معجم الاسماء العربية في المسند
🔰 اطلق الدكتور محمد ياس تطبيقه الجديد :
Lexicon Ancient Arabic Musnad Nouns
1. التطبيق في المرحلة التجريبية ويحتوي على عشرين الف اسم حتى الان.
2. كان الدكتور قد اطلق سابقا معجم الفاظ المسند في تطبيق مستقل ويحتوي على عشرة الف مادة.
3. التعريف بالدكتور :
أ.د. Prof. Dr. Mohammed Yass – أستاذ في مجال البرمجيات وتجربة المستخدم (UX) في ألمانيا
يشغل منصب أستاذ في مجال علوم الحاسوب (Informatik)، ومتخصص في SW‑Ergonomics وUX design، مع تركيز على تحسين تجربة المستخدم وتصميم واجهات تفاعلية ضمن السياق البرمجي. كما يقوم بتطوير تطبيقات خاصة به ويقدّم محاضرات وورش عمل في هذا المجال.
مرتبط بأكاديمية SRH Hochschule Heidelberg في مدينة هايدلبرغ بألمانيا، حيث يعلّم ويشارك في الأنشطة الأكاديمية والهندسية ضمن الاختصاص.
📌 رابط معجم الاسماء العربية في نقوش المسند :
https://play.google.com/store/apps/details?id=de.Yass.x_arabicmusnad_Lexicon
📌 رابط معجم الفاظ المسند :
https://play.google.com/store/apps/details?id=de.Yass.x_arabicmusnad_dictionary
YMN TOONX
🔰 اطلق الدكتور محمد ياس تطبيقه الجديد :
Lexicon Ancient Arabic Musnad Nouns
1. التطبيق في المرحلة التجريبية ويحتوي على عشرين الف اسم حتى الان.
2. كان الدكتور قد اطلق سابقا معجم الفاظ المسند في تطبيق مستقل ويحتوي على عشرة الف مادة.
3. التعريف بالدكتور :
أ.د. Prof. Dr. Mohammed Yass – أستاذ في مجال البرمجيات وتجربة المستخدم (UX) في ألمانيا
يشغل منصب أستاذ في مجال علوم الحاسوب (Informatik)، ومتخصص في SW‑Ergonomics وUX design، مع تركيز على تحسين تجربة المستخدم وتصميم واجهات تفاعلية ضمن السياق البرمجي. كما يقوم بتطوير تطبيقات خاصة به ويقدّم محاضرات وورش عمل في هذا المجال.
مرتبط بأكاديمية SRH Hochschule Heidelberg في مدينة هايدلبرغ بألمانيا، حيث يعلّم ويشارك في الأنشطة الأكاديمية والهندسية ضمن الاختصاص.
📌 رابط معجم الاسماء العربية في نقوش المسند :
https://play.google.com/store/apps/details?id=de.Yass.x_arabicmusnad_Lexicon
📌 رابط معجم الفاظ المسند :
https://play.google.com/store/apps/details?id=de.Yass.x_arabicmusnad_dictionary
YMN TOONX
Google Play
Ancient Musnad Nouns Lexicon - Apps on Google Play
Ancient Arabic Musnad Nouns Lexicon with a compact dictionray (starting with Ar)
إحدى القضايا المدنية التي دونتها وثائق محاكم "ولاية عدن" في ستينيات القرن الماضي:
مثُل أحد الضباط الإنجليز أمام محكمة القاضي الإنجليزي المستر نايجل الجزئية، بتهمة الاعتداء على مؤذّن أحد المساجد في منطقة المعلا .. وتعود الحادثة إلى الساعة الرابعة والنصف فجراً، حين كان الضابط عائداً إلى شقته في إحدى عمارات المعلا بعد سهرة قضاها في أحد البارات بالتواهي، وقد كان في حالة سكر .. وبينما كان يستعد للنوم، انطلق أذان الفجر من المسجد القريب، مما أثار غضبه، فنزل من شقته وتوجه مباشرة إلى المسجد وكسر الباب، وحاول الإعتداء على المؤذّن بالضرب.
تجمع اهالي المنطقة على إثر ذلك، وتمكنوا من الإمساك بالضابط وتسليمه للشرطة، التي قامت بإيداعه السجن وتحرير محضر رسمي بالواقعة. وفي اليوم التالي، عُرض الضابط على المحكمة، حيث أصدر القاضي نايجل حكمه بسجنه لمدة شهرين، وتغريمه مبلغ ألفي جنيه إسترليني، بالإضافة إلى قرار بترحيله من عدن بعد انقضاء مدة السجن.
وخلال نطق الحكم، وجه القاضي حديثه إلى الضابط قائلاً: "لقد أصدرت هذا الحكم عليك، لأنك لم تبدِ احتراماً للبلد الذي تخدم فيه، ولم تُراع عادات وتقاليد شعبه ولا شعائره الدينية، وهذا جزاء من يعتدي على معتقدات أهل البلد".
بلال غلام حسين
٢٧ يونيو ٢٠٢٥م
(الصورة تعبيرية فقط لا دخل لها في الموضوع)
مثُل أحد الضباط الإنجليز أمام محكمة القاضي الإنجليزي المستر نايجل الجزئية، بتهمة الاعتداء على مؤذّن أحد المساجد في منطقة المعلا .. وتعود الحادثة إلى الساعة الرابعة والنصف فجراً، حين كان الضابط عائداً إلى شقته في إحدى عمارات المعلا بعد سهرة قضاها في أحد البارات بالتواهي، وقد كان في حالة سكر .. وبينما كان يستعد للنوم، انطلق أذان الفجر من المسجد القريب، مما أثار غضبه، فنزل من شقته وتوجه مباشرة إلى المسجد وكسر الباب، وحاول الإعتداء على المؤذّن بالضرب.
تجمع اهالي المنطقة على إثر ذلك، وتمكنوا من الإمساك بالضابط وتسليمه للشرطة، التي قامت بإيداعه السجن وتحرير محضر رسمي بالواقعة. وفي اليوم التالي، عُرض الضابط على المحكمة، حيث أصدر القاضي نايجل حكمه بسجنه لمدة شهرين، وتغريمه مبلغ ألفي جنيه إسترليني، بالإضافة إلى قرار بترحيله من عدن بعد انقضاء مدة السجن.
وخلال نطق الحكم، وجه القاضي حديثه إلى الضابط قائلاً: "لقد أصدرت هذا الحكم عليك، لأنك لم تبدِ احتراماً للبلد الذي تخدم فيه، ولم تُراع عادات وتقاليد شعبه ولا شعائره الدينية، وهذا جزاء من يعتدي على معتقدات أهل البلد".
بلال غلام حسين
٢٧ يونيو ٢٠٢٥م
(الصورة تعبيرية فقط لا دخل لها في الموضوع)
اين عمر ..!!
هذا الفارس البدوي العربي اليماني عمر بن مُسَلَّم
وخلفه اِمرأَته خلدا صورتهما التذكارية بلوح مسندي بأسمه ، لتبقى ذكرى عابرة عمرها الآف السنين ، لقد اشتهر اليمانيون كأول من علم البشرية فن التصوير وتخليد الذكريات في عالم التصوير الفوتوغرافي يجب ان يتحدث الإنسان المعاصر بكل صراحة ان الفضل يعود لليمانيون كأول من اكتشف فكرة فن التصوير وتخليد الذكريات ، انا لا اتحدث حول هذا المسند الذي بالصورة فقط بل عن مئات الشواهد التاريخية مسطورة ومصورة في مساند صخرية لبزوغ اول فكره للتصوير حتى ان هناك نقش مسندي فيه مكتوب (صورت محمد) كتابة نصا" بجانب رسمة صاحب النقش والصورة
عندما نتحدث عن وقائع تاريخية فنحن لانشطح ولا ننسج قصص خيالية كما يعمل بعض رواه التاريخ من العرب والغرب يبالغون في السرد الخيالي ونسج الخيال وتجد كل مايسردوه مجرد كلام انشائي بدون اي ادله موضوعة بجانب السرد مع ذالك تجد الكثير يقتنعون بالمحتوى لمجرد النشوة العصبوية او من باب فخر واستعلاء وهذا مايحدث لدى بعض اخواننا العرب في بلدان الحضارة فبرغم قله ما لديهم من اثار ولقى تاريخية الا انهم يستطيعون تضخيم وتهويل وحسن ترويج هذة الأشياء لكي يجعلوا شعوبهم يعتنقون فكرة الحضارة والدفاع عنها والاعتزاز والتفاخر بها ، نحن في اليمن العكس تماماً لدينا مخزون حضاري عظيم لاينضب ولا تنتهي التعرفة به ولا الأكتمال فكل يوم حدث جديد وكل يوم اكتشاف واثر عظيم قادر على قلب طاوله التاريخ رأسا على عقب لدينا مخزون حضاري وديني وثقافي وأدبي ولغوي مخزون ضخم ضخم جداً ولكن اين من يعتنقون حب وفهم وعشق الحضارة والتاريخ اين من يستطيعون اظهار هذا الجمال للناس بشكل لائق بعيد عن الهرطقة والشطحات والعنصرية الذين اضروا بتاريخنا وطفشوا الناس منه والسبب عقلياتهم المريضة والنقض المزمن الذي يكملوه عبر الأضرار بالآخرين
نشكر الفارس الرائع عمر بن مُسَلَّم صاحب النقش والصورة التذكارية واللوحة الجميلة التي خلد بها صورته هو وزوجته وأسمه شهادة للتاريخ والأجيال وللحضارة والثقافة التي لاينازعها أحد في كل ارجاء المعمورة انها حضارة اليمن العظيمة
هذا هو اسم عمر ويوم امس نشرت اسم عمرو
ولكي ابين للباحثين الفرق مابين الأسمين ودلالتهم ونطقهم ودقة وعمق اللغة العربية الأم في خط المسند العظيم ، إضافة لأستعراض فكرة التصوير الفوتوغرافي كأول من ابتكره من بين الأمم ولقدم تاريخ فكرة التصوير البشري لتخليد أهلها في مخزون الذكريات
الأن وبعد القراءة ومعرفتكم لتطابق الجذر اللغوي مابين حروف وكلمات المسند واسماء الأشخاص العربية المعرفة لدينا واكتشاف قدم وجودها في النقوش ماذا يجول في بالك ..؟!
استطع ان اجزم الان ان القارئ البسيط والمتابع سيعتقد قطعاً انه امام لغة عربية أصيلة ينتمي لها وتنتمي اليه في هذة السطور المسندية والنقوش التي سطر بها الأجداد كل اخبارهم وتفاصيلهم وتقاليدهم وانسابهم ومشاريعهم وحجهم وصلاتهم وزكاتهم و و و كل شي فهل يعقل ان هذة اللغة ماتت او اندترث او انتهى تاريخها او ان هذة اللغة العربية التي نكتب بها اليوم جاءت كصدقة وليس لها ماضي تطورت وانبثقت جذورها منه ...مستحيل هذا مسندنا هو لغتنا العربية التي لاتموت مابقيت الحرف والكلمة ومابقيت المقدسات والنصوص الدينية التي تعهد الله بحفظها ، صحيح ان لغتنا العربية قد تطورت في رسم اشكال الحروف الى ان الجذر اللغوي يبقى واحد مكمون في ثنايا روح الحروف المسندية ال٢٩ حرفاً عربيا" التي عجز اللاحقون بجمعهم وعدتهم ان يضيفوا حرفاً عربياً واحداً ليتمم ٣٠ حرفاً وهذا بحد ذاته اعجاز عظيم لم يستطع احد الى الان كسره وهذا ان دل يدل على عظم كونية علم الحرف فإذا اردت ان تتعلم سر من اسرار علم الكتاب الذي ذكره الله عز وجل في كتابة لرجل في مجلس نبي الله سليمان يقول تعالى (قال الذي عنده علم الكتاب انا آتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك) عنده علم الكتاب كان بمثابة رجل معجزة بجانب نبي آتاه الله كل شئ مسخرات تحت امره ولكن هذا الرجل الذي عنده علم الكتاب كان وجوده طاغيا" متفردا" لم يملك أحد من الملاء في مجلس نبينا سليمان ما امتلكه هذا الرجل ، لذالك ننصح كل ابناء المجتمع سباب وأطفال وشيوخ ورجال علم وطلبة ان يتعلمون هذا الكتاب هذة اللغة العظيمة هذا الخط المسندي لكي يسافرون لعوالم العلم والروح في ثنايا الحروف المسندية الحية التي تنبض بالروح والعلم .
اين عمر..؟!
ابو عصمي الميسري
هذا الفارس البدوي العربي اليماني عمر بن مُسَلَّم
وخلفه اِمرأَته خلدا صورتهما التذكارية بلوح مسندي بأسمه ، لتبقى ذكرى عابرة عمرها الآف السنين ، لقد اشتهر اليمانيون كأول من علم البشرية فن التصوير وتخليد الذكريات في عالم التصوير الفوتوغرافي يجب ان يتحدث الإنسان المعاصر بكل صراحة ان الفضل يعود لليمانيون كأول من اكتشف فكرة فن التصوير وتخليد الذكريات ، انا لا اتحدث حول هذا المسند الذي بالصورة فقط بل عن مئات الشواهد التاريخية مسطورة ومصورة في مساند صخرية لبزوغ اول فكره للتصوير حتى ان هناك نقش مسندي فيه مكتوب (صورت محمد) كتابة نصا" بجانب رسمة صاحب النقش والصورة
عندما نتحدث عن وقائع تاريخية فنحن لانشطح ولا ننسج قصص خيالية كما يعمل بعض رواه التاريخ من العرب والغرب يبالغون في السرد الخيالي ونسج الخيال وتجد كل مايسردوه مجرد كلام انشائي بدون اي ادله موضوعة بجانب السرد مع ذالك تجد الكثير يقتنعون بالمحتوى لمجرد النشوة العصبوية او من باب فخر واستعلاء وهذا مايحدث لدى بعض اخواننا العرب في بلدان الحضارة فبرغم قله ما لديهم من اثار ولقى تاريخية الا انهم يستطيعون تضخيم وتهويل وحسن ترويج هذة الأشياء لكي يجعلوا شعوبهم يعتنقون فكرة الحضارة والدفاع عنها والاعتزاز والتفاخر بها ، نحن في اليمن العكس تماماً لدينا مخزون حضاري عظيم لاينضب ولا تنتهي التعرفة به ولا الأكتمال فكل يوم حدث جديد وكل يوم اكتشاف واثر عظيم قادر على قلب طاوله التاريخ رأسا على عقب لدينا مخزون حضاري وديني وثقافي وأدبي ولغوي مخزون ضخم ضخم جداً ولكن اين من يعتنقون حب وفهم وعشق الحضارة والتاريخ اين من يستطيعون اظهار هذا الجمال للناس بشكل لائق بعيد عن الهرطقة والشطحات والعنصرية الذين اضروا بتاريخنا وطفشوا الناس منه والسبب عقلياتهم المريضة والنقض المزمن الذي يكملوه عبر الأضرار بالآخرين
نشكر الفارس الرائع عمر بن مُسَلَّم صاحب النقش والصورة التذكارية واللوحة الجميلة التي خلد بها صورته هو وزوجته وأسمه شهادة للتاريخ والأجيال وللحضارة والثقافة التي لاينازعها أحد في كل ارجاء المعمورة انها حضارة اليمن العظيمة
هذا هو اسم عمر ويوم امس نشرت اسم عمرو
ولكي ابين للباحثين الفرق مابين الأسمين ودلالتهم ونطقهم ودقة وعمق اللغة العربية الأم في خط المسند العظيم ، إضافة لأستعراض فكرة التصوير الفوتوغرافي كأول من ابتكره من بين الأمم ولقدم تاريخ فكرة التصوير البشري لتخليد أهلها في مخزون الذكريات
الأن وبعد القراءة ومعرفتكم لتطابق الجذر اللغوي مابين حروف وكلمات المسند واسماء الأشخاص العربية المعرفة لدينا واكتشاف قدم وجودها في النقوش ماذا يجول في بالك ..؟!
استطع ان اجزم الان ان القارئ البسيط والمتابع سيعتقد قطعاً انه امام لغة عربية أصيلة ينتمي لها وتنتمي اليه في هذة السطور المسندية والنقوش التي سطر بها الأجداد كل اخبارهم وتفاصيلهم وتقاليدهم وانسابهم ومشاريعهم وحجهم وصلاتهم وزكاتهم و و و كل شي فهل يعقل ان هذة اللغة ماتت او اندترث او انتهى تاريخها او ان هذة اللغة العربية التي نكتب بها اليوم جاءت كصدقة وليس لها ماضي تطورت وانبثقت جذورها منه ...مستحيل هذا مسندنا هو لغتنا العربية التي لاتموت مابقيت الحرف والكلمة ومابقيت المقدسات والنصوص الدينية التي تعهد الله بحفظها ، صحيح ان لغتنا العربية قد تطورت في رسم اشكال الحروف الى ان الجذر اللغوي يبقى واحد مكمون في ثنايا روح الحروف المسندية ال٢٩ حرفاً عربيا" التي عجز اللاحقون بجمعهم وعدتهم ان يضيفوا حرفاً عربياً واحداً ليتمم ٣٠ حرفاً وهذا بحد ذاته اعجاز عظيم لم يستطع احد الى الان كسره وهذا ان دل يدل على عظم كونية علم الحرف فإذا اردت ان تتعلم سر من اسرار علم الكتاب الذي ذكره الله عز وجل في كتابة لرجل في مجلس نبي الله سليمان يقول تعالى (قال الذي عنده علم الكتاب انا آتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك) عنده علم الكتاب كان بمثابة رجل معجزة بجانب نبي آتاه الله كل شئ مسخرات تحت امره ولكن هذا الرجل الذي عنده علم الكتاب كان وجوده طاغيا" متفردا" لم يملك أحد من الملاء في مجلس نبينا سليمان ما امتلكه هذا الرجل ، لذالك ننصح كل ابناء المجتمع سباب وأطفال وشيوخ ورجال علم وطلبة ان يتعلمون هذا الكتاب هذة اللغة العظيمة هذا الخط المسندي لكي يسافرون لعوالم العلم والروح في ثنايا الحروف المسندية الحية التي تنبض بالروح والعلم .
اين عمر..؟!
ابو عصمي الميسري