً تاريخياً لا يقل عن قلعة الدملؤة، خاصة في العصر الإسلامي والعصور الوسطى.
فحينما سقطت عاصمة الدولة الطاهرية الثانية (تعز) في أيدي المناوئين وهروب الملك عامر بن عبدالوهاب الطاهري من حصن تعز لجأ إلى حصن سامع؛ فجيش الجيوش وهبط من رأس جبل صبر واستعاد مدينة تعز وحصنها كما يذكر ذلك ابن الديبع في كتابه "قرة العيون في أخبار اليمن الميمون".
أما قبل الإسلام فقد كان الحصن في قمة الجبل يعد معبداً من معابد الدولة المعافرية السبئية كما يوحي بذلك النقش الآنف الذكر.. ويذكر ذلك الأستاذ بشير السامعي (أخصائي آثار) حيث يقول: "كانت الدول السابقة للإسلام تنأى بمعابدها بعيداً عن عواصم الدول - في قمم الجبال - حتى لا تتعرض للخراب والتهديم من قبل المناوئين".
قرب المديرية أو توسطها بين حصني تعز والدملؤة التاريخيين اللذين لعبا وشكلا تاريخ اليمن منذ فجر الإسلام وحتى مجيء الدولة العثمانية لليمن ومن بعدها دولة الأئمة الزيديين جعلها تلعب حلقة الوصل والعمق الاستراتيجي للممالك القائمة، وكان بالإضافة إلى حصن منيف في قدس وقلعة الدملؤة التاريخية كما ذكره عمارة اليمني في تاريخه يسمى بوابة عدن.. بل إن المديرية تضم أيضاً في عزلة حورة؛ وهي أهم العزل في مديرية سامع حصناً تاريخياً لصاحبة النقش المذكور وهو حصن "نعيمة" (ونعيمة هي نعيمة بنت قشعم العريقية، وكان يسمى ما بين حصنها المذكور إلى أسفل نقيل سمارة مخلاف نعيمة كما ذكره الأكوع في تاريخه، وذلك قبل أن يرسل الرسول - صلى الله عليه وسلم - رسوله إلى اليمن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - إلى الجند ويقسم الرسول اليمن إلى تقسيمات جديدة سماها مخلاف الجند ومخلاف حضرموت وسماه باليمن الأسفل، ثم مخلاف صنعاء وسماه باليمن الأعلى) وجدنا على بوابته نقشاً مسندياً في حجر من المرمر مما يدل على قدم ذلك الحصن الذي مثل الحامية الشمالية الغربية لقلعة الدملؤة.
وقد أثر عنها أنها طلبت مهراً لها لزواجها من أحد ملوك الدملؤة أن يجري ساقية (فلج) من باب وادي موقعة (أشهر وديان سامع يصب في ورزان) إلى قلعة الدملؤة؛ وهو ما تم لها بالفعل، ولاتزال تلك الساقية إلى اليوم من أهم آثار مديريتي سامع والصلو تمتد لأكثر من ثلاثين إلى أربعين كيلومتراً عرض جبل الصلو يتلوى كتلوي الثعبان، كانت تصب ماؤه في صهاريج أسفل قلعة الدملؤة فحول قاع الدملؤة إلى جنات وبساتين وهو ما عرف بعد ذلك ب"وادي الجنات" على أشهر مدن اليمن القديم والوسيط وهي مدينة الجوءة التي كان يرفدها بالماء.
عرف عن سامع مقاومتها للأتراك؛ فإن كان من قبيل التندر يتداول الناس اليوم أن سامع صنعت مدفعاً من مدر لمقاومة الأتراك ومنعهم من طلوع الجبل المذكور، إلا أن ما لا يعرفه الناس وما لم يصل إلى طريقه للتدوين كتاريخ أنه كانت هناك مقاومتان لسامع ضد الترك: الأولى قادها قداش السلفي (نسبة إلى قرية السلف أعلى جبل سامع) انتهت باعتقاله بوشاية من أحد مقربيه بعد أن نفدت ذخيرته ومحاصرته في أحد كهوف جبل سامع.
والثانية من محمد سعيد في منطقة الخضراء التي تعتبر منبع وادي موقعة وأهم العزل في سامع، انتهت بسلبه كل ممتلكاته ونفيه من المديرية إلى خدير، وأثناء عودته خلسة بعد أن مات كثير من بنيه بالحمى"الصفراء" في خدير تم اعتقاله من قبل شيخ المديرية محمد بن قاسم العيسائي، وهذه هي عادة المشايخ في كل زمان ومكان انحيازهم إلى السلطة والمال والجاه ضد رعاياهم والتقرب بهم إلى الحكام
#السكاسك
قبائل السكاسك والسكون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السكاسك بفتح السين الأولى وكسر الثانية المهملتين. السكاسك والسكون بطن في اليمن من كهلان وهماإخوة بني شرس ابن كندي من بني عريب بن كهلان (كما جاء في صفة جزيرة العرب).
وقيل السكاسك بطن من حمير (كما جاء في سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب للبغدادي).
وكما ينسب السكون إلى المساجد، وقال الجوهري والسكون من كندة غلب عليهم إسم إبيهم فقيل السكون إنتهى كلامه.
ومساكن (يعيشون) السكاسك والسكون في مخلاف الجند وخدير مما يلي مدينة تعز وهو مايسمى اليوم بقضاء الحجرية.
وعنهم يقول الهمداني في صفة جزيرة العرب بأنهم أهل جد (مجتهدون) ونجدة وهم ممن لم يدن للقرامطة بل قتلوا أحمد بن فضل القرمطي وما زالوا مشاقين (معارضين) للملوك كفاحاً لا يدنون إلى آخر كلامه. في صفة جزيرة العرب.
ومن قبيلتي السكاسك والسكون هاجرت في الفتوحات الإسلامية إلى الشام وغيرها ومنهم الفارس الكبير عمرو بن الحصين السكسكي أو السكوني ثم الشامي شهد صفين مع معاوية بن أبي سفيان وقتل بها وقد قتله سعيد بن قيس الهمداني من أهل العراق.
إنتهى النقل من كتاب الثناء الحسن على أهل اليمن.
وبخصوص التأكيد إلى نسبتهم إلى كهلان حيث يقول بعضهم إلى أن آل السكاسك منهم الحواشب ولد السكاسك بن وائل بن كهلان، وقد أكد الهمداني أن من مناطقهم الجند والدوم وشرار حسب الهمداني. كذلك يوجد من السكاسك أقوام كثيرون في حضرموت، ومساكن السكسكي أو السكاسك أو السكون في تعز: وفقاً لكتاب الدكتور قائد طربوش، عشائر تعز، ما يلي:
- السكسكي في جبل صبر ويعيشون في قرية العزلة والعرمة والميهال.. لأن جانب من بيت السكسكي في الأعروق
- السكاسك (السكسكي) في التعزية وتحديداً في الجندية بالقرب من جامع الجند ومنهم أحمد قاسم عبد الواسع علي بن علي السكسكي.
- بيت السكسكي (السكاسك) في الأعروق وهم يعيشون في قرى الأنجود واللمس والقلعة وعكابة والحباترة، ومنهم طاهر عبد العزيز عطا احمد بن احمد حيدره (الراوي) ويعيش في قرية عكابة و د.محمد طارش طالب سالم احمد بن احمد حيدرة عميد كلية التربية جامعة تعز...
- ومن بيت السكسكي عادل عبدالوهاب عثمان أحمد الحاج طالب السكسكي ويعيش في قرية الرجيمة و عبدالقادر محمد سيف عبدالقادر أحمد حيدرة وعبدالخالق عبدالله سيف عبدالقادر أحمد حيدرة و عبد الغني علي سعيد و عبدالعزيز أحمد صالح وغيرهم..
- ومن السكاسك من يعيش في قرية نحمة منهم هاشم عقلان علي عوض السكسكي، وكان السكاسك يقطنون في جبل صبر والجند وخدير حتى نخلان وشرقاً إلى ناحية وراخ ومغرب إلى حدود الركب وجنوباً إلى حدود الأصابح.
- ومن السكاسك بني بني فارع السكسكي وهم يعيشون في الأعمور ويعيشون في قرية عكابة، ومنهم العميد منصور عبدالجليل عبدالرب علي فارع العامري، وقد عمل سفيراً وعمل محافظاً بعد ذلك لمحافظة لحج، وهو من الأعمور أيضاً
انتهى الكلام من أنساب عشائر محافظة تعز، د. قائد محمد طربوش
وهم كذلك من الذين يعتزون بالتاريخ التليد لأجدادهم وبأنهم سابقون إلى الإسلام وهم ممن استجابوا لدعوة الرسول عليه الصلاة والسلام، عندما أجابوا معاذ بن جبل رضي الله عنه إلى الدين الإسلامي، ومنهم من إقليمهم تناسل العلماء الجهابذة والمؤرخون والقادة والملوك.
وظلوا متمثلين المذهب الشافعي لمئات السنين ولم يحيدوا عنه إلى سواه، لذا فلا زالوا منابذين لذلة والهوان طالبين للسوية والتماثل كأسنان المشط، ولذلك ايضاً فإنك تجد قائلهم في العام 2014م لا تعلمونا الثورات لأن هذه المنطقة من العالم تعرف الثورات من القرن الماضي.
وتجدهم يقبلون عن مضض ومكرهة الإمتثال للأئمة ولطالما خاضوا نضالات ومعارك لا زال غبارها لم ينقشع حتى اللحظة.
هم يقبلون التوافق والتوائم ويحبون التعايش وتراهم ناراً تشط في الصدور لا تلبث أن تسري في الهشيم حينما يجدون الدونية والإزدراء ينالهم أو ينال مذهبهم وإقليمهم.
ــــــــــــــــ
اعداد: أحمد الشرعبي الحميري
قبائل السكاسك والسكون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السكاسك بفتح السين الأولى وكسر الثانية المهملتين. السكاسك والسكون بطن في اليمن من كهلان وهماإخوة بني شرس ابن كندي من بني عريب بن كهلان (كما جاء في صفة جزيرة العرب).
وقيل السكاسك بطن من حمير (كما جاء في سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب للبغدادي).
وكما ينسب السكون إلى المساجد، وقال الجوهري والسكون من كندة غلب عليهم إسم إبيهم فقيل السكون إنتهى كلامه.
ومساكن (يعيشون) السكاسك والسكون في مخلاف الجند وخدير مما يلي مدينة تعز وهو مايسمى اليوم بقضاء الحجرية.
وعنهم يقول الهمداني في صفة جزيرة العرب بأنهم أهل جد (مجتهدون) ونجدة وهم ممن لم يدن للقرامطة بل قتلوا أحمد بن فضل القرمطي وما زالوا مشاقين (معارضين) للملوك كفاحاً لا يدنون إلى آخر كلامه. في صفة جزيرة العرب.
ومن قبيلتي السكاسك والسكون هاجرت في الفتوحات الإسلامية إلى الشام وغيرها ومنهم الفارس الكبير عمرو بن الحصين السكسكي أو السكوني ثم الشامي شهد صفين مع معاوية بن أبي سفيان وقتل بها وقد قتله سعيد بن قيس الهمداني من أهل العراق.
إنتهى النقل من كتاب الثناء الحسن على أهل اليمن.
وبخصوص التأكيد إلى نسبتهم إلى كهلان حيث يقول بعضهم إلى أن آل السكاسك منهم الحواشب ولد السكاسك بن وائل بن كهلان، وقد أكد الهمداني أن من مناطقهم الجند والدوم وشرار حسب الهمداني. كذلك يوجد من السكاسك أقوام كثيرون في حضرموت، ومساكن السكسكي أو السكاسك أو السكون في تعز: وفقاً لكتاب الدكتور قائد طربوش، عشائر تعز، ما يلي:
- السكسكي في جبل صبر ويعيشون في قرية العزلة والعرمة والميهال.. لأن جانب من بيت السكسكي في الأعروق
- السكاسك (السكسكي) في التعزية وتحديداً في الجندية بالقرب من جامع الجند ومنهم أحمد قاسم عبد الواسع علي بن علي السكسكي.
- بيت السكسكي (السكاسك) في الأعروق وهم يعيشون في قرى الأنجود واللمس والقلعة وعكابة والحباترة، ومنهم طاهر عبد العزيز عطا احمد بن احمد حيدره (الراوي) ويعيش في قرية عكابة و د.محمد طارش طالب سالم احمد بن احمد حيدرة عميد كلية التربية جامعة تعز...
- ومن بيت السكسكي عادل عبدالوهاب عثمان أحمد الحاج طالب السكسكي ويعيش في قرية الرجيمة و عبدالقادر محمد سيف عبدالقادر أحمد حيدرة وعبدالخالق عبدالله سيف عبدالقادر أحمد حيدرة و عبد الغني علي سعيد و عبدالعزيز أحمد صالح وغيرهم..
- ومن السكاسك من يعيش في قرية نحمة منهم هاشم عقلان علي عوض السكسكي، وكان السكاسك يقطنون في جبل صبر والجند وخدير حتى نخلان وشرقاً إلى ناحية وراخ ومغرب إلى حدود الركب وجنوباً إلى حدود الأصابح.
- ومن السكاسك بني بني فارع السكسكي وهم يعيشون في الأعمور ويعيشون في قرية عكابة، ومنهم العميد منصور عبدالجليل عبدالرب علي فارع العامري، وقد عمل سفيراً وعمل محافظاً بعد ذلك لمحافظة لحج، وهو من الأعمور أيضاً
انتهى الكلام من أنساب عشائر محافظة تعز، د. قائد محمد طربوش
وهم كذلك من الذين يعتزون بالتاريخ التليد لأجدادهم وبأنهم سابقون إلى الإسلام وهم ممن استجابوا لدعوة الرسول عليه الصلاة والسلام، عندما أجابوا معاذ بن جبل رضي الله عنه إلى الدين الإسلامي، ومنهم من إقليمهم تناسل العلماء الجهابذة والمؤرخون والقادة والملوك.
وظلوا متمثلين المذهب الشافعي لمئات السنين ولم يحيدوا عنه إلى سواه، لذا فلا زالوا منابذين لذلة والهوان طالبين للسوية والتماثل كأسنان المشط، ولذلك ايضاً فإنك تجد قائلهم في العام 2014م لا تعلمونا الثورات لأن هذه المنطقة من العالم تعرف الثورات من القرن الماضي.
وتجدهم يقبلون عن مضض ومكرهة الإمتثال للأئمة ولطالما خاضوا نضالات ومعارك لا زال غبارها لم ينقشع حتى اللحظة.
هم يقبلون التوافق والتوائم ويحبون التعايش وتراهم ناراً تشط في الصدور لا تلبث أن تسري في الهشيم حينما يجدون الدونية والإزدراء ينالهم أو ينال مذهبهم وإقليمهم.
ــــــــــــــــ
اعداد: أحمد الشرعبي الحميري
#علماء_وأعلام_اليمن
د قائد محمد #طربوش
تعز 1949م رئيس مركز البحوث الدستورية والقانونية ومدرس بجامعة تعز
المــؤهـــلات
1- دكتوراه علوم في فقه القانون DSC كلية الحقوق جامعة موسكو عام 1990م موضوع الرسالة (السلطات العليا للدولة في الدول العربية ذات النظام الجمهوري) تحليل قانوني مقارن . 2- دكتوراه PHD في فقه القانون كلية الحقوق جامعة موسكو 1982م موضوع الرسالة ( السلطة العليا للدولة في الجمهورية العربية اليمنية باللغة الروسية). 3- ماجستير في القانون الدستوري. كلية الحقوق جامعة موسكو عام 1976م.
العمــل
1- رئيس مركز البحوث لدستورية والقانونية 15/2/2006م . 2- عميد كلية الحقوق جامعة تعز من 1/10/2001م إلى 1/10/2005م . 3- عمل رئيساً لقسم القانون العام بكلية الحقوق جامعة تعز من بداية 1998م إلى نهاية عام 2000م . 4- التحق بكلية الحقوق جامعة تعز في 10 /12/ 1997م . 5- عين مقرراً للمركز العلمي لمركز الدراسات والبحوث اليمني - صنعاء في 7/8/1994م حتى 10/12/1997م . 6- عين رئيساً لدائرة الدراسات القانونية بمركز الدراسات والبحوث اليمني في يونيو 1992م إلى بداية عام 1998م . 7- رقي من قبل مدير جامعة صنعاء رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني في 4/4/1995م إلى لقب أستاذ بناءاً على توصيتين من جامعة موسكو وجامعة متشيجن تم إحتساب هذه الترقية من قبل جامعة تعز في 1/11/1999م . 8- تعين بدرجة مدرس جامعة في مركز الدراسات والبحوث اليمني ـ التابع لجامعة صنعاء في 2/5/1991م. 9- عمل مستشار قانوني بوزارة العدل ومعيد بمعهد الحقوق عدن في الفترة سبتمبر 1976م ـ ديسمبر 1977م.
الـتـدريــس
1) يدرس مادتي النظم السياسية والقانون الدستوري مستوى أول بكلية الحقوق ومادة الإدارة المحلية مستوى ثاني بكلية الحقوق جامعة تعز. 2) درس مادة القانون الدستوري والإداري بالمعهد الوطني للعلوم الإدارية صنعاء العام الدراسي 1992/1993م دبلوم ما بعد الجامعة .
المــــؤلفــــات
أولاً: الكتــــــــب
1- نظام الحكم في الجمهورية العربية اليمنية : دراسة مقارنة مع البلدان العربية ذات النظام الجمهوري - الحريات والحقوق العامة . صدر عن مكتبة مدبولي عام 1990م يقع في 362 صفحة من القطع العادي . 2- بيبلوغرافيا اليمن في الإستشراق السوفيتي :- صدر عن مطبعة دار السلام دمشق عام 1985م يقع في 214 صفحة من القطع العادي. 3- النظم الانتخابية في الجمهورية اليمنية 1948م1992م :- صدر عن مؤسسة 26 سبتمبر عام 1993 يقع في 200 صفحة من القطع الصغير. 4 - السلطة التشريعية في الدول العربية ذات النظام الجمهوري : تحليل قانون مقارن ـ صدر عن المؤسسة الجامعية الدراسات والنشر والتوزيع مجد بيروت عام 1995م ويقع في 407 صفحة من القطع العادي . 5- السلطة التنفيذية في الدول العربية ذات النظام الجمهوري : تحليل قانوني مقارن ـ صدر عن المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع مجد بيروت عام 1996م ويقع في 471 صفحة من القطع العادي . 6 - التعددية الحزبية ومنعها والتنظيم الحاكم الوحيد في الدساتير العربية والواقع :- تحليل قانوني مقارن نزل في قائمة منشورات المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع مجد في عامي 1997م 1998م ولم يصل إلى اليمن حتى الآن . 7 - مبادئ النظم السياسية والقانون الدستوري :- صدر عن مكتبة العروة الو ثقي 2000م ـ تعز الجمهورية اليمنية يقع في (230) صفحه . 8 - نظام الحكم في الجمهورية اليمنية :- إصدار المكتبة المركزية 2000م ـ تعز الجمهورية اليمنية . يقع في 240 صفحة من القطع العادي. 9- من تاريخ عشائر محافظة تعز ( عشائر بني يوسف ) : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز 2000م الجمهورية اليمنية . يقع في 290 صفحة من القطع الصغير. 10- قانون الإدارة المحلية الجديد في الجمهورية اليمنية : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز ـ الجمهورية اليمنية 2000م . يقع في 26 صفحة من القطع الصغير. 11- تطور نظام السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية : إصدار مكتبة العروة الوثقى2001م ـ تعز الجمهورية اليمنية . يقع في 250 صفحة من القطع العادي. 12- الحقوق والحريات في الدول العربية : إصدار ملتقى المرآة للدراسات والتدريب نعز 2002 م عدد 228 صفحة من الورق الكبير. 13 - النظم السياسية والقانون الدستوري : صدر عن مكتبة العروة الو ثقي 2002 . يقع في 250 صفحة من القطع العادي. 14- الوثائق الدستورية اليمنية : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز 2004, يقع في 328 صفحة من القطع الكبير, 15 - التجارب الوحدوية في العالم العربي :- كون فيدرالية ـ فيدرالية ـ إندماجية. صدر عن المكتب الجامعي الحديث – الإسكندرية - 2005م يقع في 310 صفحة من القطع العادي . 16- السلطة التشريعية والمرأة في الدول العربية : صدر عن مركز الدراسات والبحوث اليمني 2005م . 17- من أنساب عشائر محافظة تعز ( الوحدة اليمنية في البنية السكانية لأبناء محافظة تعز ): صدر عن دار جامعة عدن للطباعة والنشر 2005م . يقع في صفحة من القطع العادي . 18
د قائد محمد #طربوش
تعز 1949م رئيس مركز البحوث الدستورية والقانونية ومدرس بجامعة تعز
المــؤهـــلات
1- دكتوراه علوم في فقه القانون DSC كلية الحقوق جامعة موسكو عام 1990م موضوع الرسالة (السلطات العليا للدولة في الدول العربية ذات النظام الجمهوري) تحليل قانوني مقارن . 2- دكتوراه PHD في فقه القانون كلية الحقوق جامعة موسكو 1982م موضوع الرسالة ( السلطة العليا للدولة في الجمهورية العربية اليمنية باللغة الروسية). 3- ماجستير في القانون الدستوري. كلية الحقوق جامعة موسكو عام 1976م.
العمــل
1- رئيس مركز البحوث لدستورية والقانونية 15/2/2006م . 2- عميد كلية الحقوق جامعة تعز من 1/10/2001م إلى 1/10/2005م . 3- عمل رئيساً لقسم القانون العام بكلية الحقوق جامعة تعز من بداية 1998م إلى نهاية عام 2000م . 4- التحق بكلية الحقوق جامعة تعز في 10 /12/ 1997م . 5- عين مقرراً للمركز العلمي لمركز الدراسات والبحوث اليمني - صنعاء في 7/8/1994م حتى 10/12/1997م . 6- عين رئيساً لدائرة الدراسات القانونية بمركز الدراسات والبحوث اليمني في يونيو 1992م إلى بداية عام 1998م . 7- رقي من قبل مدير جامعة صنعاء رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني في 4/4/1995م إلى لقب أستاذ بناءاً على توصيتين من جامعة موسكو وجامعة متشيجن تم إحتساب هذه الترقية من قبل جامعة تعز في 1/11/1999م . 8- تعين بدرجة مدرس جامعة في مركز الدراسات والبحوث اليمني ـ التابع لجامعة صنعاء في 2/5/1991م. 9- عمل مستشار قانوني بوزارة العدل ومعيد بمعهد الحقوق عدن في الفترة سبتمبر 1976م ـ ديسمبر 1977م.
الـتـدريــس
1) يدرس مادتي النظم السياسية والقانون الدستوري مستوى أول بكلية الحقوق ومادة الإدارة المحلية مستوى ثاني بكلية الحقوق جامعة تعز. 2) درس مادة القانون الدستوري والإداري بالمعهد الوطني للعلوم الإدارية صنعاء العام الدراسي 1992/1993م دبلوم ما بعد الجامعة .
المــــؤلفــــات
أولاً: الكتــــــــب
1- نظام الحكم في الجمهورية العربية اليمنية : دراسة مقارنة مع البلدان العربية ذات النظام الجمهوري - الحريات والحقوق العامة . صدر عن مكتبة مدبولي عام 1990م يقع في 362 صفحة من القطع العادي . 2- بيبلوغرافيا اليمن في الإستشراق السوفيتي :- صدر عن مطبعة دار السلام دمشق عام 1985م يقع في 214 صفحة من القطع العادي. 3- النظم الانتخابية في الجمهورية اليمنية 1948م1992م :- صدر عن مؤسسة 26 سبتمبر عام 1993 يقع في 200 صفحة من القطع الصغير. 4 - السلطة التشريعية في الدول العربية ذات النظام الجمهوري : تحليل قانون مقارن ـ صدر عن المؤسسة الجامعية الدراسات والنشر والتوزيع مجد بيروت عام 1995م ويقع في 407 صفحة من القطع العادي . 5- السلطة التنفيذية في الدول العربية ذات النظام الجمهوري : تحليل قانوني مقارن ـ صدر عن المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع مجد بيروت عام 1996م ويقع في 471 صفحة من القطع العادي . 6 - التعددية الحزبية ومنعها والتنظيم الحاكم الوحيد في الدساتير العربية والواقع :- تحليل قانوني مقارن نزل في قائمة منشورات المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع مجد في عامي 1997م 1998م ولم يصل إلى اليمن حتى الآن . 7 - مبادئ النظم السياسية والقانون الدستوري :- صدر عن مكتبة العروة الو ثقي 2000م ـ تعز الجمهورية اليمنية يقع في (230) صفحه . 8 - نظام الحكم في الجمهورية اليمنية :- إصدار المكتبة المركزية 2000م ـ تعز الجمهورية اليمنية . يقع في 240 صفحة من القطع العادي. 9- من تاريخ عشائر محافظة تعز ( عشائر بني يوسف ) : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز 2000م الجمهورية اليمنية . يقع في 290 صفحة من القطع الصغير. 10- قانون الإدارة المحلية الجديد في الجمهورية اليمنية : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز ـ الجمهورية اليمنية 2000م . يقع في 26 صفحة من القطع الصغير. 11- تطور نظام السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية : إصدار مكتبة العروة الوثقى2001م ـ تعز الجمهورية اليمنية . يقع في 250 صفحة من القطع العادي. 12- الحقوق والحريات في الدول العربية : إصدار ملتقى المرآة للدراسات والتدريب نعز 2002 م عدد 228 صفحة من الورق الكبير. 13 - النظم السياسية والقانون الدستوري : صدر عن مكتبة العروة الو ثقي 2002 . يقع في 250 صفحة من القطع العادي. 14- الوثائق الدستورية اليمنية : صدر عن مكتبة العروة الوثقى تعز 2004, يقع في 328 صفحة من القطع الكبير, 15 - التجارب الوحدوية في العالم العربي :- كون فيدرالية ـ فيدرالية ـ إندماجية. صدر عن المكتب الجامعي الحديث – الإسكندرية - 2005م يقع في 310 صفحة من القطع العادي . 16- السلطة التشريعية والمرأة في الدول العربية : صدر عن مركز الدراسات والبحوث اليمني 2005م . 17- من أنساب عشائر محافظة تعز ( الوحدة اليمنية في البنية السكانية لأبناء محافظة تعز ): صدر عن دار جامعة عدن للطباعة والنشر 2005م . يقع في صفحة من القطع العادي . 18
- موسوعة أنظمة الحكم في الدول العربية : 10 أجزاء في ثمانية مجلدات . يقع في 2828 صفحة ، إصدار المكتب الجامعي الحديث - الإسكندرية - مصر - بالتعاون مع مركز البحوث الدستورية والقانونية - تعز - اليمن 2006م وهذه الأجزاء هي : - مقدمة : 1- الجزء الأول – نشأة الأحكام الدستورية العربية وطرق تعديلها في النصوص الدستورية والواقع . 2- الجزء الثاني – أنواع الدولة في الأحكام الدستورية العربية وشكل نظام الحكم فيها ولغة الدوله ودينها وعاصمتها وعلمها . 3- الجزء الثالث :– الحقوق والحريات والواجبات العامة في التشريع العربي . 4- الجزء الرابع :– النظم الانتخابية في الدول العربية . 5 - الجزء الخامس :- تسميات السلطة الاستشارية – المؤقتة – التشريعية وبنيتها السياسية والإجتماعية وأجهزتها الفنية . 6 - الجزء السادس :- الوضع الحقوقي للنائب ورقابة السلطة التشريعية على السلطة التنفيذية . 7 - الجزء السابع :- النشاط البرلماني للنائب في السلطة التشريعية . 8 - الجزء الثامن :– الوضع الحقوقي لرئاسة الدولة في التشريع الدستوري العربي . 9- الجزء التاسع :– صلاحيات رئيس الدولة في التشريع الدستوري العربي . 10- الجزء العاشر :– الشق الثاني من السلطة التنفيذية - الحكومة – الإدارة المحلية – الحكم المحلي . 11- ملحق الكتاب :- النظم القضائية في التشريع الدستوري العربي . 19- السلطة التشريعية والمرأة في الدول العربية : تحليل قانوني مقارن. صدر عن المكتب الجامعي الحديث – الإسكندرية – مصر 2008م . يقع في 251 صفحة من القطع العادي . 20- النظم السياسية والقانون الدستوري : صدر عن مكتبة النجاح تعز ، يقع في 235 صفحة من القطع العادي الطبعة الثانية .
ثانياً : الكتب المترجمة من الروسية إلى العربية
1- ثورة 26 سبتمبر في اليمن. تأليف أيلينا جولوبوفسكايا : صدر عن دار ابن خلدون بيروت عام 1982م يقع في 296 صفحة من القطع المتوسط 2- اليمن في الإستشراق السوفيتي :- نصوص مختارة جمع وترجمة ـ الجزء الأول يقع في 133صفحة صدر عن مطبعة دار السلام ـ دمشق عام 1985م . أما هذه النصوص فهي : 1) طلاسم العربية الجنونية تأليف. ا. يو.كراتشكوفسكي . 2) لوحان يرونزيان من بلاد ملكة سباء تأليف ا. يو.كراتشكوفسكي . 3) نقشان من اليمن في لينين جراد تأليف ا. يو.كراتشكوفسكي. 4) الأهمية التاريخية لأثار فن معماري العربية الجنوبية تأليف كراتشكوفسكاياً ف. أ. 5) الموظف والدبلوماسي السبئي في القرن الثالث الميلادي تأليف أ. ج. لوندين. 6) نقش ضريح سبئي من أرحب . تأليف أ. ج لوندين . 3 - اليمن في الاستشراق السوفيتي : نصوص مختارة جمع وترجمة الجزء الثاني يقع في 172 صفحة صدر عن مطبعة دار السلام دمشق عام 1985م و يحتوى على :- 1) سيرة التبع الحميرى أسعد الكامل تأليف بيؤتروفسكي م . ب. وهو في الأصل أطروحة PhD في التاريخ . 2) الإقيال والأبناء والقبائل وجهاء العربية الجنوبية والإسلام في القرن السابع الميلادي تأليف . بيؤتروفسكي م. ب . 3) عمارة أبن أبي الحسان اليماني تأليف ا. يو. كراتشكوفسكي . 4) داغستان واليمن تأليف ا.يو. كراتشكوفسكي . 4 - مذكرات دبلوماسي في اليمن - تأليف أنكارين :- تمت الترجمة بالاشتراك مع محمد إسماعيل . صدر عن مكتبة مدبولي عام 1993 يقع في 212 صفحة من القطع العادي . 5 - مذكرات دبلوماسي في اليمن - تأليف أنكارين :- تمت الترجمة بالاشتراك مع محمد إسماعيل الطبعة الثانية – تحت الطبع . مطبعة 26 سبتمبر للطبعة والنشر- صنعاء 2008م . 6 - قدم التكنيك العلمي للمصنفات تأليف موتيلوف ف. م :- صدر عن مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء عام 1993م يقع في 238 صفحة . 7 - دولة مكربي سباء ( الحاكم الكاهن السبئي ) :- ملخص أطروحة دكتوراه علوم في التاريخ تأليف أ . ج . لوندين . مجلة الإكليل وزارة الثقافة في ج. ي. العدد 33 شتاء 1995م ص 174ـ 209 . 8- الآثار التاريخية والثقافية اليمنية القديمة :- الإصدار الأول تأليف جريزنيفتش وآخرون . صدر عن المكتبة المركزية ـ تعز الجمهورية اليمنية 2001م . يقع في 212 صفحة من القطع المتوسط . 9 - الآثار التآريخية والثقافية اليمنية القديمة :- الإصدار الثاني ـ تحت الطبع . مكتبة مدبولي القاهرة . 10 - الحروب الحميرية الأثيوبية : من تاريخ اليمن في القرنين الخامس والسادس الميلادي تأليف جولوبوفسكايا . ن. ف. مركز البحوث الدستورية والقانونية تعز . تحت الطبع . 11- دولة مكربي سباء ( الحاكم الكاهن االسبئي ) تأليف لوندين أ .ج . أطروحة دكتورة علوم في التاريخ إصدار جامعة عدن 2004م . يقع في 345 صفحة من القطع العادي . 12- من تاريخ علم القانون الدستوري السوفيتيي في مرحلة الانتقال : تأليف : كوبرتس . مخطوط . 13- مختارات من دساتير العالم :- ترجم حوالي 74 دستور من دساتير الدول الأسيوية وأستراليا وأمريكا وأفريقيا .
ثالثاُ : الأوراق المقدمة إلى ندوات
1) - الثورة اليمنية وصداها في الأدبيات السوفيتية : ورقة مقدمة إلى ندوة ثورة 14ـ أكتوبر في اليمن
ثانياً : الكتب المترجمة من الروسية إلى العربية
1- ثورة 26 سبتمبر في اليمن. تأليف أيلينا جولوبوفسكايا : صدر عن دار ابن خلدون بيروت عام 1982م يقع في 296 صفحة من القطع المتوسط 2- اليمن في الإستشراق السوفيتي :- نصوص مختارة جمع وترجمة ـ الجزء الأول يقع في 133صفحة صدر عن مطبعة دار السلام ـ دمشق عام 1985م . أما هذه النصوص فهي : 1) طلاسم العربية الجنونية تأليف. ا. يو.كراتشكوفسكي . 2) لوحان يرونزيان من بلاد ملكة سباء تأليف ا. يو.كراتشكوفسكي . 3) نقشان من اليمن في لينين جراد تأليف ا. يو.كراتشكوفسكي. 4) الأهمية التاريخية لأثار فن معماري العربية الجنوبية تأليف كراتشكوفسكاياً ف. أ. 5) الموظف والدبلوماسي السبئي في القرن الثالث الميلادي تأليف أ. ج. لوندين. 6) نقش ضريح سبئي من أرحب . تأليف أ. ج لوندين . 3 - اليمن في الاستشراق السوفيتي : نصوص مختارة جمع وترجمة الجزء الثاني يقع في 172 صفحة صدر عن مطبعة دار السلام دمشق عام 1985م و يحتوى على :- 1) سيرة التبع الحميرى أسعد الكامل تأليف بيؤتروفسكي م . ب. وهو في الأصل أطروحة PhD في التاريخ . 2) الإقيال والأبناء والقبائل وجهاء العربية الجنوبية والإسلام في القرن السابع الميلادي تأليف . بيؤتروفسكي م. ب . 3) عمارة أبن أبي الحسان اليماني تأليف ا. يو. كراتشكوفسكي . 4) داغستان واليمن تأليف ا.يو. كراتشكوفسكي . 4 - مذكرات دبلوماسي في اليمن - تأليف أنكارين :- تمت الترجمة بالاشتراك مع محمد إسماعيل . صدر عن مكتبة مدبولي عام 1993 يقع في 212 صفحة من القطع العادي . 5 - مذكرات دبلوماسي في اليمن - تأليف أنكارين :- تمت الترجمة بالاشتراك مع محمد إسماعيل الطبعة الثانية – تحت الطبع . مطبعة 26 سبتمبر للطبعة والنشر- صنعاء 2008م . 6 - قدم التكنيك العلمي للمصنفات تأليف موتيلوف ف. م :- صدر عن مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء عام 1993م يقع في 238 صفحة . 7 - دولة مكربي سباء ( الحاكم الكاهن السبئي ) :- ملخص أطروحة دكتوراه علوم في التاريخ تأليف أ . ج . لوندين . مجلة الإكليل وزارة الثقافة في ج. ي. العدد 33 شتاء 1995م ص 174ـ 209 . 8- الآثار التاريخية والثقافية اليمنية القديمة :- الإصدار الأول تأليف جريزنيفتش وآخرون . صدر عن المكتبة المركزية ـ تعز الجمهورية اليمنية 2001م . يقع في 212 صفحة من القطع المتوسط . 9 - الآثار التآريخية والثقافية اليمنية القديمة :- الإصدار الثاني ـ تحت الطبع . مكتبة مدبولي القاهرة . 10 - الحروب الحميرية الأثيوبية : من تاريخ اليمن في القرنين الخامس والسادس الميلادي تأليف جولوبوفسكايا . ن. ف. مركز البحوث الدستورية والقانونية تعز . تحت الطبع . 11- دولة مكربي سباء ( الحاكم الكاهن االسبئي ) تأليف لوندين أ .ج . أطروحة دكتورة علوم في التاريخ إصدار جامعة عدن 2004م . يقع في 345 صفحة من القطع العادي . 12- من تاريخ علم القانون الدستوري السوفيتيي في مرحلة الانتقال : تأليف : كوبرتس . مخطوط . 13- مختارات من دساتير العالم :- ترجم حوالي 74 دستور من دساتير الدول الأسيوية وأستراليا وأمريكا وأفريقيا .
ثالثاُ : الأوراق المقدمة إلى ندوات
1) - الثورة اليمنية وصداها في الأدبيات السوفيتية : ورقة مقدمة إلى ندوة ثورة 14ـ أكتوبر في اليمن
، نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني بتاريخ 14/10/1991م . ونشرت ضمن كتاب الندوة الوطنية التوثيقية للثورة اليمنية . صدر عن مركز الدراسات والبحوث اليمني 1993م صفحات 121- 143.
2)- الأسس الدستورية للتوجه الديمقراطي في الجمهورية اليمنية وعلاقتها بالدول الأخرى مثال العلاقات اليمنية الروسية : وورقة مقدمة إلى ندوة اليمن الواحد في ظل العالم المتغير . نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمن 22-24/9/1992م . تقع في 18 صفحة .
3) - العلاقات اليمنية المصرية وأثرها على التشريع الدستوري اليمني بعد ثورة 26 سبتمبر 1962م في اليمن : ورقة مقدمة إلى ندوة العلاقات المصرية اليمنية ـ القاهرة 27- 29 سبتمبر نظمت الندوة اللجنة المصرية للتضامن ، نشرت ضمن كتاب العلاقات المصرية اليمنية الصادرة في القاهرة عام 1993م صفحات 35-64.
4) – حرية البحث العلمي ونشاط مركز الدراسات والبحوث اليمني : ورقة مقدمة إلى ندوة مركز الدراسات والبحوث عن نشاطاته البحثية ، نظمها المركز في 23-24/9/1993م تقع في أربع صفحات .
5)- نقص الوعي والإلتزام بحقوق المرأة المعترف بها وطنياً ودولياً : ورقة بالاشتراك مع آخرين مقدمة إلى ندوة المرأة اليمنية 1980- 1994م وحدة البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة ـ نظمتها وحدة البحوث الاجتماعية كلية الآداب جامعة صنعاء في الفترة مابين23-24/3/1994م – 5 صفحات. 6)- الإدارة المحلية في إطار الدستور والقوانين النافذة في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى ندوة مستقبل الحكم المحلي في الجمهورية اليمنية نظمتها مجلة الثوابت التي نظمها المؤتمر الشعبي العام في 28-29/3/1994م ، ونشرت في كتاب مستقبل الحكم المحلي في الجمهورية اليمنية (بحوث ومناقشات ندوة الثوابت) 1995م صفحات 147- 164 . 7)- ملكية الأرض في الجمهورية اليمنية والمشاكل التي يعاني منها الملاك : ورقة مقدمة إلى ندوة السجل العقاري والتوثيق في اليمن 26- 28/4/1994م . نظمها برنامج إدارة التربية الحضرية في الدول العربية مركز اليمن - تقع في 16 صفحة . 8)- المرأة في حقوق الإنسان :- ورقة مقدمة إلى ندوة نظمتها وحدة البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة ـ كلية الآداب جامعة صنعاء 17-18/7/1995م تقع في سبع صفحات . 9)- المبادئ الديمقراطية في تعديل دستور ج . ي . لعام 1994م :- ورقة مقدمة إلى ندوة الديمقراطية والتعددية والوحدة ، نظمها قسم الإعلام كلية الآداب ـ جامعة صنعاء بالتعاون مع دائرة الفكر والثقافة بالأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام 22- 24 إبريل 1996م نشرت في مجلة الكلمة أغسطس 1996م ص 28- 37.
10)- الإطار التشريعي للتغيير الديمقراطي في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى المؤتمر الدولي حول اليمن ، المنعقد في جامعة إكستير بريطانيا ، في الفترة ما بين 1- 4/4/1998م . ونشرت في مجلة الثوابت ـ صنعاء العدد 15ـ ينايرـ مارس 1999م ص 21-42.
11)- ثورة 26 سبتمبر والتطور الدستوري في اليمن : ورقة مقدمة إلى ندوة 26 سبتمبر نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 7ـ 9 إكتوبر 2000م . نشرت في كتاب ثورة 26 سبتمبر 1962م كتابات وأبحاث رقم 12 مركز الدراسات والبحوث اليمني . 2002 صفحات 101 – 114 .
12)- الوحدة اليمنية في البنية السكانية لأبناء محافظة تعز : ورقة مقدمة إلى ندوة اليمن وحدة الأرض والإنسان عبر التاريخ ، نظمتها كلية الآداب جامعة عدن في الفترة من 12- 15 فبراير 2001م . نشرت في كتاب الندوة طبعة 1 إصدار جامعة عدن 2001م صفحة 107- 114 .
13)- الشيخ / عبد الله الحكيمي في الإستشراق الروسي :- ورقة مقدمة إلى ندوة اليوبيل الذهبي لصحفية السلام في كاردف بريطانيا ، نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 6- 8 ديسمبر 1998م ونشرت في كتاب : الشيخ الحكيمي ثائرأ ومفكرا . الناشر المؤتمر الشعبي العام ط1 – 2001م صفحة 327- 333 . 14)- دور التشريع في تنمية المجتمعات المحلية : مداخلة مقدمة إلى ندوة وحلقات نقاش الإستراتيجية الوطنية للتخفيف من الفقر- المرحلة الثانية - عقدت في جامعة نعز بتاريخ 10/3/2002م تقع في صفحتين . 15)- تقييم الشهادات العلمية والألقاب الأكاديمية في الجامعات اليمنية : ورقة مقدمة إلى ندوة تقييم الأداء الأكاديمي في الجامعات اليمنية نظمتها جامعة تعز بتارخ 9/10/2002م تقع في 18 صفحة . 16)- حق التعليم في التشريع الدستوري العربي : ورقة مقدمة إلى ندوة التعليم وتطويره وتجويد نوعيته ، تقع في 15 صفحة نشرت في صحيفة الثقافية بتاريخ 23/12/2002م . 17)- مقارنة عناوين مقررات كلية الحقوق والشريعة الإسلامية وعدد الساعات في ثمان جامعات يمنية وعربية : ورقة مقدمة إلى ورشة تطوير مناهج كلية الحقوق جامعة تعز . المنعقدة في 15 - 16 /3/2003م , 18)- الحقوق الدستورية والقانونية للمرأة اليمنية في الإنتخابات : ورقة قدمت إلى ورشة المرأة والإنتخابات النيابية في 20/3/2003م ، نظمها مركز التعليم المستمر والتدريب والاستشارات جامعة تعز نشرت في صحيفة الثقافية العدد 185 الصادر بتاريخ 3/4/2003م ص16
2)- الأسس الدستورية للتوجه الديمقراطي في الجمهورية اليمنية وعلاقتها بالدول الأخرى مثال العلاقات اليمنية الروسية : وورقة مقدمة إلى ندوة اليمن الواحد في ظل العالم المتغير . نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمن 22-24/9/1992م . تقع في 18 صفحة .
3) - العلاقات اليمنية المصرية وأثرها على التشريع الدستوري اليمني بعد ثورة 26 سبتمبر 1962م في اليمن : ورقة مقدمة إلى ندوة العلاقات المصرية اليمنية ـ القاهرة 27- 29 سبتمبر نظمت الندوة اللجنة المصرية للتضامن ، نشرت ضمن كتاب العلاقات المصرية اليمنية الصادرة في القاهرة عام 1993م صفحات 35-64.
4) – حرية البحث العلمي ونشاط مركز الدراسات والبحوث اليمني : ورقة مقدمة إلى ندوة مركز الدراسات والبحوث عن نشاطاته البحثية ، نظمها المركز في 23-24/9/1993م تقع في أربع صفحات .
5)- نقص الوعي والإلتزام بحقوق المرأة المعترف بها وطنياً ودولياً : ورقة بالاشتراك مع آخرين مقدمة إلى ندوة المرأة اليمنية 1980- 1994م وحدة البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة ـ نظمتها وحدة البحوث الاجتماعية كلية الآداب جامعة صنعاء في الفترة مابين23-24/3/1994م – 5 صفحات. 6)- الإدارة المحلية في إطار الدستور والقوانين النافذة في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى ندوة مستقبل الحكم المحلي في الجمهورية اليمنية نظمتها مجلة الثوابت التي نظمها المؤتمر الشعبي العام في 28-29/3/1994م ، ونشرت في كتاب مستقبل الحكم المحلي في الجمهورية اليمنية (بحوث ومناقشات ندوة الثوابت) 1995م صفحات 147- 164 . 7)- ملكية الأرض في الجمهورية اليمنية والمشاكل التي يعاني منها الملاك : ورقة مقدمة إلى ندوة السجل العقاري والتوثيق في اليمن 26- 28/4/1994م . نظمها برنامج إدارة التربية الحضرية في الدول العربية مركز اليمن - تقع في 16 صفحة . 8)- المرأة في حقوق الإنسان :- ورقة مقدمة إلى ندوة نظمتها وحدة البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة ـ كلية الآداب جامعة صنعاء 17-18/7/1995م تقع في سبع صفحات . 9)- المبادئ الديمقراطية في تعديل دستور ج . ي . لعام 1994م :- ورقة مقدمة إلى ندوة الديمقراطية والتعددية والوحدة ، نظمها قسم الإعلام كلية الآداب ـ جامعة صنعاء بالتعاون مع دائرة الفكر والثقافة بالأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام 22- 24 إبريل 1996م نشرت في مجلة الكلمة أغسطس 1996م ص 28- 37.
10)- الإطار التشريعي للتغيير الديمقراطي في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى المؤتمر الدولي حول اليمن ، المنعقد في جامعة إكستير بريطانيا ، في الفترة ما بين 1- 4/4/1998م . ونشرت في مجلة الثوابت ـ صنعاء العدد 15ـ ينايرـ مارس 1999م ص 21-42.
11)- ثورة 26 سبتمبر والتطور الدستوري في اليمن : ورقة مقدمة إلى ندوة 26 سبتمبر نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 7ـ 9 إكتوبر 2000م . نشرت في كتاب ثورة 26 سبتمبر 1962م كتابات وأبحاث رقم 12 مركز الدراسات والبحوث اليمني . 2002 صفحات 101 – 114 .
12)- الوحدة اليمنية في البنية السكانية لأبناء محافظة تعز : ورقة مقدمة إلى ندوة اليمن وحدة الأرض والإنسان عبر التاريخ ، نظمتها كلية الآداب جامعة عدن في الفترة من 12- 15 فبراير 2001م . نشرت في كتاب الندوة طبعة 1 إصدار جامعة عدن 2001م صفحة 107- 114 .
13)- الشيخ / عبد الله الحكيمي في الإستشراق الروسي :- ورقة مقدمة إلى ندوة اليوبيل الذهبي لصحفية السلام في كاردف بريطانيا ، نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 6- 8 ديسمبر 1998م ونشرت في كتاب : الشيخ الحكيمي ثائرأ ومفكرا . الناشر المؤتمر الشعبي العام ط1 – 2001م صفحة 327- 333 . 14)- دور التشريع في تنمية المجتمعات المحلية : مداخلة مقدمة إلى ندوة وحلقات نقاش الإستراتيجية الوطنية للتخفيف من الفقر- المرحلة الثانية - عقدت في جامعة نعز بتاريخ 10/3/2002م تقع في صفحتين . 15)- تقييم الشهادات العلمية والألقاب الأكاديمية في الجامعات اليمنية : ورقة مقدمة إلى ندوة تقييم الأداء الأكاديمي في الجامعات اليمنية نظمتها جامعة تعز بتارخ 9/10/2002م تقع في 18 صفحة . 16)- حق التعليم في التشريع الدستوري العربي : ورقة مقدمة إلى ندوة التعليم وتطويره وتجويد نوعيته ، تقع في 15 صفحة نشرت في صحيفة الثقافية بتاريخ 23/12/2002م . 17)- مقارنة عناوين مقررات كلية الحقوق والشريعة الإسلامية وعدد الساعات في ثمان جامعات يمنية وعربية : ورقة مقدمة إلى ورشة تطوير مناهج كلية الحقوق جامعة تعز . المنعقدة في 15 - 16 /3/2003م , 18)- الحقوق الدستورية والقانونية للمرأة اليمنية في الإنتخابات : ورقة قدمت إلى ورشة المرأة والإنتخابات النيابية في 20/3/2003م ، نظمها مركز التعليم المستمر والتدريب والاستشارات جامعة تعز نشرت في صحيفة الثقافية العدد 185 الصادر بتاريخ 3/4/2003م ص16
.
19)- حقوق المرأة في الدساتير العربية : ورقة مقدمة إلى ورشة العمل الوطنية حول (تأهيل القانونيات لدعم حركة حقوق الإنسان) نظمها منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان - صنعاء من 16- 18 / 6/ 2003م تقع في 7 صفحات فلسكوب . 20) - حقوق الإنسان وحرياته في التشريع اليمنى : ورقة مقدمة إلى مركز محو الأمية وحقوق الإنسان .
21) - نظام السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية في القانون رقم 4 لعام 2000م والمشاركة الشعبية في تطبيقاته : ورقة مقدمة إلى الملتقى العربي الأول – نظم الإدارة المحلية في الوطن العربي ( 18- 20/8/2003م صلاله – سلطنة عمان - المنظمة العربية للتنمية الإدارية ) ونشرت في كتاب بحوث وأوراق الملتقى العربي الأول – نظم الإدارة المحلية في الوطن العربي 18-20/8/2003م صلاله سلطنة عمان .
22)- قراءة سريعة لبحثين للأستاذ يحيى علي الإرياني في مجلة دراسات يمنية : مداخلة مقدمة إلى ندوةيحيى علي الإرياني (أديب وإنسان)، مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 25- 27 /8/2003م تقع في ثلاث صفحات .
23)- تطور أنماط وأساليب العلاقات بين الإدارة المركزية والإدارة المحلية في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى المؤتمر الثاني الإدارة المحلية في الوطن العربي (القاهرة - جمهورية مصر العربية في الفترة من 3- 5/5/2004م) نشرت في كتاب بحوث وأوراق عمل المؤتمر العربي الثاني – الإدارة المحلية في الوطن العربي – القاهرة صفحة 22 - 34 .
24)- الأفكار القانونية عند الحكيمي (مقارنة مسودة الدستور المؤقت بالميثاق الوطني لعام 1948م) : ورقة مقدمة إلى الندوة اليوبيلية لوفاة الشيخ عبد الله على الحكيمي . مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 9- 12/8/2004م . نشرت في مجلة دراسات يمنية العدد 74 . يوليو- سبتمبر 2004م صفحة 289 – 308 .
25)- قراءة ثانية لمسودة الدستور التي أعدها الشيخ عبدالله علي الحكيمي : ورقة مقدمة إلى ندوة الشيخ عبدالله علي الحكيمي الداعية والمصلح - مركز البحوث والدراسات اليمنية – جامعة عدن 26- 28 نوفمبر2005م . تقع في 12 صفحة من القطع الكبير .
26)- الفكر السياسي المتعدد في ظل اليمن الواحد : ورقة مقدمة إلى ندوة واحدية الثورة اليمنية - قراءة تحليلية للأهداف ومراحل النضال الوطني ، المنعقدة في نادي تعز السياحي – تعز في الفترة 25 /9/2007م التي عقدت برعاية صحيفة الثورة ، نشرت في صحيفة الثورة العدد رقم ( ) الصادرة بتاريخ 26 /9/2007م .
27)- الحكم المحلي التأريخ والأفاق : ورقة مقدمة إلى ندوة (( مشروع التعديلات الدستورية الواقع وآفاق المستقبل )) التي نظمتها جامعة تعز بالتعاون مع مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر – ندوة سياسية وفكرية خلال الفترة 31/10- 1/11/2007م . في قاعة 22 مايو حبيل سلمان . نشرت في صحيفة الثورة العدد رقم ( ) الصادر بتاريخ 1/11/2007م صـ .
28)- تشريعات السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية ومدى توافقها مع متطلبات اللامركزية المالية والإدارية: ورقة مقدمة إلى أوراق المؤتمر السابع للقادة الإداريين – المنعقد خلال الفترة 26 – 28 نوفمبر 2007م ، في المعهد الوطني للعلوم الإدارية – صنعاء .
(29)- مراحل التشريع الخاص بالهيئات والوحدات المحلية في اليمن وآفاق تطوره نحو الحكم المحلي الواسع الصلاحيات : ورقة مقدمة إلى ندوة – نحو تعزيز اللامركزية وتوسيع المشاركة الشعبية في بناء اليمن الجديد , نظمتها جامعة تعز والجمعية الشعبية للدفاع عن الحقوق والحريات ومكافحة الفساد, بتاريخ 27/6/2008م. في قاعة الشهيد الزبيري – جامعة تعز. تقع في 12 صفحة من الورق العادي.
(30)- لمحات في النظم الانتخابية محاضرة مقدمة إلى مؤسسة السعيد بتاريخ 29/1/2009م. لمزيد من الإطلاع يمكن العودة إلى أنظمة الحكم في الدول العربية الجزء الرابع – النظم الانتخابية في الدول العربية، تأليف كاتب هذه السطور، إصدار المكتب الجامعي الحديث – الإسكندرية 2007م، بالتعاون مع مركز البحوث الدستورية والقانونية، تعز – الجمهورية اليمنية.
رابعاً:- الأبحاث المنشورة في مجلة دراسات يمنية الصادرة عن مـــركــز الدراسات والبحوث اليمني
1- طرق تعديل الأحكام الدستورية اليمنية والعربية والأجنبية : مجلة دراسات يمنية العدد 43 صـــ 164- 195. 1992م 2- الوضع الحقوقي للنائب في السلطة التشريعية في البلدان العربية ذات النظام الجمهوري : مجلة دراسات يمنية العدد 44 ص 169- 229. 3- رقابة السلطة التشريعية على السلطة التنفيذية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري مجلة دراسات يمنية العدد 46 - ص 84 - 116. ابريل - يونيو 1992م . 4- النشاط البرلماني للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري: مجلة دراسات يمنية القسم الأول العدد 47 ص 115ـ 176. 5- النشاط البرلماني للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري: القسم الثاني دراسات يمنية العدد 48 ص 115- 258 . 6- البنية الاجتماعية والسياسية للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية
19)- حقوق المرأة في الدساتير العربية : ورقة مقدمة إلى ورشة العمل الوطنية حول (تأهيل القانونيات لدعم حركة حقوق الإنسان) نظمها منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان - صنعاء من 16- 18 / 6/ 2003م تقع في 7 صفحات فلسكوب . 20) - حقوق الإنسان وحرياته في التشريع اليمنى : ورقة مقدمة إلى مركز محو الأمية وحقوق الإنسان .
21) - نظام السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية في القانون رقم 4 لعام 2000م والمشاركة الشعبية في تطبيقاته : ورقة مقدمة إلى الملتقى العربي الأول – نظم الإدارة المحلية في الوطن العربي ( 18- 20/8/2003م صلاله – سلطنة عمان - المنظمة العربية للتنمية الإدارية ) ونشرت في كتاب بحوث وأوراق الملتقى العربي الأول – نظم الإدارة المحلية في الوطن العربي 18-20/8/2003م صلاله سلطنة عمان .
22)- قراءة سريعة لبحثين للأستاذ يحيى علي الإرياني في مجلة دراسات يمنية : مداخلة مقدمة إلى ندوةيحيى علي الإرياني (أديب وإنسان)، مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 25- 27 /8/2003م تقع في ثلاث صفحات .
23)- تطور أنماط وأساليب العلاقات بين الإدارة المركزية والإدارة المحلية في الجمهورية اليمنية : ورقة مقدمة إلى المؤتمر الثاني الإدارة المحلية في الوطن العربي (القاهرة - جمهورية مصر العربية في الفترة من 3- 5/5/2004م) نشرت في كتاب بحوث وأوراق عمل المؤتمر العربي الثاني – الإدارة المحلية في الوطن العربي – القاهرة صفحة 22 - 34 .
24)- الأفكار القانونية عند الحكيمي (مقارنة مسودة الدستور المؤقت بالميثاق الوطني لعام 1948م) : ورقة مقدمة إلى الندوة اليوبيلية لوفاة الشيخ عبد الله على الحكيمي . مركز الدراسات والبحوث اليمني صنعاء 9- 12/8/2004م . نشرت في مجلة دراسات يمنية العدد 74 . يوليو- سبتمبر 2004م صفحة 289 – 308 .
25)- قراءة ثانية لمسودة الدستور التي أعدها الشيخ عبدالله علي الحكيمي : ورقة مقدمة إلى ندوة الشيخ عبدالله علي الحكيمي الداعية والمصلح - مركز البحوث والدراسات اليمنية – جامعة عدن 26- 28 نوفمبر2005م . تقع في 12 صفحة من القطع الكبير .
26)- الفكر السياسي المتعدد في ظل اليمن الواحد : ورقة مقدمة إلى ندوة واحدية الثورة اليمنية - قراءة تحليلية للأهداف ومراحل النضال الوطني ، المنعقدة في نادي تعز السياحي – تعز في الفترة 25 /9/2007م التي عقدت برعاية صحيفة الثورة ، نشرت في صحيفة الثورة العدد رقم ( ) الصادرة بتاريخ 26 /9/2007م .
27)- الحكم المحلي التأريخ والأفاق : ورقة مقدمة إلى ندوة (( مشروع التعديلات الدستورية الواقع وآفاق المستقبل )) التي نظمتها جامعة تعز بالتعاون مع مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر – ندوة سياسية وفكرية خلال الفترة 31/10- 1/11/2007م . في قاعة 22 مايو حبيل سلمان . نشرت في صحيفة الثورة العدد رقم ( ) الصادر بتاريخ 1/11/2007م صـ .
28)- تشريعات السلطة المحلية في الجمهورية اليمنية ومدى توافقها مع متطلبات اللامركزية المالية والإدارية: ورقة مقدمة إلى أوراق المؤتمر السابع للقادة الإداريين – المنعقد خلال الفترة 26 – 28 نوفمبر 2007م ، في المعهد الوطني للعلوم الإدارية – صنعاء .
(29)- مراحل التشريع الخاص بالهيئات والوحدات المحلية في اليمن وآفاق تطوره نحو الحكم المحلي الواسع الصلاحيات : ورقة مقدمة إلى ندوة – نحو تعزيز اللامركزية وتوسيع المشاركة الشعبية في بناء اليمن الجديد , نظمتها جامعة تعز والجمعية الشعبية للدفاع عن الحقوق والحريات ومكافحة الفساد, بتاريخ 27/6/2008م. في قاعة الشهيد الزبيري – جامعة تعز. تقع في 12 صفحة من الورق العادي.
(30)- لمحات في النظم الانتخابية محاضرة مقدمة إلى مؤسسة السعيد بتاريخ 29/1/2009م. لمزيد من الإطلاع يمكن العودة إلى أنظمة الحكم في الدول العربية الجزء الرابع – النظم الانتخابية في الدول العربية، تأليف كاتب هذه السطور، إصدار المكتب الجامعي الحديث – الإسكندرية 2007م، بالتعاون مع مركز البحوث الدستورية والقانونية، تعز – الجمهورية اليمنية.
رابعاً:- الأبحاث المنشورة في مجلة دراسات يمنية الصادرة عن مـــركــز الدراسات والبحوث اليمني
1- طرق تعديل الأحكام الدستورية اليمنية والعربية والأجنبية : مجلة دراسات يمنية العدد 43 صـــ 164- 195. 1992م 2- الوضع الحقوقي للنائب في السلطة التشريعية في البلدان العربية ذات النظام الجمهوري : مجلة دراسات يمنية العدد 44 ص 169- 229. 3- رقابة السلطة التشريعية على السلطة التنفيذية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري مجلة دراسات يمنية العدد 46 - ص 84 - 116. ابريل - يونيو 1992م . 4- النشاط البرلماني للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري: مجلة دراسات يمنية القسم الأول العدد 47 ص 115ـ 176. 5- النشاط البرلماني للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية ذات النظام الجمهوري: القسم الثاني دراسات يمنية العدد 48 ص 115- 258 . 6- البنية الاجتماعية والسياسية للسلطة التشريعية في اليمن والدول العربية