جديد إصدارات "النداء"
ضمن سلسلتها التوثيقية والمعرفية، أصدرت صحيفة #النداء كتابها الثالث، موثقًا تجربة الكاتبة والباحثة اليمنية أروى عبده عثمان، التي شكّلت صوتًا حرًا وموقفًا إنسانيًا حاضرًا في مختلف معارك الحقوق والحريات.
يحمل الكتاب عنوان: "أروى عثمان.. أيقونة الحرية وذاكرة اليمن الحيّة"، ويضم مجموعة مختارة من المقالات التي نشرتها أروى في "النداء" على مدى أكثر من عشر سنوات، حيث عبّرت خلالها عن وجع الناس، وهموم النساء، وقضايا المهمشين، وتراث اليمن، بروح نقدية وكتابة شجاعة لا تساوم.
قدّمت للكتاب الباحثة والأكاديمية الدكتورة آمنة النصيري، ووصفت أروى بأنها "ظاهرة إنسانية وثقافية متفردة، عصيّة على التصنيف"
يهدف هذا الكتاب إلى استعادة صوت امرأة كتبت بمسؤولية تاريخية وأدبية، وناهضت القهر والتسلّط باسم الناس.
هذا هو الإصدار الثالث في سلسلة "النداء" التوثيقية، بعد كتابين سابقين عن الدكتور أبو بكر السقاف، والأستاذ عبدالباري طاهر.
متاح الآن بنسخته الإلكترونية على موقع النداء.. يمكنكم تصفحه من خلال الرابط في أول تعليق:
#أروى_عبده_عثمان #ايقونة_الحرية #سيدة_المشاقر
#اصدارات_النداء
ضمن سلسلتها التوثيقية والمعرفية، أصدرت صحيفة #النداء كتابها الثالث، موثقًا تجربة الكاتبة والباحثة اليمنية أروى عبده عثمان، التي شكّلت صوتًا حرًا وموقفًا إنسانيًا حاضرًا في مختلف معارك الحقوق والحريات.
يحمل الكتاب عنوان: "أروى عثمان.. أيقونة الحرية وذاكرة اليمن الحيّة"، ويضم مجموعة مختارة من المقالات التي نشرتها أروى في "النداء" على مدى أكثر من عشر سنوات، حيث عبّرت خلالها عن وجع الناس، وهموم النساء، وقضايا المهمشين، وتراث اليمن، بروح نقدية وكتابة شجاعة لا تساوم.
قدّمت للكتاب الباحثة والأكاديمية الدكتورة آمنة النصيري، ووصفت أروى بأنها "ظاهرة إنسانية وثقافية متفردة، عصيّة على التصنيف"
يهدف هذا الكتاب إلى استعادة صوت امرأة كتبت بمسؤولية تاريخية وأدبية، وناهضت القهر والتسلّط باسم الناس.
هذا هو الإصدار الثالث في سلسلة "النداء" التوثيقية، بعد كتابين سابقين عن الدكتور أبو بكر السقاف، والأستاذ عبدالباري طاهر.
متاح الآن بنسخته الإلكترونية على موقع النداء.. يمكنكم تصفحه من خلال الرابط في أول تعليق:
#أروى_عبده_عثمان #ايقونة_الحرية #سيدة_المشاقر
#اصدارات_النداء
#مهدي_العكبري
أهلنا وحبايبنا في #المكلا،
تمتلئ شواطئ وشوارع #مكلانا الجميلة هذه الأيام بالزوار القادمين من مختلف محافظات الوطن…
جاءوا بشوقٍ إليكم، وبحب لمدينتكم، ليستمتعوا معكم بأجواء #مهرجان_البلدة، ويحملوا في قلوبهم كل التقدير والاحترام لاهلها الطيبين.
قد تختلف طباع بعضهم أو تصرفاتهم عن ما اعتدتم عليه، وربما يتصرف بعضهم بعفويته التي لا تروق للبعض، لكن تذكروا:
انهم ما اتوكم إلا حبًا فيكم وفي #المكلا و ما تمثله هذه المدينة من جمال وتسامح وكرم.
فكونوا كعهدنا بكم دومًا:
أهل للمحبة والتعايش والسلام وكرم الاخلاق.
دعوا زوار #المكلا يغادرونها وهم يحملون في قلوبهم ذكرى جميلة وتجربة ايجابية عن #المكلا واهلها و #حضرموت بشكل عام.
تجربة تحكي عن طيبة الناس، وعن مدينة تعرف كيف تحتفي بضيوفها ، وتترك فيهم أثرًا لا يمحى.
اجعلوا من هذه المناسبة رسالة سلام وتعايش من حضرموت إلى كل أرجاء الوطن الجريح…
وارسموا الصورة التي تليق بكم وبمكلانا، كما عهدناكم دائمًا.
#حضرموت
#المكلا
#موسم_البلدة
أهلنا وحبايبنا في #المكلا،
تمتلئ شواطئ وشوارع #مكلانا الجميلة هذه الأيام بالزوار القادمين من مختلف محافظات الوطن…
جاءوا بشوقٍ إليكم، وبحب لمدينتكم، ليستمتعوا معكم بأجواء #مهرجان_البلدة، ويحملوا في قلوبهم كل التقدير والاحترام لاهلها الطيبين.
قد تختلف طباع بعضهم أو تصرفاتهم عن ما اعتدتم عليه، وربما يتصرف بعضهم بعفويته التي لا تروق للبعض، لكن تذكروا:
انهم ما اتوكم إلا حبًا فيكم وفي #المكلا و ما تمثله هذه المدينة من جمال وتسامح وكرم.
فكونوا كعهدنا بكم دومًا:
أهل للمحبة والتعايش والسلام وكرم الاخلاق.
دعوا زوار #المكلا يغادرونها وهم يحملون في قلوبهم ذكرى جميلة وتجربة ايجابية عن #المكلا واهلها و #حضرموت بشكل عام.
تجربة تحكي عن طيبة الناس، وعن مدينة تعرف كيف تحتفي بضيوفها ، وتترك فيهم أثرًا لا يمحى.
اجعلوا من هذه المناسبة رسالة سلام وتعايش من حضرموت إلى كل أرجاء الوطن الجريح…
وارسموا الصورة التي تليق بكم وبمكلانا، كما عهدناكم دائمًا.
#حضرموت
#المكلا
#موسم_البلدة
#محمد_الجلال
لمن لم يرى اليمن القديم. (2) عشنا في اليمن مع زوجي وابنتي الصغيرة عام 1964-1967 أولا في تعز ثم في صنعاء. أثناء وقت فراغ زوجي من العمل، كانت لدينا أحيانا فرصة القيام برحلات قصيرة. ذات مرة ظهرت مدينة ذمار في عدستي التي لم أكن أعلم بها آنذاك الآن فقط وبعد نشر صورهم على الإنترنت شرح مشتركيني من اليمن أين التقطت هذه الصور
من منشور صديقتي الروسية السيدة سفيتلانا
هذه الرائعة اصدرت كتاب يحتوي على الكثير من الصور عن اليمن وتعشق اليمن أكثر من عشق بعض أبناء اليمن ....
لمن لم يرى اليمن القديم. (2) عشنا في اليمن مع زوجي وابنتي الصغيرة عام 1964-1967 أولا في تعز ثم في صنعاء. أثناء وقت فراغ زوجي من العمل، كانت لدينا أحيانا فرصة القيام برحلات قصيرة. ذات مرة ظهرت مدينة ذمار في عدستي التي لم أكن أعلم بها آنذاك الآن فقط وبعد نشر صورهم على الإنترنت شرح مشتركيني من اليمن أين التقطت هذه الصور
من منشور صديقتي الروسية السيدة سفيتلانا
هذه الرائعة اصدرت كتاب يحتوي على الكثير من الصور عن اليمن وتعشق اليمن أكثر من عشق بعض أبناء اليمن ....